اخيرا استبان للنوبة السراط المستقيم وجنحوا إلى السلم وحقن الدماء بقلم محمود جودات

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-14-2024, 04:11 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-14-2017, 01:34 PM

محمود جودات
<aمحمود جودات
تاريخ التسجيل: 07-29-2016
مجموع المشاركات: 145

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
اخيرا استبان للنوبة السراط المستقيم وجنحوا إلى السلم وحقن الدماء بقلم محمود جودات

    01:34 PM April, 14 2017

    سودانيز اون لاين
    محمود جودات-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر


    لقد عمت الفرحة جماهير اقليم جبال النوبة بعد سماعهم الاخبار السارة بخصوص انحياز قيادات الجيش الشعبي اقليم جبال النوبة إلى قرارات مجلس التحرير اقليم جبال النوبة القاضية بسحب الثقة من الامين العام الرفيق ياسر عرمان ولقد امتنعت القادات عن الانصياع وراء رغبة الامين العام المخلوع الداعية الي الذهاب إلى المفاوضات باديس وذلك الحدث يؤكد قطعية انتهاء صلاحية الرفيق ياسر عرمان كأمين عام للحركة الشعبية وتعتبر هذا الخطوة الشجاعة من قيادات النوبة في الجيش الشعبي تعبيراً صادقة ووفاءاً لدماء الشهداء الذين ضحوا من اجل قضايا شعب اقليم جبال النوبة .
    لقد ظللنا منذ مدة طويلة نعبر فيها عن استيائنا كمواطنين من اقليم جبال النوبة عن الطريقة التي تقود بها قيادة الحركة الشعبية عملية النضال ونحن كشعب اقليم جبال شعرنا بان التهميش يلف كل اركاننا ويؤلمنا كثيرا الوضع المآساوي الذي يعيشه انسان جبال النوبة على ارضه السودان في كافه مساحته مدنه وقراه حيث يعاني دون غيره من البشر اقسى انواع التمييز العنصري والقهر والاستهداف الممنهج بالقتل والابادة والتشريد والاضظهاد الديني والثقافي على يد نظام الدولة الدكتاتوري الذي ما انفكى يستخدم كل طاقاته ويجند لها كلما استطاع من قوة لضرب النوبة تقتيلا وتشريدا والسبب في ذلك هو العنصرية المتشربة في عقول بعض الجلابة والتي أصلها نظام المؤتمر الوطني في دولة ما زالت في طور التكوين ليتم تفصيلها على نسق الجهوية المركبة في التعالي العرقي، العروبة والاسلام فخلقت بذلك خياران للقائمين في الدولة من شعب اما ان تكون منهم او تقتل وتباد لا مكان لك بينهم لأن الدولة لا تقبل بك طالما انك لا ترضي ان تظلم علي يدها فالدولة سرقت واصبحت ملك للمحتلين فعليك ان تختار .
    لقد نجح نظام الكيزان بتدريج عملية اغتصاب وطن من التمكين حتى وصل مراحل التامين واحكم قبضته على مفاصل الدولة كلها ولقد كان معول النجاة من سرطان الحكم الكيزاني الدكتاتوري هي المعارضة السودانية الفاشلة والتي افشلت ثورة الشعب لإسقاط النظام وهي المعارضة التي استشرى فيها الفساد السياسي وسلم بعض قياداتها رقابهم لنظام الكيزان لدوافع جلها مصالح شخصية توزير وتوظيف مالي، ومما وضح أن كان من حراكها السياسي ذلك التباين بين متطلبات المجموعات المسلحة في دارفور والحركة الشعبية لتحرير السودان الجيش الشعبي في الرؤى والتوجهات لأن معظم المعارضين اولاد عم النظام الحاكم وأقربائه ولقد قالها بعضهم بوضوح ( جلدنا ما بمنجروا في الشوك ) يعني خلي العبيد ديل يموتوا ونحن نجني الثمار ، فأن معظم المعارضين مع برنامج العنصرة ضد الغير في خلق دولة عربية بالاكراه على حساب الاثنيات الاخرى فهم كانوا لا يؤيدون شعار السودان الجديد لذلك لم ولن تجد في ادبياتهم السياسية ما يشير إلى إسقاط النظام أو تفعيل النضال المسلح بجانب العمل السياسي لإسقاط النظام وإعادة هيكلة الدولة لتستوعب كل المكون السوداني واسقطت المعارضة شعار اسقاط النظام لأنها لم تخلص النية بل كانت حراكاها مخالفا لإرادة الشعب الذي يئت تحت وطئة الظلم وانعدام سيادة الدولة التي استشرى فيها الفساد والدمار وحدث عن التجاوزات بلا حرج .
    الاطروحات السياسية ليست مثل النظريات الهندسية التي تحل بتطبيقات محددة حساب مثلثات وغيره إنما تحتاج لتكتيكات سياسية بطرق متعددة واستراتيجية قد تكون عسكرية لبلوغ الهدف وكان هو النهج الصحيح الذي طبقه القائد الراحل دكتور جون قرنق وكاد ان يبلغ الهدف لولا إغتياله في 30 يوليو 2005م مدة واحد وعشرين يوما بعد دخوله العاصمة السودانية في 9 يوليو 2005م ومما يعني هناك مجموعة من النخب الصفوية في ذات الاحزاب التي تدعي المعارضة غير راضية بعملية التزواج بين السياسة والعمل العسكري لإسقاط النظام وبالتالي فهي غير متفقة مع الحركة الشعبية في مشروع السودان الجديد من حيث المحتوى والمضمون ولكنها تعمل لمصالحها وتستخدم الحركة الشعبية لإبتزاز النظام والحصول على مكاسب في نفس الوقت النظام يجند من بين المعارضا اشخاصا يستخدمهم في تفكيك المعارضة ذاتها ، والمفارقة أن معظم المقاتلين في الجيش الشعبي من ابناء النوبة يمسكون البندقية وهم الذين يدفعون فاتورة الحرب الباهظة جدا التي قتلت الإنسان ودمرت الديار بينما كل الحلفاء من المعارضة يمسكون القلم والمذياع وأن دفعوا شيئاً من الاعتقالات والقمع الامني إلا انه يندرج في التصوير البطولي الذي يخلق شهرة سياسية تسجل في ملفه فهو ابن عم او قريب ومطلبه لا يتعدى المشاركة والحصول على بعض الامتيازات بينما الاخرين يحاربون ليس من اجل السلطة انما من اجل الدفاع عن ارواحهم المستهدفة للموت على يد نظام دموي دكتاتوري ويناضلون من اجل العدالة والاجتماعية والحقوق المشروعة .
    حق تقرير المصير مكسب قانوني معترف بها دوليا وفيه خيارات قانوينة تتيح للشعوب حق التمتع به ولابد لشعب النوبة التمسك به لأنقاذ ارواحهم والاجيال القادمة من الهلاك لأن الاستمرار في الحرب لن تفضي إلى نتيجة ايجابية لشعب اقليم جبال النوبة وحقا على كل مواطن في اقليم جبال النوبة عدم الاستهزاء او السخرية بقرارات مجلس التحرير اقليم جبال النوبة لأنها تمثل مصير شعب ظل يناضل من أجل العدالة اكثر من 60 سنة فلابد لهذا الشعب ان يعيش بسلام على ارضيه بدون فرض سيطرة الاخرين عليه او الشروع في تصفيته عرقيا ويستطيع شعب اقليم جبال النوبة وبكل جدارة أن يكونوا مثالا يحتذى به في حكم انفسهم وادارة شئونهم في امن وسلام والذين يتوجسون مما يحدث للجنوبين ويضربونه مثلا للنوبة هم على خطاء في التقدير لأن التعايش المتواجد في الاقليم بين النوبة كقبيلة واحدة متحدة لم تشهد بينهم حروب مثلما بين الدينكا والنوير في جنوب السودان ويتالف جميع مكونات اقليم جبال النوبة في حالة تعايش سلمي مستقر وذلك اكثر تاكيداً على وحدة النسيج الاجتماعي على الرغم من التدخل السياسي المغرض الذي يفرضه الجلابة الشماليين بواسطة بعض ابناء الاقليم المروضين لخدمة اجندة السياسة الشمالية ولكن سهلا على ابناء الاقليم معالجة اي حالة شاذة إذا ما وجدت ونقول للذين يسعون إلى بث سموم الؤتمر الوطني والتلويح التهديدي للنوبة عن القبائل الاخرى المتواجدين في الاقليم لا تحلموا بان يقوم النوبة بمحاربة أهلهم ومواطنيهم الذين يعيشون معهم سنين طويلة وبينهما تصاهر وانساب فهم ليسوا ضيوف هم مواطنين وتقرير المصير لا يعني انفصال اقليم جبال النوبة عن دولة السودان انما هو جنوح للسلم وحقن دماء السودانيين والحفاظ على ما تبقى من وطن .
    فتقرير المصير ليس طلبا حديثا انما هو قديم والملاذ الاخير لما وصلت إليه الحالة السودانية في وجود معارضة شمالية غير جادة عملت وبصورة واضحة على توطيد النظام واستمراره لأنها ساهمت وبشكل فعال في تدمير الحركات المسلحة إضافة إلى وئد الثورة الشعبية وتجريدها من ادوات المقاومة بذلك تتحمل المعرضة كلما يتعرض له الشعب السوداني من خراب ودمار وتفكك الدولة السودانية علي يد نظام المؤتمر الوطني والذي ظل يباشر في عملية تأمين نظامه ببيع السودان كقطع اراضي للمستثمرين الاجانب بعدما اصبحت السودان كيكة يقطع منها كل من يستطيع ان يدفع كاش ليصرفها النظام على تعزيز ترسانته من السلاح المدمر ومليشياته والماجورين لقتل الشعب السوداني والمدهش أن دولة مثل بريطانيا العظمي أم الديمقراطيات تفتخر بانها سوف تتعاون مع نظام البشير المجرم المطلوب للعدالة الدولية بجرائم حرب ضد شعبه لقد شهادنا تسجيلا لسفيرها في السودان على وسائط التواصل الاجتماعي وهو يمدح الحكومة السودانية ويفتخر بالتعاون معها لمصلحة الشعبين كانه لا يدري ما يجري في السودان من حروب طاحنة وانقلاتات امنية وشعوب مشردة ومعلوم بأن الولايات المتحدة الامريكية بقيادة ترامب قوت علاقافاتها مع السودان وتعتبر هذه كلها خطوات ليست لصالح الإنسان السوداني في انعدام الديمقراطية والعدالة ومع تفشي الفساد الادراي والسياسي وانتشار الحروب واصبحنا نشعر باننا لا نملك وطن وما خفي اعظم .
    محمود جودات




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 13 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • بيان تكذيب من حركة جيش تحرير السودان قيادة مناوي
  • ملفات سودانية مع د. مريم الصادق المهدي نائبة رئيس حزب الأمة القومي
  • بيان صحافي بخصوص سفر الإمام الصادق المهدي إلى قطر
  • كاركاتير اليوم الموافق 13 ابريل 2017 للفنان عمر دفع الله عن بكرى حسن صالح
  • النائب العام يبحث مع والي كسلا مكافحة تهريب البشر والجريمة المنظمة العابرة للحدود
  • الخارجية: الدبلوماسية السودانية فككت بؤر التآمر
  • الخرطوم: دوائر خارجية اقتنعت بأن الضغط على السودان غير مُجدٍ
  • اسكوفا يلتقي سفير الاتحاد الاوروبي بالسودان
  • شدَّد على منع أي عربة تخالف الموديل ومصادرتها حظر دخول العربات من ليبيا الإفراج المؤقت
  • لإمدادات: (3) آلاف صيدلية بحاجة لتأهيل
  • البرلمان يمنح النواب حق التوصية بعزل رئيس الوزراء
  • الشفافية السودانية تطالب الوزراء المغادرين والقادمين بتقديم إقرارات ذمة
  • مباحثات بين البشير والشيخ حمد والبحرين تقرر فتح سفارتها بالخرطوم
  • بريطانيا: القتل والفظائع الأخرى في جنوب السودان تصل إلى حد الإبادة الجماعية
  • عبد الرحمن الصادق المهدي: دور مهم للطلاب في الحوار الوطني والمجتمعي والمجهود الحربي
  • الجيش السودانى: مناورات عسكرية مرتقبة مع القوات الإماراتية
  • وزارة الصحة بولاية الخرطوم: أجانب بالكافتيريات وصوالين التجميل يحملون فيروس الإيدز والكبد الوبائي
  • السويد تستأنف الدعم التنموي للسودان وتدفع بـ(126) مليون يورو
  • هادي يعزي البشير والأحمر يواسي عدوي جثامين شهداء الجيش توارى الثرى بالخرطوم
  • مد الولايات الشرقية بالكهرباء من أثيوبيا
  • والي كسلا: قرارات حاسمة لردع المهربين
  • بنك السودان المركزي: إنفراج كبير في ملف المراسلين الخارجيين
  • روسيا: أميركا طلبت منّا الضغط على الخرطوم لتقسيم السودان
  • الحركة الشعبية لتحرير السودان -فرنسا تقيم تابين للراحل المقيم الرفيق نيرون فيليب اجو بمدينة Massy P


اراء و مقالات

  • اللصان...ووطن مسروق بقلم هلال زاهر الساداتي
  • حكايات خفيفة ( 9 ) حمدين ولد محمدين في مستشفي الدايآت بقلم هلال زاهر الساداتي
  • فى القضية رقم 99 جبال النوبة....الحكم بعد المداولة...2.. بقلم نور تاور
  • تعقيباً على مقال الطيب مصطفى !! بين الاعلام المصرى وزيارة الشيخة موزا بقلم سليم عبد الرحمن دكين
  • ملحوظة صغيرة عن الحركة الأدبية في دولة جنوب السودان بقلم د.آمل الكردفاني
  • منهج الأخوة في الإسلام بقلم موفق مصطفى السباعي
  • مقال تحليلي عن الراهن المعارض بقلم محمد أمين أبوجديري
  • وزير حرب هنا ووزيرة سعادة هناك بقلم بشير عبدالقادر
  • الإنسان السوداني المهدور بقلم بابكر فيصل بابكر
  • أكاذيب خادم السوء!! بقلم حيدراحمد خيرالله
  • الحقيقة والإهدار!! بقلم الطاهر ساتي
  • تعدد الزوجات بين (هداية الإسلام) و(غواية الإعلام) بقلم د. عارف الركابي
  • مشروع ايجال الون ونظرية الامن والاستبطان الاسرائيلية بقلم سميح خلف
  • مئوية وعد بلفور المشؤوم أكذوبة الحق التاريخي لليهود في فلسطين بقلم د. غازي حسين
  • والجار الذي بقلم إسحق فضل الله
  • أمين والخَنْدَقة..! بقلم عبد الله الشيخ
  • رواية الشرطة..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • يلزمنا (انقلاب)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • والله كلام يا مناوي ! بقلم الطيب مصطفى
  • وما الجديد في تصريح لافروف؟! بقلم البراق النذير الوراق
  • الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لسلطة او طائفة ..! بقلم يحيى العوض
  • لكشف أباطيل الغلاة ومحاصرة العنصرية البغيضة بقلم نورالدين مدني
  • لا قيمة للبيت المقدس عند ملوك و سلاطين داعش بقلم الكاتب العراقي حسن حمزة
  • مالالا يوسفزاي فخر المرأة وعزتها بقلم بدرالدين حسن علي
  • اسطورة سليمان بقلم د.محمد فتحي عبد العال
  • نفسيات شعبية .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • اقاليم النشيد
  • رئاسة الجمهورية تحتسب الناظر / أدهم الشيخ إدريس ود رجب
  • لقاء المسلمى الكباشى مع على الحاج محمد
  • Ghariba and Frankly وكلاء حصريين !!
  • هل يدين هذا الفديو شيخ اللمين فى المحكمة الجنائية؟
  • مصر تطالب مجلس الأمن رسمياً بإبقاء العقوبات على السودان .. والسودان يطلب تفسيراً
  • القاهرة: جولة حوار الأسبوع المقبل بالخرطوم لإزالة (سوء الفهم)
  • إعادة انتخاب السودان لعضوية مجلس إدارة عربسات
  • المنتدى الاقتصادي العالمي يصنف مصر "غير آمنة" وكندا وبريطانيا تحذر من السفر إليها
  • عبدالعزيز الحلو هل هو من جنوب غرب كردفان أم من دارفور ؟؟
  • الى صديقنا خالد حاكم والى الدكتور الكوز خالد التيجانى ... كاريكاتير
  • عشاق السيارات الكلاسيكية
  • إتفاقيات شراكة إستراتيجية مع دول مجلس التعاون الخليجي
  • المترفة
  • خلافات داخل المؤتمر السوداني وبروز تيارات جديدة بسبب الممارسات الفاضحة
  • أجانب بالكافتيريات وصوالين التجميل يحملون فيروس الإيدز والكبد الوبائي .
  • بنك الإدخار السوداني ومنصور أحمد الشيخ:
  • أخيرا............. الجمعية السودانية للعلاقات العامة.........مبروك
  • كيف استطاع البشير ان يطيح بهذا الكم الهائل من بروفيسورات ودكاترة وجنرالات حزبه؟!!
  • “دال” تكرم عميد الصحافة السودانية محجوب محمد صالح
  • على مستمعينا في “جهاز أمن الانقاذ” مراعاة فروق الوقت!!-مقال لعيسى إبراهيم
  • “صراعات الكيكة” تعرقل إعلان حكومة الوثبة
  • أجانب بالكافتيريات وصوالين التجميل يحملون فيروس الإيدز والكبد الوبائي
  • أقباط يحملون “الخطاب الديني” السائد مسؤولية الاعتداءات ضدهم في مصر
  • مُصطفى ود سيد أحمد (محمد جُبارة)... دعوة للإستمتاع...
  • العثور على أول قاضية أمريكية مسلمة غارقة في نهر هدسون-صورة لها
  • وزير الخارجية الروسي: الولايات المتحدة قسمت السودان بمعاونة البشير بحجة فصل الطغاة
  • وزير الدفاع السوداني يعلن عن تعرض جيشه لاستفزازات من القوات المصرية في الحدود ويؤكد التزامهم بضبط ا
  • وداعا -بلال ونهار وثلاثي الشرق للمناصب الدستورية..هل آن أوان التنحي
  • إن صح هذا الخبر فيجب طرد قنصل السودان في "جدة - السعودية" وكل طاقمه, هذا ما لا يمكن القبول به
  • إلى رحمة الله / أسماء عوض الشيخ عبدالباقي زوجة /الحارث أحمد التوم عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي
  • اوبريت الشريف زين العابدين الهندي كامل - الكابلي
  • يا جماعة هل ممكن نلقي كلام ذي ده تاني؟
  • أُفسِّرُ حُسنَكِ لِمِدادٍ
  • محاضرة صوتية: الجيش والرسالة الحضارية للسودان
  • السودان عضو في مجلس التعاون الخليجي
  • وزير الخارجية المصري يزور السودان لإزالة سوء التفاهم
  • هل قراءة الكتب تقود للتعاسة و الفشل و أحيانا للانتحار؟.أهي علم لا ينفع هي؟؟؟
  • توقيع مذكرة تفاهم بين جهاز المغتربين والولاية الشمالية حول الاستفادة من الخبرات والكفاءات المهاجرة
  • ترتيبات لضم السودان إلى دول مجلس التعاون الخليجي
  • السودان يبدأ ترسيم حدوده البحرية ويخطر الأمم المتحدة
  • ظهور مصاص دماء بدارفور..
  • **وفاء يحبس الأنفاس من طالب سعودي (يحمل الدكتوراة حالياً) لمعلم سوداني عطبراوي ... أنظروا ماذا كتب
  • بعض من محبة أهل جنوب شرق الوادي .. ( أغنياتنا بألسنتهم ) .
  • أمين عمر: العسكر أخذوا نصيبهم ويجب أن يكون الرئيس القادم مدنياً
  • *القلم الذهبي- بقلم سهير عبدالرحيم*
  • رئاسة الجمهورية تصدر قرار بحظر دخول العربات من ليبيا .
  • رئاسة الجمهورية تصدر قرار بحظر دخول العربات من ليبيا .
  • لماذا تمّ إختيار الحرف العربي المنمّط لكتابة لغات شرق السودان . . !
  • كوريا الشمالية تخلي العاصمة.. وترتيبات لـ"حدث كبير وهام" خلال ساعات
  • ما الذي يدفع المتزوجين إلى مشاهدة الأفلام الجنسية؟!
  • الكلمـــــ العــــــــــذبـــــــــة ــــــــــات
  • الوجه الحقيقي للطاقة النووية
  • نزول الوحى فى بـــــــــــــــــــــرى ورسول جديد(فيديو)























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de