إذا كان هناك حركات متمردة شمالية في جنوب السودان ..فالجنوب أيضا جزء من وطنها!!.. بقلم عبدالغني بريش

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-11-2024, 08:49 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-21-2016, 05:26 AM

عبدالغني بريش فيوف
<aعبدالغني بريش فيوف
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 544

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
إذا كان هناك حركات متمردة شمالية في جنوب السودان ..فالجنوب أيضا جزء من وطنها!!.. بقلم عبدالغني بريش

    06:26 AM September, 21 2016

    سودانيز اون لاين
    عبدالغني بريش فيوف -
    مكتبتى
    رابط مختصر


    بسم الله الرحمن الرحيم


    لوح نظام الرقاص عمر البشير، بإغلاق حدوده مع دولة جنوب السودان ، في حال لم تف جوبا بالتزامها بطرد المجموعات المسلحة التي يتوهم بوجودها في الجنوب وتنطلق منه لقتال قواته، في مناطق دارفور والنيل الأزرق وجنوب كردفان.
    أكدت الحركات المسلحة الشمالية التي تقاتل المليشيات والمرتزقة والعصابات التي تتخذ من الخرطوم نقطة انطلاق لها ، في كثير من بياناتها الصحفية طيلة الخمس أو الست سنوات الماضية بأن لا وجود لمقاتليها في دولة الجنوب ، إلآ أن هذا النفي القاطع لم يجد آذان صاغية عند العصابات الخرطومية التي لم تستطع هي من جانبها تقديم أدلة قاطعة وثابتة على مزاعمها بوجود حركات مسلحة تنظلق من الجنوب لقتالها في دارفور والمنطقتين ..لكن حتى لو افترضنا جدلا بوجود مقاتلين شماليين في دولة الجنوب ..فما المشكلة!! أليس الجنوب وطن أصيل لهؤلاء كما يعتبر الشمال وطن أصيل للمعارضة الجنوبية بقيادة الدكتور/رياك مشار والمليشيات التابعة لــ(بيتر قديت) ومليشيات قبيلة (الشلك) وغيرها ، تقيم قادتها في الخرطوم وام درمان ..فلماذا المعايير المزدوجة للنظام في تعامله مع الملفات الخاصة بمواطني الدولتين؟.
    قبل شهر تقريبا أو أكثر ، وصل إلى العاصمة السودانية الخرطوم الدكتور/رياك مشار قادمة من دولة الكنغو التي دخلها من دولة الجنوب بعد هروبه من المعارك التي اشعلتها قواته في العاصمة جوبا في السابع من يوليو 2016 ضد قوات سلفاكير ميارديت. كان بإمكان رياك مشار التي انقذته قوات حفظ السلام الأممية بجمهورية الكنغو ان يختار الذهاب الى بريطانيا التي يحمل جنسيتها أو جنوب أفريقيا التي كان يتعالج بها أو الولايات المتحدة الامريكية بوثيقة دولية للعلاج فيها كحالة انسانية ..لكنه اختار الذهاب إلى السودان الشمالي ، قائلا ان السودان وطنه وقد جاء إليه لإستخراج وثيقة سفر حتى يتسنى له السفر بالحرية حول العالم ..فهل حلال عليه الإقامة في الخرطوم بينما حرام على ناس الحركات المسلحة الإقامة في الجنوب؟.
    ودفاعاً عن معاييره المزدوجة والكيل بمكيالين: الأخلاق والنقاء والارتباك والعداوة بين نحن وهم ، فقد أعلنت المعارضة المسلحة في جنوب السودان بقيادة رياك مشار الأسبوع المنصرم عن انعقاد اجتماعات المكتب القيادي في العاصمة الخرطوم ، لبحث تداعيات الأحداث التي وقعت في العاصمة جوبا مؤخرا.
    وقال المتحدث باسم المعارضة جيمس قديت ، اجتمعت قياداتنا في العاصمة السودانية، الخرطوم، يوم الأحد والاثنين 2016.
    وأضاف أن أعضاء المكتب السياسي ومجلس التحرير الوطني للحركة الشعبية، جاءوا من جوبا وكمبالا ونيروبي وأديس أبابا للمشاركة في اجتماع تشاوري بالخرطوم.
    إذن النظام السوداني بكل وقاحة وقلة أدب يطالب دولة الجنوب بطرد الحركات المسلحة من أراضيها ، وإلآ سيغلق حدوده الشمالية معها ، وهو بهذا إنما يمارس سياسة "حلال علينا وحرام عليكم"، من خلال السماح لحركة رياك مشار بعقد اجتماعات علنية لها بالعاصمة الخرطوم والسماح بإقامة تدريبات علنية لقوات المعارضة الجنوبية في الولايات الشمالية المتاخمة لجنوب السودان.
    أنا شخصيا لا اعرف الكثير عن الحركات المسلحة الدارفورية ، لكن ما اعرفه ومتأكد منه تماما ، هو أن الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال لا وجود لأفرادها اطلاقا في دولة جنوب السودان ، لأنها أصلا لا تحتاج لجنوب السودان في شيء. فالحركة الشعبية لها دولتها الخاصة التي تمتد من جبال النوبة حتى النيل الأزرق ، ولها نظامها السياسي والإقتصادي ..فهي إذن لا تحتاج لأحد ، والكلام عن وجود جيشها في جنوب السودان ، إنما هو قلة الحيلة التى جعلت النظام السوداني لا يدرى شيئا عن أى شيء.
    قلة الحيلة هى التى دفعت النظام السوداني الى هاوية الأنظمة ، وسيظل هكذا ما دام فقد التعرف على سبل العمل الصائب ، وسيبقى هكذا ان استحل واستحلل المتابعة والمشاهدة لكل ما ينمى احساسه بقلة الحيلة دون ان يواجه التحديات والمشكلات بعيدا عن اتهام الآخرين وإعمال نظرية المؤامرة.
    ما يقوم به النظام السوداني تجاه دولة الجنوب ، ما هو سوى التخبط والتناقض السياسي وخطورته في آن واحد الذي يفسّر كيف أن السفاح السوداني عمر البشير أراد قبل أشهر قليلة فقط في تصريحات صحفية له أن يكون السودان بلدا مفتوحا للجنوبيين الهاربين من المعارك الدائرة في جنوب السودان ، وأن نظامه سيحمي حقوقهم كسودانيين ، ثمّ نقرأ قبل أيام في الإعلام الحكومي تهديدات قوية له ضد دولة الجنوب. قائلاً ، إن الخرطوم ستغلق حدودها إذا لم تلتزم جوبا بطرد الحركات المسلحة من أراضيها. هذه التهديدات تبين بجلاء التخبط في إدارة التوجهات السياسية للسودان، وعلاقاتها مع الدول في أسرة المجتمع الدولي حتى لم تعد له أي مؤشرات تنبئ لما سوف يكون عليه حالها ، في المستقبل القريب والبعيد ..كثير من الأخطاء والقرارات العشوائية وقلب الحقائق والقاء اللوم على الآخرين.
    كذاب ومضلل ومنافق كل من يظن ويعتقد أن باستطاعته قطع العلاقات والصلات الأسرية بين شعوب الدولتين من خلال الإجراءات التعسفية والجائرة ..ونحن تستغرب !! أي عقدة هذه التي تجعل النظام في الخرطوم يقبل بإستيطان ، البورميين والسوريين والأزواديين والقبائل المتحركة مع الرمال ويعاملهم معاملة المواطنين السودانيين بينما يعامل الجنوبيين القادمين من الجنوب معاملة لاجئين لا يتمتعون بأي حقوق!!؟.
    على الخرطوم أن تتحمل مسئوليتها الأخلاقية إذا كان لهل أخلاق أصلا ومعاملة الجنوبيين كمواطنيين سودانيين لهم كامل الحقوق والواجبات.
    والسلام..




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 20 سبتمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • الخرطوم تسجل أول حالة وفاة.. أرتفاع الوفيات بالإسهالات المائية لـ(165) وإصابة أكثر من ألفي مواطناً
  • تصريح صحفي للشبكة الدولية لمنظمات المجتمع المدني لجبال النوبة
  • وزير الخارجية يشيد بدعم الكويت للسودان سياسياً واقتصادياً
  • قرارات برلمانية مهمة وحاسمة مرتقبة لصالح الموطن
  • وفاة 4 مواطنين بالإسهالات المائية في نهر عطبرة
  • حكومة جنوب السودان: شرعنا في إجراءات فعلية لتنفيذ اتفاقنا الأمني مع الخرطوم
  • قضية محمد حاتم تطيح بمستشار وزارة الإعلام
  • برلمانيون يتخوفون من انتشار جرثومة المعدة والسرطانات بالعاصمة
  • مؤتمر في نيويورك حول العقوبات الأمريكية على السودان
  • المبعوث البريطاني للسودان: نعمل على توظيف صداقتنا مع السودان لإقناع الممانعين للانضمام للحوار
  • تشديد الرقابة على الأطعمة والباعة الجائلين بأسواق الخرطوم
  • كاركاتير اليوم الموافق 20 سبتمبر 2016 للفنان ودابو عن مزارع الأشباح...!!
  • مناوي: يطالب الإدارة الأمريكية بعدم رفع العقوبات عن السودان


اراء و مقالات

  • الفريق طه.. أصبح معشوق الصبايا والحسان بقلم جمال السراج
  • لماذا يكذب د. القراي؟!؟ بقلم إبراهيم عبدالنبي
  • رياض أطفال ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الكذب ..في زمان الكوليرا !! بقلم بثينة تروس
  • المأزق الفكري للحركة الإسلامية السودانية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الفنان أحمد المصطفي .. مفاتيح واختام بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • رسالة مفتوحة الى والى ولاية النيل البيض .. الدكتور عبدالحميد موسى كاشا ... !! بقلم الطيب رحمه قريما
  • حكاية خواجة شغّال (إبتلا) في القصر الجمهوري! بقلم أحمد الملك
  • لماذا فضل ابو مازن قطر واستبعد مصر...؟؟!! بقلم سميح خلف
  • عم سيد بقلم فيصل محمد صالح
  • مطلوب.. بأعجل ما تيسر !! بقلم عثمان ميرغني
  • حرب القط والفأر..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • الحزب.. وتصحيح القرآن بالقلم الأحمر بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • تأريخنا الكاذب !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • ما هذا ومن هذا بقلم هلال زاهر الساداتي
  • أميركا وصناعة الإرهاب (4/ 5 )التاريخ يعيد نفسه ... حرب اليمن وإغتيال أنور السادات بقلم ياسر قطيه
  • لمـــاذا المهندس أحمد أبو القاسم عن غيره ؟ أين المعـــارضة ؟!! بقلم الكمالي كمال
  • مَنْ يقف وراء انهيار المؤسسة العسكرية السابقة في العراق ؟ بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام

  • جوبا: الحركات المسلحة السودانية بين المطرقة والسندال وأديس ...؟!
  • *** لماذا النساء يفضلن الرجال أصحاب اللحى؟ ***
  • *** العلماء يفشون سرا عن السكر أخفي طيلة 50 عاما ***
  • زرت اديس ابابا وتفاجأت..... وجدتها أقل مما توقعت أو سمعت ‏أو قرأت ‏
  • جامعات سودانية حكومية تدرِّس فكرا متطرفا.. مقال الأستاذ طه ابراهيم المحامي
  • حكومة وحدة وطنية مقابل رفع الحظر عن السودان أهم مخرجات نيوريورك
  • رفع عقوبات طلاب ج. الخرطوم
  • اهتمام الصين بمشروع الجزيرة هل يعيد للمشروع ألقه؟ ..الصين تستهدف زراعة مليون فدان
  • حل حكومة ولاية الجزيرة بقرار من أيلا
  • طير المغارب فات قبيل
  • الذكرى الخامسة لرحيل البروفسور محمود الزين حامد الذي رحل في 20 سبتمبر 2011.
  • قريمان ...سيف انقاذي مسلول في وجه الاعادي......
  • شمااااااااااااااااار مغربل
  • رئيس بنين يلغي تأشيرة الدخول للأفارقه ... #تهانينا
  • سهير عبدالرحيم : عاوزه بودي قارد-عليك الله أنت محتاجة حارس شخصي
  • السلطات تحظر دخول الشيخ الأمين للبلاد
  • خربشات بجانب النهر على جزر الحياة
  • كابتن الهلال في ذمة الله
  • الخرطوم مستعدة لتوقيع وقف العدائيات دون شروط مسبقة
  • الرحل أكثر حنانا من المرأة
  • ولاية سنار تعلن عن وصول الوباء اليها ؟؟؟
  • اجي يا الخروف الما عندو صوف
  • سياسة زيتنا فى بيتنا!!
  • فى اول رد على حادثة إتهام مدير مكتب الرئيس
  • بين علي عثمان محمد طه وسعيد بن جُبير ...
  • ارتفاع المتوفين بالاسهالات المائية بالدمازين
  • لماذا ذكر حسين خوجلي قصة عزل النعمان بن عدي في هذا التوقيت؟ .هل من باب لكل مقام مقال ؟
  • فتة احمد هارون والي ولاية شمال كردفان
  • ختام إجتماعات المعارضة الجنوبية بقيادة رياك مشار في الخرطوم بحري عند الساعة 11 ونصف ليلا الثلاثاء
  • مباااشر مكتب الفريق طه (صور)
  • Re: السودان: سنغلق حدودنا مع جنوب السودان إذا
  • Re: التحية لك أيُها الاُمدُرماني العتيق وأنت


    Latest News

  • DRC: Authorities must not fan the flames of unrest with violence
  • Verdict to be delivered in ICC Al Mahdi case on 27 September 2016: Practical information
  • British Envoy: Britain is Engaged in Efforts to Convince Rejecting Parties to Join National Dialogu
  • Pest birds also threaten crops in South Darfur
  • Special Envoy UK to use its friendship with the Sudan to convince the absentees join National Dialo
  • Eight diarrhoea deaths in Sudan's Sennar
  • Gezira State's Government welcomes Chinese Minister of Agriculture's visit























  •                   

    09-22-2016, 04:42 AM

    عبد الرحيم يوسف


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: إذا كان هناك حركات متمردة شمالية في جنوب ا (Re: عبدالغني بريش فيوف)

      كومة من نفس مريضة تغلي بالأحقاد ، وصاحب الداء يشتكي في جوفه من حرقة الداء ، نفس كريهة ممقوتة تبكي عند ضحكة الآخرين بالجوار ، والعياذ بالله من ذلك الإنسان الذي يتعذب في داخله بفرحة وسعادة الآخرين ، فهو دائما وأبدا يتمنى الأذية والتجريح للآخرين ، نفس جبلت على الكراهية والمقت وهي سمة نفوس الأشرار ، وقد سلم السواد الأعظم من الأمة السودانية من شيمة الحقد والغدر والكراهية . إلا أمثال هذا الإنسان ، فإنه سوف يظل يكابد حياة المذلة والمهانة وتجريح المشاعر حتى يرد ذلك القبر العميق ، واللعنة عليه يوم ولد ويوم يرحل من الدنيا ، وعليه فإن وجود ذلك الإنسان عدم في عدم ، وحياته عدم في عدم وموته عدم في عدم ، ولا يستحق إلا اللعنات في الدنيا والآخرة والعياذ بالله . والعلل تكمن في منبع الماضي حيث النشأة في منابع النجاسات ، كما تكمن في حياة غارقة في الهوامش حيث أروقة التفاهات ، والتاريخ لا يرحم أمثال هؤلاء حيث سيرة الرق والعبودية ، فهو يجتهد ليلا ونهارا ليجاري الأحرار أبناء الأحرار ثم لا يتمكن من ذلك ، لأنه يفتقد مناسك الأحرار والرجال ، ولم يرث في حياته إلا حصاد مبولة الخنازير ، وبالتالي فهو منبوذ في المجتمع بالفطرة ، ومكروه لدى الناس كعادته بالأفعال والأقوال .

      يا هذا أتكلم باسم السودان والسودانيين ،، ولا تنفرد كانفراد البعير المجرب ،، ارتقي قليلاَ لمقام الفهم والثقافة والإدراك .. إلى متى وأنت تخوض في تلك البالوعات القذرة التي لا تليق بالرجال ،، إذا أنت تريد أن تكون في صفوف المعارضة السودانية فالمعارضة السودانية انطلاقاتها من قاعدة المفاهيم الثورية التي يمارسها الأحرار من الرجال ،، لقد ولت أزمان العنصرية والأحقاد والنوايا القذرة ،، والمعلوم أن خندق النظام الظالم القائم هو خندق الرجال الأحرار الذين يمارسون المفاسد والظلم من منطلقات الشجاعة والقوة والرجولة ،، دون تلك السواقط من الأساليب التي تمارسها أنت ،، كما أن خنادق المعارضة السودانية الحرة هي تلك القوة الموازية لقوة النظام ،، وهي كذلك تعمل من منطلقات الشجاعة والإقدام ،، ومن منطلقات المواجهة وجها لوجه ،، أما أسلوبك فهو ذلك الأسلوب القذر الذي لا يوازي مواقف الرجال ،، بل هو ذلك الأسلوب الخسيس الدنيء ،، فأنت ليلاَ ونهارا تنقب في مدافن النفايات والعفونة والفضلات ،، سمة تصغر من شأنك وتجعلك دائماَ في ذيل الشعوب .
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de