دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: أراضيكم في خطر.. خطر حقيقي.. و من يعتقد غير � (Re: عثمان محمد حسن)
|
المثل السوداني يقول : ( عبداَ بسيدو ولا حرا مجحجح ) ،، والأحوال التي يشهدها سودان اليوم هي أحوال فاقت المفاهيم المنطقية ،، والشعب السوداني قد جرب الاستعمار الأجنبي ،، كما جرب سنوات الحرية بعد الاستقلال ،، وفي كل الأحوال لم يتنعم الشعب السوداني بنوع من الرفاهية والرخاء والعمار ،، وعصية المشاكل قائمة فوق ظهر الشعب في كل الأوقات ،، ويومياَ يكون السودان تحت سيطرة دولة من دول العالم ،، مرة تحت سيطرة دولة من الدول العربية ،، ومرة تحت سيطرة دولة أمريكا الغاشمة ( التي دان عذابها ).. ومرة تحت سيطرة دول أوروبا ،، ومرة تحت سيطرة دولة إيران الفارسية ،، ومرة تحت سيطرة دولة الصين العظمى ،، فلا بد من الخضوع لسيطرة ومشيئة دولة من دول العالم ،، وبما أننا نمثل تلك الحيطة المائلة التي لا بد أن تخضع لسطوة الآخرين فلا بد أن نعترف ونقر بواقع ضعفنا ،، ولا بد أن نستند إلى ممالك القوة في العالم ،، ولكن ذلك بشرط أن يتعهد المالك الجديد للسودان بواجبات السيادة والتملك ،، وبالتالي فنحن نقبل أن يمثل السودان مقاطعة من المقاطعات الصينية ،، وذلك بشرط أن تتعهد دولة الصين العظمى بأنها سوف تحمي السودان بالقدر الذي تحمي به أفراد أسرتها ،، وأنها سوف تهتم بالسودان كثيراَ ،، وأنها سوف تخلص السودان من حالات الأوجاع والضياع والانهيار .. وأنها سوف توجد الآلاف والآلاف من المصانع الصينية بالسودان .. ولا مانع لدينا أن تضع ديباجة ( صنع في السودان الصيني ) فوق منتجاتها ،، وعلى مضض وملل سوف نقبل أن تكون لغة السودان الرسمي هي اللغة الصينية .. وبالمحصلة سوف نقبل بكل شروط سيدنا ومالكنا الجديد ., وعندها نقول : مبروك للشعب السوداني الذي سيصبح عبدا بسيدو في نهاية المطاف ,
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أراضيكم في خطر.. خطر حقيقي.. و من يعتقد غير � (Re: عثمان محمد حسن)
|
المثل السوداني يقول : ( عبداَ بسيدو ولا حرا مجحجح ) ،، والأحوال التي يشهدها سودان اليوم هي أحوال فاقت المفاهيم المنطقية ،، والشعب السوداني قد جرب الاستعمار الأجنبي ،، كما جرب سنوات الحرية بعد الاستقلال ،، وفي كل الأحوال لم يتنعم الشعب السوداني بنوع من الرفاهية والرخاء والعمار ،، وعصية المشاكل قائمة فوق ظهر الشعب في كل الأوقات ،، ويومياَ يكون السودان تحت سيطرة دولة من دول العالم ،، مرة تحت سيطرة دولة من الدول العربية ،، ومرة تحت سيطرة دولة أمريكا الغاشمة ( التي دان عذابها ).. ومرة تحت سيطرة دول أوروبا ،، ومرة تحت سيطرة دولة إيران الفارسية ،، ومرة تحت سيطرة دولة الصين العظمى ،، فلا بد من الخضوع لسيطرة ومشيئة دولة من دول العالم ،، وبما أننا نمثل تلك الحيطة المائلة التي لا بد أن تخضع لسطوة الآخرين فلا بد أن نعترف ونقر بواقع ضعفنا ،، ولا بد أن نستند إلى ممالك القوة في العالم ،، ولكن ذلك بشرط أن يتعهد المالك الجديد للسودان بواجبات السيادة والتملك ،، وبالتالي فنحن نقبل أن يمثل السودان مقاطعة من المقاطعات الصينية ،، وذلك بشرط أن تتعهد دولة الصين العظمى بأنها سوف تحمي السودان بالقدر الذي تحمي به أفراد أسرتها ،، وأنها سوف تهتم بالسودان كثيراَ ،، وأنها سوف تخلص السودان من حالات الأوجاع والضياع والانهيار .. وأنها سوف توجد الآلاف والآلاف من المصانع الصينية بالسودان .. ولا مانع لدينا أن تضع ديباجة ( صنع في السودان الصيني ) فوق منتجاتها ،، وعلى مضض وملل سوف نقبل أن تكون لغة السودان الرسمي هي اللغة الصينية .. وبالمحصلة سوف نقبل بكل شروط سيدنا ومالكنا الجديد ., وعندها نقول : مبروك للشعب السوداني الذي سيصبح عبدا بسيدو في نهاية المطاف ,
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|