وأخيرا وافقوا !!!!!!!! باللفة حفظا لما تبقى من ماء وجوههم

Quote: اليوم صعقت لقراءة ما قاله عبد الرحمن سعيد في صحيفة السوداني.. يدعو البشير إلى عسكرة الحكومة وإلغاء اتفاقية نيفاشا..

Quote: ولكنهم لم يحددوا كم العشرات !!! هل هي مائة عشرة ...ألف عشرة !! 1500 عشرة !!!2000 عشرة God knows

Quote: KHARTOUM (Reuters) - Sudanese President Omar Hassan al-Bashir welcomes U.N. support for an African Union force monitoring a widely ignored truce in Sudan's violent Darfur region, state media reported on Thursday. ADVERTISEMENT Foreign Minister Lam Akol said such help would include financial, logistical and technical support. "This could involve technical personnel, 10 to 20, who can assist the African Union ... under AU command," he told Reuters. "The issue is to strengthen the capacity of the AU to carry out the task of implementing the ... peace deal," he added, referring to a peace agreement between the government and one rebel faction. Sudan had set itself on a path of confrontation with the international community rejecting a U.N. Security Council resolution to deploy more than 20,000 U.N. troops to Darfur to replace 7,000 AU forces. But Bashir told the state-owned news agency he would accept U.N. support for the AU mission, which has struggled to find cash, equipment and experience to stem the violence that has forced 2.5 million people from their homes. "Omar Hassan al-Bashir affirmed that Sudan welcomed U.N. support for the African Union mission in Sudan to help it fulfill its mandate," SUNA said. The comments were more conciliatory from the president who has been inciting nationalist sentiment against U.N. troops, likening it to a colonial plan for a Western invasion. One government source told Reuters the president might consider a third compromise option involving international troops from Muslim nations to support the AU. Observers say the government fears U.N. troops may be used to arrest officials likely to be indicted by the International Criminal Court investigating alleged war crimes in Darfur. Tens of thousands of people have been killed in 3-1/2 years of rape, murder and pillage in Darfur. Washington calls the violence genocide, a term Khartoum rejects. Since an AU-mediated peace deal in May, violence has only escalated in Darfur with tens of thousands more forced to flee their homes with U.N. and AU reports of the government bombing villages once more. The deal was signed by only one of three negotiating rebel factions and a new alliance of non-signatories renewed hostilities with the government in June. The AU extended its mandate until the end of the year but has made it clear it wants out of the quagmire of violence in Darfur. But diplomatic deadlock over Khartoum's refusal of U.N. transition has left Darfuris vulnerable and frustrated. Mostly non-Arab rebels took up arms in early 2003 accusing central government of marginalization and favoring Arab tribes. A Sudanese journalist, Abu Obeida Abdallah, a specialist on Darfur, was held incommunicado for a sixth day in Khartoum. One state security source said he was likely being held in relation to Darfur. Kamal Hassan Bakhiet, editor of the al-Rai al-Aam paper where Abdallah works, on Thursday clarified earlier comments and said Abdallah's detention had no relation to the investigation into the beheading of a Sudanese journalist last month.

Quote: ما يهمنا في الأمر هو سلامة الوطن والمواطن والتعجيل برحيل مجموعة المؤتمر الوطني قبل قيام الانتخابات العامة00وليستمر الضغط على من لم يوافق منهم00

Quote: الخاسر الثالث كان حكومة السودان، فقد بدا من اجتماعات الأطراف التسعة بالقاهرة أن موقف مصر يتجه نحو التشدد حيالها لجهة دعوة السودان للتعامل بمرونة مع الموقف الأمريكي الداعي إلى تنفيذ القرار 1706 بنشر قوات دولية في إقليم دارفور. ولوحظ في هذا الصدد تحذير رئيس وفد مصر في الأمم المتحدة السفير ماجد عبد الفتاح حكومة السودان قبل 48 ساعة من اجتماع القاهرة في حديث لإذاعة القاهرة من دخول ما أسماه “النفق المظلم” في حالة عدم التجاوب بمرونة مع مطلب المجتمع الدولي بنشر قوات دولية من أجل التوصل إلى حل وسط. وبدا تفهم مصر للدوافع الأمريكية في تصريحات أبو الغيط، فهو أشار في تصريحاته بعد لقائه مع رايس إلى خشية الإدارة الأمريكية من تفاقم الأوضاع الإنسانية سوءاً في دارفور بسبب موسم الجفاف واحتمالات نشوب نزاعات أهلية، فيما دعا الجانب الأمريكي إلى تفهم ما أسماه “الحساسيات السودانية” واحترام سيادة واستقلال السودان.

Quote: أخ فاروق تحياتي والله لو القوات الأممية جاءت إلى القطينة وبدون لاهاي,فليس للكيزان اعتراض. القوات الدولية تعمل كل شيء بالسودان بس ما تهبش البنوك والثروات.

Quote: غايتو نحن كمعارضة دأبنا على النظر لعلاقة الحكومة مع المجتمع الدولى من زاوية أمانينا والتى نبحث مايصدقها فى قصاصات الصحف ووكالات الأنباء. القرار الدولى 1706 هو دخول قوات دوليةتابعة للأمم المتحدة بدلا لقوات الإتحاد الأفريقى التى ثبت عجزها. وهذا القرار يعتبر ملزم ودون تفاوض أوشرط من الحكومة الإنقاذية. الآن تم التفاوض عليه وتحول من تبديل لقوات الإتحادالأفريقى الى دعمها لوجستيا وتزويدها بخبراء عسكريين وأصبحت مسألة قوة مصرية مطروحة وربما قوات عربية وإسلامية تحت مظلة الأمم المتحدة مدعومة من الدول العربية الغنية وذلك يكون مغريا برفع جزء من تكلفة وجود هذه القوات عن كاهل ميزانية الأمم المتحدة. حتى الآن ماتوصلت له الحكومة من حل وسط يعتبر فى صالحها لاسيما وفد كانت فى مأزق شديد تخارجت منه بهذا الإتفاق وهذا سيمد فى عمر الحكومة لأعوام أخرى وقد حدث كل ذلك بفعل من يهددونها فى العلن ويطمئنونها فى الخفاء. وهذا مؤشر بأن الحكومة فى نظر قيادة العالم الأحادية تخدم مصالحهم فالإبقاء عليها ضرورى مع بعض التغييرات اللازمة. أما نحن كمعارضة فقط نطمئن أنفسنا بذلة الحكومة وانكسارها للمجتمع الدولى رغم أننا نعلم أن هذا الإنكسار له أكثر من ست سنوات فى شكل تعاون أمنى كامل وماخفى أعظم. فالكبار يهمهم من يخدم مصالحهم مع قليل من المواقف الإنسانية الضروريةفى مثل هذه الحالة. أما المعارضةستظل معارضة إن كانت داخل المجلس الوطنى أو خارجه هذا إن لم تصدر الأوامر العليا للسيدين بولوج بوابةالحكم والإشتراك. أما اليساريون فليلعبوا داخل مربع المعاضة الذى يضيق يوميا فى الشكل والمساحة.

(عدل بواسطة فاروق حامد محمد on 10-06-2006, 09:20 PM)

Quote: فإن كانت المبادرة نحو سلام دارفور ولما يستتبعه سلام السودان ... ما تزال مبادرة مهزوزة وعرضة للتنكب والإحتواء ... فلندعم , نحن مثقفي السودان, تلك البادرة بكل ما نملك من قوة ... قوة الطرح والحجة, قوة الصد لتخريب السلام ومن أي جهة تصدر , قوة الخطاب السياسي وهو يتمحور حول رفع المأساة الإنسانية وإحلال السلام وإشاعة الديمقراطية وما يتصل بإعادة بناء السودان

(عدل بواسطة فاروق حامد محمد on 10-07-2006, 09:57 AM)
(عدل بواسطة فاروق حامد محمد on 10-08-2006, 06:45 AM)

Quote: فإن كانت المبادرة نحو سلام دارفور ولما يستتبعه سلام السودان ... ما تزال مبادرة مهزوزة وعرضة للتنكب والإحتواء ... فلندعم , نحن مثقفي السودان, تلك البادرة بكل ما نملك من قوة ... قوة الطرح والحجة, قوة الصد لتخريب السلام ومن أي جهة تصدر , قوة الخطاب السياسي وهو يتمحور حول رفع المأساة الإنسانية وإحلال السلام وإشاعة الديمقراطية وما يتصل بإعادة بناء السودان دولة موحدة عصرية وقوية .

Quote: يا استاذ فاروق وافقنا رفضنا وافقنا رفضنا وافقنا رفضنا وافقنا رفضنا وافقنا رفضنا وافقنا رفضنا عمر موسى يصرح بأن البشير لديه مبادرة (ومتى كان البشير يفكر حتى يأتى بمبادرة) هاشم بدرالدين