كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 دارفـــور: مشروع قرار امريكى جديد يدعو لفرض المزيد من العقوبات على السودان
|
تفاصيل المشروع الأمريكى ضد السودان امام الكونغرس
يتوقع أن يناقش الأمريكى قريبا مشروع قانون محاسبه مجرمى الحرب فى دارفور، الذى اجازه مجلس الشيوخ أخيرا، وسط اخبار بأن الرئيس جورج بوش يعارضه لأنه يدعو الى عمليات عسكريه أفريقيه بمساعده أمريكيه، بينما يفضل هو الحل الدبلوماسى،
و اقترح مشروع القانون زياده حجم القوات الأفريقيه، و السماح لها بحمايه الأمن فى كل اقليم دارفور، و تقديم مساعدات عسكريه امريكيه و غيرها، و تفويضها لأسقاط الطائرات التى تحلق فوق الأقليم، و طلب مشروع القرار، ايضا، من الرئيس بوش، تعين مبعوث لوقف القتال فى دارفور، و لمتابعه اتفاقيه السلأم بين الشمال و الجنوب، و لحل مشاكل "عدم الأستقرار فى مناطق اخرى فى السودان"، و "تحقيق سلأم شامل فى كل السودان"، و كرر مشروع القرار أن ما يحدث فى دارفور "مذبحه" و ليس فقط "اعمال وحشيه" و اشار الى الأتى:
اولأ: قرار الكونغرس، السنه الماضيه، الذى قال أن ما يجرى فى دارفور "مذبحه".
ثانيأ : شهاده كولن باول، وزير الخارجيه الأمريكى السابق، أمام الكونغرس، السنه الماضيه، التى قال فيها أن "حكومه السودان و الجنجويد مسؤولأن عن مزبحه دارفور".
ثالثأ : خطاب الرئيس بوش فى الجمعيه العامه للأمم المتحده، السنه الماضيه، الذى قال فيه ان "فى هذه الساعه التى اتحدث فيها لكم يشهد العالم جرائم ترى حكومتى انها مذبحه"
رابعا: قرار مجلس الأمن رقم 1556، السنه الماضيه، الذى طلب من الحكومه "نزع سلأح الجنجويد، و محاكمه قادتهم و الذين يشتركون معهم". (القرار لم يشر الى كلمه "مذبحه"، لكنه اشار الى "خرق حقوق الأنسان، و خرق القانون الأنسانى العالمى، و ارتكاب أعمال وحشيه")
خامسا: قرار مجلس الأمن رقم ،1564 السنه الماضيه، الذى اعلن أن الحكومه "فشلت فى تنفيذ القرار 1556" و دعا الى منع الطيران فوق دارفور، و تسجيل اسماء قاده الجنجويد و اعتقالهم، و تأسيس لجنه دوليه.
و اشار مشروع قانون محاسبه دارفور الى ان مجلس الأمن، فى اكثر من قرار، اوضح العقوبات التى يمكن ان يفرضها على السودان، أعتمادا على الماده الحاديه و الأربعين لميثاق الأمم المتحده، و منها :"خطوات تؤثر على قطاع البترول فى السودان" و" خطوات تؤثر على اعضاء فى فى حكومه السودان"
و فرق مشروع القرار الأمريكى بين التدخل العسكرى الأمريكى المباشر، و بين تقديم مساعدات عسكريه امريكيه للقوات الأفريقيه، و قال ان المساعدات يمكن ان تشمل "تدريب، معدات، قياده، سيطره و استخبارات"، بالأضافه الى المنازل، و الأتصالأت، و المواصلأت
و منح مشروع القانون، الرئيس بوش، حق اضافه اسماء جديده الى قائمه المسؤولين السودانين الذين ادانتهم لجنه التحقيق الدوليه، و ان يرسل الأسماء الأصليه، و الأضافيه الى الكونغرس
و اقترح الأ ينتظر بوش حتى يصدر كوفى انان، قراره حول هؤلأء المسؤولين السودانين، و ان "يتخذ الرئيس خطوات مناسبه، متى حصل على الأسماء"
بعض من تفاصيل الخبر الذى نشر فى اخبار اليوم 9/5/2005
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دارفـــور: مشروع قرار امريكى جديد يدعو لفرض المزيد من العقوبات على السودان (Re: hala alahmadi)
|
الأخت هالة الأحمدي
| Quote: و منح مشروع القانون، الرئيس بوش، حق اضافه اسماء جديده الى قائمه المسؤولين السودانين الذين ادانتهم لجنه التحقيق الدوليه، و ان يرسل الأسماء الأصليه، و الأضافيه الى الكونغرس |
القائمة ستطول لأن الانتهاكات بحق المواطنين و بالذات النساء ما زالت مسترة.
| Quote: و اقترح مشروع القانون زياده حجم القوات الأفريقيه، و السماح لها بحمايه الأمن فى كل اقليم دارفور، و تقديم مساعدات عسكريه امريكيه و غيرها، و تفويضها لأسقاط الطائرات التى تحلق فوق الأقليم، و طلب مشروع القرار، ايضا، من الرئيس بوش، تعين مبعوث لوقف القتال فى دارفور، و لمتابعه اتفاقيه السلأم بين الشمال و الجنوب، و لحل مشاكل "عدم الأستقرار فى مناطق اخرى فى السودان"، و "تحقيق سلأم شامل فى كل السودان"، و كرر مشروع القرار أن ما يحدث فى دارفور "مذبحه" و ليس فقط "اعمال وحشيه" |
لا بد من حماية المواطنون العزل.
| Quote: و اشار مشروع قانون محاسبه دارفور الى ان مجلس الأمن، فى اكثر من قرار، اوضح العقوبات التى يمكن ان يفرضها على السودان، أعتمادا على الماده الحاديه و الأربعين لميثاق الأمم المتحده، و منها :"خطوات تؤثر على قطاع البترول فى السودان" و" خطوات تؤثر على اعضاء فى فى حكومه السودان" |
و لأثبات أن الجريمة لا تفيد لا بد من تطبيق القرار 15951 بحذافيره و حرمان كل من تكسب من دماء الابرياء و أنتهز ظروف الحرب ليغتني. لا لتجار الحروب.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دارفـــور: مشروع قرار امريكى جديد يدعو لفرض المزيد من العقوبات على السودان (Re: Mohamed Suleiman)
|
و تدخل (بالدعم للأتحاد الأفريقى) من حلف الناتو
NATO's Toe in the Darfur Crisis
Monday May 9th, 2005 00:52
May 3, 2005 -- Two years after civil war began in Sudan's Darfur region - leaving 1.8 million people uprooted and perhaps 160,000 dead - pieces of a solution are starting to fall into place.
International efforts to end this tragedy in Africa's largest nation, however, aren't thorough enough. Roving Arab militias still attack, although less often; and these armed men on camels and horses still appear to be receiving help from Sudan's government, although not direct Army support in the attacks.
Without peace imposed there soon by outsiders, the world will need to bear the costs of huge refugee camps in and near Darfur - one of the largest humanitarian crises in recent decades - because few refugees will want to return home.
The latest piece of a solution is a decision last week by the African Union (AU) to triple its troops in Darfur to 7,700 and ask NATO for logistical support. Even that additional foreign presence in a region the size of France wouldn't be enough, but it shows confidence is growing that outside intervention can be effective.
Sudan's government tacitly approves NATO's potential role in Darfur, but France, which has preferred a strictly European role in Africa's crises, may be ready to shoot down this request of NATO by African nations.
So far, France has preferred to deal with Darfur by weaker measures, such as UN Security Council steps to impose sanctions on Sudan and put Darfur's attackers on trial (if they can be caught). These have been inadequate. Only by backing AU troops with essential NATO planes and other equipment can the Arab militia, known as Janjaweed, be intimidated to give up for good.
NATO's post-cold-war role has yet to be defined. It wasn't included in the antiterrorism invasions of Afghanistan and Iraq. Now it has a chance for a limited role in an African conflict. The US would like more NATO intervention on the continent - perhaps with the AU leading - to keep failing states from becoming home to terrorist groups. If France again fails to back the US in such ventures, NATO itself may wither and bilateral ties worsen.
Darfur can't be made whole without more money; troops,; and a more united, international effort. The UN can do only so much without the added might of Western powers and a bigger role for African troops.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دارفـــور: مشروع قرار امريكى جديد يدعو لفرض المزيد من العقوبات على السودان (Re: hala alahmadi)
|
الأخت هالة الأحمدي:
لك التحية
| Quote: وجود نوع من الشراكه بين نظام الأمن السودانى و المخابرات الأمريكيه، بما يتعلق بمدهم بالمعلومات عن الأرهابين الأسلأمين، و قد توصل البعض فى تحليلهم بان ذلك قد يعنى رفع يد الأمريكان عن السير فى طريق العقوبات، بل قد يعنى تحول السياسه الأمريكيه الى الأتجاه المعاكس تماما فيما يخص دارفور بالتحديد، |
نعم هذا ما ظنه البعض
و لكن المتتبع لسياسة السي آي أيه يدرك أن هذه طريقتها في أعلان نفض يدها من عميل أصبح ميئوسا منه. فمن النادر أن نطالع أخبارا و تسريبات صحفية مثل هذه عن المخابرات الاردنية مثلا أو المصرية أو الباكستانية. تلك هي الأعمدة التي ترتكز عليها المخابرات الأمريكية في حربها ضد الأرهاب.
لقد تركت السي آي أيه الباب مواربا Just in case عندما تظهر أسماء بعض المتعاونين معها في الحكومات القادمة .. ظاهرة الفاتح عروة.
| Quote: و لكن يبدو ان الأمور لم تتغير كثيرا، لسوء حظ البعض |
ما يدور الآن في مراكز القرار الغربي هو قناعتها بحتمية حماية أهل دارفور عسكريا.
و هنا أيضا تبرز دوافع الأدارة الأمريكية في لعب دور الشرطي الطيب مع الأنقاذ بينما يلعب الكونقرس دور الشرطي الحازم. و بعد كل خطوة من التضييق تخطوها الحكومة الأمريكية بشقيها تجاه الأنقاذ يكون الجواب جاهزا من أصدقاء أمن الأنقاذ بواشنطون:"تعلمون أننا دولة ديموقراطية و دولة مؤسسات و سن القوانين و تشريعها من أختصاص الكونقرس و نحن ملزمون بالتنفيذ .."
كندا أيضا سترسل قوات الي دارفور و صرحت بذلك:
Quote:
Canada plans Darfur peacekeeping mission
OTTAWA, May 6 (AFP) - Canada is planning to send troops to troubled Darfur in western Sudan this year, the head of Canada's military General Rick Hillier said Friday.
"This is a complex and relatively dangerous environment," Hillier told Canadian Broadcasting Corp. after recently meeting with leaders of the African Union, a group that will lead peacekeeping efforts in the region where the United Nations says 300,000 people have died in the past two years.
Hillier said he has more than 30 officers developing a plan, but refused to give details until after he meets with Canada's defense minister sometime this week. |
أيضا هناك ضغط متنامي من المنظمات الأنسانية بضرورة التدخل لحماية اهل دارفور من تغول الحكومة و الفتك بهم:
Quote:
Rights group calls for speedy troop deployment in Sudan's Darfur
ADDIS ABABA, May 8 (AFP) - A leading international rights group on Sunday urged African Union (AU) to hasten the deployment and increase the number of peacekeepers to Sudan's war-ravaged region of Darfur in order to help scale back a worsening humanitarian situation.
New York-based Human Rights Watch (HRW) said the current number of troops in the region was too low in the face of escalating conflict between government-backed militia called Janjaweed and rebels from minority tribes that has spawned humanitarian disaster.
"The African Union's current force in Darfur remains
too small, and the projected rate of deployment of more troops too slow to protect civilians and reverse ethnic cleansing in the western Sudanese region," HRW's African Director Peter Takirambudde told the AU in a letter addressed to its Peace and Security Council, a copy of which was obtained by AFP.
|
هذا الصيف سيكون سعيرا للأنقاذ
(عدل بواسطة Mohamed Suleiman on 05-09-2005, 09:22 AM)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دارفـــور: مشروع قرار امريكى جديد يدعو لفرض المزيد من العقوبات على السودان (Re: محمدين محمد اسحق)
|
سودانيزاونلاين.كوم
sudaneseonline.com
5/10/2005 5:54 ص
القاهــــرة :عرب 2000 الإخباري: عبد الناصـــر الضـــــوي
أكدت مفوضية شئون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة اليوم رسميا بأنها تشعر بالقلق إزاء إضرام النيران مجددا في بعض القرى المهجورة بغرب دارفور لتثبيط عزيمة الأشخاص الذين كانوا يعيشون فيها في وقت ما عن العودة إلى ديارهم.
وكشف مصدر دبلوماسي رفيع المستوى اليوم في تصريحات لنا عبر الهاتف انه وفى نهاية الأسبوع الماضي قام أحد قاطني قرية سيراف على بعد 12 كيلومترا جنوب ماسترى التي تبعد 50 كيلومترا جنوب الجنينة عاصمة غرب دارفور باصطحاب موظفينا لمعاينة القرية على الطبيعة حيث قال إنها أحرقت بواسطة بعض الأفراد من قوات الأمن التابعة للنظام السوداني.
وقال المصدر الرسمي لقد أبلغنا هذا الرجل أن 200 أسرة من سيراف لاذت بالفرار هربا من طائلة الهجمات التي تشنها ميليشيات الجنجويد منذ عام ولكنهم شاهدوا سحب الدخان تتصاعد في السماء يوم الاثنين من الأسبوع الماضي فتوجسوا خيفة من كون القرية تتعرض للإحراق وتحولت القرية إلى أطلال فلم يبق منها سوى جرار متكسرة كانت تستخدم لتخزين القمح وهياكل منازل متفحمة مبنية من الطوب اللبن وتحولت أسقفها المبنية من القش إلى رماد.
وأبدى المصدر الرسمي استغرابه من تصريحات المسئولين السودانيين التي يطلقونها ويرددونها بين وقت وآخر بان الأوضاع هادئة في الإقليم وإنهم ملتزمون بتحقيق الاستقرار فيه موضحا بالقول أن هذه الجريمة اللاانسانية وغير المبررة تمثل رسالة واضحة للسكان السابقين لكيلا يعودوا إلى ديارهم مجددا.
وأضاف نحن نشعر بالقلق لأن مثل هذه الأعمال علاوة على نزوح زهاء مليوني شخص من ديارهم تهدد بتغيير التركيبة الاجتماعية والسكانية في دارفور بلا رجعة كما توضح مثل هذه الأعمال أهمية فريق الحماية المتجولة التابعة للمفوضية التي قامت بما يزيد على 100 مهمة داخل دارفور للعثور على الأشخاص الأشد استضعافا وتوفير الحماية لهم لاسيما النساء اللاتي تعرضن للاغتصاب على أيدي إفراد الأمن أو المليشيا المسلحة التي تتبع للنظام السوداني.
وأعاد المصدر إلى الأذهان ماحدث في العام الماضي خلال شهر رمضان في الفترة من أكتوبر حتى نوفمبر حيث تم إضرام النيران بالكامل فيما يناهز 55 قرية مهجورة حول ماسترى ليبلغ المجموع الكلى للقرى المحترقة نحو 100 قرية ويبدو أن عملية إحراق القرى قد استؤنفت من جديد الآن وتقارير المنظمات العاملة في الإقليم في هذا الإطار لا تكذب أبدا حيث يتزامن هذا التطور مع قيام نحو 20 ألف شخص بالفعل بالإقدام على الخطوة الجسورة بالعودة من أماكن لجوئهم في تشاد وفى البلدات والقرى الأكبر حجما داخل دارفور إلى قراهم في إقليم دارفور.
وقال المصدر الرسمي نحن نعمل من جانبنا على تحسين الظروف المعيشية لهؤلاء الأشخاص الذين يختارون العودة إلى المناطق التي وقع اختيارهم عليها على الرغم من أننا لا نرغب في إعطاء إشارة بأن الأجواء أصبحت آمنة الآن لكي يعود جميع أبناء دارفور إلى ديارهم.
وأكد في ختام التصريحات أن الأمم المتحدة تضم صوتها لمكتبها في أوتاوا في توجيه أسمى آيات الشكر للحكومة الكندية على الإسهام الجديد الذي أعلنته بمبلغ 34 مليون دولار سيتم توجيه جانب منه لعملية العودة الطوعية لجنوب السودان ونحن نعرب عن تقديرنا وامتنانا بشكل خاص للدعم التمويلي الذي قدمته كندا الذي تضمن معدل منخفض لتخصيص الأموال الأمر الذي يمنح المفوضية مرونة أكبر على سبيل المثال في التركيز على تلك العمليات التي قد لا تسترعى أنظار المجتمع الدولي إليها كما سيدعم الإسهام السنوي المقدم من الوكالة الكندية للتنمية الدولية لعمليات اللاجئين في أفريقيا وبالأخص في رواندا وجنوب السودان
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دارفـــور: مشروع قرار امريكى جديد يدعو لفرض المزيد من العقوبات على السودان (Re: Sabri Elshareef)
|
البشير : قرار بقاء السودان على قائمه الدول الراعيه للأرهاب، ســياسى
بعض من تفاصيل الخبر
حول حقيقه التعاون السودانى مع الولأيات المتحده الأمريكيه و العلأقات الأستخباريه بين الجانبين، قال البشير ان هذه العلأقات نشأت بصوره طبيعيه حيث بدأت اتصالأت و حوار بين الأجهزه الأمنيه لأثبات أن السودان دوله لأ ترعى الأرهاب و اضاف أن هذا الحوار المباشر فند كل المعلومات الموجوده لدى الأداره الأمريكيه وقتها عن وجود ارهابين فى السودان مشيرا الى ان هذا الحوار برأت ساحه السودان بعد احداث الحادى عشر من سبتمبر،
تعليقا على قسمه ثلأث مرات بأنه لن يقوم بتسليم اى سودانى لتتم محاكمته بالخارج و عما اذا كان ذلك يعنى الأستعداد لمواجه جديده مع المجتمع الدولى قال المشير البشير لأ نسعى لهذه المواجه مع المجتمع الدولى، قال المشير البشيرلأ نسعى لهذه المواجه مع المجتمع الدولى و لأ مع الولأيات المتحده و لكن هنالك سقف للتعامل و اكرر لن اسلم اى سودانى مهما كانت النتائج حتى و لو كانوا على ابواب الخرطوم.
وصف البشير العلأقه مع الأداره الأمريكيه بأنها انتقلت الى مرحله اقل سوءا.
و قال أن الأداره الأمريكيه لديها موقف ايجابى و قناعات تجاه السودان فى مشكله دارفور، الأ انه قال ان هنالك عناصر خاصه فى الكونغرس معاديه للسودان محدوده الأ انها مؤثره،
الرأي العام 12/5/2005
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Mohamed Suleiman
nada ali
محمدين محمد اسحق
عبد الحميد البرنس
Wasil Ali
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست