كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
علف الذات، من خيل أسيادها / بهنس الحبيب والراقصين فوق ذبيحة الروح جميعا
|
كالقرفصاءِِ، التى جلست، كمهنتها. كنت تجلس، محفوفا ببهاء الخرافة، والسهو ، والنسيان. كنت تقرأ خلف المرايا، وتمضى الى آخر السطر، كالمتسول، فوق رصيف ملامحه، المنهوبة من ألف حزن وعام. قلت فى سرك العارى : ( خفة الكائنات،نضارتها الواهمة) فيا اله المهمات، ياخلفة النار، (ماذا.؟) (متى..؟!)، حين، ينقبض الخوف، من أعلى الجسامة، حيث تمدد أنت ساقيك، فوق عراء، المشيئة. وفوق الذى، لا أنت تحياله-عابثا- كنت كالزمن، المتقدم الطوطمى. أرأيت!؟ أيها المختبىء، الآن ، بين خلاخيل حسك. كمايتعبد النازلون، من خفة النسيان، الى خفة المنتهى فيه، بالمنتهى.!) على أى شىء، ترتكز الآن..؟؟ ( فى وقوف الملامح، خالص الفتنة) (فى ملامح الوقف، خالص الأنتظار، والأرض منكوبة) فحين عبرت الى غنمََََََِِِِِِِِ~ ، تشترى علف الذات من خيل أسيادها استدرت الى وحشة ترتديك، لتسألهاالمعذرة. كيف لك الآن يابهيمةالدغل.؟؟ هذى بلاد’’ تناهبها العبث’ الكونىّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ وأنت ترى فى المرايا ملامح محشوة~ بالبلاستك والتبغ، والهذيان. بهاخطل’’ يابس’’ ومحلات نخاسة~ جدد~ وأخوان’، لا يتورعون فى بيعْْ شىء. بها صدأ’’ دائم’’ وذكرى رماد~ ، وموت’’ وجوع، وجنس.. كيف ترى الآن مشهدك الآدمى وأين وضعت أقدامك.؟ لأن الحراك الذى أنت، مسؤله لا ينبغى أن يطيش..؟ يتبع
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: علف الذات، من خيل أسيادها / بهنس الحبيب والراقصين فوق ذبيحة الروح جميعا (Re: عثمان البشرى)
|
((أيها المختبىء، الآن ، بين خلاخيل حسك. كمايتعبد النازلون، من خفة النسيان، الى خفة المنتهى فيه، بالمنتهى.!) على أى شىء، ترتكز الآن..؟؟))
مؤكد انني ارتكز على حنين ما,,, ايــها الحبيب جــدا ابن البشرى ســــــــلام
كلما اقف عليك اتاكد تمام من انك تعرف جيدا كيف تحيك شركك لتصتادنا به،، وترمي بنا في (فخاخ هذا الحنين) كما قال ابراهيم الكوني
شكرا لبهنس الذي حرض فيك هذا , وجعلنا واياكم من ذوي الحنين اليكم.
شوق وحنين حد السماء,,,,,,,
(عدل بواسطة فيصل عباس on 04-11-2005, 05:43 AM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علف الذات، من خيل أسيادها / بهنس الحبيب والراقصين فوق ذبيحة الروح جميعا (Re: عثمان البشرى)
|
كلما أدركتك، المنافى، صرختّ: مزيدا من شتاءات ليل الجنون. مزيدا من رجفة الأذن والأنف والحنجرة.! لها لغة’’ هذه الخطوات الغريبة. لها ذاكرة. وأنت الذى تشترى وتباع. سكنتك ، أمك ، ياخلوىّ. سكنتك، حتى مغيب، البلادْ وراء الغياب.! وصار من الآدمى، بأ لاتطيب وتستطاب.! عبرت اذن، فوق أعصاب، ضؤ الحقائق. لماذا ، هى الأرض ، مرعوبة’’ والخلاء، يجافل أعصابه..؟؟ مثل برقْ~ تقاذف، شتى وأنصت-هولا- لهذا العبور.؟ لماذا، يعاتبك الموتى على موتة~، لم تعد تشرق فى الذات.؟ ويمدحك الواقفون، على حافة القاطرة.؟ لماذا، هى المرأة الأصل.؟ حين تغيب اليك الأمانى ،وحين يغيب اليك دمك، يهزمك..؟ الحقيقة ’ فى الجوع، والنار قى الناى، (والهاكذات) صدى.. ومعرفة’ الحيوات،وراء قيامتها والكل،فوق شرافاته يانعا.... كالخطيئة يانعا. كالخطيئة، لا زال، فيها نماء’’ ، لما تنتمى عبره واليه.! (فالذى لا يخيف الجسد، نومه) ومايتبقى الآن من خفة~(لبلاد الفجيعة) أدركى مدن الروح يا مدن الروح. أجهزى على ساحة النفى حطى النسائم، على كتفه ، نجمةّ. عرفيه الى غربة لاتنام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علف الذات، من خيل أسيادها / بهنس الحبيب والراقصين فوق ذبيحة الروح جميعا (Re: عبد الحميد البرنس)
|
كنت في ظلمة البحر أفتقد شخصا عزيزا.. كانت الريح أقمصة الطلبة الفقراء قلبئذ طفق الفقر يمرح في بلدي غير عابئ
التلاميذ في الآن يا سيدي على الكمبيوتر يتصفحون على الكبت صدر البنات وكفل البنات على الآس والناس مشغولة بالحنين
كذب المطر في الأرض رائحة للدعاش يتشرد عبق الحبيبة لا زال لكنني الآن أسبح في موجة عاتية لست أأهبه للشاطئ الان في كونه هدفي سكوني وأسف الفلاسفة الملتحين
على الصمت أن يقتفي أثري برمال ليست بمرئية أستدر العلوم الحكيمة أسهو وبي جوع للطبيعة ضار.. ... ... ... ... ..شجر المدينة ليس وريفا وشجر الخلاء شجن.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علف الذات، من خيل أسيادها / بهنس الحبيب والراقصين فوق ذبيحة الروح جميعا (Re: محمد بهنس)
|
عثمان:
المطر لا يزال يهمي وراء النافذة الزجاجية. وبي شوق إليك عظيم أيها الوغد. لعلك سادر الآن في عوالمك السفلية الغامضة.. هناك.. في شقة مترفة هذه المرة.. تصحو من النوم فجأة.. أنت المحاصر بين فاكهتين.. مغربية ولبنانية.. وكعادتك تتساءل عند تخوم الحقيقة والخيال: ما الذي رمى بك من عالم الأحياء الطرفية البائسة إلى فرح من نوع مختلف تماما.. تحكي لي حين نلتقي في الأتوبيس مصادفة.. أستمع إليك بدهشة.. أهبط إلى ميدان التحرير.. وحين ألتحم بالناس أتساءل: أذاهب هذا الوغد إلى "المهندسين" حقا.. أم ما أخبرني به للتو كان فصلا آخر من كتابة جميلة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علف الذات، من خيل أسيادها / بهنس الحبيب والراقصين فوق ذبيحة الروح جميعا (Re: عبد الحميد البرنس)
|
قل هو الريح قاد المراكب سرا (حفاظا على هدئة الماء) والطين ما بين هذا وذاك تسمى بأسماءنا والملامح تبتسم فى ظلمة الليل لم نرها نحن لكن برقاحييا هو الحس أثملنا واختفى
غرغر الشيب في خضرة النيل لكن عضل الشواطئ لا زال فينا فتيا
شوارع من ألم يتسامى كتاب المدى والجبال التي تختفي في الجبال التي أونق الغيم أكتافها
ربما في غيوب المرايا رأيناالعدو الوحيد! أحمقنا لم يراه هو الحب كان بعيدا ويزعم في أنه يتشكى بألوان ما أنزل القزح فيها خريفا
صلاة الرسائل غزلان ترنو على الصخر والمطر يلهو فهل ياترى شاكل الوجع ارواحنا؟
أنت تبكي عميقا بمستقبل الريح تصطاد ظلك في عكر الأغنيات
سلام عليك يلبيك.. أنت... أنت تؤدى لهاوية في الطبيعة تتقي بدروع الحنين سهام هي الذكريات
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علف الذات، من خيل أسيادها / بهنس الحبيب والراقصين فوق ذبيحة الروح جميعا (Re: عثمان البشرى)
|
هذا اليل مبغى على كل تظل هي مقترح لتعريف هذي الحال ،تأويلا لاحتراق متمكن جدا ، في محاولة البناء أو على الأصح في الترتيب لهامش قادم كما أظن على حساب الفوضى .. مساحة الحلم تظل مشروعة دوما على على الضد من هذا الرحيل ،ولشد ما يدهش أنهاتظل مشروعة..مفتونة بالضوء.الا انها حكر على مفاتيح الخلاص ..سر المساحات التي يغلفها وجه قاس وعاطفة تألف التجاعيد..،غيرانها تحتكم لطفولةلا تتبدد وابتسامات أزلية تتحور مثل الموج نحو الورد .. - ولكن تظل الحقيقة هي ما نراه ؟ باعتبار الطين في شهواتنا سنظل نحيا اعتتقادا في الغريزة ،ونؤرخ لهذا الجسد انفعالاته..،ولكن ان نفلت من حصار التصنيف ونحسب الثواني أوطانا من أعصاب متعرية جدا ، نحيا تلاش في احساس بهيج ، نحقن الدم فضاءات من عيني حبيبة،نركب الجمل اتجاه مانهوى ونستبد بالحقيقة..!،هناتموت فرضيات اللاهوت وجدل المنطق..،تتلاشى كل الأضداد في احتمال مؤكد.. أن الحقيقة عائشة! دوما عائشة ،في الدم انفعال مترف ،في الفكر امتزاج لما بعد الأمتزاج ،في التأريخ حضارة الصبح في البستان ،في السماء نجم يتقن الغواية والليل وقصائد أخرى.. في الحان سقوطي على حد الحلم منهكا ومنتهك النهار . -اذن أول نشيد العربدة ؟! نعم هاأنذاألوط اللغة في مقتل وأدعي الرحيق ، أولم يكن الليل ..بغياً،والقصيد يحترف الأرق : حنين الظلام والسفر في رماد ما تبقى .. هي انداية في الروح..يجترع منها وفق الرؤية، لا كيف المشيئة.فلماذا يغدوا المكان كله صدى لتلاوتكم أوراد التحريم!- قد يحزنك ملامهم للبرتقال على هذا الطعم!،فقط في اللسان تبتدي الحرفة ،يزهو سلطان الحاسة..،فهي برتقالة ولكل ...مذاق .وقديبدو الحكم على الورد بالردة حسب التقلب في اللون والمناخات معتدل الفطرة،ولكنها مشيئة الورد لا الرب ان تتباين الألوان.. ومع ذلك تنمو المساحات ..تنمو منثالة تغطي أخاديدا من جنون..وتهالك لازمنة الخيول الخرساء.. الصهيل ضرب من العادات السرية ،فلابد اذا ان يقوى بالداخل - عميقا - المنفى .. أن يتسارع ايقاع الغربة ../تستجدي شهقات الروح بعض الحياه كأنك ذاتك ، بعد الغربة لاجدوى لشهيقك غير الذهول . فهو منفى وحصار لا يقبل التفكيك نثل قصيدة لا تقوى على كبح شهوة الورق في حبرها الخاص .. والمنفى أخطر مغامرات الأنتظار ، معنى ان تظل او لا تكون! .والحصار احالة عطنة لمؤامرات الوجود الكبرى ضد السنبلة ، فلا سبيل سوى ان تكون تلك المساحة....عائشة ، توازي انكسار المشهد بما يضاهي السنبلة. وعليه ،عليها احراج هذا اللغو، ردم المزابل ،عقر الفوضى ،وذلك دونما استعانة بأي اله. - هي اخراج رأسي من الرمل اولا ، ونبش جنازتي بحثا عن مايسمى (انا) معادلا لتعثري اوان النقيض من التوازن - على متن السفينة - لك ان تسمي نفسك قبطاناوبوصلةوبحرا ومرفأ-حتى الوصول.. - فمن هي هذه ال..عائشة ؟ ليست انا..وانا،وهي ..هي ..ولا هي،ونحن وانتم/جميع الضمائر.هي حال وتحول ، مآل وامتثال ،ذنب وفضيلة،شمس ظليلة،جهر لا يقال . وللتعميم فليأخذ المطر حذره وما أظن التراب يقدر على ارتواء عضيم بعدما كان يحلم بالرزاز.. اخيرا اصفق لها وهي كقامة بهام الشمس ، تقف مثل حزن متماسك ، لا يمكن النفاذ اليها.... لا تقبل التجريد.. من مخطوطة(اوراق الى عائشة)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علف الذات، من خيل أسيادها / بهنس الحبيب والراقصين فوق ذبيحة الروح جميعا (Re: عثمان البشرى)
|
يجرى، من جنوب المرايا الى جهةْ~ فى شمال الجسد. كلما، غوّّّّّّّّّّّّّضت ماءه نعرة’’ انتمى للزبد.. كى يعيد الصياغةِ، فى عبه ، محنةٍ ًٌَُ، ويرى خطفة للبلد.! أيها المتسكع’ كالفلوات~، فوق رياح~، تحت سماء~ بين دم الورد( تنط’ يمينا: بلادا، يسارا: تغط’ جلد) ايها الباحث’، عن لغة الضؤ، والزمن، الشفهى العظيم أين ترتك الحكايا، أين عملت على لقب الشهداء لتنمو حياة’ اللغات البسيطة.؟ لتزهر سوسنة’’ ، وينام غراب’الظنون القبيح. فالبنات’، أوصينك بالإنبثاق وعلمنك، العزف على وترْ~ شاهق~ كى ترى، دمع أمك، ينزل’، كالغيم فوق حقول الحنين. والبنات’ تمترسن، خلف نبات نزوعك المدرسى، وأخفينك فى سرهن، كأنك دينهن الفسيح. البنات، أشتغلن على جوعك الأبدى وعامدن أرضك كالشمس حتى تفيح: عطورا من النار والنور والبرتقال الفصيح. فسرت الى بلد~.. ثم صرت مدارا. ثم أعجبك الطهى’، أوقدت طينك .. أشعلته، حتى بدت لك الأرض’: كل’’ لها مثل كل~ لك.!! والحبيبة’ تنفذ، من هنا وهناك. وغرب’النهار، كشرق الحكايات، والشعر والأنسنة. والآن قل لى: هل دان لى وترا كنت تعزفه لترانى، هكذا ياصريح.؟ هذه السنوات’ البعيدة’ طيبة’’ والخوازيق’، تعلو فوق اجراسنا، وهنا وهناك، مثل هنا وهناك.. ........................................................ الحميم/البرنس الوريف/فيصل عباس الشفيف/بهنس أترى أى مشهد~ لنا ونحن، نبحث عن هذه الحكايات.؟ أعتقد يا رائع يابرنس، أن المدن التى عبرنا فوقها عبور ، رامبو ولوتر يامون والبير دى لاسيه وغريهم من الملاعين كان عبورا للأثر الموجع للذاكرة لذا كنا لا بد وأن نصاب بعلة الأسئلة الحرجة. أنتظركم اذن وافتح صدرى لهواء معزتكم..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علف الذات، من خيل أسيادها / بهنس الحبيب والراقصين فوق ذبيحة الروح جميعا (Re: عثمان البشرى)
|
Quote: كلما أدركتك، المنافى، صرختّ: مزيدا من شتاءات ليل الجنون. مزيدا من رجفة الأذن والأنف والحنجرة.! لها لغة’’ هذه الخطوات الغريبة. لها ذاكرة. وأنت الذى تشترى وتباع. سكنتك ، أمك ، ياخلوىّ. سكنتك، حتى مغيب، البلادْ وراء الغياب.! وصار من الآدمى، بأ لاتطيب وتستطاب.! عبرت اذن، فوق أعصاب، ضؤ الحقائق. لماذا ، هى الأرض ، مرعوبة’’ والخلاء، يجافل أعصابه..؟؟ مثل برقْ~ تقاذف، شتى وأنصت-هولا- لهذا العبور.؟ لماذا، يعاتبك الموتى على موتة~، لم تعد تشرق فى الذات.؟ ويمدحك الواقفون، على حافة القاطرة.؟ لماذا، هى المرأة الأصل.؟ حين تغيب اليك الأمانى ،وحين يغيب اليك دمك، يهزمك..؟ الحقيقة ’ فى الجوع، والنار قى الناى، (والهاكذات) صدى.. ومعرفة’ الحيوات،وراء قيامتها والكل،فوق شرافاته يانعا.... كالخطيئة يانعا. كالخطيئة، لا زال، فيها نماء’’ ، لما تنتمى عبره واليه.! (فالذى لا يخيف الجسد، نومه) ومايتبقى الآن من خفة~(لبلاد الفجيعة) أدركى مدن الروح يا مدن الروح. أجهزى على ساحة النفى حطى النسائم، على كتفه ، نجمةّ. عرفيه الى غربة لاتنام |
العزيز عثمان ارجو ان احصل على هذا النص مكتملاً ومحتفظاً بسميولوجيا صفحته على بريدي الالكتروني ، حتى اضمه لمجموعة النصوص التي انوي استنطاقها عن ( غياب المكان الاليف ) محبتي لك ولزوار / زائرات بوستك البديع .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علف الذات، من خيل أسيادها / بهنس الحبيب والراقصين فوق ذبيحة الروح جميعا (Re: الجندرية)
|
هاهو الحوت يشتاق من نسوه ليس له في وحدة الترك إلا أن يأنس موج الشطآن كيف له وهو يسمع حديث الماء والتراب والملح الأجاج إلا أن يسلك طريقاً عجبا كأنه يدرك إن في مثل هذا الطريق لم تدك السنابك أرضاً وماأعتادت السبل الصهيل وأن من ما فاتوه ليس في دفاترهم صفحات للعودة فليضمخ من الملح الجوانب وفي الحشا سكون الطين فإن كان في الطفو موت فرب في الأعماق أهازيج الحياة إنها الحياة في الخفاء والموت في العيان فلتجر الريح شيئاً من تراب فحتما يأتيه في مكمنه بخبر صغير خبر العبور من فوق عواهن الصخور وتحت جدائل الماء وفي وقت الرسو انحلت من أطرافها قشة صغيرة تلجلجت في وقت الإنتحاء تصارع التيار لتبقى منزلا لإشارات الأصابع هنا حوتكم فلا تسأموا من الإنتظار هنا كهفكم خبئوا ورقكم فإن الوعد يسبقه المجيء فما تفعل الأحجار هنا غير أن تكون سرادقا للعائدين وترفع الصدى آذانا بالأناشيد القديمة ودقة المعاول وإتئاد المآذر وملازمة العرق الجبين هذه ارضكم فلتعش في نبلكم وكنف حبكم ولا غياب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علف الذات، من خيل أسيادها / بهنس الحبيب والراقصين فوق ذبيحة الروح جميعا (Re: المسافر)
|
لعبة تركيزك الأولية قلبا وقلب الشواهد متحد بالثبات
دورة الروح واحدة والدوائر من الجو تلتبس بالكائنات
قل هو البحر بحر وابحر.. فانشقاق العباب صفاتك من صافنات
أي طير ملون في الحكايا كان مسترنح الخطو مستجنح الطائرات
أين بستان هذا الخلاء وأين هو الماء يسقي غصون الذوات؟ ... ... ... ... ... ... ... ... ..قاتلك الليل يا فتى قاتلك الصمت في الأمسيات قاتلك القمر في جمرة النور والبرد والأغنيات
قاتلتك الجهات قاتلتك الجهات
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علف الذات، من خيل أسيادها / بهنس الحبيب والراقصين فوق ذبيحة الروح جميعا (Re: عثمان البشرى)
|
ياهذه التماصر ، يابهنس ، يا تروتسكى،يافيصل، ياأمانى العظيمة ، يا الله فالوطن الذى نبحثن عنه هو الوطن الذى فى الحنين.. أرى ذلك! ولاأنتبه لذاكرة العواء الوطنى الراهن ،. هل تذكرين يا تماضر ، كيف كانت تلك ، الأيام.؟؟؟ أما فيما يختص بهذا النص يا الحبيبة الأريبة أمانى، فٌُُأنه لك أصلا، ما رأيك؟؟ وسيكون فى متناول الأمسيات التى بيننا، فى متناول الأنسنة.!
................................................................................ أيها الشامخ، دمى، ياصديقى /بهنس أحبك/أحبك/أحبك.أححححححححححححححح يا الذى .................................................................................. أما أنت أيها البرنس، فلا زال ما بيننا من عناق ................................................................................. الجندرية/يا أمانى، وفقط .................................................................................. لنامهدى/ هل أسب تاريخى، وأعلن ليعقوب أأننى أحبك..؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علف الذات، من خيل أسيادها / بهنس الحبيب والراقصين فوق ذبيحة الروح جميعا (Re: عثمان البشرى)
|
تتسابق القطرات تشتاق سيرتها الأولى وتستعيد من مغالق النسيان كيف ضمتها خلايا الجذور وفي انعتاق رقت بها فوق السوق والأوراق ونسيم ذاك اليوم الذي جاءها مبكراً وحديث الدنيا دعاش وفي ذكراها أيضاً كيف كانت الورود خجلة من ذلك الرحيل بدون وداع كأنما أودع تحت سراياها حنان منقوع في الزنجبيل وقصص كثيرة لا يقوى عليها غير السراب وأوطان كثيرة ما بين البحر والسحاب وتاريخ الماء والدخان وطير حب وكناته القلوب لا يشجيه الخماص كما لا يطريه البطان وحجة الأوصاف تتأنح شعير قمح شعير قمح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علف الذات، من خيل أسيادها / بهنس الحبيب والراقصين فوق ذبيحة الروح جميعا (Re: عثمان البشرى)
|
آه~ من تلك العذابات، ما كل هذه الفتنة والولع، بحريتى يا جسد.؟؟؟ الفوضصى تمثال خرافتى والعناوين’ باهتة’’ واللقاء قصير..! ليس للمنطق،شجر’’ بين يدىّ، وحيائى يفصح’ عنثقتى بك .! يا أيها ياالذى عاشنى يا جسد!! أسدنى نصيحة أن تقول لى مثلا،سوف تنتهين ووسألتحم أنا بأصلى) قل لى: عافية’ الأشجار فى ظلها وقافية’ البئر فى دلوها وصافية’ الشهوة فى دلها وأنا وأنت أسيران للخير فى شحه.! يا شائخا عمدتهدماء الأحبة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علف الذات، من خيل أسيادها / بهنس الحبيب والراقصين فوق ذبيحة الروح جميعا (Re: عثمان البشرى)
|
الدافى مجدى شبندر أين أنت يارجل ، أحن الى ضحك الشهية الواسعة وذاك الوجه الباسم البشوش بحق أنت توحشنى ، شكرا على مرورك ولك كل هذا البهاء..................... ............................................................. الرائع الجريفاوى / أنت تدهشنى بضورك الدائم لك مودتى .......................................................... أما أنت يافيصل/ من فضاء الروح الى أفق المعرفة تسكن كل هذا الشسوع يا يسوع. لك المحبة.............................................................. ............................................................................. نواصل فىقديم البحار ، وفى ذات موج~ يحن الى شاطئيه، التقينا. عادة ، حين لا نرتوى بدفء~ ، يصحصح’ حمى النعاس ونبقى هنا فى الجسد ! عادة وحين الذى لاسوى غائبا فى الذى لاأحد. نعيدك للقرفصاءونبكى علينا، كمن لايعود وضاعت على مقلتيه البلد أحن الى الف غار~ تحقق’آ فى الذات انسى أحن ، الى موج تلك البعيدة ، تلك التى، فى يدى وبين أختشائى وخبث السياسة يسقط’ عن راحتى الجلد. بلد!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علف الذات، من خيل أسيادها / بهنس الحبيب والراقصين فوق ذبيحة الروح جميعا (Re: عثمان البشرى)
|
طيورنا المحلقة متى تحط ?
متى تكون للأعشاش بوابات
وقفل ?
ومتى تزاور الطيور بعضها
وتقدم الحبوب والديدان
فى سلات لصويحباتها الزائرات ?
وتتباهى بلون ريشها
الفضى والأزرق والأحمر
وتلون مناقيرها فى المواسم
وتخلع الريش فى الصيف
وتستقبل الشواطىء ?
متى تكون للطيور عناوين
وصناديق بريد ?
وخزانات لجمع الريش
وعلب صغيرة تجمع فيها البيض الفاسد
وأسماء لصغارها
ومناديل تجفف بها العرق ?
ست البنات .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علف الذات، من خيل أسيادها / بهنس الحبيب والراقصين فوق ذبيحة الروح جميعا (Re: محمد بهنس)
|
لماذا سنرحل عن كل بيت جميل عشقناه في كل حين؟ والذكريات بفعل الرياح صور تساقط في غرفتي أأنا عالق في طريق الرياح أم أنا عالق في الحنين؟
كيف أبدو وقد هاجرت قاطرات الأغاني وقدمي علي الصخر موغلة في الرنين؟
أراني شديد المحازن منشرح كلما زغرد الضوء في ثغر بلدي تدور المياه بخلدي عصير التواريخ في كأس زمني رهين
أحن لنفسي وأبتسم للظل أغفو على تعب فتكون كرؤيا:سنين
انه مسرح الصمت ثانية, لا نلوح لكننا نتوادع سر العرين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علف الذات، من خيل أسيادها / بهنس الحبيب والراقصين فوق ذبيحة الروح جميعا (Re: عثمان البشرى)
|
أينعت ، لحظة الصفر . فمن هادن الصفر ،قد خسر . فالحسام’الذى عانق الحقّّّّ فينا افترى على نفسة ، واللجام الذىغافل الخيل ،فى نفرة الارض ، فج وعور . فيا ايتها السنوات البسيطة ’ ياليلها . انما يخلق ’مما تيسر هذا الشتات . اينعت،لحظة الصفر . عاد الى النِـأى ،نايه . غنت طواحين’غربتنا،وحاد بنا الراكب’ بالخلف أينعت، قال الخليفة’يمموا وجه بيضائكم،نحو سودائنا عودوا الى غفلات أجدادكم، عاملين الينا، ونادوا بناصية الخوف من كل شىء, تمددوا فى السهو، كالضؤ فى الضؤ ، علّّ بكم أجرب’’ يتورد’ فى الحصوات، يكشف عنا ويرى في مقاصلنا نفسه الغافلة, لننام قليلا، لننجو وتنجو الحياة’ التى نشتهيها ويعلو الحرام. لقد أدرك الصفر يا مدن الروح,, لقد عمدته الأماني نبيا لها, الهى : اترك له القلب لعله يتعلم’ أشياء أخرى! لعلّ حرمانه ليس الا صلاة تؤكد’، عبث الشىء، في تمثل ذاته,!! أن تكون لا بد أن تتسلح بالنسيان، فى حكمة~ بالغة المعرفة.
| |
|
|
|
|
|
|
|