|
عبد الرجيم (Re: عبد الوهاب المحسى)
|
الاخ عبد الوهاب عبد الرحيم فى غفلة من الزمن ودون اى مؤهلات معرفية او خبرات سياسية ا اصبح من قادة البلد يحكى انه قد تحدث مع مجموعة من اهلنا وحاول ترويج فكرة استقدام المصريين وطبعا لم تسعفه معرفتة المتواضعة وبيانه العاجز فختم قوله بان المصريين سوف يحسنون النسل فنبرى له عبد الحليم صبار وبسخرية نوبية لاذعه قال له اها تحسين النسل دا انحنا حنعاشر نسوانم ولا العكس
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عبد الرجيم (Re: mohmmed said ahmed)
|
الأخوة عبدالوهاب و محمد سيدأحمد
لكم التحايا أسوأ كوارث الانسانية علي مر التاريخ تسبب فيها العنصريون و ثقافة الأستعلاء و أمتياز عنصر علي آخر دائماتأتي ممن لا ثقة له بنفسه/ا و سيقذف بأمثال عبدالرحيم الي نفس برميل قمامة التاريخ التي تضم هتلر و أبارتيد و شيوخ ال KKK
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عبد الرجيم (Re: Mohamed Suleiman)
|
سلامات شباب الآن أنا علي قناعة تامة أن الحكومة المصرية هي كحكومة اسرائيل تماماً وتجب محاربتها وكشف أطماعها التوسعية في السودان بدعم ومؤازرة من مهاويس السلطة في السودان من أمثال الجاهل عبدالرحيم محمد حسين..
أما قاله الجاهل المسمي بالمسؤول "وتحدث المسئول السودانى عن أهمية هذا الاتفاق مستنداً على أن الهجرات العربية والإسلامية إلى السودان شكلت هوية السودان فيما بعد ولكن تلك الهوية واجهت صعوبات بسبب توقف الهجرات العربية وخاصة من الجزيرة العربية المنطقة الأقرب إلى السودان وحدوث فى المقابل هجرات من دول غرب أفريقيا حيث يوجد 7.5 مليون منهم فى شرق السودان وهذا كان له أثره فى تحديد هوية السودان حيث أثرت تلك الهجرات على التركيبة السكانية وشكلت خطورة فى تغيير تركيبة السودان العرفية ككل وإخلال التوازن العربى - الأفريقى، حيث يعانى وسط السودان من فراغ وهذا الفراغ إذا لم يتم امتلائه من مصر وهن الأكثر حاجة إليه فأنه سيتم امتلائه من الآخرين"
فهذا بالاضافة الي التعبير عن جهله فهو يعبر أيضاً عن نوايا الحكومة السودانية باجراء عمليات "تعريب" قسرية لثقافة السودان "السودانية بكل مكوناتها" وخوفها من هذه الثقافة السودانوية علي مشروعها الارهابي الاسلاموي العروبي ويؤكد ما ذهبنا اليه منذ أوائل التسعينات بأن للحكومة السودانية خطط عديدة لتنفيذ مثل هذا المخطط و كانت محاولات اقامة خزان كجبار احداها حيث كان الهدف الرئيسي هو الكثافة السكانية النوبية العالية هناك ومحاولة استعرابها بترحيلها الي مناطق أخري وابدالها بادخال عناصر أخري موالية للسلطة ومؤدلجة بمثل أفكار الجاهل عبدالرحيم محمد حسين ..
اذن هي ليست سياسات غريبة علي سلطة الانقاذ انما الغريب هو صمت القوي الأخري .. الحركة الشعبية - كفصيل ينادي بسودان جديد وينال برنامجها ونضالها العسكري والسياسي احتراما مقدرا وسط النوبيين - مطالبة باصدار بيان صريح توضح فيه رأيها في الاتفاق الانتهازي بين حكومات الانتهازية الكبري المصرية والسودانية وفي مثل هذا التصريح الغير مسؤول من جهلول السياسة السودانية ونظريته الجديدة في كيفية استعراب السودان وخاصة أن الحركة الشعبية الآن أصبحت قاب قوسين أو أدني من اقتسام السلطة..
التجمع الوطني الديمقراطي وبقية القوي المعارضة مطالبة أيضاً باصدار بيانات توضح فيها رأيها في هذا الاتفاق اذ أنه يمثل أمن وسيادة السودان ومحاولات تعريب قسرية لمناطق عرفت بتاريخها وثقافتها الغنية والمتسامحة مع الثقافات الأخري ..
في رأيي أن كل هذه القوي تمارس انتهازية واضحة في موقفها من الحكومة المصرية والخوف من افتقاد "نفوذ مزعوم" للحكومة المصرية .. ثم أن بعض القوي التي تمارس نشاطها من القاهرة تخاف علي افتقاد أرضية تنطلق منها في أنشطتها ...وهو نفس الموقف الذي جعل من حلايب السودانية أرض مصرية.. بالاضافة الي المعارضة أصبحت لها نغمة جديدة وهي حماية اتفاق السلام .. فقد قرأت قبل أيام بياناً مخجلا من التجمع الوطني الديمقراطي حول انتفاضة الشرفاء في شرق السودان حيث يدين فيه اي ممارسة من شأنها ينسف بالعملية السلمية في الشرق دون أن يوضح من هو في الحقيقة من يسعي لنسف العملية السلمية التي لم توجد بعد ولن توجد والانقاذ بذات شعاراتها وانتهازيتها تمسك بزمام السلطة في السودان..
فلنفضح في هذا البوست جهالة حكومة الانقاذ و عنصريتها ومحاولات ضرب السلام الاجتماعي الذي ميز تاريخ السودان القديم والحديث ولنفضح أيضاً انتهازية قوي المعارضة والحركة الشعبية التي تبني مواقفها من قضية وجود شعب كامل بكل تاريخه وثقافته علي حسابات سياسية لا لون لها ولا طعم ولا رائحة .. ولنتكاتف ضد الاستعمار المصري-الانقاذي هذه المرة ولنترك أحزابنا السياسية التقليدية منها والتقدمية غارقة في أوهامها التي لا علاقة لها بواقع السودان لا شرقه ولا غربه ولا وسطه ولا شماله ...لكم التحية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما بين عنصرية الجنجويدى السفاح عبد الرحيم محمد حسين وسواد لون رمسيس الثانى . (Re: عبد الوهاب المحسى)
|
الاخوة الاعزاء
- محمد سيد احمد
- محمد سليمان
- المحسى
لكم التحايا والتقدير
عنصرية هذا السفاح الذى ياتمر بامرة العنصرى السفاح الآخر على عثمان ورئيسهما عمر البشير فاقت كل حد - وكما هو معروف فان العنصريين مصابون بامراض نفسيه وشيزوفرينيا يصعب العلاج منها .
اذكر اننى نشرت فى المنتدى النوبى قبل فترة قائمة باسماء بعض من اتصل بهم هذا السفاح المشرف على ابادة اهلنا فى دارفور لاصدار بيان دفاعى عنه ينفى حديثه العنصرى لبعض رجال الاعمال النوبيين بتحسين نسل النوبيين اذا ما تم جلب الصعايده !
والآن وبعد صدور بيان سدنته المدافع عنه حسب اوامره لهم وبعد مرور حوالى الست شهور من صدور ذلك البيان العار ياتى هذا المهووس ويدلى بحديثه العنصرى لمركز الابحاث والدراسات الاستراتيجيه المذكور .
اليس ذلك شيزوفرينيا ؟؟
ان التجمع الوطنى الديمقراطى بسكوته على جريمة التفريط فى السيادة السودانيه يفقد مصداقيته الوطنيه اذ بدلا من قطع كل المحادثات مع الحكومة العنصريه الفاشيه واعلان التعبئه العامة وسط جماهيره دفاعا عن سيادة السودان ونضالا لالغاء اتفاقية الحريات الاربع التى تمس تلك السيادة ، ووقوفا بحزم ضد اطماع مصر الاستعماريه - بدلا من ذلك يتمادى التجمع فى غيه ويصر على استمرار مفاوضاتهفى تقسيم السلطه بالرغم من معرفته انه لن ينال الا الفتات . كما ان بيانه الواهن حول مجزرة الكوشيين البجا فى ثغرنا الحبيب دليل اخره على خوره .
اننا فى حركة تحرير كوش كنا لا نرجم الغيب عندما نبهنا لخطورة هذه السلطه فى التفريط فى اراضى السودان وسيادته اضافة الى كشف نوايا مصر ومخططاتهاالاستعماريه الاستيطانيه العنصريه ووصفها بانها استعماريه عدوانيه وتعتبر عدو النوبه الاول واراضى وخيرات وتاريخ وحضارة ومستقبل وتقدم السودان بعد الانظمه المركزيه العميلة لها.
ان على النوبيين شيبا وشبابا نساء ورجالا التصدى الحازم وبكل ما اوتوا من قوه للنظام العنصرى العميل فى الخرطوم ولمصر الاستعماريه حتى ينتهى هذا النظام وتذهب ريحه الى مزبلة التاريخ وتعود حلايب ومثلث سرة وارقين والعوينات تحت السيادة السودانية حرة ابيه وانتقاما لارواح شهداء الثورة السودانيه الافريقيه فى احراش الجنوب ووهاد الغرب وسهول وتلال الشرق وشوارع الثغر وبيوت الاشباح .
ان النظام العنصرى العميل فى الخرطوم وكذلك نظام مصر الاستعمارى العنصري يستغلان الصعاب التى ستواجه اى حركة نوبية مسلحه لطبيعةالارض والهجره القسرية ولوقوعها تحت فكى كماشه القواعد العسكره المصريه الكثيفه داخل الحدود السودانيه وقوات النظام فى الشمال . ولكن فتح جبهة فى المدن لاصطياد رموز النظام اضافة الى اعتبار كل المصالح المصريه ورموز نظامها الاستعمارى العنصرى اهدافا مشروعة لنا هى السبيل الناجع لاسترداد الحقوق .
ولا نامت اعين الجبناء .
| |
|
|
|
|
|
|
|