|
|
 ما اصعب الكلام عن دارفور
|
ظللت متابعا لكل ما يطرح عن دارفور فوجدت الاهتمام بقضيتنا اقل بكثير من مواضيع اعتبرها ترفا فكريا.بالامس قدمنا تقرير استخباري رقم (310)
حتي يعلم باقي مثقفي النت السوداني و يسهموامعنا لحل المعضل الا انني و جدت استجابتهم موجهة لموضوع الزنا في الغرب????.بالله من انتم اما يهزكم دم الابرياء المسفوح بغربي تيالا ???? اليس اغتصاب فتيات و نساء دارفور باخطر من مسالة تعد عند اصحابها كممارسة لعبة الاستغماية.
اهديكم يا من تبلد احساسهم
الأبكم
أيها الناس اتقو نار جهنم،
لا تسيؤو الظن بالوالي،
فسوء الظن في الشرع محرم،
أيها الناس أنا في كل أحوالي سعيد ومنعم،
ليس لي في الدرب سفاح، ولا في البيت مأتم،
ودمي غير مباح ، وفمي غير مكمم،
فإذا لم أتكلم
لا تشيعوا أن للوالي يداً في حبس صوتي،
بل أنا ياناس أبكم؛
.قلت ما أعلمه عن حالتي، والله أعلم
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: ما اصعب الكلام عن دارفور (Re: أنور أدم)
|
الاخ/ انور
لن تجد من يرد عليك فى موضوع خاص بدارفور فهؤلاء ينتظرون ان تقوم الحركات المسلحه باى هجوم وبعدها فقط تنطلق الادانات وانت تعلم ان الجمع الوطنى المعارض فى اجتماعه الاخير لم يدين الانتهاكات الواسعه فى دارفور (الحال من بعضه)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما اصعب الكلام عن دارفور (Re: أنور أدم)
|
Dear Anwar
Indeed, it is difficult for a nation well-skilled in the ART of DENIAL.
We hope for a better tomorrow for Mariam and for all of us
Best Regards,
Mahjob
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما اصعب الكلام عن دارفور (Re: Shao Dorsheed)
|
الأخ أنور آدم
لك التحايا
في يوم من الأيام كانت الاغلبية تعتقد أن الارض مسطحة
و سبح جاليليو ضد التيار .. و أعلن أن الارض كروية
و دفع بحياته ثمن الحقيقة.
ما تراه هنا في البورد هو سيادة سيسة القطيع
فالبعض يخاف من المستقبل .. لأنه بالنسبة له هو المجهول
و البعض يخاف من سيادة العدالة .. لأنه أدمن الظلم حتي الثمالة
و البعض سيفقد أمتيازا .. ناله منذ الميلاد بالوراثة
أخي أنور ... يكفي اننا مؤمنون بعدالة قضيتنا
و لنكن قلة ... فلن ينقص ذلك من قوتها شيئا
المضي في هذا الدرب قاسي
و لكن الأقسي منه أن نعود الي المربع الأول
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما اصعب الكلام عن دارفور (Re: Mohamed Suleiman)
|
الأخ .. أنور
يقول العزيز .. Mohamed Suleiman
Quote: فالبعض يخاف من المستقبل .. لأنه بالنسبة له هو المجهول
و البعض يخاف من سيادة العدالة .. لأنه أدمن الظلم حتي الثمالة
و البعض سيفقد أمتيازا .. ناله منذ الميلاد بالوراثة
|
هذا ما يعمي البعض ..
وذاك ما يخيف البعض ..
وذلك ما لا يريده البعض ..
Sudanese helicopter gunships and Antonov airplanes at an airport in Darfur
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: ما اصعب الكلام عن دارفور (Re: hamid hajer)
|
الاخوة
ابوعرفة,محمد سليمان,محجوب,و حامد......
لكم التقدير و التجلة.فقط لندعم بعضنا بعضا لرفع الظلم,و لكم و باسمكم اقول..................
لا نامت عين الجبناء
أطلقت جناحي لرياح إبائي،
أنطقت بأرض الإسكات سمائي،
فمشى الموت أمامي، ومشى الموت ورائي،
لكن قامت بين الموت وبين الموت حياة إبائي،
وتمشيت برغم الموت على أشلائي،
أشدو، وفمي جرح ، والكلمات دمائي،
(لا نامت عين الجبناء)
ورأيت مئات الشعراء،
مئات الشعراء،
تحت حذائي ،
قامات أطولها يحبو،
تحت حذائي ،
ووجوه يسكنها الخزي على استحياء ،
وشفاه كثغور بغايا، تتدلى في كل إناء،
وقلوب كبيوت بغاء، تتباهى بعفاف العهر،
وتكتب أنساب اللقطاء ،
وتقيء على ألف المد ،
وتمسح سوءتها بالياء ؛
في زمن الأحياء الموتى ، تنقلب الأكفان دفاتر ،
والأكباد محابر ،
والشعر يسد الأبواب،
.فلا شعراء سوى الشهداء
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما اصعب الكلام عن دارفور (Re: أنور أدم)
|
مليشيات الجنجويد والقوات الحكومية تواصل حرق القري في جيجة وكليكلة ودمرقات (جنوب دارفور) وإغتصاب النساء في منطقة شنقل طوباي (شمال دارفور)
سودانيزاونلاين
1/31 5:06ص
بسم الله الرحمن الرحيم
حركة العدل والمساواة السودانية
www.sudanjem.com
[email protected]
بيان صحفي
الموضوع :- مليشيات الجنجويد والقوات الحكومية تواصل حرق القري في جيجة وكليكلة ودمرقات (جنوب دارفور) وإغتصاب النساء في منطقة شنقل طوباي (شمال دارفور)
في أمسية 28/1/2005 قامت قوات من الجيش الحكومي ومليشيات الجنجويد، مزودة بالعربات ذات الدفع الرباعي والمدافع الرشاشة، بهجوم علي القري المنتشرة حول منطقة جوخان الزرقة في جنوب دارفور حرقت قري الآتية:-
1- قرية جيجة.
2- معسكر جيجة.
3- قرية كليكلة.
4- قرية دمرقات.
ولا تزال قوات الحكومية تواصل حتي صباح اليوم السبت 29/1/2005 في حرق القري وترويع المواطنين في المناطق المتاخمة لمدينة قريضة وجوخان الزرقة وقد حرقت مليشيات الجنجويد منذ الأمس حتي صباح اليوم أكثر من سبعة آلاف منزل كما قتل أكثر من 150 من المدنيين العزل.
وفي مدينة القريضة التي تعج بأكثر من 48 ألف نازح أطلقت الحكومة يد المليشيات لممارسسة أبشع أنواع الإنتهاكات لحقوق سكان المنطقة النازحين مما دفع عدد من المواطنيين وعلي رأسهم مسئول الإدارة الأهلية بمواجة إستفزازات القوات الحكومية ومليشياتها من الجنجويد بالقتال ولاتزال الموجهات مستمرة حول المنطقة.
وفي محور آخر في شمال دارفور تحركت في 28/1/2005 قوات من الجيش الحكومي ومن مليشيات الجنجويد علي متن 42 سيارة صوب مدينة شنقل طوباي بدعوي تمشيد المنطقة من الثوار الذين لا يتواجدون أبداً في المناطق المأهولة بالسكان، وقد دخلت المدينة بعد غطاء جوي وفرته الطائرات التي قصفت المدينة و قتلت العشرات من المدنيين وحين قوات الجيش والمليشيات قامت عناصر أمنية وأخري من مليشيات الجنجويد بإغتصاب 5 فتيات وترويع المواطنين.
وفي ولاية غرب دارفور هاجمت قوات من الجيش الحكومي مسنودة بمليشيات الجنجويد مواقع حركة والعدل والمساواة السودانية في المناطق الواقعة جنوبي مدينة الجنينة الا أن قوات الحركة ردت عليها بصرامة ودفتها الي الفرار. إن حكومة العصابة الحاكمة بالخرطوم وبخرقها المتكررة لوقف إطلاق النار وبهجوها المتواصل علي معسكرات النازحين وبتصفيتها للمدنيين وإغتصاب النساء قد وضعت جميع ما توصلنا إليها من إتفاقات وبروتوكولات علي شفا جرف هار. وقد شهد المبعوث الأممي (يان برونك) بالأمس أن الحكومة عازمة علي تصعيد وتيرة الحرب.
إننا سنعطي الإتحاد الأفريقي والمجتمع الدولي الفرصة الأخيرة لوضع حد لتصرفات الحكومة ومليشياتها ومسلكها الإستفزازي تجاه النازحين والمدنيين العزل وخرقها المتواصل للبرتوكول الأمني والإ ستمضي كل ما بذلناه من جهود في الفترات السابقة في مهب الريح. فإننا لم نعجز أن نرد الصاع صاعين ولكن رفقاً بالنازحين وإلتزمنا بالإتفاقات ولكن حينما يمس شرف المواطن وكرامته يبلغ الصبر حدوده.
إدريس إبراهيم أزرق
أمين مكتب الإعلام والثقافة
الناطق الرسمي بإسم الحركة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما اصعب الكلام عن دارفور (Re: أنور أدم)
|
الأخ أنور آدم
لك التحايا
الأنقاذ و من شايعه أدركوا أن العد التنازلي لأيامهم في السلطة قد بدأ.
و ورطتهم أنهم حشروا أنفسهم في جحر لا منفذ فيه للتراجع أو الأنفلات من العقاب.
و الموقف اليائس يفقد الصواب و يدفع الي فعل يائس. و للأسف ستكون دارفور مسرحا
لأفعال النظام اليائسة.
علي عثمان طه ظن خطا انه شخصيا سيفلت من العقاب بعد ارتكابه لجرائم حرب فظيعة.
أنه يعتقد أن الأمريكان وعدوه بعدم الملاحقة أن هو وقع علي أتفاقية استسلام النظام.
و صدق كلام كولن باول (I will do my best). و صدق كلام كوفي عنان أن أي اتفاقية
توقف أطول حرب دموية في أفريقيا جديرة بمنح أبطالها جائزة نوبل.
و أتت الرياح بما لا تشتهي سفن العصابة و هم في عرض البحر. فقد أشتد ضغط الكونغرس علي أدارة بوش لملاحقة مجرمي الخرطوم. و ما رشح من تقرير اللجنة الدولية لا يبشر بخير.
لأنه - أي علي عثمان _سمع من عدة مصادر أن هذا التقرير هو ألخطوة الاولي في المحاكمات.
و حتي لو لم يرد أسمك .. فلا تطمئن... لأن المسألة (حتجر). و الجرجرة تبدأ من تحت
و حتطلع فوق... فووووق. و لعب الفار في عبه ... و بدات الهضربة و التلفونات
" شنو يا قريبنا كوفي .. كلامك لي داك نسيتو ولا شنو؟"
و رد كوفي ببرود"This commission was formed by the big guys -the Security Council
I am just an employee of the United Nations"
و قالها له بسودانية مكسرة" شوف يا ألي الناس ديل قبل يومين أملو من الهبة قبة أسان
ولدي أخد أمولة في بترول سدام ... انت داير تقتأ أيشي و لا شنو.. براك أملتها في نفسك هسا تجي تقول ..قريبي ... أمشي كدة و شيل شيلتك براك" ..كلك.
" ألو .. كولن ... انت مش وعدتني ..." مقاطعة من تسجيل آلي:The person you have reached ..Collin Powel ... does not work here any more.. please leave a message.... click
علي عثمان " كده ؟.. طيب .. الغرابة ديل فاكرين نفسهم شنو؟ و الله ما حأخلي قطية واقفة في دارفور"
نعم أنور ..أنه أمر في غاية الجدية .. و لكن شر البلية ما يضحك.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما اصعب الكلام عن دارفور (Re: أنور أدم)
|
الاخ انور ادم
رقم الاسى والالم
عام سعيد وعيد سعيد
ليس الكلام بصعب ولكن نحن اقوام تتفاوت وتختلف درجات احساسنا بالغير
وقديما قيل ان واطىء الجمره هو من يتمكن من الاحساس بالمها اكثر من غيره
والمطلوب هو ان نبكى فرادى وان نهتم بقضايانا ايضا فرادى
ولك ان تلاحظ ذلك من خلال البوستات
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: ما اصعب الكلام عن دارفور (Re: أنور أدم)
|
النور آدم
سلامات يامان
الإنقاذ قريبا ح تكون في خبر كان..
أهلنا الغبش .. ما بتخيفهم الأنتنوف..بل بتزيد عزيمتهم قوة.
بتعرف "أبونكيوي" كلما إنهلت عليه ضربا كلما زدت قوته..فهؤلاء هم الغبش.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما اصعب الكلام عن دارفور (Re: Mohamed Adam)
|
الأخوة و الاخوات الأعزاء/ت
أدناه ورد في بوست للأخ كوستاوي Darfur: 16 men at risk of being hanged
هؤلاء الرجال يمكن أن يعدموا و يتحولوا الي أرقام احصائية.
تحركك قد يكون الفرق بين الحياة و الموت بالنسبة لهؤلاء الرجال.
تامل في أسمائهم - تقرأ فيها قصص النبياء
تأمل في أعمارهم _ ستجد عمرك في أحدهم - عمر ابيك - أخيك - صديقك
كل جريرتهم - أنهم دارفوريون تاقوا لنسمة حرية
------------------------------------------------------------------------
منظمة السودان ضد التعذيب
تنبيه - حقوق الانسان: 31 يناير 2005
الموضوع: 16 شخصا معرضون للأعدام شنقا بدارفور
في أول يناير 2005 أعتقلت المخابرات العسكرية بمدينة نيالا أثنا عشرة رجلا
من قبيلة البرقد من قرية دومة (ضمة) علي بعد 12 كيلومتر شمال نيالا.
و كانت التهمة الموجهة الي الرجال أنهم مساندون لجيش حركة تحرير السودان
و أرتكاب جرائم ضد الدولة. و أدناه أسماء المعتقلين:
- زكريا آدم عبدالله, 53 سنة, عمدة قبيلة البرقد
- علي يوسف آدم, 38 سنة
- محمد عبدالرحمن عبدالله, 31 سنة
- موسي عبدالكريم عبدلامولي, 29 سنة
- حسن سليمان ابراهيم, 41 سنة
- محمد ابراهيم عبدالله, 25 سنة
- حافظ آدم سليمان, 19 سنة
- آدم عبدالرحيم عبدالرحمن, 35 سنة
- محمد حسن عبدالغني, 40 سنة
- يحي أسحق علي, 18 سنة
- جعفر محمد عبدالله, 21 سنة
- سليمان محمد أرباب, 22 سنة
هؤلاء الأثني عشر رجلا تعرضوا للتعذيب من قبل المخابرات العسكرية أثناء أعتقالهم
و أثناء نقلهم الي نيالا. كانوا يضربونهم بالأيادي و يركلونهم بالبوت(الحذاء العسكري).
في البدء أخذ المعتقلون الأثني عشر الي مكاتب المخابرات العسكرية بنيالا و حبسوا هناك ليوم واحد.
في الثاني من يناير 2005 تم نقل الرجال الي نقطة بوليس نيالا القسم الأوسط حيث تم توجيه التهم رسميا اليهم تحت المادة 51 ( الحرابة ضد الدولة) و المادة 58 (أيواء متمردين) من قانون العقوبات لعام 1991 .
بعد توجيه التهم نقل الرجال الي سجن نيالا حيث يمكثون رهن الأعتقال.
في حادث منفصل, في 30 نوفمبر 2004, أعتقلت القوات المسلحة أربعة رجال من قرية عدوة, تبعد 47 كيلومتر شمال نيالا, في ولاية جنوب دارفور. تم أعتقال الرجال من منازلهم بعد أعتقال 19 شخص في وقت سابق تتراوح اعمارهم بين 21 سنة الي 85 سنة يتبعون لقبائل الفور
و الداجو. لقد تم اعتقال هؤلاء الخيرين من منازلهم و شوارع قري عدوة بواسطة القوات المسلحة و مليشيا الجنجويد في عربات لاندروفر في 28 نوفمبر 2004 .
الرجال الأربعة المذكورون سابقا متهمون بمساندة جيش حركة تحرير السودان و تفاصيلهم كالآتى:
- أدريس آدم عبدالله, 60 سنة
- محمد أحمد أحمد عبدالله, 35 سنة
- عبالله تيراب سيف الدين, 28 سنة
- أبراهيم سليمان أبكر, 33 سنة
في البدء تم نقل الرجال الي نقطة بوليس نيالا القسم الأوسط حيث تم توجيه التهم رسميا اليهم تحت المادة 51 ( الحرابة ضد الدولة) و المادة 58 (أيواء متمردين) من قانون العقوبات لعام 1991 .
في 7 ديسمبر 2004 تم نقل الرجال الي سجن نيالا حيث يمكثون رهن الأعتقال.
(عقوبة هذه التهم هي الأعدام شنقا حتي الموت)
منظمة السودان ضد التعذيب SOAT ضد عقوبة الأعدام و تدين بشدة تطبيقها بواسطة حكومة السودان.SOAT جد قلقه علي التوقيف و الاعتقال العشوائي للمدنيين بدارفور الذين قد يعتبرون متعاطفين مع مجموعات المقاومة المسلحة بدارفور.
SOAT تحض بقوة حكومة السودان علي :
- أتخاذ كل التدابير اللازمة لضمان سلامة المعتقلين نفسيا و جسديا.
- التحقيق في كل دعاوي التعذيب و تقديم مرتكبيه للعدالة.
- ألغاء عقوبة الأعدام بالسودان.
- أحترام الحق لأي متهم في محاكمة عادلة و ضمان الأستئناف مع ما يتفق و القوانين
الدولية لحقوق الأنسان في كل السودان.
- ضمان أحترام حقوق الانسان و مباديء الحرية في كل السودان بما يتفق و القونين الوطنية و معايير حقوق الأنسان الدولية.
الرجاء أرسال هذه التوصيات مع الاستئناف الي ( يمكنك الحصول علي القائمة بالرجوع
الي بوست الأخ كوستاوي)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما اصعب الكلام عن دارفور (Re: Mohamed Adam)
|
اخوتي
محمد سليمان
كن دوما المقاوم الذي لا يخاف طول المسير.لك كل التقدير لما تخطه من كلم,
قاسم المهداوي
اطلالتك الرائعة تمدنا بالقوة الروحية و تهبنا املا متجددا في فضاءات الغربتين-دارفور والاهل.
معروف سناد
لك مودتي التي اتمناها قد عبقت بامال صديقي عثمان ادروب الذي افتقدت ابتسامته
sumah
شكرا علي المداخلة التي اوجدت فينا الشجن المفتقد,كن دوما معنا لتمدا بتلك الروائع
كوستاوي
أسال الله ان بمدك بالصحة والعافية,فأنت العبق الذي يعيدي الي مدآئن الشوق-كتم-لك تفديري الاخوي
بشارة صقر
رغم ان المصيبة تجمع المصابينا الا انني كنت اتمني ان التقيك في دارفور لنسهم جميعا في بناءها.و لكن لك الاجلال و التقدير وكلي امل بأن التقيك في مقبل الايام,و لنا لقاءات
محمد ادم
انت اخي الذي يقاتل بشرقي كتم.لك التحية. مداخلتك موجزة معجزة ارآها قد دنت, و حتما ان غدا ليس لناظره ببعيد.انور ادم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: ما اصعب الكلام عن دارفور (Re: أنور أدم)
|
"ولا تعجل عليهم إنما نعد لهم عدا"
والعد التنازلي لهذا النظام قد ابتدأ ..
"وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون"
Quote: وكانت اللجنة التي شكلتها الأمم المتحدة قد خلصت إلى أن الحكومة السودانية والميليشيات الموالية لها مارستا انتهاكات منظمة لحقوق المدنيين في دارفور، لكن هذه الانتهاكات لم ترق إلى كونها إبادة جماعية وإن كانت لا تقل خطورة.
واتهم تقرير اللجنة الحكومة السودانية والميليشيات الموالية لها بشن هجمات عشوائية ضد المدنيين قد تصل إلى مستوى "جرائم ضد الإنسانية".
وذكر التقرير أن عمليات قتل وتعذيب واختفاء تحت تهديد السلاح وتدمير قرى وعنف جنسي ارتكبت على نطاق واسع وبصورة منظمة.
وقالت اللجنة إنه يتعين تحويل المسؤولين عن هذه الانتهاكات للمثول أمام المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي. |
المصدر:
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/middle_east_news/newsid_4223000/4223517.stm
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما اصعب الكلام عن دارفور (Re: أنور أدم)
|
Darfur Mortality Double Tsunami
Posted: 01/23
From: SepNet
Current data for total mortality from violence, malnutrition, and disease
by Eric Reeves
The international news cycle continues to be dominated by attention to the apparently inexorable rise in tsunami casualties toward a figure of 200,000 throughout Southeast Asia. And yet at the same time, evidence strongly suggests that total mortality in the Darfur region of western Sudan now exceeds 400,000 human beings since the outbreak of sustained conflict in February 2003. In other words, human destruction is more than twice that of the recent tsunami---and has now surpassed the half-way mark for the most commonly cited total for deaths in Rwanda during the genocide of 1994 (800,000).
Moreover, as international humanitarian aid continues to stream abundantly toward the various areas devastated by the tsunami, the threat of massive secondary death from health-related causes has begun to diminish. By contrast, in Darfur the current mortality rate from genocide by attrition is approximately 35,000 per month (see below) and poised to grow rapidly. Jan Egeland, UN Undersecretary for Humanitarian Affairs, predicted a month ago that the world might see a figure of 100,000 civilian deaths per month if growing insecurity forces a withdrawal of humanitarian relief organizations (The Financial Times [UK], December 15, 2004). This assessment is strongly supported by prospective assessments of food deficits from the International Committee of the Red Cross and the US Agency for International Development.
Simply to juxtapose these two human catastrophes is to raise implicitly a series of deeply troubling questions about the priorities of news coverage, the commitments of the international political community, the responsibilities of humanitarian organizations, and the nature of our response to distant human suffering and destruction. To the extent that these are questions about the meaning of numbers, scale, and statistics, it offers an occasion for this writer to provide some explanation of his continuing efforts to synthesize all data and evidence available by way of ascertaining the most reasonable current estimate of human mortality in Darfur.
RATIONALE FOR DARFUR MORTALITY ASSESSMENTS
Why should anyone attempt to achieve greater statistical accuracy in rendering the realities of human destruction in Darfur? There are in fact two answers---one moral, one pragmatic (though for some these will not be conceptually distinct).
This writer believes that it is immoral for people to die invisibly, victims of deliberately targeted ethnic destruction, without any attempt made to give to these terrible deaths the exceedingly modest dignity of a statistical reckoning. To be sure, many tens of thousands have died beyond the reach of photographic, journalistic, or even forensic reach.
We will never have a anything approaching a full roster of names for those who have become victims of Khartoum's orchestrated violence against Darfur's non-Arab/African tribal groups, or the regime's deliberate efforts to "inflict on these non-Arab/African tribal group conditions of life calculated to bring about their physical destruction in whole or in part" (language adapted from the 1948 UN Convention of the Prevention and Punishment of the Crime of Genocide, Article 2 [c]).
But this lack of a fully accurate roster does not meaningfully distinguish genocide in Darfur.
Indeed, it is worth recalling here that while 800,000 is the figure most commonly cited for the Rwandan genocide, there are other estimates that continue to be proffered, from "over half a million" to "almost a million." The most authoritative and comprehensive historical overview of the genocide ("Leave None to Tell the Story: Genocide in Rwanda," from Human Rights Watch; lead author Alison des Forges, at here
"Our researchers computed an estimated loss of 75 percent of the Tutsi population in that prefecture. Based on these preliminary data, we would conclude that at least half a million persons were killed in the genocide, a loss that represented about three quarters of the Tutsi population of Rwanda." ("Leave None to Tell the Story: Genocide in Rwanda," section on "Numbers," at here
But as the Human Rights Watch study also notes:
"Estimates of persons killed at any one site vary widely, often by a factor of ten or more, perhaps because most have been made by untrained observers." ("Numbers")
Moreover, we catch a glimpse of the exceedingly difficult demographic issues in another important moment in this section of the Human Rights Watch study:
"Whether or not [Rwandan] census data were purposely altered to reduce the number of Tutsi, the figures underestimated the Tutsi population because an undetermined number of Tutsi arranged to register as Hutu in order to avoid discrimination and harassment. Although many Rwandans know of such cases, there is at present no basis for estimating how many persons they represented." ("Numbers").
We will never know the real total for genocidal mortality, even as Rwanda is a country a great deal smaller and more accessible than the Darfur region of Sudan; moreover, the genocide in Rwanda took place in a matter of months. By contrast, the conflict in Darfur will soon enter its third year, and the remoteness and difficulty of the land ensure that we must of necessity continue to make broad statistical inferences in arriving at mortality estimates. There is also very substantial evidence, from a number of highly authoritative sources, that the Khartoum regime has used this extended period of time to obscure or obliterate the evidence of genocidal destruction, including the movement of corpses by means of ground and aerial transport.
But the task of mortality assessment cannot be avoided simply because of its difficulty, or the inevitably large margin of error. As the new "Introduction" to the Human Rights Watch study compellingly argues:
"Human Rights Watch reissues this book---substantially the same as the original printing---to ensure that a detailed history of the genocide remains available to readers. [ ] The horrors recorded here must remain alive in our ######### and hearts; only in that way can we hope to resist the next wave of evil." ("Introduction")
The "next wave of evil" is presently engulfing Darfur, and this is at least in part because of the moral laziness and intellectual timidity that are responsible for there being no better sense of the scale of this vast human catastrophe. This is the final justification for ongoing efforts at mortality assessment.
CURRENT NEWS ACCOUNTS OF MORTALITY IN DARFUR'S GENOCIDE
Most news sources reporting on Darfur continue to cite a figure of "70,000" for total mortality in Darfur, even though this is a figure that, when tracked to its origin, is based only upon a September 13, 2004 UN World Health Organization (WHO) estimate of mortality in accessible camps for displaced persons, limited to the period from April 2004 through early September of 2004.
The figure was not, and was never meant to be, a total mortality assessment for Darfur (see Appendix 2 below, and the explicit confirmation of this fact by Dr. David Nabarro, chief of UN World Health Organization emergency operations, Geneva, Switzerland; email to this writer, September 15, 2004).
The figure, originally "50,000" (September 13, 2004) and subsequently updated to the current "70,000" (November 2004), is more significant for what it does not include than for what it does: it does not include mortality for the period February 2003 to March 2004; it does not include mortality among the more than 200,000 refugees in Chad; it does not include conflict-related mortality in inaccessible regions of Darfur or among unregistered displaced persons in camp and urban environs; it does not include mortality since mid-November 2004; it does not include estimates of what epidemiologists refer to as "deferred mortality" (consequent upon present trauma and deprivation); and most significantly, it does not include a figure for violent deaths.
And yet still the figure of "70,000 deaths" persists. In some cases, even the September 2004 figure of "50,000 deaths" has not been updated: scandalously, an editorial in yesterday's Los Angeles Times used precisely this outdated and extremely limited figure: "The death toll in Darfur is estimated at 50,000" (The Los Angeles Times [editorial] January 17, 2005).
This is shamefully irresponsible journalism.
So, too, is an Associated Press dispatch of today (January 18, 2005), which declares simply that "conflict between government-backed forces and rebels in the western Darfur region has killed an estimated 70,000." This figure continues a pattern of error that is now months old. And it appears in various forms: on January 11, 2005, Associated Press reports, "about 70,000 people have died through disease, hunger and attacks in Darfur."
Other news-wire services are no better. Reuters reported yesterday (in a dispatch picked up by many, including the New York Times):
"Ethnic warfare still rages in Darfur, in the west, where fighting between African rebels opposed to Mr. Bashir's rule and Arab tribes on the side of the government has killed 70,000." (Reuters, January 17, 2005)
On January 12, 2005 Reuters reported: "About 1.7 million people are homeless and 70,000 are estimated to have died in Darfur."
Agence France-Presse is guilty of similarly irresponsible journalism:
"The [Darfur] conflict, pitting mainly black African rebel groups against Arab militia in the pay of Khartoum, has claimed the lives of 70,000 people and displaced 1.5 million others." (Agence France-Presse, January 16, 2005)
Knight Ridder news service reports on January 9, 2005 that "the war in Darfur has taken an estimated 70,000 lives."
MENA (Middle East On-Line) reports:
"Conflict between the government and rebels continues to rage in the western Darfur province, having claimed the lives of 70,000 people and displaced 1.5 million others since February 2003." (January 17, 2005)
Voice of America reports:
"Last year, the African Union began sending peacekeepers to Darfur, where two years of fighting between rebels and government-backed militias have claimed an estimated 70,000 lives." (January 14, 2005)
The BBC reports:
"About 70,000 people have died and two million have been made homeless in Darfur since government-backed Arab militias began a violent campaign against black Africans in the region." (January 12, 2005)
Even human rights organizations contribute to the viability of this highly distorted estimate of global mortality in Darfur. In an interview with Spiegel International (January 14, 2005), the Associate Director for Human Rights Watch, Carroll Bogert, responded to a question about the emphasis of the recent Human Rights Watch Annual Report:
"SPIEGEL: In the opening essay of your report, you state that the torture and Abu Ghraib and the mass killings in Darfur, Sudan, were the greatest human rights problems of 2004. But in Sudan 70,000 people died. How can you compare the two?"
"BOGERT: These were very different kinds of events. In Darfur we're talking about the deaths of over 70,000." (Spiegel International, January 14, 2005)
But again, it must be stressed that there is no authority---none whatsoever---for "70,000" as a global mortality figure in Darfur. Only with explicit, detailed qualification of what lies behind this figure does it have any meaning. Such qualification is almost never in evidence.
Indeed, even when the distorted estimate is qualified, it is worth noting the poor research lying behind the qualifications. For example, Agence France-Presse reported inaccurately yesterday:
"Around 70,000 people are estimated to have died in the past several months alone." (Agence France-Presse, January 17, 2005)
Associated Press does only marginally better:
"There is no official estimate of the death toll of the two-year conflict, though 70,000 have died from disease and famine since last March." (January 13, 2005)
To be sure, a number of news organizations, editorial boards, and journalists have taken cognizance of mortality assessments by this writer and the data from which they are drawn; and these now either form the basis for figures of record or are part of the range of estimates offered. These news sources include: the editorial boards of the Washington Post and Boston Globe; Bloomberg news; the Canadian Broadcasting Corporation (see CBC website at: here
But the dismaying journalistic reality is that news organizations, news reporters, and news editors have contented themselves with a shockingly distorting mortality figure for Darfur's ongoing genocide---perversely at the very moment that tsunami mortality estimates continue to be a daily staple of news headlines. The larger effect of this slovenliness is to diminish our general understanding of the scale of human suffering and destruction in Darfur, and to make meaningful international response commensurately less likely.
In fact, there is a deeply disturbing pattern of diminished news coverage of the world's greatest humanitarian crisis (the UN's assessment of Darfur). For its part, the Khartoum regime is well aware of this attenuation of news coverage and will certainly act accordingly. Moreover, in light of the recently signed north/south peace agreement, Jan Pronk (Kofi Annan's special representative to Sudan) is certainly right when he recently suggested to the UN Security Council that:
"Sudanese government forces might be tempted to think the conclusion of the north-south peace accord would provide a brief window of immunity from international criticism on their actions in Darfur, [said Pronk]." (UN Integrated Regional Information Networks, January 13, 2005)
Counting on a very finite amount of news coverage devoted to Sudan, and the numbingly repetitive quality of genocide by attrition, Khartoum has correctly calculated that the agreement in Nairobi will remove Darfur from what share of the international spotlight it has been able to command. Genocidal destruction again occurs mainly in the darkness of a news reporting eclipse, as was the case for so many months prior to the spike in news coverage this past summer and fall.
CURRENT CONTEXT FOR GENOCIDE BY ATTRITION
Pronk also reported in his monthly briefing that:
"Conflict was spreading outside Darfur. [ ] The violence, he added, was affecting humanitarian work more frequently and more directly than bureaucratic restrictions ever did, 'with fatal and tragic consequences.' [ ]
'Large quantities of arms have been carried into Darfur in defiance of the Security Council decision taken in July,' Pronk said. 'December saw a build-up of arms, attacks of positions, including air attacks, raids on small towns and villages, increased banditry [and] more #####ng.'" (UN IRIN, January 13, 2004)
This returns us to what will be the dominant question in the coming months, and the primary determinant of how rapidly human mortality in Darfur accelerates: will the international community do anything to provide security for increasingly endangered humanitarian operations in Darfur? Will we see Jan Egeland's prediction of up to 100,000 civilian deaths per month become a reality? Will there be an international intervention that offers protection to the extremely vulnerable civilian populations in camps for the displaced and in inaccessible rural areas?
Will humanitarian transport convoy routes be secured? Will Khartoum's brutally rapacious Janjaweed militia allies be disarmed, per the "demand" of UN Security Council Resolution 1556 (July 30, 2004), or allowed to continue their genocidal marauding?
There are no encouraging answers in evidence. On the contrary, all evidence suggests that genocide by attrition will continue indefinitely, requiring numerous future iterations of the present effort.
DISAGGREGATED MORTALITY ESTIMATES FOR HUMAN DESTRUCTION IN DARFUR
There are two appendices offered here in support of the conclusions about global mortality in Darfur with which this assessment begins: Appendix 1 on violent deaths, which derives largely from the October 8, 2004 mortality assessment; and Appendix 2, which offers an update on deaths from malnutrition and disease, but still derives primarily from data in previous assessments.
Overview of Appendix 1: There have been no recent important additions to the data or reports bearing directly on violent mortality. It is, however, important to bear in mind a conclusion reached in a key study of violent mortality (The Lancet, October 1, 2004, "Violence and mortality in West Darfur, 2003-04," at here
"Mortality studies carried out by MSF show that during the early phases of the Darfur conflict the pattern of repeated violence and consequent displacement was the cause of very high mortality." (MSF, Brussels/Khartoum, December 1, 2004)
Given the high levels of continued violent displacement in Darfur over the past three months, we must assume that there have been many more violent deaths. The most recent UN Darfur Humanitarian Profile (No. 9, December 1, 2004) indicates an increase of approximately 200,000 displaced persons in accessible camp areas since the estimate of October 1, 2004 (Darfur Humanitarian Profile No. 7). Thus additional mortality from violence may be calculated using MSF data as the basis for estimating violent displacement as a percentage of overall displacement; assuming an average Darfuri family size of five; and relying upon a key statistical assessment of the likelihood of a family member witnessing another family member being killed (61% of those interviewed, according to an authoritative study by the Coalition for International Justice, "Documenting Atrocities in Darfur," at here
Overview of Appendix 2: This account presents data and analysis indicating that approximately 135,000 people had died of disease and malnutrition in the greater Darfur humanitarian theater as of November 16, 2004.
The mortality assessment of November 16, 2004 also provided data (primarily from the UN's World Health Organization and UN Darfur Humanitarian Profiles, No. 6 [September 1, 2004] and No. 7 [October 1, 2004]) indicating a monthly mortality rate of 30,000 (full text of this previous mortality assessment is available at: here
Given the continuing severe shortfalls in humanitarian relief, this monthly mortality rate is clearly rising along with the global Crude Mortality Rate (the CMR measures deaths per day per 10,000 of affected population); the denominator for the current CMR is certainly also increasing.
[January 18, 2004: here the continued increase in the number of displaced persons is of particular relevance, as is the large growth in the "conflict-affected population": 2.2 million in the accessible camp areas and among host populations of Darfur alone, according to the UN's most recent Darfur Humanitarian Profile, No. 9, December 1, 2004).]
An increasing CMR and a population of more, and more severely affected, persons justifies extrapolation of a current monthly mortality rate of approximately 35,000, or approximately 70,000 since the November 16, 2004 assessment.
In short, approximately 200,000 people have died from disease and malnutrition since the beginning of the sustained conflict in Darfur, and approximately 215,000 from violence. Total mortality in Darfur---estimated at 370,000 as of December 12, 2004---now exceeds 400,000.]
Eric Reeves
Smith College
Northampton, MA 01063
413-585-3326
[email protected]
| |
|
|
|
|
|
|
| |
أنور أدم
abuarafa
Mohamed Suleiman
hamid hajer
قاسم المهداوى
Marouf Sanad
sumah
Kostawi
د. بشار صقر
Mohamed Adam
Yasir Elsharif
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست