دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: واشنطن تتجه إلى فرض عقوبات ضد القاهرة عقب حادثة اللاجئين السودانيين..... (Re: Rashid Elhag)
|
والله يا راشد دائما عندي احساس ان الظلم الذى وقع يوم 30 ديسمبر
لم يكن سهلا ودماء هؤلاء بالذات الاطفال البرئين حتجيب لك آخرة مبارك ده
وبكره حاتشوفوا.
ده الحاله النواب السود ديل مصدقين انه الماتو27 ما بالك لما يعرفوا
انهم 281 لحد الآن ولما يعرفوا سرقة الاعضاء التي تمت!!!!
ولما يعرفوا انه الجرحى تركوا ينزفوا لحد الموت!!!!!
ياويلك يا حسني يويلك يويلك من الجايك
وعشان تعرفوا يا ايها الواهمون في العروبه
لو في مليون نائب امريكي من اصل عربي لايمكن ان يطالب
بفرض عقوبات على مصر لاجل شوية عبيد.
بينما النواب السود ولعوا لاجل اخوتهم.
التحيه للسود كل السود الشرفاء
مش زي الحيوان كوفي عنان!!!
وشكرا آل فرعون فان آل زنجر قادمون
نحن آل بعانخي ملك النوبه العظيم
ولكنكم اسميتمونا آل زنجر ونحن معاكم حنبقي آل زنجر فقط.
(على فكره حصل ان قرأت في مصر ان هنالك فرعونا اسمر اسمه بعانخي,
حتى التاريخ الذى يدرسونه لابنائهم مزور,لم يكتبوا عنه انه ملكا نوبيا)
تراجي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: واشنطن تتجه إلى فرض عقوبات ضد القاهرة عقب حادثة اللاجئين السودانيين..... (Re: Rashid Elhag)
|
الأخ الكريم راشد
تحية واحترام
في المشمش ياحبيبي على قول المصريين
الكلام دا لو دمنا غالي عند العم سام ، أو لوكانت السياسة مرتبطة بالأخلاق والمبادئ عندهم أول لو كان القاتل من المغطوب عليهم والضااااااليييييين . يا سيدي انت تتحدث عن النظام المصري رجل الإطفاء الأمريكي في المنطقة المدعوم بالمليارات الأمريكية . تفتكر إذا كان وزنه في المعادلة الأمريكية يساوي دعمه بالمليارات . فهل سيغامر الأمريكان بمجرد خدش هذا النظام العميل المتهالك لصالح خصومه الاسلاميين الصاعدين بقوة في الملعب السياسي المصري . وكل الجهجهة دي عشان قتل وسحق شوية سودانيين انتهى دورهم ككروت ضغط على حكومتهم بعد ترويضها ( كلاجئين ومسببات اللجوء ). لنا الله يا سيدي . والشكية لأب إيداً قويـة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: واشنطن تتجه إلى فرض عقوبات ضد القاهرة عقب حادثة اللاجئين السودانيين..... (Re: singawi)
|
Quote: لنا الله يا سيدي . والشكية لأب إيداً قويـة |
. هللويــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا هللويــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا لك الله لنا الله لهم الله. يقول الكتاب المقدس في سفر ارميا . طوبي للرجل الذي اتكل علي الرب وعلي الرب متكله. وايضا يقول الكتاب المقدس: ملعونا من اتكل علي ذراع بشر . والي الامام يا راجيي الله فارجوه لانه بحق اب ايدا قوية . طوبي لمن اتكل عليه. وليباركك الرب الله . امين.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: واشنطن تتجه إلى فرض عقوبات ضد القاهرة عقب حادثة اللاجئين السودانيين..... (Re: Rashid Elhag)
|
Here you will find the letter I sent to Senator Barack Obama:
January 6, 2005
Senator. Barak Obama Washington D.C. Office 713 Hart Senate Office Building Washington, D.C. 20510
Att: Ms. Emily Pocker Re: Meeting with Senator Obama Egyptian Police Brutality Resulting in Sudanese Deaths
Dear Ms. Pockar: As a member of the Senator Obama’s constituency in Chicago, and as a native of Sudan, I request a short meeting with the Senator to address my concern about the Egyptian Police brutality against Sudanese refugees and migrants that has been widely reported and commented on in the media.
Mr. Kofi Annan of the United Nations said, “Their deaths are a terrible tragedy that cannot be justified,”
“I am deeply shocked and saddened by the tragic events early today in Cairo,” Mr. Guterres UN High Commissioner for Refugees said in Geneva
“The high loss of life suggests the police acted with extreme brutality,” said Joe Stork, deputy director of Human Rights Watch’s Middle East division.
According to the media accounts, police forces of nearly 4,000 officers surrounded the encampment of Sudanese refugees and migrants. As a result of the police attacks on 12/30/2005, the report stated that there were 27 refugees killed, and the actual number is higher than the number that has been declared by the Egyptian authorities.
Today, there are over 650 Sudanese refugees and migrants in Egypt, who have been detained in jails and will deport to Sudan.
This matter is of grave concern to me as a native of Sudan and as a resident of Chicago.
I called the Senator Obama’s office twice asking for the Senator’s support.
Thank you for your prompt attention to this matter and I appreciate your time and concern.
Sincerely,
| |
|
|
|
|
|
|
Re: واشنطن تتجه إلى فرض عقوبات ضد القاهرة عقب حادثة اللاجئين السودانيين..... (Re: Rashid Elhag)
|
Here you will find the letter I sent to Senator Barack Obama:
January 6, 2005
Senator. Barak Obama Washington D.C. Office 713 Hart Senate Office Building Washington, D.C. 20510
Att: Ms. Emily Pocker Re: Meeting with Senator Obama Egyptian Police Brutality Resulting in Sudanese Deaths
Dear Ms. Pockar: As a member of the Senator Obama’s constituency in Chicago, and as a native of Sudan, I request a short meeting with the Senator to address my concern about the Egyptian Police brutality against Sudanese refugees and migrants that has been widely reported and commented on in the media.
Mr. Kofi Annan of the United Nations said, “Their deaths are a terrible tragedy that cannot be justified,”
“I am deeply shocked and saddened by the tragic events early today in Cairo,” Mr. Guterres UN High Commissioner for Refugees said in Geneva
“The high loss of life suggests the police acted with extreme brutality,” said Joe Stork, deputy director of Human Rights Watch’s Middle East division.
According to the media accounts, police forces of nearly 4,000 officers surrounded the encampment of Sudanese refugees and migrants. As a result of the police attacks on 12/30/2005, the report stated that there were 27 refugees killed, and the actual number is higher than the number that has been declared by the Egyptian authorities.
Today, there are over 650 Sudanese refugees and migrants in Egypt, who have been detained in jails and will deport to Sudan.
This matter is of grave concern to me as a native of Sudan and as a resident of Chicago.
I called the Senator Obama’s office twice asking for the Senator’s support.
Thank you for your prompt attention to this matter and I appreciate your time and concern.
Sincerely,
| |
|
|
|
|
|
|
Re: واشنطن تتجه إلى فرض عقوبات ضد القاهرة عقب حادثة اللاجئين السودانيين..... (Re: Rashid Elhag)
|
أخي راشد لك التحية ..
قراءة في تداعيات أزمة "اللاجئين" هشام عبد العزيز - 5/1/2006 م - 1:08مساءا - بتوقيت مكة المكرمة
استيقظ أهالي شارع جامعة الدول العربية بضاحية المهندسين الصاخبة، في العاصمة المصرية القاهرة، فَجْر الجمعة (30/12/2005)، على عملية إجلاء ضخمة، وعنيفة شنتها الشرطة المصرية، على لاجئين سودانيين، كانوا يحتلون الميدان الرئيس بالشارع، بمواجهة مبنى مفوضية اللاجئين، التابعة للأمم المتحدة، كنوع من الاحتجاج على وقف المساعدات المالية، التي كانت تقدم لهم، ومطالبةً بترحيلهم لبلد ثالث في أوروبا، أو أمريكا.
وانتهت عملية الإجلاء القسري، بسقوط 28 قتيلاً، ونحو 400 مصاب من اللاجئين المعتصمين، الذين قُدر عددهم بنحو ثلاثة آلاف شخص، بينما أصيب نحو 75 من رجال الشرطة المصرية بإصابات طفيفة.
ورغم كل الامتيازات التي كانت تقدمها القاهرة للاجئين السودانيين على أراضيها، والتي كان منها، غضّ النظر عن طرق دخولهم غير الشرعية للبلاد، وكذلك السماح لهم بالعمل بحرية فيها، إلا أن الحادث جاء كمقدمة لتطورات غير معلومة المدى.
فالحادث الذي أثار الرأي العام المحلي والدولي، بشكل، ربما لم تتوقعه حكومة القاهرة، والتي تخطّتْه كذلك إلى الإدانات الرسمية، كشفت عن توجه سياسي خاطئ، يمكن أن يتسبب في أضرار بالغة لمصر على المدى القريب.
في المسألة السودانية
وبالإشارة إلى كون اللاجئين ينتمون إلى منطقة جنوبي السودان، وهي المنطقة التي سعت القاهرة حثيثًا على مدار عقدين من الزمان، للتقرب إلى قادتها، وعلى رأسهم الزعيم الجنوبي الراحل جون قرنق رئيس ما يُعرف بالجيش الشعبي لتحرير جنوبي السودان، في محاولة للعب دورٍ يخدم المصالح المصرية، المرتبطة باعتبارات الأمن القومي في السودان التي تعد العمق الاستراتيجي لمصر.
فإنّ ما حدث يوم الجمعة الأخيرة من العام 2005م، كان له أثره السيئ على الجهود المصرية في هذا الصدد، وبرغم أنّ ما حدث، لم تعبر حكومة الخرطوم المركزية في الشمال، عن إدانتها له، بل حمّلت اللاجئين المسئولية، فإنّ موجة من السخط العارم انتابت الجنوب، الذي لَمّح لطلب تحقيق دولي في الحادث.
وبذلك تجد القاهرة نفسها مهددة بفقد فرص الحفاظ على وحدة أراضي السودان على قيد الحياة، خاصة أن ذلك الحادث العارض، قد يدفع في اتجاه انفصال الجنوب.
ومن ناحيتها، نقلت صحيفة الشرق الأوسط، عمّن وصفتها بالمصادر المطلعة في العاصمة المصرية القاهرة، أنّ خلافًا وقع بين السودان ومصر، حول ترحيل عشرات اللاجئين السودانيين الراغبين في العودة إلى الخرطوم، بعدما اعتبرت مصر أن الجانب الأكبر من اللاجئين لا يحمل صفة لاجئ، أو حتى طالب لجوء، وإنما ينطبق عليهم وصف مهاجر غير شرعي.
وكان عدد هؤلاء حسبما ذكرت القاهرة، 654 شخصًا، من نحو ثلاثة آلاف شخص، تعرّضوا لعملية الإجلاء في حادثة المهندسين.
ودفع السخط الشعبي الجنوبي مصر، لإغلاق قنصليتها في مدينة جوبا، كبرى مدن جنوب السودان، في إجراء احترازي مؤقت، تحسبًا لوقوع أعمال غضب ضدها، في أعقاب نشر صحف الخرطوم أسماء القتلى الذين اتضح أن نحو 13 منهم من الجنوبيين.
وقالت متحدثة باسم وزارة الخارجية المصرية الثلاثاء (3/1/2006): إنّ مصر تعتزم ترحيل 654 لاجئًا سودانيًّا، على الرغم من التطمينات التي أعلنتها الأمم المتحدة بعكس ذلك.
وقالت فاطمة الزهراء عثمان: إنّ اللاجئين السودانيين سيجري ترحيلهم في سفينة، مُضيفة أن مصر من حقها إعادة المهاجرين غير الشرعيين ومَنْ يخالفون القانون المصري.
وفي وقت سابق، قالت مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين: إنها تلقت تطمينات من مصر، بأنّ اللاجئين السودانيين، لن يرحلوا إلى السودان. وكشفت الحكومة السودانية أنها شكلت لجنتين لمعالجة موضوع اللاجئين الأولى، للوقوف على ما حدث الجمعة الماضي ولترتيب أمر العودة الطوعية للراغبين، والثانية لاستقبال العائدين في الخرطوم.
مشكلة مع واشنطن
الحادث التي اعتبرت القاهرة أنه شأن خاص، يتعلّق بأمنها الداخلي، وبحالة خرق اللاجئين لقوانين البلد المضيف، وهو العمل الذي يجرّم القانون الدولي إتيانه، ويطالب اللاجئين بعدم المس به، جاء في سياق متسلسل من الأحداث التي دفعت العلاقات الأمريكية المصرية للمكوث في خانة الأسوأ، بداية بالانتقادات التي وجهتها أمريكا للاستفتاء على تعديل الدستور المصري، فيما يتعلق بالانتخابات الرئاسية في (26/5/2005)، مرورًا بمزاعم تزوير تلك الانتخابات في (9/11/2005)، وصولاً إلى الانتهاكات الشديدة، التي صاحبت عمليات الاقتراع البرلماني، نهايةً بالحكم بحبس المعارض المصري البارز، أيمن نور، خمس سنوات في قضية تزوير، يقول أنصار نور إنها مسيَّسة.
وتوالت الانتقادات الشعبية، والرسمية، والحقوقية التي صدرت من أمريكا ضد النظام المصري، وتصاعدت المطالبات داخل الكونجرس الأمريكي لفرض عقوبات على مصر.
وفي كل مرة، كان البيت الأبيض يحافظ على التوازن في انتقاد النظام المصري، وحماية نظام يحمي مصالحه وخططه بالمنطقة.. فكانت الإدارة الأمريكية ترفض في كل مرة، منح الضوء الأخضر لمناقشة إمكانية فرض عقوبات على مصر في الكونجرس.
ومع الوضع في الاعتبار نفوذ الأمريكيين السُّود من أصول إفريقية في المجتمع الأمريكي، والضغوط المحتمل أن يمارسوها على البيت الأبيض، لاتخاذ موقف حازم؛ مما يسمونه بمذبحة اللاجئين، وكذلك مطالبات الجمعيات الحقوقية، وعلى رأسها هيومان رايتس ووتش لأمريكا، بالعمل على فتح تحقيق دولي في الحادث.
فقد جاء حادث اللاجئين، والتي أصبحت مسوغًا أساسيًّا، يستخدمه كثير من المتربصين بمصر في أمريكا، وهم كثر، لممارسة تحريض أكبر، نحو المزيد من التدخلات الأمريكية في شئون مصر.
وأبلغ البيت الأبيض عددًا من أعضاء الكونجرس، من الحزبين الرئيسَيْن الجمهوري والديمقراطي، أنه "لا يعارض" قيام المجلس التشريعي الأمريكي بسن تشريع يقضي بفرض عقوبات على مصر.
جاء ذلك بعد اتصال استطلاعي، قام به أعضاء في مجلس النواب والشيوخ، بمساعدي الرئيس بوش، قبل بدء تحرك لفرض عقوبات على القاهرة، بدعوى قيامها بتجاوزات لحقوق الإنسان.
وكان عدد من أعضاء تجمع الأمريكيين الأفارقة، الذي يمثِّل رأي الأمريكيين السود، في مجلس النواب، قد انضم إلى بعض خصوم القاهرة التقليديين في المجلس، للمطالبة بفرض العقوبات، عقب واقعة فض اعتصام لاجئين سودانيين في أحد ميادين العاصمة المصرية على نحو أفضى إلى مصرع عدد من اللاجئين، قيل إنه بلغ 27 شخصًا.
إلا أن البيت الأبيض دأب في السابق على إبلاغ الكونجرس بأنّ أي تحرك لفرض عقوبات على مصر لسبب أو آخر سيواجَه بجهود من مكتب الرئيس لوقفه.
ويبدو أن الرسالة اختلفت هذه المرة؛ حيث صدرت عن البيت الأبيض إيماءة بالموافقة على مثل هذا التحرُّك، الذي سيبدأ خلال الأسابيع القليلة المقبلة.
ومِن المتوقَّع أنْ تتجه العقوبات إلى خفض المعونة العسكرية التي تتسلَّمها مصر من الولايات المتحدة.
وكان الكونجرس قد أجاز صرف 1.3 مليار دولار، من هذه المعونة للعام المالي 2006م.
كما يرغب عدد من أعضاء الكونجرس، في وقف تسليم أنظمة تسليح متطورة نسبيًّا إلى مصر، فضلاً عن خفض حصة مِن مبلغ المعونة وتحويل حصة أخرى إلى بند المعونات الاقتصادية.
وكانت واشنطن قد أعربت بصفة رسمية عن استيائها؛ مما حدث للاجئين السودانيين، ومن معاقبة المعارِض المصري وزعيم حزب الغد أيمن نور، بالحبس لمدة خمس سنوات، بسبب اتهامه في قضية تزوير. http://www.rassid.com/newsite/?action=showMaqal&mid=18178
| |
|
|
|
|
|
|
|