|
Re: البرهان على علاقة حسين ملاسي بالكيزان (Re: زول ساكت)
|
أخانا الفاضل زول ساكت يغشاك السلام ،
إستوقفني عنوان هذا البوست لصلته بمن جمعتني به عركة إسفيرية بائسة إنتهت بإخاء راسخ العماد حسين ملاسي ـ وهذا ما لايخفى على متأمل ـ قلم لايؤطر صاحبه إنتماء لجهة سياسية أصولية كانت أوخلافها : Free Soul بطريقته الخاصة
أترك شهادتي هذه مختومة بالسلام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: البرهان على علاقة حسين ملاسي بالكيزان (Re: Gafar Bashir)
|
لولا عدم رغبتي في الدفاع عن الاخفاقات التاريخية و البيزنطية للاداء الحزبي.
و لولا عدم رغبتي في الالتزام الحزبي الذي يلزمني بأن ادافع عن اشياء ربما اكون غير مقتنع بها.
لولا ذلك - و غير ذلك - ربما كنت قد انضممت في فجر شبابي لاي حزب من احزاب السودان القديم؛ يعني اي حزب رجعي!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: البرهان على علاقة حسين ملاسي بالكيزان (Re: Hussein Mallasi)
|
لا ينتـابني اي نوع من الشــك في ان الاخ الفاضـل
حســين ملاســي كان سـيكون نجما متالقـا وزائع السـيط
لو ارتـاداي من الوان الطيـف السـياسـي (في مطلع شبابه)
وذلك للكـاريزما المتفـردة التى يتمـيز بها في فـهم
(اعـرف عـدوك).
زائـدا هذه الياء التي لا اشـك ايضــا في ان لها علاقـة ما
بالســاســـة والرياضــيين المطبـوعيين.
حسـنالترابي...الصادق المهدي.......محمــد الميرغني
حسـين ملاســي...
وكد يعنـي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: البرهان على علاقة حسين ملاسي بالكيزان (Re: زول ساكت)
|
يبدو أن صديقي (زول ساكت) قد أطلق ساقيه إلي الريح. في الحقيقة لم تسمح لي ظروفي الدخول إلى موقع سودانيز أون لاين منذ مساء الثلاثاء لمتابعة هذا البوست العجيب.
غايتو أولاد ملاسي ديل (دربهم عطش)- طبعا المستشار مصطفى ملاسي برضه صاحبي شديد رغم فارق المقامات.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: البرهان على علاقة حسين ملاسي بالكيزان (Re: Hussein Mallasi)
|
Quote: البرهان على علاقة حسين ملاسي بالكيزان |
بوكس دبل كابينة ، شاهدته بأمّ عينيّ ! ________________________________ الأخ العزيز ملاسي: شغلتني الشواغل عن لقياكم مرة ثانية بالسودان بعد أن التقينا فيه ذات مرة على غير موعد ، لك العتبى حتى ترضى، والجايات أكتر من الرايحات بإذن الله. أحمد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: البرهان على علاقة حسين ملاسي بالكيزان (Re: Ahmed Alrayah)
|
Quote: شغلتني الشواغل عن لقياكم مرة ثانية بالسودان بعد أن التقينا فيه ذات مرة على غير موعد |
عقب صلاة الجمعة بمسجد الزبير محمد صالح بالمهندسين، خرج من بين المصلين رجل مربوع القامة، ذو لحية خفيفة، يتأرجح شبهه بين كاظم الساهر وصدام حسين!! كان يحمل بيده اليسرى سجادة صلاة وبيمينه طفل صغير هو ابنه مافي ذلك شك... تبعته بخطوات متسارعة حتى صرتُ على بعد مترين فقط منه وأردت لفت انتباهه فقلت بلهجة تباينت بين التساؤل والحذر: أستاذ حسين؟! - أهلا وسهلاً - أنا عرفتك بالشبه ، شفت صورتك في سودانيز أونلاين - أهلاً بيك ، إنت بتكتب في البورد؟ - أنا بقرأ أكتر مما بكتب، لكن متابع كتاباتك إنت بالذات ومعجب بيها... اسمي أحمد الريّح ! - أهلااااان يابوحميد... __________________________ عندما افترقنا أعطاني حسين رقم هاتفه المحمول ووعدته بأن (أعمل ليه مسكول) حتى يظهر رقمي لديه... عدت للبيت وسردت ما دار بيننا لأخي الذي ضحك قائلاً: كيف تقول ليه (بعمل ليك مسكول) والزول ده إنت ما بتعرفو زي الناس؟ الحاجة دي في السودان ما ظريفة!!
| |
|
|
|
|
|
|
|