|
عاد عثمان محمولا علي الأكتاف و لازالت قضيته الحقوق ااديمقراطية قائمة !
|
محاولة توفيقية , علي أن لا نحيد عن مبدأ المطالبة بإجراء بيروستريكا علي جانب من لا ئحة المنبر
بما في ذلك مادة شئون الخور !..
محاولة توفيقية , تلطيفية , مبدئية .. وبي رضاء بكري و قبول عثمان و مشاركة ااجميع..
نحو منبر أكثر تسامحا و ديمقراطية !
ياللا ياعثمان , هات ضربة البداية كي يقص بكري شريط التحاور !
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عاد عثمان محمولا علي الأكتاف و لازالت قضيته الحقوق ااديمقراطية قائمة ! (Re: Elmuez)
|
الأخ المعز
أشكرك جداً على هذا البوست .... ودعني أحيي الأخ والأديب عثمان وأحمد له على سلامة الوصول وتشريفه البورد مرة أخرى من خلال هذا البوست ......
أحب فعلاً أن يكون هذا البوست فاتحة لمناقشة هادئة حول قوانين المنبر وبعض البنود التي أرى كما يرى الجميع أنها تعسفيه بحق الأعضاء. وأتمنى حذف هذا البوست إلى (غير صالح للنشر) حتى يتم التناقش فيه بعيداً عن غير الأعضاء. إذ لا حوجة لذلك أبداً ...
أرجو منك أخي المعز حذف الجملة الأخيرة المتعلقة بسجيمان في مداخلتك الأخيرة .. ولك الشكر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عاد عثمان محمولا علي الأكتاف و لازالت قضيته الحقوق ااديمقراطية قائمة ! (Re: Elmuez)
|
.. ثم تحية لعثمان و الشفيفة نور تاور,
سعدت لعودة بوست عثمان الداعي لتعديل اللائحة,
مما يعني نقل مايكرفون الحوار إلي هناك !
أضيف هذا الحديث القيم الذي خطه يراع أديبنا الرائع فضيلي جماع ليؤدي دور " الرابط "هنا و هناك!:
Quote: في اعتقادي أن هذا البوست الناجح للأخت تماضر شيخ الدين قد حقق بضربة لازب من المعاني الرمزية لممارسة الحرية المسئولة ما عجزت عنه حكومات الخيبة على مدى عهود:
1) فقد أهاب البوست - وبدون تشنج - بعضوية هذا الوطن الإفتراضي أن يقفوا جميعا لنصرة الحق -هذه المرة ضد صاحب الدار (أي الحكومة الإليكترونية) لأنه تجاوز صلاحياته وحسب أن بإمكانه ممارسة الديكتاتورية متى شاء. وكانت الإستجابة سريعة وتصب في خانة رفض مصادرة الحق. التهنئة لأختي تماضر بابتدار هذه الوقفة المسئولة.
2) نداعى لمؤازرة العضو المصادرة حقوقه كل ألوان الطيف في هذا المنبر ، وهو ما يشي بأن شجاعة الرأي هي في المقدمة قبل الإنحياز الأعمى لرفقة المذهب أو قرابة الدم والمكان. أهنيء الأديب عثمان محمد صالح بهذا الإستفتاء الذي كانت نتيجته صواب وإيجابية ما يدبجه قلمه الرصين في هذا المنبر.
3) تحكيم صوت العقل من لدن صاحب هذا الموقع ، الأخ بكري ابوبكر بالإستجابة السريعة لما تراه جمهرة الأعضاء في صحيفته الناجحة. وبذا فإن المادة التي صادر بموجبها حق عضو في أن يقول رأيه قد أصبحت بقراره الأخير هذا في خبر كان..وعلينا مراجعتها وإبداء رأينا فيها وتعديلها ما أمكن لتصبح هي نفسها "قابلة للنشر"!!
أؤكد كمتابع لسير هذا الموقع الإليكتروني وكعضو مشارك في تحرير مادته -مثل كل الأعضاء فيه- أن أشياء بعينها ، مثل ممارسة الحرية وقبول الآخر والموضوعية في الخطاب آخذة في النضج والنمو باستمرار وأن مساحتها تكبر في داخلنا أكثر من مساحة الحرية في وطن المليون ميل مربع هذه الأيام!
بكري وعثمان وتماضر ، لكم التهنئة على هذا المران الديموقراطي الناجح بكل المقاييس. |
| |
|
|
|
|
|
|
|