|
Re: تماضرشيخ الدين ، هشام يازول، همرور وقصي.. عزاء واجب (Re: الفاتح وديدي)
|
.... بكلمات تقطع نياط القلب جاءت دموع الغالية تماضر تحكينا الوداع: مات قبل شوية كان بريدنا ريد يوصى اى زول بينا ... انسان بسيط وحنين خالى محمد عثمان همرور اصغرهم ..كان طيار .. مات اول واحد..بعد داك بدا الموت ماتت امى ومات خالى عبد القادر وحسة خالى احمد خلاص كملوا الحمدلله على كل حال .... الحمد لله على كل حال يازولة.. اللهم ابدله داراً خيراً من داره.. وأهلاً خيراً من أهله.. اللهم نقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس.. اللهم أغسله من الذنوب بالماء والثلج والبرد.. وباعد بينه وبين خطاياه كما باعدت بين المشرق والمغرب .. آله وذويه ألهمهم الصبر وحسن العزاء يارب..وارحمنا اللهم إذا ماصرنا إلى ما صار إليه.. آمين يا رب العالمين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تماضرشيخ الدين ، هشام يازول، همرور وقصي.. عزاء واجب (Re: Yaho_Zato)
|
...... لو تعلم ياقُصَيْ ثقل وطأة ما حمّلتني تماضر من أحزان لألفيتني معذوراً.. حبيت أمارس (سودانيتي).. أفتِّت حصّة الأتراح بيناتنا، نتقاسم كمان مع الناس الهناك - في قدارف الخير- شلع البُروق، سواد الفجيعة ودَرْبَ التُّرَبْ.. فكان ما كان من أمْرِ النّشْر، وأمْر (الكُوتة الدبُلْ):
Quote: حمل لي هذا الخيط الخبر والعزاء في آن واحد.. |
اللحظة أتخيّل معنى أن يبدأ (شريط الحالة) في مُسْتَعْرِض الانترنت عملية (تحميل) مفتوحة على كل الإحتمالات.. أن تُسابق الزمان مُمارساً عملية (تصفية) ذهنية في دائرة يتسع فضاء تخمينها و(تنشينها) ليشمل (الكُل)؛ مادام العنوان قد تواطأ مع فكرة التعمية وادّخار التفاصيل: تماضرشيخ الدين ، هشام يازول، همرور وقصي.. عزاء واجب الإنتظار القَلِقْ قد يساوي (حياة) أحياناً من ناحية الطول!! وقد يكلف - ذات الإنتظار القَلِقْ - على رصيف فداحة الخسران المتوقّع (حياة) أخرى أحياناً !! بدا الأمر لي اللحظة وكأنه ضرب من ضروب (الروليت الروسي).. لاس فيغاس: ما أقسى حاناتك! هناك – تحت طائلة قوانين الروليت - يُصوِّب المُقامِر فوهة مسدّسه ذا الطلقة الوحيدة نحو صدغِه ((مقايضاً كنز الروح – وكنز الروح جواهر لاتُفنى – بغُبَارِ اللذّة))! لحظة ماقبل الـ(كِلِكْ) على الزناد في صالة المقامَرة! لحظة ماقبل الـ(كِلِكْ) على العنوان في صالة النت! فقط؛ في حين يُدير الأول رهانه بروحٍ خاوية تتعادل فيها أمام ناظريه نسب الوجود والفناء، مدفوعاً بفكرة: (ياغِرِقْ يا جيت حازِمَا)، تُردّد أنت وترقُّب خسارتك الحتميّة يملأ جوانحك: ( اعْلَم أنّ ما أصابك لم يكن ليُخطئك، وما أخطأك لم يكن ليصيبك). لك الله ياقُصَيْ، بالغ تعازيّ وكل اعتذاراتي!! جعلها الله آخر الأحزان.. ..........
| |
|
|
|
|
|
|
|