دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: الاسلاميين والعلمانية المفترى عليها (Re: adil amin)
|
عادل الامين تحياتي والله ما اكزب عليك دخلت الموضوع وقرته وعجبني تعقيبك في انزال اية من سورة الكهف وعلي ضؤها كنت اريد الرد طبعا كنت حادخل اواسيك لكن قريت الموضوع مرة تانية بس ملحوظة بسيطة انه الموضوع جميل جدا والله ومنطقي جدا بس المشكلة طرحت اكتر من باب واحد للنقاش وفي النهاية ربط العلمانية بالبحكم الكيزان في السودان يعني ضيقت واسع والشي التاني انتقلت لكم موضوع في موضوعك الرئيسي بدون رابط قوي بينهم غايتو ربنا يديك ركاب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الاسلاميين والعلمانية المفترى عليها (Re: adil amin)
|
i think this is the problem: ................... وإن الرد الإيجابي على هذا التشويه الماكر، هو الالتزام الكامل والشامل، فكراً وسلوكاً، بأحكام الإسلام العظيم، والدعوة إليه، بالحكمة والموعظة الحسنة، ومجادلة المخالفين بالتي هي أحسن.. والإعراض عن المعاندين؛ ........................... هذا هو بيت القصيد... ........................... لكن بالرغم من حديث الجميع عن الدين....بيبقي عندى سؤال...هل يفعل كل منا ما يقوله ويقتنع به....هذا هو المحك....فالسودان اغلبه مسلمون فاين الداء...المشكلة اخى نايل...انو البعض بالنسبة له الاسلام كالحلية......يغير عليها ...اذا هاجمها احد...ثم يضعها داخل الفضية...ويمارس حياة تبعد عن تعاليم الدين .....اكثرنا يظن ان الشهادتين فقط هما الخلاص والنعيم......والكلام دا ما صاح...الناس ماعارفة ساكت... ................ الصحابة كانو بيقرأوا اية من القراءن ويبكون ليلهم خشية الله...الاسلام مافيهو سالفاشن زى المسيحيين....هو عمل مستمر وثقة وتوكل ورجاء في رضاء الخالق... ....................... الايمان بدون عمل ....مابكون....كل القراءن يتحدث عن الايمان وعمل الصالحات....المسلم خليفة الله في الارض...يعنى همه الانسانية والتطور والعمل....والانفاق ووو......فهل نحن نفعل كل هذا.... .............. واحدة من ميزات هذا الدبن انو مافلسفة حالمة...هو واقعى....سار علي نهجه الاوائل فحولهم من ضعف الي قوة.....الان الضعف عام....وشايفين مسلمين كتار....دا معناه في كلام ومافي عمل......الاسلام ما كلام بس....ولو هو كلام وايات....طيب الواحد مايدفنو معاهو مصحف....عشان يطلعوا معاهوا يوم الحساب....الحكاية ماكدة ....السؤال حياتك كيف انفقتها...ماذا عملت ...ماذا انفقت....هل ظلمت....وغيرها مما جعل من هم اورع منا يبكون من يوم تشخص فيه الابصار.. ................ العمل العمل العمل....الانفاق مما نحب ...السلوك القويم.....عدم الظلم وايفاء الكيل....معاملة الاخرين بما يليق بخلق خلقه الله....عمران الارض وهذا باب كبير....كل هذا بعد الايمان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الاسلاميين والعلمانية المفترى عليها (Re: omdurmani)
|
الاستاذ عادا امين سبق وان كتبت في هذا البورد عده مواضيع حول العلمانية وسبق ان كتبت هذا الموضوع واجده مناسب كرد لما كتبت
لعله والا من اكبر اخطاء اليسارين في السودان و العالم العربي هو فهموا الخاطي لمعني مصلطح العلمانيه فاصروا دعاة للعلمانيه دون ان يعوا جوهر العلمانيه وما تصبوا اليه العلمانيه فظلو خلال دعوتهم للعلمانية يظنوا ااو ايحاؤهم بان العلمانيه مرادف لألغاء الدين وعدم الاعتراف به كمصدر لتحديد سلوك الفرد في المجتمع ووصل البعض منهم لانكار المنطق في بعض النصوص القرانيه... فالعلمانيه لا تنكر الدين ولا تلغي دور الدين في المجتمع ولا تلغي وجوده كقيمه حضاريه فالعلمانية عند اهلها هي ما لله لله وما لقصير لقيصروان جازت هذه التفرقه في الدين المسيحي فهي لا تجوزفي الدين الاسلامي فالاسلام ليس شحنه شعوريه تجسم غلي قلب المؤمن بل هو قوه محركه ودافعه للتغير الاجتماعي لذا الظن بان حصر الدين في المسجد يمكن ان يكون ظن خاطئ وكل من يعتقد ذلك يكون غير مستوعب للتركيب الثقافي والفكري للمجتمع السودانيوالسمه التي تتميز بها الديانه الاسلاميه دون غيرها وقد وقع اعداء العلمانيه في نفس الخطأ او فل نقل انهم وقعوا في الخطا نتيجه لايحاء اليسارين بان العلمانيه تعني الغاء دور الدين في المتجمع لذلك رسخ ليدهم الفهم بانه العلمانيه مرادف للالحاد وبتالي يكون خطاء اليسارين هو احد اسباب الفهم بانه العلمانيه مرادف للاحاد عند الاسلامين فمصطلح العلمانيه في حقيقته لاي يعني اكثر من رفع يد المؤسسه الدينيه عن اداره الدوله ولا تزهب العلمانيه لا ابعد من ذلك كما يرتي اليسارين في السودان والعالم العربي حيث زهبوا الي فصل الدين عن سلوك الفرد في المجتمع وهذه فهم خاطي جد بيد ان الدوله الفرنسيه منشاء العلمانيه دوله كاثوليكيةتسم الكاثلوكيه كل مظاهر حياتها الثقافية والاجتماعية الا انها لا تعترف للمؤسسه الدينية بدرو في الحكم وقد بداء ظاهرا ذلك الفهم الخاطي لعلاقه الدين بالدوله في نقاش الجمعيه التاسيسيه لمسوده دستور 1968 هو خلط شارك فيه دعاة العلمانية الذين كانوا يتحدثون عنها كبديل للاسلامية بينما كان الاسلامين يتحدثون عنهاكمرادف للالحاد ووقع هذا الخلط دون ان يدرك الطرفين كيف كان الاسلام هو القوة التعبوئية في اكبر ثورها عرفها التاريخ المعاصر في الجزائر كما نسوا ان السودان منذ الاستقلال كان يحكم بدستور علماني في دوله كان القياده فيها للسيد علي الميرغني زعيم طائفه الختميه والسيد عبد رحمن المهدي وهما اكبر زعيمين لاكبر طائفتين في البلاد وكان يتصدر مجلس الحكم فيهاكوكبه من رجال الدين في السودان امثال الشيخ محمد احمد المرضي والشيخ البوشي والشيخ علي عبد رحمن ولذلك ما كان لهذا المصطلح(العلمانية)ان يفهم ذلك الفهم الخاطي لولا محاوله البعض غرضا او جهلا لليحاء با الدوله الاسلاميه عي دوله المؤسسه الدينه القديمه
ودعوه للنقاش مع تحياتي واحترامي للجميع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الاسلاميين والعلمانية المفترى عليها (Re: 7abib_alkul)
|
الاخ الكريم حبيب الكل تحية طيبة نشكرك على المداخلة الكريمة...اردت ان تنسب لليسار العربى التوظيف الخاطىء لهذا المصطلح والذى نتفق انا وانت انه مسيحى المنشأ وفى الاصل الديانة المسيحية بخلاف اليهودية والاسلام لا تحمل مشروع دولة..والاسلام واليهودية يحملان مشروع دولة ولذلك لا يتطبق المصطلح المباشر للعلمانية عليهما...ان الخلل الاساسى فى توظيف الاسلاميين لمصطلح واصتدامهم الحاد مع الواقع ان مايسمى بالشريعة الاسلامية مصطلح هلامى ليس له مدلول او تعريف معين نحن نعرف ان الشريعة الاسلامية هى احكام شاملة بنيت على الفقه المستمد من القران المدنى والذى طبق فى القرن السابع ومبنية على الوصاية ولا تساوى بين الرجل والمراة ولا تساوى بين المسلم وغير والمسلم وعلى ذلك يسعى منظروها لمطها وتفريغها من محتواها لتواكب العصر واحيطك علما ايضا ان دستور الانقاذ الحالى دستور علمانى مبنى على المواطنة وليس على الشريعة الاسلامية وبذلك يكون دعاة الشريعة نفسهم مفارقنها ********* في القانون الثانى للدنميكا الحرارية وهوقانون ينطبق على الاحياء والاشياء لا يرجع محور الزمن ابدا الى الوراء ولذلك تصتدم معتقدات الاسلاميين الماضوية والنابعة من الفقه القديم وكتابات العلماء وما يسمى بالسلف الصالح مع مستجدات الواقع المعاصر ولذلك نشأ التطرف ومحاربة طواحين الهواء ********** الاخوان اساسى وام درمانى نشكركم على الزيارة الكريمة الاخ اساسي الموضوع واحد يدور حول مصطلح العمانية وعن العلمانيين
| |
|
|
|
|
|
|
|