دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: هل اعطت امريكا الضوء الاخضر لابادة دارف� (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
|
و أمريكا مشكلتها شنو مع دارفور و لماذا ترغب في ابادتها؟ و ما درجة أهمية هذه الرغبة في إبادة دارفور و ما موقعها على قائمة اجندة السياسة الامريكية؟ و هل تطرق اللقاء لمواقف المرشحين الرئاسيين بخصوص إبادة دارفور؟ هل هناك اتفاق و تطابق في الرؤى بين المرشحين و الحزبين؟ و أخيرا هل الإبادة تستهدف كل ما في الإقليم من بشر و حيوانات ام انها تستثني بعض العناصر؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل اعطت امريكا الضوء الاخضر لابادة دارف� (Re: سيف النصر محي الدين)
|
وَهُمْ عَلَىٰ مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ
وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَن يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ
نعم لأنهم مسلمين .. لأنهم مسلمين لا لشيء آخر يا هؤلاء لعلكم تفقهون!
الإبادة لن تتوقف ليس في غرب السودان فحسب، بل في جميع أنحاء السودان وعلى يد هؤلاء المنافقين الحاكمين باسم أمريكا الداعرة نفسها والتي جاءت بهم وساندتهم وعملت على استمرارهم على جثث أطفال ونساء وشيوخ المسلمين
فتباً لأمريكا الداعرة ومن يحب أمريكا ويسجد ويركع لها من دون الله.
أمريكا الداعرة تريد أن يعود السودان أدراجه إلى دين المسيح والمسيح منها برئ.
ولن تتوقف الحرب في السودان يا هؤلاء فإما الهروب من أرض السودان أوالإبادة بالكامل لجميع المسلمين السودان عربهم وعجمهم (أكلت يوم أكل الثور الأبيض) ولا خيار..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل اعطت امريكا الضوء الاخضر لابادة دارف� (Re: سيف الدين بابكر)
|
قبل تغبيش الرؤية بتهم نظرية المؤامرة (ليتفرق دم الدارفوريين) ... نسأل السيد الإمام الصادق المهدي الهمام: - من اللذي يرفض تسليم الملاحق البشير الي الجنائية ( البشير جلدنا و ما بنجر فوقو الشوك)؟ - من اللذي سلّح القبائل العربية في فترات الديموقراطية في دارفور و كردفان ( الجنجويد و المراحيل)؟ - من اللذي كان يجلس علي قمة السلطة التنفيذية في البلاد و هو أيضاً القائد الاعلي للقوالت المسلحة ... ليواصل حرق الجنوب؟ - من اللذي تآمر لقتل وليم دينق؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل اعطت امريكا الضوء الاخضر لابادة دارف� (Re: سيف النصر محي الدين)
|
Quote:
هل اعطت امريكا الضوء الاخضر لابادة دارفور ؟
|
لنفرض جدلاً يا إخلاص أن أمريكا أعطت الضوء الأخضر لتنفيذ جريمة إبادة دارفور ..... إذاً هناك كان هناك مجرم حقيقي و جاهز لتنفيذ جريمة الإبادة الجماعية بدارفور ... منتظراً فقط الإشارة ... لماذا لا يقول لنا حضرة الإمام من هو المجرم اللذي كان في إنتظار إشارة الضوء الأخضر؟
يقول خبراء مكافحة الجريمة ... أن عناصر إرتكاب الجريمة ثلاثة ... و يجب توفرها لإرتكاب الجريمة: 1- الدافع ( المستفيد). 2- التوقيت ( اللحظة المناسبة لإرتكاب الجريمة ) 3- السلاح لتنفيذ الجريمة .
في حالة أمريكا:
1- ماذا تستفيد (الدافع ) أمريكا من إبادة أهل دارفور؟ 2- بإنتفاء الدافع لأمريكا ... فإن أمريكا لا تحتاج للتربص لإبادة أهل دارفور .. 3- أمريكا لديها أسلحة يمكن أن تبيد قارة .. (القنابل الهيدروجينية و النيترونية) ... لكنها تستخدم أسلحتها بدافع .. بسبب ..
في حالة الإمام و البشير : 1- إبادة أهل دارفور تؤول الأرض و الموارد للبشير و للنخبة اللتي ينتمي لها الإمام ( الدافع - المستفيد). 2- التوقيت: تم تجنيد الجنجويد بواسطة علي عثمان (نائب البشير و نسيب الإمام ) في عز محادثات نيفاشا .... و الحسابات الخاطئة اللتي إعتمدت عليها الخرطوم: أنهم ظلوا يبيدون المسيحيين و الوثنيين الأفارقة السود في الجنوب لعقود .. و لم تأبه أمريكا لذلك إلا مؤخراً .. إذن سوف لن يلتفت الغرب لإبادة الدارفوريين المسلمين الأفارقة السود. 3- تم إستخدام سلاح ترسانة الدولة و سلاح طيران الدولة و تجنيد الجنجويد و إطلاقهم للتدمير .. و حرق كل شئ في دارفور ... الطيار اللذي يلقي بقنبلة برميل لم يكن إسمه جون إسميث الأمريكي أو بارليف الإسرائيلي .. بل إسمه هيثم السوداني و صديق و عمر و لؤي ...
سؤال للإمام: لمن كان الضوء الأخضر ... المجرم الحقيقي؟ إن كنت تعرفه و لم تفعل شيئاً لتسليمه للعدالة ... فأنت مشترك معه في الجريمة ... بتهمة التستر علي مجرم.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل اعطت امريكا الضوء الاخضر لابادة دارف� (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
|
سلام دكتورة اخلاص وضيوفك الكرام في الحقيقة حماس امريكا لقضية دارفور في البدء لم يكن من أجل انسان دارفور.... بل كان لمحاصرة نظام تراه يتصرف ضد مصالحها ولذلك عندما وجدت سبيلا لمحاصرته باتفاقية الجنوب نسيت دارفور وأهلها وتراجع إهتمام امريكا أوباما بدارفور بعد ان رفضت تقديم الدعم لاوكامبو والجنائية حتى بعد ان اضافت الجنائية تهمة الإبادة الجماعية للبشير هذا التجاهل الأمريكي ومن بعد تجاهل مجلس الامن دفع بنسودة الى حفظ القضية عموما امريكا ركنت قضية دارفور على جنب وقد تكون ساهمت بذلك في المعاناة ..... لم أستمع بعد لحديث المهدي وساعقب عليه بإذن الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل اعطت امريكا الضوء الاخضر لابادة دارف� (Re: الشامي الحبر عبدالوهاب)
|
سنية الحركة المهدوية تأكيد جديد علي ان الامر امر سياسة يبقي السؤال متي يعود الامام. وهل يقبل العودة وحميدتي لا زال ذو الشوكة بعد البشير حميدتي عصر علي الامام شديد وعرمان زهج بنت الامام صارت مكانة ومكان الامام موضع تساؤل المكان يبقي في ام در واعودها المكانة آخر رئيس منتخب ما سوي ذلك ترهات
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل اعطت امريكا الضوء الاخضر لابادة دارف� (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
|
المحترم سيف اولآ العيد مبارك مقدمآ امريكا تتحمل جزء من وزر انقلاب الترابي هي والامام حين قرر الامام زيارة طهران قررت مخابرات امريكا ازالته الامام لم يدرك الواقع السياسي العالمي وهو مسكون بفكرة المهدية وصحتها والتي اضطر لتفسيرها كما هو واضح في المقابلة
************
د. المشرف
أعاد الله العيد ونحن في أرض السودان على بينة من أمرنا : صفين لا ثالث لهما: المسلمين والكافرين... ليهلك من هلك عن بينة ويحي من حيا على بينة... نحمده على كل حال؛ له المبتدى وله المنتهى لا إله غيره ولا شريك معه الله رب العالمين.
إن أمريكا لم لا يعلم هي موطن الدجال وهي جار إبليس اللعين وهما من يديرا العالم اليوم بعد أن أذن الرب لهما بذلك من زمن بعيد.
إن أمريكا هي عصا إسرائيل الغليظة التي تبطش بها وعينها التي ترى بها وأذنها التي تسمع بها ... فعين الدجال الواحدة ترى بعين ابليس الشيطان معهما يسمع ويرى.
ثم أن أمريكا الصهيونية الشيطانية هي وراء كل انقلاب يحدث في العالم الثالث أو حتى الأول وهذا بشهادة أبناءها الصادقين المؤمنين بالمسيح الحقيقي الذين كشفوا هذا في كتبهم التي راحوا ضحية لها شهداء عند الله.
بل إن بشريات من يسمون أنفسهم بالإسلاميين يومذاك في الأعوام الخالية 1981 - 1989 كانت أوثق دليل على أن أمريكا هي من تساند هؤلاء الإسلاميين للقيام بالانقلاب العسكري باسم الإسلام في الظاهر وضد الإسلام في الباطن وقد كان.
http://www.haaretz.com/israel-news/.premium-1.740883http://www.haaretz.com/israel-news/.premium-1.740883
أما أنصار المهدي السوداني االمزور فلم يكن دورهم إلا كمساعد أو رافع يسلم البلاد من دون حرب إلى قادة أمريكا الجدد في السودان يومذاك (الإسلاميين الترابيين العصرانيين) الذين جاءوا بأمر أمريكا بدين جديد كما هو في تركيا اوردغان اليوم.
يا هؤلاء
سيستمر هذا الحال في بلاد المسلمين حتى يأتي (محمد بن عبد الله - المهدي المنتظر الحقيقي) ستستمر الانقلابات والحروبات والاغتيالات والفساد في الأرض وسفك الدماء ... في جميع بلاد المسلمين حتى يأتي وعد الله: وبشرى محمد بن عبد الله (ص):
[[ لو لم يبق من الدنيا إلا يوم واحد لطوّل الله ذلك اليوم حتى يبعث فيه رجلا من أهل بيتي، يواطئ اسمه اسمي، واسم أبيه اسم أبي، يملأ الأرض قسطاً وعدلاً كما ملئت ظلماً وجوراً.]]
سنن الإمام أبي داؤود - كتاب المهدي - حديث 4282
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل اعطت امريكا الضوء الاخضر لابادة دارف� (Re: سيف الدين بابكر)
|
د. إخلاص
سلام وتحية.
واضح جدا أن أي دولة فاشلة تقوم بتعليق فشلها في الولايات المتحدة، حتى جماعتنا في جنوب السودان بدأو في ركب الموجة أيضا.
يا دكتورة يجب على قيادات هذه الدول أن تواجه شعوبها بحجم المشاكل والعلل التي تعاني منها، وأن تحاول أن تجد لها حلول علمية، عوضا عن شماعة أمريكا التي صارت أسطوانة قديمة مشروخة لا يستمع اليها أحد.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل اعطت امريكا الضوء الاخضر لابادة دارف� (Re: Deng)
|
الاخ دينق تحياتي تعليق الفشل علي امريكا دليل سيطرتها وبرضو يدل علي ان القابضين علي السلطة لهم اتصال ومعرفة بامريكا اما لانها اتاحت لهم فرصة الحكم كما في السودان الشمالي والجنوبي او لم تسمح بنجاح تجارب لشعوب امريكا مهمة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل اعطت امريكا الضوء الاخضر لابادة دارف� (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
|
Quote: واضح جدا أن أي دولة فاشلة تقوم بتعليق فشلها في الولايات المتحدة، حتى جماعتنا في جنوب السودان بدأو في ركب الموجة أيضا.
يا دكتورة يجب على قيادات هذه الدول أن تواجه شعوبها بحجم المشاكل والعلل التي تعاني منها، وأن تحاول أن تجد لها حلول علمية، عوضا عن شماعة أمريكا التي صارت أسطوانة قديمة مشروخة لا يستمع اليها أحد. |
ME TOO
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل اعطت امريكا الضوء الاخضر لابادة دارف� (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
|
العقوبات الامريكية علي السودان عمل عدائي ضد شعب السودان وقد تم نتيجة اعمال عنف وقتل يصل الابادة الجماعية من قبل مجموعة متنفذه داخل السلطة بعد ضوء اخضر امريكي ونفذ بواسطة المجتمع الدولي ودول الجوار
الجميع ساهم في القتل والحصار علي شعوب السودان ولم يكونوا جادين. في تغيير الحكم امريكا لا قلب لها الحكومة الامريكية سكتت بل تواطأت. مع جزء من الحكومة السودانية في الابادة
| |
|
|
|
|
|
|
|