18 يناير: في الذكرى الأربعين لإعدام الأستاذ محمود محمد طه كتبه محمد محمود
|
Re: خبير بجهاز الأمن :مكتب ( السي اي آيه ) في ال (Re: ahmedona)
|
الاخ عبدالله حسن. سلام القراءة للخبر. يؤكد. ان الحكومة منذ قدومها تعمل وفق تعليمات الCIA ولكن. بعد تهيئة الجو. بان الحظر. والرزق وحياة المواطن مرتبطة بامريكا اصبح الامر. يمشي. في نهاياته واللعب المكشوف .. اليوم الاعتراف بذاك وغدا العمل علي اعلان أين مكان. السفارة الصهيونية في الخرطوم ؟؟!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خبير بجهاز الأمن :مكتب ( السي اي آيه ) في ال (Re: Deng)
|
Quote:
ماذا وراء هذا الخبر ؟؟؟؟؟ هل من يقرأ لنا مابين السطور ؟
|
يا عزيزي ... هذا خبر قديم نشرته الإيكونومست البريطانية في عام 2007 و فتحنا به بوست في سودانيسأونلاين ... و الحقيقة هي أن ألسي آي أيه حينها تنشيء أكبر مركز للتنصت خارج أمريكا في داخل السفارة الامريكية الجديدة ( الآن بسوبا) ... و حتي الحكومة لم تكن تدري كنه المعدات بداخل السفارة و اللتي تم توجيهها ضدهم و التنصت لكل الكلام و الهمس في أفريقيا و الشرق الأوسط:
أكبر مركز للتنصت خارج أمريكا تنشئها السي آي أيه في الخرطوم
و هنا المصدر - الإيكونوميست ... في آخر التقرير:
http://www.economist.com/node/8380843http://www.economist.com/node/8380843
و نرجع لسؤالك: ماذا وراء الخبر؟
النظام الآن في حالة بارانويا من أن ترامب يلغي رفع العقوبات .. و بل و بحسب تقارير كثيرة .. خاصة من ملفات المصريين و المنظمات الكنسية حول المتطرفين في إدارة ترامب ... النظام و الأخوان المسلمين مرشحين لإجراءات قاسية قادمة ... و لذلك .. نري مثل هذه التصريحات هي لتهدئة الجقلبة داخل المؤتمر الوطني بأن " الأمريكان ديل يستحيل يغدروا بينا و السي آي أيه عندها أكبر مركز للبتاع في الخرطوم " ... و ثانياً هذا جزء من الحملة القادمة لكـلاـب الأمن السوداني اللذين يلهثون خلف السي آي أيه لحمايتهم من نوائب الدهر ( طبعاً ديل من زمان نسوا الله ).
يا زول الناس ديل وقفوا ميطي و قافلين علي السي آي أيه ... و ما عارفين أن هناك خلاف كبير بين إدارة ترامب و السي آي أيه ... و بل شك كبير بينهم ...
عشان كدة ... النظام الآن واقف عريان ... ملّص هدومو الدينية و مشروعه الحضاري ....
| |
|
|
|
|
|
|
|