|
Re: المدعي العام في جنيف يشعل الصراع بين أحفا� (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
سلامات يا أخي حيدر
دي حكاية حلها بسيط جدا. يعني هل يمكن أن تكون الساعة قد تم الاستيلاء عليها بعد الانقلاب في 1974 ثم وصلت إلى أحفاد الرئيس عبود الذي ترك الحكم في 1964؟؟ من المؤكد أن الساعة في وقتها كانت هدية شخصية من الامبراطور هيلاسيلاسي إلى الرئيس عبود وهي لم تكن بهذه القيمة الاسطورية. بس السؤال هو: من الذي عرض الساعة للبيع في المزاد؟؟ ومن ثم احتجت السلطات الإثيوبية؟
ياسر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المدعي العام في جنيف يشعل الصراع بين أحفا� (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
Quote: من المؤكد أن الساعة في وقتها كانت هدية شخصية |
ده برضو موضوع يؤدي إلى نقاش مستفيض حول ملكية الهدايا التي تقدم للرؤساء والمسؤولين الحكوميين إبان شغلهم لمناصبهم هل القصر الجمهوري يحتفظ بالهدايا التي قدمت للرؤساء السابقين ؟ معلوم بروتوكوليا ان قبول الهدايا لا يضفي عليها أبدا صفة الملكية الشخصية لأنها مهداة إليه بصفته الوظيفية لا الشخصية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المدعي العام في جنيف يشعل الصراع بين أحفا� (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
Quote: ده برضو موضوع يؤدي إلى نقاش مستفيض حول ملكية الهدايا التي تقدم للرؤساء والمسؤولين الحكوميين إبان شغلهم لمناصبهم هل القصر الجمهوري يحتفظ بالهدايا التي قدمت للرؤساء السابقين ؟ معلوم بروتوكوليا ان قبول الهدايا لا يضفي عليها أبدا صفة الملكية الشخصية لأنها مهداة إليه بصفته الوظيفية لا الشخصية |
دي طبعا التقاليد البروتوكولية في الأنظمة الدستورية. ولكن عندنا الحكاية عندها معاني تانية. هو عبود نفسو جاء إلى الحكم بطريقة غير بروتوكولية "اقرأ غير دستورية" كيف نتوقع أن يعتبر الساعة الهدية يقوم بوضعها في المكتب؟؟ نحن ما عندنا رؤساء كثيرين في الحكم الوطني. هناك أزهري وعبود والنميري وأحمد الميرغني والبشير. ما عارف الحكاية بتاعة الهدايا كيف كان يتم التعامل معها ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المدعي العام في جنيف يشعل الصراع بين أحفا� (Re: مدثر صديق)
|
Quote: نحن ما عندنا رؤساء كثيرين في الحكم الوطني. هناك أزهري وعبود والنميري وأحمد الميرغني والبشير. ما عارف الحكاية بتاعة الهدايا كيف كان يتم التعامل معها .. |
أخي حيدر وضيوفه الكرام لكم الود والتحايا الطيبات الرئيس إسماعيل الأزهري قدمت إليه كهدية وهو في الرئاسة سيارة كاديلاك أحدثت ضجة كبيرة حولها في ذلك الوقت - وقتل البروتوكول بحثاً - وترك إسماعيل الأزهري سيارة الكاديلاك في القصر ويفترض أن تكون موجودة حتى اليوم. تحياتي ,,,,
| |
|
|
|
|
|
|
|