الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثورة السودان!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 06:10 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-31-2016, 02:16 AM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثورة السودان!
                  

01-31-2016, 03:02 AM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)

    بلا شك البراغماتية الامريكية و(الكيزانية ) صديقتان قديمتان منذ زمن الحرب الباردة ولم تنقطع هذه الوشيجة التاريخية بينهما بل استمرت لاحقا في كل الاوقات وبنسب ومقادير متفاوتة حسب الظروف ومتغيرات السياسة و للاسف ظلت سببا في استمرار حكومة الكيزان في السودان عبر زواج عرفي بين الاثنين استمر لاكثر من ربع قرن وقد تسبب في ابادات وافقار واذلال وتشريد للملايين من شعب السودان وايضا لتقسيم السودان الي سودانين وذلك رغم كل شعارات التضليل التي ظل يرددها الكيزان الاوغاد بانهم ألد اعداء الاميريكان.... والاميريكان علي علم بكل هذا المسار...والان ان الاوان حيث اقتضت المصلحة لاشهار هذه العلاقة المشبوهة عبر سيناريو امريكي كيزاني متقن لشرعنتها حتي تكون اكثر قبولا كي تفك الحرج عن ماما امريكا ربة الديموقراطية وحقوق الانسان امام العالم وهو امر سيحفظ لها ماء وجهها وهو للاسف سيناريو مرسوم منذ امد بعيد وكل التمهيدات والتجهيزات تبدو لي متوافرة الان لانجازه اكثر من اي وقت مضي ..فالاميريكان بحسابات براغماتية لن يجدوا في الدنيا افضل من يخدم اجنداتهم غير كيزان السودان وهي الملة الوحيدة من اراذل الاسلام السياسي في العالم وحدها التي لديها المقدرة لتقديم اي نوع من التنازلات في سبيل بقاء مؤخراتهم علي كراسي الحكم ولذلك وجد فيهم الاميريكان ضالتهم المنشودة كافضل عميل وهذا من حقهم كدولة عظمي تبحث عمن يحقق مصالحها حتي لو تضحي بالموقف الايديولوجي المعلن كنصير للديموقراطية وحقوق الانسان وذلك في سبيل صون هذه المصلحة العليا والشواهد علي ذلك كثيرة وتمثل في استخدامها لمكاييل مزدوجة في سياساتها الخارجية في التعامل مع كثير من الدول حسب المصلحة ولكل بكيله .. وعليه اعتقد ان قضية العريضة المتداولة الان حول رفع العقوبات عن السودان صنيعة كيزانية مائة بالمائة وللاسف ليست بعيدة عن اعين اصحاب القرار الامريكي ا وهم ذات لذين اعادوا علاقاتهم مع الشيطانين ( كوبا وايران) فما بالكم في السودان الخادم الامين الذي فتح كيزانه الوطن السوداني كله ماخورا ( للغاشي والماشي) في اكبر ( معرصة) في التاريخ الحديث استباحوا بسببها الوطن والشعب وكل القيم والاخلاق ولم يتركوا امامنا خيارا غيرالثورة الشعبية العارمة قبل ان تتم مراسم اشهار هذا الزواج الامريكي الكيزاني والذي للاسف لن توقفه معارضة لم تنجز حتي اللحظة غير صفر كبير من الفشل والخيبات وهي لازالت غير متحدة ولا تحمل بديلا واضحا وهو للاسف ما شجع السادة الاميركان علي الاسراع في اشهار هذه العلاقة الاثيمة مع عميل مجرب ومطيع بل علي جاهزية ان يقدم سرواله في سبيل البقاء في الحكم باي ثمن وقطعا بلا شك افضل لهم من معارضة ( مجهجهة) وبقية شعب ادمن الفرجة علي شرفه وكرامته تنتهك امام اعينه ولا يحرك ساكنا ولله في خلقه ديوثون !


                  

01-31-2016, 03:08 AM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)




                  

01-31-2016, 03:11 AM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)

                  

01-31-2016, 03:20 AM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)







    الادارة الامريكية الحالية اعتمدت وباركت نتيجة انتخابات التزوير في السودان في عام 2010 ليشرعنوا بمباركتهم استمرار نظام مغتصب للشرعية الدستورية ولعمري هذه اكبر فضيحة في حق دولة تتنطع باسم الديموقراطية وصون حقق الانسان
    ولذلك لا استغرب كل ما يدور في الكواليس الان لاشهار هذه العلاقة الرسمية بين البلدين للعلن بعد هذه الزيجة الاثمة لاكثر من ربع قرن كانت اثارها ولا زالت ماثلة في خراب هذا الوطن الراهن ومهره ملايين من ضحايا لهذا التحالف الاثيم.
                  

01-31-2016, 03:33 AM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)

    والان لا نملك كمواطنين سودانيين اميريكان بالخارج في مواجهة هذه المؤامرة الكبري المهددة لمصير شعبنا السوداني الام غير الاسراع في تنظيم صفوفنا وذلك عبر استخدام حقنا الدستوري كمواطنين هاهنا في تشكيل مجموعة ضغط سودانية امريكية (لوبي) خاصة والانتخابات علي الابواب وذلك للضغط علي صانع القرار الامريكي القادم لاجباره علي الاقلاع عن هذه الفكرة الشيطانية المدمرة لوطننا الام وايضا والاهم المخلة بمصداقية حكومتنا الامريكية التي تعتبر نفسها راعية الديموقراطية وصون حقوق الانسان ومناهضة الارهاب الديني في العالم!

    http://sudaneseonline.com/msg/board/480/msg/1446824002/rn/1.html
                  

01-31-2016, 03:36 AM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)

                  

01-31-2016, 03:38 AM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)

                  

01-31-2016, 05:46 AM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)

    اميريكا دولة عظمي لها مصالحها الحيوية العليا كواحدة من دول هذا العالم ومن حقها ان تؤمنها وتحميها وتعمل علي ايجاد كل السبل لتحقيق هذه الغاية العظمي وهذا الامر ينبع من صلب العلاقات والمصالح الدولية الكبري بين الدول وهو امر مشروع ولا يحكمه اي رباط اخلاقي مقدس غير قوانين دولية علي الورق لتنظيمها ولكنها ليست مقدسة بل احيانا يداس عليها من قبل الكبار عندما تقتضي مصالحهم ذلك ومن هنا كان ولا زال ( الفيتو)يمثل اكبر شرعنة للبلطجة الدولية ويستخدمه فقط ( الكبار ) وكبار للاسف بقوتهم العسكرية النووية بشكل للاسف يستخدمونه عند اللزوم ولا عزاء للصغار لحماية مصالحهم وبالتالي اذا تفهمنا هذا قطعا لن نعول علي هذه العلاقات (المصلحجية) ان تكون سببا في تحقيق غاياتنا الوطنية...فاميريكا ( كتر خيرها) وفرت لنا ملاذا امنا وفي حد ذاته انجاز انساني يحسب لها متسق مع شعاراتها كدولة عظمي منادية بالديموقراطية وحقوق الانسان و يمكن الاستفادة منه بحكم قوانينها كمواطنين فيها ان نعبر عن ارائنا بشكل ديموقراطي للاعتراض علي سياساتها اذ ارتاينا كمواطنين فيها انها مخلة بمصالحها كدولتنا ومن ضمن مصالحها ان تناي بنفسها عن دعم الانظمة غير الديموقراطية والارهابية ومن ضمنها النظام الاجرامي الدكتاتوري الارهابي القائم في السودان وهذا ما ينبغي ان نحثها عليه الان كمواطنين اميريكان وبالصوت العالي لانه حق مقدس يمكن اشهاره في وجه رئيسها بكامل الخيلاء وبلا ادني حياء ولكن بمجرد الثغاء خارج الصندوق لن يؤثر عليها بل ستستمر في سعيها كدولة بكل براغماتية ان تؤمن مصالحها وستتعامل فقط مع من يؤمنها بالفعل وللاسف وجدته في هذه الثلة من الحكام ( المعرصين) الذين لا يهمهم اي موقف اخلاقي او وطني يحفظ سيادة دولتهم بل ما يهمهم فقط تامين مكان ( قنانيطهم) علي كرسي الحكم باي ثمن وهذا ما يهرولون اليه الان للتطبيع مع اسرائيل واميريكا بلا سراويل!





                  

01-31-2016, 07:06 AM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)

    ان المهانات والاذلال والقهر غير المسبوقة في تاريخ السودان قديما وحديثا والتي يتعرض لها اليوم شعبنا داخل وخارج الوطن تضع للاسف شعبنا في ورطة اخلاقية كبري عندما يقارن بالشعب السوداني في فترات سابقة قد ثار فيها ثورات كبري ومشهودة علي مظالم ومهانات لا تعادل في كمها وكيفها الا ذرة مما هو واقع علي شعب اليوم وهو ساكت حتي الان علي كل هذا الكم والكيف المهول من القهر والبطش والذل و الاهانات وبالتالي سيضعه تحت اتهام اخلاقي سيوسمنا امام كل الشعوب باننا شعب كسير خنوع لطالما قبل وتحمل لاكثر من ربع قرن كل هذا الهوان. ولا امل في الفكاك من هذه التهمة الاخلاقية الا بالارتفاع باحاسيسنا ومشاعرنا واخلاقنا لمستوي من المسئوليةوالانضباط الوطني المؤهل لاحداث ثورة وطنية شاملة لرد الاعتبار
    لكرامتنا وشرفنا المنتهك ولن يتم هذا الا باسقاط هذه العصبة المجرمة الفاسدة وتقديمها لمحاكمات عادلة رادعة كي تنصف الملايين من ضحاياهم الاموات والاحياء وايضا كي يكونوا عظة وعبرة لكل من تسول له نفسه سلوك نهج ذات الطغاة في اهانة واذلال شعوبهم وتدمير اوطانهم..وهذه ثورة
    فرض عين علي كل سوداني وسودانية ومنتمي وغير منتمي ومسلم وغير مسلم وذلك لاجل الكرامة والشرف ورد الاعتبار لذواتنا التي اهانها هؤلاء السفلة الاوغاد.
                  

01-31-2016, 10:24 AM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)

    ثورة ثورة حتي النصر
                  

01-31-2016, 12:21 PM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)

                  

01-31-2016, 04:05 PM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)

    عندما اتامل قصة العقوبات الامريكية علي حكومة السودان وان النظام تكاد تفطسه اميريكا اكاد اموت ضحكا علي غبائنا نحن معشر المعارضين ( المخستكين) لانه وبنذر يسير من تامل اكتشف انه في الاساس لا توجد اية عقوبات حقيقية مؤثرة علي حكومة الكيزان وذلك علي خلفية العلاقات الامريكية السودانية منذ القدم ... اذ لا زالت كما هي ..فلا زال المسئولون الكيزان الكبار يمنحون الفيزا لدخول اميريكا وايضا عيالهم لا زالوا يتدفقون علي اميريكا للدراسة بل لديهم بزنس داخل اميريكا ولا زال الصمغ العربي يتدفق علي اميريكا وتصب ارباحه في جيوب الحرامية الكبار وايضا لم تغب الكوكاكولا والبيبسي كولا الي اليوم عن بقالات السودان ولا زالت اسبيرات ( الكاتربلار) تستورد رسميا من اميريكا للسودان عبر ( اسامة داؤود) الوكيل الحصري بالتعاون مع كيزان السودان وايضا اعفيت قريبا المعدات الزراعية وايضا تكنولوجيا الاتصالات من قانون المقاطعة والاهم ان اكبر صرافة امريكية في الدنيا ( ويسترن يونيون) الان تعمل في السودان وهي تتحكم في تحويل ملايين الدولارات القادمة الي السودان وقطعا امتياز التوكيل وراؤه الاجهزة الامنية وهو امر يدعمها ماديا لمزيد من قهر اهل السودان.. و ايضا لا زال الاميركان يتدفقون الي السودان ولن ننسي العم الرئيس الامريكي السابق (كارتر ) والذي ساهم في شرعنة نتيجة انتخابات ( الخجة) المزورة في السودان و الاهم ايضا ان ( ماما اميريكا) كانت المشرف الرئيس لمباحثات نيفاشا لفصل الجنوب عن السودان بالاتفاق مع الكيزان... والان اعضاء الكونغرس يزورون الخرطوم و ايضا الكوز الانتهازي عوض ابراهيم عوض لا زال يعشق الاميريكان ويزور اميريكا بل اعترف ان الاميريكان يعتمدون الان علي سودان الكيزان في تهجير الاف السودانيين لحماية اميريكا من مرض الفجوة الدماغية والذي متوقع ان يصاب بسببه الاميريكان بالتخلف ولذا قررت حكومة الاميريكان الاعتماد علي الكيزان في تصدير السودانيين الي اميريكا.... اذن اعتقد اننا نحن معشر المعارضين اذا اردنا شرا بهذا النظام المجرم وان يبقي تحت العقوبات لمزيد من خنقه علينا ان نقف في وجه صانع القرار الامريكي بوقف كل تلكم الاستثناءات بلا استثناء بل لنرفع قضية ضد الحكومة الامريكية بسبب انها من خرق قانون المقاطعة وهو امر متاح قانونيا ولكن لن يتم هذا بمزيد الزعيق واحتجاجات في الهواء بل بعمل مؤسس وبالضرورة ان ينجزه السودانيون الاميريكان عبرالمتاح من وسائل ديموقراطية ولا خيار متاح امامهم غير ( اللوبي السوداني).!!






                  

01-31-2016, 04:13 PM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)

    Quote:
    الاستخبارات السودانية أقامت شبكة عملاء للـ«سي آي إيه» للتجسس على المسلحين بالعراق

    تعاون استخباراتي سري بين البلدين يمتد للصومال رغم عقوبات دارفور

    واشنطن: غريغ ميللر وجوش ماير*
    عمل السودان سرا مع الاستخبارات المركزية الاميركية (سي آي إيه) في التجسس على الجماعات المسلحة في العراق وذلك في مثال يظهر تعاون الولايات المتحدة مع الحكومة السودانية حتى وهي تدينها بتهمة قتل الالاف في دارفور.
    وادان الرئيس الاميركي جورج بوش القتل في دارفور واعتبره تطهيرا عرقيا وفرض عقوبات على الحكومة السودانية، لكن منتقديه فسروا العقوبات المخففة بأنها رغبة في ابقاء التعاون الاستخباراتي مع السودان. وتظهر هذه العلاقة تعقد عالم مابعد 11 سبتمبر حيث اعتمدت الولايات المتحدة على حكومات مثل السودان وكازاخستان اللتين تنتقدهما بسبب سجل حقوق الانسان فيهما. وقال مسؤول استخباراتي اميركي طلب عدم ذكر اسمه ان التعاون الاستخباراتي يعتمد على طائفة كبيرة من العوامل وهو ليس دائما بين اناس يحبون بعضهم بعمق. واصبح السودان مهما للولايات المتحدة منذ 11 سبتمبر لان الدول الاسلامية السنية اصبحت معبرا لمقاتلين اجانب يذهبون الى العراق بما مكن المخابرات السودانية من زرع جواسيس في العراق كما قال المسؤول الاستخباراتي.

    وقال مسؤول من السي آي ايه مطلع على العملية انه اذا كان هناك جهاديون مسافرون عبر السودان الى العراق فان هناك اسلوبا لا يثير الشكوك، وتعاون السودان مع وكالة الاستخبارات المركزية يخلق الفرصة لإرسال سودانيين عبر هذا الخط.

    ونتيجة لذلك اصبح الجواسيس السودانيون في وضع افضل من الاستخبارات الاميركية لجمع معلومات عن وجود القاعدة في العراق وكذلك انشطة الجماعات المسلحة الاخرى. وشرح مسؤول اخر في السي آي ايه انه ليس هناك الكثير مما يمكن ان يفعله اشقر ذو عيون زرق في الشرق الاوسط او في العراق تحديدا بينما يمكن للسودانيين ان يذهبوا الى اماكن لا نستطيع الذهاب اليها لانهم عرب، ويمكنهم التجول بحرية. ورفض المسؤول الاستخباراتي الافصاح عما اذا كانت المخابرات السودانية ترسل ضباطها هي الى العراق، مشيرا الى ان ذلك يمس امن المصادر والأساليب. لكنه قال ان السودان اقام شبكة مخبرين في العراق تقدم معلومات استخبارية عن المسلحين وبعض هؤلاء المخبرين تم تجنيدهم بينما كانوا مسافرين عبر الخرطوم. وتتجاوز العلاقة الاميركية السودانية العراقو فالسودان ساعد الولايات المتحدة في الصومال عن طريق علاقات مع الميليشيات والمحاكم الاسلامية لتحديد اماكن نشطاء القاعدة المختبئين هناك. كما قدم السودان تعاونا مكثفا في عمليات مكافحة الارهاب واعتقل مشتبهين مارين بالخرطوم بناء على طلبات اميركية. واستفاد السودان من هذه العلاقة التي فتحت له اتصالات مع الحكومة الاميركية بينما استغلت واشنطن هذه العلاقة للضغط على السودان في ازمة دارفور وقضايا اخرى.

    وفي الوقت الذي كان فيه السودان يتعرض الى ادانات لقيت جهوده في مجال مكافحة الارهاب ثناء واشنطن حيث اصدرت الخارجية الاميركية أخيرا تقريرا تصف فيه السودان بالشريك القوي في الحرب على الارهاب. وينتقد البعض ادارة بوش بأنها تأخذ موقفا لينا من السودان خوفا من افشال التعاون في مكافحة الارهاب.

    ووصف جون برندجراست مدير الشؤون الافريقية في مجلس الامن القومي الاميركي في عهد الرئيس السابق بيل كلينتون العقوبات الاخيرة التي فرضها بوش على السودان بانها عملية استعراضية تهدف الى اظهار انه يتخذ موقفا حازما بينما هي في الواقع تضع ضغطا خفيفا على الحكومة السودانية. واضاف ان احد الحواجز التي تمنع ردا حقيقيا على عمليات الابادة ف يدارفور هي التعاون المتزايد بين حكومتنا والخرطوم ف يمكافحة الارهاب. وقال برندجراست الذي يعمل الان مع مجموعة الازمات الدولية ان هذا هو السبب ف يالفجوة الواسعة بين الكلام والعمل.

    وفي مقابلة قال سفير السودان في الولايات المتحدة جون اكويج ان العقوبات ستضعف رغبة بلاده في التعاون ف يالمجال الاستخباراتي. وكان ادارة بوش فرضت حظرا على 31 شركة مملوكة للحكومة السودانية من الاستفادة من الانظمة المالية الاميركية. واضاف السفير ان العقوبات المالية ليست فكرة جيدة وتؤثر على تعاونناو وتجعل المترطفين المعارضين للتعاون مع اميركا اكثر قوة.

    لكن المسؤولين ف يالبيت الابيض والاستخبارات الاميركية قللوا من شان تعرض التعاون الاستخباراتي الى مشلكة قائلين انه في مصلحة البلدين. وقال جوردون جوندرو المتحدث ابسم مجلس الامن القومي ان الاعتبار رقم واحد لفرض عقوبات اشد على الخرطوم هو عدم توقف العنف واستمرار الناس في المعاناةو ونحن نتوقع من الحكومة السودانية ان تواصل التعاون ف يمكافحة الارهاب لانه في مصلحتها وليس مصلحتنا وحدنا. ولدى السودان مصلحته الخاصة في متابعة المسلحين لان المتطرفين السودانيين والمقاتلين الذي يمرون بالبلاد من المرجح ان يمثلوا عنصر عدم استقرار عندما يعودون.

    وقد ادى سهولة حركة السفر من والى السودان الى جعله محطة مرور للجهاديين ليس فقط من شمال افريقيا ولكن ايضا من مصر والسعودية ودول الخليج الاخرى.

    لكن مسؤولي استخبارات اميركيين سابقين قللوا من شان مساعدة السودان قائلين ان قيمتها محدودة لان حصته في المقاتلين الاجانب صغيرة ومعظمهم من المستويات الدنيا في النمرد بالعراق. وقال مسؤول سابق في السي أي ايه عمل في العراق انه لن يكون سودانيا في قيادة القاعدة بالعراق، وقد يكون لديهم بعض المقاتلين هناك ولكن لاتوجد ثقة او قدرات تسمح لهم بالصعود الى قيادة القاعدة هناكو فمعظم الذين يقودون التنظيم عراقيون او اردنيون او سعوديون.

    لكن اخرين يجادلون بان مساعدة السودان مهمة لتان السودانيين بشكل دائم يشغلون مواقع مساندة بما يمنحهم القدرة على متابعة التحركات وحركة الامدادات. وقال ضابط استخبارات اميركي رفيع سابق عمل في مجال جمع معلومات عن العراق «كل جماعة تحتاج الى سلاح والى مكان تجتمع فيه والسودانيون منخرطون في شبكات الدعم والتهريب من السعودية والكويت». وقال مسؤول في الخارجية الاميركية ان السودان قدم معلومات حيوية ساعدت الولايات المتحدة في مكافحة الارهاب حول العالم ولكنه لاحظ ان هناك مشكلة في العلاقة. واضاف انهم قدموا اشياء انقذت ارواح اميركيين، لكنهم يقصفون مواطنيهم في دارفور.

    وقال السفير السوادني في واشنطن ان تفاصيل العلاقة في مكافحة الارهاب ليست متاحة للنقاش لكنه اشار الى ان الخارجية الاميركية قالت بصراحة اننا منخرطون في مكافحة الارهاب وان المساعدة التي يقدمها السودان ليست في السودان فقط.

    وكانت العلاقة بين السودان ووكالة الاستخبارات المركزية قد قطعت في منتصف التسعينات عندما وفر السودان ملجأ لأسامة بن لادن وآخرين من زعماء القاعدة، لكن العلاقات استؤنفت بعد هجمات 11 سبتمبر عندما اعادت السي آي ايه افتتاح محطتها في الخرطوم.

    وتركز التعاون على معلومات عن القاعدة قبل مغادرة بن لادن السودان في 1996 وشركاتها وجهودها لاقتناء اسلحة دمار شامل وبعد ذلك انتقل التعاون من المعلومات التاريخية الى العمليات الراهنة لمكافحة الارهاب. وحسب مسؤول استخباراتي اميركي فان اهم الاماكن الآن هو العراق.

    وكانت السي آي ايه ارسلت في عام 2005 طائرة خاصة لنقل رئيس المخابرات السودانية صلاح عبد الله غوش لاجتماع في واشنطن، ولم يعد الى هناك منذ ذلك الوقت، لكن حسب مسؤول سابق اصبحت الان زيارات يومية بين السي آي ايه والمخابرات.

    * خدمة لوس انجليس تايمز (خاص بـ«الشرق الأوسط»)
                  

01-31-2016, 04:18 PM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)

    Quote:
    الواشنطن بوسط:السي اي ايه تدرب اجهزة المحابرات والامن السوداني
    واشنطن: نيوميديانايل
    كشفت صحيفة الواشنطن بوست أن وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية تدرب وتجهز خدمة المخابرات في السودان ضمن مجهودات محاربة الإرهاب.
    ونقل تقرير أعده جيف شتاين للصحيفة عن ضابط سابق في المخابرات الأميركي خدم في السودان قوله إن:
    "حكومة الولايات المتحدة تقوم بتدريب أجهزة المخابرات السودانية والقيام بعمليات ثنائية معها- كل ذلك باسم هذه الحرب الطويلة" قاصداً الحرب على الإرهاب".
    ويضيف الضابط السابق إن ذلك التعاون قائم على الرغم من:
    "أننا اعتبرنا إلى السودان كدولة راعية للارهاب، ووصفنا أنشطة تلك الدولة في دارفور بأنها ابادة جماعية، ودعمنا إصدار مذكرات توقيف بحق الرئيس السوداني بتهمة الابادة الجماعية وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية وفقاً للمحكمة الجنائية الدولية ".
    وأورد التقرير الذي نشرته الصحيفة يوم 30 أغسطس 2010 نقل عن الضابط السابق الذي لم يسمه أن
    "وكالة الاستخبارت المركزية الـ CIA توفر التدريب للاستخبارات الوطنية وجهاز الأمن (السودانيين) "المعروف باسم جهاز الأمن الوطني."
    وأرجع الضابط السابق- وفقاً لتقرير الواشنطن بوست هذا التعاون إلى "الأيام الأولى بعد 11 سبتمبر"، فيما قال التقرير إن مراقبين آخرين يرون أن هذه التعاون بدأ خلال التسعينات من القرن الماضي.
    وأضاف الضابط السابق في المخابرات أن العلاقة بين وكالة الاستخبارات المركزية وبين جهاز المخابرات السوداني كانت سرية جداً في بدايتها، ومخفية حتى عن أفراد وكالة الاستخبارات المركزية الأخرين في السفارة الأميركية في الخرطوم بسبب "المخاوف الخطيرة بشأن سجل السودان في مجال حقوق الإنسان. وخمن الضابط انه على الارجح تم القيام بدورات تدريبية خارج البلاد. وقال:
    " كان هناك أيضا عمليات نقل معدات إلى جهاز الأمن الوطن، مثل أجهزة الكمبيوتر وما شابه."
    ونقل التقرير عن ضابط مخابرات سابق آخر على دراية بعمل الاستخبارات الامريكية أن الشراكة مع جهاز الأمن الوطني السوداني سابقة على ذلك بكثير، وترجع إلى إدارة الرئيس الأسبق بيل كلينتون، ووصفها بأنها "قيمة بشكل لا يصدق". وقال الضابط طالبا عدم ذكر اسمه:
    "كان لدينا علاقة طويلة الأمد مع السودانيين ، حتى عندما اغلقت السفارة لفترة قصيرة في أواخر التسعينات"
    واضاف:
    "اننا لا نفعل الكثير من التدريب مع السودانيين، إلا في مجال مكافحة الإرهاب، لكنهم كانوا شريكا استثنائيا في مساعدتنا ضد الهدف الارهابية".
    ويشرح هذا المسؤول السابق أن منهج عمل وكالة الاستخبارات المركزية مع جهاز الأمن الوطني كان:
    "الى حد كبير التدريب على جمع المعلومات عبر الكوادر البشرية العادية، مع التركيز على استهداف الإرهابيين، أي إقامة الاجتماعات في أماكن آمنة مع المراقبة والتجسس المضاد counter surveillance ، ومعرفة المعلومات للبحث عن وحفظ كل شيء- حتى قمامة الجيب، وعدم السماح لهم بمحو الهواتف المحمولة أو أجهزة الكمبيوتر "، وقال المسؤول السابق. ويشمل أيضا "تحييد" الإرهابيين أو تفكيك منظماتهم".
    وزاد التقرير نقلاً عن الضابط السابق الذي خدم في السودان أن مدير المخابرات المركزية الامريكية بورتر جوس على عهد الرئيس بوش الإبن رعى في عام 2005 الاتصال بين جهازي الأمن. وأضاف:
    " جاء صلاح قوش رئيس جهاز الأمن الوطني إلى (مقر) وكالة الاستخبارات المركزية هنا في الولايات المتحدة في واحدة من الطائرات الخاصة بهم خلال عام 2005".
    ووفقاً للتقرير، فقد رفض جورج ليتل المتحدث باسم وكالة الاستخبارات المركزية الامريكية التعليق على علاقة الوكالة مع جهاز المخابرات السوداني، قائلا :
    " كقاعدة عامة، فهذه الوكالة لا تعلق على تقارير عن العلاقات مع اجهزة الاستخبارات الاجنبية".
    والحال كذلك في البيت الابيض،حيث قال المتحدث باسم مجلس الامن القومي مايك هامر:
    "نحن لن نتحدث عن المجهودات المستمرة لمكافحة الإرهاب وبرامج الاستخبارات مع أي دولة أخرى محددة، يكفي القول إننا نواجه تحديات كبيرة ذات صلة بالإرهاب في شرق أفريقيا، و من الضروري أن نكون قادرين على العمل في إطار الشراكة مع بلدان المنطقة لتحديد وتعطيل شبكات ارهابية محتملة".
    المصدر http://blog.washingtonpost.com/spy-talk/2010/08/cia_training_sudans_spies_as_o.html
    شعار وكالة الم
                  

01-31-2016, 04:21 PM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)

    Quote:
    الخرطوم وواشنطن . . البيـع دون مقابل .. !!
    تقرير : هند رمضان: لم يعد خافياً علي احد ضيق الحكومة السودانية من تهرب الولايات المتحدة من التزاماتها وتعهداتها بتطبيع العلاقات مع الخرطوم فور انفاذها لبنود اتفاقية السلام الشامل، فضلا عن ان الحكومة السودانية لم تجن ثمار ماقدمته من تعاون كبير بذلته لواشنطن، علي صعيد ملفات عديدة في المنطقة، ابرزها ملف الارهاب، فقد مدت « السي اي ايه » بقدر من المعلومات دون مقابل بحسب تسريبات موقع ويكيليكس ، ويبدو ان نوايا الولايات المتحدة لم تكن خالصة تجاه جهاز الأمن والمخابرات السوداني بعد ان دعمها بمعلومات مكنتها من فرض مزيد من التطويق علي المنطقة فهو يصنف من بين اقوي اجهزة المخابرات في الشرق الاوسط .
    فقد كشفت برقية دبلوماسية أميركية نشرها موقع «ويكيليكس» عن محضر لقاء بين وفد من أعضاء لجنة العلاقات الخارجية واللجنة الفرعية لأفريقيا في مجلس الشيوخ الأميركي برئيس جهاز الأمن والمخابرات السابق الفريق صلاح عبد الله قوش ، أعرب فيه قوش عن احباطه لدي لقائه بالسناتور جوني آزياكسون والسناتور بوب كريكر ، مؤكدا ان تعاونه مع وكالة المخابرات الأميركية «السي آي ايه» طيلة التسع سنوات الماضية، لم يثمر عن رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب. وأردف: « خلال التسع سنوات الماضية نجحنا في انقاذ حياة أعداد كبيرة من الأميركان في الاقليم وفي الشرق الأوسط ، عبر تعاوننا مع وكالة المخابرات الأميركية» . وأكد قوش للوفد الأميركي أن السودان يدفع «ثمناً باهظاً» عبر تعاونه مع المخابرات الأميركية في مكافحة الارهاب ، ووصف قوش بحسب البرقية- السياسة الأميركية بقصر النظر، والمدفوعة بأجندة مجموعات الضغط مثل «انقاذ دارفور» .
    وكانت مساعدة وزيرة الخارجية الأمريكية للشؤون الأفريقية السابقة ورئيسة مركز كارنيجي مِلون للسياسة الدولية ، جينداى فرايزر ، قد رسمت شكل العلاقة بين جهاز المخابرات السوداني ورصيفه الامريكي ، في تصريحات صحفية في شهر مارس من العام الماضي ،ان صلاح قوش رجل أمريكا فى السودان ، وكشفت فرايزر عن وجود تعاون على مستوى عالٍ ما بين المخابرات السودانية والأمريكية «السي آى ايه» ، واضافت» عندما قمنا بضرب أفغانستان ، وقالت ان الرئيس بوش وضع السودان امام خيارين لا ثالث لهما اما أن يكون معهم او مع الارهاب. لكن السودان اختار التعاون الكامل معنا ، وقدم لهم ملفات قيمة تتعلق بالارهاب والجماعات الاسلامية ، وتابعت ان صلاح قوش، رئيس جهاز المخابرات السودانية السابق كان رجل أمريكا فى السودان». ونفت فرايزر حصول السودان على مكاسب من خلال تعاونه فى مكافحة الارهاب، طوال الفترات السابقة، وأضافت:» وكالة المخابرات الأمريكية لم تتدخل لتخفيف العقوبات عن السودان او رفعها ، واشارت الي ان الحكومة السودانية مارست عليهم ضغوطات عبر محاولتها حجز الحاويات وفرض رسوم جمركية عليها ، وغيرها من الضغوط ، لكنا لم نستجب لها «.
    ويقول العميد أمن معاش حسن بيومي ان هنالك تعاملا بين جهاز الأمن والمخابرات الوطني السوداني والمخابرات الامريكية ، وهذا مايستند عليه موقع ويكيليكس ، ولكن طبيعة هذه العلاقات غير واضحة ، فالمتعارف عليه في التعامل الأمني بين كل دولتين في تبادل المعلومات الاخذ والعطاء ، ولايمكن لاي جهاز أمن ان يملك معلوماته لدولة اخري دون مقابل ، وان كانت الوثيقة التي نشرها موقع «ويكيليكس » اوردت معلومات تدل علي ذلك فقد يكون هناك عدم اتباع للمبدأ الاساسي للتعامل بين اجهزة المخابرات ، واضاف وان ثبت ان قوش قام بفعل ذلك فليسأل لماذا تعامل مع امريكا دون مقابل ؟ ، والمح بيومي الي وجود خلل في التعامل مع « السي اي ايه » قائلا : يبدو ان هناك عدم اتباع للمبدأ ، ومضي في حديثه ليقول انا لا أعلم الطريقة التي تعامل بها صلاح قوش مع المخابرات الامريكية ولكني اتحدث من حيث ابجديات العمل الأمني فما الذي اجبره علي التعامل مع دولة تضعه في قائمة الارهاب ، فضلا عن انه لم يستطع رفع اسم السودان لتسعة اعوام متتالية من القائمة السوداء ، وذكر بيومي حادثة متعلقة بتعامل رئيس جهاز الأمن السابق صلاح قوش مع المخابرات الامريكية، وقال انه سئل عن لماذا لم يتمكن من استغلال المساحة التي كانت بينه وبين المخابرات الامريكية لرفع اسم السودان من قائمة الارهاب او تحقيق مكاسب ملموسة ، ليرد قوش بانه تمكن من منع امريكا من القيام بضربة كبيرة كانت موجهة ضد السودان بحسب ماذكر بيومي . قبل ان يعود مرة اخري للحديث عن مصداقية ويكيليكس ، ليصفه بجيل المخابرات الامريكية الحديث ، هو وبعض القنوات الفضائية الموجهة لمنطقة الشرق الاوسط بشكل خاص .
    ولم يختلف المحلل السياسي صفوت فانوس معه في وجود تعامل بين جهاز الأمن والمخابرات السوداني والمخابرات الامريكية ، ولكن التفاصيل غير معروفة لطبيعة العمل الأمني الذي يصعب الوصول الي تفاصيله ، واضاف فانوس ان جهاز الأمن السوداني اقر بانه اعطي معلومات تخص مكافحة الارهاب في المنطقة ومن المفترض ان يكون قد حصل علي نفس القدرمن المعلو مات او الاستفادة منها في دعم الملفات الخاصة به والتي تستخدمها امريكا ككرت ضغط ، قبل ان يعود ويعلق علي سياسة امريكا في التعامل مع الدول علي كل المستويات السياسية والأمنية والعسكرية ، ومضي في الحديث ليقول ان الولايات المتحدة كدولة سياستها واضحة والكل علي دراية تامة بها ، ولايخفي علي احد فهي تأخذ ولاتعطي وبذات الكيفية يتعامل جهاز مخابراتها «السي اي ايه » ، بدليل انها لم تقدم دعما واضحا ولم تبد اي تعاون مع السودان فعليا في ملفات كثيرة ، من بينها ملف السلام ، وملف الارهاب وهذا لايختلف فيه اثنان ، فالرئيس عمر البشير اشتكي في كثير من المنابر من مماطلة الولايات المتحدة الامريكية وعدم ايفائها بما تعد ، واضاف ان امريكا لا تتعامل مع السودان وفقا لمعايير اوسياسة وانما تستخدم قوتها لتمرر وتأخذ ماتريد ، وفي النهاية معايير القوي هي التي تحدد ، فالنهج الذي تتبعه مع السودان واضح فقد وعدت برفع اسمه من قائمة الدول الراعية للارهاب بعد تنفيذ اتفاقية السلام الشامل الا انها لم تفعل ذلك بل انها وضعت شروطا جديدة لترفع اسم السودان من القائمة السوداء وفرضت المزيد من الضغوط بعد تنفيذ بنود الاتفاقية .
    ( تعليق: 0)
    إقرأ أيضاً:
    طـــه نائباً أول.. المزيد من النفوذ والصلاحيات
    السودان وجواره الشرقي .. دبلوماسية الحدود الناعـمة
    اتهامات صحفية مصرية ودفوعات سودانية
    جنوب كردفان . . المجلس التشريعي على الخــط
                  

01-31-2016, 04:36 PM

وائل حمزه الزبير
<aوائل حمزه الزبير
تاريخ التسجيل: 07-04-2014
مجموع المشاركات: 1769

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)

    Quote: ولا حل غير ثو


    وهل تجروء أيها الهباني ؟؟
                  

01-31-2016, 05:05 PM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)

    وللاسف تبدو لي هذه الخطوات الاميريكية المحبطة ان اميريكا ايضا اصيبت بخيبة امل كبري فينا نحن المواطنين السودانيين الاميريكان عندما اكتشفت اننا كنا كاذبين حينما حزنا اللجوء والتوطن علي اراضيها ونحن تقريبا قرابة 70 الف سوداني من السودان الشمالي فقط قد منحتهم اميريكا المواطنة بعد ان كانوا لاجئين فارين من جحيم الوطن الام وصدقتهم اميريكا الصدوقة بل كانت تعتقد ان هؤلاء اللاجئين سودانيون جادون في قضيتهم الوطنية وانهم صلبون في مبدئيتهم خاصة بعد ان توافرت لهم كل فرص العيش الكريم والاستقرار لهم لذويهم مع كامل حقوق المواطنة الامريكية الدسمة فبدلا من ان يستغلوا هذه الوضعية الذهبية كي يصيروا سببا في اخافة ذات العصبة المجرمة التي شردتهم من وطنهم الام وهم يستغلون كل تلكم الامكانيات والامتيازات الامريكية في الثار من عصبة الخرطوم التي لا زالت تقتل وتشرد اهاليهم في الوطن الام اكتشفت اميريكا انهم داعم مهم لذات النظام الذي زعموا انه قهرهم وشردهم من خلال انعدام انشطتهم الوطنية السودانية المناهضة لعصبة الخرطوم وهو نشاط ديموقراطي متاح بالقوانين هنا في الاراضي الاميريكية بل اكتشفت تشرزمهم حتي علي المستوي المعارض الي احزاب وقبائل وجهويات سودانية موغلة في التخلف والانقسامات بل حتي علي مستوي الجاليات عاجزون ان يتوحدوا كسودانيين من وطن واحد.. بل راتهم عادي كما الزبادي يسافرون الي بلادهم السودان وكانهم في سياحة عادية لاي دولة مثل اي مغتربين وايضا غالبهم ينفق جل دخولهم في مشاريع استثمارية في السودان ويدفعون بسببها الضرائب لذات العصبة المجرمة بل يحرصون جدا الا يمارسوا اي نشاط في فترة سياحتهم الي الوطن ( المغتصب) الي ان يعودوا منه بحكاويهم الجميلة وكانهم عادوا من الفردوس المفقود ليبداوا من جديد حياتهم الامريكية المرفهة ومن غير اي نشاط سياسي ( يحلل) لجوءهم ومواطنتهم الامريكية التي حازوها بسبب اللجوء بل وصل بهم الامر من الوقاحة ان صاروا يحتقرون ويزدرون كل من يناضل هنا في اميريكا من مواطنيهم لاقتلاع ذات النظام الذي شردهم ويرفضون جدا الخروج في الوقفات الاحتجاجية لصالح شعبهم في الوطن المغتصب وايضا يعزفون عن حضور الندوات السياسية الداعمة لشعبهم في الوطن المغتصب اذ يؤديها فقط نسبة قليلة من شرفاء صاروا يعدون علي الاصابع اذ لا يتجاوز عددهم في كل اميريكا 200 ناشط وناشطة من مجمل 70 الف سوداني اميريكي متوهط في هذه الديار (مواطنا امريكيا) (لاجئا) بلا شرف ولا كرامة ولا اخلاق بل غالبيتهم من الكذبة والمنافقين وللاسف حتي المعارضون منهم تشرزموا وتفرقوا وصاروا اعداء بعضهم البعض ومنهم من يسترزق من القضية الوطنية وهو للاسف ما احبط الاميريكان وجعلهم يسرعون الخطي لتمتين وتوثيق علاقة اصلها ثابت بينهم وبين الكيزان حتي لو كانوا الشيطان لطالما يخدمون اجندات الدولة العظمي وهم في ذلك افضل لها من ملايين من شعب السودان الذين لا زالوا يمارسون الفرجة بكل غباء علي وطنهم يذبح امامهم صباح مساء ولا يفعلون شيئا غير زعيق وثغاء والسياسيون منهم للاسف تشرزموا وتمزقوا وصاروا بلا بوصلة ولا خارطة طريق وبالتالي لن تحترمهم اميريكا بل اعتقد انهم كانوا سببا مباشرا في ان تسرع لاشهار هذا الزواج العرفي القائم بينها وربائبها الكيزان الي زواج علني لدرء شبهة العلاقة السرية الاثيمة والواضح ما فاضح لطالما بقية شعب السودان غير ابهين بما حاق بهم وبوطنهم وشعبهم حيث بكل سهولة يمكن ان يخرج منهم خمسون الف في تابين ( الحوت) وفي ذات الوقت يضنون حتي ولو بالترحم سرا علي شهدائهم من ماتوا لاجلهم ومن اجل كرامتهم وشرفهم المنتهك سقطوا في دارفور وكردفان وكجبار وجنوب النيل الازرق وبورسودان وشهداء سبتمبر وكل مناضل قدم روحه فداء الوطن العظيم ( عشان كده خليهم اطلعوا دينا الاميريكان لاننا شعب تافه ومنحط)!





    (عدل بواسطة هشام هباني on 01-31-2016, 05:25 PM)

                  

01-31-2016, 05:16 PM

وائل حمزه الزبير
<aوائل حمزه الزبير
تاريخ التسجيل: 07-04-2014
مجموع المشاركات: 1769

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)

    الهباني المتقهقر دوماً

    هل أشعرك حديثي بالضعف والهوان .. هل حاولت ان تجيب على سؤالي الصعب ؟؟ .. بالمناسبة انت ضعيف وضعفك يتمثل في طريقتك في الحديث .. طريقتك في الحديث حينما تتحدث بالجمع وتقول ( كاذبون )(جادون) وأضحكتني حينما قلت (صلبون) .. يا أخي كف عن التقهقر وكف عن الخوف واظهار العجز .. يا أخي كم مرة يموت الانسان في هذه الحياة .. انظر لكلماتك في عزاء اخونا (عادل) رحمه الله .. فقد تحدثت عن الموت وأنه يتخلل الصفوف.

    لماذا تتحدث باسم الاخرين.. لماذا لا تتحدث باسمك ورسمك وعطائك .. لماذا لا تتشجع وتكن صاحب ثبات وتتقدم الصفوف ؟؟ .. الهباني المتقهقر تقدم وكف عن الخوف تقدم وقدم ما تبقى لك في سبيل هذا الدين والوطن .. وسؤالي مرة أخرى هل ستجرؤ ؟؟؟ اشك ثم أشك ثم أشك في مقدرتك.
                  

01-31-2016, 05:32 PM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)





                  

02-01-2016, 05:33 AM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)

    يبدو من قلة حيلتنا و شدة عجزنا صرنا نعول علي الاخرين كي يضطلعوا نيابة عنا باسقاط هذه العصبة التافهة المنحطة وهو عين السقوط والهوان.
                  

02-01-2016, 06:45 AM

وائل حمزه الزبير
<aوائل حمزه الزبير
تاريخ التسجيل: 07-04-2014
مجموع المشاركات: 1769

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)

    Quote: يبدو من قلة حيلتنا و شدة عجزنا صرنا نعول علي الاخرين كي يضطلعوا نيابة عنا باسقاط هذه العصبة التافهة المنحطة وهو عين السقوط والهوان.


    الهباني المتقهقر

    هكذا يكون الاعتراف .. وبهذا تصبح صاحب فضيلة .. لكن آمل تعديل :
    Quote: كي يضطلعوا نيابة عنا
    إلى (كي يثوروا نيابةً عنا) .. لكن حقيقة ما أردته بالفعل هو استنهاضك من اليأس .. ومن أراد بالفعل أن يكون ثائراً حقيقياً فعليه أن يتقدم الصفوف حتى ولو بقلمه حتى ولو بحديثه حتى ولو حديثه حتى ولو بفعله .. فلا يستقيم الحديث عن الثورة والمتحدث في آخر الصفوف .. فخير صفوف الرجال أولها وخير صفوف النساء آخرها.
                  

02-01-2016, 07:11 AM

Mohammed Awad
<aMohammed Awad
تاريخ التسجيل: 11-13-2009
مجموع المشاركات: 3441

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: وائل حمزه الزبير)

    Quote: بمصداقية حكومتنا الامريكية


    راجع النص دا تاني واتأكد لى انت ضربت كم عبار
                  

02-06-2016, 04:44 AM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)

                  

02-10-2016, 06:46 PM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)

    .
                  

02-02-2016, 02:56 PM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)

                  

02-04-2016, 11:34 AM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)

                  

02-05-2016, 01:59 PM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)
                  

02-09-2016, 01:05 AM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)

    >
                  

02-12-2016, 10:24 AM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)

                  

02-14-2016, 04:13 PM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)

    .
                  

04-03-2016, 03:49 PM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاميريكان والكيزان يتامران ولا حل غير ثو (Re: هشام هباني)

    .
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de