|
Re: Mahamed Madani (Re: bayan)
|
وقد رأيت أن أوظف شفرة البورد التي تستخدم لرفع مادة بعينها وتجديدها أمام أعين القراء، لا لأرفع من محمد مدني فهو الرفيع أصلا" ... ولكنها دعوة لمدني ومحبي شعره لتناول القهوة مرة ثانية - على عبق - قصائده
سأعلن شهادتي قريبا" حول محمد مدني و أسرته وعنا
الى حين ذلك أرجو أن يسهم الجميع في حملة تدفق مدني وفي الارتواء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: Mahamed Madani (Re: رقية وراق)
|
رقية لم نعد قنوعين كما كنافيما يخص المودة-أخذا وليس عطاءا- في حين أن القناعة اصابت منا كل مقتل عندما تعلق الأمر ببناء مستودعات السراب المسمى مستقبل الأيام القادمات أو إعادة رسم ماضيها كما كان -بالضبط- غير أن كثيرين لايريدون لذلك الماضي أن يرسم كما كان اعتقاداً منهم أن اعادة كتابة التاريخ تعني صياغة جديدة لشكل ومضمون عواطف وأحاسيس و-علاقات- البشر الخاصة جدا والحميمية جدا في ذلك الوقت. حتى لاأفقد فرصة وجودك الآن سأكتفي مؤقتابمناشدتك -ابداً لاتتركي أحد الجياد وحيدا- فقد شاخت المراعي وهرمت البراري ونفقت الغابات والشواطيء تركض صوب الشواطيء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: Mahamed Madani (Re: رقية وراق)
|
القصيدةالأولى لأي شاعر تبقى دائما في الذاكرة مهما جاءت من قصائد مبدعة ...تبقى القصيدة الأولى ...مثل الحب الأول ..دائما في الذاكرة أول ماقرأت لمجمد مدني ، قبل أن التقيه، كانت نذل أنا إن مت قبل الانفجار"ى " وبقيت لابدة في الذاكرة ثم جاءت يا بحر قم ، واشياء أخرى كثيرة سمعناها ورددناها مع محمد مدني لكن مازالت "نذل أنا إن مت قبل الانفجار" ...ولحسن حظه وحظنا لم يمت محمد مدني قبل الانفجار ..بل وكان في فلب الانفجار أيها الحبيب محمد ...أين أنت في أرض الله الواسعة أشتهي أن أتجول معك في كمشتاتو ، نجلس في سنترال بارك ، ولن تجعلك مرتاحا .....فنذهب إلى "..... الراكوبة" كما نسميه ويا رقية وراق ...نريد أن نسمع أشياء أخرى مثل مناحة الصقيع وبعدين هي كندا بتخلي الناس سمان كدة؟...عينا باردة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: Mahamed Madani (Re: bayan)
|
العزيزة رقية طلبت ان نجعل هذا البوست عاليا لكن انا بذكر هي طلبت من د/ حسن الجزولي
وقالت:ويا حسن لدي طلب صغير ... لو كان لديك أرشيف جريدة الفجر اللندنية ؟ فلدي مقال بها بعنوان : هل يموت الحب بعد الرحيل ؟، في رثاء الصديق الراحل عبد الحكيم محمود الشيخ نشرته خلال الفترة التي تلت فداحة الرحيل ولك مني عميق الافتتان ايها الصديق، وليدم التواصل بيننا مجددا".
وعبد الحكيم هو الاخ الاصغر للشاعر الاستاذ مدني ونحن في الانتظار
| |
|
|
|
|
|
|
Re: Mahamed Madani (Re: هدهد)
|
محمد: لي ولك ان نقهقه عاليا بالضحك الآن، فها هوهذا العنكبوت يجمعنا مرة اخري فى مجازفة عجيبة.. فنلقي القبض على بعضنا متلبسين بهشاشة التجربة كما قلت انت للصديقة تماضر، و هاان حاءك تنقلب خاء في هذة السرعة المطبعية وانت الحريص على ماليس هو اقل من درجة الكمال في اللغة فاجد فرصتي في ان اسجل اخيرا نقطة عليك. محمد: قرأت بداية ما كتبته في المنبر و شعرت ببعض قلق عليك فقد وجدت نبرة انزواء ما طريقها للتطفل على طلاقتك .. و لكنك بعد ذلك لم تخيب ظني ابدا فقدعدت الى تدفقك القديم ولم يبق الا ان ينتهى يوم دراسي فننطلق جميعا الى ندوة (او ندوى) باتحاد الكتاب. محمد: سنتقاسم الحزن و الصبر كما تقاسمنا الاقلام و الاوراق المنزوعة من الدفاتر .. و لكننا سننتبه .. بحدس خلاب .. لاول سانحة فرح
فيصل يا فيصل يا فيصل كنت ادخر لك نداء اثيريا عله قد وصلك .. منذ اتيت الى هذة الدار و انا في حالة تلاش فى زخم الأوبة بعد السفرة الطويلةالباردة، اشد يد صديق هنا و اهرول لملاقاة صديقة هناك (و اكابس) مجموعة كاملة فى مكان آخر ولا زال كثير من شحنات اللقاء مؤجلا. اتذكرك كثيرا و لدي من ارقام تليفوناتك الكثير مما لم يثمن جوع سؤالي الملح عنك و اسرتك يا نضر المبادرة، ويا حفيا محتفلا باصدقائك و بالكتابة. لن انسي مطلقا تقديمك لقصيدة لي وجدت اعتناءك بها اكثر روعة وحرارة - رغم عينك الباردة - وانااشكرك و الاصدقاء على محاولات (الاستفزاز) الحريرية التى كانت تطلع علي من الشاشة خيوطا ناعمة تحضني على المجئ و قد كنت هيابة. احيانا نتعود على حالة الظمأ حتى يصبح التلويح لنا بكوب ماء مشروعا جديدا لتاقلم متوتر. محمد مدني انت تعرفه يا فيصل، هتف و (هف) لي ساعة انزال هذا البوست عنه، عنهم و عنا. داهمني شعور جارف اوشك ان يكون هتافيا، بان اشرك الاصدقاء بالمنبر، و ها ان هتافي يقابل بغير الصقيع هذه المرة، فدعني اصافحك بشوق و بدمع يحرضةعلى الانسياب يحي فضل الله و ابو ساندرا. دع يدي تحمل دفترا كبيرا محبرا بعشرات المسودات ثم تضعه في يدك، فمتي كانت (الجيوب) مكانا لايدينا في الماضي، وفي الحقيقة .. ماذا كانت ستجد فيها على اية حال؟
نجاة
(ماسنجري) شفته و كم افرحني انتهاء طقس بحثنا عن بعضنا البعض اخيرا. من الآن فصاعدا.. مسنجري و ماسنجرك و بريدى و بريدك و ايميلي و ايميلك ، سنتمسجر و نتبرد ولن نتميل بل سنتأمل. الوالدة حبوبة شروق يا نجاة، قبليها عني و سلامها علي ارسل عبرات فوريةالى حلقي. كيف تشعرين ازاء الامهات حينما ينادينك: يا بت حشاي؟ نجاة، قبلي جبين حبوبة شروق عنى و ابلغيها رسالتي حتى التقيها
سنتمنتال : الشكر الجزيل لك، ساراجع كتاباتك هنا فقد نبهنى حديث الصديق بشري الفاضل لذلك السمندل: لم اكن قد اطلعت على معظم المداخلات الجميلة في بوست طقس القهوة العابق. بعد ذلك بدا لي انني ربما ساشتت الزوار بين (القهوتين): ارشحك يا سمندل (مايسترو) للبوستين. بعد فراغي من انزال مقالي عن حكيم و الاصدقاء ساجلس بهدوء بجوار المجامر و الجبنات الصغيرة المنتشرة في المكان، ماذا تقول؟
هدهد: شكرا على رفع البوست و حديثنا سيطول. تبدو لى شخصا (وجيع) ولا اعتقد ان الذين لا يعرفونك يشعرون بحاجز الاسم المستعار حينما تكتب فكتابتك مبهرة و تذكرنى بالكاميراتا التى ساحكي عنها لاحقا. وجدت مقالي ذاك ضمن اوراقي، ويبدو لي ان الصديق حسن الجزولي مثلي يغيب زمانا و تفوته كحالى بعض النداءات، افهم هذا الظرف واتمنى عودتة - حسن الجزولي، لا الظرف - سنواصل الحديث يا هدهد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: Mahamed Madani (Re: رقية وراق)
|
الراقية رفية طيرى كالفراشة ولا تهبى شعرك الا للغدير كالمساء امنحيه بعضا من روحك الم نكن من صناع النصر لنا ان نتباهى بذلك فمحمد مدنى كان بيننا اليس كذلك له التحية وهو يتدفق حرفا متالقا شكرا للاستجابة فندامى القهوة يرفعون فناجينهم بالتحية
| |
|
|
|
|
|
|
|