عزة قصيدتي/ عروس محجوب البيلي التي تغزل فيها محمد المكي ابراهيم/تعالوا للتحليق عاليا

(عدل بواسطة صلاح الأحمر on 05-05-2007, 03:25 AM)

Quote: الاخ الاستاذ مجوب البيلى قصيدة رائعة . من أنت ؟ وأين ؟ ولم لم أقرا لك من قبل هذا الشعر الرائع ونا أدعى متابعتى للشعــــر فى وطننا.بجوارى الآن شاعــرنا الكبير محمد المكي ابراهيم وسلمته نسخــة من القصيدة وقال أنك أفضل من الذين استشهدت بهم..... raheemsudani

(عدل بواسطة صلاح الأحمر on 05-05-2007, 04:04 AM)

Quote: العزيز محجوب البيلي بعد شهادة رحيم سوداني و القامة محمد المكي ابراهيم لا شهــادة لنا فقط المتعـة و الطــــرب و الاعجــــاب ................................(نصــــار)............

Quote: غزلٌ للمحبين حين استبيحت حروف الكلام المباحْ زهرةٌ للشهيد المسجّى على شارع المجدِ يستنهض الجرح حين تنام الجراحْ. شكرا لكل هذا العشق. Noor Ahmed

Quote: نحييـــك... بهذه القصيـــدة الجميلةلك ناصية على هذا الطريق .................المسافر........

Quote: الأخ محجوب البيلي بمثل هذا الشعر يقيناً ستأخدك عزة إليها باليمين وبالشمال فأنت راقد في الإتجاهات جميعها.هذا جزء من غناء الروح وتخبىء معظمه فافصح مزيداًً ................Bushra Elfadil..................

Quote: العزيزمحجوب البيلي لك التحية والسلام كم سعدت بان اقراء لك وان اقراء عنك اذكرك جيدا وقد التقتيك وعاصرتك لسنوات اربع برباط الفتح كنت مقلا في الكلام ولكنك عظيم في معاني القليل الذي تجود به هكذا العظماء دائما اذكرك بالفعل وان تشارك بالعزف علي الاورغن في مناسبات عظيمة مضت سنوات طوال وجرت مياة كثيره ساقتنا من مرقاء الي مرفاء بخطانا احيانا وبدفع الامواج في غالب الاحيان سعدت وانا اقراء في بروفايلك عن عدد اطفالك ادعو الله ان يحفظهم لك كما شاركتك في المغرب لسنوات كذلك اشتركنا في تلك القرية علي منحي النيل فنصفي منها ......(عبدالله).....

(عدل بواسطة صلاح الأحمر on 05-06-2007, 10:35 AM)

Quote: محجوب البيلي زميل دراسة بالمغرب، التحق بكلية الآداب - جامعة محمد الخامس بالرباط- المغرب سنة 1974م وبقي هناك حتى عام 1984م حيث زار السودان لمدة شهرين أبان حكم الرئيس السابق جعفر نميري فهاجت قريحته وأنشد (عزة… قصيدتي) والتي لحسن الحظ وجدت فرصة للنشر في جريدة "الشرق الأوسط" التي عمل بها الشاعر لفترة من الزمن مما ساعده على إبراز موهبته لغير قليل من القراء العرب، إلا أنه لم يستطع نشر ديوان خاص بشعره حتى الآن- حسب علمي- إذ مازال يعيش في المغرب حتى تاريخه. وقد كتب قصيدته تلك في 4/2/1985م أي قبيل الإنتفاضة بشهرين فقط، إلا أنها نشرت في "الشرق الأوسط" بعد الانتفاضة في 12/7/1985م،

Quote: إلا أنه لم يستطع نشر ديوان خاص بشعره حتى الآن- حسب علمي- إذ مازال يعيش في المغرب حتى تاريخه.

Quote: أجيئك ياطفلةً توقف النبضَ، والنهرَ تشعله ... والخيالْ أجيئك من حمأة الطينِ مغتسلاً بالكراماتِ، منجذباً في هواكِ العضالْ فهل تقبلين الدخولَ إلى ساحة العشقِ، حيث أرانا ـ كلينا ـ نضيءْ وهل تقبلين المجيء؟

Quote: العزيز صلاح الاحمر ...و كذا انت رطب العبارة مطوعها، و هذا الحب الانساني الذي تجلي في ثنايا حديثك مع و عن العزيز محجوب البيلي هو سمت الشعراء و خلق المتصوفة... البيئة التي نبت فيها وبثق البيلي لا تصلح الا للشعراء و اللطفاء. مر علي ساكنيها عهد كانوا يتخاصمون شعراً و يصطلحون به.. ما زال الرواة يدخرونها للاجيال.. ضربوا فجاج الارض ترحالاً لذا حين يلتقون تظنهم في سوق عكاظ.. و هنا تتوسط خيمة آل البيلي المضارب.. سكانها السنتهم رطبة بالقرآن الذي عدل اعوجاحها و قوم لحنها.. لله درك يا محجوب هذه القصيدة التي تعثر عليها النميري حين كتابتك اياها علها تحرر عزة مرة و مرة..

Quote: قصيدة كأنها طائر عنقاء انطلق من رماد النسيان..وعتمة الزمان

Quote: مازال ما جا ؟..

Quote: (خذينى لعلى انسى الغياب الرطب ) ولا ارى فى الغياب الا الجفاف يا صديقى الغياب ( لزج ) والغربة علقم والسفر قطعة من النار ولكنا ناتلف مع واقعنا ونحاول ان نخلق منه حالة للتواصل عبر الذاكرة لكننى انبهمت من اللغة الرفيعة والانسياب فى الجدول الشعرى الرقراق

Quote: تخيل يا صلاح أن المرء بإمكانه أن يتسلح بقصيدتي محجوب اللتين تفضلت مشكورا بنشرهما، ويذهب بهما لأي سوق عكاز شعري.. وكلما ألقى أحدهما قصيدة، سل المرء له بيتا واحدا من إحدى القصيدتين!

Quote: لعزّةََ مجدُ الجدودِ الأوائلْ لعزةَ درعُ التّـــَـقى والفضـــائلْ لعزّةََ ميــثاقُ حبِّ عنــيفٍ وعهدٌ على عاشقـــــيها البواسـلْ لعزّةَ من شمس هذا النهارِ بريقٌ ومن صارمات النواهـــــلْ وعزةُ تعرِفُ من خـــانها في الخفاءِ، ومن باعـــها للقــبائلْ وتعرِفُ أنّ القِصاصَ قريبٌ وليلَ المهـــــانةِ لا بـــــــــدّ زائلْ فيا من شهدناكِ في خضرة الحقل سلماً، وفي ذهبي السنابلْ سنأتيكِ تحت ظلالِ الرماحِ بضَعْفِ المحبِّ .. وبأسِ المقاتلْ

Quote: ومرحبا بك عضوا أصيلا في جمعية معجبي أشعار البيلي التي أرأسها دون منازع............وتحيات أخوك /ود اللحمر.....

Quote: وبعدين فينك ؟البوست ده ليهو أربعه أيام ،ولا أتر ولاخبر.ولا أقول لك أن تاتي متأخرا خير من ألا تاتي البتة. وياخي شوف لينا صرفه مع صاحبك المختفي وجيبو باي طريقه للبوست. ولك صادق المودة.........أخوك ود اللحمر.......

Quote: لمايجى العريس

Quote: وتسألني أيها المرهف؟ مالي والأسافير وأنا أنعم برفقة المحجوب وأتمسح بشاعريته التي لا تبقي ولا تذر (في الموسيقى والشعر والمرئيات)...

Quote: اذكر رهطا جميلا كان هناك.. البيلى والراحل ميرغنى حسن فى السفارة السعودية وحسن عثمان والراحل ابوبكر الصديق وطلحة جبريل فى الصحافة المغربية والراحل عبدالله عبدالهادى فى المنظمة العربية للثروة المعدنية وكثيرون أخرون من خيرة شباب وخبرات السودان.. اسرهم المغرب بجماله الخلاب وشعبه الجميل والمضياف فاقام فيه من اقام وغادره آخرون اسفا.

Quote: allah....allaaaaaaaah

Quote: محجوب دة مبدع جدا جدا بس كيف يخلي المساسقة بين الويبات

Quote: ومنذ فترة كنت أمرّ على هذا "البوست" ... وأعقب على بوستات أخرى على أمل العودة إليه.الآن سأنصرف على أمل العودة ... بعد قليل!

Quote: ابو رضا العريس انا لى كم يوم ( قانص ) ليهو قدام حفرة ( الماسنجر ) ( توم وجيري ) يمد راسو ..اجيبو ليكم البوست طوالى ...

Quote: أخي الفاضل صلاح.. خد لك إطلالة من الشباك على شارع مدغشقر قبل مغيب الشمس بـ45 ثانية، ثم أجب عن سؤالي التالي: لماذا يبرع السودانيون في الشعر الغنائي على وجه التحديد؟ لما نجد الحالة الشعرية التي تلبست أخانا البيلي، تصيب الشعراء السودانيين منذ أيام الحقيبة إلى الآن، وأعراضها: درر من الكلام الذي يطرب الحجر ويتملك القلوب؟؟