دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: المرأة بطيخة مقفولة (Re: بريمة محمد)
|
والبتكون بي بره سمحة .. في الغالب بتصدمكـ لمن تفقشا .. مع مراعاة شواذ القاعدة طبعاً ..
إتـــــــــا كايس ليكـ بتيخة جديدة ولا شنو يا أخوي ؟؟ .. يازول هوي أعمل حسابكـ .. والله يوروك المكشن بلا بصل ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المرأة بطيخة مقفولة (Re: بريمة محمد)
|
زينب سلام ..
Quote: بقولوا
الزواج بطيخه مقفوله
طوالى حولتها يا بريمه للمرأة ( حيطتكم القصيره )
وهذا مع تحياتى يا بريمه |
فى الزواج .. الأجتماع السودانى يقول: الزواج ذي البرميل المليان عسل من جانب حتى منتصفه ومن جانب أخر مليان "زفت". لما تكون فى شهر العسل أنت فى جانب العسل .. وتمشي تدريجياً حتى تصل الزفت .. واحد قال أول يوم فتح فيه برميله فتحته ناحية الزفت .. حظ أعثر!
العرب شبهوا المرأة بالبيضة .. وهذا مثال واضح يعنى الحث علي الرقة فى التعامل مع المرأة ..
أما المرأة بطيخة .. هذا المثال ممكن يكون مدخل لدارسة بحالها عن نوع البديع الذي يحمله هذا المثال .. لأن التشبيه إما بقصد الذم أو المدح .. ولكن هنا تشبيه حتى هذه اللحظة ما عارفين هل هو مدح أم ذم .. ولو بقوا الأثنين مع بعض تكون عوجة أكبر ..
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المرأة بطيخة مقفولة (Re: بريمة محمد)
|
يحي قبانى، سلام .. يا أخي فيديو متعه .. المتحدث قال رأس المرأة صندوق واحد .. فيه كل شيئ موصل بالأخر .. عشان كده أستنتج لما المرأة تناقش شيئ واحد فى الحقيقة هى تناقش كل شيئ. والرجل رأسه مكون صناديق عدة .. صندوق لكل شيئ .. لما يريد يناقش شيئ يفتح الصندوق المعنى بحذر ويناقش حاجات ذلك ويقفله ويضعه فى موضعه بحذر دون أن يمس أي صندوق أخر ..
مثال البطيخة المقفولة ظهر فى مثل المتحدث أن رأس المرأة صندوق مقفول و معقد.
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المرأة بطيخة مقفولة (Re: بريمة محمد)
|
بريمة الغاية ايست مبررة للوسيلة في كل الأحوال ، وقول المرأة بطيحه دا برغم ما فيه من جلافة يبقى ذم في محل مدح ولما كنا لا نعلم النيات ولا النوايا كان على القائل توخي الحذر ، عشان ما نحذو حذو بعض الشعراء الذي غلبت عليهم طبيعتهم وحياة البداوة ومنهم على سبيل المثال الشاعر على بن الجهم الذي قال في مدح الخليفة المتوكل في قصيدة مطلعها: يا أيها الخليفة .. أنت كالكلب في الوفاء .. وكالتيس في مقارعة الخطوب أنت كالدلو لا عدمتك دلواً .. من كبار الدلاء كثير الذنوب الذنوب: أي أنه يمتلي إلى أن يدفق
أو في موضوع النابغة الذبياني لما دخل على النعمان بن المنذر وراح شايتو ليك بي بيت شعر كأنه رقم سري لي بطاقة في جهاز صراف آلي ومنتظر الكاش: تخف الأرض إن تفقدك يوما وتبقى ما بقيت بها ثقيلا عمك النعمان كشف ليهو من فوق لي تحت والكلام ما عجبو والنابغه بلع ريقو وقرب يبلع لسانو أها لحسن حظو كان في كعب بن زهير قاعد ، قام على طريقة الإستعانه بصديق قال: أصلح الله الملك ، إن مع هذا البيت بيتا ضل عنه ، وهو : لأنك موضع القسطاس منها فتمنع جانبيها أن تميلا فضحك النعمان حتى بانت نواجزه ودفع بسخاء هي قروش أبوه ما قروش الحكومه. غايتو يا بريمة أنا في رأي المتواضع المثل دا كعب زيو وزي المرا كان بقت فاس ما بتشق الراس ، أو شاورن وخالفن
| |
|
|
|
|
|
|
|