في البدء لن ننس او نتناسي بل واجبنا ان نتذكر دوما ان الطفل (احمد محمد ) قبل ان يكون امريكيا أنه واحد من عشرات الالاف من عيالنا من جيل الضياع السوداني الاول و الذين ترك اباؤهم اضطرارا بلادهم الاصلية السودان التي اختطفها بلطجية ( مافيا) اسلام الخرطوم الجديد الذي ما انجز لهم غير الحروب والدمار و القتل والتعذيب والاغتصاب والنهب والفشل والعنصرية والفساد وهو واقع تم انجازه في ابشع واقذر حالات تعهير لقيم ومضامين رسالة الاسلام باسم الاسلام وهي في اعتقادي اكبر الاساءات لرسالة الاسلام من داخل المحسوبين علي ديانة الاسلام وهي الظرفية الطاردة التي اضطرت الافا من الاسر السودانية وغالبهم من المسلمين لمغادرة ديارهم المتاجرة باسم الاسلام كي تستقر اخيرا في مناف تعتبر ( كافرة) في نظر اولئك البلطجية ولكنها مناف انسانية امنة رحيمة احتضنتهم ورعتهم بكل انسانية وفيها ولد وشب وترعرع هؤلاء العيال ومنهم هذا الطفل السوداني الامريكي التكساسي (احمد محمد) والذي انقذت اباه بالفعل ديموقراطية اميريكا في المرة الاولي علي نحو ما سردته انفا حينما وفرت له الملاذ الامن وهاهي ذات الديموقراطية ( الكافرة) تنصف ايضا الابن ( احمد) في قلب اميريكا في هذه السويعات وصار اسمه متصدرا كل اخبار وكالات الانباء الامريكية والعالمية وهي في كامل الشفافية وبكل انسانية تستعرض مظلمته كطفل مسلم افريقي امريكي في مواجهة ما تبقي من اخر اثار العنصرية الامريكية المندحرة في واحدة من اخر قلاعها المشهورة في التاريخ الامريكي الحديث اي ولاية تكساس وهي ذات الولاية الامريكية البيضاء التي اغتيل فيها قبل اكثر من نصف قرن واحد من اعظم الرؤساء الاميريكان الا وهو (جون كيندي) والذي استشهد وهو نصير الديموقراطية و السود والسلام ... ان الاعلام الامريكي الذي يناصر في هذه اللحظات هذا الطفل (الاسود المسلم) في مظلمته البائنة ليس اعلاما ترفيا مدفوع الاجر طبالا للطغيان بل هو اعلام حر شفاف ينطلق من قيم انسانية وراءها اقلام حقانية وهي الابن الشرعي للديموقراطية الامريكية المتطورة التي بالفعل هذبت الامريكي الابيض سليل العنصرية البيضاء والذي كان الي وقت قريب حتي في زمن الديموقراطية يرفض التعايش مع مواطنه الاسود في الشارع والمشفي والمدرسة ووسائل النقل ولكن بفضل تطور الوعي الديموقراطي اضحي الان الاسود الافريقي من جذور اسلامية اول رئيس للولايات المتحدة الامريكية لفترتين رئاسيتين وقد واوصله الي سدة البيت الابيض غالبية شباب اميريكا البيض احفاد تجار الرقيق وقتلة السكان الاصليين ويرجع الفضل في ذلك لهذه الديموقراطية التي نحتاجها الان بشدة في السودان اي الوطن الام كي تنظم التنافس علي حكم البلاد وتحقن الدماء وتحقق الاستقرار السياسي المفضي الي النماء والسلام ولكنها تحتاج منا الي صبر كبير في دروب نضالها الشاقة والتي تحتاج تضحيات جمة كي نقطف ثمارها في المستقبل كما انتظرها الاميريكان عشرات السنين واخيرا هاهو الحصاد الامريكي قد انجز لهم ديموقراطية امريكية ولاول مرة عبر رئيس امريكي اسود من جذور اسلامية وهو ينصر مواطنه طفلا امريكيا مسلما اسود في قلب تكساس اخر معاقل العنصرية الامريكية البيضاء ومن ورائه اميريكان بيض بيضت الديموقراطية قلوبهم وهذبتها وعقبال لشعبنا السوداني بعد اسقاط ( مافيا) الهوس في الخرطوم بديموقراطية راسخة تمارسها احزاب ديموقراطية مستقرة وتحت رقابة اعلام ديموقراطي حر وبرلمان حر ونحتاج صبرا طويلا كما صبر الاميريكان حتي ياتي اليوم الذي نهلل فيه بكل اطمئنان وصدق ونحن لا نمانع ان يكون رئيسنا ادروب او كوكو او ادومة او جرجس او شاؤول او حتي المجرم الترابي نفسه لو نجا من القصاص .
09-17-2015, 12:34 PM
هشام هباني
هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288
واطالب بشدة من اخينا وزميلنا (محمد الحسن محمد الحسن) والد الطفل احمد الايمنح المتاجرين باسم الدين الاسلامي داخل الولايات المتحدة وخارجها فرصة المتاجرة بهذه القضية التي يتم تناولها الان في اجواء ديموقراطية شفافة عادلة وهي اجواء ارجو ان تكون سببا في استعدال افكاره المهادنة لعصبة الهوس في الخرطوم الي ان تكون افكارا مناهضة لهم من اجل استعادة و ترسيخ قيم ذات الديموقراطية التي انصفت الافا من السودانيين اللاجئين لا زالوا لائذين ببلدان راقية تطبق هذه القيم الانسانية النبيلة التي حمت اخانا محمد الحسن وابننا احمد والذي اعتقد انه سيكون في المستقبل القريب واحدا من حملة مشاعل التغيير الديموقراطي الصلبة في موطنيه الامريكي والسوداني بسبب هذه الحادثة التاريخية التي اعتقد انها ستغير مسار حياته الي شخصية خلاقة لها شأن عظيم في مجال العمل الديموقراطي .
09-17-2015, 12:44 PM
Yasir Elsharif
Yasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48789
تحية لك وتحية الى الأبن أحمد على موقفه الشجلع هذا.
وشكرا للتنبيه لمحاولة الأخوان المسلمين بأمريكا بأستغلال هذه الحادثة لمآرب لهم. منظمة كير Council on American-Islamic Relationsتابعة لتنظيم الأخوان المسلمين العالمي، ويجب أن تبتعد عنها أسرة أحمد، لأنها سوف تضر بقضيته العادلة. وسوف تسيس القضية.
President Obama tweeted him: President Obama ✔ @POTUS Cool clock, Ahmed. Want to bring it to the White House؟ We should inspire more kids like you to like science. It's what makes America great.President Obama ✔ @POTUS Cool clock, Ahmed. Want to bring it to the White House؟ We should inspire more kids like you to like science. It's what makes America great.
09-17-2015, 08:17 PM
سيف اليزل سعد عمر
سيف اليزل سعد عمر
تاريخ التسجيل: 01-11-2013
مجموع المشاركات: 9476
Quote: قبل ان يكون امريكيا أنه واحد من عشرات الالاف من عيالنا من جيل الضياع السوداني الاول و الذين ترك اباؤهم اضطرارا بلادهم الاصلية السودان التي اختطفها بلطجية ( مافيا) اسلام الخرطوم الجديد الذي ما انجز لهم غير الحروب والدمار و القتل والتعذيب والاغتصاب والنهب والفشل والعنصرية والفساد وهو واقع تم انجازه في ابشع واقذر حالات تعهير لقيم
09-19-2015, 07:55 PM
هشام هباني
هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288
نعم اوافقك الراي انه في مثل هذه الاجواء ينشط كثير من الانتهازيين وهم يتسلقون تلكم القضايا كي يظفروا ما يشبع ذواتهم المستترة وراء تلكم الشعارات الزائفة المتاجرة بالدين ولكن الديموقراطية كفيلة بفضحهم طال الزمن ام قصر!
09-19-2015, 03:58 PM
هشام هباني
هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288
بالفعل بدأ بعض من تجار الاسلام في هذه البلاد محاولة مشبوهة لاستغلال هذه القضية لصالح اجنداتهم المعلومة وهم يدركون تماما في بلاد ديموقراطيتها منحتهم مواطنتها مع كامل حرية العبادة والتعبير وبالتالي فهي ديموقراطية لا تحتاج الي اوصياء بل مؤهلة جدا في تامين حقوق مواطنيها وما قضية الابن احمد الا مثال علي ذلك الامر المؤكد رسوخ هذه الديموقراطية.
09-17-2015, 08:40 PM
هشام هباني
هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288
اعتقد اننا العائشون في هذا الغرب الجديد والذي أحالته الديموقراطية من غرب عنصري استعماري الي غرب ديموقراطي متسامح صار بفعل سحر الديموقراطية غربا انسانيا يسع الجميع من كل المعتقدات والثقافات والاعراق وهو انجاز عظيم لصالح الانسانية عبر فكرة انسانية ينبغي ان تعمم لطالما فيها خير للانسانية ولذلك اعتقد اننا مطالبون كسودانيين مستوطنين عائشين في الغرب بعد ان لفظتنا ظروف سياسية واقتصادية قاهرة كابدناها في الوطن الام واضطرتنا مجبرين لمغادرته ونحن لا زلنا نحمل انتماءنا وحبنا له وكلنا نعشم في انصلاح احواله بزوال كل المسببات التي ادت لازماته الحالية واولها زوال هذا النظام الاجرامي المهووس في الخرطوم ... ولذلك اري اننا كمواطنين في هذا الغرب ان ننقل بامانة تجربتنا الحياتية الجديدة فيه بكامل التجرد والصدق وخصوصا تجربته الديموقراطية التي لم نسمع بها ونقرا عنها فقط بل نعايشها معايشة يومية كمواطنين فيه بكامل حقوق وواجبات المواطنة المصانة بدساتير محترمة قد وفرت لنا فيه عيشا ادميا كريما نتمني تحققه في الوطن الام من خلال التبشير بهذه التجارب الحياتية الجديدة علها تصير واقعا ملموسا يكون سببا في حلحلة ازمات الوطن الام... ولذلك اعتقد ان محاولتي في الكتابة عن هذا الموضوع في هذا الخيط تصب في ذات السياق التبشيري بالديموقراطية باعتبارها الحل الانساني الحقيقي لمشاكل الاصطراع علي السلطة ولايهمنا بمن تاتي الديموقراطية بل يهمنا كيفية تحققها وفق شروطها العادلة في تنظيم التنافس السياسي وكيفية المحافظة عليها من اعدائها من مناصري الطغيان والاستبداد.
09-17-2015, 10:31 PM
abdalla elshaikh
abdalla elshaikh
تاريخ التسجيل: 03-29-2006
مجموع المشاركات: 4001
حاولت الإتصال عليك عدة مرات دون جدوي عايز أقول ليك أول بوستات دخلتها كانت بوستاتك وكالعادة وجدتك هشام الذي تركته تسعة أشهر .... وهشام هباني هو هشام هباني فيا صنديد كن كما كنت وكما ستكون
09-24-2015, 05:11 AM
هشام هباني
هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288
أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما تضامنه مع الطفل المخترع أحمد محمد ودعاه لزيارة البيت الأبيض، قائلا "هل يمكنك يا أحمد أن تحضر الساعة إلى البيت الابيض".وأشار في تغريدة له على موقع "تويتر" أن الولايات المتحدة تدعم ابتكارات الأطفال ، معلنا تضامنه مع الطفل المسلم السوداني الأصل، ذي 14 عاما. وكانت السلطات الأمريكية اعتقلت أحمد لاشتباههم بحمله قنبلة تبين فيما بعد أنها ساعة من صنعه. وأثارت حادثة الطفل المسلم حالة من الجدل الواسع عبر وسائل التواصل الإجتماعي وأعلن عدد من السياسين والنشطاء تضامنهم مع الطفل السوداني من بينهم وزارة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون ، ومؤسس موقع فيسبوك، مارك زوكربيرغ ، والذي أعرب على صفحته الخاصة عن تضامنه مع الطفل السوادني .وأحمد محمد طفل أمريكي مسلم يعيش في ولاية تكساس بالولايات المتحدة ،استطاع أن يخترع ساعة ،ومن شدة فرحه بذلك الاختراع حملها معه وذهب بها الي مدرسته لإطلاع مدرس الهندسة عليها ،ولكن كانت هناك مفاجأة في انتظاره حيث شاهدت إحدي المدرسات الساعة فاعتقدت أنها قنبلة فأبلغت الشرطة التي قامت بدورها باعتقال الطفل واقتادته من المدرسة مكبلا بالكلابشات ويخشى والد أحمد بأن يكون الحادث بأسره قد وقع -فقط- بسبب خلفية ابنه الإسلامية، بينما أشار أحمد لصحيفة (دالاس مورنينغ نيوز) إنه يعشق علم الروبوتيات والهندسة، وإنه اراد أن يطلع مدرسيه على قدراته. وتابع قائلا إن مدرس الهندسة قال له، معلقا على الساعة، "هذا انجاز جميل جدا"، ولكنه نصحه "بتجنب اطلاع المدرسين الآخرين" عليها، وأن مدرسة أخرى انتبهت الى الساعة عندما بدأت ترن اثناء حصتها، فاعتقدت أنها قنبلة، مما دفعها للاحتفاظ بالساعة، وفي وقت لاحق من النهار نفسه جرى استدعاؤه وتم التحقيق معه من قبل مدير المدرسة و4 من رجال الشرطة.، وتقرر طرده من المدرسة لـ 3 أيام. من جانبه، قال جيمس مكليلان الناطق باسم الشرطة إن أحمد أصر اثناء التحقيق بأنه صنع ساعة، ولكنه لم يتمكن من شرح الاستخدامات الممكنة لهذه الساعة. ولم تعلق المدرسة من جانبها على القضية، ولكنها قالت في تصريح إنها "تطلب دائما من موظفيها وطلابها التبليغ فورا إن رأوا اي تصرف مريب ومواد مشكوك بها."أما والد أحمد، محمد الحسن محمد، وهو اصلا من السودان، فقال إن ولده "إنما يريد ابتكار اشياء مفيدة للانسانية، ولكن لأن اسمه أحمد، وبسبب هجمات سبتمبر، أسيئت معاملة ولدي." وأيده في هذا الرأي مجلس العلاقات الامريكية الاسلامية الذي يدافع عن حقوق المسلمين في الولايات المتحدة، فقد قالت علياء سالم، التي تعمل في مكتب المجلس المحلي في تكساس،"أعتقد أن الموضوع برمته لم يكن ليقع لولا أن اليافع اسمه أحمد محمد. إنه صبي موهوب ولم يرغب سوى إطلاع مدرسيه على ما أنجزه
أطلق الأمريكيون وسماً على "تويتر" للدفاع عن طفل سوداني (14 سنة)، تم اعتقاله في ولاية تكساس عقب اختراعه ساعة إلكترونية، ظنت معلمته أنها قد تكون قنبلة؛ فقامت بإبلاغ الجهات الأمنية التي اعتقلته من المدرسة! وأثارت هذه الحادثة البيت الأبيض؛ فأعلن الرئيس الأمريكي أوباما في تغريدة سعادته بالطفل السوداني "أحمد"، وقام بتوبيخ مبطن للجهات الأمنية التي اعتقلته؛ إذ غرد قائلاً: "ساعة رائعة يا أحمد. هل ترغب في جلبها للبيت الأبيض؟ علينا أن نلهم المزيد من الأطفال مثلك، وهذا ما يجعل أمريكا بلداً عظيماً".كما أبدت المرشحة الأمريكية هيلاري كلينتون سعادتها ووقوفها إلى جانب أحمد؛ إذ غردت قائلة: "اعمل يا أحمد، وابق على حبك للاستطلاع، وواصل الإنتاج".وتحول الوسم " #IStandWithAhmed " الذي أطلقه الأمريكيون إلى موجة غضب تجاه السلطات الأمنية في تكساس ومدرسته التي استدعت السلطات لاعتقال الطفل لمجرد الشبهة، بدلاً من تشجيعه على تنمية موهبته وتقديم العون له. كما عرضت عدد من الشركات العاملة في مجال التقنية في أمريكا عدداً من الوظائف على الطفل أحمد مع التكفل بدراسته حتى التخرج، وتوفير كل ما يحتاج إليه للإبداع في المجال التقني، إضافة إلى مبادرة بعض المحامين للدفاع عنه.فيما ذكر محمد الحسن محمد والد الطفل المتهم أن ابنه كل ما كان يريده هو الابتكار، وصناعة شيء مفيد، لكن لأن اسمه أحمد، وبسبب هجمات سبتمبر، أُسيئت معاملته.بينما أعلن مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية المعني بالدفاع عن حقوق المسلمين في أمريكا وقوفه للدفاع عن أحمد، وإثبات براءته، مشيراً إلى أن "الطفل موهوب، لكن اسمه الإسلامي هو ما أثار هذا الشك لدى مدرسته التي لم تقدر الموقف وموهبته".وأصبح الطفل المسلم أحمد اليوم حديث وكالات الأنباء والإعلام العالمي، التي تناقلت خبر اعتقاله بالرفض، ونقد تصرفات السلطات الأمنية، إضافة إلى شكر من أعلن وقوفه بجوار أحمد من المسؤولين والمشاهير.
http://sabq.org/qnHgdehttp://sabq.org/qnHgde
09-18-2015, 01:57 AM
مبارك محمد
مبارك محمد
تاريخ التسجيل: 12-11-2006
مجموع المشاركات: 143
بعد أن إعتقلته الشرطة من داخل مدرسته ناسا وفيسبوك وقوقل تتسابق لرعاية الطفل الأمريكي المسلم "مخترع الساعة القنبلة"
عبد الرحيم ضرار
لم يكن الطفل، الأمريكي المسلم ذو الأصول السودانية، النابغة أحمد محمد الحسن، البالغ من العمر 14 عاماً، يعلم أن أحلامه بأن يصبح مهندساً في المستقبل سرعان ما سيبدأ بتحقيقها قبل حتى أن يصل إلى دراستها في المرحلة الجامعية، حيث أنه قام بإختراع ساعة في منزله وجلبها معه إلى المدرسة "مدرسة ماك آرثر الثانوية ببلدية أرفينغ التابعة لمدينة دلاس بولاية تكساس الأمريكية" ليعرضها على أستاذه ويطلعه على ما توصل إليه، ولكن لم يهنأ أحمد كثيراً بمدح أستاذه إذ أن إحدي المعلمات بالمدرسة رأت الساعة فظنت أنها قنبلة ما دعاها للإتصال بالشرطة والتي حضرت بسرعة وأعتقلت الطالب "المسلم"..
رسالة مارك زوكربيرغ من حسابه على الفيسبوك
هذا الإعتقال الذي تعرض له أحمد وجد ردود أفعال قوية جداً في مختلف أنحاء العالم حيث أطلق مغردون هاشتاقا على موقع تويتر بعنوان:"ISandWithAhmed" عبروا فيه عن دعمهم للطفل المخترع وإستنكروا تصرف المعلمة وردت فعل الشرطة، وبعد الدعوة التي تلقاها من الرئيس الأمريكي باراك أوباما " والذي غرد من حسابه الرسمي موجهاً سؤال لأحمد فيما إذا كان لديه الرغبة في إحضار ساعته إلى البيت الأبيض" والإعتذار الذي تقدمت به مرشحة الرئاسة الأمريكية هيلاري كلينتون، إنهالت عليه الدعوات وتسابقت مختلف المؤسسات المتخصصة مثل وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" وقوقل وشركة "3M"،بالإضافة إلى تهافت المؤسسات الكبرى ذات العلامات التجارية المتفردة لعرض خدماتها ورعاية "المخترع الصغير" ، مثل "فيسبوك" والتي قام مؤسسها ورئيس مجلس إدارتها مارك زوكربيرغ بتقديم دعوة خاصة للنابغة المسلم أحمد محمد الحسن لإحضار الساعة إلى المقر الرئيسي لشركة فيسبوك بمدينة كاليفورنيا، حيث كتب زوكربيرغ بوستا على حاسبه الرسمي بفيسبوك ،
تغريدة وكالة ناسا
قال فيه:" وجود المهارة والطموح لبناء شئ مفيد يستحق التشجيع والتصفيق وليس الإعتقال، فالمستقبل المشرق ينتمي إلى أحمد وأمثاله".، وتقديراً لإعجابه بما قام به الطفل وجه مؤسس فيسبوك دعوة للطفل المسلم أحمد لزيارة مقر فيسبوك الرئيس بمدينة كالفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية حيث أردف بالقول: "أحمد إذا كنت في أي وقت لديك الرغبة في الحضور إلى مقر فيسبوك فأنا أحب كثيراً أن ألتقيك .. واصل في أختراعاتك". وحققت هذه الرسالة التي كتبها زوكربيرغ 1.176.638 علامة إعجاب على الفيسبوك فيما بلغ عدد مشاركتها بين أعضاء الموقع العالمي 165.592 مشاركة حتى الأن. وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" وجدت فرصتها أيضاً في التعبير عن عدم رضائها بإعتقال الطفل المخترع ، فقدمت دعوة لأحمد للإنضمام إلى برنامجها "STEM" الذي يهتم بالتأهيل الأكاديمي والعلمي للأطفال النوابغ الملهمين وهو برنامج متخصص بالعلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، حيث غردت من حسابها الرسمي قائلة:" نحن ندعم عبر برنامج STEM# الأطفال الملهمين أمثال أحمد ونساعدهم على تحقيق أحلامهم.. إنضم إلينا : http://go.nasa.gov/1NxQJIzhttp://go.nasa.gov/1NxQJIz.
تغريدة معرض قوقل للعلوم
أما شركة قوقل وعبر برنامجها "معرض العلوم" إنتهزت الفرصة عبر الزخم الذي وجدته الحادثة، فقدمت دعوة صريحة لأحمد للإنضمام إلى معرضها وذلك عبر تغريدة من حسابها الرسمي جاء فيها :" يا أحمد .. نحن وفرنا لك مقعداً في معرض العلوم الذي سيقام نهاية هذا الأسبوع.. هل تريد أن تأتي؟.. أجلب معك ساعتك".
مرشحة الرئاسة الأمريكية هيلاري كلينتون لم تسكت كذلك عن الحادثة فكتبت تغريدة من حسابها الرسمي علي تويتر تعليقاً على حادثة إعتقال الطفل المسلم :" الإفتراضات والخوف لن تمنحنا الأمان.. لكنها تعيقنا.. أحمد واصل في إطلاعك وإستمر في بناء إختراعاتك".
وعبر أحمد عن إستيائه من هذه الحادثة وقال في مقابلة مع قناة CNN "إنه مع إحترامه للشرطة ولكن هل هذه الساعة التي ترونها أمامكم تشبه القنبلة". كما قال أيضا في مقابلة مع قناة الجزيرة أنه تعرض للإعتقال من قبل 5 رجال شرطة وأخذوا منه جهاز اللابتوب وساعته التي إخترعها ومنعوا والديه من زيارته .. وفي مقابلة أخرى مع قناة "دالاس مورنينق نيوز" قال أحمد أن إعتقاله بهذه الطريقة جعله يشعر بأنه ليس بشرياً وبأنه مجرم. مؤكداً أنه قام بعمل معدات وإختراعات مختلفة على سبيل التجربة وإختراعه لهذه الساعة يعتبر أبسطها.
" تفاعل واسع مع قضية الصبي احمد محمد الحسن الصوفي المخترع بأميركا "
استمر التفاعل مع قضية الطالب الأميركي المسلم أحمد محمد الحسن الذي اعتقلته الشرطة لاشتباهها في ساعة قام باختراعها، حيث عبر كثير من الأميركيين عن تضامنهم معه، بينما أعلن أحمد أنه يعتزم الانتقال إلى مدرسة أخرى بعد ما تعرض له. وبعد أن دعا الرئيس الأميركي باراك أوباما الطالب السوداني الأصل لزيارة البيت الأبيض، انهالت الدعوات على أحمد للمشاركة في فعاليات مختلفة.وقد دعاه الرئيس التنفيذي لموقع فيسبوك مارك زوكربرغ إلى زيارة مقر الموقع في كاليفورنيا، وقال إن 'الاختراع يتطلب الإشادة به، لا الاعتقال'. وتلقى أحمد (14 عاما) أيضا دعوة من رائد الفضاء الكندي المتقاعد كريس هادفيلد للمشاركة في مهرجان علمي يقوم بتنظيمه في مدينة تورونتو. وتضامنت جهات أخرى تهتم بالمبدعين والمخترعين مع أحمد، حتى إنه تلقى دعوة للعمل في مجال الموسيقى والغناء.وكانت الشرطة قد اعتقلت أحمد مصفد اليدين من داخل مدرسته في بلدة إرفينغ بولاية تكساس، بعد أن اتهمته مدرّسة بأنه يحمل قنبلة، بالرغم من أنه أوضح أنه يحمل ساعة رقمية قام باختراعها.
مدرسة أخرى وقال أحمد في مؤتمر صحفي أمس الأربعاء بعد أن أخلت الشرطة سبيله، إنه ينوي الانتقال إلى 'أي مدرسة أخرى' بعد ما جرى له في مدرسته. وبالرغم من الضجة التي أثارتها القضية والتضامن الذي عبر عنه الرئيس الأميركي، فقد قالت رئيسة بلدية إرفينغ، بيث فان دوين -التي اشتهرت بمواقف مناهضة للمسلمين- إن مسؤولي المدرسة اتبعوا الإجراءات الصحيحة في التعامل مع ما اعتبرته تهديدا محتملا.وقد أثارت القضية غضبا واسعا من تنامي ظاهرة الإسلاموفوبيا والتشكيك وفقا للهوية الدينية.وقال مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية إن القضية مثال لمناخ الكراهية والخوف المصطنع.
الخميس 2015-09-17 07:13 مساء المصدر : اليوم السابع
عمر البشير يوجه دعوة للطفل مخترع الساعة بالعودة للسودان وتمويل أبحاثه
وجه الرئيس السودانى عمر البشير دعوة للطفل الأمريكى السودانى الأصل أحمد محمد الحسن البالغ من العمر 14 عامًا، والذى تم القبض عليه، الثلاثاء الماضى، للاشتباه فى حمله قنبلة، والتى اتضح بعد ذلك أنها ساعة منزلية الصنع واصطحبها معه للمدرسة ليريها لأصدقائه ومعلميه، قام بصناعتها بنفسه ـ للعودة للسودان مبدياً استعداده لتطوير اختراعه الحالى وأبحاثه مستقبلاً.ونشرت الصفحة الرسمية للرئيس السودانى عبر موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك نص الدعوة وجاء فيها "ادعو الطالب المخترع احمد محمد الحسن وأسرته للقدوم إلى السودان مبدياً استعدادى لتطوير اختراعه الحالى وأبحاثه القادمة". وأضاف الرئيس السودانى فى بيانه " أنا على ثقة بأنك ستواصل تحصيلك العلمى وستتابع جهودك من أجل تحقيق المزيد من التفوق والنجاح لكى تكون عالمًا ومخترعاً يشار إليه بالبنان لترد لبلدك وأمتك الجميل وتؤكد بأن وطننا الشامخ بحاجة ماسة إلى أمثالك من أصحاب العقول المبدعة والمواهب التى ستغنى هذا الوطن، وهى التى ستكون بإذن الله ثروته الحقيقية التى لا تنضب وفقك الله وسدد خطاك
جاء في مدونة الجوال الاسلامي\ قسم اخبار التقنية الاتي :
أوباما يدعو طفلا مسلما له 13 اختراعا إلى البيت الأبيض بعد أن اعتقلته الشرطة بتهمة “الإرهاب”
الجوال الاسلامي 3:52 م اخبار التقنية
لم يدر بخلد الطالب الأميركي الجنسية والسوداني الأصل أحمد محمد الحسن أن ابتكاره ساعة رقمية سيؤدي به مصفد اليدين ومخفورا بخمسة من ضباط الشرطة للتحقيق معه اليوم الأربعاء بشبهة صناعة قنبلة وربما توجيه تهمة “الإرهاب” إليه. هذا ما جرى بالفعل بمدرسة ماك آرثر الثانوية ببلدة أرفنغ القريبة من دالاس بولاية تكساس الأميركية للطالب أحمد البالغ من العمر 14 عاما، الأمر الذي يظهر أن ظاهرة الإسلاموفوبيا والتشكيك وفقا للهوية الدينية قد تصاعدت في البلاد التي قال رئيسها إنها أكثر بلدان العالم تشجيعا للإبداع والاختراع. لكن يبدو أن هذا التشجيع لا يتسع ليشمل المسلمين. فقد تم اعتقال أحمد بعد أن أصدرت الساعة التي ابتكرها صوتا أثناء درس للغة الإنجليزية، حيث فاجأته المدرّسة بالقول إنه يحمل قنبلة واستدعت الشرطة على الفور. وقال أحمد إن خمسة من ضباط الشرطة جاؤوا للمدرسة واقتادوه إلى مركز للتحقيق مع الأحداث بعد تفتيش أغراضه، وإن والديه مُنعا من مقابلته أثناء التحقيق. وقال أيضا إن مدرس الهندسة أشاد بابتكاره، لكنه نصحه بعدم كشف ذلك أمام المعلمين الآخرين. وأثار احتجاز أحمد ضجة بالصحف الأميركية التي أبرزت الخبر، وفي مواقع التواصل الاجتماعي التي حملت كثيرا من الدعوات للتضامن معه وانتقاد التمييز ضد المسلمين وتصاعد الإسلاموفوبيا في أميركا. وعلق كثيرون على التمييز بسبب الدين وعلى انتهاك القانون الأميركي الذي يكفل لوالدي القاصر مقابلته أثناء أي تحقيق للشرطة معه. يُذكر أن أسرة أحمد هاجرت إلى أميركا قبل سنوات من السودان واستقرت ببلدة أرفنغ. كما أن والده خاض منافسة الانتخابات الرئاسية الأخيرة بالسودان.
جاء في بوابة القاهر المسكوت عنه الالكترونية الاتي :
بالصور.. قصة "الإرهابي" أحمد "مبتكر الساعة" الذي أصبح حديث العالم!
أحمد محمد الحسن، هو طالب مسلم يسكن في ولاية تكساس الأمريكية مع عائلته، كان قد بدأ العمل على ساعة رقمية مع منبه لتقديمها كنشاط خاص في مدرسته، ولكن الأمور لم تسر كما ينبغي مع الطالب صانع الساعة المتفجرة على حسب ظن المعلمين به.قبل أيام من الآن ذهب أحمد للمدرسة وهو يحمل هذه الساعة، ولكن شك المدرسين به "ربما لأنه مسلم"، واعتقدوا بأنه يحمل قنبلة، لهذا استدعوا الشرطة له لتكبله وقادوه للتحقيق، وحسبما ذكر أحمد فإن الشرطة لم تعامله معاملةً جيدة، بل على العكس، كانت المعاملة سيئة. لم يتوقع أحمد أن ابتكاره لهذه الساعة الرقمية سيؤدي به إلى السجن، بشبهة صناعة قنبلة وربما توجه تهمة الإرهاب إليه. هذا ما حدث بالفعل مع الطالب صاحب الـ 14 عام أمريكي الجنسية وسوداني الأصل بمدرسة ماك آرثر الثانوية ببلدة أرفنغ القريبة من دالاس بولاية تكساس الأميركية، الأمر الذي أثار اهتمام الكثيرين نظراً لأن هذه البلاد مازالت تشكك في المسلمين وتنظر إليهم بعنصر تم إعتقال أحمد بعد أن أصدرت هذه الساعة التي ابتكرها صوتاً أثناء درس اللغة الإنجليزية، لتخرج الهتافات من الجميع بأنه يحمل قنبلة، واستدعت الشرطة على الفور. وقال أحمد إن خمسة من ضباط الشرطة جاؤوا للمدرسة واقتادوه إلى مركز للتحقيق مع الأحداث بعد تفتيش أغراضه، وإن والديه مُنعا من مقابلته أثناء التحقيق. وأضاف أيضا إن مدرس الهندسة أشاد بابتكاره، لكنه نصحه بعدم كشف ذلك أمام المعلمين الآخرين. وفقاً لما جاء في صحيفة الجزيرة الالكترونية. وقد أثار أمر احتجاز أحمد ضجة كبيرة في الساحة الأمريكية على مستوى الصحف المحلية ومواقع التواصل الاجتماعية المختلفة، التي حملت كثيراً من الدعوات والمناشدات للتضامن معه وانتقاد التمييز والعنصرية ضد المسلمين.وسرعات ما انتشرت قصة أحمد في مواقع التواصل الاجتماعية المختلفة على مستوى العالم، وقد لاقى تضامناً كبيراً من قِبل شخصيات هامة من جميع أنحاء العالم ، ومن أبرزهم الرئيس الأمريكي باراك أوباما والمؤسس والمدير التنفيذي لفيسبوك مارك زوكربيرج، ورائد الفضاء الكندي المتقاعد كريس هادفيلد أوستن ،وغيرهم من الشخصيات المهمة.
هنا مجموعة من التغريدات والمنشورات التي تضامت مع أحمد عبر هذا الهاشتاج IStandWithAhmed#
قام الرئيس الأمريكي باراك أوباما بالتغريد عبر حسابه الخاص في تويتر، وقال :"ساعة جميلة، أحمد تريد أن تحضرها إلى البيت الأبيض؟ يجب علينا تشجيع المزيد من الأطفال مثلك لحب العلم، هذا ما يجعل أمريكا بلداً عظيماً".
وقال مارك زوكربيرج :"ربما كنت قد شاهدت قصة أحمد، هذا الطالب صاحب ال 14 عام في ولاية تكساس الذي بنى ساعة وألقي القبض عليه عندما أحضرها إلى المدرسة، وجود المهارة والطموح لبناء شيء جميل ينبغي أن يقابل بالتصفيق، وليس بالاعتقال. المستقبل ينتمي إلى الناس مثل أحمد. أحمد، إذا كنت تريد في أي وقت أن تأتي إلى الفيسبوك، أنا أحب أن ألتقي بك. استمرار في البناء".
أما رائد الفضاء الكندي المتقاعد كريس هادفيلد، فقد قام بتقديم دعوة لأحمد لحضور عرض علمي في تورونتو يوم 28 أكتوبر.
وقامت هيلاري كلينتون بدعم أحمد وحثه على الاستمرار في هذا العمل.
فيما وقام مجموعة من رواد شبكات التواصل الاجتماعية باظهار دعمهم لأحمد من خلال رفع ساعات اليد وساعات الحائط.
09-18-2015, 02:49 AM
مبارك محمد
مبارك محمد
تاريخ التسجيل: 12-11-2006
مجموع المشاركات: 143
Quote: حكاية طفل مسلم أثارت الجدل فى العالم.. صنع لنفسه ساعة فاعتقلته السلطات الأمريكية.. والد أحمد: اعتقلوه بسبب اسمه.. مواقع التواصل تنتفض دفاعا عنه.. ومؤسس فيسبوك يدعمه.. وأوباما يدعوه لزيارة البيت الأبيض
حمد محمد الحسن طفل أمريكى من أصل سودانى يبلغ من العمر 14 عاما، يدرس فى ولاية تكساس ومحب للتكنولوجيا والاختراعات، أصبح حديث العالم بعد أن ألقى القبض عليه للاشتباه فى حمله قنبلة، والتى اتضح بعد ذلك أنها ساعة منزلية الصنع صنعها بنفسه وليست بقنبلة كما ظنوا فى بداية الأمر، كان الطفل أخذ الساعة التى صنعها بالمنزل إلى المدرسة لكى يعرضها على الأستاذ المختص، ولكن الأمر لم يمض كما كان متوقعا ولم يتلق مديحا على صنعه وابتكاره، بل تمت مواجهته بالقبض والاعتقال ووضع يديه فى الأغلال، حيث أكد والد الطفل أن ابنه تم اعتقاله بسبب اسمه.
أوباما يدعو الطفل لزيارة البيت الأبيض
دعا الرئيس الأمريكى باراك أوباما الطفل أحمد لزيارة البيت الأبيض، وقال: إن هذه الزيارة ستلهم باقى الأطفال لحب العلوم وهذا ما سيجعل أمريكا عظيمة، وهذا كان عبر حساب باراك أوباما عبر موقع تويتر، والتغريدة انتشرت بشكل كبير على الموقع.
دعم السوشيال ميديا
الخبر انتشر بسرعة البرق على مواقع التواصل الاجتماعى خاصة فيسبوك وانستجرام، وتصدرت الصور التى يظهر فيها الطفل وفى يده القيود حسابات المستخدمين منتقدين ما حدث مع الطفل الصغير، وتم إطلاق هاشتاج عالمى صباح اليوم IStandWithAhmed أعلن من خلاله مستخدمون من مختلف دول العالم تعاطفهم مع الطفل وأصبح من الهاشتاجات الأكر انتشارا على مستوى العالم منذ صباح اليوم وحتى الآن، كما تم إطلاق عدة هاشتاجات عربية تندد بسوء المعاملة التى تعرض لها أحمد فقط لأنه مسلم.
دعم فيسبوك للطفل المسلم
أثار الحدث والموقف الصعب الذى تعرض له الطفل أحمد، زوار موقع فيسبوك، مما دفع مارك زوكربيرج الرئيس التنفيذى للموقع بإعلان دعمه للطفل المسلم، وقال: إن من الواجب مساندته لأنه مبتكر ولديه أهداف ومواهب تكنولوجية وليس اعتقاله كما حدث، ودعاه لزيارة فيسبوك إذا احتاج لأى مساعدة.
09-18-2015, 07:46 AM
هشام هباني
هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288
الفيديو ادناه يجمع الابن احمد محمد الحسن وهو بن التاسعة حيتها في حالة شغب حميد مع ابنتي نضال وهو بصحبة والدته واخوته و والده قريبي الاخ محمد الحسن وكان ذلك بعد مراسم الاحتفاء بتخرج ابنتي نضال في جامعة UNT في مايو 2011
09-19-2015, 07:50 PM
هشام هباني
هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288
إذا كنت لديك علاقة بوالد الطفل أحمد أرجوا أن تنصحه بأن يبعد قضية أبنه من تنظيم الأخوان المسلمين المعروف ب كاير Council on American-Islamic Relations لأن هذه المنظمة سوف تضر بقضية أحمد وسوف تستغلها سياسيا، ولا أعتقد أن أسرة أحمد قد يجنو شئ من تسيس قضية أبنهم، خصوصا بعد أن حصل أحمد على تعاطف ومساندة معظم الأمريكان بما فيهم الرئيس أوباما وبعض الشركات والجامعات الكبيرة. أنها فرصة نادرة لأحمد لكي يحقق طموحه ومستقبله في أحسن ما يكون بأمريكا.
09-20-2015, 08:29 PM
مبارك محمد
مبارك محمد
تاريخ التسجيل: 12-11-2006
مجموع المشاركات: 143
من المبادارت الجميلة جدا والملاحظة الملفتة للنظر حضور الجالية السودانية الخاصة بابناء دارفور والعربية بمدينة ايرفينج وتمثيلها بعدد كبير من عضويتها كان مثار الاعجاب والتصفيق..
09-20-2015, 08:32 PM
مبارك محمد
مبارك محمد
تاريخ التسجيل: 12-11-2006
مجموع المشاركات: 143
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة