|
كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 Re: كيف سرق نظام الإنقاذ أموال بترول السودان؟ .. هذا ما كشفه المحققون الأمريكان (Re: Mohamed Suleiman)
|
إجبار البنك الفرنسي بالإقرار بالذنب في مساعدة النظام السوداني في الإلتفاف حول العقوبات كان ذلك لضبط البنك متلبساً بالجرم بمشاركته في المشاركة في شبكة معقدة من البنوك للتحايل علي العقوبات الأمريكية لصالح النظام السوداني الذي كان يدفع المليارات لإغراء البنوك الأوربية التي لها نفوذ في المقاصة الأمريكية و تمرير المعاملات بالدولار عبر النظام المالي الامريكي حتي و لو كانت صفقات التجارة تتم بين الصين و السودان مثلاً و خارج الأراضي الأمريكية و الأوربية.
في الفقرة رقم 9 من تقرير مكتب مراقبة العقوبات الامريكية يتم عرض مثال عملي كيف أن فرع البنك الفرنسي بجنيف - سويسرا - وجّه أربعة بنوك سودانية لفتح حسابات في 9 بنوك إقليمية في قارات الدنيا و خاصة دول من العالم الثالث ... و تقوم هذه البنوك الإقليمية كزبائن لفرع البنك الفرنسي بسويسرا بإتمام المعاملات نيابة عن البنوك السودانية و لكن دون تدوين أسماء هذه البنوك صراحة في أوراق التعاملات و المعالجات .. فقط تتم الإشارة لها بشيفرات معلومة و معروفة لدي هذه البنوك الأقليمية و الفرع السويسري بجنيف و الذي بدوره يقوم بإتمام تدوير هذه المعملات في المقاصة الأمريكية ليتم الدفع بالدولار بصورة عكسية حتي تصل البنوك السودانية.
هذه الطبقات الهرمية في الشبكة المالية كان القصد منها التمويه عند المعالجة في النظام المالي الأمريكي و لا يتم كشف الزبون النهائي (النظام السوداني) ....
لذلك كانت الغرامة باهظة عقاباً للبنك الفرنسي:
9. During the period covered by the bank's intemal review, BNPP Suisse maintained
USD-denominated correspondent accounts for several Sudanese banks, including four banks
identified by OFAC as Specially Designated Nationals. BNPP Suisse appears to have structured
a two-part payment process involving non-Sudanese banks in order to facilitate USD payments
from the Sudanese banks' correspondent accounts at BNPP Suisse to other non-U.S. accounts.
By January 2005, BNPP Suisse had opened USD accounts for nine banks located in third
countries (the "Regional Banks"). Based on the documentation and information submitted to
OFAC, the Regional Banks appear to have used their accounts at BNPP Suisse to facilitate "USD
clearing on behalf of Sudanese banks." BNPP identified certain Know Your Customer account
opening documents stating that at least several ofthe Regional Banks' accounts were opened "in
the context of the US embargo against Sudan" with the aim of "facilitating transfers of funds in
USD for Sudanese banks." In order to process the Sudanese-related transactions to or through
the United States, BNPP Suisse utilized a combination of book-to-book transfers and the
Regional Banks' accounts that concealed the interest ofthe Sudanese parties inthe underlying
payments. First, acting on payment instructions from a Sudanese customer, BNPP Suisse
processed a book transfer in USD from the Sudanese entity's account to a Regional Bank's
account on BNPP Suisse's books. Subsequently, acting on payment instructions from the
Regional Bank, BNPP Suisse processed a USD clearing transaction in the name of the Regional
Bank (without referencing sanctioned parties or Sudan), to or through the United States. BNPP
appears therefore to have conveyed the benefit ofthe services ofthe unwitting U.S. bank
recipients to Sudan and directly or indirectly exported financial services from the United States
to Sudan.
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كيف سرق نظام الإنقاذ أموال بترول السودان؟ .. هذا ما كشفه المحققون الأمريكان (Re: Mohamed Suleiman)
|
Quote:
جمع المحققون الأميركيون معلومات تفيد بأن البنك عقد -عبر بنوك إقليمية في شرق أفريقيا والشرق الأوسط وأوروبا ولخمس سنوات- صفقات مع شركات ووكالات حكومية سودانية.
وقالت وول ستريت جورنال إن التحقيق تناول صفقات تتجاوز قيمتها 100 مليار دولار، وخلص بعد ذلك إلى أن نحو ثلاثين مليون دولار "أخفيت عمدا" للالتفاف على هذه العقوبات.
ومعظم هذه العمليات هي صفقات مع السودان خصوصا في قطاع النفط. لكن البنك متهم أيضا بتسهيل تحويلات مالية إلى إيران ودول أخرى تحظر الولايات المتحدة إبرام صفقات تجارية معها.
المصدر : وكالات
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كيف سرق نظام الإنقاذ أموال بترول السودان؟ .. هذا ما كشفه المحققون الأمريكان (Re: مامون المعتصم أحمد)
|
شكرا ود سليمان
ليتهم وقفوا عند سرقة أموال البترول لوحدها رغم ضخامتها
لكن أن سرقوا :
أموال بيع سودانير
أموال بيع الخطوط البحرية
أموال بيع شركات الأقطان
أموال بيع كل عقارات وأوقاف السودان
أموال بيع مطاحن الدقيق
أموال بيع مغازل ونسيج القطن
قلعوا قضبان السكك الحديد
حرقوا كل شيء وجدوه ( جياد للحديد) لا فرق بين (سكراب) أو ( ذو قيمة) معدات ، قطارات ، مقطورات ، آليات ، محاريث ، كراكات ، ولا يعرفون كم ثمن قاطرة واحدة حتى ولو كانت خردة ؟
سرقوا وسرقوا ، وما زالت نفسهم مفتوحة وشهية عايلة للنهب والسرقة ، الآن يعدون العدة لقانون انتخابات يضمن لهم الاستمرار في انتخابات 2015 م (لاستكمال السرقة) ... لعنة الله عليهم
كن بخير
الشفيع
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كيف سرق نظام الإنقاذ أموال بترول السودان؟ .. هذا ما كشفه المحققون الأمريكان (Re: Deng)
|
BNP Paribas Agrees To Pay $8.83 Billion In Sanctions Probe
by Eyder Peralta
June 30, 2014 5:13 PM ET
Representatives for the French bank BNP Paribas pleaded guilty on Monday and agreed to pay $8.83 billion over allegations that it violated U.S. sanctions laws by facilitating transactions involving Sudan, Cuba and Iran.
The Wall Street Journal reports:
"A lawyer for the bank entered the guilty pleas in New York State Supreme Court. The Manhattan District Attorney's office has been one of the agencies investigating the bank for years. The bank admitted to criminal charges of filing false business records and conspiracy.
"Justice Department officials are due to announce the terms of the settlement agreement in Washington. In addition to the $8.83 billion penalty, which is a record in a sanctions case, the settlement will include a temporary ban on dollar-clearing transactions, and the cutting of ties with some employees, both demands made by New York state regulators at the Department of Financial Services."
Reuters reports that BNP Paribas is "France's largest bank by market capitalization."
Update at 5:46 p.m. ET. Seventh Bank To Settle:
The New York Times reports BNP Paribas becomes the seventh bank to settle a sanctions violations case.
The paper reports:
"Like other banks, BNP hid the names of Sudanese and Iranian clients when sending transactions coursing through its New York operations and the broader American financial system. But the wrongdoing was more pervasive at BNP, the authorities suspected, stretching from at least 2002 into 2012, after the investigation was already in full swing.
" 'BNP individually played a central role in undermining U.S. sanctions against Sudan,' Edward Starishevsky, an assistant district attorney, said in court on Monday when the bank pleaded guilty to one count of falsifying business records and one count of conspiracy. 'This conspiracy was known and condoned at the highest levels of BNP.' "
http://www.npr.org/blogs/thetwo-way/2014/06/30/327074923/bnp...n-in-sanctions-probe
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كيف سرق نظام الإنقاذ أموال بترول السودان؟ .. هذا ما كشفه المحققون الأمريكان (Re: Deng)
|
ربع قرن بات في حكم العدم ما بظاهر وباطن الأرض - التعدين الجائر ، سرقة الآثار ، لم يتركوا مصنعا أو مؤسسة حكومية كانت عاملة أقتلعوها من جذورها وأصبحت في حكم (هنا كانت مدينة ، مصنع ، سكة حديد ألخ) وشهيتهم مفتوحة لفترة أخرى (لإستكمال النهضة) كما يرددون . ماذا تبقى من معالم تدل على أنه هنا أو هناك كان بلدا أسمه السودان ؟؟؟
حشروا الناس في ولاية الخرطوم لزوم (توسيع وزيادة مواعين ) الجبايات - فلا مصدر رزق لهم غيرها ؟؟؟ والآن رئاسة جمهوريتهم توزع المنشورات وتحث المواطن بأن لا يدفع إلا بموجب أورنيك 15 مالي ؟؟؟
ياللفوضى
الشفيع
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كيف سرق نظام الإنقاذ أموال بترول السودان؟ .. هذا ما كشفه المحققون الأمريكان (Re: Alshafea Ibrahim)
|
| Quote: ما كشفه ويكيليكس قبل بضعة سنين عن أن البشير له حساب في بنك في سويسرا يحتوي علي 9 مليار دولار ؟ |
ات كضاب كبير يا ود سليمان
لا تلوي عنق الحقيقة فحسب، بل تكسر رقبتها عديييييل
فضيحة ويكيليكس كانت فضيحة وبجلاجل
ليه ما جبت الوثيقة الاصلية لو ات صادق وما تكوجن سااااي
ياها دي هنا:
Quote: Summary
1. Luis Moreno-Ocampo argues that the ill-gotten gains of the Sudanese president need to be exposed to destroy his reputation among his countrymen
1. (C) International Criminal Court Prosecutor Luis Moreno-Ocampo told Ambassadors Rice and Wolff on March 20 that Sudanese President Bashir needed to be isolated. Ocampo suggested if Bashir’s stash of money were disclosed (he put the figure at possibly $9 billion), it would change Sudanese public opinion from him being a “crusader” to that of a thief. Ocampo reported Lloyd’s Bank in London might be holding or knowledgeable of the whereabouts of his money. Ocampo suggested simply exposing that Bashir had illegal accounts would be enough to turn the Sudanese against him, “as with Pinochet.
|
لو بتقدر ترجم خلاصة وثيقة ويكيليكس الفوق دي
فضيحة ويكيليكس وذات الـ 9 بليون كشفت مؤامرات اوكامبو مع سفارات االامريكان الصهاينة
الوثيقة كانت بتنص على ضرورة تشويه صورة الرئيس امام شعبه وانو لديه 9 بليون دولار
وده نفس ما تحاول عمله انت الان
او كنت ذكي وبتفهم ما كان تجيب سيرة الوثيقة دي لانها قتلت بحثاً وتنقيباً في البورد هنا
و ح تمثل ليك انشوطة تخنقك وبوستك المليان فبركة
نعم نقر ونعترف انو حكومة دولة السودان تحايلت على العقوبات الامريكية الجائرة
وانو اتفتحت حسابات في بنوك متعددة لتسهيل حركة قروش البترول لتفادي العقوبات
ده هو هم الامريكان
ولا توجد اي شبهة لاي سرقة يجري التحقيق حولها
ولو تم تحوير التحقيقات، ده برضو ح يكون في اطار تشويه سمعة الحكومة وامتداد لمسار اللعين اوكامبو
الشعب لا يحتاج لمساعدة اسيادك الصهاينة
الشعب يعلم يقيناً اين ذهبت قروش البترول
يراها امامه تنمية وجامعات وتصنيع حربي راق
وتصدي لعدوان حركاتكم المتمردة العميلة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كيف سرق نظام الإنقاذ أموال بترول السودان؟ .. هذا ما كشفه المحققون الأمريكان (Re: الشفيع وراق عبد الرحمن)
|
يا جماعة زحّوا لي من الشفيع ده .... هو براهو جا برجلينو.
نعم ... ويكيليكس هي التي سربت خبر أن البشير لديه في بنوك سويسرا 9 مليارات ... و كان الكيبل الذي ورد فيه هذا الرقم هو لديبلوماسي أمريكي و فيه يقول أن أوكامبو يلح علي كشف الأموال التي بإسم البشير مودعة في بنك لويدز البريطاني فرع سويسرا حتي يعرف السودانيون أن أموالهم تُسرق منهم و يتم إيداعها في بنوك أوروبا.
أوكامبو ليست لديه سلطات تحقيق في البنوك الأوروبية و معرفة الحسابات للأفراد و الحكومات ...
أوكامبو تحصل علي جزء من المعلومات عن الأموال السودانية المودعة في بنوك أوروبا لأن التحقيقات الأمريكية كانت من قبل في خضم التنقيب و التحقيق عن تحايل النظام السوداني و البنوك الأوروبية علي العقوبات الأمريكية ....
فريق التحقيق الأمريكي هو الذي إكتشف هذه الاموال المودعة (يمكن بإسم البشير مؤقتاً في أثناء ممارسة النظام لعبة الثلاثة ورقات و الإخفاء) ....
أوكامبو كان يحث الأمريكان علي كشف هذه الأموال لأن أوكامبو لم تكن تلك المعلومة ملكه بالتفاصيل ... بل ملك الفريق الأمريكي و الذي إتضح أمس الإثنين أنهم كانوا يعملون للقبض علي سمك أكبر من البشير (سمك القرش) ...
البشير و عصابته الآن كسمك صغير في بركة صغيرة يتم تجفيفها ... بمتابعة مصادر المياه (البنوك) و ثم حصارها و حسمها بغرامات ضخمة (مثل التي حدثت للبنك الفرنسي) .... حتي تفر البنوك العالمية من نظام الخرطوم عالميّاً و في كل بقاع الدنيا.
و لا تستعجل يا الشفيع .... الدور قادم إن شاءالله لبنك لويدز و كل البنوك التي ساهمت في إخفاء المال السوداني لمصلحة نظام الإنقاذ.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كيف سرق نظام الإنقاذ أموال بترول السودان؟ .. هذا ما كشفه المحققون الأمريكان (Re: Mohamed Suleiman)
|
من البي بي سي بالعربيييييي ... أقرأ الخبر يا الشفيع ....
و لو كان أوكامبو يمتلك تفاصيل حسابات البشير و النظام في بنوك أوروبا لما تردد في كشفها ....
أوكامبو كان يلح علي مالك المعلومات (الأمريكان) بكشفها للعالم و بالذات السودانيين ..
لكن المعلومات و التي كانت تحت قيد تحقيق أكبر .. كانت ملك المحققين الأمريكان لضربة أكبر ... كما إتضح يوم الإثنين أمس:
يا الشفيع ... إنت براااك تجيب الهوا لنظامك...
أصبر بس .... الحكاية دي حتخنقكم .
Quote:
ويكيليكس: الرئيس السوداني عمر البشير "سرق مليارات الدولارات"
يمكن التنشغيل باستخدام برنامج "ريال بلاير"، او "ويندوز ميديا بلاير
اتهم لويس مورينو أوكامبو مدعي المحكمة الجنائية الدولية الرئيس السوداني عمر البشير باختلاس مبالغ تصل إلى 9 مليار دولار من أموال الدولة وإيداعها في حسابات أجنبية، وفقا لمراسلات دبلوماسية أمريكية سربها موقع ويكيليكس.
وتقول الوثائق المسربة والتي نشرت في صحيفة الجارديان البريطانية إن دبلوماسيين قد نقلوا عن المدعي العام للمحكمة الجنائية قوله إن الجزء الأكبر من هذه المبالغ قد يكون أودع في بنوك بالعاصمة البريطانية لندن.
الرئيس السوداني عمر البشير
"اتهامات سخيفة"
وقد نفى السودان هذه الاتهامات.
ونقلت البرقيات المتبادلة عن أوكامبو قوله لمسؤولين أمريكيين إن بعض هذه الأموال قد تكون مودعة في مجموعة مصارف لويدز المملوكة جزئيا للحكومة البريطانية، وترديده مرارا بأن الوقت قد حان للكشف علنا عن حجم السرقة التي قام بها البشير.
وينقل تقرير عن دبلوماسي أمريكي قوله "اقترح أوكامبو أنه إذا ما تم الكشف عن الأموال المسروقة (وقدر المبلغ بنحو 9 مليار دولار) فستغير فكرة الرأي العام السوداني عنه من 'مناضل' إلى لص".
وجاء في البرقية أيضا "قال أوكامبو إن بنك لويدز في لندن قد يكون لديه الأموال أو على علم بمكان وجودها".
ورد لويدز بالقول إنه "ليس لديه أي دليل على وجود أموال لديه باسم البشير".
وقال البنك "ليس لدينا دليل البتة على وجود علاقة بين مجموعة مصارف لويدز والبشير. وسياسة المجموعة هي التقيد بالالتزامات القانونية والتنظيمية في جميع مناحي عملنا".
ويقول مسؤولون إنه إذا ما كان ما قاله أوكامبو حول ثروة البشير صحيحا فإن الأموال التي ستكون مودعة في لندن تشكل عُشر الناتج الإجمالي المحلي للبلاد.
ادعاءات "مثيرة للضحك"
لويز مورينو أوكامبو
"أراد تغيير الرأي العام السوداني عن البشير من مكافح إلى لص"
وتشير الوثائق أيضا إلى أن أوكامبو قد ناقش الدليل على حدوث الاختلاس مع الأمريكيين قبل أيام من إصدار مذكرة الاعتقال بحق البشير في آذار/مارس عام 2009، الأولى التي تصدر بحق عاهل دولة أثناء حكمه.
وصدرت العام الماضي لائحة الإدانة بحق البشير في سبع حالات جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في إقليم دارفور ثم أضيفت ثلاثة اتهامات أخرى بالإبادة الجماعية في تموز/يوليو الماضي.
ونفى مسؤول بارز في حزب المؤتمر الوطني الحاكم، بزعامة البشير، اتهامات الاختلاس بحق الرئيس السوداني.
وقال ربيع عبد العاطي لوكالة فرانس برس "هذا هو نوع من الأكاذيب التي يدلي بها اوكامبو. لا يتوافر لديه أي دليل على ذلك واستطيع أن اؤكد لكم ان الرئيس لم يفتح حسابا مصرفيا في الداخل أو الخارج".
وأضاف عبد العاطي "إذا عثر اوكامبو على حساب للبشير في الخارج فليحتفظ عندئذ لنفسه بالمبلغ الذي فيه".
كما رفض خالد المبارك المتحدث باسم السفارة السودانية في لندن هذه الاتهامات قائلا إنها دليل آخر على الأغراض السياسية للمحكمة الجنائية في تشويه سمعة حكومته.
وقال المبارك للجارديان "الادعاء بأن يإمكان الرئيس التحكم في وزارة المالية وسحب أموال ليودعها في حساباته الخاصة إدعاءات تثير الضحك لسخافتها. إنه إدعاء مثير للضحك من قبل مدعي المحكمة الجنائية".
وأضاف "أوكامبو شخص يعمل خارج السياق، والادعاءات جزء من أغراضه السياسية. ولقد فشل بشكل يثير الرثاء في جميع قضاياه ورفض التحقيق في العراق أو غزة، هو بحاجة لتحقيق نجاح ما وقد استهدف البشير لزيادة أهميته".
واستطرد "محاولات التشهير لا بالبشير فحسب بل والسودان ككل معروفة تماما، ومرتبطة بشكل واضح بالمعاداة للعرب ورهاب الإسلام".
|
رابط البي بي سي:
http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnews/2010/12/101217_wikilea...s_bashir_theft.shtml
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كيف سرق نظام الإنقاذ أموال بترول السودان؟ .. هذا ما كشفه المحققون الأمريكان (Re: محمد نور عودو)
|
الأخ الفاضل محمد نور عودو
لك التحية و الإحترام
Quote:
هؤلاء الحرامية كل خطواتهم متابعة خطوة خطوة
وساعة الحساب قربت
|
و لا يزال التحقيق مستمراً
و سيتم ملاحقة بنوك أخري بتتبع المال السوداني المنهوب Follow the money
كما قال نائب وزير العدل الأمريكي يوم أمس الأثنين: أن بنك بي ان بي باريبا قد أصبح البنك المركزي للنظام السوداني.
Quote:
بنك «بي.إن.بي باريبا» الفرنسي يقر بإنتهاك تشريعات أمريكية ويدفع 8.9 مليار دولار غرامة
JULY 1, 2014
باريس – واشنطن – نيويورك – وكالات الأنباء: أقر بنك «بي.إن.بي باريبا» الفرنسي بالذنب في إتهامين جنائيين وإتفق على دفع نحو تسعة مليارات دولار لتسوية مزاعم بإنتهاك العقوبات الأمريكية على السودان وكوبا وإيران في معاملات مالية عديدة.
وفي خطوة غير مسبوقة حظرت السلطات التنظيمية على «بي.ان.بي» إجراء معاملات معينة بالدولار الأمريكي لمدة عام لتحرمه بذلك من جزء مهم من أنشطته الخارجية.
وأوضح المصرف ان هذا الحظر سيطبق بشكل تدريجي نظرا إلى عمليات المصرف الجارية، وريثما يجد مصرفا ثالثا يقبل بتولي تسوية المدفوعات بالدولار عنه.
وقالت السلطات إن العقوبات القاسية مستحقة بسبب الإنتهاكات المطردة والمتعمدة، ورغبة البنك في إعلاء شأن الأرباح فوق الإعتبارات الاُخرى، حتى بعد أن حذر المسؤولون الأمريكيون البنك بشأن مسؤوليته عن مراقبة التدفقات النقدية غير المشروعة.
وقال جيمس كول، نائب المدعي العام في معرض الإعلان عن التسوية، ان البنك كان بمنزلة «البنك المركزي لحكومة السودان» وإنه عمد إلى إخفاء مسلكه ولم يتعاون عندما خاطبته سلطات إنفاذ القانون للمرة الاُولى.
وحضر جورج ديراني، المستشار القانوني العام للبنك لفترة وجيزة في مقر محكمة ولاية نيويورك، للإقرار بالذنب في تهمة تزوير سجلات أعمال وتهمة التآمر.
وخلصت السلطات الأمريكية إلى أن «بي.إن.بي باريبا» تحايل على العقوبات المفروضة على كيانات في إيران وكوبا عن طريق حجب معلومات عن التحويلات الإلكترونية، بحيث تمر بنظام المقاصة (أي تسوية المدفوعات بين البنوك) الأمريكي دون إثارة شبهات. وفي حالة عملائه السودانيين أقر البنك بوضع هياكل مدفوعات تهدف إلى تنفيذ المعاملات عبر بنوك تابعة لإخفاء منشأها.
وأعلن وزير العدل الأمريكي إريك هولدر في بيان ان «بي إن بي تكبد عناء كبيرا لإخفاء المعاملات المحظورة ومحو الآثار وخداع السلطات الأمريكية» مضيفا ان «هذه الاعمال تشكل انتهاكا خطيرا للقانون الأمريكي».
وقال بريت بارارا، النائب العام لمانهاتن الذي شارك مكتبه في التحقيقات «عول بي.ان.بي على أن أحدا لن يحاسبه على دعمه الإجرامي لبلدان وكيانات تمارس الإرهاب وفظاعات اُخرى لكن هذا بالضبط هو ما قمنا به اليوم».
وقالت السلطات الأمريكية ان «بي.إن.بي» أخذ خطوات للإلتفاف على العقوبات الأمريكية منذ 2004 على الأقل وحتى 2012.
وتتضاءل بجانب العقوبات المفروضة على أكبر بنك فرنسي أي عقوبات سابقة لأسباب مماثلة. فالعقوبات التي فرضت عليه أعلى بكثير من تلك التي فرضت في مايو/أيار على بنك «كريدي سويس» الذي أصبح أكبر بنك يقر منذ عقود بالذنب في تهمة جنائية أمريكية، وذلك فيما يتعلق بمساعدة أمريكيين على التهرب الضريبي.
ولم توجه الولايات المتحدة إتهامات إلى أي أفراد لغاية الآن، لكن السلطات قالت ان التحقيقات مستمرة. وقال سايروس فانس، النائب العام لحي مانهاتن في مقابلة «القضية التي يقر فيها بي.ان.بي بالذنب هي بحق الشركة فقط لكن تحقيقاتنا بخصوص الأفراد مستمرة».
وقال البنك الفرنسي العملاق إنه سيتحمل مصاريف استثنائية قدرها 5.8 مليار يورو (7.9 مليار دولار) في الربع الثاني من هذا العام.
وهذا المبلغ يفوق بثمانية أضعاف القيمة التي رصدتها إدارة البنك تحسبا للغرامة وقدرها 1.1 مليار دولار.
والغرامة توازي المبلغ الذي اقر المصرف بانه حوله عبر الولايات المتحدة باسم عملاء سودانيين (6.4 مليار دولار) وكوبيين (1.7 مليار) وإيرانيين (650 مليون دولار).
وإلى جانب العقوبات المالية، إضطر المصرف الفرنسي، إزاء الغضب الأمريكي، لإزاحة مدراء كبار فيه. وغادر المصرف خمسة من كبار مدرائه، بينهم مديره العام المنتدب جورج شودرون دو كورسيل، الذي اشير اليه بالاسم في القضية، وثمانية مصرفيين آخرين على إرتباط بالعمليات موضع الخلاف.
وفرضت عقوبات تأديبية على 45 مصرفيا، بينهم 27 سبق ان غادروا المصرف، تتراوح بين تخفيض في الأجر والتسريح.
ويرى محللون ان الإقرار بالذنب، الذي يعتبر بادرة إستثنائية بالنسبة لإي شركة، لا يخلو من المجازفة اذ يعرض المصرف لطلبات تعويض من أطراف ثالثة، وإمكانية خسارة عملاء كبار من صناديق التقاعد والجمعيات المحلية التي لن تتمكن من الإحتفاظ بعلاقات تجارية معه عملا بتنظيماتها الداخلية.
غير انه من غير المرجح ان تؤثر هذه الغرامة على نسبة ملاءة المصرف، التي تشكل مؤشرا إلى متانته المالية والتي اقرت بعد الأزمة وتراقبها الأسواق وهيئات الرقابة على المصارف عن كثب.
واعتبرت الهيئة الفرنسية للرقابة على المصارف مساء الإثنين ان البنك قادر على «امتصاص العواقب المرتقبة» لهذه العقوبات القاسية. واوضحت الهيئة انها دققت قبل ذلك في أوضاع «بي.إن.بي باريبا» ولاحظت ان وضع سيولته وملاءته «متين تماما».
وأمس قال جان لوران بوناف، الرئيس التنفيذي للبنك، في حديث للمحللين والمستثمرين في مؤتمر عبر الهاتف «نأسف أسفا عميقا على مخالفات الماضي التي أفضت إلى هذه التسوية .. الأخطاء التي خرجت إلى العلن خلال هذا التحقيق تتناقض مع المبادئ التي يسعى بي.إن.بي باريبا على الدوام للإلتزام بها». وأضاف ان البنك سيعزز القيود والإجراءات الداخلية بدرجة كبيرة.
وقال انه ينوي الإبقاء على التوزيع النقدي عند 1.5 يورو للسهم هذا العام دون تغير عن 2013، ويتوقع أن تبلغ نسبة كفاية رأس المال الأساسي حوالي عشرة في المئة في نهاية يونيو/حزيران بما يتماشى مع أهدافه للمدى الطويل. وكان من المتوقع أن يقلص البنك توزيعاته وأن يبيع سندات أو بعض الاُصول لدفع الغرامة.
وقال بوناف «التسوية كبيرة جدا لكنها لا تنال من صلابة مركز بي.ان.بي باريبا».
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كيف سرق نظام الإنقاذ أموال بترول السودان؟ .. هذا ما كشفه المحققون الأمريكان (Re: Alshafea Ibrahim)
|
الأخ الفاضل الشفيع إبراهيم
لك التحية و الإحترام
Quote:
ليتهم وقفوا عند سرقة أموال البترول لوحدها رغم ضخامتها
لكن أن سرقوا :
أموال بيع سودانير
أموال بيع الخطوط البحرية
أموال بيع شركات الأقطان
أموال بيع كل عقارات وأوقاف السودان
أموال بيع مطاحن الدقيق
أموال بيع مغازل ونسيج القطن
قلعوا قضبان السكك الحديد
حرقوا كل شيء وجدوه ( جياد للحديد) لا فرق بين (سكراب) أو ( ذو قيمة) معدات ، قطارات ، مقطورات ، آليات ، محاريث ، كراكات ، ولا يعرفون كم ثمن قاطرة واحدة حتى ولو كانت خردة ؟
سرقوا وسرقوا ، وما زالت نفسهم مفتوحة وشهية عايلة للنهب والسرقة ، الآن يعدون العدة لقانون انتخابات يضمن لهم الاستمرار في انتخابات 2015 م (لاستكمال السرقة) ... لعنة الله عليهم
|
هؤلاء بعد نصف قرن من النهب و السرقة ... حوّلوا شعب السودان الي حطام ...
هذا الإفقار المتعمد ... يقود الي الكبائر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كيف سرق نظام الإنقاذ أموال بترول السودان؟ .. هذا ما كشفه المحققون الأمريكان (Re: مامون المعتصم أحمد)
|
مأمون المعتصم أحمد
مالك قطعت كهربا و صوت و عملتوا غمرانين من حكاية حدود الله و مريم؟
أمريكا دي ... أنتم تخافونها و لا تخافون الله ....
ألا تخجل عندما تسمع إنبراش نظامك في الإعلام الغربي: نحن ختيناها في غرفة مكيّفة ... و جبنا العصير لأولادها ... و نحن الحنطلع ليها باسبورت سوداني ألكتروني وووو ...
أمريكا فهمتكم تماماً .... لذلك ستكشف كل طرق نهب نظامك للمال السوداني و طرق إخفائه عن مالك هذا المال ... الشعب السوداني ....
المحققون الأمريكان ركّزوا علي النظام السوداني ... بالتركيز علي البنوك التي ساعدته للتهرب و الهروب بالمال السوداني ...
الآن ..... سيطبقون نفس الشئ في بنوك أخري ... و سيتم العصر علي مخازن المال السرية في ماليزيا و الشرق الأقصي و آسيا و أوربا و أفريقيا.
الكشّة جاياكم يا ... تجار الدين.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كيف سرق نظام الإنقاذ أموال بترول السودان؟ .. هذا ما كشفه المحققون الأمريكان (Re: الشفيع وراق عبد الرحمن)
|
Quote:
تخيل
لامن انا قريت عنوان بوستك، دخلت على طول وفي بالي وثيقة ويكيليكس
ما كنت ابدا بتخيل انك برااااك تلف الحبل حول عنقك
كنت قايلك اشطر من كده
|
يا الشفيع ... كما ورد في كيبل ويكيليكس كما نشرت الخبر صحيفة القارديان - أن أوكامبو كان يلح علي الأمريكان بكشف تفاصيل الأموال بإسم البشير في البنوك الاوربية ..
واضح من الحاحه أنه لم يكن مالك تلك المعلومات .... لأنها و كما إتضح يوم ألإثنين أول أمس أن هناك تحقيقاً كبيراً يجري بخصوص عدة بنوك أوربية كانت تساعد نظامك في الإلتفاف علي العقوبات الأمريكية.
كان خيط التحقيقات هو تتبع أموال بترول السودان ... و يتضح من سلوك البنك الفرنسي أن هناك خطط متعمدة و طبقات هرمية من التمويه للتحايل علي النظام المالي الأمريكي و أجهزة المراقبة الأمريكية.
أوكامبو كان يلح علي كشف حسابات البشير ... للسودانيين خاصة ... ليعرفوا مدي فساد هذا المجرم البشير ...
أوكامبو علم بالمعلومة من مصدر من المحققين الأمريكان ....
لكن المحققين الأمريكان كانوا ينوون إصطياد سمكة (سمك) أكبر من البشير ... و تلقائياً عند إصطياد السمك الكبير ... البشير و نظامه مصيرهم الإضمحلال let them rotten
فا شنو ... بطّل الزعيق لصرف الأنظار الآن عن مأزق نظامك ...
لأن الدور قادم لكل البنوك الأوربية و الماليزية و الفلبينية .. إن شاء الله
الشطارة دي نحن سايبنها ليكم يا تجار الدين ...
بس إتحزّموا للجاييكم .... تاني القروش التي نهبتوها إلّا كان تحفروا ليها حفرة تحت نخلة و تدفنوها في بطنها ... و تسموه: بنك حفر الباطن الإسلامي ...
لأن المحققين الأمريكان شغلهم ياداب بدا ... و شي بيجيب قروش كتيرة خلاس .. بالمليارات ... و نجاحهم لأنهم يتتبعون خيوط أموال عصابة النظام ... الشطّار:
Quote:
عقوبات أمريكية قياسية بحق مصرف فرنسي
01/07 03:35 CET
بعد مصرف بي أن بي باري با الفرنسي الذي يواجه عقوبات قياسية بسبب خرقه حظرا فرضته الولايات المتحدة على بعض الدول، جاء الدور على مصرفين فرنسيين آخرين هما سوسيتيه جنرال وكريدي أغريكول، لكي تسلط عليهما السلطات الأمريكية عقوبات مماثلة بسبب الخروقات نفسها.
ويقول وزير العدل الأمريكي ايريك هولدر:
“هذه النتيجة ينبغي أن تبعث برسالة قوية إلى أي مؤسسة حيثما كانت في العالم ولديها تجارة مع الولايات المتحدة، وهي أن تصرفا غير قانوني لن يتم معه التسامح وستتم معاقبته بأقسى ما ينص عليه القانون”.
وكانت السلطات الأمريكية أعلنت العقوبات ضد باري با، الذي سيضطر لدفع غرامة بنحو ستة مليارات ونصف المليار يورو، وتعليق قسم عمليات التسوية بالدولار لمدة سنة.
وبعد اشهر من المفاوضات أقر المصرف الفرنسي بانتهاك العقوبات التجارية التي فرضتها الولايات المتحدة على السودان وكوبا وإيران.
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كيف سرق نظام الإنقاذ أموال بترول السودان؟ .. هذا ما كشفه المحققون الأمريكان (Re: Mohamed Suleiman)
|
الشفيع وراق .... أرجو أن تلقي نظرة علي الآتي من التقرير المفصل لتتبع أموال البترول السوداني خلال بنك واحد فقط هو البنك الفرنسي بي أن بي باريبا ( 2663 عملية دخلت المقاصة الأمريكية بمجموع 8,3 مليار دولار امريكي ذهبت للحسابات الخاصة لعصابة النظام بالخارج - هذه إيرادات بترول السودان و لم تراها خزينة الدولة - في الفترة 6 سبتمبر 2005 الي 25 يوليو 2009 - من تتبع نشاط بنك واحد فقط)
18. From on or about September 6, 2005, to on or about July 25, 2009, BNPP
processed 2,663 electronic funds transfers in the aggregate amount of $8,370,372,624 to or
through financial institutions located in the United States in apparent violation ofthe prohibitions
against (i) the exportation or reexportation of services from the United States to Sudan, 31 C.F.R
§ 538.205; and/or (ii) dealing in property and interests in property of the Government of Sudan
that "come within the United States," 31 C.F.R. § 538.201.
التقرير الكامل لمكتب العقوبات الأمريكية تجده هنا في هذا الرابط:
http://www.treasury.gov/resource-center/sanctions/CivPen/Doc...0_bnp_settlement.pdf
أوكي ...
تعال يا الشفيع وراق و قارن نهب هذه المليارات من الدولارات ... مع ما اورده الأخ الشفيع إبراهيم ... لتعرف كم حقّاً أجرم نظامك في حق هذا الشعب :
Quote:
ليتهم وقفوا عند سرقة أموال البترول لوحدها رغم ضخامتها
لكن أن سرقوا :
أموال بيع سودانير
أموال بيع الخطوط البحرية
أموال بيع شركات الأقطان
أموال بيع كل عقارات وأوقاف السودان
أموال بيع مطاحن الدقيق
أموال بيع مغازل ونسيج القطن
قلعوا قضبان السكك الحديد
حرقوا كل شيء وجدوه ( جياد للحديد) لا فرق بين (سكراب) أو ( ذو قيمة) معدات ، قطارات ، مقطورات ، آليات ، محاريث ، كراكات ، ولا يعرفون كم ثمن قاطرة واحدة حتى ولو كانت خردة ؟
سرقوا وسرقوا ، وما زالت نفسهم مفتوحة وشهية عايلة للنهب والسرقة ، الآن يعدون العدة لقانون انتخابات يضمن لهم الاستمرار في انتخابات 2015 م (لاستكمال السرقة) ... لعنة الله عليهم
|
شايف المفارقة يا الشفيع وراق؟
دي حاجة ما دايرة غلاط .... لأن الزول العمل الحكاية (البنك الفرنسي) إعترف و ندمان و سافي التراب لأن الغرامة الباهظة تكاد تقصم ظهره.
ده من بنك واحد فقط .... و الآن إجراءات الملاحقة بدأت لبنوك أخري .... و التركيز يتم علي تتبع الأموال المنهوبة من عوائد البترول السوداني التي لم تدخل خزينة البلد. كلها حايمة برّة في حسابات عصابة الإنقاذ.
بس شوف كمية القروش الحايمة برّة بمليارات الدولارات ... و بين تردّي أحوال المواطن في الداخل و تردي الخدمات من صحة و تعليم و معيشة و غلاء أسعار و هوس الجبايات و الرسوم و و و ..
و تقعد تغالط لي في ويكيليكس و ويكي تيس !!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كيف سرق نظام الإنقاذ أموال بترول السودان؟ .. هذا ما كشفه المحققون الأمريكان (Re: Mohamed Suleiman)
|
| Quote: لماذا لا تدخل هذه الأموال الي خزينة الدولة بصورة رسمية وفقاً لأبسط قواعد الإجراءات الحسابية ... |
بسبب الحظر
ما عارفك بليد ولّ بتتبالد يا محمد سليمان
تجيب فقرات انجليزية وتتمها موية
كل الفقرات تتحدث عن تجاوزات للحظر الامريكي على السودان
جيب لي فقرة واااحدة بتقول او حتى تشير او تلمح لي فساد
| Quote: النظام تعامل مع هذه الأموال كأنها ملك خاص فوضعها تحت تصرف أفراد من أعضائه (مثل عوض الجاز) |
| Quote: الأموال المنهوبة من عوائد البترول السوداني التي لم تدخل خزينة البلد. كلها حايمة برّة في حسابات عصابة الإنقاذ. |
| Quote: 2663 عملية دخلت المقاصة الأمريكية بمجموع 8,3 مليار دولار امريكي ذهبت للحسابات الخاصة لعصابة النظام بالخارج - هذه إيرادات بترول السودان و لم تراها خزينة الدولة |
ده كلام ويكيليكس
Quote: Ocampo suggested simply exposing that Bashir had illegal accounts would be enough to turn the Sudanese against him, “as with Pinochet.
|
وده كلامك
| Quote: ما كشفه ويكيليكس قبل بضعة سنين عن أن البشير له حساب في بنك في سويسرا يحتوي علي 9 مليار دولار ؟ |
ده كلامك في بداية البوست
عايز توهم الناس انو ويكيليكس فضح قروش البشير
في حين انو ويكيليكس فضح اوكامبو
وشوفوا الفهلوة
| Quote: أوكامبو علم بالمعلومة من مصدر من المحققين الأمريكان .... |
ابداع X ابداع
غايتو الا يكون اوكامبو هو القال ليك الكلام ده بصفة شخصية
طيب طالما المحققين الامريكان عاااارفين وهم من جاب المعلومة، هو ماشي يكلم السفير لي شنو
ومنو الحدد المبلغ بي 9 بليون؟
ومنو الحدد بنك Lloyd لندن ؟
اجترار محاولات اوكامبو الفاشلة ومحاولة تصحيح مسارها وربطها بالتحقيقات الجارية مع البنوك،،،،،،،فشنك
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كيف سرق نظام الإنقاذ أموال بترول السودان؟ .. هذا ما كشفه المحققون الأمريكان (Re: Mohamed Suleiman)
|
يا ود سليمان
البوست نفس من قولة تيت
ومحاولة انك تركب مكنة اوكامبو وتحاول تقول للناس شوفوا قروشكم مشت وين لن تنجح
جيب لينا اي شي (عدا مخليتك الخربة)، اي شي يربط التحقيقات الامريكية الجارية بفرية اوكامبو والتسعة بليون
جيب لينا اي شي (عدا مخليتك الخربة)، اي شي يربط التحقيقات الامريكية الجارية بحسابات تخص من ذكرتهم
كل الكلام الغرفته بيقول بصراحة (حكومة جمهورية السودان)
الامريكان ما شغالين بي ولا بيك يا عمك
دي تصفية حسابات بعيد بعيد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: كيف سرق نظام الإنقاذ أموال بترول السودان؟ .. هذا ما كشفه المحققون الأمريكان (Re: Deng)
|
الأخ محمد سليمان تحيّه طيبه وبعد: هذه الماده ليها علاقه بموضوع البوستQuote: الطفل المدلل وزير المجلس الاعلى للاستثمار مصطفى عثمان اسماعيل توجه امس الي قاهرة المعز بعد أن أوضح عدم قبوله ورضاه بمسار الحوار الوطني وطريقة حزب المؤتمر الوطني في التعامل مع الاحزاب وانسداد الحل السياسي للازمة السوداني
وافاد مصدر ان مصطفى ربما يكون خروجه من السودان والاستقرار بمصر (خروج بلا عودة)
الاخوة الناشطين أعرفو الزول قاعد وين لاننا عندنا أموال معه مفروض ترجع الخزينة العامة لحكومة السودان
|
Quote:
اتق الله يا رجل السيد مصطفى عثمان اسماعيل فى القاهرة من مدة مرافق لزوجته المريضة و التى اجرت عملية جراحية باحدى مستشفيات القاهرة الخاصة ، لو عاوز رقم ابنه زملينا فى العمل ممكن اخليك تتصل عليهو . شهد الله اننى كلمته شخصيا
حتى نطمئن على زوجتة التى كانت هنا معنا فى زيارة اسرية. |
| Quote: يا ليت وزير الإستثمار يستثمر بعض الشيء في المرافق الصحية حتى لا يضطر رئيس أو وزير أو خفير لطلب الإستشفاء خارج أطر الوطن الحبيب مؤسف جداً أن يستشفى رئيس أو وزير أو أحد حاشيتهم في الخارج مؤكدين بذلك الصنيع على عجز المرافق الصحية وضعف الكادر العامل بها وهذه عدم مسؤولية تجاه أنفسهم وإقرار بالفشل |
.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كيف سرق نظام الإنقاذ مليارات الدولارات من أموال بترول السودان؟ .. هذا ما كشفه المحققون الأمريكا (Re: Mohamed Suleiman)
|
العزيز محمد سليمان
ضخامة مبلغ الغرامة على بى ان بى باريبا هى اكبر دليل على جدية الادارة الامريكية ورغبتها الأكيدة فى انهاء نظام القتلة عبر (سياسة ناعمة) .
اغلاق كل المخابئ القديمة للنظام فى اوروبا واسيا وافريقيا سيجعله فى العراء تماماً , حيث لا مفر لهم من العراء .
وسنشهد فى الايام المقبلة محاولات عدد من القادة والنافذين التنصل من النظام أو القفز من السفينة قبل غرقها (وبالاخص ممن لهم علم ببواطن الامور).
اليوم مصطفى عثمان وغداً سيتبعه آخرون .
الصراع الخفى بين تياراتهم المتناحرة تحت السطح , الوضع الاقتصادى المتأزم , جبهات القتال المفتوحة على مصراعيها والهزائم التى يتلقونها هناك , بالاضافة للخناق الذى بدأ يضيق من المجتمع الدولى .
كلها بشريات بسقوطهم الاكيد , وحينها سيحين وقت الحساب العسير .
الاموال التى نهبوها ستأتى كلها او معظمها والسبب (موجود بينهم) .. نعم ذات الانتهازيون الذين يسندونهم اليوم فى لحظات قوتهم . سينزعون اقنعة الارتزاق ليرتدوا اقنعة
الثورة ويظهروا فى مسرح الاحداث مجدداً ولكن هذه المرة فى دور البطولة .
قد يقول البعض ان سياسة الادارة الامريكية لطالما كانت لا ترغب فى ذهاب النظام كونه يحقق لها مصالح كثيرة فى المنطقة . وقد يكون ذلك صحيحاً .
لكن ما أراه هو ان البشير وزمرته تورطوا مع (جهات اخرى) معادية للمصالح الاستراتيجية العليا لاميركا وأصبحوا يعبثون بـ(ملفات خطيرة) فى المنطقة
وهذا ما يقتضى تغييراً سريعاً وكبيراً فى توجهات (اليانكى) يستوجب (طردهم) من رحمة (المجتمع الدولى) ... وسيحدث قريباً ...
الابواق التى تملأ الدنيا ضجيجاً هذه الايام ستخرص عما قريب .. هنا وهناك ..
وسنرى ....
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: كيف سرق نظام الإنقاذ مليارات الدولارات من أموال بترول السودان؟ .. هذا ما كشفه المحققون الأمريكا (Re: salah ismail)
|
لفتت نظرى بشدة عبارات الأخ الشفيع وراق ,,,Quote: الشعب يعلم يقيناً اين ذهبت قروش البترول
يراها امامه تنمية وجامعات وتصنيع حربي راق
وتصدي لعدوان حركاتكم المتمردة العميلة |
لا تعليق فيما يعلمه علم اليقين (شعب) الأخ الشفيع بخصوص أموال بتروله الذى كان
وفيما يراه نفس هذا الشعب من تنمية وجامعات وتصنيع حربى راق وزراعة وصناعة ونماء وتطور وبنيات تحتية وطرق وجسور وسدود وتجارة عالمية ورفاهية ودعة فى عيشه وحياته اليومية!!
التعليق فقط على ما أورده الأخ الشفيع بخصوص التصدى للحركات المتمردة العميلة:
آزول ها !!!!إتا بى جدك!!!
لكن للضمان كدا وعشان ما نختلف :سيروا وعين الله ترعاكم,
لكن مسؤولين من الخير اخونا الشفيع ,,
الجيش وينو والجيش وين راح!!
تحياتى,,,
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كيف سرق نظام الإنقاذ مليارات الدولارات من أموال بترول السودان؟ .. هذا ما كشفه المحققون الأمريكا (Re: أيمن الطيب)
|
كتب الطيب مصطفى أحد أعمدة إرتكاز الإنقاذ ...
Quote:
حوار الطرشان
يبدو أننا اسرفنا في التفاؤل حين (اندعرنا) بدون تبصر وصدقنا احاديث الوثبة وغيرها من الوعود السراب ولست أدري هل يجوز لنا أن نعترف الآن بكل شجاعة بأن من رفضوا الحوار بحجة أن المؤتمر الوطني ليس جديراً بالثقة ولا يجوز منحه شيكاً على بياض كانوا أكثر حنكة سياسية منا نحن المخدوعين ؟! الا يعني ذلك انه كان الأولى أن تطالب القوى السياسية بضمانات وتقدم شروطاً قبل أن ننخرط في الحوار بما في ذلك إلغاء القوانين المقيِّدة للحريات بما يتوافق مع الدستور وكبح جماح تصرفات المؤتمر الوطني التي أقدم عليها بعد ذلك (وفطّس) بها الحوار ؟
مسكين صديقي بروف غندور الذي وجد نفسه في موقف مُحرج أفقده مصداقيته التي كان قد أكتسبها بحنكته السياسية التي تجلت خلال جولات التفاوض التي خاضها بنجاح تام في أديس أبابا ، فقد ألجأته مواقف حزبه المتناقضة رغم الثقة التي نالها من كثير من الأحزاب بسبب تعامله الراقي ولسانه المنضبط .. ألجأته إلى الدفاع عن تلك المواقف الأمر الذي جعله يترنح فاقداً ذلك الألق وتلك (الشطارة) التي ظننا أنها ستمكنه من قيادة سفينة الحوار من خلال إقناع مراكز القرار داخل مؤسسات الحكم والتغلب على مراكز القوى الرافضة للحوار في أجهزة الحزب الحاكم ولكن !
للأسف فقد اضطر غندور إلى بلع تصريحاته حول الحكومة الانتقالية التي كان قد ألمح إلى امكانية الموافقة عليها فها هو يضطر مرغماً إلى السير باتجاه تعكير أجواء الحوار من خلال تصريحه الكارثي الذي أغلق به الباب أمام تشكيل حكومة انتقالية أو قومية وبالتالي كسر به عنق الحوار وارداه قتيلاً.
العجيب أن غندور رغم غياب كل القوى السياسية المعارضة عن جلسة البرلمان المخصصة لمناقشة قانون الانتخابات تحدث بلسان السيد الصادق المهدي الذي قاطع تلك الجلسة وقال إنه (أكد لنا تمسكه بالحوار) الأمر الذي نفاه حزب الأمة في اليوم التالي مباشرة ! أرايتم كيف سقط غندور في امتحان المصداقية واسقط معه آخر ورقة توت يتدثر بها المؤتمر الوطني ؟
!
نائب رئيس حزب الأمة اللواء فضل لله برمة ناصر أعلن بالأمس عن تجميد نشاط الحزب في الحوار الوطني ووضع ستة شروط لاستمراره مؤكداً أن الهدف الاستراتيجي للحوار الوصول إلى حكومة قومية انتقالية لا تعزل احداً ولا يسيطر عليها أحد .
أعلم يقيناً أن معظم قوى المعارضة سواء التي استجابت لدعوة الرئيس بقاعة الصداقة واعلنت موافقتها على الحوار أو تلك التي رفضت ووضعت شروطاً للمشاركة في الحوار .. أعلم أنها جميعاً زاهدة في حوار (الطرشان) الذي يريد المؤتمر الوطني من الجميع أن ينصاع له بدون أدنى قيد أو شرط الا ما يقرره الحزب الحاكم الذي يعمل بفقه فرعون (ما اريكم إلا ما أرى وما اهديكم الا سبيل الرشاد)
غندور قبل ذلك كان قد صرّح بأن الرئيس سيجتمع بالقوى السياسية المؤيدة للحوار خلال أيام .. لكن الأيام مضت ولم ينعقد اللقاء الذي طال انتظاره واذا اضفنا ما تعرض له رئيس كتلة المؤتمر الشعبي داخل البرلمان من طرد والتضييق على الحريات الذي بدأ باعتقال السيد الصادق المهدي واستمر بعد ذلك بمزيد من الاعتقالات التي لا يزال ضحاياها يقبعون في السجون مع التضييق على الحريات الصحفية فان ذلك كله يكشف أن الوثبة لا تختلف عن سابقاتها من وعود فارغة سرعان ما يطويها النسيان .
وليت غندور يتخذ موقفاً قوياً يشبهه ينتصر فيه للمبادئ والقناعات والوعود التي نكص عنها حزبه بل ينتصر فيه للسُّودان المتدحرج نحو المجهول بدلاً من الانصياع لقوى الدولة العميقة داخل حزبه والتي تسوق السُّودان نحو مواجهة نرى ارهاصاتها في محيطنا الجغرافي الملتهب بحروب أهلية توشك أن تقضي على بعض دوله المثخنة بالجراح . |
كتب الأخ الشفيع وراق:
Quote: الشعب يعلم يقيناً اين ذهبت قروش البترول
يراها امامه تنمية وجامعات وتصنيع حربي راق
وتصدي لعدوان حركاتكم المتمردة العميلة |
والله يا الشفيع رأيك يهمنى جدا!!!!
تحياتى,,
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كيف سرق نظام الإنقاذ مليارات الدولارات من أموال بترول السودان؟ .. هذا ما كشفه المحققون الأمريكا (Re: Mohamed Suleiman)
|
Quote:
أعلنت الحرب على "بي إن بي باريبا" ..أمريكا تسدد ضربة «قاتلة» لأحد كبار مصارف أوروبا
بسبب تعامله مع 3 دول
07-05-2014 08:47 AM
في بداية العام، اعتقد تنفيذيو بنك بي إن بي باريبا أنهم متوجهون نحو ما هو أكثر قليلاً من صفعة على المعصم بسبب انتهاكهم العقوبات الأمريكية. فقد حصل أكبر بنك في فرنسا من حيث القيمة السوقية على حُكم بمبلغ 1.1 مليار دولار في شباط (فبراير)، وهو أقل من خُمس أرباح عام 2013، بعد أن كشف تحقيق داخلي عن مخالفات في وحدة تمويل التداول التي تتعامل مع السودان وإيران وكوبا.
لكن البنك أساء الحُكم على الوضع كثيراً. فبعد أربعة أشهر من ذلك الحكم يواجه البنك الآن غرامة تبلغ تقريباً تسعة أضعاف ذلك المبلغ، الأمر الذي أدى إلى أكثر من محق أرباح هذه العام. ومن المتوقع أيضاً أن يقدّم إقراراً بالذنب ويحصل على تعليق لرخصة مقاصة الدولار الأمريكي في وحدة تمويل النفط والغاز.
حدثت معظم التداولات المشبوهة بين عام 2002 و2009 وكانت تتعلق بقسم تمويل التداول في البنك الموجود في جنيف وباريس. وقدّرت السلطات الأمريكية أن بنك بي إن بي كان يتعامل مع ما مجموعه نحو 30 مليار دولار من التداولات التي يُدَّعى أنها غير مشروعة.
كان البنك يقوم بمعاملات تجارية مع بلدان موجودة على القائمة السوداء، مثلا، مساعدة السودان على بيع النفط بمليارات الدولارات، وأيضاً إزالة المعلومات المُعرِّفة من التحويلات ليتم مصادقتها من وحدة عملياته في الولايات المتحدة. وكانت السلطات الأمريكية قد سمعت عن احتمال حدوث مخالفات نحو عام 2007. وبعد مرور عام من ذلك الوقت، خاطب البنك السلطات الأمريكية وبدأ بإجراء تحقيق داخلي.
قال البنك إنه كان يتعاون بشكل كامل، لكن النيابة العامة في الولايات المتحدة اعتقدت العكس. فبينما انتهت معظم المعاملات في عام 2008، استمر بعضها لعدة أعوام بعد أن طُلِب من البنك التوقف عن ذلك بطريقة مباشرة ومحددة.
السلطات الأمريكية كانت غاضبة، لكن في شباط (فبراير) كان تنفيذيو البنك لا يزالون غير متأكدين من حجم المتاعب التي كانوا فيها. ثم بدأت المفاوضات بشكل جدّي، وقد قادها من جانب البنك الرئيس التنفيذي، جان لوران بونافي، وجان لوميير، "المستشار الأعلى" للبنك والرئيس السابق للبنك الأوروبي للإنشاء والتعمير. وقال أحد الأشخاص المقربين من البنك "إن الوضع أصبح أسوأ بسرعة كبيرة بعد ذلك".
بعد شهرين، في نيسان (أبريل)، اعترف البنك للسوق بأن الغرامة من المرجح أن تكون "أكبر بكثير" من الحُكم بمبلغ 1.1 مليار دولار. وبعد بضعة أسابيع بدأت الأخبار بالتسرب لتفيد بالمبلغ الدقيق الذي كان ممثلو النائب العام يضغطون في سبيل الحصول عليه – وهو ما دفع بأسهم البنك إلى تراجع متواصل.
في منتصف أيار (مايو) كانت هناك تقارير تُفيد بأن الغرامة قد تكون 3.5 مليار دولار؛ وبعد أسبوع كانت خمسة مليارات دولار. ومع بداية حزيران (يونيو)، بلغ الرقم المُشاع عشرة مليارات دولار، إلى جانب تعليق مؤقت لقدرة البنك على استخدام مقاصة الدولار - وهي خدمة حاسمة للعملاء - وإدانة جنائية.
حتى أواخر أيار (مايو) كان اهتمام معظم المحللين مركّزاً على بنك كريدي سويس، الذي أصبح أول بنك كبير خلال عقدين من الزمن يقرّ بالذنب لارتكابه مخالفات جنائية في الولايات المتحدة بسبب مزاعم بمساعدة المواطنين الأمريكيين على التهرب من الضرائب.
وبمجرد الإعلان عن تسوية بنك كريدي سويس، تحوّل التركيز بسرعة إلى بنك باريبا. في باريس، بدأ بعض السياسيين يشعرون بالخوف. وأثار الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند القضية مع نظيره الأمريكي باراك أوباما في رسالة في مطلع نيسان (أبريل)، تبعتها مكالمة هاتفية وأسابيع من الضغط الهادئ من قِبل المسؤولين الفرنسيين.
كان المسؤولون قد اعترفوا بأن بنك باريبا "لا بد أن يُعاقب" على جرائمه، لكنهم كانوا يشعرون بالسخط حول ما اعتبروه عقاباً "غير متناسب بشكل مجنون"، من المحتمل أن يكون "قاتلاً للبنك".
غرامة بما يقارب عشرة مليارات دولار من شأنها تجاوز أي شيء دفعته البنوك الأخرى التي قامت بتسوية مزاعم مماثلة، ومن ضمنها إتش إس بي سي، وستاندرد تشارترد، وآي إن جي، التي دفعت مجتمعة نحو ثُلث ذلك المبلغ.
ووصفت صُحف الأعمال الفرنسية ذلك بـ "إعلان حرب" من قِبل الأمريكيين، في وقت أدى فيه الضغط فعليا إلى آثار سلبية على بنك باريبا. واضطر بودوان برو، رئيس مجلس الإدارة، الذي كان الرئيس التنفيذي من عام 2003 حتى 2011، إلى أخذ إجازة لبضعة أشهر بسبب الإجهاد.
وعلى مستوى أدنى من السلم الإداري، بدأت الرؤوس في التساقط. فقد صُرف عشرات الأشخاص من وظائفهم من مكتب جنيف، بينما غادر دومنيك ريمي، رئيس قسم وحدة تمويل التداول، بعد 25 عاماً في البنك. أما جورج شوردون دي كورسيل، كبير الإداريين التشغيليين ورئيس مجلس إدارة الفرع السويسري، فقد تنحّى عن منصبه بعد 42 عاماً في البنك. لقد تم السماح للرجل البالغ من العمر 64 عاماً بالتقاعد بكرامة بدلاً من أن تتم معاقبته من قِبل السلطات الأمريكية، التي كانت قد طالبت برحيله.
ومع تصاعد المخاوف، بدأت باريس بالضغط علناً لصالح بنك باريبا. وفي أوائل حزيران (يونيو)، هدد هولاند أوباما بعواقب "اقتصادية ومالية" في حال لم تتراجع الولايات المتحدة.
ويبدو أن الضغط قد وقع على آذان صماء. فقد قال أوباما "لا أستطيع رفع السماعة والاتصال بالنائب العام. فهذه قرارات اتخذتها وزارة العدل المستقلة. ربما هو تقليد مختلف عن الموجود في بلدان أخرى".
في البداية، اعتمد بنك باريبا على دفاع قانوني، قائلاً "إن المعاملات لم تكن غير قانونية بموجب القانون الأوروبي" وقام بتقديم رسائل تحوي آراء من شركات قانونية تدعم قضيته.
كذلك حذّر البنك الفرنسي من العواقب الوخيمة المحتملة على النظام المصرفي إذا قام المنظمون في الولايات المتحدة بفرض عقوبة قاسية للغاية. لكن المنظمون كانوا قد سئموا من تلك الحجة، التي وصفها بريت بهارارا، المدعي العام الأمريكي في مانهاتن، بأنها "روتين متشائم".
ومع أن الغرامة والإقرار بالذنب والتعليق الجزئي لمقاصة الدولار جميعها مؤلمة، إلا أن التأثير الأكبر على بنك باريبا قد يكون على سمعته.
على وجه التحديد، يخشى البنك من أن صفقات تمويل النفط التي قام بها سيتم تصويرها على أنها دعم لحكومة الرئيس السوداني عمر البشير، المتهم من المحكمة الجنائية الدولية بارتكاب جرائم حرب مزعومة.
وبالنسبة لبنك يفتخر بكونه يُدار من قِبل بعض أذكى الأشخاص في مجال الأعمال وبكونه تجاوز الأزمة المالية واسمه لم تشبه شائبة نسبياً، فهذه الأيام تعتبر قاتمة بالفعل.
الاقتصادية
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كيف سرق نظام الإنقاذ مليارات الدولارات من أموال بترول السودان؟ .. هذا ما كشفه المحققون الأمريكا (Re: Mohamed Suleiman)
|
تحياتي يامحمد
بنو كوز (نزحوا) والنزوح ليس عيبا - أفراد وجماعات بعد معركة الفتح المبين يونيو 1989م وتداعوا من كل حدب وصوب للعاصمة ، ومعهم سياسة التمكين اللعين - تصدق زول كان في (البلد) ما عندو (دآبة) مع الرجال ولا (حيطة) ساكت بالعدم ينوم تحتها ، مع ترك بعض الأقليات هناك في الجزيرة وبعض الأقاليم (لتجفيف) (وحرق) (وسرق) كلما هو منتج وممثر وغال ونفيس ونجح هؤلاء في المهام ، ورجعوا للعاصمة سالمين غانمين ، وهنا بدأ بنو كوز في التباهي بالمعروضات والغنائم و (الخراج) وكثرتها وضخامتها كانوا (مخلوعين) وما مصدقين أن فقرهم وحالهم (السابق) بين يوم وليلة أصبح (حلم) (وواقع) وهاهي الملايين بين أيديهم ، ولآنهم لا يعرفون شيء في هذه الوسيعة الفانية الدنيا ولا شافوا شيء ، كان الاستثمار الأفضل لهم (الحريم) مثنى وثلاث ورباع ، وكل واحدة لها شروطها من مبان فاخرة ومزراع وجواز دبلوماسي لزوم الحج أكثر من مرة بالعام والعمرة الشهرية ، والاقامة في (الملك) بالخارج .... طبعا لا تفكير البتة بالقطاع العام ، ومؤسساته ، والمواطن وحقوقه ، الآن بعد ما فكُت (السكرة) وغابت (الثروة) صمتوا صمت القبور ، وأستسلموا ، وتقسموا ، وتفرقوا فرقا وجماعات ولوبيات متناحرة متشاكسة - واصوات هنا وهناك تعلو وتنخفض تتحدث بالوثائق والمستندات عن فساد هذا وذاك ، بل ومؤتمرات صحفية وتصريحات اعلامية بالصوت العالي تردد وتؤكد وتعترف بالفساد والكسب الغير مشروع ، ومنهم من أعلن قبول (التحلل) ومنهم من يرى خلاف ذلك ، ومدارس ومجالس علماؤهم متواصلة (للتأصيل) والبحث عن مخارج تتفق مع (التحلل) ... وأمثال هذا الكوز ينكر ويتنكر لفساد بنو جلدته ولا يعترف به ولو أعترف به وكيل الأراضي قالوا (مولانا) أو (صبي) الولاية العشريني الذي فاقت ثروته الكبار والقدرو ... متى تستحون ؟ ولمن تكتبون ؟ عجبي من بنو كوز ...
الشفيع إبراهيم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كيف سرق نظام الإنقاذ مليارات الدولارات من أموال بترول السودان؟ .. هذا ما كشفه المحققون الأمريكا (Re: Alshafea Ibrahim)
|
غرامة «باريبا» تطلق مطالبات فرنسية بإنهاء هيمنة الدولار
بدأت المؤسسة السياسية الفرنسية وقطاع الأعمال الفرنسي الطَّرْق بقوة ضد هيمنة الدولار في التعاملات الدولية، في أعقاب غرامة بقيمة تسعة مليارات دولار فرضتها السلطات الأمريكية على بنك بي إن بي باريبا بسبب مساعدة بلدان مثل السودان على تجنب العقوبات الأمريكية.
وفي مقابلة مع "فاينانشيال تايمز"، طالب ميشيل سابين، وزير المالية الفرنسي، بإعادة التوازن للعملات المستخدمة في المدفوعات العالمية، قائلاً إن قضية بنك باريبا ينبغي أن "تجعلنا ندرك ضرورة استخدام عدة عملات".
وقال على هامش مؤتمر اقتصادي عقد في نهاية الأسبوع: "نحن (الأوروبيون) نبيع لأنفسنا بالدولار، مثلاً حين نبيع الطائرات. هل هذا ضروري؟ لا أعتقد ذلك".
وأضاف: "إن إعادة التوازن ممكنة وضرورية، ليس فقط بخصوص اليورو، وإنما كذلك بالنسبة للعملات الكبيرة في البلدان الناشئة، التي تشكل قسماً متزايداً باستمرار من التجارة العالمية".
وقال كريستوف دو مارجري، الرئيس التنفيذي لتوتال، أكبر شركة فرنسية من حيث الرسملة السوقية، إنه لا يرى سبباً لإتمام مبيعات النفط بالدولار، حتى ولو كان من المرجح بقاء السعر المرجعي بالدولار. وتابع: "يتم إعطاء سعر البرميل بالدولار. تستطيع المصفاة أن تأخذ ذلك السعر وتستخدم سعر صرف اليورو مقابل الدولار في أي يوم معين، وأن تتفق على الدفع باليورو".
وأعرب رئيس تنفيذي لإحدى الشركات الصناعية المدرجة على مؤشر كاك 40 عن مساندته لجهود سابين. وقال: "الشركات التي مثل شركتنا في وضع صعب ومحرج، لأننا نبيع كثيراً بالدولار، لكننا لا نريد دائماً التعامل مع جميع القواعد والأنظمة الأمريكية".
الغضب حول غرامة بنك باريبا في مؤتمر "دائرة الاقتصاديين" الهادئ عادة والذي يعقد في مدينة إيكس آن بروفانس، أبرز ما أصبح نقطة احتكاك أخرى في العلاقات عبر الأطلسي.
وحاول مسؤولون فرنسيون الضغط بقوة لمصلحة أكبر بنك فرنسي وجادلوا بأن البنك لم يخالف أية قواعد أوروبية، وهو ما أثار جدلاً حول ما إذا كان البنك ضحية للتطاول القضائي الأمريكي.
وقال سابين إنه سيثير مسألة الحاجة إلى بديل أثقل للدولار مع زملائه وزراء المالية في منطقة اليورو. وامتنع عن الدخول في التفاصيل حول طبيعة الخطوات العملية التي يمكن اتخاذها.
يشار إلى أن أكثر من نصف القروض والودائع العابرة للحدود تتم بالدولار. وفي آخر استبيان عالمي حول سوق العملات الأجنبية التي تبلغ قيمتها اليومية خمسة تريليونات دولار، كان الدولار يمثل 87 في المائة من جميع التعاملات.
ورغم الجهود الأخيرة في سبيل التنويع، تقول بنوك مركزية كثيرة إنها لا تزال لا ترى بديلاً حقيقياً عن أمان وسيولة سوق الخزانة الأمريكية، وهي تقتني أكثر من 60 في المائة من احتياطياتها بالدولار.
وقد ألقى أحد كبار المسؤولين الفرنسيين ظلالاً من الشك على قدرة الحكومة على حفز استخدام اليورو بصورة أوسع في التجارة الدولية، وقال: "في النهاية، من الصعب ان نعلم ماذا يستطيعون القيام به فعلاً. السوق هي التي تقرر هذه الأشياء في واقع الأمر".
الاقتصادية
http://www.sudaneseonline.com/news-action-show-id-155843.htm
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كيف سرق نظام الإنقاذ مليارات الدولارات من أموال بترول السودان؟ .. هذا ما كشفه المحققون الأمريكا (Re: Alshafea Ibrahim)
|
Quote:
بنو كوز (نزحوا) والنزوح ليس عيبا - أفراد وجماعات بعد معركة الفتح المبين يونيو 1989م وتداعوا من كل حدب وصوب للعاصمة ، ومعهم سياسة التمكين اللعين - تصدق زول كان في (البلد) ما عندو (دآبة) مع الرجال ولا (حيطة) ساكت بالعدم ينوم تحتها ، مع ترك بعض الأقليات هناك في الجزيرة وبعض الأقاليم (لتجفيف) (وحرق) (وسرق) كلما هو منتج وممثر وغال ونفيس ونجح هؤلاء في المهام ، ورجعوا للعاصمة سالمين غانمين ، وهنا بدأ بنو كوز في التباهي بالمعروضات والغنائم و (الخراج) وكثرتها وضخامتها كانوا (مخلوعين) وما مصدقين أن فقرهم وحالهم (السابق) بين يوم وليلة أصبح (حلم) (وواقع) وهاهي الملايين بين أيديهم ، ولآنهم لا يعرفون شيء في هذه الوسيعة الفانية الدنيا ولا شافوا شيء ، كان الاستثمار الأفضل لهم (الحريم) مثنى وثلاث ورباع ، وكل واحدة لها شروطها من مبان فاخرة ومزراع وجواز دبلوماسي لزوم الحج أكثر من مرة بالعام والعمرة الشهرية ، والاقامة في (الملك) بالخارج .... طبعا لا تفكير البتة بالقطاع العام ، ومؤسساته ، والمواطن وحقوقه ، الآن بعد ما فكُت (السكرة) وغابت (الثروة) صمتوا صمت القبور ، وأستسلموا ، وتقسموا ، وتفرقوا فرقا وجماعات ولوبيات متناحرة متشاكسة - واصوات هنا وهناك تعلو وتنخفض تتحدث بالوثائق والمستندات عن فساد هذا وذاك ، بل ومؤتمرات صحفية وتصريحات اعلامية بالصوت العالي تردد وتؤكد وتعترف بالفساد والكسب الغير مشروع ، ومنهم من أعلن قبول (التحلل) ومنهم من يرى خلاف ذلك ، ومدارس ومجالس علماؤهم متواصلة (للتأصيل) والبحث عن مخارج تتفق مع (التحلل) ... وأمثال هذا الكوز ينكر ويتنكر لفساد بنو جلدته ولا يعترف به ولو أعترف به وكيل الأراضي قالوا (مولانا) أو (صبي) الولاية العشريني الذي فاقت ثروته الكبار والقدرو ... متى تستحون ؟ ولمن تكتبون ؟ عجبي من بنو كوز ...
الشفيع إبراهيم
|
شكراً يا أخونا الشفيع إبراهيم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كيف سرق نظام الإنقاذ مليارات الدولارات من أموال بترول السودان؟ .. هذا ما كشفه المحققون الأمريكا (Re: Mohamed Suleiman)
|
بواسطة فيليب اوغان | الفرنسية –
القضاء الاميركي يقر الغرامة البالغة 8,9 مليارات دولار على مصرف بي ان بي باريبا
اقر القضاء الاميركي الاربعاء الغرامة البالغة 8,9 مليارات دولار المفروضة على مصرف بي ان بي باريبا الذي اعترف مجددا امس بانه خالف العقوبات الاميركية المفروضة على السودان وكوبا وايران.
وفي ختام جلسة استمرت ساعتين في محكمة مانهاتن في نيويورك، قالت القاضية لورنا شوفيلد ان الاتفاق الذي ابرم في 30 حزيران/يونيو بين اكبر مصرف فرنسي والسلطات الاميركية لتجنب محاكمة، "عادل" نظرا للوقائع التي وردت في القضية.
واستجوبت القاضية مطولا المدير القانوني للمصرف جورج ديراني للتأكد من ان بي ان بي باريبا لم "يجبر" على قبول هذه الترتيبات الودية.
وكان ديراني اعترف قبل حوالى عشرة ايام بان المصرف سدد بالدولار مبالغ لمؤسسات سودانية وكوبية وايرانية فرضت عليها عقوبات اميركية بين 2002 و2012.
وستعقد جلسة اخيرة في الثالث من تشرين الاول/اكتوبر المقبل يناقش خلالها موعد تطبيق العقوبات وتفاصيلها.
وتعقد هذه الجلسات في اطار الاجراءات القانونية التقليدية في حال التوصل الى تسوية بين السلطات وشركة او فرد.
وفي الولايات المتحدة ينبغي ان يوافق قاض مسبقا على اي ترتيبات تشارك فيها السلطات للتأكد من انها لا تضر اي طرف.
وفي قضايا المصرف لم يرفض سوى عدد قليل من الترتيبات في السنوات الثلاث الماضية.
والغرامة التي فرضت على بي ان بي باريبا قياسية لمصرف اجنبي.
ومنع المصرف الفرنسي ايضا من تسديد اي دفعات بالدولار خلال عام كامل من كانون الثاني/يناير الى كانون الاول/ديسمبر 2015.
لكنه ينتظر استثناء مهما من وزارة العمل الاميركية لمواصلة ممارسة ادارة اصول الرابحة جدا، في الولايات المتحدة.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Mohamed Suleiman
مامون المعتصم أحمد
محمد نور عودو
Deng
الشفيع وراق عبد الرحمن
Mohamed Adam
ولاء الدين حسن
salah ismail
أيمن الطيب
hassan bashir
قلقو
مني عمسيب
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست