|
Re: صدور العدد الاول من مجلة (سرديات) بالخرطوم (Re: mustafa bashar)
|
الأستاذ مصطفى بشّار مدير تحرير مجلة سرديات،عضو المنبر، أهنئكم بصدور العدد الأول من سرديات.فلنتذكر الأستاذ الراحل عثمان علي نور صاحب مجلة القصة، ليته كان حاضراً ليسعد برؤية امتداد مشروعه النبيل في جهود اجيالنا الصاعدة. أجيء إلى الخرطوم بعد يوم 20 فبراير إن شاء الله. وساسعى إلى داركم وابتاع عدداً من مجلة القصة بسعر مساند لمشروعكم. أرجو ان يبادر الجميع بالخارج والداخل بالشراء. وسأشتري لبعض الاصدقاء هنا في جدة.أمسكوني من لساني وطالبوني بالمزيد. تحياتي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صدور العدد الاول من مجلة (سرديات) بالخرطوم (Re: mustafa bashar)
|
سرديات آخر إصدارات نادي القصة السوداني 30 يناير 2014 - 17:01 ساطير صغيرة منصور الصويم سرديات) آخر إصدارات نادي القصة السوداني يحكي أن نادي القصة السوداني، وهو كيان ثقافي تأسس قبل أربعة عشر عاما، يهتم بكتابة القصة القصيرة وكتابها، وكافة ضروب الكتابة السردية الأخرى، وقدم خلال سنواته هذه وبالجهد الذاتي لأعضائه مئات الفعاليات الثقافية التي أضاءت سماء الخرطوم، وأصدر مجموعة من الكتب لعدد كبير من القصاصين السودانيين من خلال سلسلته القصصية (دروب جديدة)؛ التي صدر منها حتى الآن ثلاثة كتب يضم كل كتاب ثلاثين نصا لعشرة قصاصين وقاصات، أي نشر تسعين نصا قصصيا لثلاثين قاصا تختلف تجاربهم وطرائقهم في الكتابة، ينتمون لثلاثة أجيال من كتاب القصة القصيرة، منذ السبعينيات وحتى جيل اليوم، هذا إضافة للإصدارات التي نشرت باسم النادي وأسهم أصحابها في تكاليف النشر على أن تكون تحت هذه المظلة الثقافية المتفردة والمتمردة. قال الراوي: واجه نادي القصة السوداني خلال مسيرته القصيرة هذه من المعوقات والمثبطات ما هو كفيل بأن يتوقف في أولى سنواته وأن يتحول إلى سيرة تاريخية في مسار الكيانات الثقافية في السودان وإلى فقرة مهمة بين ثنايا (سي في) عضويته؛ لكن هذه العضوية التي لا تعرف اليأس ذات الإيمان (العجيب) بمشروعها لم تيأس أو تستسلم قط، بل استطاعت وبكل ذكاء ومرونة أن تجتاز كافة (المطبات) التي اعترضت طريق النادي سواء من الخارج ( التشكيك في الجدوى، منع التمويل، محاربة الأنشطة، الإبعاد المتعمد..الخ)، أو من داخل الكيان نفسه (لا يخلو عمل جماعي طوعي من مشاكل بين أعضائه لا سيما المؤسسين)، لكن كل هذا كان عابرا في نادي القصة وتمكن من تجاوزه في كل مرة. قال الراوي: قبل ثلاثة أعوام وبجهد كبير من أعضائه استطاع النادي أن يصدر صحيفة ثقافية متنوعة بالرغم من تركيزها على القصة القصيرة، وكانت باسم (القصة السودانية)، مشروع طموح عبر في وقته عن رغبة الكثيرين في أن يكون للمبدعين منبر إعلامي خاص بهم يعبر عنهم ويقدم إبداعاتهم، خاصة في ظل التراجع المتتابع الذي بات يهدد الصفحات الثقافية ويقلصها في الصحف اليومية.. لكن مشروع الصحيفة لم يمض قدما، نتيجة للتكاليف العالية التي ترتبط بصناعة الصحف، ولعدم إيمان (المعلنين) والناشرين بأن (الثقافة) يمكن أن تخرج لنا صحيفة أسبوعية أو شهرية! ختم الراوي؛ قال: الآن، في هذه الأيام، ينجح نادي القصة السوداني مرة أخرى في أحد مشاريعه الإصدارية، وذلك بإخراجه لمجلة (سرديات) في عددها الأول الذي يبشر بإصدارة ثقافية جديدة جادة إن قيض لها الاستمرار وتوفرت لها الأسباب المساعدة في عملية النشر المعقدة (الإعلان، الرعاية، الاشتراك، والتفاف المهتمين حولها). استدرك الراوي؛ قال: هذه دعوة لشركات الإعلان الكبرى أن تلتفت قليلا لمثل هذه المشاريع الثقافية لأن في استمرارها تكمن كل (الجدوى).. أعلنوا في (سرديات) واستثمروا في الإبداع.. يرحمكم الله. منصور الصويم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صدور العدد الأول من مجلة (سرديات) بالخرطوم (Re: mustafa bashar)
|
أبارك لكم .. جنود سرديات، وابارك عبركم للساحة الثقافية السودانية الظامئة لمنابر النشر .. أرجو ان يتركز اهتمام القائمين على الإصدارة بالمبدعين الشباب، هناك كنوز تكاد تكون مدفونة .. اخرجوها إلى النور واثروا بها وجدان الشعب السوداني ..
إلى الامام ووفقكم الله.
| |
|
|
|
|
|
|
|