|
Re: تخيّر لخطوك إيقاعها ! - شعر (Re: AMNA MUKHTAR)
|
شكراً أستاذنا فضيلي! على الأقل أثبتَ لنا رباطة جأش المبدع أو أنه ذو جأش من أصله، كونك تنشر وسط هذا الصخب في المنبر العام! ولكن يا صديق هل كانت هناك ضرورة شعرية لإطلاق صفة فرسان على هؤلاء الأراذل؟ كان تشوف ليهم تعبير زي (بشمائك والبَشم هو التخمة كما تعلم،... وقد بشِمنَ)!!
Quote: هل ضل أرض المعارك فرسانك المولعون.. بفقه الضرورة والحيض؟ |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تخيّر لخطوك إيقاعها ! - شعر (Re: mustafa mudathir)
|
القاص المبدع/ مصطفى مدثر. أسأل عنك وعن أختي منى الجزولي والصغار . سعدت بتعليقك الذكي. لكن دعني ألفت انتباهك وأنت سيد العارفين أن كلمة فرسان هنا استخدمت في موضع مدح قصد به الذم. فهم في الواقع ليسوا فرسان حوبة ونزال وإنما كما وضفتهم في المقطع الذي اقتبسته أنت: فرسانك المولعون بفقه الضرورة والحيض !!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تخيّر لخطوك إيقاعها ! - شعر (Re: فضيلي جماع)
|
Quote: وما زلت - رغم الأعاصير- شمساً تغيب بليل لتشرق حباً .. وفألاً جميلاً علينا! |
الله عليك يا ملك الحروف مالينا الحزن فاصبحنا لا نعرف التعبير والكتابة وهربت مننا كل الاحرف الجميلة واصل فانحن نستمد منك الامل وجمال الحياة
تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تخيّر لخطوك إيقاعها ! - شعر (Re: وضاحة)
|
الأميرة/ وضاحة ليك وحشة. .وشكرا على الكلمات التي تشد الحيل في زمن الاحباط. دعونا نفرد للحلم أجنحة مع إشراقة كل شمس وغروبها. لست أدري ..لكني مشحون بالأمل في فجر جديد يطل على بلادنا قريبا...وقريبا جدا بإذن الله لقد صبر شعبنا كثيرا وللصبر حدود . تسلمي!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تخيّر لخطوك إيقاعها ! - شعر (Re: وضاحة)
|
حنانيك .. رغم الظلام المهول فأنت المقدم فينا وما زلت - رغم الأعاصير- شمساً تغيب بليل لتشرق حباً .. وفألاً جميلاً علينا!
رغم تعليق بله الصائب .. رأيت أن أقتطع الضوء والإشراق والفأل الجميل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تخيّر لخطوك إيقاعها ! - شعر (Re: فضيلي جماع)
|
Quote: ويا وطناً تتباهى الفحولة فيه بسلخ جلود النساء ! هل خان صبْحُك أحلامَك الوارفاتِ وضنّ السحاب عليك بقطرة ماء؟! حنانيك .. هل ضل أرض المعارك فرسانك المولعون.. بفقه الضرورة والحيض؟ هل نام في غمده السيف إلا السياط على ظهر أنثى؟
|
جميل استاذنا فضيلي
لقد عبرت عنا تماما
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تخيّر لخطوك إيقاعها ! - شعر (Re: امير الامين حسن)
|
أخي الأستاذ/ أمير الامين حسن ، كتبت تقول: بعيداً عن نبرة الحزن و كوابيس الخيبة النى تفوح من بين طياتها ...تعود القصيدة الى رشدها فى الخواتيم وتحتفى بالوطن الشمس..والامل شكرا لجميل حرفك شاعرنا المجيد
هذا كلام شخص ذائقته في الشعر والنقد متقدمة. سعيد أنا بهذا الرأي الناضج!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تخيّر لخطوك إيقاعها ! - شعر (Re: فضيلي جماع)
|
نعم يا شاعر الآن زامر الحي في حيرته العجيبة حيث : تجفلُ من ظلِّها نخلةٌ يرسمُ الرّعْبُ دائرةً أو خطوطاً هُلاميّةً فوقَ هامِ المنازل!
لكن وكما تنبات في ذيل القصيدة فذلك إلى زوال .لن يضن السحاب ولا النهر بمياه جديدة ولن تجفل النخلة من ظلها بعد حين .شكراً للامتاع.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تخيّر لخطوك إيقاعها ! - شعر (Re: Bushra Elfadil)
|
Quote: لكن وكما تنبات في ذيل القصيدة فذلك إلى زوال .لن يضن السحاب ولا النهر بمياه جديدة ولن تجفل النخلة من ظلها بعد حين .شكراً للامتاع. |
القاص المبدع/ الدكتور بشرى الفاضل.. شكرا على الإطلالة والتعليق الوافي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تخيّر لخطوك إيقاعها ! - شعر (Re: فضيلي جماع)
|
الأستاذ فضيلي جماع
تحية وتقدير
نص يمسك بتلابيب القراءة ويعتصر رحيقها حتى آخر قطرة وقفت هنا طويلا :
تخيّرْ لخطوك إيقاعَها بلادُك تدفنُ تاريخَها جهرةً تجلسُ القرْفصاءَ وتحسبُ في غمرةِ اليأس أمجادَها! فيا وطناً في الرؤى والمجاز يا وطناً ظلّ يهرب منا فنسعى إليه قطيعاً من الغرباءْ ! ويا وطناً تتباهى الفحولة فيه بسلخ جلود النساء ! هل خان صبْحُك أحلامَك الوارفاتِ وضنّ السحاب عليك بقطرة ماء؟! حنانيك ..
***
سلمتْ قريحتك ودام يراعك
| |
|
|
|
|
|
|
القاص الأديب / أبو جهينة عندما تأتي الشهادة أعلاه من شخص مجرب للكتابة وعارف بخبايا النص مثلك فإن من حقي أن أشعر أنني أنجزت شيئا ذا قيمة. لك وافر شكري وتقديري.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تخيّر لخطوك إيقاعها ! - شعر (Re: فضيلي جماع)
|
Quote: ما عاد لحنٌ يرفُّ على القلبِ ..عنْدَ المنامْ! ولا كلُّ شيءٍ - كما يدّعون- على مايُرامْ ! أخافُ عليك من الحزنِ يطويك ! من فرحٍ خانَ عشّاقَه واختفى في الزحامْ! |
لا ثم لا لا تزيد الحياة من فوق هذا حرفاً
فضيلي يا سيدي
علي أبواب مدينتكِ يرقص الورد ... الفجر يمتطي صهوته يلوح ثم يرحل شاهراً ضياء الأفق يفتح شرفات البحر أوقات القهوة التي لم تعد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تخيّر لخطوك إيقاعها ! - شعر (Re: عادل البراري)
|
Quote: تخيّرْ لخطوك إيقاعَها بلادُك تدفنُ تاريخَها جهرةً تجلسُ القرْفصاءَ وتحسبُ في غمرةِ اليأس أمجادَها! فيا وطناً في الرؤى والمجاز يا وطناً ظلّ يهرب منا فنسعى إليه قطيعاً من الغرباءْ ! ويا وطناً تتباهى الفحولة فيه بسلخ جلود النساء ! هل خان صبْحُك أحلامَك الوارفاتِ وضنّ السحاب عليك بقطرة ماء؟! حنانيك .. هل ضل أرض المعارك فرسانك المولعون.. بفقه الضرورة والحيض؟ هل نام في غمده السيف إلا السياط على ظهر أنثى؟ حنانيك .. رغم الظلام المهول فأنت المقدم فينا وما زلت - رغم الأعاصير- شمساً تغيب بليل لتشرق حباً .. وفألاً جميلاً علينا!
|
هذا شئ فوق الشعر وفوق الوصف وفوق التصوير
إنه الحكمة تتسربل بالبيان وفصل الخطاب ينير الأذهان هو الفلسفة في ثوب الشعر القشيب
لك الشكر رائدنا على الإمتاع والنصح
ولك التقدير حكيمنا على (الكي في الـ فـكك) مع التحية وافرة
أحمد الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
هذا شئ فوق الشعر وفوق الوصف وفوق التصوير إنه الحكمة تتسربل بالبيان وفصل الخطاب ينير الأذهان هو الفلسفة في ثوب الشعر القشيب Quote:
احمد الشايقي أيها الصديق الأديب .. كدت أصدق كلامك الحلو أعلاه لو لا إنني أعرف أن شهادتك في شخصي الضعيف مجروحة. محبتك التي أفخر واعتز بها أعطتني وأعطت القصيدة نصيب الأسد. وعلى كل حال - ولأني قرأت ذائقتك الأدبية الراقية في هذا المنبر زمنا طويلا وفي أكثر من نص أدبي - فإنني سعيد جدا بما كتبته عني وعن القصيدة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تخيّر لخطوك إيقاعها ! - شعر (Re: أحمد الشايقي)
|
احمد الشايقي أيها الصديق الأديب .. كدت أصدق كلامك الحلو أعلاه لو لا إنني أعرف أن شهادتك في شخصي الضعيف مجروحة. محبتك التي أفخر واعتز بها أعطتني وأعطت القصيدة نصيب الأسد. وعلى كل حال - ولأني قرأت ذائقتك الأدبية الراقية في هذا المنبر زمنا طويلا وفي أكثر من نص أدبي - فإنني سعيد جدا بما كتبته عني وعن القصيدة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تخيّر لخطوك إيقاعها ! - شعر (Re: عادل البراري)
|
Quote: علي أبواب مدينتكِ يرقص الورد ... الفجر يمتطي صهوته يلوح ثم يرحل شاهراً ضياء الأفق Quote:
ياااااه يا عادل البراري .. هذا كلام حلو وأنيق. شكرا لكلماتك التي شدت الحيل في زمن الإحباط أيها الصديق.
| |
|
|
|
|
|
|
شكرا أخي بدر الدين محمد على المرور والتحية.[
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تخيّر لخطوك إيقاعها ! - شعر (Re: Osman Musa)
|
من زمن بعيد أنا وأحد من أشد المعجبين بفلسفة شعرك . وطريقتك الفنانة في دفق الكلام ورسم الصور . يا أستاذي أنت شاعر ومفكر .. ربنا يديك العافية . وليك التحية والأحترام [ U]
بل الشكر والتقدير كله لك أخي عثمان موسى ولأمثالك ممن يرفعون المعنويات ويشدون الحيل في زمن الإحباط.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تخيّر لخطوك إيقاعها ! - شعر (Re: عزام حسن فرح)
|
كتب عزام حسن فرح: [/TQUOTE] كتابة مصنوعة.. حتى بِمقياس "الشعر الحُر" أو "النثر الشعري" فهي مُتكلِفة.. تفْتقِر للموسيقى الداخلِية.. لم أُحِس بِها .Quote:
ونقول : اللهم إنا لا نسألك رد القضاء ، ولكن نسألك اللطف فيه!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تخيّر لخطوك إيقاعها ! - شعر (Re: فضيلي جماع)
|
يا سلام يا استاذنا نظم يخاطب القلب والروح معاً..
Quote: يا وطناً ظلّ يهرب منا فنسعى إليه قطيعاً من الغرباءْ ! |
نحن من نعيش فى قلب الوطن وينتابنا احساس بالغربة لم يتلمس خواطرنا ونحن فى بلاد الاخرين.. نحن هنا قرباء وغرباء.. تسلم لينا كتير.. فقد عبرت عما يعتل الدواخل بصدق.. ليك مليون تحية.. والله يخليك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تخيّر لخطوك إيقاعها ! - شعر (Re: إحسان عبد العزيز)
|
نحن من نعيش فى قلب الوطن وينتابنا احساس بالغربة لم يتلمس خواطرنا ونحن فى بلاد الاخرين.. نحن هنا قرباء وغرباء.. تسلم لينا كتير..فقد عبرت عما يعتل الدواخل بصدق.. ليك مليون تحية..والله يخليك.
الأخت المناضلة ، كومريد / إحسان عبد العزيز كفاني فخرا شهادتك وشهاادة الخيرات والخيرين ممن قالوا أن كلماتي المتواضعة قد أفصحت عن أشواقهم وآمالهم لفجر يلوح في الأفق.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تخيّر لخطوك إيقاعها ! - شعر (Re: فضيلي جماع)
|
الأستاذ الشاعر/فضيلي جماع سعدت بقراءة هذا النص. وسعدت بإحتفاء القراء به. بيد أنه رب مادح صرف الممدوح عن جادة التجويد، و لا أظنك ممن يحيدون عنها. لست ضليعا في اللغة مثل الكثيرين، و لكن إحتفاء المحتفين لم يخف عني بعض الملاحظات التي أحيلها إليكم، فمثلاً وردت في النص كلمة (جوغة) و أظن المقصود بها (جوقة) .. إحترت كذلك في موضع كلمتي (جمّش) و (هزارك) وقد حملتها-انا- على خلاف المشهور، و هو المغازلة و الملاعبة. أما الهزار لعل المقصود به المشهور في المعنى المعاصر، عليه، لم أستوعب هذا الجزء من النص. المقطع الثاني من القصيدة، فيه من التناغم و الإنسجام ما فاق المقطع الأول و الثالث، و قد مهد للقارئ الإنتقال من حال الإنغلاق في المقطع الأول إلى حلم الإنعتاق في المقطع الأخير، و تلك سمة الصدر، فهو عين هذا النص في رأيي المتواضع. بالطبع لست ناقدا أدبياً، و لكن النص في مجمله جميل متسق، ويغريك بالتعليق عليه.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|