الإنهيار: الدولار يصل 8200 جنيه

Quote: سعر الدولار يتجاوز حاجز الثمانية الف جنيه مجدداً 11-21-2013 01:04 PM في جولة للراكوبة ظهر اليوم اليوم الخميس وسط تجار العملة بالخرطوم ، قال أحد التجار أن هنالك شحاً في العملة الصعبة ، وعادت الأسعار مرة أخرى الى الإرتفاع وقال إنهم يبيعون الدولار اليوم بسعر يتراوح ما بين 8100 و8200 جنيه وذلك حسب الكمية والتاجر.

Quote: في عزاء والدة جمال الوالي صلاح قوش قالها بصوت مسموع : (هي الحكومة عندها قروش عشان تجيب بيها قمح) فيما يبدو ردا على متسائل عن ازمة الخبز

Quote: الايام دي روسيا متشبحة ومتنفخة في المنطقة، كدي شوفوها كان تلقو عندها قمح. غايتو لو بكرة بعدو سمعت بشحنة قمح روسية في طريقها للسودان، ختوا لي عمولتي على جنبة.

Quote: في عزاء والدة جمال الوالي صـــــلاح قـــــوش قالها بصوت مسموع : (هي الحكومة عندها قروش عشان تجيب بيها قمح) فيما يبدو ردا على متسائل عن ازمة الخبز

Quote: تخوفات من انهيار البنوك السودانية بسبب صعوبات في توفير السيولة النقدية 4 % من السودانيين فقط يتعاملون مع البنوك 11-21-2013 10:01 PM الخرطوم سعاد الخضر كشف رئيس اتحاد اصحاب العمل السوداني سعود البرير عن صعوبات كبيرة تواجهها البنوك السودانية لعدم توفر السيولة المحلية باستثناء بنك واحد بجانب مشكلة توفر النقد الأجنبي وتخوف من إنهيار القطاع المصرفي في وقت كشفت الحكومة أن 4% بالمائة فقط من السودانين يتعاملون مع البنوك ولايتجاوز حجم الحسابات الجارية بالبلاد مليون حساب فقط وقال البرير في الملتقي الاقتصادي لاتحاد الغرف الصناعية أمس إن مدير البنك المركزي أبلغه بأن البنوك تعاني من عدم توفر السيولة باستثناء 4 بنوك فقط وتابع عندما (اتصلت بها وجدت أن ثلاث منها تعاني ) منوها إلى أن المركزي مواجه بالتزامات من جهات خارجية ومن بنوك محلية ووصف النظام المصرفي بالضعيف مشدداعلى تقليل نسبة الاحتياطي للبنوك إلى أقل من 18 % وتخصيصه لتحريك القطاع الخاص والانتاج وتخفيض شهامة من جهته إنتقد مدير عام القطاع الاقتصادي بوزارة المالية والاقتصاد وشؤون حماية المستهلك عادل عبد العزيزالقطاع المصرفي لضعف مساهمته في الاقتصاد لجهة أن حجم القروض التي تقدمها لاتتجاوز ال 20 % من الناتج المحلي الاجمالي لافتا إلى أن 4% بالمائة فقط من السودانين يتعاملون مع البنوك ولايتجاوز حجم الحسابات الجارية بالبلاد مليون حساب فقط وحمل البنك المركزي المسؤولية لاتباعه سياسة التقشف

Quote: تداعيات الأزمة الاقتصادية السودانية ما زالت تتصاعد الكساد السائد والتضخم وعدم توافر الموارد المادية سيؤدي إلى عدم الجدوى الاقتصادية للمشروعات، 11-22-2013 06:30 AM محجوب محمد صالح قبل أن تنتهي تداعيات الإجراءات الاقتصادية الأخيرة التي أقرتها الحكومة وأثارت موجة من الاحتجاجات الشعبية التي ما زالت تداعياتها تتواصل، أعدت وزارة المالية العدة لإطلاق المرحلة الثانية من الإجراءات ضمن ميزانيتها الجديدة التي ستطبق بعد بضعة أسابيع، وستسير على نفس النهج السابق بمحاولة تحميل المواطن نتائج أخطائها الاقتصادية المتراكمة. وزارة المالية درجت في إطار تبريرها لحزمة الإجراءات السابقة أن تؤكد أن الإجراءات ليست قاصرة على رفع الدعم وتخفيض قيمة الجنيه وزيادة الرسوم والضرائب، إنما تتضمن عناصر إيجابية تتمثل في تخفيض الإنفاق الحكومي ومحاصرة التضخم وزيادة الإنتاج لتقليل الواردات وزيادة حصيلة الصادرات لمعالجة الخلل في الميزان التجاري وتوفير النقد الأجنبي، ولكن كل المعطيات تفيد أن هذه الحزمة الإيجابية التي تتحدث عنها الحكومة مجرد أسطورة غير قابلة للتحقيق. الحكومة بسياساتها الحالية غير قادرة على ضغط المصروفات أو زيادة الإنتاج، والجزء الوحيد الذي تستطيع أن تنجزه من البرنامج هو تخفيض قيمة العملة ورفع الدعم وزيادة الرسوم والضرائب لزيادة الدخل الحكومي لمواجهة مصروفاتها المتعاظمة، ووضع كل التبعات على كاهل المواطنين، وهو ما سارعت لتنفيذه وتحميل المواطنين تبعاته دون أن يواكبه أي إنجاز في الحزم الأخرى. الحكومة بسياساتها الحالية ليست مؤهلة لتخفيض الإنفاق الحكومي لسببين أساسيين، أولا لأن استراتيجيتها هي معالجة الأزمة السياسية بقوة السلاح وقوة القهر لا عن طريق الحوار والتنازلات المتبادلة والصرف على الحرب وعلى الأمن تحت مثل هذه السياسات غير قابل للتخفيض، بل على العكس من ذلك هو مرشح للزيادة كلما تصاعدت الأزمات السياسية وكلما حدثت انفجارات سياسية أو أمنية غير متوقعة مثل أحداث سبتمبر الماضي أو احتلال أبوكرشولا أو أبوزبد، فكلها مواجهات مكلفة وغير محسوبة في برامج الحكومة، ومن الناحية الأخرى فإن سياسة الترضيات وشراء الولاء بالوظائف السيادية والتشريعية والتنفيذية يعني مزيداً من التوسع في الإنفاق على جهاز الدولة ولا يحقق أي تقليص في الإنفاق الحكومي بل سيزيده. وحالة التضخم السائدة وضعف القوى الشرائية وتصاعد الغلاء والكساد المصاحب له سيؤدي بالضرورة إلى تناقص الإنتاج وزيادة تكلفة الإنتاج وبوار السلع الداخلية وضعف قدرة سلع التصدير على المنافسة في السوق العالمية مما يقلل من حصيلة الصادرات ولا يزيدها. وفوق هذا وذاك فإن حالة الاحتقان الداخلي ستتزايد والانفجارات غير المحسوبة ستتزايد والأزمات ستتصاعد، وأمامنا الآن شواهد على ذلك، فأزمة الخبز الحالية التي احتاجت إلى اجتماعات على مستوى القمة لمعالجتها والخروج منها ستتكرر بالنسبة لسلع وخدمات أخرى لأن جذور المشكلة تنبع من ضعف إمكانات الدولة المالية لمواجهة الالتزامات المطلوبة لتوفير السلع. وستخرج مؤسسات خدمية وإنتاجية من دائرة العمل لأن الكساد السائد والتضخم وعدم توافر الموارد المادية سيؤدي بالضرورة إلى عدم الجدوى الاقتصادية لتلك المشروعات، وقد بدأ هذا المسلسل بتوقف بعض شركات الطيران المحلية عن العمل بسبب الظروف الاقتصادية وإلغاء بعض الشركات العالمية سفرياتها للسودان بسبب عجز الحكومة عن توفير النقد الأجنبي المطلوب لتحويل مستحقاتها، كما أن بعض الفنادق العاملة في السودان مهددة بالتوقف بسبب الكساد وقلة عدد النزلاء، إضافة إلى صعوبات النقد الأجنبي. وستطال هذه الأزمة مرافق إنتاجية وخدمية أخرى فتتوقف مصانع وتتعطل الزراعة بسبب ندرة مدخلات الإنتاج– كما أن نشاط الاستيراد سيقل لعدم القدرة على توفير النقد الأجنبي وارتفاع سعر الدولار في السوق السوداء، وضعف القدرة الشرائية للمواطنين. ورغم قتامة هذه الصورة فإن وزير المالية سيقدم ميزانية يهدف من خلالها إلى زيادة الأعباء على المواطنين قبل مراجعة الأزمات التي نتجت عن الإجراءات السابقة ودون حساب التكلفة السياسية لهذا المشروع، وإذا كانت تداعيات وآثار الإجراءات الأولى ما زالت تتفاعل فإن تطبيق الحزم الجديدة بداية العام القادم ستأتي في ظروف أسوأ بالنسبة للمواطن الذي تزداد معاناته كل يوم وسيكون رد فعله بالنسبة للسياسات الجديدة أشد عنفاً. فهل تعي وزارة المالية هذه الحقيقة وهل يجاريها مجلس الوزراء بالسير على هذا الطريق. محجوب محمد صالح [email protected] العرب

Quote: يا جماعة الخير ورونا درب الدولار ابو 8200 محلو وين؟ انا معاي الان $50K ومستعد ابيع بي 8000 بس وعشان ما تبقى جعجعة في الفاضي مستعد اتم البيعة جوة البوست ده وال 200 حلال عليكم واحد يدق صدره

Quote: إنه الإنهيار العظيم:

Quote: خليهو ينهار يا ود سليمان اقتصاد الموت ده هل افاد الانسان السوداني بشئ ...! الرئيس الراقص و "البهائم" ....الماشين وراهو على قول الخال الرئاسي.. لو لقو ليهم دولار واحد نصو بسرقوهو ...و النص التاني بجرو بيهو لسوق السلاح.....! البشترو بيهو السلاح كويس! لانو يعود تموينا حربيا للجبهة الثورية لتحرير الوطن منهم..... ولكن النص المسروق ده نلقاهو وين تاني!...

Quote: بس المحيرني يا استاذ محمد الشعب ده منتظر التغيير من وين !!؟؟

Quote: قرأت مقال قبل شهرين كتبه إقتصادي امريكي اسمه رييفز حلل فيهو اشكالات الاقتصاد السوداني و قال انه يوجد حاليا في مرحلة سقوط حر Free fal

Quote: انا معاي الان $50K ومستعد ابيع بي 8000 بس

Quote: خيارات الحكومة تجاه النقد الاجنبي خلال الاسبوع المقبل ستكون كالتالي: 1/ ان تعمل على سد النقص في القمح منعا للاحتقان السياسي وفي هذه الحالة سيرتفع الدولار الى 10 جنيه 2/ ان تتحمل الحكومة تمويل فاتورة الدواء من العملات الاجنبية وفي هذه الحالة سيرتفع السعر الى 12 جنيه الواقع الاقتصادي شبيه بذات الحال خلال الفترة من 90 الى 93 وهي الفترة التي قال فيها صلاح كرار قولته الشهيرة لو ما جينا كان الدولار وصل 12 جنيه اليوم وصلت الازمة الاقتصادية الى ذات النقطة والتارخ يعيد نفسه اقتصاديا ، اي اما تحرير اقتصادي ويتوالى الارتفاع او استمرار في الدعم ويستمر الاختناق.

Quote: مجالس المدينة تتحدث هذه الايام عن احتمال قبول الحكومة السودانية العرض الروسى الامريكى بابادة الاسلحة الكيمائية فى اراضيها فى حالة الطلب بعد رفض الالبان والبلجيك مقابل اغراءات .. وربما تنتهز الحكومة هذه الفرصة لمعالجة ظروفها الاقتصادية !

Quote: الدولار لم يتجاوز بعد حاجز ال8 جنيهات (حوالي 7.80 - 7.85) في السوق الموازي

Quote: 11-26-2013 01:16 PM ارتفعت أمس اسعار العملة الصعبة مقابل الجنيه السوداني الى أن وصل سعر الدولار 8600 جنيه ، وعادت اليوم اسعار الجنيه الى الارتفاع فأصبحت قيمة الجنيه بعد منتصف نهار اليوم بالخرطوم 8000 جنيه مقابل الدولار .

Quote: يا فرانكلي .. البشير بعضمة لسانه إعترف بعشرة ألف قُتِلوا في دارفور ...

Quote: الموضوع الدولار و الدولار حصل التمانية والناس باعت باكتر من تمانية العندوا دولار هس يوري مكانوا وين الشراء في البوست دا ودارفور كان فيها ابادة جماعية زعلنا رضينا لكن الحصل فيها كان ابادة جماعية ما فيها اي غلاط الا من مكابر ما مصدق الموضوع من الفظاعة بتاعته اي زول عاش او اشتغل في دارفور فترة الحرب كان الموضوع واضح انو ابادة جماعية وادت لنزوح ولو لا الحملة الاعلامية العالمية الكبيرة كانت النتائج ح تكون اكبر كارثة بكتير ... الاستهداف كان لقبائل معينة لو لا تدخل العالم لاصبحت الاعداد المقتولة بالملايين بداية الصراع سياسي او غيروا لكن كيفية استرار ورد فعل الحكومة ادي لاكتمال كل اركان الابادة الجماعية ....

(عدل بواسطة Frankly on 11-27-2013, 11:26 AM)

Quote: بعد فشل بنك السودان في توفير النقد الأجنبي لاستيراد الأدوية 11-27-2013 01:34 PM امتنعت 31 شركة أدوية عالمية عن التعامل مع السودان لحين سداد مبالغ الاعتماد المؤجلة والبالغة 90 مليون دولار، في حين حذرت غرفة مستوردي الأدوية من أن هذه الخطوة ستزيد من تفاقم خطورة النقص الكبير في الدواء. وأكد الناطق باسم غرفة الأدوية د . ياسر حامد في تصريحات صحافية يوم الثلاثاء أن بنك السودان المركزي فشل في توفير ما يكفي لاستيراد الأدوية، على الرغم من تخصيصه نسبة الـ 10% من الصادرات غير البترولية والتي لا تتجاوز 100 مليون دولار مقابل الاحتياج الفعلي الذي يبلغ 300 مليون دولار، كاشفاً في الوقت ذاته عن امتناع 31 شركة أدوية عالمية التعامل مع السودان بسبب ديونها لدى السودان . وكان وزير الصحة السوداني بحر أبو قردة قد قال في وقت سابق إن البنك المركزي أعلن التزامه بتوفير مبلغ 80 مليون دولار، لاستيراد الأدوية من نسبة 10%، من عائدات الصادر التي خصصت لاستيراد الأدوية، تم استغلال مبلغ 74 مليون دولار منها؛ وأكد البنك على وجود أكثر من 5 ملايين دولار بطرف البنوك التجارية لم تستغل. وحذرت غرفة مستوردي الأدوية من توقف تعامل شركات الأدوية العالمية مع السودان بما يفاقم من خطورة النقص الكبير في الدواء، ووصفت قرار تحديد قائمة بالأصناف الأساسية لتوفير النقد لها بغير المجدي، معتبرة كل الأصناف ضرورية وجددت المطالبة بتخصيص جزء من عائدات الذهب لصالح استيراد الأدوية بدلا من 10% من العائدات غير البترولية خاصة وأن الأخيرة تكفي 40 إلى 30% فقط من الاحتياجات . كما نوه د. ياسر حامد إلى أن تحديد الأدوية المهمة والمنقذة للحياة مختلف حوله، حتى بين الأطباء والصيادلة، مؤكدا أن القرار يعني فشل الحكومة ومن خلفها المالية والبنك المركزي في توفير النقد الأجنبي، منبها إلى أن الدواء غير المتوفر والمطلوب يكون أعلى سعرا من المتوفر يذكر أن البنك المركزي أعلن يوم الاثنين أنه بدأ في توفير مبالغ من النقد الأجنبي للمصارف لمقابلة احتياجات صغار المستوردين. العربية

Quote: انهيار الاقتصاد لا يحتاج لدليل ..ارتفاع الدولار لن يتوقف المواطن يعاني الامرين واصبح هم الشباب الهروب من الجهنم الـ هو السودان .,, وهناك من يغالط .. بل ويدافع عن العصابة بحجة واهية ... سقوط الحكومة- والتي هي مسألة وقت ليس الا ستجر البلاد في فوضي ... مادام الموت موت اخر الضبح . قال سورية نزهة قال . محمد سليمان ورينا الدولار وصل وين بالله

Quote: من الطبيعي أن ينهار الجنيه في ظل هذا النظام، والخبر هو غير ذلك. الدولة فقدت كل مقوماتها بما في ذلك الإنسان. وأصبح المورد الرئيسي لها هو الدجل، وإذا كان الدجل من مقومات الإقتصاد فهنيئاً لنا دولة الفساد. النظام ذرع الشوك ولن يجني العنب. ومن يخوفون الناس بالبعبع القادم عند ذهاب هذا النظام، فليس بالإمكان أسوأ مما كان.

Quote: اقتصاد زمبابوي انهار بصورة كبيرة وزاد التضخم بمعدل 231 مليون بالمائة من عام 2003 إلى العام 2009 وشهد ادنى تردي في العام 2008 ولكن الدولة لم تنهار ولم تنهار الحكومة لماذا؟ لأنّ هناك عدة عوامل تلعب دوراً في سقوط حكومة وقيام أخرى كان الإقتصاد العراقي من أفضل اقتصاديات الدول العربية وبعد سقوط النظام على يد الإحتلال الأمريكي انهار الإقتصاد بصورة كبيرة ما يعني أنّ انهيار الإقتصاد ليس مرهون بأنّ الدولة ستسقط أو بقيام نظام جديد

(عدل بواسطة Mohamed Suleiman on 11-27-2013, 07:27 PM)

Quote: تحذير من شلل محتمل للصناعة وتوقفها بشكل كامل في البلاد..وجميع البنوك عاجزة عن فتح اعتمادات تصوير الاستاذ عباس عزت 12-03-2013 05:37 AM نبه اتحاد غرف الصناعة في السودان إلى احتمال توقف الصناعة بشكل كامل في البلاد بسبب رفع أسعار المحروقات والضرائب والرسوم، وذلك في ظل عجز الحكومة عن توفير العملات الأجنبية بشكل كاف لمتطلبات الإنتاج. وقد أدى تراجع نشاط القطاع الصناعي إلى توقف مئات المصانع عن العمل والإنتاج بسبب ما يسمى بالسياسات الحكومية الخاطئة وعدم القدرة على المنافسة، وقد جاءت الإجراءات الاقتصادية الأخيرة للحكومة برفع أسعار المحروقات والضرائب والجمارك لتفاقم معاناة هذا القطاع. ويقول رئيس اتحاد غرف الصناعة عباس علي السيد إن القطاعات المنتجة والقطاعين الزراعي والصناعي عاجزة تماما عن التعامل مع هذه الإجراءات، كما أن جميع البنوك سواء كانت المتخصصة أو التجارية عاجزة عن فتح اعتمادات لتوفير مدخلات الإنتاج للقطاع الصناعي. الغاز الصناعي وتشير بيانات الاتحاد إلى أن أسعار الغاز الصناعي ارتفعت خمس مرات منذ مطلع العام الجاري، وهو ما يؤثر في صناعات إستراتيجية مثل الإسمنت ومواد البناء والصناعات الغذائية، كما زاد من حدة الأزمة ارتفاع نسبة التضخم وضعف القدرة الشرائية لدى السودانيين. وكان للأزمة الاقتصادية العالمية تأثير سلبي على الصناعة السودانية، إذ يقول إبراهيم زانتي مالك مصنع للبلاستيك إن التأثير كان كبيراً بحيث دفع مصانع لإغلاق أبوابها وبيع معداتها في سوق الخردة بالنظر لتكبدها خسائر فادحة. وقد دعت وزارة الصناعة في منتدى صناعي عقد الشهر الماضي إلى توفير المرافق الأساسية، وتحسين علاقة السودان بالمجتمع الدولي لنيل التمويلات الضرورية. المصدر : الجزيرة

Quote: الكساد العظيم” يضرب سوق الأجهزة الإلكترونية بالخرطوم 12-03-2013 06:33 AM كتب: عادل كلر ضربت حالة من الكساد أسواق الأجهزة الإلكترونية بولاية الخرطوم، حيث توقفت عمليات البيع والشراء وإنحصرت المعاملات في صيانة الأجهزة وبيع الإسبيرات وقطع الغيار، وكشف جولة(الميدان) على محال الإلكترونيات بشارع الحرية بالخرطوم عن إنخفاض أسعار التلفزيون وأجهزة الريسيفر “الديجتال”، حيث تراوحت أسعار التلفزيونات بين ألف وسبعمائة جنيها للتلفزيونات ماركة “سامسونج” (Samsung) الكورية، وألف وثلاثمائة وخمسون جنيهاً للتلفزيونات ماركة “إل جي”(LG) الكورية، وتباينت أسعار الريسيفرات بين (200) ألف لماركة “هيوماكس” بدون كرت، و(350) لـ”هيوماكس” بالكرت، فيما تباع أجهزة الريسيفر التي تحتوي على نظام فك تشفير القنوات بألف جنيهاً، وقال منصور صاحب محل إلكترونيات لـ(الميدان) بأنهم أصبحوا يعانون من تكلفة الكهرباء والإيجار في ظل توقف حركة السوق، وحذَّر من خطور الكساد على تجارتهم لأنها ترتبط بتوكيلات لشركات عالمية، وهذه الشركات قد تسحب التوكيلات في حال تدني معدل البيع، الأمر الذي سيدفعهم بالكثير من أصحاب المحلات إلى ترك العمل أو إغلاق محلاتهم لحين تحسُّن الأوضاع. الميدان

Quote: ارتفاع مواد البناء ..طن الاسمنت يبلغ مليون ومائة ألف جنيه بالخرطوم 12-08-2013 02:42 PM جميلة حامد شهدت أسواق الخرطوم ارتفاعاً ملحوظاً في أسعار مواد البناء عزاها التجار لارتفاع سعر الدولار بجانب المواد الخام إضافة لتصدير الأسمنت والسيخ للخارج الأمر الذي أدى لارتفاع أسعارهم بالأسواق.. واوضح التاجر محمد زين صاحب محلات أبو مدثر أن سعر طن الأسمنت ارتفع إلى ألف و100 جنيه ليتراوح سعر الجوال بين (51/55) جنيهاً، كما بلغ سعر طن السيخ 7 آلاف و200 جنيه، فيما وصل سعر قلاب الرملة الكبير ألف جنيه والصغير 450 جنيهاً فيما بلغ قلاب الخرسانة الكبير ألف و500 جنيه والصغير 700 جنيه ووصل سعر لوري الطوب ألف و200 جنيه، واشتكى التاجر من ضعف القوى الشرائية والركود في حركة الشراء عزاه لانعدام السيولة. الإنتباهة

Quote: رسميا: 42.6% معدل التضخم في نوفمبر.. والارتفاع في كل السلع 12-08-2013 06:18 PM الوكالات: سجل معدل التضخم في السودان ارتفاعًا لمؤشر السلع الاستهلاكية لشهر نوفمبر حيث بلغ 42.6% مقارنة مع 40.3% لشهر أكتوبر الماضي بمعدل تغير بلغ 5.7 %. وأوضحت مذكرة الجهاز المركزى للإحصاء بالسودان حول قراءة أسعار السلع الاستهلاكية والخدمية خلال شهر نوفمبر 2013م أن المتوسط العام للرقم القياسي لأسعار السلع الاستهلاكية والخدمية سجل ارتفاعًا بمقدار 10.3 نقطة عن شهر أكتوبر ، وبلغ 368.8 نقطة مقابل 358.5 نقطة لشهر أكتوبر وذلك بمعدل ارتفاع بلغ 2.9% ويعود ذلك إلى ارتفاع أسعار كل المجموعات السلعية والخدمية بنسب متفاوتة

Quote: الدولار يواصل الإرتفاع أمام الجنيه السوداني 12-23-2013 07:52 PM في جولة جديدة للراكوبة بعد ظهر اليوم الأثنين 23 ديسمبر 2013 وسط تجار العملة بالعاصمة الخرطوم؛ وجد مندوبنا أن الرغبة في شراء الدولار تتزايد، وواصل سعر الدولار في الأرتفاع وبلغ 8300 جنيهاً.