|
Re: بين العبط والمؤامرة وأخلاق التجرد (Re: محمد حيدر المشرف)
|
تسلم يا صاحب
تزامنت زوايا النظر مع ما افترعته هناك وما يتم درسه في العديد من الأماكن ويوضع كله على طاولة البحث فنعم يتوجب مراجعة ما أهمل وإبرازه إلى السطح وصولاً إلى نقاط التقاء يُبنى عليها لمستقبل واعد بإذن الله
الشكر للكاتب محمد إسماعيل زاهر على مقاله هذا والشكر أيضاً للنور أحمد علي لنقله إياه بسودان فور آل
و اتمنى ألا أكون مُهملاً وأن نقدر معاً على اجتراح أو مناولة ما من شأنه فتح الدروب لغد زاهر
سلمت
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين العبط والمؤامرة وأخلاق التجرد (Re: محمد حيدر المشرف)
|
الحذر يأخذ بتلابيب ما إليه يرمي صاحبي حرسم والتماشي مع جرفك إلى العنوان وتأملاته التي تصب في سودان بعد الثورة الحاصلة والتي ستأتي أكلها بإذن الله تعالى
وتظل أسباب الكتابة حاضرة أبداً يا صاحبي أبداً إنما يعز الالتقاط
تحياتي، محبتي واحترامي لكما
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين العبط والمؤامرة وأخلاق التجرد (Re: بله محمد الفاضل)
|
Quote: وربما يرفض الكثيرون المقارنة التالية ولكني سأقوم بها مع التأكيد علي أنني ارفض النظامين وأتحفظ علي الشخصيتين، لقد شاهدت واستمعت إلي خطب محمد مرسي كافة ، وشاهدت الكثير من خطب البشير وبمقارنة مبدئية أقول أن كلام مرسي مشحون بالدين وبتوظيفات عدة: اجتماعية وأخلاقية ووجودية، وهو ما لا يظهر بمثل هذه الكثافة والتركيز في خطابات البشير، وهي مقارنة لا تستهدف المفاضلة بين انواع التشدد ودرجاته ولكنها دالة في الفضاء الاجتماعي |
بله محمد الفاضل ياسلام عليك ياأستاذنا بوست كتابتو دسمه وحلوه جدا جدا اها هنا وبحكم تواجدى الطويل فى مصر أكاد أجزم بأن محمد مرسى أتى للحكم وهو يحمل جينات الصدق عاماً كاملاً رغم إنتماءه للإحوان المسلمين رغم رفضى النفسى لحكم الإسلام السياسى المشوه أما عمر حسن البشير فماكضب على الشعب السودانى أبدأ أبدا ياخ لأنو بكل بساطه زول معجون من طينة \دجل وكذب وتلفيق وشعوذه وشتان مابين توظيف الرئيسين لمافى جعبتهم فقد سارع الفصيل الرافض لحكم الإخوان المسلمين فى مصر لشلع مرسى أما عمر البشير فقد شلع الجنوب وعاث تقتيلا فى الشفع ومازال لديه فى جعبته الكثير ليقدمه للعالم من تفاهات ومجازر
Quote: ثم اكتشفت أن معظم من تحدثت إليهم لم يغادروا السودان لأسباب سياسية . |
كلام سليم جدا جدا
احترامى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين العبط والمؤامرة وأخلاق التجرد (Re: ملهم كردفان)
|
هكذا أيضاً في اعتقادي يبدأ الناس حياتهم في أي ضرب من ضروب الحياة العملية إلا أنه سرعان ما يتجاذبه تياران المحصن لا محالة سيجذبه الخير ويبقى فيه والآخر سيبتلعه الشر ويبقى فيه إلا من هدى ربي
المصيبة الأكبر يا صاحبي ألا ترى ما أنت فيه وما تقترفه يداك من عمل وتظل تعتقد أنك على صواب ولا تقف ولو لوهلة لتصحيح مسارك والحياة قصيرة لا يعرف المرء متى وكيف وأين يغادرها
وملاحظتك بمحلها وهو ما يجعل من البشير محل تكذيب مستمر وإن صدق وسيبقى أحد أسباب سقام هذا البلد إلى أن يقدر الله أمراً لهذا الشعب الطيب
تحياتي واحترامي
| |
|
|
|
|
|
|
|