كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: فنان سودانى يصف الثوار بانهم ما سودانيين...يخس عليك يا خائن (Re: عثمان دغيس)
|
يا حكومة مادح شنو ده مصيبة فكاها فينا عبداللطيف ود خضر الحاوى (الله يغفر ليه كان بيطلع زكاته أغانى ملحنة ويقسمها الى أبناء السبيل) هذا البتاع كان غلام راكب حمار جرابه من شوال يتجول به بين حى البوستة والعباسية والعرضة وحى العرب ينادى (المعاه قزاز) يجمع زجاجات البيرة والشيرى يمشى يغسلها ويبيعها للمصنع مرة تانية، قام ابن حلتنا المسيقار ود الحاوى أنزله من حمارة وأداه أغنية ( أدينى رضاك قدامى سفر) ده كان عام 1974. شاهدت هذا البتاع بعدها بعام فى حفلة فى حى العمدة يغنى ويكشكش بمفتاح العربية ويبشر بيه فى الناس. فسبحان الذى قال (لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون) فاستجاب لأمره ود الحاوى وأنفق ألحانه (على من يسوى ولا يسوى) فرفع هذا البتاع من الحمار الى الكرولا فجاء اليوم بعد 39 عام ليشتم الشعب السودانى.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فنان سودانى يصف الثوار بانهم ما سودانيين...يخس عليك يا خائن (Re: بكرى ابوبكر)
|
يــا جـمــاعـــة الراجـل عنه عمارة خايف عليها من المصادرة إذا تغيير النظام .. عمارة في السوق الشعبي ام درمان .. أدوها ليه ناس المؤتمر الوطني عشان قال: دفاعنا الشعبي ـــ يا هو .. دي
قــقـيـقم برضــو عـنده واحدة .. وكمان شـنان واللا اسمه مين كدا ما عارف كلهم أدوهم عمارات مبنية في الأسواق الشعبية ... على العموم نحن حنفتش الأسواق الشعبية كلها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فنان سودانى يصف الثوار بانهم ما سودانيين...يخس عليك يا خائن (Re: السر البشير)
|
...... هرعت داخلا لأري من هو هذا الفنان الذي خان شعبه وأنحاز للقتلة والسفاكيين?أتراه الأستاذ محمد الأمين أم أبو عركي البخيت?فدخلت فلم أجد فنانا- وإنما مغني هزيل من الدرجة الرابعة! كلمة فنان حمل مضمونا عميقالايمكن سبغه علي كل مغني أو حتي مطرب جيد! فمبالك بمغني مغمور - ضعيف الإمكانات متواضع القدرات لم يتمكن طيلة ما يربوا علي ا لثلاثين عاما- من تطوير نفسه أو تثقيف ذاته أو فهم رسالة الفن أو لإنحياز للجماهير! متي كان هذا ا لشخص صاحب موقف أو قضية حتي نندهش مما قاله? نقولها: مكانك الطبيعي مع القيقم وشنان وعبدالرحيم محمد حسين ونافع وكل الأبواق المشروخة الناعقة !! ...........
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فنان سودانى يصف الثوار بانهم ما سودانيين...يخس عليك يا خائن (Re: كمال عباس)
|
دكتور بشرى الفاضل أستاذى الجليل كتب : كان على من قال اسماعيل حسب الظروف أن يقول : اسماعيل حسب التايم.. إنتهى الإقتباس : بعد التحية والتقدير للأستاذ بشرى الفاضل تغييرك إسم (الدائم ) إلى ( التايم ) يعيد لذهنى وذاكرة المتابعين للمثقفين والمشاهير السودانيين النهج السالب الذى يمارسه الرسام المزعج حسن موسى حين يزعل من زول تحديدا تحويره إسم ( عبدالعاطى ) ل (عبدالعاطب ) حين زعل من عادل وإسم ال (خواض ) ل (الخوان ) حين زعل من أسامة وهذا نهج قبيح جدا يمارسه الكثير من المثقفين السودانيين. بذات الدرجة حسين خوجلى فى (الوان ) قديما كان يفعل ذلك فى التهكم وتغيير أسماء الناس تحديدا سيد أحمد خليفة حين بدل (خليفة ) ل (فضيحة ) تحية لدكتور بشرى مجددا وقبحا لحسب الدايم وهو يصف سودانيين ثوار أنهم غير سودانيين .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فنان سودانى يصف الثوار بانهم ما سودانيين...يخس عليك يا خائن (Re: احمد الامين احمد)
|
Quote: Taj M Ibrahim · الاهلية الخيرية البعض يختلط عليه الأمر عندما تتعلق المسالة بمن ماهو السوداني وغير السوداني- وبما أن السودان بلد متعدد الأ ثنيات والجهات فبعض منا اقرب بسحنته لأهل ارتريا والبعض لتشاد ومصر واثيوبيا وكل من جاورنا- وباختصار شديد معظم سكان وسط وشمال السودان النيلي يلتبس عليهم الأمر فيصفون من أتوا من دارفور بأنهم تشاديون ويتناسون القبائل المتداخلة بين البلدين كزغاوة كوبي وتاما على سبيل المثال - ولاننسى الذين وفدوا الى السودان من يلدان أخرى واستقروا به كالبرقو كما هم معروفين في السودان وفي تشاد هم الوداي - مدينة ربك أول من سكتها هم البرقو او الوداي ومعناها بالعربي المرفعين لكثرتهم آنذاك في تلكم المنطقة لماذا لايتحدث البعض عن الرشايدة والذين لا يتزوجوا من السودانيين ولا يزوجوهم- لماذا؟ الذين وفدوا الى السودان واستقروا به صاروا جزءا اصيلا من مكونات النسيج اليموغرافي للبلاد وعلى الفنان اسماعيل أن لايلقي الكلام على عواهنه وأن يتحقق مما يقول- السودان مفردها اسود ويقابلها البيضان ومفردها ابيض - فمن هم أهل السودان اذا؟ السودان أم البيضان أم بين هذا وذاك؟ |
مداخلة رائعة فتمعنوا فيها وكفى عنصرية أسماعيل خانتة الكلمات فهو رجل بلاثقافة وبلاادراك ولاوعى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فنان سودانى يصف الثوار بانهم ما سودانيين...يخس عليك يا خائن (Re: Mudather Kunna)
|
تذكرت عندما كتب احدهم على الحمامات التي شيدتها دكتورة زكية عوض ساتي (رحمها الله) في ميدان الاداب بجامعة الخرطوم وفي قلب السنتر لان المكان كان اصلح موقع لاى مخاطبة او ركن نقاش فكتب احدهم على جدران الحمامات هذا زمان التغوط وما تفوه به هذا الارزقى لا يعدو ان يكون نفس الفعل او ليس كل لص ارزقي مؤيد لنظام القتلة هذا ... فى عهدهم القبيح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فنان سودانى يصف الثوار بانهم ما سودانيين...يخس عليك يا خائن (Re: Hatim Alhwary)
|
سأل الأخ المحترم ياسر طيفور (صاحب أخوى كيكى ) المادح ده لسة حي؟ إنتهى السؤال... المديح مكون أساسى من مكونات الروح والوجدان الدينى الصوفى السودانى وهى اى المديح عنصر جذب وتوحيد بين مختلف السودانيين على مر العصور خلافا للسياسة والأحزاب التى هى عنصر تفريق وكره بين السودانيين. إسماعيل حسب الدائم عبر المديح تحديدا جذب الكثير من السامعين فى قبائل وطبقات شتى بالسودان مثلما فعل ذلك كابلى وصلاح ود البادية و عبدالعزيز داؤود وصلاح محمد عيسى وصلاح مصطفى و اللمين عبدالغفار وغيرهم من الفنانيين الذين ولجوا باب المديح . كذلك قرشى محمد حسن الباحث والمؤلف العميق فى المديح وأدب المدائح أعترف أن الغناء السودانى الحديث عبر إيقاعاته جذوره فى المديح النبوى السودانى تحديدا الإيقاعات وقد أكد وردى شخصيا ذلك (أستعار إيقاع الدقلاشى من اولاد حاج الماحي كما إستعار بعض الميلودى من ذكر الأحمدية فى ياجميلة ومستحيلة ) .. أخطأ إسماعيل حسب الدايم كثيرا فى ذكره أن المتظاهرين غير سودانيين واكرر الكثير من السودانيين فى مختلف المواقع الحاكمة والمعارضة يصفون من يختلف معهم أنهم غير سودانيين أخطـأ الكثيرون كذلك فى سلب الفن من إسماعيل حسب الدايم رغم أنه كان الفنان الابرز منتصف سبعين القرن الماضى وقد أحيأ بصوته الجميل جدا جد ا ( عبر البحة تحديدا ) اغنيات سودانية كثيرة إندثرت من قبل مثل : 1- رائعة العبادى (ياعزة الفراق بى طال ) علما ان حسب الدايم حين قابل لجنة النصوص والالحان كان من اعضاء اللجنة العبادى شخصيا وقد طلب منه اكثر من مرة ان يغنى تلك الأغنية الجميلة . إسماعيل حسب الدايم ليس الوحيد ولن يكون الأخير من السودانيين من ينعت غيره أنه غير سودانيا وهذه عله سيئة جدا تكمن فى نفوس الكثير من يعتقد أنه السودانى الوحيد والاخرين مجرد غرباء فلاتة واتراك وحبش وهلمجرا أكرر إدانتى لنهج إسماعيل حسب الدايم صاحب الصوت الجميل جدا فى (الغناء ) ثم (المديح ) وهما من عناصر توحيد الوجدان السودانى الممزق بفعل الساسة وتجار الحركات المعارضة ثم الموالية ثم المعارضة وهكذا دواليك . اكرر التحية لأخى ياسر طيفور .
| |
|
|
|
|
|
|
|