|
الأمن يقتاد رجل وجه انتقادات مباشرة للبشير وديبي وحملهما مسؤولية مايجري في دارفور!
|
أ أقتيد أحد قيادات دارفور إلى مكان مجهول بعد هجوم مباشر وجهه للرئيس عمر البشير وضيفه الرئيس التشادي ادريس ديبي ووجه الرجل انتقادات مباشرة الى الرئيسين الثلاثاء امام حشد كبير من ابناء الاقليم . وقال الرجل الذى خاطب الرئيسين مباشرة انهما مسؤولان عن تدهور الاوضاع فى الاقليم ووصفهما بانهما مجرمى حرب وتسببان فى القتال الدائر بالاقليم ، واشار الرئيس السودانى بيده الى كوادر الامن التى سارعت الى اخراج الرجل من القاعة وسط حالة من الوجوم الشديد . وتعرض الرئيس البشير في ديسمبر من العام 2011 إلى حادثة مفاجئة في قاعة الصداقة ذاتها عندما قام رجل بقذفه بالحذاء ووصفه بانه "كذاب" غير ان الحذاء لم يصب البشير مباشرة واخطأ هدفه ليقع على المنصة الرئيسية. وحمل إدريس ديبي رئيس جمهورية تشاد أهل دارفور مسؤولية ما وصفه بـ "الهبوب والخراب" في المنطقة، وقال موجها حديثه إليهم بلغة دارجة "إن المسؤولية الكبيرة للخراب ده مسؤوليتكم إنتو ما تقولوا الرئيس البشير عملو ولا الجيش عملو إنتو الدارفوريين البديتو وأنتم مسؤولين عن الشعب النازح واللاجئ". ودعا ديبي أهل دارفور إلى وقف الخراب ومطالبة أبنائهم جبريل، أركو مناوي، وعبدالواحد وغيرهم بترك الخراب والعودة إلى دارفور، وزاد "أنتم الدارفوريين من نساء ورجال لو قلتو ما دايرين خراب الناس ديل بجوا"، وقال دبي مخاطبا الآلية العليا لملتقى أم جرس بقاعة الصداقة أمس (الثلاثاء) إن السلام ليس له ثمن والأهم هو العيش بسلام. و قال ديبي، إن مباحثاته مع الرئيس السوداني عمر البشير، والمسئولين السودانيين، تركزت حول تعزيز التعاون بين البلدين من خلال تنفيذ مشروعات ملموسة، خاصة أن بلاده ليس لها منفذ بحري وتهدف من هذا التعاون أن يكون لها منفذًا للعالم الخارجي عبر البحر عن طريق ميناء بور تسودان. وأكد دبي، في تصريحات صحفية في ختام زيارته للخرطوم، أن المباحثات مع تطرقت إلى تسهيل التبادل التجاري والوضع في دولة جنوب السودان والأوضاع في إفريقيا الوسطي ومصر وليبيا ومالي ونيجيريا. وأوضح أن تحقيق الأمن والاستقرار في كافة المستويات وعلى مستوى المنطقة، وخاصة في إقليم دارفور يعتبر مرتكز اهتمام حكومته باعتبار أن أمن تشاد جزءا من امن واستقرار السودان. وشدد دبي على أن الرئيس البشير جدد الثقة في مواصلة دوره بفعالية في جمع شمل أبناء دارفور من اجل نبذ العنف وبسط الأمن والاستقرار وإقناعهم بالحوار.؟ ودعا ديبي أبناء دارفور الانضمام لملتقي "أم جرس "للسلام في دارفور، نافيا أن يكون اللقاء خاصا بقبيلة "الزغاوة" كما يعتقد الكثيرون، بل يعني جميع أهل دارفور. وفيما يتعلق بالتنمية في دارفور ذكر الرئيس التشادي أن التنمية تتطلب بسط الأمن والاستقرار، منوهًا إلى استعداد الشركاء والمانحين لتقديم العون للإقليم.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الأمن يقتاد رجل وجه انتقادات مباشرة للبشير وديبي وحملهما مسؤولية مايجري في دارفور! (Re: Mohamed Suleiman)
|
الاو بالنسبة لحديث الرجل الذى اخرجوه قهرا وظلما كلامه مئة فى المئة ثانية كلام ادريس ديبى كلها كذب ونفاق اما بالنسبة لمؤتمر ام جرس مؤتمر الزغاوة مئة فى المئة .... وهاهو ماكتبت من قبل فى انتهازية ودكتاتوية وعنصرية اhttp://www.11c11.com/vb/showthread.php?t=20084لرئيس التشادى Quote: السلطات التشادية الظالمة أعتقل الشاب طاهرشحاد إلى جهة غيرمعلومة!! بقلم /الدومة إدريس حنظل السلطات التشادية الظالمة أعتقل الشاب طاهرشحاد إلى جهة غيرمعلومة!! بقلم /الدومة إدريس حنظل
الدومة إدريس حنظل SudaneseOnline: سودانيزاونلاين
دعت عائلة المعتقل "طاهر على شحاد " الذي ولد فى مدينة (منقو قيرا ) بدولة تشاد ,وعمره (28 )عاماً وبالتالى ناشد اسرة المعتقل,من عبر مركز الاسري للدراسات, كل مراكز حقوق الانسان المحلية منها والدولية ؛ ولكل المعنيين بقضية المعتقلين ؛فى السجون الدكتاتورالنازى الفاشستى, ادريس ديبي لمعرفة مصير إبنهم المعتقل ,منذ 28 /6 /2012م " دون معرفة أسباب اعتقاله الحقيقى إلا دعاوى إتهامه المفبرك الباطل؛ ولا عارفين مصيره ولا مكان سجنه ولا حاله النفسية والجسدية لابنهم! وخاطب أسرة المعتل الصليب الاحمر الدولى بالضعط على الدكتاتور المجرم إدريس ديبى للافراح عن إبنهم المعتقل ,ومعرفة مكانه وصحته ليطمئنة عائلته ؛وناشد أسرة المعتقل جميع مؤسسات حقوق الانسان وواسائل الاعلام لفضح إنتهاكات الجسيمة من حكومة ادريس ديبى العنصري بحق الشعب التشادى الصابر ؛ وعدم أحترامه للمؤسسات الدولية ,منذ قيام العمل الثورى فى تشاد من عام1965 م . وبالتالى للاسف الشديد يتعرض المواطنين التشاديين العزل الى مضايقات واعتقالات عشوائية عنصرية بغيضة وتجوع وتشريد وتهجير وقتل ونهب واغتصاب من قبل حكومة الدكتاتور الجهوى القبلى البربري النازى على الشعب التشادى المغلوب على امره . ومنذ ان تم اعتقال" طاهر على شحاد "من قبل أمن إدريس ديبى النازى البربري نهاراً جهاراً من وسط السوق على رؤوس الاشهاد ؛وتم نقله الى العاصمة انجمينا, وهو مقيد الرجلين وم######ش اليدين ومعصوب العينين وتعرض للتعذيب والاهانة والاستفزاز الشديد امام المواطنين !. وللاسف الشديد هذه العصابة المجرمة قدموا للمعتل (طاهر على شحاد) بتهمة إنتمائه للمعارضة التشادية فى السودان ؛ولكن هو مسكين برئ براءة الذئب من دم يوسف من هذه التهم الكاذبة!! .ودليل على ذلك الكذب والبهتان والافتراء والظلم ؛نحن نعلم تماماً والعالم كله يعلم تماماً ليس هناك فى السودان معارضة تشادية ضد الدكتاتور إدريس ديبى بعد ماجرت الاتفاقيات بين الجنرال الراقص عمر البشير والفيروس إدريس ديبى فى العام الماضى !وعلى هذا الفعل المشين الغير اخلاقى ومنافى لكل المعاير الدولية والمحلية والقيم الانسانية وتفتقر الى روح الوطنية.؛ وبالتالى أسرة المعتقل بدول المهجر, تدين وتشجب وتستنكر على الافعال الاجرامية؛ من الرئيس ادريس ديبى النازى الفاشى الذي قسم دولة تشاد الى قبائل وزج بهم فى السجون وبيوت الاشباح ؛ وطالبو بصوت عالى باطلاق جميع المعتقلين وخاصة المعتقل إبنهم "طاهر" فورا بدون أي قيد أو شرط ( إلا فلكل حادث حديث ) الذي لايعرفوا إبنهم أين معتقل ؟وحياته ؛ام تم تصفيته !أو تعذيبه ؛أو هلكوه بالمرض والجوع والعطش وضيق فى زنازين الدكتاتور ادريس ديبى وكلابه أمنه وجرذانه الخونة والماجورين !. وبالتالى جددوا وشددوا اسرة المعتقل الى كل المنظمات الحقوقية الإنسانية الدولية كمنظمة الفعو الدولية ولجان مرقبة حقوق الانسان التابعة للامم المتحدة ولجنة مرقبة تنفيذ إتفاقية مناهضة التعذيب ,وإتحاد الدولى لجمعيات الصليب الاحمر والهلال الاحمر ومنظمة الوحدة الافريقية ومنظمات الدول العربية وجميع المنظمات غير حكومية ومنظمات المجتمع المدنى التدخل السريع لمعرفة مكان إبنهم وإطلاق سراحه قبل أن يفارق االحياة على أيادى الفئة الباغية المجرمة الشريرة إدريس ديبى وعصابته .
|
اما بالنسبة للحل الثورة الشعبية الصادقة الامينة فقط ...لاحركة ولاتنظيم ولاغيرها
| |
|
|
|
|
|
|
|