دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
عراة كما خلقهما المولي ..تصوير …واشرطة و وخيبة للامال (21) اسرة وجدت نفسها فجأة امام مأساة ؟
|
صباح جديد ... صباح جديد ... امير عبد الماجد رويداً رويداً … اصبح المشهد علي قتامته هنا وهناك …مفاجئاً … تستيقظ الصبح لتجد نفسك امام مشهد لم يخطر لك علي بال ... عموما القصة التي سنرويها هنا علي قتامتها تستحق ان نتوقف عندها … مرارا ..وان نعيد قراءتها كل حين … عذرا دعوني استأذنكم في ابعاد الاسماء واسماء المناطق لحساسية الموضوع … القصة حدثت خلال الايام الماضية بولاية من ولايات السودان … فتاة تنتمي لمؤسسة تعليمية قد تعرفون اسمها وقد لاتعرفونه حتي لو ذكرته …ضبطت وهي تمارس الجنس مع عامل اجنبي يعمل في محل تجاري معروف بالمدينة. الشرطة كانت تابعت الموضوع …او كانت تتابعه ...داهمت المكان .. والقت القبض عليهم …الاجنبي والطالبة ..عراة كما خلقهما المولي ...ومع تفقد الشرطة للمكان وجدت كاميرا تصوير …واشرطة. عملية فتح البلاغ مضت كالمعتاد …لكن بعض الجهات حاولت التدخل ولملمة الموضوع …لكن موقف رجال الشرطة رجح في المحصلة النهائية امر البلاغ …فتح البلاغ وقدم الاجنبي والطالبة الي القضاء وحكم عليهما بالجلد و….نفذ الحكم. واكتشفت السلطات ان الاجنبي كان يصور افلاما اباحية بالمدينة ..وانه مارس الجنس مع حوالي «21» فتاة اخري. واكتشفت انه صور «42» شريطا وهو يمارس الجنس مع فتياتنا قبل ان تلقي الشرطة القبض عليه وهو يصور الفيلم ال«43». ثم ارسلت الفحص للخرطوم ... مع سؤال يتداوله الناس الان ... عن اصابة الجاني بالايدز ... هل هو مصاب بالايدز ... من هم الجناة هنا ... الاجنبي ام الفتيات ام الاسر ام الدولة ... من الجاني هنا..!!! ثم .. المدينة كلها ثائرة …لكن « بعد آيه » …نحن امام « مجزرة » لايعلم هؤلاء …وربما لاتعلم السلطات نفسها مآلاتها … المحل التجاري خصص غرفة جهزها الاجنبي ك« استديو » لتصوير الافلام الاباحية ... المهم ان السلطات وجدت رجلا عاريا وسط الغرفة وفتاة عارية تحت السرير ...وكاميرا للتصوير والتوثيق. وسواء كن يعلمن بامر التصوير ام لا…!!و رغم ان الكاميرا كانت موجودة امام الفتاة التي ضبطت …وقعت الأزمة الان ... ووجب التمعن فيها لاستخلاص الدروس. نظل ندرس ..ونتلقي صفعات كهذه كل يوم …اجانب منتشرون في الطرقات والارصفة و« شغالين » في المحال تجارية هنا وهناك … افرع للمحال وصلت الولايات … بنات سودانيات نشاهدهن هنا وهناك مع اجانب …ثم لانسأل ..!! نسأل منو بالمناسبة …!! انفسنا ….اسرنا …من ؟؟ تفاصيل الحكاية مروعة وخيبة للامال …«22» اسرة وجدت نفسها فجأة امام مأساة … ابنتها استدعيت للمثول امام الشرطة في قضية دعارة ..وليست دعارة فحسب …ابنتهم اصبحت مشهورة بعد ان صورت فيلما اباحيا مع اجنبي سيعرضه علي شاشات الانترنت …التفاصيل ستأتي لاحقا …والي ان نأتي لاحقا .. …خذوا حذركم.
نقلا عن الصحافة العدد رقم: 5169 2007-11-07 http://www.alsahafa.info/news/index.php?type=3&id=2147512128
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عراة كما خلقهما المولي ..تصوير …واشرطة و وخيبة للامال (21) اسرة وجدت نفسها فجأة امام مأساة (Re: doma)
|
Quote: لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم تبعات انظمة فاشلة شغلت الناس ضجيجا بتوجه حضاري ورقي ووجدت من يطبل لها ولقادتها بانهم "حكام دولة الشريعة.. دولة الراكعين الساجدين..المتهجدين.. " هذا بالون ضخم امتلئ هواء فاسدا وغازا ساما لا نري الا طرفه .. |
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بالله عليك ما هذا؟!!!....ما علاقة ممارسة الفاحشة بصلاح النظم السياسية أو فسادها؟!!!....وحتى لا تتهكم على الشريعة راجع في المصحف سورة النور الآية رقم 2....الأحكام التي بها على من تطبق؟.. وهل النظم التي تتمتع بالصلاح والشفافية لا يأتي رعاياها و ضيوفها بمثل هذه الأفعال؟...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عراة كما خلقهما المولي ..تصوير …واشرطة و وخيبة للامال (21) اسرة وجدت نفسها فجأة امام مأساة (Re: اسعد الريفى)
|
Quote: بعد أن تحول الهمس إلى بلاغات..!! (1 ـــ 3) البنات والأجانب..!!الخرطوم: عباس محمد ابراهيم ليس من السهل الخوض فى الموضوع الذى نطرحه هنا، لانه ببساطة يدخل ضمن المسكوت عنه فى مجتمعنا، ولكن لا بد من تسليط الضوء حتى نجد مخرجا للكثير من الظواهر التى اصبح من المألوف ان تسمع عنها وبشكل يومى، دون ان تجهد نفسك عنها بالبحث، مهمتنا لم تكن سهلة ونحن نطرق موضوع العلاقات التى بدأنا نسمع عنها بين الطالبات والأجانب الذين تضيق بهم الطرق فى الفترة الأخيرة.. دخلنا الى مجموعة من الجامعات للتحدث مع طلابها عن هذه الظاهرة، فخرجنا بالكثير من الاشياء ففى جامعة السودان مثلا التقت «مع الناس» بالدكتور السمانى المتوفق الذى قال بان النظر الى هذه القضية وتحميل الطلاب كل التبعات، فهذا ظلم باين، لان المجتمع له يد فى هذه الظاهرة، والأسرة بدورها تلعب الدور المحورى، ولكن هناك شئ لا بد من ان نذكره وهو الوضع الاقتصادى الراهن، مع وجود تباين فى طرق العيش بين الكثير من الطالبات، فهناك طالبات من خارج السودان جئن بمفاهيم غير موجودة فى مجتمعنا، والطالبات الاخريات انسقن وراءهن دون ان تتوفر لهن تكاليفها، وبغياب الرقيب الاسرى تحدث المصائب. * توجهنا الى احدى الطالبات، وكان واضحاً أنها فى السنة الأخيرة من الدراسة.. وتجاذبنا معها الحديث عن اوضاع الطالبات بالداخليات والظواهر التى يتحدث الناس عنها.. فى الاول طلبت عدم ذكر الاسم، وبعد ذلك قالت انها لم تسكن في داخلية، لكنها تسمع الكثير من القصص التى تثار بينهن فى مجالسهن الخاصة، فهناك الكثير من التجاوزات التى تتم للاخلاق على حد تعبيرها، ومن الاشياء التى حصل ان استمعت اليها، بأن واحدة من زميلاتها تقص عليهن وبشكل مستمر عن مدى الحرية التى توفرها الداخلية، وتقصد بذلك التعرف على الكثير من الاشخاص دون وجود الرقيب، تركتها والتقيت بآية محمد ابراهيم خريجة كلية الفنون التى تحدثت بشكل كبير محملة المجتمع تبعية ما يحدث. وقالت إن ما يحدث ليس من الشباب وحدهم، ومع ذلك هم ايضا يعانون من انعدام الهوية وعدم توفر المناخ التربوى الصحى، لذا نجد ان الجميع منساق خلف السراب دون النظر الى ما سيحدث من عواقب وخيمة. واليوم نجد ان المشكلة الكبرى تكمن فى الجيل القادم، فهم الآن امام اغراءات للفساد الاخلاقى، ففي المرحلة الثانوية ينعدم الدور الاسرى، ورويداً رويداً نبكى على اللبن المسكوب. وأضافت آية إن السكن بالداخليات لا يؤثر فى حالة وجود رقيب ذاتى تزرعه الاسر منذ الصغر، ولكن هناك بنات يتأثرن بالجو المحيط، لذا لا بد من ايجاد مناهج تربوية للأجيال القادمة تحث على القيم والسلوك الصحيح، وتوفر برامج داخل مساكن الطلاب. وعن تجربة فإن السكن الخاص افضل من التابع الى الجامعات، لانك هناك تختار زملاءك. والسكن التابع للجامعات يوجد به الكثير من المصائب. أما محمد عبد الرحمن فقد قال: «هناك بنات يسقن زميلاتهن الى اشخاص خارج الجامعات، ويستخدمن فى ذلك الكثير من الاساليب». ولكنه يرجع ويقول «إن الرقيب الأسرى يلعب سلاحا ذا حدين قد يفقد الشخص الثقة بالنفس، مما يسهل للآخرين افتراسه، فلا بد من العمل على مناقشة هذه الأمور بكل الجوانب، لأن الموضوع متداخل حسب رأيي». |
Quote: الصحافة العدد رقم: 5172 2007-11-10 |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عراة كما خلقهما المولي ..تصوير …واشرطة و وخيبة للامال (21) اسرة وجدت نفسها فجأة امام مأساة (Re: اسعد الريفى)
|
*نحسن الضجيج ولا نعالج الأمور! * ولماذا لم تورد جريدة الصحافة إسم المحل التجاري وإدارته التي خصصت إستوديو لإشاعة الفاحشة في المجتمع السوداني؟ لا تقولوا أن الصحافة لا تملك الحرية لتكملة خبرها! إن بجريدة الصحافة معلومات تخص مواضيع خطيرة لا تتردد في نشرهاعلي الرأي العام. * الشرطة قبضت علي الجناة وأحالتهم للمحكمة, والمحكمة نفذت فيهم القانون * إذا بقي علي الشرطة أن تحاسب إدارة الموقع التجاري , ولعلها فعلت ذلك فالخبر لم يورد ما يثبت أو ينفي. * أرجو من الأخ أسعد الريفي أن يورد لنا ,إن كان بحوزته, دور جريدة الصحافة والصحف الأخري في متابعة أحداث هذه الجريمة الخطيرة علي الأسر والمجتمع السوداني. * ذاك ما فعلته الدولة ممثلة في أجهزتهاإن كان مكتملا أو فيه تقصير, فما هو دورنا كمواطنين تجاه أنفسنا وأهلينا وأهل الأسر (43) التي أفخاذ بناتها علي الشبكة العنكبوتية؟ وما هو دورنا تجاه المحل التجاري المذكور وإدارته ومالكيه؟ * أرجوا أن لا نحسن العويل فقط!! * نحن شعب نعتز بديننا وخلقنا ولا ولن نرضي ولا نحب أن تشيع الفاحشة بيننا, لم نكون كذلك لأن علي رأسنا الكيزان, بل لأننا شعب عرفنا الله وعرفنا مكارم الأخلاق قبل أن يصبح المعدن كوزا! * فلا وربكم لا تفرحوا بهذه النوعية من الأحداث والأخبار فقط لأنها تصلح كمعول لهدم دولة الكيزان, فإنها لا تفعل ما ترجونه فحسب بل تهدم تدينا وخلقا بنته الأجيال والحقب بالعرق والدم. * أعلم تماما أن الكثيرين من غيرنا ومن أبناء جلدتنا بل ومن أعضاء هذا المنبر من يجهدون أنفسهم حتي تشيع الفاحشة بيننا,يبكون لحدوثها كما نبكي نحن ولكنهم يتمنون أن تصبح الفاحشة عملا معتادا مقبولا لدي العازة وإخوانها وأبناء عمومتها فأنتبهوا أيها السادة!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عراة كما خلقهما المولي ..تصوير …واشرطة و وخيبة للامال (21) اسرة وجدت نفسها فجأة امام مأساة (Re: اسعد الريفى)
|
Quote: بنات سودانيات نشاهدهن هنا وهناك مع اجانب …ثم لانسأل ..!! نسأل منو بالمناسبة …!! انفسنا ….اسرنا …من ؟؟
|
لماذا ندفن رؤوسنا فى الرمال ونبحث عن شماعة لنعلق عليها اخطاءنا .؟؟؟؟ السن هؤلاء الفتية بناتنا وخرجن من بين ظهرانينا ؟؟؟ لماذا نتنصل من المسئولية عنهن ؟؟؟ لماذا نبحث عمن يتحمل وزرنا؟؟؟
ألف لماذا تتعلق بتقصيرنا فى رعاية بناتنا وتوجيههن التوجيه الصحيح والف لا للبحث عن كبش فداء نذبحه انابة عنا وعن فشلنا فى تربية بناتنا ...
ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عراة كما خلقهما المولي ..تصوير …واشرطة و وخيبة للامال (21) اسرة وجدت نفسها فجأة امام مأساة (Re: قرشـــو)
|
لم يكن الفقر يوماً مدعاة لارتكاب الفاحشة ..
فقد عشنا في داخليات بها الموسر والمعسر وأمر خروج البنات فيها عن العرف والدين لم يكن يرتبط بوضع اسرتها المادي .. فقد شاهدنا فتيات منوسرات في داخلياتنا يخرجون للعشاء مع شباب ويعودون بكل فخر بصناديق الفراخ والباسطة ويحكون ما حدث بلا حاء ..
ورأيت في ذات الوقت فتيات فقيرات تحسبهن من التعفف أغنياء..
فشماعة الفقر بهذه البساطة لا تعلل اسباب هذه الظواهر التي لم ترتبط بطبقة ولا حكومة ولا رقابة اسرة .. المسألة أعقد مما نتصور جميعاً .. ولا حتى ترتبط بوجود الاجنبي أو عدم وجوده .. هنالك نجوم سودانيين قبضوا قبل ذلك متلبسين وتحدثت عنهم الصحف وهنالك اطباء الان تحت المحاكمة بسبب ممارسات لا تسمح بها مهنة الطب في كثير من بلدان الدنيا ..
مربط الفرس التربية "" التربية وليس الرقابة"
والتربية تقع على عاتق الاسرة مباشرة ...
أما وجود الاجانب فهم ربما لا دين لهم أو جاءوا من مجتماعات فيها هذا الامر مباح .. ومصرح به .. أو جاءوا خصيصاً لنشر الفساد والاوبئة" الايدز" بيننا ..
نحن بفقرنا .. وضعفنا .. أمة مستهدفه هل نعي هذا الأمر .. ولكن هذا لا يعفينا من مسؤوليتنا في التربية وإعمال القوانين الرادعة والحفاظ على أمن المجتمع من مهددات اضعافه " هذا هو دور الدولة وواجبها"
ولكن ما هو دور الأرة .. ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وأقولها لكم صراحة الآن اذا سألت بنت من هذا النوع لماذا انت سائرة مع فلان وعلان تقول لك هذا أمراً خاصا لا يجوز لك أن تسألني وربما شكتك عند الامم المتحدة وحقوق الانسان .. مادمنا في بلد فيها شخص يطالب بحق المثليين في عضوية الاحزاب .. وربما في زواجهم من بعضهم علناً " مستقبلاً " والمرض درجات " على وزن العافية درجات "
المسؤولية اسرية + قوانيين وحماية تشكلها الدولة ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عراة كما خلقهما المولي ..تصوير …واشرطة و وخيبة للامال (21) اسرة وجدت نفسها فجأة امام مأساة (Re: اسعد الريفى)
|
الاخ صادق ساتى تحية طيبة انت كتبت:
Quote: *نحسن الضجيج ولا نعالج الأمور! |
و تعليقى هو ما أوردته الصحيفة (الصحافة):
Quote: تفاصيل الحكاية مروعة وخيبة للامال …«22» اسرة وجدت نفسها فجأة امام مأساة … ابنتها استدعيت للمثول امام الشرطة في قضية دعارة ..وليست دعارة فحسب …ابنتهم اصبحت مشهورة بعد ان صورت فيلما اباحيا مع اجنبي سيعرضه علي شاشات الانترنت …التفاصيل ستأتي لاحقا …والي ان نأتي لاحقا .. |
و علينا أن ننتظر لنرى .. وإلى ذلك الحين اتفق مع الاخ قرشـــو ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عراة كما خلقهما المولي ..تصوير …واشرطة و وخيبة للامال (21) اسرة وجدت نفسها فجأة امام مأساة (Re: اسعد الريفى)
|
شكرا أخي أسعد الريفي علي الرد الكريم نعم سأنتظر معك لمزيدا من المعلومات كل ما أردت التنبيه له: أن الناس في عدائها للإنقاذ والكيزان يجب أن لا يستخدموا أسلحة تدمر تديننا ومكارم أخلاقنا. نعم الإنقاذ قالت أنها دولة الحق والشريعة ومكارم الأخلاق فإن هي فشلت فيما دعت إليه فذلك حتما لا يعني أن نكره الحق والشريعة ومكارم الأخلاق فليست الإنقاذ ولا الكيزان هم من علمونا كيف نحيا بديننا وخلقنا! وكذلك لن نرضي بشيوعية المنبر ومثقفي الغرب (الجناح المظلم) أن يشيعوا الفاحشة بيننا ويجعلوننا نتقبلها كما نتقبل نتيجة مباريات كرة القدم, فالأخلاق ليست سلعة رخيصة ولا بضاعة مرجوعة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عراة كما خلقهما المولي ..تصوير …واشرطة و وخيبة للامال (21) اسرة وجدت نفسها فجأة امام مأساة (Re: اسعد الريفى)
|
Quote: عزيزي القارئ امسك اعصابك وانت تقرأ هزا التحقيق الخطير الزي اوردة زميلنا الصحفي النشط والجريئ امير عبد الماجد بالصحافة عدد امس الاحد ....خاصة ازا كنت موجودا خارج السودان ...الانحطاط الاخلاقي الزي عم بلادنا في السنين القليلة الماضية يبدو انه تفاقم بصورة لا يتوقعها اكثر الناس تشاؤما ....الغريب ان يكون هزا الزي وصلنا اليه هو نتاج طبيعي لدولة الانقاز الطاهرة ومشروعها الحضاري !!!!! اترككم مع تفاصيل التحقيق الخطير ....وربنا يكضب الشينة (قد تلاحظون استخدامي حرف الزاي لدلا عن ازال لمشكلة في الجهاز )
********************* شبكات منظمة لجرائم الاداب والابتزاز وأجانب وبلاوى زرقاء!! الغوص في الاعماق أمير عبدالماجد ـ سلمي عبد القادر اضبطوا أعصابكم وتماسكوا معنا.. واحتملوا ان نروي معكم قصصا تنمو وتكبر بيننا دون ان نتوقف عندها.. قصص لأناس حولوا اماكن السكن الى..اماكن للدعارة وما تفرزه من آثار سالبة.. * كانت «ع» ظالمة.. او مظلومة.. طالبة قد تلتقيها هنا وهناك. وقد يلفت نظرك حسنها وبرستيجها العالي.. وقد يستوقفك ادبها الجم.. لكن توقف قبل ان يخدعك حدسك فالطالبة الانيقة التي يقيم اهلها خارج السودان في بلاد الغربة والاغتراب ويدفعون الملايين من اجل دراستها الجامعية بالخرطوم.. * هذه الطالبة التي تبدو بريئة وساذجة وصغيرة في السن ولم تتجاوز بعد الـ «24» عاماً من العمر.. قنبلة موقوتة.. استأجرت شقة مفروشة وبدأت تعمل.. * كانت تصطاد زميلاتها ممن بهرتهن الالوان والسيارات.. والحاجيات النسائية التي يصعب على اسرة يعولها محمد احمد بيده المعروقة ان يشتريها.. فتيات جئن للتعليم.. وتحولن مع «ع» وشقتها المفروشة الى داعرات يأتيهن الزبائن من كل حدب وصوب.. حتى الأجانب الذين جاءوا للاستثمار في البلاد عرفوا الطريق الى هناك.. وكان واضحاً أن شيئاً ما يدور في المكان.. حفلات وطلاب وطالبات و.. أجانب.. ماذا هناك.. * قال محدثي الذي زار المكان ليلاً وجدت الاوضاع كالآتي: حفل «ديسكو» وشباب.. خمس فتيات وست شباب يرقصون الـ «Slowmotion».. بنصف ثوب ونصف رجل.. وانتظروا كانت الاضواء تكشف حيناً.. وتختفي احياناً.. بنات بملابس داخلية لو شاهدتها... او شاهدها والدها «ابو مروة» او شقيقها.. وهي تراقص زميلها الجامعي.. او الشاب الاجنبي الذي يشارك زميله الآخر في الرقص بعبثية لمت كمداً. * ويفاخر الشاب الاجنبي بمغامراته الجنسية التي عاشها في الدول التي زارها ويشرح لهم.. الموقف.. وسر اللقطة.. البنت السودانية الجامعية كانت تسأل الشاب الأجنبي عن.. وعن وعن.. وكان يجيب مرة باللسان ومرات ... ومرات.... وارجو ان تضبط اعصابك.. هناك كاميرا لتصوير المشاهد.. والشخوص.. والجنس .. والبنات .. * أما الشاب «ب. أ» فله حكايات وحكايات.. فبعد ان اعتاد ان يعبث بنفسه . وجد ضالته في الشقق لمفروشة. * كان يستأجر عدداً من الشقق المفروشة بالاحياء العريقة الراقية.. وعبرها ادار شركة لتجارة الجنس بشبكات منظمة .. ويبدأ اتصالاته.. وشبكة زبائنه عامرة.. والمساعي دائمة لتطوير العمل.. عايز شنو.. طالبة .. والا ست بيت.. واللا.. مغتربة ..ونحن جاهزين.. وعبر الموبايل يشرح للزبون الحكاية.. السعر ومواصفات الفتاة وكيفية الدفع.. يصل الزبون.. ويمضي يومه هناك ويدفع نظير خدمات تبدأ بـ «الفتاة» ولا تنتهي عند امتلاء الثلاجة وبقية الخدمات. * في احدى الشقق التي استأجرها وجدت الفتاة في احضان اجنبي.. * ووجد حشيشاً في جيب الأجنبي. * انتظروا.. كما يقول محدثي في شقة اخرى استأجرها الشاب فيحي راقي .. وهناك وجدوا فتاتين في حالة تلبس كامل مع مغترب.. عاد لقضاء عطلته.. وتحية الاهل والعبث في الشقق المفروشة.. ووجدوا ضمن الأشياء موبايل مسكين حملّوه صوراً خليعة. * من الصعب تصور ان كل الشقق المفروشة في العاصمة اوكار للجريمة والدعارة.. لكن التنبيه مهم.. والنظر الى الأشياء بواقعية امر ضروري.. فقط احذر قبل ان تسلم مفاتيح الشقة التي عمرتها لتوفر لك عائداً مادياً. * لن نختلف ان الشقق المفروشة عنصر مهم واساسي في السياحة التي اصبحت من الموارد السياحية الاساسية في اقتصاديات عالم اليوم.. ولن نختلف انها مصدر دخل جيد للعديد من الأسر. * لكن احذر قبل ان تسلم المفاتيح.. وتفكر في الايجار الغالي، فكر في المستأجر.. من هو؟ وفكر.. لماذا؟!.. وكيف؟! * ونسأل هنا من هو المستأجر عادة.. التجربة تقول ان هؤلاء عادة من الاثرياء او ابناء المغتربين.. او السياح.. او الاجانب الذين قدموا للاستثمار في السودان. وكثيرون وصلوا السودان واقاموا في الفنادق.. لكن الاقامة في الفنادق مقيدة. * ورويداً.. رويداً يبحث هؤلاء.. او بعض هؤلاء.. عن ملاذات وأوكار آمنة.. وسرية.. لإقامة الليالي الحمراء وممارسة الدعارة مرة ولعب الميسر وتعاطي الخمور والمخدرات مرات.. * قد يسألني احدكم.. ألا تثير هذه الشقق ريبة الجيران وان اقامة الحفلات ووجود الاجانب قد يلفت انتباه الناس. * هذا صحيح.. وقد تؤدي احياناً الى مشاكل مع الجيران.. تصل الى مضابط الشرطة. * وقد تؤثر في سلوك المراهقين الذين يبحثون عن الصندوق الاسود لفك الشفرات.. وقد يقودهم الفضول والسكن المجاور الى هناك. * وقد.. لا تنتهي في الشقق المفروشة التي عادة ما ترتفع اسعار ايجارها وفقاً للخدمات المتوفرة فيها.. * والخدمات في الشقق تبدأ بتلفزيون ذي شاشة مسطحة وريسيفر ولا تنتهي عند وجود الطباخة. * معظم إشكالات الشقق المفروشة تتركز في ممارسة الدعارة والممارسات الجنسية الاخرى. والاغواء ولعب الميسر واقامة الحفلات الماجنة. وممارسة اعمال الدجل والشعوذة. واستخدام هذه بصورة سالبة. * وحتى بعد أن وصل الى عقده الخامس لم يتوقف «ع.ع» .. استأجر شقة مفروشة بالطابق الارضي من العمارة.. وخصصها للدعارة. *يقول محدثي انهم وجدوا طالباً مع فتاة.. ووجدت ملابسهم على الكرسي الوحيد الموجود في الغرفة. * كانوا عراة تماماً.. جاءوا ولا علاقة لهم بصاحب الشقة.. جاءوا من جوف العاصمة للدعارة. * وجدوا أعداداً كبيرة من الواقي «الذكري».. * و كالعادة وجدوا صوراً خليعة في موبايل الفتاة. * وقبل ان يغادر المكان وجد لدى صاحب الشقة دفتر الشغل!! * وفي الدفتر ارقام هواتف الفتيات العاملات في شبكة الدعارة.. صدق او لا تصدق دفتر واحد وجدوا فيه «100» رقماً لـ «100» فتاة سودانية.. قد تجدها جوارك في الحافلة.. او حتى الحي.. او المكتب.. او ربما.. * وفي شقة أخرى.. مفروشة.. وجدوا كالعادة شاباً وفتاة يمارسان الدعارة «نص النهار» ووجدت كراتين بيرة وويسكي و.. شوال مليان علب بيرة وويسكي فاضية. * وقبل ان نختم حلقتنا الأولى.. ونبدأ حلقتنا الثانية التي نستضيف فيها بعض المهتمين بالاضافة الى اصحاب الشأن.. تعالوا نستمع لقصة أسرة.. أو أشخاص ادعوا انهم أسرة. * كثرت البلاغات في العاصمة.. كانت تتحدث عن عصابة تقيم بالشقق المفروشة.. وترتكب جرائم نصب واحتيال.. وتهرب. * كان الامر كما يلي: عندما وصل محدثي الي مقر العصابة التي ارتكبت ماذكرناه كان الوضع .. ثلاث فتيات ومعهن شابان في جلسة حشيش . * لم ينته المشهد بعد.. ففي الداخل يوجد رجل كبير في السن ومعه شاب. * ووضح بعدها ان الرجل المسن والد احد الشباب . * ووضح انه يدير شبكة دعارة مع ابنه وفتاة.. * يلتقي هؤلاء بصاحب الشقة المفروشة بغرض الايجار.. وهم عادة أسرة قادمة من خارج البلاد. * ويثق صاحب العقار في الراوي والرواية.. ويسلمهم المفاتيح.. * بعدها يبدأ العمل.. فتيات وشباب يفدون الى الشقة من كل مكان. * لتعاطي المخدرات مرة.. والدعارة مرات.. وتحت ستار الاسرة يجتذب الشاب.. من هنا.. وتجتذب الفتاة من هناك.. * ولان فترة اقامة الاسرة المفترضة لن تتجاوز الاسبوع فإن الاذرع تمتد هنا وهناك. * يستخدم الابن الاكبر جنسيته المزورة للتمويه.. ويستخدم كالآخرون جوازات سفر عدة. * وتمتد الشبكة لتشمل اصحاب الدكاكين.. صرف بذخي وشراء بذخي.. وكلوا على الكشف.. وبالدين.. لاسرة ستغادر المكان خلسة.. ولن تسدد فواتيرها.. * ثمة تساؤلات بشأن الشقق المفروشة.. خلوها المرة الجاية. نزور ونحاور ونناقش الجهات المختصة والمعنية بالظاهرة. |
نقلاً عن : الموضوع خطيييييييييييييير....كل ده يحصل في السودان !!!!!!!!!!!!؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عراة كما خلقهما المولي ..تصوير …واشرطة و وخيبة للامال (21) اسرة وجدت نفسها فجأة امام مأساة (Re: اسعد الريفى)
|
Quote:
قضايا كان لا بد من التحدث عنها لانها اصبحت واقعنا مريرا يعكس الفساد الديني والاخلاقي الذي التقف سوداننا الحبيب.
كان لابد لي من نقل الموضوع لكي يعرف من بالداخل والخارج الذي يحدث في السودان الآن..
بقلم: كمال حسن بخيت
خطـــــر داهـــــم
استضافت إدارة أمن المجتمع بالشرطة وشعبة أمن المجتمع بجهاز الأمن والمخابرات العامة
عدداً من رؤساء التحرير وكتاب الأعمدة.. للكشف عن ظواهر خطيرة تهدد الأسر السودانية
كلها، وهي ظاهرة تفشي الدعارة بكل أنواعها من أعمال فاضحة ومخدرات وخمر.. وسط الشباب
السوداني من الجنسين.. كما كشف المتحدثون عن وجود شبكات ضخمة تمتلك أمكانات هائلة
للتجارة في الرقيق الأبيض.. وبعمل منظم ومدروس لإفساد الشباب السوداني.
أخطر ما في الأمر.. الذي أصاب المشاهدين بصدمة كبيرة تلك الأفلام المصورة عن تلك
الممارسات، وقد تم تصويرها من قبل سودانيين وأجانب.. بواسطة كاميرات (ولاب توب)
وأجهزة موبايل متطورة.. وهي مناظر يصعب التمعن والتدقيق فيها.
شابات في مقتبل العمر.. أكد أحد الضباط المسؤولين بأمن المجتمع بالشرطة.. أن معظمهن
من طالبات الجامعات.. من العاصمة كما أن طالبات الأقاليم يشكلن نسبة كبيرة منهن.
وكشفت المعلومات في التنوير الذي تم بمكاتب (ےSMC) الصحافية أن شرطة أمن المجتمع
قامت خلال عام واحد بضبط أكثر من واحد وثلاثين ألفاً منهم فتحت في مواجهتهم بلاغات
(دعارة) و(1065) بلاغ مخدرات في مواجهة (1714) متهماً بينما فتح (484) بلاغاً في مواجهة
(542) طالبة جامعية بمدينة الخرطوم وحدها مقابل (1047) بلاغ دعارة في مواجهة (1305)
طلاب كثير منهم ضبطوا داخل الشقق المفروشة. كما تم فتح بلاغات في مواجهة (671) أجنبياً
كانت بسبب العروض الجنسية والممارسات الفاضحة وتعاطي وحيازة خمور ومخدرات.
الأمر الأكثر خطورة يتمثل في ما أكده مسؤول الشقق المفروشة بجهاز الأمن والمخابرات
الوطني أن بالخرطوم ألف شقة مفروشة.. تستعمل معظمها كأوكار للرذيلة.. وقال بالرغم من
أن عدد الشقق المفروشة يبلغ ألف شقة ويلتزم معظم أصحابها بالضوابط الصارمة في الإيجار
إلا أن عدداً منهم لايلتزمون ويؤجرون شققهم لشبكات الإتجار بالرقيق الأبيض.
الكلام خطير.. وما رأيناه مصوراً أخطر.. لكن كيف تتم المعالجة، والمحافظة على الأبناء
والبنات.. والمشغولون أهلهم عنهم طوال اليوم في أعمالهم.. وهم يمتلكون الحرية كل
الحرية، ويمتلكون المال الوفير الذي توفره لهم أسرهم.
وبالتأكيد هذا الكلام ليس معمماً، أي لا ينطبق على كل أبناء وبنات الأسر.. لكن هناك
نماذج شاذة في كل المجتمعات.
وعندما تنداح الحريات في أي مجتمع.. تزداد مثل هذه الأمور.. لأن البعض يعتقد أن الحرية
يجب أن تكون مطلقة.. وبهذا الفهم يمارسون حريتهم بكاملها.. وتتحول في النهاية هذه
الحرية الى فوضى وخراب أسر بكاملها.. ونحن مقبلون على تحول ديمقراطي تنداح فيه
الحريات. وسوف تزداد مثل هذه الممارسات الخاطئة.
ودائماً الجريمة تحارب من المنبت وليس عند ارتكابها.. ولدى شرطة أمن المجتمع الأرضية
التي تقوم عليها هذه الأعمال وهي بنات وأولاد مراهقين وبنات بحاجة للمال والإعاشة.. ثم
عصابات الإتجار بالرقيق. لذلك يجب أن تتم المعالجة من هنا.. بأن تتعامل شرطة أمن
المجتمع مع عناصر الجريمة قبل أن ترتكب.
ثم هناك دور مهم وكبير للأسر.. وهو ضرورة مراقبة سلوك وتحركات الأبناء والبنات.. وهنا
لا أوجه كلاماً للأسر السودانية المحافظة على تقاليدها الاجتماعية والأسرية والدينية..
وإنما للأسر التي تترك أولادها وبناتها دون رقابة لأن شرطة أمن المجتمع في تنويرها أكدت
أن عدداً كبيراً من الممارسات والممارسين من أبناء الأسر المحترمة والميسورة الحال.
إن زرع الثقة في الأبناء والبنات أمر مهم للغاية.. ورعايتهم رعاية كاملة ليس فقط
بتوفير المال لهم.. وإنما بمراقبتهم من أصدقاء السوء وملاحظة أي تغييرات تظهر على
تصرفاتهم.
ويجب على شرطة أمن المجتمع سن قوانين صارمة بواسطة الجهات القانونية لأصحاب الشقق
المفروشة تصل الى حد المصادرة بعد توقيع تعهد بعدم استئجارها لهذه الممارسات وكذلك
جمع مجموعات البنات والأولاد الذين أصبحوا معروفين لدى شرطة أمن المجتمع مع أولياء
أمورهم للتوقيع على تعهدات بعدم السير في هذا الطريق.. واعتقال عصابات الإتجار
بالرقيق الأبيض كافة وتجار المخدرات وبائعي الخمور المستوردة.. حتى نحمي شبابنا من
هذه الكارثة التي سوف تزداد في المرحلة المقبلة.
ولا نريد من شرطة أمن المجتمع أن تداهم هذه الأوكار فقط حين تكون لديها معلومات كاملة
عن مواعيد هذه الممارسات.. بدلاً من مداهمتهم واعتقال المجموعات ونشر الأسماء في
الصحف.. لأن هذا لا يمنع الجريمة.. بل يدمر نفسيات أناس كثر.. لأننا نريد الإصلاح
والعقوبات التربوية وليس نشر فضائح الناس والتشهير بهم.
فكل المداهمات تأتي لشرطة أمن المجتمع إثر معلومات مؤكدة.. لذلك من الأفضل منع
الجريمة قبل وقوعها.. وبذلك نتجنب الكثيرمن المشاكل.. لأن شرطة أمن المجتمع يجب أن
يكون الدول التربوي لديها أكثر من العقاب والتشهير ونحن نشيد بدورها في حماية
المجتمع من هذه الأمراض التي ستفتك بجيل المستقبل لأن الشباب هو نصف الحاضر وكل
المستقبل.. ولذلك يجب حمايته وتوعيته من الممارسات الخاطئة كافة والمدمرة لصحته
ولمستقبله..
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عراة كما خلقهما المولي ..تصوير …واشرطة و وخيبة للامال (21) اسرة وجدت نفسها فجأة امام مأساة (Re: اسعد الريفى)
|
الشكر الجزيل للأخ قرشو علي تبصيرنا والجميع بما يجري في ليالي الخرطوم الحمراء *والشكر لشرطة أمن المجتمع علي المتابعة. وننبههم للملاحظة التي قدمها الأخ قرشو (يجب عليهم العمل علي إفشال الجريمة قبل وقوعها ومتابعة الأمر مع أولياء الأمور ورصد مداخل البلد التي تنفذ منها العصابات والمخدرات والخمور وأشرطة الجنس). * الأمة لا تزال بخير مادام يوجد فيها أمثال قرشو والحادبين علي سلامة شبابه من شرطة أمن المجتمع. * سأكون أول المنضمين لأي رابطة تدعوا لحماية المجتمع من الشرور الموجهة وغير الموجهة ونسأله تعالي العفو والعافية للجميع.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عراة كما خلقهما المولي ..تصوير …واشرطة و وخيبة للامال (21) اسرة وجدت نفسها فجأة امام مأساة (Re: اسعد الريفى)
|
بئس الإنقاذ وبئس منسوبيها وبئس مؤسساتها ... أول بدايتها كانت لن تترك حفلا للزار في أقصى أم بدة الحالكة الظلام .. تجدهم داخل محاكم النظام العام يجلدون ويغرمون ويسجنون ناهيك عن الحفلات بدون تصديق... كان ذلك يحدث رغم شح الامكانات من سيارات وشرطة مدربة وأجهزة اتصال وبترول وحراسات ألخ .. الآن نسمع عن تطور الشرطة وكمان سئية الذكر الشرطة الشعبية وشرطة أمن المجتمع وكثير من مسميات الأمن المتوفر .. أصبحت الرزيلة والفحشاء مصدر رزق لشبكات منظمة تستثمر في أجساد وأعراض القاصرات الفقيرات الباحثات عن التعليم في زمن الأمية المقننة .. لمن تتبع ملكية تلك الشقق المفروشة الفاخرة ؟ لا يكون لفقراء المجتمع ؟ لماذا لا توضع ضوابط صارمة في عقود الأجرة ؟ جماعة الموتمر الوطني شركاء في تلك الجرائم مثلهم مثل الزاني والزانية والمستثمر والوسيط وصاحب العقار والحكومة التي تقف متفرجة بل ومشجعة لتك الظواهر .. كمان أجانب .. نحن هنا نعتبر أجانب والله لا نستطيع الوقوف أمام الكاشير إذا كانت هناك (حرمة) بالجوار .. تبا لكم أيها الإنقاذيون التافهون ... قال تعليم عالي قال ... الشفيع إبراهيم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عراة كما خلقهما المولي ..تصوير …واشرطة و وخيبة للامال (21) اسرة وجدت نفسها فجأة امام مأساة (Re: اسعد الريفى)
|
صباح جديد امير عبد الماجد * يبدو أن ملف الاجانب والفتيات السودانيات يحتاج الى مداخل كثيرة وصولا الى الحقيقة.. علاقته بفقر هؤلاء واستثمار أولئك .. علاقته بالوظائف التي يطرحها مستثمرون جاءوا بثقافات اخرى من خارج البلاد والاقليم ربما .. القصص التي يرددها المجتمع مؤلمة .. وقاسية ... فتيات جلبن العار لاسرهن.. واسر لا تعرف شيئا عن الابناء.. الاب خارج البلاد او خارج المنزل غالبا ...أم لا تسأل ولا تريد ...ابناء يعودون الى المنزل «انصاص الليالي» موظفات يعلمن تماما ان المسألة ليست وظيفة بالمعني المتعارف عليه.. وان الحكاية كلها ستار لممارسة الدعارة ليس الا. * صحيح ان المسألة ليست كلها اجانب .. صحيح .. لكن الحالة الموجودة الآن تحتاج الى ان نفتح الدفاتر ونقلب الاوراق ... ورقة .. ورقة، لأن الحال اصبح على درجة من الخطورة ... ثمة دور للدولة ... وثمة ادوار للمجتمع ... فتيات يجلسن على احجار الطريق ومساطب الاندية والمؤسسات حتى العاشرة مساءً وربما حتى منتصف الليل .... لن نتهمهن .. ولن نتهم هذه المؤسسات ... نحن فقط نسأل ... ونسأل عن فتيات يرتدين بالكاد ما يستر اجسادهن... لن اسأل الدولة ..انا اسأل والدها ووالدتها واهلها. * المسألة ليست ملابس فاضحة، فبين من يرتدين الزي الاسلامي فتيات قبض عليهن وهن يمارسن الدعارة ... انظر كيف زحفت كلمة دعارة التي كنا نخجل منها الى البيوت والاحياء الشعبية والغنية.. تخيل معي حجم الدم المتدفق من عروق الرجل المصاب بضغط الدم والسكري وربما الحمى النزفية، عندما وجد شرطيا على باب منزله يخبره بأن الشرطة القت القبض على ابنته وهي تمارس الدعارة مع شخص اجنبي ... ابنته التي غادرت المنزل للولاية البعيدة لتلقي العلم الجامعي.. انتظر قبل ان تسقط على الارض وتموت بالذبحة او الخروج من الغيبوبة ...ابنتك لم تكن تمارس الجنس فحسب ... بل كانت بطلا رئيسيا لفيلم إباحي قد يوزع لاحقا على مواقع الانترنت..!! * امرأة متزوجة .. عاد زوجها من رحلة تجارية طويلة خارج البلاد.. ووجدها حبلى بطفل ... واجهها ... اعترفت... وقالت ببساطة .. نعم.. ولم تكن المرة الاولى التي افعل فيها ما فعلت ...المسألة ليست المرأة دائما... كلهم في الهم شرق .. رجل يخون ويدهس اخلاقه واخلاق اسرته ... وامرأة تطعن شرف اسرتها.. ويصمتون ... ولا يتحدثون الا عندما يأتي الشرطي ويجر أحدهم.. لتكتشف فجأة ان الاسرة السعيدة التي اعتقدت ... كانت مجرد وهم كبير وسراب. * الاجانب وجدوا مناخا ملائما.. ثم زادوا الطين بلة... بدأت الامور تخرج الى الضوء .. ووضح ان الحديث عن الفقر باعتباره سببا رئيسيا.. كان محاولة يائسة للتستر واخفاء الحقيقة ... بعضهن بنات أسر ثرية جدا... وبنات اسر معروفة لدى السودانيين .. اسر لا تنقصها السلطة والمال ولا السمعة الحسنة. * قريبا.. وقريبا جدا سنفتح الملف ونضعه امام الضوء.. باستثماراته وفقره.. بأجانبه ووقائعه وتداعياته وإفرازاته. نقلا عن الصحافة العدد رقم: 5179 2007-11-17
| |
|
|
|
|
|
|
|