دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: أغتيال عبد السلام وحسن الخاتمة .... وسوء الخاتمة يا كسلاوي !! (Re: Dr Salah Al Bander)
|
الأخ الفاضل وأستاذى صلاح البندر،
تحيـة طيبـة..
أولا دعنى أبين موقفى من الإلحاد والملحدين، ولى نقاشات دائرة حول هـذا الموضوع الان فى سودان فور اول.. ولا شك عندى أن فكرة الإلحاد مبنية على غباء، وليس على علم بأى حال من الأحوال.. بل أن كل العلوم من أحياء وفيزياء ورياضيات تقود إلى عتبـة الإيمان بالله.
ثم...
حديث الأخ محمد محمود الجمهورى (سابقاً) أراه يتحدث عن الدين (المنظم) وهو غالبا يقصـد حركـة الإسلاميين، ولم يذكر الإسلام على الأقل فيما نقل أعلاه من نص.
ثم أن الجمهوريين مسلمين ومؤمنين، فلو كان جمهوريا سابقا إعتنق اليهودية أو الهندوسيـة، فمن غير العدل أن نعيد نسبته الى الجمهوريين بصـورة توحى لدى غير المدقق فيما يكتب، أن الجمهوريين ملحدين..
وأنت تعلم هـذه الأيام أن المهوسون يأخذون القانون فى أيديهم، فلو قرأوا لرجل فى قامتكم مثل هـذا ومعه صـورة منشـورة فهـذه فرصـة ذهبيـة للتقرب الى الله بالجهاد فى هـذا الشخص، لذلك ارجو صادقا أن تحذف الصـورة، وأن تحمل كلام محمد محمود على محمل الظن الحسن، من أن المرحوم كان ضـد الإسلاميين الذين يختلف معهم سياسيـا وتفسيـرا للدين. كما أرجو حذف ما هو يشيـر الى الجمهوريين، لأن الشخصين الذى أشـرت اليهما غادرا الجمهوريين وذهبا الى الإلحاد أو اليهودية كما تفضلت بالتبيين.
وتقبل خالص الإحترام والتقدير.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغتيال عبد السلام وحسن الخاتمة .... وسوء الخاتمة يا كسلاوي !! (Re: Dr Salah Al Bander)
|
شيخ البندر
للاسف مصداقيتك فى هذا المكان فى الحضيض او دونه و لن تجد احدا يصدقك هنا فالامر فى الغالب لا يخرج عن خصومة شخصية لك مع الكسلاوى و تريد استغلال اسم الراحل عبد السلام لتلبسها ثوب القضية العامة و الا فقل لنا ماذا عن تهجماتك على د. مرتضى الغالى و قد فاتت المدة التى اعطيتها لنفسك لاثباتها؟ و ماذا عن الايحاءات القذرة حول د. امال جبر اللة فى بوست التعزية الخاص المرحوم عبد السلام؟ ان كان لكسلاوى سيئا كما ذكرت فانت ايضا لا تقل عنه سؤا و انت تتهجم على الناس يسرة و يمنى (كما كان يفعل الرائد يونس محمود ى بداية انقلاب الانقاذ)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغتيال عبد السلام وحسن الخاتمة .... وسوء الخاتمة يا كسلاوي !! (Re: عوض محمد احمد)
|
Quote: ان معركتنا هي معركة السلام العادل والديمقراطية الراسخة والعدالة الاجتماعية |
و طيب لو هو متفق معاك في ده المشكلة شنو يكون ملحد ولا كافر ولا وثني ولا مسلم ، ايه يعني لو طلع ما مسلم او طلع علماني انساني دي قضية هسي ، عامل زي الجماعة المسكو في اضعف نقطة في حوار سونا مع محمد ابراهيم نقد ، وبقو يلاهو بصلي ولا مابصلي ، في حين انو في قضايا اهم من دي ياخ ، وانت براك قلتا القضية التي تجمعنا هي معركة السلام العادل والديمقراطية الراسخة والعدالة الاجتماعية طيب دي دايره ليها زول متدين دي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغتيال عبد السلام وحسن الخاتمة .... وسوء الخاتمة يا كسلاوي !! (Re: عوض محمد احمد)
|
الأخ الحبيب محمد عثمان (أبوريس) التحايا والود
لم يذكر دكتور كسلاوي بأنه خرج من الفكرة الجمهورية... ويعتبر في كل كتاباته واحاديثه بأن فكره هو تطوير لرسالتة الشهيد محمود محمد طه.
أما المغفور له الذي اغتنق اليهودية الانسانية فقد كان يعتقد بأن ذلك تطوراً طبيعياً لفكرته الجمهوية والى ان انتحر الرجل لم يبلغ العامة والخاصة بأنه ترك الفكرة الجمهوية....
نحن نعلم بالطبع، ولا نحتاج لأثبات، بأن الجمهوري يولد مسلماُ ويموت مسلماً الى ان يصرح أحدهم بغير ذلك....
لا اعتقد بأن صورة كسلاوي تضعه في خطر.... وهو يتحدث بحرية في بلد الحرية هنا ولا يتحدث عن افكاره من وراء حجاب.....
ويا أيها الرفيق عوض ... هون عليك لا عداوة شخصية لنا مع كسلاوي ... ولكن لا نتفق مع تبشيره بهذا النوع من الأفك ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغتيال عبد السلام وحسن الخاتمة .... وسوء الخاتمة يا كسلاوي !! (Re: Abdel Aati)
|
هذا ما كتبه موقع .answers.com عن الدين المنظم وفرقه عن الدين مما يفضح كل تزوير البندر ومحاولته تقويل د. محمد محمود ما لم يقله .
Quote:
There are two forms of religion: Religion and the definition of it, and Institutionalized Religion. Religion is limitless and open, and Istitutionalized Religion is formed by a sect, meaning it is not limitless, and it is closed. That is a phisiological questions that really has endless answers. In summary: Religion is something that exists as time exists, but when it is changed or tampered with, separated and ripped in different directions... it simply becomes an institution. (humans institutionalize things they can not trust or do not understand, it makes them feel as though they are in a box, and that is it, they somehow have control. There is up, down, and what they can see.) |
http://wiki.answers.com/Q/What_does_institutionalized_religion_mean
(عدل بواسطة Abdel Aati on 03-19-2010, 08:02 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغتيال عبد السلام وحسن الخاتمة .... وسوء الخاتمة يا كسلاوي !! (Re: Abdel Aati)
|
وهنا المقال كله لدكتور محمد محمود حت يعرف الناس ان كان يرثي الرجل ام يسيئ اليه كما يقول البندر :
Quote: ها أنت تغيب عنّا يا عبد السلام ....
بقلم: د. محمد محمود
(1)
ها أنت تغيب عنّا يا عبد السلام، ها أنت تُغَيَّب عنّا، وفي ظرف فاجع، يا عبد السلام. وبموتك نفقد عمودا هاما وركينا من أعمدة حركة حقوق الإنسان وحركة التغيير والتقدم والتحرير في بلادنا. عملتَ بصبر ودأب وإصرار وعزيمة لا تفتر، عملتَ بنكران ذات ومن غير ضوضاء، وظللتَ، وفي أحلك الأوقات، متشبثا بحلمك من أجل عالم أفضل وأجمل، وشمعتُك أمامك تضيء دربك وتلقي بنورها في دروب آخرين ممن أتاح لهم حسن الحظ أن يعرفوك ويعملوا معك.
(2)
كان مدخل عبد السلام لقضايا حقوق الإنسان مدخلا تشابك فيه انتماؤه السياسي وتجربته الشخصية ومهنته. فانتماؤه السياسي أدى في فترة من فترات شبابه لاعتقاله مما جعله يتذوق تذوق المعايشة ما معنى أن يكون الإنسان سجين رأي. ولقد درس عبدالسلام القانون وامتهن المحاماة وكان من الطبيعي أن يكون منفتحا على خطاب حقوق الإنسان ومهتما بقضايا حقوق الإنسان التي ما برح المحامون في السودان في طليعة المدافعين عنها. إلا أن التحول الأكبر حدث لعبد السلام في إنجلترا في التسعينات عندما وجد نفسه عاجزا عن العودة لوطنه عقب إنقلاب الإسلاميين ومضطرا للتقديم للجوء السياسي، وهي وضعية موازية على مستوى معين لوضعية سجين الرأي إذ أن الإنسان يقاسي حرمانه من وطنه وأهله وهي مقاساة تمتد للآخرين الذين يُحرمون منه. وفي بداية التسعينات أعادت المنظمة السودانية لحقوق الإنسان انطلاقها وكان عبد السلام ضمن مجموعة القلب التي وضعت المنظمة في قلب النضال ضد عسف الإسلاميين ومالبث أن أصبح أمينها العام. كانت المنظمة السودانية بمقرها في لندن بوتقة صهر جديدة لكل العاملين في مجال حقوق الإنسان ووجد العاملون فيها أنفسهم أمام تحد فكري كبير وهو تحدي الارتفاع بخطاب المنظمة وخطاب حقوق الإنسان وسط السودانيين لمستوى جديد يفتحه على الخطاب العالمي لحقوق الإنسان. كان هذا هو الظرف الذي أفضى للتحول الكبير في وجهة عبد السلام، إذ أنه كان من القلائل في حركة حقوق الإنسان السودانية الذين ارتفعوا لمستوى هذا التحدي.
وكان من الطبيعي أن يرتفع عبد السلام لمستوى التحدي وذلك بحكم تكوينه الفكري ومزاجه العقلي ومجموع حساسيته. كان كبير العقل، ولكنه لم يكن فقط كبير العقل وإنما كان أيضا منفتح العقل. كان بحكم مزاج متأصل فيه شغوفا بتأمل المسائل عن قرب وتقليبها بحاسة من يحاول تلمس أضلاعها وزواياها، وربما تكون هذه عادة ذهنية نتوقعها عند من يمارس المحاماة إذ لابد له من الإمساك بالتفاصيل. إلا أن عقل المحامي كثيرا ما يتوقف عند التفاصيل. وعقل عبد السلام لم يكن يتوقف عند التفاصيل لأنه، وبحساسية شبيهة بحساسية الفيلسوف الباحث عن الحقيقة، يريد أن يلمس الصورة الكبيرة التي تكمن وراء التفاصيل. هذه الصورة الكبيرة كانت همّا مقيما عنده ومحاولة تلمسها لم تكن مصدر معاناة فكرية فحسب وإنما أيضا مصدر متعة فكرية لا تنضب لأنها كانت بالنسبة له جزءا أصيلا من مغامرة الحياة.
(3)
وانفتاح عقل عبد السلام جعله شخصا معاديا للصنمية، سواء كانت صنمية الانتماء الإيديلوجي أو صنمية الانتماء الديني. كان منتميا ولامنتميا، كان منتميا بكليته لفلسفة حقوق الإنسان وخطابها وأصبح الدفاع عن حقوق الإنسان همه اليومي الشاغل وما كرس حياته له. وكان لامنتميا فيما يتعلق بالانتماء السياسي المنظّم ولامنتميا فيما يتعلق بالانتماء للدين المنظّم.
إلا أن ابتعاده وعزوفه عن الانتماء السياسي المنظّم لم يكن عزوفا عن السياسة بمعناها الواسع الذي لا يستطيع الإنسان أينما كان وفي أي زمان عاش الانفكاك منها ومن آثارها. فهو يعي بالطبع وعيا عميقا غوص السياسة في حياتنا، وبالذات نحن أهل البلاد التي يسودها الاستبداد، وهو يعي بالطبع أن النضال من أجل حقوق الإنسان هو نضال من أجل تغيير واقع الاستبداد السياسي بواقع سياسي ديمقراطي، وبذا فإن حقوق الإنسان لا تنفصل عن الرؤية الديمقراطية وعن التحول الديمقراطي. إلا أن عبد السلام وجد أن انتماءه السياسي المنظّم لم يشبع طاقته التغييرية وحسه الديمقراطي العميق وجعله يعمل في إطار أكثر ضيقا مما كان يطمح له ويخضعه لخطاب التقية السياسية وثقافة الحلول الوسط .
(4)
أما عداؤه لصنمية الانتماء للدين المنظّم فإنه لم يكن بالأمر المستغرب إذ أن مثل هذا الانتماء لا ينسجم مع عقلانيته التي تنفر من الخرافة ولا ينسجم مع حسه الأخلاقي الذي ينفر من أي رؤية لا تساوي بين البشر وتسهم في تعاستهم. كان من الطبيعي أن يقوده ذلك لتبني الموقف العلماني وبدرجة أعلى من الجذرية. صحيح أن جذور علمانيته تعود لموقفه السياسي كيساري، إلا أن هذا الموقف تطوّر عند عبد السلام ليصبح أيضا موقفا منفتحا على موقف فلسفي محدد وهو موقف الإنسانية العلمانية. كان آخر حديث بيني وبينه قبل أيام من موته يدور حول مسائل العلمانية والعقبات التي تواجهها في بلادنا. وحكى لي عن النقاشات عن العلمانية التي دارت في المؤتمر الذي كان قد أشرف على تنظيمه في كمبالا عن قضايا الإصلاح القانوني في السودان والذي كان قد عاد لتوه منه. كان، كالعادة، متفائلا بأن المعركة الفكرية في بلادنا وفي باقي البلاد الإسلامية ستحسم لصالح العلمانية، وتحدثنا، كالعادة عن مظاهر التقصير في عمل العلمانيين وضرورة تجاوزها.
(5)
وتفاؤل عبد السلام كان من أبرز صفاته، ولعل هذا التفاؤل هو ما يفسر "سرّه". لعل هذا التفاؤل هو الذي دفعه للعمل المتواصل الذي يكره التوقف، ففي أي وقت تتحدث معه تجد أنه في بداية مشروع أو غارقا في مشروع أو على وشك الفراغ من مشروع. كان رغم مشاكله الخاصة والمشاكل المحيطة به قادرا على تهيئة ذهنه وتوجيه طاقته للدخول في مكابدة يومية وهي مكابدة رصد انتهاكات حقوق الإنسان ومحاولة الارتفاع الخلاق فوق واقع العسف والانتهاك لاستشراف واقع بديل عبر تقديم حلول بديلة. لم يكن يملك العقل الكبير الذي ينتقل من الصورة التفصيلية والمباشرة للصورة الكبيرة فحسب وإنما كان أيضا ينطوي على الحلم الكبير الذي يحاول تجاوز الواقع الكابوس. وكان من الطبيعي لشخص مسكون بمثل هذا الحلم أن يكون متفائلا. ولعل هذا التفاؤل هو ما يفسر بشاشته التي كادت أن تكون محفورة على وجهه وروح المرح والدعابة التي قلما كانت تفارقه.
(6)
كان عبد السلام عقلا كبيرا تصدر عنه حكمة عميقة ورأي موزون، وكان أيضا قلبا كبيرا. كان منطويا على محبة عميقة لا تنضب، محبة لم تمسخها ظروف الأيام وتصاريف الأحوال، وإنما ظلت متقدة اتقادا شفيفا تحسه دائما في تعامله اليومي مع كل من يدخلون دائرة تعامله. ولعل هذه المحبة التي تملأ جوانحه هي التي تفسر طبيعة السلام التي اتسمت به علاقاته، فعبد السلام كان يشع سلاما وتسامحا وانفساحا. كان من الممكن أن يتضجر ويتضايق ولكنه لم يكن يكره، وكأنه كان عاجزا تكوينيا عن أن يكره.
وكان عبد السلام مثقفا لا يعرف فضوله المعرفي حدودا. كان يقرأ دائما، وكان متنوع القراءة يقرأ في مختلف ضروب المعرفة، وكأن نموذجه هو المثقف الموسوعي. كان مشتعل الذهن ويتوقد دائما بالتساؤل. وكان يستمتع بالنقاش ويشتهيه وكأنه غاية الطلب، يستغرق بكليته في النقاش وكأن الزمن قد توقف والمكان قد انجمع. وعندما تتناقش معه فأنت في فضاء فسيح متنوع لا تحده حدود تنتقل فيه من موضوع لموضوع، والحديث معه غالبا ما ينتهي بخيوط معلقة تنتظر فرصتها لتُحْبَك في نسيج أحاديث لقائك القادم به (وما زالت عندي خيوط معلقة من آخر حديث بيننا ومن أحاديث في مناسبات أخرى، خيوط تنتظر الحبك، وهيهات الحبك).
(7)
عاش حياة بسيطة متقشفة أقرب ما تكون لحياة الزاهد. عاش ومركز حياته ليس "أناه" ولكن الآخرين وهموم الآخرين وحقوق الآخرين. لم يترك إلا القليل بحساب الأشياء ولكنه ترك الكثير بحساب القيم، وترك آثار أقدام على الطريق لعالم أفضل وأجمل.
|
ها أنت تغيب عنّا يا عبد السلام ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغتيال عبد السلام وحسن الخاتمة .... وسوء الخاتمة يا كسلاوي !! (Re: Abdel Aati)
|
Quote: عندها سنحترم موقفك .... وسأحرص شخصياً على تنفيذ رغبتك... وسأحرق جثتك على الطريقة الهندوسية وانثرها على نهر التيميس كما فعلنا في لندن من قبل برماد جمهوري مثلك اعتنق اليهوديةالانسانية....
|
ولماذا افترضت انك حتدفنو انت, مش يمكن هو يدفنك يا فكي بندر الخيعلاني*, كيف أمنت مكر الله وساعتها أعمل حسابك , لانو ممكن يلفق ليك وصية يقول انو آل بندر وصى قال لمن يموت ما يدفنوه بل يقطعو حته حته و (يشرمطوه)
ولماذا على طريقة الهندوس؟ مين قال ليك انو الهندوس ملحدين!
___________________ الخيعلاني دي على وزن الاسماء البقطعا آآآل بندر لي الناس من طرف دي!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغتيال عبد السلام وحسن الخاتمة .... وسوء الخاتمة يا كسلاوي !! (Re: Marouf Sanad)
|
Quote: "الدكتور محمد محمود كسلاوي الأدروج" يقول بأن المغدور خرج عن الدين الاسلامي باعتبره دين منظم (Organised Religion) وخرج عن الحزب الشيوعي بأعتباره عملاً منظماُ ...... الخ قال الدكتور كسلاوي (لا فض فوه):: نفر المغدور عبد السلام من الاسلام لأنه نفر من الخرافة ... ولأن حسه الاخلاقي لا يتوافق معه ... وأنه الاسلام يسهم في تعاسة البشر ..... أي موقف أخلاقي أو متطور هذا الذي يصنف به كسلاوي رؤيته ورؤية عبد السلام للأسلام ؟؟؟ |
هذا كذب صراح وتزوير ما بعده تزوير
أين قال د. محمد محمود بما في تحته خط؛ والمقال امامنا كاملا اعلاه .. والحساب ولد وقيل بنت .
بل أين اتى د. محمد محمود بكلمة الاسلام اصلا ليقول ان المرحوم خرج عنه او لم يخرج؛ هو قال الدين المنظم والدين المنظم ليس هو الدين في عمومه؛ ولو كان يقصد الدين في عمومه او الاسلام لقالها؛ فدكنور محمد محمود دقيق في خطابه وكذلك هو شجاع في رأيه؛ ولكنك تزور بصفاقة يا صلاح بندر .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغتيال عبد السلام وحسن الخاتمة .... وسوء الخاتمة يا كسلاوي !! (Re: Marouf Sanad)
|
يا دكتور صلاح بندر هذا الكلام يسيء إلى دكتور محمد أحمد محمود وإلى الراحل الأستاذ عبدالسلام حسن ويقيم محاكم تفتيش على جثث الموتى.فلو كانت لك خلافات فكرية مع محمد أحمد محمود أرجو أن تناقشهامعه في منابره التي يقدم من خلالها ابحاثه.هذا الكلام لا يسرنا -نحن أصدقاء الطرفين وعارفي فضلهما علينا وعلى قضايا بلدنا الفكرية والثقافية والسياسية- فالراحل باقٍ فينا والحي باقٍ فينا أيضاً.إن العلاقة بين محمد محمود وعبدالسلام ، وبينهما وبيننا لايمكن أن يطمسها بوست .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغتيال عبد السلام وحسن الخاتمة .... وسوء الخاتمة يا كسلاوي !! (Re: Abdel Aati)
|
ولا اخالك تعرف الفرق ولكن يبدو انها معركة اخرى تخوضها من خلف ستار الجهوية (الكسلاوي دي شنو ومن متين د. محمود محمد معروف بأسم الكسلاوي ؟)
الأخ الكريم عادل هو يا أخي انا لازم أعرف أي حاجة .. ما أخليك تعرف انتا برضوا شوية حاجات أكتر مني.. ولا شنو ؟ الموضوع الانا كتبتو دا على دراية ومعرفة شخصية به... ما في مانع خلي دكتور كسلاوي يجي ويقول ليك والله أنا قاصد "الجبهة الاسلامية".... بحكاية الدين المنظم دي !
اؤكد لك، صانيا، أخونا محمد محمود، ونسبة لظروف لا يمكن الحديث عنها هنا، اضاف أسم كسلاوي لشخصة الضعيف دون اقتراح من أحد.... ولم نطلق عليه هذه الكنية الجهوية التي هو سعيد بها أيما سعادة ... ولا يعرف عنه أي شخص أسم جد ثالث أو رابع !!! محمد محمود وبس ....(أسم خروج وعودة)
ثالثاً: نعم أيهاالحبيب زول سوداني من لحم وشحم، كان معيداً في الرياضيات وفي بعثة من جامعة الخرطوم، الجمهوري بتاع "اليهودية الانسانية"انتحر بالقفز من كبري لندن الى نهر التيمس وتم حرقه ونثرت رفاته رماداً الى نهر التيمز على نغمات "الانشاد العرفاني" الجهوري ولم يصلى عليه...
اللهم اجعل لنا حسن الخاتمة....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغتيال عبد السلام وحسن الخاتمة .... وسوء الخاتمة يا كسلاوي !! (Re: Abdel Aati)
|
اها دي شنو ؟؟ مغازلة جديدة للشيوعيين ؟؟
Quote: وما زال يزايد عضوية الحزب الشيوعي التي لا تتبنى هذا الفهم بأنهم لا تكتمل عندهم صفة "الانسانية العلمانية" ولا تخرج قناعاتهم من لباس النفاق والتدليس.. والخداع السياسي وان عبد الخالق ونقد والتجاني الطيب ....الخ أكبر منافقين في السودان ..... هكذا كان يردد طوال وجوده بينناالى ان قيض لنا المولى عز وجل أخراجه دون رجعة من مدينة كيمبردج الوادعة.... فقد عذبنا بدعوته "الالحادية" الساذجة وسمم بها جلساتنا الاجتماعية زمنذاك ولا حول ولا قوة إلا بالله...... الشيوعيين في السودان وغيره ولدوا مسلمين وعاشوا مسلمين وسيموتون مسلمين وسيدفنون مسلمين..... وأعوذ بالله من الشيطان الرجيم ..... |
لك ان تغازلهم ما تشاء؛ وان تكون معهم شيوعيا مسلما ومتدينا اذا اردت وان تخترعوا الطريقة الشيوعية الاسلامية الصوفية البندرية
لكن هل يتم هذا بتزوير اقوال د. محمد محمود والتشنيع عليه بهذا الشكل المفضوح ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغتيال عبد السلام وحسن الخاتمة .... وسوء الخاتمة يا كسلاوي !! (Re: Abdel Aati)
|
Quote: اؤكد لك، صانيا، أخونا محمد محمود، ونسبة لظروف لا يمكن الحديث عنها هنا، اضاف أسم كسلاوي لشخصة الضعيف دون اقتراح من أحد.... ولم نطلق عليه هذه الكنية الجهوية التي هو سعيد بها أيما سعادة ... ولا يعرف عنه أي شخص أسم جد ثالث أو رابع !!! محمد محمود وبس ....(أسم خروج وعودة) |
د. محمود محمود ينشر مقالاته الراتبه وهو معروف باسهماته الفكرية باسمه ؛ ولم نراه يضع اسم الكسلاوي عليها ابدا اها اضافها متين وكيف اذا كان كل الناس بيعرفوهو بي اسم محمد محمود وهو الاسم الذي يوقع به مقالاته
ليه تضيف ليه اسم جهوي وهذا امر قد درجت عليه وفعلته مع الغالي الذي سميته الجبلابي .. برضو سما نفسو لظروف لا يمكن الحديث عنها هنا ؟؟
خلينا من الظروف دي اذن التي لا يمكن الحديث عنها ؛ وقل هل غالطك احد في اسمك وطالبك باسم ثالث او رابع حتى تسخر من اسم د. محمد محمود وتضيف له الاضافات ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغتيال عبد السلام وحسن الخاتمة .... وسوء الخاتمة يا كسلاوي !! (Re: Abdel Aati)
|
Quote: ما في مانع خلي دكتور كسلاوي يجي ويقول ليك والله أنا قاصد "الجبهة الاسلامية".... بحكاية الدين المنظم دي ! |
والقال ليك منو الدين المنظم هو الجبهة القومية الاسلامية أو هو حزب سياسي اصلا ؟؟
اها يا حضرة الدكتور والباحث الاستراتيجي الفرق والمذاهب الدينية التي تحتكم لمرجعية فقيه بعينه دين منظم؛ والطوائف الدينية دين منظم ؛ والكنيسة دين منظم؛ والفاتيكان دين منظم؛ والازهر دين منظم؛ ومجالس الافتاء دين منظم؛ بل وحتى الطرق الصوفية الهرمية والطرائقية دين منظم .
من ناحية تانية التدين الفطري ما دين منظم؛ والصوفية الفردية ما دين منظم؛ والهرطقات ما دين منظم؛ والاجتهادات المخالفة ما دين منظم (طالما لم تتأطر في فرقة) ؛ والدين غير المكتوب وغير الهرمي وغير المؤسساتي عموما ليس دين منظم .
يقوم يكتب ليك الكلام دا كلو ؛ بدل كلمة الدين المنظم التي تغني عنه؛ والتي تعرف معناها زي جوع بطنك؛ ولكنك تتغابى لغرض في نفسك قوامه التشنيع ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغتيال عبد السلام وحسن الخاتمة .... وسوء الخاتمة يا كسلاوي !! (Re: Abdel Aati)
|
بقدر ما كانت كلمة د. محمد مؤثرة وجميلة ومسؤولة؛ وبقدر ما اتضحت روح كاتبه الجميلة ونيته الحسنة في رثاء صديقه عبد السلام حسن؛ بقدر ما كان هذا البوست ناضحا بالتزوير والمطاعنة ومتناقض القول ؛ واوضح النية السيئة لكاتبه؛ ورغبته في الاستفادة من مأساة موت انسان عزيز وجميل لتصفية خلاف لا اؤمن اصلا انه فكري؛ حيث لا فكر هنا يناهض فكر د. محمد محمود؛ بقدر ما تشير كل الاشارات الى انه هدفه شخصي بحت من طرف مبتدر البوست ؛ يستعين لتحقيقه بالديماجوجية والتزوير .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغتيال عبد السلام وحسن الخاتمة .... وسوء الخاتمة يا كسلاوي !! (Re: Abdel Aati)
|
Quote: وتم حرقه ونثرت رفاته رماداً الى نهر التيمز على نغمات "الانشاد العرفاني" الجهوري ولم يصلى عليه...
|
الأخ العزيز صلاح،
ولا أشك فى مصداقيتك، ولكن هـذه نقطـة خطيـرة جدا ويا ريت لو القيت عليها بعض الضوء..
الجمهوريون مسلمون يغسلون أمواتهم ويدفنونهم، ولهم كتاب بعنوان "تعلموا كيف تجهزون موتاكم"
أعرف الجمهوريين القدامى فى بريطانيا فى وقت وفاة المرحوم، ومنهم د. الباقر العفيف وعلى الإمام وغيرهم،
فمن هم هؤلاء الذين أنشـدوا وهم يذرون رماد الجثمان على نهر التايمز؟
ربما كانوا ينشدون أثناء البحث عنه حين أبلغ أحدهم أن شخصا وقع من الكبرى على التايمز..
ثم عندما يعتنق الشخص اليهودية أو الهندوسيـة فلا يحتاج أن يعلن أنه ترك الإسلام أو الفكر الجمهورى، وإلا فلماذا لا نناديه بصحفـة مسلـم أيضاً لأن الجمهوريين مسلمين.
أيضا ما زلت أرجو وأعشم فى حذف الصورة، وأى reference اخر، ومع العلم أن بريطانيا بلد ديوقراطية، إلا أن من يقوم بالإرهاب ليسوا بريطانيين، والان هناك معتقلون بتهمة محاولة إغتيال مواطن دنماركى، كما أن رشدى يعيش حياة خوف بائسـة ومرعوب وهو فى بريطانيـا. ما أرجوه هو حتى لا نندم على خطأ غير مقصـود بعد فوات الاوان.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغتيال عبد السلام وحسن الخاتمة .... وسوء الخاتمة يا كسلاوي !! (Re: Abureesh)
|
الحبيب محمد عثمان نزولا عند رجائك للمرة الثانية سأحذف صورة "كسلاوي" على الرعم من قناعتي بأنها لا تشكل خطراً عليه ...
تم تسليم رماد الجثمان من السلطات في "علبة مربة" بعد حرقه... وقد كان المشاورة ان يصلى عليه ويدفن .... ولكن "الأخوان" زمنذاك فضولوا نثر رماده على نهر التيمز ... للاسف الدكتور الباقر العفيف كان من أحد هؤلاء المنشدين يمكنك الاتصال به وسؤاله.....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغتيال عبد السلام وحسن الخاتمة .... وسوء الخاتمة يا كسلاوي !! (Re: Dr Salah Al Bander)
|
Quote: مقال كسلاوي منشور هنا في سودانيزأون لآين بالتصفيف نفسه كما سودان فور أول... |
وين بالضبط ؟؟ وهل فيه صورة ؟؟
بعدين يا حريف هذا مستحيل؛ لأن سودانيز اونلاين تصميمها لا يسمح بتصفيف الاطراف المتساوية (justify ) والذي كان موجودا في وثيقة سودان فور ال وفي صورتك وهو تصفيف يعتمد على ترتيبه اولا في الوورد ثم نقله بعد ذلك الى البي دي اف او ملف صورة .
ولا يوجد هذا التصفيف في سودانيل وهي الموقع الثالث الذي تم فيه نشر النعي ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغتيال عبد السلام وحسن الخاتمة .... وسوء الخاتمة يا كسلاوي !! (Re: Dr Salah Al Bander)
|
Quote: فيضان العواطف والمشاعر التي عمت الجميع نتيجة للاغتيال الآثم للمغدور عبد السلام (1953-2010) يقدم صورة عن الأثر الذي تركه على كل الذين تعاملوا معه. ولكن ان يكتب الدكتور كسلاوي شهادته ويصف الرجل بأنه تجاوز "الدين الاسلامي" وأصبح ينتمي الى حركة فلسفية تسمى "الانسانية العلمانية" Secular humanism فذلك خبر يجب التوقف عنده ومناقشته وطلب الاثبات...... ولد عبد السلام مسلماً.... وتزوج وفاء حسين وفقاً للشريعة الاسلامية... وطلقها وفقاً للشريعة الاسلامية.... ومات مسلماً ... وسيتم الصلاة عليه طبقاً لقواعد الاسلام... وسيدفن في مقابر المسلمين......ونعيناه بآيات قرآنية ودعونا له دعاء بالعفو والرحمة ... ورجونا من الناس الدعوة له بالرحمة والعفو..... كان المغدور غلمانياً ... نعم... وكان معجباً ومتبنياً لمواقف وأفكار الشهيد فرج فودة ونصر حامد أبو زيد.. نعم وألف نعم. ولكن لم يكون "كافراً" بالاسلام ... أما ان تحاول يا "كسلاوي بك" تجريد المغدور من أسلامه ووصفه بالدين المنظم .... ويحدث منك هذا السقوط في وقت تتلهف أسرته لاستلام جثته وغسلها طبقاً للشريعة الاسلامية والصلاة عليه ودفنها طبقاً للشريعة الاسلامية فذلك موقف مرفوض ..... ولا اعتقد ان الاشخاص الذين ترحموا عليه وشالوا الفاتحة على روحه سيقبلونه منك يا كسلاوي !! هذه هي المصيبة ..... وهذا هو المروق الذي واجهناهو منذ سنوات وهزمنا به جحافل الكيزان ومجموعات الجمهوريين وأشباههم ان معركتنا هي معركة السلام العادل والديمقراطية الراسخة والعدالة الاجتماعية ... هنا في/على الأرض ولا معركة لنا مع قناعات الناس ... وايمانهم أي كان ..ولا معركة لنا مع السماء..... هكذا وبكل بساطة.... "الدكتور محمد محمود كسلاوي الأدروج" يقول بأن المغدور خرج عن الدين الاسلامي باعتبره دين منظم (Organised Religion) وخرج عن الحزب الشيوعي بأعتباره عملاً منظماُ ...... الخ قال الدكتور كسلاوي (لا فض فوه): نفر المغدور عبد السلام من الاسلام لأنه نفر من الخرافة ... ولأن حسه الاخلاقي لا يتوافق معه ... وأنه الاسلام يسهم في تعاسة البشر ..... أي موقف أخلاقي أو متطور هذا الذي يصنف به كسلاوي رؤيته ورؤية عبد السلام للأسلام ؟؟؟ هذا خلط مشين بين العلمانية كدعوة لفصل الدين من/عن السياسة وبين فهم كسلاوي الذي يدعو لأخراج الدين من حياة الناس .... يا للجهل !.... يا للصفاقة وقله العقل.... ونقول قلة الأدب كمان.
كسلاوي الجمهوري عقائدياً والذي يتفاخر منذ اعدام الاستاذ محمود محمد طه بمناسبة ودون مناسبة بأنه "ملحد" و"كافر بالإسلام" وأن العلمانية التي يدعو لها قوى المجتمع المدني والسياسي "نص كم". ..... ولا تكتمل إلا بتبني "الالحاد" وما زال يزايد عضوية الحزب الشيوعي التي لا تتبنى هذا الفهم بأنهم لا تكتمل عندهم صفة "الانسانية العلمانية" ولا تخرج قناعاتهم من لباس النفاق والتدليس.. والخداع السياسي وان عبد الخالق ونقد والتجاني الطيب ....الخ أكبر منافقين في السودان ..... هكذا كان يردد طوال وجوده بينناالى ان قيض لنا المولى عز وجل أخراجه دون رجعة من مدينة كيمبردج الوادعة.... فقد عذبنا بدعوته "الالحادية" الساذجة وسمم بها جلساتنا الاجتماعية زمنذاك ولا حول ولا قوة إلا بالله...... الشيوعيين في السودان وغيره ولدوا مسلمين وعاشوا مسلمين وسيموتون مسلمين وسيدفنون مسلمين..... وأعوذ بالله من الشيطان الرجيم ..... أما أنت ياكسلاوي فأرجو ان تكون شجاعاً وتستغل الهمبريب بتاع انكلترا دا وقول بالصوت العالي: "ولدت مسلماً ... واصبحت جمهورياً ... ثم اعتنقت الانسانية العلمانية ...ولم أتزوج طبقاً للشريعة الاسلامية... لذلك أذا مت (والموت حق والحياة باطلة) ارجو ان لا تصلوا علي في الجامع .... ولا تغسلوني كما يفعل أهلى المسلمين .. ولا تصلوا على في جامع على طريقة أهلي المسلمين ولا تدفنوني طبقاً للشريعة الاسلامية أو حتى في مقابر المسلمين". عندها سنحترم موقفك .... وسأحرص شخصياً على تنفيذ رغبتك... وسأحرق جثتك على الطريقة الهندوسية وانثرها على نهر التيميس كما فعلنا في لندن من قبل برماد جمهوري مثلك اعتنق اليهوديةالانسانية.... أما الآن سأقول لك وبالصوت المليان: "المغدور عبد السلام ولد مسلماً وعاش مسلماً وسيصلى عليه في المسجد كمسلم وسيدفن في مقابر المسلمين".....
التعديل لحذف صورة كسلاوي حسب رغبة الحبيب محمد عثمان (أبوريش) |
نوثق الكلام دا قبل ان تطاله يد التعديل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغتيال عبد السلام وحسن الخاتمة .... وسوء الخاتمة يا كسلاوي !! (Re: Abdel Aati)
|
فماذا يريد صلاح بندر من هذه الغوغائية والتهريج والتزوير ؟؟
عاوزين الحقيقة فقط .... والحقيقة زي القرض ... مرة ... لكنها مفيدة......
المغدور منظمة ردرس ترست قالت يعمل معها كموظف منذ فترة .... وبعدين بقدرة قادر تحول الى "متطوع"....
ومن جريمة دوافعها ما زالت لم تتضح كل ابعادها بعد طفت هيصة من بعض الجهات عاوزه تقنع الناس بأن "الجريمة كانت سياسية" وعبد السلام "شهيد" .... وخلو بالكم ... وعاوزه تفرض علينا هالة من الفزع والتحريض ... ومنذ اليوم الاول ذكرنا الموضوع مختلف ...
يا عادل "أصبر شوية... وانتظر تكتمل الحلقات" وبعدين والله العظيم وكتابه الكريم لن ادخل معاك في مهاترات زي بتاعتك دي... وقل ما تشاء وأوصفنا بما تشاء ... يعني شوقي ابراهيم بدري أحسن منك ... نحنا يا خوي صدرنا واسع... ونفسنا طويل.... سلبة بس... وأكتر حاجة بكرها في الدنيا دي "عدائي المسافات القصيرة"
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغتيال عبد السلام وحسن الخاتمة .... وسوء الخاتمة يا كسلاوي !! (Re: Khalid Kodi)
|
Quote: أغتيال عبد السلام وحسن الخاتمة .... وسوء الخاتمة يا كسلاوي !! |
واين وضعك انت من حسن الخاتمة او سوئها, اتقي الله فينا فهل انت رب العباد, الم يقل النبي صلي الله عليه و سلم لا يدخل احدكم بعمله الجنة قالوا و لا انت يا رسول الله, قال و لا انا حتي يتغمدني الله برحمته امرق نفسك يا صلاح بندر من بين الله و عباده ارجع الي و رحمتي وسعت كل شئ, و فيها الحجر و المدر فأنت لا تعرف الجمهوريين و لا احمد محمود
لطفي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغتيال عبد السلام وحسن الخاتمة .... وسوء الخاتمة يا كسلاوي !! (Re: Dr Salah Al Bander)
|
د. صلاح تحياتي رديت ليك في البوست الآخر الذي يبدو أنه سحب... صراحة أنا عاجز تماما عن معرفة ما تريد أن تصل إليه بهذه الملفات التي تفتحها و تملأها بالتشكيك في الآخرين بإشارات غامضة و بدون أي بينة أو برهان. بعدين يا دكتور أساليب بتاع الزيت و العربية و الخيط هذه أساليب أعتقد أن الأطفال قد تركوها و إذا كانت هذه أساليبكم يا مثقفي بلادنا و صفوته فمأدا تركتم لنا نحن؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغتيال عبد السلام وحسن الخاتمة .... وسوء الخاتمة يا كسلاوي !! (Re: Elawad)
|
أخي د. صلاح بندر ... وضيوفك الكرام ... تسلموا.
كالعادة, يقدم د. صلاح للقراء موضوعات بحيثيات إفتتاح إنسانية أو فكرية أو إجتماعية ... وما يتصل.
وكالعادة ... يفشل في الإخراج ويكرر نففسسس الأخطاء, وهي للحقيقة أخطاء صغيرة قياسا بصلب الموضوع, لكنها كبيرة في النخاع الإجتماعي للقراء كترمومتر راعي للمزاج العام, بحسبان تقديري لنيابة القارئ عن متوسط المجتمع, إفتراضا.
كنت ... ولما إطلعت على هذا البوست باكرا, أحاول أن أهيئ نفسي لأي مفاجأة تقلب موازينه, سواء من بندر أو من يعارضون وجهة نظره. وللأسف ... فهذا ما حصل.
فلو إستمر الحال لحسب مضمون البوست وخيال صلاح في تفسيره, وتقاطعات الآخرين بموجب حرية الرأي وتدويحه, فكنت سأقول الآتي:
الإسترحام على روح عبدالسلام, والدعاء بحسن تقبله.
مشروعية تأويل محمد محمود لتداعيات الموقف السياسي والديني وما يتصل بعبدالسلام, لحسب معلومه وعلاقته وظنه.
ومشروعية إعادة التأويل عاليه, بحسب معلوم يدخره البندر وفي سياق مختلف ومعطيات مختلفة.
ومشروعية إنحياز عادل عبدالعاطي, لمن يرجح كفة الثقة والإعتقاد فيه.
ومشروعية تقارع هذه المداخلات جميعا لنرى, كقراء, أيهم الأوفر حظا في دوائر المنطق والفكر والإقناع.
... لكن ... أظنها ... جاطت.
وهي جوطة لا أفصلها عن واقعنا السياسي في وطننا السودان.
... ولما أرى مجمل التداعيات هنا وهناك, تشير إلى أننا في مرحلة إنتقالية حقيقة, وبكامل زخمها الإجتماعي وإسقاطاتها الفكرية وتداعياتها النفسية, وليس فقط حكميات إنتقالية بطابع الدستور وملحقات القانون وديوان الحكومة ورصيف المعارضة.
رحم الله عبدالسلام... وعلى أي دين أو لا دين مات, فكله من مرادات السماء.
| |
|
|
|
|
|
|
|