نحن أمة حقيرة جدا وهنا اثباتي ( فيديو مهين جدا)!!

Quote: ان الامة التي تفرط في ارضها عرضها الي درجة انها تعجزليس عن الانتفاض وحمل السلاح لاسترداد الارض العرض بل عجزت حتى عن مجرد الاحتجاج الصوتي علي هذه الجريمة البشعة المنتهكة لشرف الامة فهي والله العظيم ثلاثا امة حقيرة وغير جديرة بالاحترام والحياة.... لان الامر هنا اكبر من قهر سياسي يمارسه نظام سياسي بل انتهاك للشرف والكرامة والعرض.

والله العظيم والذي لا إله إلا هو , ليس هناك أحقر منك يا عميل اللجان الثورية المتخاذل المنبطح , الشعب السوداني أشرف منك ومن أمثالك من المنبطحين لنظام قمعي كالنظام الليبي لمدة أكثر من عشرين عاماً لم تحرك فيها ساكناً ولم تتفوه بكلمة حق , أين كانت كرامتك أنت عندما ساندت العقيد القذافي وهو يقتل ويشرد الملايين من أبناء الشعب الليبي وإنت تسانده بعملك باللجان الثورية الذراع الأمني للنظام , ماذا فعلت إنت إذا كنت فعلاً إنسان يستحق الحياة؟

Quote: وهو امر لا يمكن السكوت عليه ابدا مهما كانت المبررات

ماذا ستفعل؟ ستكتفي بالعويل الإلكتروني والصراخ والإختباء خلف هذه الشاشة حقيراً جــــباناً خائفاً , قل لي بربك ماذ فعلت أنت عندما سحبت جنسيتك وهي بمثابة العرض والشرف؟ لقد خرجت من مباني السفارة السودانية بطرابلس مطاطئ الرأس لم تجرؤ حتى على الحديث مثلك مثل أي جـــبان خائف حقير , فأنت دون سواك ليس لك الحق في الحديث عن الكرامة لأنك لم ولن تستطبع الدفاع عنها.

لقد جبت أنت في العام الماضي كل أوربا وكل دول الخليج من أقصاها إلى أقصاها ولم تجرؤ على الإقتراب من بلدك خوفاً وجبناً ولم تفكر حتى الآن في العودة لإسترداد جنسيتك المنزوعة كما تزعم وتصرخ كالنساء صباح مساء دون خجل!!

الشعب السوداني ليس بحقير بل أنت أحقر من مشى على قدمين أيها العميل الرعديد الخائن.

هذه صورة من كنت تلعق كل أحذيته لمدة عشرين عاماً , فأنظر إليها للتذكر كم أنت حـــقير وتـــافه :




أخرس!!!

Quote: لذلك لا نحتاج أن ننتفض وأن نثور الآن، الذي تحتاجه الحكومة السودانية هو خيارين، إما المواجهة العسكرية وإما التحكيم. وحيث أن الحكومة الحالية لم تختار أي من الخيارين، فسيكون مترتباً على أي حكومة تأتي من بعدها أن تختار أحد الخيارين.

Quote: : لذلك لا نحتاج أن ننتفض وأن نثور الآن، الذي تحتاجه الحكومة السودانية هو خيارين، إما المواجهة العسكرية وإما التحكيم. وحيث أن الحكومة الحالية لم تختار أي من الخيارين، فسيكون مترتباً على أي حكومة تأتي من بعدها أن تختار أحد الخيارين.

(عدل بواسطة هشام هباني on 07-31-2012, 05:31 AM)

Quote: ان الامم الوهينة المنكسرة المنهزمة هي التي تجلب لنفسها الاحتقار من قبل الاخرين بسبب مواقفها المخزية المخجلة وهي عاجزة عن التصدي للظلم والاحتلال وهو أمر يمس السيادة والكرامة والشرف الوطني ومن يعجز عن صون شرفه وكرامته فهو من يجلب لنفسه احتقار الاخرين ولذلك فهو حقير!

Quote: لماذا تقوم دائماً بدور الوصى و المرشد و لا نقدم عملاً فعلياً عياناً بياناً ؟ الفرق كبير بين النظرية والتطبيق .