دينق ، ممكن تجاوب علي هذا السؤال ؟!

Quote: زرت ومجموعه من الذملاء ، دولة جنوب السودان الوليده ، في زيارة اقرب للترفيهيه ، نقصد من ذلك الوقوف علي حقيقة الاوضاع الامنيه ، التي سمعنا ولا زلنا نسمع عنها الكثير ،وقصدنا ايضا من وراء ذلك اشباع رغباتنا الاعلاميه الطموحه في التوثيق للدوله الجديده ، وصلنا جوبا عاصمة الجنوب في يوم الخميس 12/7/2013، عند تمام الساعه الحادية عشر بتوقت السودان ، وكانت تبدوا المدينه هاديه ووادعه وتتزين شوارعها بالكثير من الملصقات الاعلاميه ، التي تعطي للوهله الاولي انطباع الحداثه عن المدينه والرفاهيه الغير مبرره لسكانها ، وكانت ايضا تبدو لنا وللمره الاولي بعد الانفصال ، اشبه بلوحة سرياليه عميقه متداخله الالوان ، . اكتشفنا كل ذلك ونحن لازلنا علي مخرج بوابة المطار الذي يطل علي ربوة عالية جدا تهتك وتفضح ستر المدينه المتراميه الاطراف. المهم ،استغلينا تاكسي اجرة علي امل ايصالنا الي داخل المدينه وبالتحديد حي ( الجلابه ) حيث ينتظرنا زميلنا المبدع الاستاذ الصحفي (اتيم ميانق لاروشو )، ونحن في الطريق نزرع المدينة بنظراتنا الفاحصه ، وندقق في المعالم الجديده ، كنا انا وزميلي ( رضوان ابشر ) في حالة صمت تام ، مشدوهين بالطفرة العمرانيه الكبيرة التي تشهدها (جوبا )فقد وجدناها علي غير توقعاتنا ، فكنا نظن انها لازالت مدينه ناهضه تتوكا علي عصي التنميه وتتلمس خطاها لماما ، وكنا نفتكر ونؤمن ايمان قاطع ، بأحاديث واخبار ما يسمي بمنبر السلام العادل الذي لازال حتي اللحظه يشتت افكار النخب الشماليه باكازيب وتضليل مفضوح عن الجنوب ، يعطي للمتابع انطباع سئ عن الاحوال في الجنوب . وهي للامانه والتاريخ وكما شاهدنا علي غير ذلك ، . توقف سائق الاجره بحي الجلابه ، امام منذل مضيفنا ، ودلفنا الي داره العامره ، وامضينا اوقات ممتعه معه ، وفي صباح اليوم التالي ومنذ الساعات الاولي خرجنا نتلمس ونستكشف احوال المدينه واردنا ان نري الوجه الاخر للمدينه ( القبيح ) الذي نسمع عنه ، فكانت اول محطاتنا سوق (كنجو كنجو ) وهو سوق رحيب يفيض بكل شي ، وبه كل شي ، ونحن نتجول في زحمة السوق ، وتتلاصق اكتافنا مع السابله ، هالنا الوضع ، وتملكتنا الدهشه من هول ما رأينا ، فالسوق عباره عن سوق (اثيوبي)كبير ، او ان شئت قل عبارة عن سوق لمجموعه من الافارقه اثيوبين ،وكنغولين، ويوغندين ، وبعض الاريترين ، ومجموعه كبيره من الصومالين ، بالاضافه لمصرين يعدون بعدد الاصابع ،ولا وجود للجنوبين اصحاب الدوله الوليده ، وعندما سئلنا مضيفنا عن سر ذلك اجابنا بالنفي انه نفسه لا يعلم لسؤالنا جواب ؟ خرجنا من سوق ( كنجو كنجو ) ونحن اكثر عزيمه علي ان نجد الملاك الحقيقين للدوله في مكان اخر ، فدلفنا الي الشاليهات السياحيه الجديده علي اطراف النيل الازرق ، بجوبا ،ولم يطيل انتظارنا لنكتشف ان جميع الشاليهات هي عباره عن (لوكوندات ) لممارسة الدعاره ، تديرها مموسات من اثيوبيا ، وجميع الموظفين والعمال من دول جوار الجنوب ، شعرنا بغصة في حلوقنا وقررنا الذهاب الي المنطقه الصناعيه بجوبا عسي ولعلي ان نجد اصحاب الارض هناك ،دخلنا علي يقين سنجدهم ، لكننا لم نتفأجا كثير ، عندما وجدنا جميع العمال والموظفين في مصانع تعبئة المياه ،وصناع السجائر ، ومصانع المطاحن ، والمياه الغازيه ، الخ ... جميعهم بنسبة 70% اجانب من دول الجوار . بعد كل هذا تعبنا واصابنا الارهاق لشدة ما نبحث عن ابرة في كومة قش ،فقررنا التحدث مع احد مسؤلي الحكومه الجنوبيه الذي طالبنا بعدم الكشف عن هويته ، فتفضل مشكورا الاجابه عن سؤالنا الذي يدور عن اين الجنوبين اصحاب الدوله الوليده ؟ وايمن موقعهم من سوق العمالة ؟ وماهي استراتيجيتكم كحكومه في الحد من ظاهرة تمدد الاجانب واستيلائهم علي جميع المفاصل الاقتصاديه للدوله ؟ فأجاب : اولا الجنوبين هم ليس اصحاب انتاج ، ولا يحبزون العمل ، انهم كسالي ، ومجرد اجساد انهكتها البيرة والبنقو ، والممنوعات ، من فصائل الكحول ، انهم ،الان لا يملكون من ارض الجنوب الا سمة وشكل الانسان الجنوبي انهم مجرد ضيوف في بلادهم ، اما عن سؤالك عن الخطط المستقبليه للحد من ظاهرة الاجانب ، بصراحه هنا السياسه في الجنوب والخطط تقوم علي (رزق اليوم باليوم ) .انتهت اجابات المسئول ولم تنتهي اسئلتي ، فقررت ان اعجل العودة الي الشمال ،بعد ما هالني ما رأيت ، فتعجبت واستغربت ؟

Quote: بعد كل هذا تعبنا واصابنا الارهاق لشدة ما نبحث عن ابرة في كومة قش ،فقررنا التحدث مع احد مسؤلي الحكومه الجنوبيه الذي طالبنا بعدم الكشف عن هويته ، فتفضل مشكورا الاجابه عن سؤالنا الذي يدور عن اين الجنوبين اصحاب الدوله الوليده ؟ وايمن موقعهم من سوق العمالة ؟ وماهي استراتيجيتكم كحكومه في الحد من ظاهرة تمدد الاجانب واستيلائهم علي جميع المفاصل الاقتصاديه للدوله ؟ فأجاب : اولا الجنوبين هم ليس اصحاب انتاج ، ولا يحبزون العمل ، انهم كسالي ، ومجرد اجساد انهكتها البيرة والبنقو ، والممنوعات ، من فصائل الكحول ، انهم ،الان لا يملكون من ارض الجنوب الا سمة وشكل الانسان الجنوبي انهم مجرد ضيوف في بلادهم ، اما عن سؤالك عن الخطط المستقبليه للحد من ظاهرة الاجانب ، بصراحه هنا السياسه في الجنوب والخطط تقوم علي (رزق اليوم باليوم ) .انتهت اجابات المسئول ولم تنتهي اسئلتي ، فقررت ان اعجل العودة الي الشمال ،بعد ما هالني ما رأيت ، فتعجبت واستغربت

Quote: المهم ،استغلينا تاكسي اجرة

Quote: فدلفنا الي الشاليهات السياحيه الجديده علي اطراف النيل الازرق ، بجوبا

Quote: لكن السؤال ماعلاقة النيل الأزرق بجوبا ؟؟؟

Quote: الكوز تولوس. الأيجابة هي: الذي فشل في تربيتك ويطلعك زول محترم، وطلعت كوز حــــقـــير

Quote: يا أخى بداية وبصريح العبارة، أرجوك رافةً بنفسك ومكانتك لدى البعض، أن تسحب هذه المداخلة فى شكل السؤال الموجه الى الأخ دينق. ومسألة النحو واللغة والجغرافيا اذا لم توليها عنايتك - خاصة اذا كنت ممن يكتبون باللغة العربية - تعد منقصة فاضحة. و بصراحة الاخطاء العديدة فى رفع الفاعل "أين يذهب الجنوبيين؟" والاخطاء الاملائية التى تبعث على الضجر فحدث ولا حرج. ومن شأنها ان تقلل من قيمة موضوعك خاصة فى ضوء مايتوسمه الانسان فى صحفى تعد اللغة - أى لغة - وسيلته الأساسية للتواصل مع القراء. هذا بشأن النحو والاملاء. ومسألة النهر الذى يحازى مدينة جوبا كان من الاجدر أن تسأل مرافقيك عن اسمه الصحيح. أما عن السؤال الذى اخترته عنواناً لمداخلتك فهو ينطوى على عبوة من الاستعلاء تبدو كأنها مستعارة من يوميات الانتباهة وغيرها. فاذا تجولت فى مدينة جوبا واتيحت لك السوانح لتسأل ما شاء لك. فما هى ضرورة طرح السؤال على دينق؟ وبجانب كده أعتقد أن همك الاكبر خلال زيارتك هو تعزيز الاحكام المسبقة والمحطة لشعب الجنوب وتصويره كحثالة من البشر الكسالى ومدمنى البنقو - كما قلت. فليتك انتهزت فرصة وجودك فى جوبا لتسأل عما يهم الناس المتطلعين للمعرفة: كان بامكانك ان تطرح مثل هذه الاسئلة: أين هى فئات الحرفيين عماد النهضة فى الدول النامية، وأين هى الطبقة الرأسمالية المنتجة، وأين هى مؤسسات القطاع العام .. هذا هو أس البلاء فى دولة تتحسس طريقها من وطأة القهر والحروب والاهمال التاريخى الذى أسهمت فيها حكوماتنا الوطنية كما أسهمت فيه الحكومات الاستعمارية.. لو تأملت بذهن مفتوح كل هذه المعضلات وغيرها، ربما كان بامكانك أن تضيف شيئاً جدير اً بالقراءة والتقدير. ومعذرة لك وللقراء اذا كان خطابى مباشراً وصريحاً..

Quote: اين ذهب الجنوبين في جنوب السودان من قلم : عبد الرحيم سليمان محمد زرت ومجموعه من الذملاء ، دولة جنوب السودان الوليده ، في زيارة اقرب للترفيهيه ، نقصد من ذلك الوقوف علي حقيقة الاوضاع الامنيه ، التي سمعنا ولا زلنا نسمع عنها الكثير ،وقصدنا ايضا من وراء ذلك اشباع رغباتنا الاعلاميه الطموحه في التوثيق للدوله الجديده ، وصلنا جوبا عاصمة الجنوب في يوم الخميس 12/7/2013، عند تمام الساعه الحادية عشر بتوقت السودان ، وكانت تبدوا المدينه هاديه ووادعه وتتزين شوارعها بالكثير من الملصقات الاعلاميه ، التي تعطي للوهله الاولي انطباع الحداثه عن المدينه والرفاهيه الغير مبرره لسكانها ، وكانت ايضا تبدو لنا وللمره الاولي بعد الانفصال ، اشبه بلوحة سرياليه عميقه متداخله الالوان ، . اكتشفنا كل ذلك ونحن لازلنا علي مخرج بوابة المطار الذي يطل علي ربوة عالية جدا تهتك وتفضح ستر المدينه المتراميه الاطراف. المهم ،استغلينا تاكسي اجرة علي امل ايصالنا الي داخل المدينه وبالتحديد حي ( الجلابه ) حيث ينتظرنا زميلنا المبدع الاستاذ الصحفي (اتيم ميانق لاروشو )، ونحن في الطريق نزرع المدينة بنظراتنا الفاحصه ، وندقق في المعالم الجديده ، كنا انا وزميلي ( رضوان ابشر ) في حالة صمت تام ، مشدوهين بالطفرة العمرانيه الكبيرة التي تشهدها (جوبا )فقد وجدناها علي غير توقعاتنا ، فكنا نظن انها لازالت مدينه ناهضه تتوكا علي عصي التنميه وتتلمس خطاها لماما ، وكنا نفتكر ونؤمن ايمان قاطع ، بأحاديث واخبار ما يسمي بمنبر السلام العادل الذي لازال حتي اللحظه يشتت افكار النخب الشماليه باكازيب وتضليل مفضوح عن الجنوب ، يعطي للمتابع انطباع سئ عن الاحوال في الجنوب . وهي للامانه والتاريخ وكما شاهدنا علي غير ذلك ، . توقف سائق الاجره بحي الجلابه ، امام منذل مضيفنا ، ودلفنا الي داره العامره ، وامضينا اوقات ممتعه معه ، وفي صباح اليوم التالي ومنذ الساعات الاولي خرجنا نتلمس ونستكشف احوال المدينه واردنا ان نري الوجه الاخر للمدينه ( القبيح ) الذي نسمع عنه ، فكانت اول محطاتنا سوق (كنجو كنجو ) وهو سوق رحيب يفيض بكل شي ، وبه كل شي ، ونحن نتجول في زحمة السوق ، وتتلاصق اكتافنا مع السابله ، هالنا الوضع ، وتملكتنا الدهشه من هول ما رأينا ، فالسوق عباره عن سوق (اثيوبي)كبير ، او ان شئت قل عبارة عن سوق لمجموعه من الافارقه اثيوبين ،وكنغولين، ويوغندين ، وبعض الاريترين ، ومجموعه كبيره من الصومالين ، بالاضافه لمصرين يعدون بعدد الاصابع ،ولا وجود للجنوبين اصحاب الدوله الوليده ، وعندما سئلنا مضيفنا عن سر ذلك اجابنا بالنفي انه نفسه لا يعلم لسؤالنا جواب ؟ خرجنا من سوق ( كنجو كنجو ) ونحن اكثر عزيمه علي ان نجد الملاك الحقيقين للدوله في مكان اخر ، فدلفنا الي الشاليهات السياحيه الجديده علي اطراف النيل الازرق ، بجوبا ،ولم يطيل انتظارنا لنكتشف ان جميع الشاليهات هي عباره عن (لوكوندات ) لممارسة الدعاره ، تديرها مموسات من اثيوبيا ، وجميع الموظفين والعمال من دول جوار الجنوب ، شعرنا بغصة في حلوقنا وقررنا الذهاب الي المنطقه الصناعيه بجوبا عسي ولعلي ان نجد اصحاب الارض هناك ،دخلنا علي يقين سنجدهم ، لكننا لم نتفأجا كثير ، عندما وجدنا جميع العمال والموظفين في مصانع تعبئة المياه ،وصناع السجائر ، ومصانع المطاحن ، والمياه الغازيه ، الخ ... جميعهم بنسبة 70% اجانب من دول الجوار . بعد كل هذا تعبنا واصابنا الارهاق لشدة ما نبحث عن ابرة في كومة قش ،فقررنا التحدث مع احد مسؤلي الحكومه الجنوبيه الذي طالبنا بعدم الكشف عن هويته ، فتفضل مشكورا الاجابه عن سؤالنا الذي يدور عن اين الجنوبين اصحاب الدوله الوليده ؟ وايمن موقعهم من سوق العمالة ؟ وماهي استراتيجيتكم كحكومه في الحد من ظاهرة تمدد الاجانب واستيلائهم علي جميع المفاصل الاقتصاديه للدوله ؟ فأجاب : اولا الجنوبين هم ليس اصحاب انتاج ، ولا يحبزون العمل ، انهم كسالي ، ومجرد اجساد انهكتها البيرة والبنقو ، والممنوعات ، من فصائل الكحول ، انهم ،الان لا يملكون من ارض الجنوب الا سمة وشكل الانسان الجنوبي انهم مجرد ضيوف في بلادهم ، اما عن سؤالك عن الخطط المستقبليه للحد من ظاهرة الاجانب ، بصراحه هنا السياسه في الجنوب والخطط تقوم علي (رزق اليوم باليوم ) .انتهت اجابات المسئول ولم تنتهي اسئلتي ، فقررت ان اعجل العودة الي الشمال ،بعد ما هالني ما رأيت ، فتعجبت واستغربت ؟

Quote: انا ادعم البشير لانه رمز للسودان العزه والشموخ ... بالتاكيد مازال راي هو نفسه لان من تري انه حدث في دارفور فقد حدث لنا مثله من حركة العدل والمساواة في كردفان ان كنت لا تعلم ,,,

Quote: من قلم : عبد الرحيم سليمان محمد

Quote: المقال به ثغرات معرفية كثيرة جدا وصاحبه غير مؤهل للكتابة الصحفية

Quote: وللمعلومة العامة فان جريدة عرب تايمز تعتبر عديم المصداقية بشهادة غالبية الجاليات العربية في تكساس عامة وهيوستن خاصة...حيث تعتبر من الجرائد الصفراء المخصصة في نشر الاخبار السالبة عن الحكومات العربية وقاداتها واسرهم.... وهي توزع مجانآ في المطاعم والبقالات العربية...وأحيانآ تباع النسخة بنصف الدولار في بعض المكتبات العربية , وحسب مصدر موثوق يعمل بها فان القائمين علي أمرها علي أستعداد لنشر اي خبر او قصة بصرف النظر عن مصداقيتها ما دام يدفع لهم مقابل مادي.

Quote: المهم ،استغلينا تاكسي اجرة علي امل ايصالنا الي داخل المدينه وبالتحديد حي ( الجلابه ) حيث ينتظرنا زميلنا المبدع الاستاذ الصحفي (اتيم ميانق لاروشو )، ونحن في الطريق نزرع المدينة بنظراتنا الفاحصه ، وندقق في المعالم الجديده ، كنا انا وزميلي ( رضوان ابشر ) في حالة صمت تام ، مشدوهين بالطفرة العمرانيه الكبيرة التي تشهدها (جوبا )فقد وجدناها علي غير توقعاتنا ، فكنا نظن انها لازالت مدينه ناهضه تتوكا علي عصي التنميه وتتلمس خطاها لماما ، وكنا نفتكر ونؤمن ايمان قاطع ، بأحاديث واخبار ما يسمي بمنبر السلام العادل الذي لازال حتي اللحظه يشتت افكار النخب الشماليه باكازيب وتضليل مفضوح عن الجنوب ، يعطي للمتابع انطباع سئ عن الاحوال في الجنوب .

Quote: العوض ســلامات.. ورمضان كريم! بس معقول يا العوض تجيب مقال مجهول ذي ده من جريدة صفراء مشبوهة تصدر من تكساس وتجي تسأل في أخونا دينق عن حاجة جاية من جريدة كتبنا عنها في المنبر ده ووصفناها بالعنصرية وطالب بعض الزملاء بمقاضاتها؟ لا أدري ماهي الطريقة التي تحصلت بها على هذا المقال.. ولكني أنصحك بالبحث عن علاقة المقال بمن أوصله لك إن كان هناك أحدهم. أجمل مافي المقال أنه أثبت بما لا يدع مجالاً للشك صدق كلام السيد الصادق المهدي القال فيه أنّ شبابنا أضحى لا يفرق بين الزاي والذال! فكاتب المقال (إن) أطلقنا عليه هذة الصفة، فهو قادي عربي وجغرافيا وتاريخ! وأكاد أجزم بأنه أحد كـلاب الأمن المطلوقة في أسافير الله ورسوله الكريم! أسرة تحرير هذة الجريدة مجموعة من التجار مدفوعي القيمة!

Quote: اولا الشكر اكل من تداخل هنا واشكر الاخوة المستفسرين عن الكاتب وعن الموقع ولا انتبه كثيرا للذين اعتادوا شتيمتي او شتيمة الاخرين بل اشكرهم ايضا للتواصل معي اما بالنسبة للاخ دينق فجوهر السؤال قائم جدا ومنطقي خالص وهو اين ذهب الجنوبيون من الجنوب ؟؟ سؤال علي اخونا دينق اجابته بالنفي او التاكيد وبس !!

Quote: العجوز المتصبين منصور مفتاح. شايفك خجلان تزكر مصدر خبرك التــــافـــه مثلك هذا. ولأنك زول زبالة أكيد حتجيب الخبر ده من صحيفة الإنتباهة.