|
إطلاق سراح رئيس تحرير ( الأضواء ) بالضمان بعد بلاغ من مشروع سندس
|
الأضواء تتعهد للمتضررين من نزع اراضيهم بمتابعة قضيتهم: إطلاق سراح رئيس التحرير بالضمان بعد بلاغ من مشروع سندس الخرطوم ـ الأضواء بدأت نيابة الصحافة أمس تحقيقاتها مع رئيس التحرير والزميلة هالة نصر الله المحررة بقسم التحقيقات في البلاغ المقدم من شركة تنمية شرق جبل اولياء سندس ضد صحيفة الأضواء بسبب التحقيق الذي نشرته الصحيفة في ثلاث حلقات بعنوان مشروع سندس: إمبراطوية استعصت على رقابة الدولة" وبدون الخوض في تفاصيل القضية المنظورة الآن امام النيابة فقد أكد رئيس التحرير تمسكه بكل ما نشر واستعداده للمثول أمام القضاء وإحضار الشهود والمستندات اللازمة" وأوضح أنهم أتاحوا للمهندس الصافي جعفر فرصة كاملة في الحلقة الثالثة من التحقيق للرد على كل ما نشر، وتمّ نشر حديثه كاملاً" كما نشرت الصحيفة المؤتمر الصحفي الذي عقده مدير المشروع للرد على ما أثارته الصحيفة، برغم تعرضه بالاساءة الشخصية للزميلة هالة نصر الله ونعته لها بألفاظ مسيئة لا تليق برجل في سنه ومكانته، وستقوم الصحيفة بتفريغ نص المؤتمر الصحفي المسجل وتقديم شكوى منفصلة أمام القضاء ضد المهندس الصافي جعفر" وكانت نيابة الصحافة قد أصدرت أمراً بالقبض على رئيس التحرير والزميلة هالة وحاولت تنفيذه عصر أمس الأول بعد انتهاء ساعات العمل في مكاتب الدولة، حيث حضر الى مكاتب الصحيفة رجل شرطة بالزي الرسمي في سيارة مشروع سندس، وظل يسأل عن رئيس التحرير والزميلة هالة واللذين لم يكونا موجودين بالمكتب، وانتظر لأكثر من ساعة رافضاً أن يعلن المسؤولين بالصحيفة عن سبب سؤاله مبرراً ذلك بأنه أمر شخصي" وكرر السؤال عن وصف منزلهما" وعاد صباح أمس مرة أخرى بسيارة مشروع سندس، لإلقاء القبض على رئيس التحرير والمحررة هالة نصر الله" وقد تحرت معهما النيابة واطلقت سراحهما بالضمان" وفيما بدأ المستشار القانوني للصحيفة إعداد قوائم الشهود والمستندات اللازمة، ترحب الصحيفة بأي من المتضررين من أصحاب المشاريع والأراضي التي تم انتزاعها دون تعويض، والمغتربين الذين دفعوا كل مدخراتهم لشراء اراضي في المشروع منذ 12 عاماً الحضور لمكاتب الصحيفة لتسليم صور من مستنداتهم لتقديمها ضمن مستندات القضية" نشر بـ صحيفة الاضواء عدد الثلاثاء 27سبتمبر 2005م
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إطلاق سراح رئيس تحرير ( الأضواء ) بالضمان بعد بلاغ من مشروع سندس (Re: WADKASSALA)
|
والله هذا نوع الصحافه الذى نريده صحافة التحقيقات التى تلمس قضايا الجماهير الحقيقيه مش صحافة فلان مشى وفلان جا وانعقد مؤتمر وانفض واتكونت لجنه وانبثقت عنها لجان ويبدو ان الصافى جعفر لقا دواهو اخيرا وانا متأكد انو فيصل محمد صالح حايجيب اجل الصافى مع انى متأكد انو ما صافى وبالمناسبه دى يا ود كسلا انا اؤيد كلامك .
لقد كتبنا فى هذا المنبر كثيرا عن الصافى جعفر ومشروع سندس هذا المشروع لو كان المشروع الحضارى ذاتو كان انتهى من زنا من الصرف التم فيهو وسفر الصافى وكمية الافتتاحات التمت ليهو .
لكن يبدو انو ضهرو قوى ودكسلا ما حايوافقنى فى قصة ضهرو قوى دى بالمعنى الحرفى .
لنرفع هذا البوست عاليا عشان المغتربين المتضررين يمدوا لجريده بالوثائق والقصص ولنتابع هذه الحمله الصحفيه ولندعم هذه الجريده .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إطلاق سراح رئيس تحرير ( الأضواء ) بالضمان بعد بلاغ من مشروع سندس (Re: Alsadig Alraady)
|
ألف تحية للأضواء ومليون تحية لرئيس التحرير والصحفية هالة نصر هؤلاء الصحابة الجدد فتحوا على أنفسهم أبواب الجحيم وانتهى زمن حصد المال العام في الجيوب وحان الآن موعد الحساب لإعادة الحقوق لأصحابها فليستعد الصافي جعفر وغيره مشايخ الجبهة - للحساب بصدر رحب وتسامح وكياسة تليق بهذه اللحي والمشروع الحضاري الذي يدعون - فإن في الحساب والمراجعة براءة للذمة من حقوق العباد في الدنيا وحقوق رب العباد في الآخرة للأمام الشفيع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إطلاق سراح رئيس تحرير ( الأضواء ) بالضمان بعد بلاغ من مشروع سندس (Re: salma altijani)
|
يا الصادق ابا رفقة أجمل تحية زرت هذا البوست لا لاقول جملة خيبانة لا تزيد من صلابة الاضواء أو تقلل من شجاعتها فيصل لو دخل السجن مبروك ولو طلع براءة انا شخصياً لا اريدها له الا تكون براءة لكل الصحافة والصحفيين الشرفاء من الاتهامات التي اصبحت تقال في حقهم علنا وفي منابر مفتوحة رائحة الفساد..صارت مثل رائحة الفم تلتصق بك حيث ما كنت وكيفما كنت لذا نريد لهذه القضية ان تكون بداية لتصحيح أوضاع مقلوبة لماذا كانت وتكون الصحافة ذليلة ومكسورة الجناح في هذا الزمن النتن وهي التي بيدها مفتاح التغيير الاساسي ... وصيتي لك لا تبحث عن دليل لكن لو كان لأهل المشروع دليل واحد على انهم لم يرتكبوا جريرة الفساد - لا حظ جريرة وليس جريمة - فليأتوا به اهديك هذا المقال للاستاذ السر سيد أحمد كان في منصف يوليو الماضي عقب زيارة وزيرة الخارجية الامريكية كونداليزا رايس للسودان والموقف الذي تعرض له بعض الصحفيين المرافقين لها في القصر الجمهوري
Quote: السر سيد أحمد هـل ؟ كان الاسبوع (قبل) الماضي أسبوع الإعلام بحق، ابتداء من التغطية الكارثية لزيارة وزيرة الخارجية الامريكية كوندوليسا رايس ومرورا بتناول القرارات التي أصدرها النائب الاول الدكتور جون قرنق ثم قضية سوداتل، وكلها تشير الى أمر وحيد: خلل في تعاطي السلطة مع الاعلام وضعف بين في التعامل مع القضايا من أهل المهنة، وهو ما يحتاج الى تداركه قبل أن يصبح أحد معطلات عملية التحول الديمقراطي المأمولة. فيوما الخميس والجمعة الماضيان ركزت وسائل الاعلام الامريكية وعلى رأسها وكالات الانباء الاربع الى جانب الصحف وشبكات التلفزيون على كيفية تعامل عناصر الأمن السوداني مع الصحافيين وبعض المسؤولين الأمريكان للدرجة التي غطى فيها هذا على زيارة كوندوليسا رايس. وحظيت المشادة التي كانت طرفها أندريا ميتشل المراسلة الدبلوماسية المخضرمة لمحطة ''أن.بي.سي'' التلفزيونية بالنصيب الاكبر بل وأجريت معها مقابلات منفصلة توضح فيها ما حدث لها، كما تناولت المحطة التي تعمل فيها تحت عنوان صارخ: حدث عالمي! وتحدثت تقارير عن سوء التنسيق أو الترتيب الذي أدى الى أن تمضي رايس مع الرئيس عمر البشير نحو خمس دقائق محرجة بدون حديث يذكر لأن المترجم الخاص بها ومساعدتها للشؤون الافريقية كوني نيومان ومستشارها السياسي جيم ويلكنسون تم منعهم من الدخول في البداية. ونقلت هذه الوسائل انه عندما قال شين ماكورماك لبعض أفراد الأمن السودانيين إن هذه صحافة حرة ومن حقها تغطية ما يجري رد عليه مسؤول سوداني أنها ليست صحافة حرة! وبغض النظر عن أن حادث منع الصحافيين من الدخول الى غرفة لقاء البشير ورايس لم يكن ليستحق كل هذه الضجة وذلك على إن الترتيب كان يقوم على السماح بالتقاط الصور فقط لا طرح أسئلة، الا أن الانعكاسات السلبية لما حدث ليست بالأمر السهل، وهو ما دفع رايس الى الطلب من الحكومة الاعتذار وحصلت عليه. فإذا كان من المأمول أن تسهم الزيارة في تسريع عملية تطبيع العلاقات السودانية، فأن ما خلصت إليه الزيارة لم يجعل من ذلك الأمر أقرب الآن مما كان عليه قبلها. وفي قوله لروبرت زوليك نائب رايس والمكلف بمتابعة ملف السودان إن هناك مشكلة الرأي العام الامريكي المعبأ ضد الحكومة السودانية و لابد للإدارة أن تصحبه معها في عمليات التطبيع المنتظرة. ما جرى لا يساعد في هذا الاتجاه. وإذا كان الاعلام أحد الوسائل المهمة في التأثير على الرأي العام، فان التجربة الشخصية للصحافيين الذين رافقوا رايس لن تجعل هذا الاعلام أقل عدائية، بل ويمكن المضي قدما وإضافة ان منع نيومان وويلكنسون من الدخول الى الاجتماع، وهما من كبار موظفي الوزارة الذين يقومون بالعمل الأساسي في تحديد السياسات ومشروعات القرارات يمكن أن تكون له نتائج سلبية على رؤيتهما تجاه ما يجري في السودان. فهم في النهاية بشر ومشاعرهم ستؤثر على نظرتهم المهنية الى الأمور. ونفس الشيء ينسحب على المراسلة التلفزيونية ميتشل المتزوجة من آلان جرينسبان، رئيس بنك الاحتياط الفيدرالي، وهو ما يعادل البنك المركزي. هذا الرجل موجود في منصبه هذا منذ العام 1987 تنتظر الاسواق حول العالم كلمة منه لترتفع أسعار عملات وتهبط أخرى. ليس الهدف من هذا القول ان جرينسبان سيسعى للثأر لزوجته أو ان نيومان وويلكنسون سيشنان حملة ضد السودان، لكن الإشارة الى ان هذه الطبقة المتنفذة ستكون أكثر ميلا للعداء من واقع تجربتها الشخصية، الامر الذي سيزيد من صعوبة مهمة صعبة أصلا. الجانب الآخر من المعادلة الإعلامية يتعلق بأهل المهنة أنفسهم. فذات الاسبوع شهد إصدار النائب الاول الدكتور جون قرنق لأولى قراراته بعد توليه منصبه وتتعلق بحل قيادة الجيش الشعبي وهياكله والقيام بتعيينات ادارية للولايات، وكذلك موضوع رخصة تشغيل الهاتف الجوال والنزاع بين سوداتل وموبيتل. وفي المعالجة الصحافية للحدثين ما يشير الى طول الطريق المطلوب قطعه بواسطة وسائل الاعلام المحلية حتى يكون لها صوتها المسموع الذي يثري عملية التحول التي تجري في البلاد. فقد تم تناول قرارات قرنق بدون خلفيات أو شرح يذكر، وهو ما يشير الى ضعف مهني يتجاوز الاعلام الى القوى السياسية التي لا تعرف الكثير عن الجنوب وشخصياته ورموزه وبالتالي غابت المعالجة المشبعة مهنيا القادرة على تفسير ما جرى وإلقاء الضوء الذي يمكن المتلقي من فهم الحدث بابعاده المختلفة. أما موضوع سوداتل فهو يشير الى مخلفات أرث الفترة الشمولية، الذي جعل من الصحف السودانية صحافة رأي وكتاب أعمدة أكثر منها صحافة خبر وتحقيق. فبسبب حساسيات المعالجات الخبرية، التي تجر وراءها تدخلات حكومية قبلية وبعدية تسيدت أعمدة الكتاب الساحة على حساب الاخبار والتحقيقات، ورغم ان الاعمدة لم تسلم من تلك التدخلات الا انها ظلت منفذا رئيسيا لتناول ما يجري رغم التعتيم الخبري. ومن متابعتي للمواقع اللألكترونية لبعض الصحف وكيفية تناولها لموضوع سوداتل والنزاع الرسمي بشأنها يبدو واضحا الضعف المهني والإرث الشمولي في عدم تناول مثل هذه القضايا رغم جاذبيتها والزوايا العديدة التي يمكن تناولها عبرها، الامر الذي جعل التركيز على الكتاب وأعمدتهم، ومع انها سدت فراغا كبيرا، الا انها لن تقوم مقام ما كان ينبغي أن تحققه الفنون الصحافية الأخرى من أخبار وتحقيقات ومقابلات، وهي العمود الفقري للمهنة. وإذا كان من السهل على الحكومة أن تحسن من أدائها فيما يتعلق بكيفية التعامل مع الصحافة الأجنبية، فأن الطريق يبدو طويلا، وفي ذات الوقت أكثر إلحاحا أمام الصحافة أن تصلح من أوضاعها لتنهض الى مستوى التحدي الذي ينتظرها. فالتحولات الجارية تحتاج الى الصحافة الأكثر مهنية القادرة على تقديم المعلومة الموثقة بصورة محايدة وطرح مختلف جوانب الصورة لأن هذا ما ينتظره السياسي ورجل الأعمال وعضو الحزب ومشايع الحكومة ومعارضها. وهو طريق يحتاج الى قدر أكبر من الجرأة والاستعداد لتحمل المسؤولية ومن ثم ينفتح الطريق أمام الاحترام. وعندما طالبت رايس الحكومة السودانية بالاعتذار فلأنها تعرف أن صحافة بلادها تسير على طريق الجرأة، التي دفعت أحد الصحافيين أن يسأل الرئيس الاسبق ريتشارد نيكسون ان كان قد سعى الى رشوة القاضي سيريكا الذي كان مكلفا بقضية ووترغيت التي أطاحت نيكسون فيما بعد. ولم يكن أمام الرئيس الا تمالك أعصابه والاجابة فقط بلا. أما تحمل المسؤولية فآخر نماذجه صحافية النيويورك تايمز جوديث ميللر التي فضلت هذا الشهر الذهاب الى السجن بدلا من الافصاح لجهات عدلية عن مصادر لموضوع لم تقم حتى بنشره |
... اما تحيتي الخاصة لك فأقول حان وقت اكتشاف جريمتك النكراء وانت تتعاطي اجمل الشعر مبروك يا ناس لندن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إطلاق سراح رئيس تحرير ( الأضواء ) بالضمان بعد بلاغ من مشروع سندس (Re: Alsadig Alraady)
|
حكي دكتور امين مكي مدني لي ان احد اصدقائه كان في مكتب الصافي (منزل امين) واتي وقت الصلاة فطلب الصافي من صديق امين ان يصلي معهم فرفض. ظن الصافي ان صديق امين لايريد ان يصلي بحكم ان المنزل مملوك لاحد الشيوعين (منزل امين) فابتسم الصافي وفرح فرحا شديدا فساله لماذا لاتريد ان تصلي معنا? فقال هذا منزل مغتصب ولاتجوز فيه الصلاة. فغضب الصافي غضبا شديدا. ماذذذذذذا تتوقع اذن من الصافي ربما حسب الصنم الدمية المستبدة وهو يعلق اوسمة الموت فوق صدور الرجال انه بطلا لايزال
| |
|
|
|
|
|
|
إطلاق سراح رئيس تحرير ( الأضواء ) بالضمان بعد بلاغ من مشروع سندس (Re: Alsadig Alraady)
|
الصادق الرضي تحية بلا حدود ووقفة اجلال واحترام لاستاذي فيصل محمد صالح ولهالة نصر الله حديثة التجربة قوية البداية الله يقويكم بس لفت نظري في الخبر ان الشرطي جاء لتنفيذ امر القبض بعربه تابعه لمشروع سندس ومرتين كمان الحكاية يا اخوانا واضحة والراجل مسنوووود لكن الامل والرجاء البيتطلع ليهو الكل انو الاستاذ فيصل قدرا ومستحيل يعمل خط رجعة زي ما عمل غيرو في قضايا اخف كتير من سندس
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إطلاق سراح رئيس تحرير ( الأضواء ) بالضمان بعد بلاغ من مشروع سندس (Re: Mozdalefa Osman)
|
شكرا الصادق لاننى صديق للاخ فيصل انزلت هذا الموضوع تحت عنوان اخر ولم ادر ان اخونا الصادق انزله قبلى فمعذرة ولكننى لن اسحبه لاهميته .. سندس واستبرق تلك الكلمات الجميلات التى لم نسمع بها الا فى القران الكريم تلوثت بفساد الدنيا الزائلة الذى ازكم الانوف .. فمن يطهرها ويعيدها الى بريقها ومعانيها السامية غير الصحافة النظيفة الطاهرة والصحفيين الشرفاء من امثال فيصل..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إطلاق سراح رئيس تحرير ( الأضواء ) بالضمان بعد بلاغ من مشروع سندس (Re: هشام المجمر)
|
التحية للاضواء وطاقمها الفذ الجسور
وبهذا القدر يضرب الاستاذ فيصل مثلا شرودا في (الندى والبأس)... لهاتيك الخفافيش
التي اورمت جسد الامة واجهزة الاعلام بفسادها الذي لا يرعوي لذمه او خوف او ضمير
لا يزال هذا الصافي (وليس من الاسم في شئي) يمشي بين الناس اغتيالا لاحلامهم ..ويمشي بعد ذلك بين اجهزة الاعلام (طافحة النتانه) زهوا وتبخترا كأنه خلق الارض او عمد السماء
وكيف لا
وقد اقتطعه امير المؤمنين ثغر(جبل الاولياء) اقطاعية يوسوس بها لشيطانه الرجيم ...
الحمد لله الا زال في هذه البلدة (ود مقنعه) يقف له بالمرصاد فله منا رفع التمام ....
عجبت لامر هذه البلاد ...
لم ارى شخصا يمقته الناس ويلعنونه مثل هذا (الرجل) واخر يشبه في كل شيئ اسمه احمد البلال الطيب
استاذنا فيصل لا نوصيك ولكنا نقاتل
دمت زخرا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إطلاق سراح رئيس تحرير ( الأضواء ) بالضمان بعد بلاغ من مشروع سندس (Re: Alsadig Alraady)
|
مشروع سندس ، قمة فساد الإنقاذ ، انطلق مديره منذ ما يزيد عن عشر سنوات يجمع أموال الناس ويطلق التصريحات ويسافر ويعيش هو وأفراد أسرته على هذا المشروع ، وقد ظل المشروع مشروعا وهميا حتى هذه اللحظة .. والغريب أن مدير المشروع يتم تقديمه لنا على أنه فقيه في بعض برامج التلفزيون وتجده يقدم النصح والفتوى ويفسر القرآن ،،، كيف يعيش الفقيه على مشروع قائم على وهم ، وما هي فتواه التي أجازت له أن يأخذ أموال الناس ويجعلها تحت تصرفه لمدة تزيد عن عشر سنوات دون أن يمنح الناس عائد أموالهم ، كيف يأخذ أجرا بلا عمل ؟ وإن كان يدعي أنه قدم شيئا مفيدا فما هو ؟؟؟ شكرا للأضواء ، وشكرا لك أخ الصادق وشكرا للصحفية هالة نصر الله وشكرا للأستاذ فيصل محمد صالح ....
| |
|
|
|
|
|
|
|