دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
حول الدكتورة النكرة (Re: osama elkhawad)
|
لقد لامني بشرى الفاضل حول معاركي مع من سماها بالدكتورة نجاة
وللاسف فان الظروف هي التي تفرض علينا مثل هذه المعارك
وها هي "الدكتمونا" تاتي لكي تفسد هذا البوست
ما حاولته -انا-,
واعتقد ان هذا من حقي,
هو ان اوثق لاعمالي ,
وهذا حق مشروع
لكن حز في نفس "الديك تورة" ,
وهي التي تعرضت لقصيدتي "حصافة الفرسة"-
بفاشل القول ,
ان تنشر القصيدة مرة اخرى في موقع اخر
وذلك لانها-اي "الدكتمونا" غير مذكورة في "المعهدين"
وايضا "نكرة" في الحركة الثقافية السودانية
وحتى عندما ارادت ان تنجز رسالتها للدكتوراة عن محمد عبدالحي,
استعانت باحد اصدقائي لكي يعرفها بمحمد عبدالحي,
ذلك انها نكرة في الحقل الثقافي انذاك ,
وحتى الان
المشاء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حول الدكتورة النكرة (Re: osama elkhawad)
|
Quote: وذلك لانها-اي "الدكتمونا" غير مذكورة في "المعهدين"
وايضا "نكرة" في الحركة الثقافية السودانية |
ماذا يعنى بودا الصغير بالمعهدين؟ هل تقصد طلاب المعهد ام من؟
Quote: وحتى عندما ارادت ان تنجز رسالتها للدكتوراة عن محمد عبدالحي,
استعانت باحد اصدقائي لكي يعرفها بمحمد عبدالحي, |
من هو صديقك الذى عرفنى بمحمد عبد الحى؟ اتمنى الا تكن مثل الادعاءات التى ادعيتها بخصوص صديق آخر هنا وكذبتها زوجته فصرت كمن قيل عنهم مازال الرجل يكذب و يتحرى حتى كتب عند الله كذابا..
يكفى رسالتى انها اول رسالة كتبت عن الغابة والصحراء وهذا هو اسهامى فى الثقافة السودانية لقد قمت بالتأريخ لها ولم استجلب افكار ونفايات الفكر الغربى..لاوطنها فى ثقافة لا تمت اليها بصلة..
لقد تركت الدخول معك فى اى حوارات .. بناء غلى رغية اناس اعزهم واحترمهم.. ولكن حركاتك الصبيانية و وأتهاماتك البليدة الجبانة هى التى دفعتنى ان اكتب لك ما كتبت فى محاولتك لتلميع الصفيح وتحويله الى بلاتين.. بودا الصغير امشى بعافية
| |
|
|
|
|
|
|
بيان بالعمل عن بيان وبؤس لغتها (Re: osama elkhawad)
|
للتوثيق وايضا للاعضاء الجدد اثبت هنا , "النقد" الذي اجرته بيان لقصيدتي "حصافة الفرسة" وفيه تعرفون قدر معرفتها باللغة العربية واخطاءها الاملائية وبؤس اسلوبها
نقد لقصيدة اسامة الخواض
Quote: المرأة التي جعلتني أحب امتطاء الطائرات والقريهاوندرغم ما حدث بعد الحادي عشر من سبتمبر ورغم الرنين الدموي الذي يصدره اسمي هى نفسها-التي عندما زرتها دعتني بحصافة الفرسة الى مطعم ريفي مسور بأشجار السلو ورائحة الكمثرى وطعم الفانيلياوطلبت لي كأسا من مديح النبيذ وشريحة شجو من الشواء المكسيكي هي ذاتها التي كانت تمسد اصابع روحي وتبكي ونحن نشاهد عازف البيانو
هل هذا نص شعرى؟
حاولت جاهدة ان استخدم حزاء النقد الصينى لاعرف لاى نوع من الشعر تنمى هذه القصيدة اليتيمة التى لا يعرف لها اب و لا ام لقد قدمها كاتبها على انها نص شعرى فى كل انماط الشعر الحديث لم اجد لها شبهاالا قصيدة النثر التى تنتمى الى الشعر الحديث التى تفرخت من شعراء حداثين
فالحداثة نفسها كما قال احد النقاد
Quote: هي صبيانية المضمون وعبثية في شكلها الفني وتمثل نزعة الشر والفساد في عداء مستمر للماضي والقديم ،وهي افراز طبيعي لعزل الدين عن الدولة في المجتمع الاوروبي ولظهور الشك والقلق في حياة الناس مما جعل للمخدرات والجنس دورهما الكبير.
وو النص النثرى الذى خلع عليه صاحبه اسم قصيدة شعرية وادرجناه نحن اعتباطا تحت الشعر النثرى فهذا النوع
من الشعر لا يقدر عليه إلا شاعر ذو مقدرة عالية في الكتابة إذا أنه لا تحكمه تفعيلة لتجعل له موسيقى شعرية بل موسيقاه تأتي من فكرته.
وقد انتقده عدد كبير من راد الشعر الحديث منهم نازك الملائكة
قائلة:-الرغم من أنها أول من كتب قصيدة بالشعر الحر.
Quote: "ما نكاد نلفظ كلمة الشعر حتى ترن في ذاكرة البشرية موسيقى الأوزان، وقرقعة التفعيلات ورنين القوافي واليوم جاءوا في عالمنا العربي ليلعبوا لا بالشعر وحسب وإنما باللغة أيضاً وبالفكر الإنساني نفسه. ومنذ اليوم ينبغي لنا، على رأيهم، أن نسمي النثر شعراً والليل نهاراً لمجرد هوى طارئ وقلوب بعض أبناء الجيل الحائرين الذي لا يعرفون ما يفعلون بأنفسهم".
Quote: وكذلك نجد الكاتب صبري حافظ يرى نفس هذا الرأي قائلاً: "حركة قصيدة النثر التي تنقض بمعاولها على كل أساسيات الشعر وتخرج تماماً عن نطاقه".
هذا من الناحية النظرية نرجع للقصيدة مرة اخرى هذه القصيدة مباشرة بل موغلة فى المباشرة انتفى منها الغموض الذى يتشح به الشاعر حتى فى اعماله النقدية التى لا يفهمها الا هو فاتت القصيدة واضحة فى معناها اكثر من نقده؟؟؟!!! استخدم فيها كلمة الطائرات و القرىهاوند وهى حافلات برية تجوب الولايات المتحدة فاكيد هذه الكلمة لن يعرفها الا من عاش فى الولايات المتحدة اكيد قد قفز لها مصفقى ومطبلى الحداثة لانها فتح فى المفردات الشعرية وصياغة هذه الجملة مختلة فى صياغ الفهم المنطقى اذ انه هذه المرأة التى يحبها وجعلته يتغلب على خوف ركوب الطائرات فما الذى اتى بالقرى هاوند الذى صار يفضله الامريكان على الطائرات بعد كارثة الابراج
واسمه اسامة وهناك اشارة واضحة لهذا الاسم الذى يتشح بالدم فهنا الشاعر يتحدث عن تجربة خاصة حدثت له هو اسامة الخواض فأتت قصيدته مثل خاطرة مقتطعة
ونستطيع أن نقرر أن الحداثين فقدوا الإنتماء لماضيهم وأصبحوا بلا هوية ولا شخصية .ويكفي هراء قول قائلهم حين عبر عن مكنونة نفسة بقوله 1
المرأة التي جعلتني أحب امتطاء الطائرات والقريهاوند رغم ما حدث بعد الحادي عشر من سبتمبر ورغم الرنين الدموي الذي يصدره اسمي هى نفسها-التي عندما زرتها دعتني بحصافة الفرسة الى مطعم ريفي مسور بأشجار السلو ورائحة الكمثرى وطعم الفانيليا وطلبت لي كأسا من مديح النبيذ وشريحة شجو من الشواء المكسيكي هي ذاتها التي كانت تمسد اصابع روحي وتبكي ونحن نشاهد عازف البيانو
1 منقول بتصرف (عدل بواسطة bayan on 05-09-2003, 01:35 م) (عدل بواسطة bayan on 05-09-2003, 01:59 م)
| |
|
|
|
|
|
|
|