دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: صور طازجة للبعيو بطل قصة زميلنا الروائي كمال علي الزين (عادة سرية جداً ..) (Re: معتصم محمد صالح)
|
(*)
(حسن البعيو) , كان (ميكانيكياً) شاطراً , ..
يفتح ماكينة السيارة ويجلس عند حافتها , ..
ولو أن غطاء الماكينة أغلق عليه , فسوف يظل يلعن بالداخل , حتى يلحق به أحدهم , ..
كان بحجم زراع (نفوس) , فعلاً , ..
لأن (نفوس) كانت عملاقاً , وكانت تحمل ثديين بحجم أخانا (حسن البعيو) , ..
(حسن ) كان يدعي أن (نفوس) ليست (التيب) بتاعو , ..
وكانت الجملة الأنجليزية الوحيدة التي ينطقها طوال يومه , ..
بل ربما طوال حياته , ..
ربما سمعها من صديق أمسياته (بروفسور عبدة) , ..
فليس خافياً أن (حسن البعيو) و(د. عبدة) الأستاذ الجامعي , والمثقف التقدمي , ..
تربطهما صداقة حميمة , ..!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صور طازجة للبعيو بطل قصة زميلنا الروائي كمال علي الزين (عادة سرية جداً ..) (Re: كمال علي الزين)
|
المكان .. قرب الجامع الكبير .. لكنه لا زال يعمل جوار مطعم البحر الاحمر وذهبت اليه هناك مراراً وتكرارا ولم افلح في العثور عليه واترك له الوصايا وبالامس ذهبت ووجدته وقلت له أن سيارتي معطلة واريدك ان تذهب معي لاصلاحها فقال لي انا مشغول وسارسل معك احد تلاميذي ( يظهر احدهم بجانبه في الصورة )- والغريب انه يختار اطول التلاميذ - رفضت وقلت له لن يستطيع احد غيرك اصلاحها فوافق على الحضور الي ولكن بعد الساعة الرابعة عصراً ونسيت امره وسط مشغوليات العمل لافاجأ به امام مكتبي عند الرابعة عصراً وطلبت منه الجلوس لزوم الضيافة فرفض تماما وقال انه مشغول جداً وقال لي ( وريني مكان العربية وين ) وطبعاً اضطررت لتغيير بعض اللمبات في السيارة حتى اظفر بهذه الصور ..
| |
|
|
|
|
|
|
|