|
Re: قصيدتان تحية للمنبر (Re: esam gabralla)
|
Quote: في بوست الأخ شوقي ملاسي المفتوح بسببي . |
شوقى ملاسى حته واحده يا دكتور ! والله اخير رباح ! لوووووووووب ياخ دا حسين المطرطش دا بس .. وتحية باحسن منها يا دكتور ..
ورتلُ الأكاذيبِ تلتفُّ تلتفُّ تمخرُ في لجَّةِ الليلِ نحو الظلامْ لأنك فجرٌ فذخرٌ لأبنائنا وسنابكُ مقدامةٌ وخيولٌ وحمحمةٌ وانتصارْ لأنك فجرٌ كبدرٍ فمنَّا القيامُ وجوباًوديْنا . عليك السلامْ ورتل الاكاذيب لم ينجو منه حتى الفجر يا دكتور ... اعيانا الفجر الكاذب .. لكن المرة دى خشمك فيهو اللبن بس قول يا لطيف .. ومن تمك لباب السماء ...
ــــــــــــ دينا الواااااحدة دى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصيدتان تحية للمنبر (Re: Nasr)
|
الأعزاء سيف النصر عصام جبر الله دينا خالد شكراً لكم ويادينا عدلت الاسم لحسين ملاسي بدلاً عن شوقي الذي جاء من الذاكرة وأحيي ذكراه. قلت شوقي مرة واحدة يعني مستكثرة شوقي على حسين واللاّ شنو؟ فهمت وضع الخط تحت كلمة دينا وابتسمت لكن لا أظن اسمك الباهي يعني الدين (الجرورة) مما ورد في النص وأدرك أنك تمزحين لأنك قرأت الكلمة في النص كما ينبغي.في النص الحقائق تصطف نحو النهار أما الاكاذيب فتعود القهقرى نحو الظلام والفجر بينهما كالخط الفاصل.هكذا عنّ لي الفجر في تلك السانحة.
الأخ الدفعة محمد عباس (نصر) لك التجلة.قابلت شقيقك الفاضل عباس بأبي ظبي في أكتوبر الماضي وهو بخير وقد جاء ليعلق على ما قرأته عليهم في ندوة هناك قدم لها المهندس بيكاسو. .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصيدتان تحية للمنبر (Re: Bushra Elfadil)
|
د. بشري الفاضل
التحية.....جهزت نسخة من مجموعتك القصصية للحصول علي توقيعك الكريم
ولم يتيسر ذلك رغم حضوري للقاءك مع محبيك في النادي السوداني بأبوظبي واعتقد ان الوقت كان اقصر مما تستحق وقد شرح حبيبنا (بيكاسو ) الظرف.
المرة الجاية دايرنك لبعض الوقت في (العين ) حيث لك ايضا محبين كثر.
لك التقدير.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصيدتان تحية للمنبر (Re: عباس محمود)
|
العزيز عباس محمود وأنا فاتتني تلك الفرصة الحبيبة إلى النفس لتبادل كلمة كلمتين مع أمثالك من المساندين. لا اعتقد ان الوقت كان يمنع التوقيع وعلى كل هذا هو بريدي [email protected] راسلني عليه Hرسلك لك الإهداء والتوقيععبر النيت لتلصقه على الكتاب على اعتبار الكحة ولاصمة الخشم كما سأرسل لك بعض اعمالي الجديدة من باب التحية. لك وافر الأمنيات. دمت.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصيدتان تحية للمنبر (Re: Bushra Elfadil)
|
حبابك، بشرى الفاضل، مثقفا وكاتبا وشاعرا ومفكرا.. شكرا لأشراكنا شعرك، وأتمنى ـ إذا لم يك ثمة مانع ـ أن تتفضل بشرح مفردة ( هضلبيم ) وإلقاء الضوء على المجموعة من حيث الثيمة ومكانها ـ المجموعة ـ من مشروعك الإبداعي بشكل عام.
تقبل محبتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصيدتان تحية للمنبر (Re: ابوعسل السيد احمد)
|
Quote: ومادام هذا خيال فهات الحدائقَ ترتع فيها المَهَا أُمُّها و القطا والغزالْ وهات الجمالْ بصيغته البابلية في المنتهى أو فدعك من الشذراتِ وهات الكمالْ. |
أستاذي الدكتور بشرى الفاضل، أحييك واقفاً وأقرئك السلام ،،، نريد الحدائق ترتع فيها المها، أمها والقطا والغزال .. ونحن لك التحية
* تخريمة: ربما النشر في سودانيزأونلاين هو السبب في ضمك إلى جماعة الكتاب الإسفيريين.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصيدتان تحية للمنبر (Re: أبوبكر عبد القادر العاقب)
|
عزيزي أبوبكر ولك تحيات بمثل ما تفضلت به. نعم إضافة نحن طبعاً مهمة لولا الوزن؛ ولعلها مضمنة في الطلب ( هات الحدائق)أي هات لنا نحن. إضافتي للكتاب السايبريين جاءت بسبب كتابتي عمود (في التنك) على الانترنيت علماً بأنه ينشر على الصحيفة الورقية الخرطوم.وهي إضافة(إضافة) لا نقيصة فيما أرى.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصيدتان تحية للمنبر (Re: Bushra Elfadil)
|
دكتور بشري الفاضل دائماً كما هو متوهج الحرف وأنيق الكلمه اذا كتب شعرا او قصه او سياسه او غيره'يستدعي قاموسه اللفظي الثر والمدهش ليدهشنا بكلماته النافذة الي صميم الوجدان وليس مهما عندنا إطلاقا اذا زينت حروفه فضاء الاسافير او رقدت في احضان المجلات والصحف والتي تشرفت بكتابة قامه كالدكتور بشري فيها..............................شكرًا ان اهديتنا هذا الجمال في هذا الزمن القبيح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصيدتان تحية للمنبر (Re: فاروق عثمان)
|
عزيزي فاروق عثمان وأنا بدوري اشكرك حتى تستغيث كما كنا نقول في تقليعة عاميتنا وقت الطلب بالجامعة في السبعينات.نعم المهم ان تصل الكتابة وحبذا لو كان التواصل حياً خلال الندوات التي يشترك فيها الجميع.ذلك يثري الحالة الإبداعية ويكون واردها من كثيرين.فاتنا الكثير في المنتديات الجارية حالياً داخل الوطن.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصيدتان تحية للمنبر (Re: Bushra Elfadil)
|
الجديران في واحدٍ في مدح الحب الإنساني الجديد)) إلى الشاعر وأميرة حسنه قضيت في بيتهما العامر بالحب ليلة في أغسطس 2009م بالسودان ، ورأيت بعض ما رأيت هناك وهنا في القصيدة بعض من جمالهما ملتحماً بالجمال الإنساني العريض.
الجديرة بالحبِّ تلك التي حسنها تابع للجمال الأكيد للعنا من عذابات أمثالها لانسحاق الأنا لاستنارتها في منارتها. الكوكب الدريّ تلك التي لا تقوم الليالي لتعبد تمثالها. والجدير به وإن كان ليس من حالها ذو جمال أكيد و يستمطر الحسن من بين فك الدمامة وشيئاً فشيئاً وعبر التناغم إذ يستعين بها فتعين وإذ يستقيم بنظرتها ولقاءاتها وامتداداته في فضاءاتها وفناء الغليظ الكثيف بروحيهما في اللطيف الشفيف ستحبوه من حسنها يتوسل فيه به خارجاً نحو شط الوسامة. الجديران بالحب أعتى جدارين سدين في وجه قحط يصوب جيناته نحو جدول حب سرى لازدهار الحقول. الحبيب الحبيب الذي يمنح الحسن بين ما يمنح ويمتح بالشهد بين أحلى الذي يمتح وينفحنا الوعي بين أعلى الذي ينفح. الحبيب الحبيب هو الهو - والهي في واحدٍ بنورين قمرين شمسين كونين نأياً عن الواحدِ الكلِّ مسترجلاً وعن الواحدةْ . ______________________ جدة ، حي مشرفة، فجر السبت 2 يوليو 2011م
| |
|
|
|
|
|
|
|