صهاينة الخرطوم الجدد(الكيزان) حسب زعمهم انهم مسلمون سنيون وللسنيين اراء حادة حول المذهب الشيعى بل ان بعض اهل السنة يكفر الشيعة ولكن ميكافيلية (صهاينة الخرطوم) تجعلهم يجوزون كل شيء بفقه الضرورة الذي ابتدعوه وهو فقه يسمح لهم بالتعامل سرا مع اسرائيل وجهرا مع اعدائها في حماس وحزب الله وجهرا مع قاعدة (بن لادن) وسرا مع عدوتها المخابرات الامريكية قاتلة (بن لادن) واليوم يهللون جهرا للشيعي المتزمت رئيس ايران ( نجااادي) عدو من اسماهم بدول الاستكبار وسرا يتعاملون هؤلاء الصهاينة الجدد بلا تحفظ مع كل قوى ( الاستكبار) اعداء ذات ايران التى هللوا لرئيسها احمد نجاادي في الخرطوم حتى حسبت ان ( كيزان السودان) تحولوا الى شيعة.... ولكنى عدت الى صوابى لاطرد هذا الانطباع الساذج لان من اتحدث عنهم هم ببداهة دهاقنة الكذب والنفاق والخداع بلا منازع و الذين هم من شدة مكرهم وخبثهم وكذبهم وصفهم الاستاذ الشهيد محمود محمد طه وصفا دقيقا ينطبق عليهم وهو يقول فيهم : (انهم يفوقون سوء الظن العريض)!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
هشام هباني
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست