اذا كان الشريط اعلاه وهو يتعرض لظاهرة ارتداد الاف من المواطنين (الغرقيزيين) المسلمين من سكان جمهورية غرقيزيا وهي واحدة من جمهوريات الاتحاد السوفيتي سابقا ارتدوا الى المسيحية في ظروف ليسا استثنائية بل اكثر من عادية حيث ابدا لم يجربوا او يعايشوا فيها ظلما واجراما وفسادا فادحا باسم الاسلام ودولة الاسلام كالذي يكابده شعبنا في السودان وهو يقتل ويعذب وينهب ويشرد ويدمر باسم الاسلام من قبل ثلة من المجرمين وقطاع الطرق واللصوص والمفسدين والعملاء المتنطعين باسم الدين وهم وحدهم الذين اوصلوا بلادنا الى هذا الضياع والخراب باسم الاسلام...فهل يا ترى سنستغرب ونشق الجيوب ونلطم الخدود ذات مرة حسرة على اسلامنا الذي ربما سيتركه مئات الالاف من السودانيين المسلمين جهرة في قلب الخرطوم وهم يرتدون عنه الى المسيحية او اليهودية او البوذية او اي دين اخر بسبب ما تعرضوا ولا زالوا يتعرضون له بسبب منتوج ما زعم المتنطعون به انه حكم الاسلام حيث تاتي ردتهم مبررة كنوع من الرفض للدين الاسلامي من منطلق معاناتهم وما يتعرضون اليه كل يوم من مظالم ومفاسد منسوبة كمنجزات لدولة الاسلام في السودان؟
06-29-2011, 00:16 AM
هشام هباني
هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51292
ان الذي يوصل شعبه بسبب القهر والفساد السياسي والاداري والافتصادي باسم حكم الاسلام الى مرحلة ان يستجدى فيها هذا الشعب المظلوم والذي جله من المسلمين العون الغذائي والدوائي من الاجنبي المسيحي ممثلا في منظمات اغاثة جلها غربية مسيحية تعمل داخل السودان وبتصريح من ذات الدولة (الاسلامية) عليه ان يتحمل مالات سياساته الفاسدة والظالمة ويتقبل الامر الواقع ونتائجه اذا سمع ذات يوم بان الشعب السوداني المسلم ارتد عن الاسلام الى المسيحية كفرا بالاسلام وحكمه وحكامه وذلك بسبب ما تعرض له من مظالم باسم الاسلام ولانه وجد مغيثه ومعينه فقط في محنته اخاه المسيحي القادم من وراء البحار ولا يهمه ان جاء باجندة وبلا اجندة فالمهم انه وجده ملاكا رحيما يلوذ به من ظلم وفساد اخيه المسلم الحاكم بما انزل الله فقطعا سترتبط في ذهنه معاني الرحمة والعطف والعدل بالمسيحية كدين يحض على العدل والرحمة والاخاء وهو المدخل المنطقي لولوجها للاحتماء بها هربا من جحيم دين اورثه الرعب والظلم والفساد والتشرد والجوع والفقر والحرمان بسبب سياسات منسوبة زورا الى دين الاسلام والاسلام منها براء وهي اكبر طعنة لدين الاسلام يتلقاها من المتنطعين باسم الاسلام حين يشوهون صورته امام معتنقيه بممارساتهم الاجرامية الفاسدة وقد يضطرونهم احيانا للتخلي عنه وهو ما نراه في مصر والمغرب العربي وفي غرقيزستان!
06-29-2011, 06:50 AM
الرفاعي عبدالعاطي حجر
الرفاعي عبدالعاطي حجر
تاريخ التسجيل: 04-27-2005
مجموع المشاركات: 14684
ان هذ الخيط افترعته مستلفا فكرته من مقال الصحافي الباسل الاستاذ فتحي الضو والذي لا زال بصدر الموقع http://www.sudaneseonline.com/arabic/permalink/5562.htmlوهو مقال عميق جدا يحمل هذه الرؤية بشكل عميق ومستفز وهو يحمل فيها هؤلاء الانذال مسئولية تشويه العقيدة الاسلامية بممارساتهم الفاسدة الاجرامية التي نسبوها الى الاسلام وهي اكبر طعنة تتلقاها العقيدة الاسلامية لانها اتتها من داخل بيتها اي من المتنطعين زورا بالانتساب اليها وهو اشد خطرا على الاسلام من كتابات الذين من خارج ملته والذين لم يتجروا على اساءته وشتمه والسخرية منه الا عندما امتلكوا الادلة والشواهد السيئة من هؤلاء السفلة من تجار الدين الذين يقدمون الاسلام في اشنع صور الابتذال والفساد عبر ممارسات لا زالوا يؤكدون عليها انها من صميم دعوة الاسلام ووراءهم ارتال من المطبلاتية والغوغاء يؤيدونهم في هذا الهراء وكانما الذي جاءوا به هو الاسلام وهو الامر الذي طبع في مخيلة الاخر من خارج ملة الاسلام على انه دين الارهاب والفساد والاجرام والاسلام بريء مما يفعلون وتعالي الله علوا كبيرا عما يفعلون ويقولون.
06-29-2011, 04:37 PM
هشام هباني
هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51292
Quote: أنشر هنا جزء من لقاء اجرته الوان فى 12 اغسطس 2007 مع الشيخ يس ================== ألوان تراجع مع الشيخ يس عمر الإمام المشهد السياسي محليا وعالميا
مقتطفات: *عم يس تجربة المرض ماذا أضافت لك مع تجاربك الكثيرة فى الحياة؟ -لا اهتم كثيرا للمرض ولا اكترث إليه أو أشكو منه ولم يحدث وقد أجريت لى ثلاث عمليات قلب مفتوح أن طلبت مسكنا للألام وذلك من فضل الله على. والمرض من الأشياء التى تجعل الإنسان يشعر بأن هذه الحياة أيامها معدودة وأن المرض لا يقتل الإنسان، وفعلا تطمئن بان لكل أجل كتاب. الناس بيقولوا أنهم لا يخافون من الموت وأنا بخاف جدا من الموت! وليس مرد ذلك لأنني سأفقد شيئا من الدنيا، بحمد الله عايش مستور، لكننى خائف لما بعد الموت. فعلا خائف جدا، وخائف لأننى مقصر جدا وذنوبي كثيرة جدا وعلى واجبات كثيرة جدا لا أستطيع القيام بها "ومقصرين فى حق الدعوة الإسلامية".. وما قمنا به فى العمل الإسلامي. ثم راح الواحد بيسأل نفسه: هل هو السبب؟! كثير جدا الواحد بيقف ويسأل هل هو مخطئ فى مسار الدعوة والعمل الإسلامي؟ هل فعلا نحن مخطئون أم مصيبون؟.. ولكنى مطمئن إلى أن الله يعامل الناس بنواياهم ونسأل الله أن تكون نوايانا صادقة..وأعتقد أن جهد العاملين فى الحقل الإسلامي هو الذى بنانا نحن وأوجد لنا مكانة والذى يجحد هذا بيكون جاحد، وكل من يعتبر شطارته هى التى قدمته سواء العاملين فى الحركة الإسلامية أو فى الدولة كذاب. هذا جهد ناس مجهولين وهنالك من قدموا أعمالا كبيرة جدا ولا يذكرون سواء فى صحيفة أو فى التاريخ وهم الذين بنوا الحركة الإسلامية وأتذكر منهم أعداد كبيرة ما توا ولم يتركوا شيئا لأولادهم عاشوا بؤساء وقامت الحركة الإسلامية على أك########م، ربنا يتقبلهم إن شاء الله ويغفر لنا أخطاءنا..
*هل هناك مجال للمقارنة بين تجربة "حماس" فى السلطة مع تجربة الحركة الإسلامية السودانية؟ -اعتقد أن تجربة "حماس" أحسن لأنها دخلت السلطة وخرجت منها وهى نظيفة ومتماسكة ولديها مد شعبي والحركة الإسلامية دخلت السلطة وخرجت مضعضعة وفيها فساد شديد وفيها ظلم وأدت مفاهيم معاكسة للقيم التى تحملها للناس، وزارني بعض الأخوان بالمنزل وكان من ضمنهم حسن الترابي وقلت لهم بأنني أخجل أن أحدث الناس عن الإسلام فى المسجد الذى يجاورني بسبب الظلم والفساد الذى أراه وقلت لهم بأننى لا أستطيع أن أقول لأحفادي انضموا للأخوان المسلمين لأنهم يرون الظلم الواقع على أهلهم "فلذلك الواحد بيخجل يدعو زول للإسلام فى السودان، أنا غايتو بخجل".
*كيف تنظر لمستقبل الحركة الإسلامية فى السودان مع الأخذ فى الإعتبار التجربتين؟ - لمستقبل الحركة الإسلامية فى السودان ضعيف للغاية أضعف من أى بلد إسلامي وذلك لسببين: حماس وصلت القمة فى مرحلة لا تملك فيها سلطة على بلد محتل ولكن فى السودان السلطة كانت فى يدهم مائة بالمائة وسلمتها للعدو والقيم المرفوعة كلها والشعارات أنهارت ودفنت ولم يعد هنالك شعار واحد منفذ منذ قيام الثورة مثل "ناكل مما نزرع ونلبس مما نصنع" حيث لا توجد زراعة ولا صناعة ولا تجارة. وأريد من الصحفيين وللاسف كلهم ليس لديهم احتكاك مع الجمهور بما فى ذلك الصحيفة التى أنا مسؤول عنها إذا دخلوا السوق لوجدوا التجار "قاعدين ساكت" وقد كثرت ديونهم ودخلوا إلى السجن بسبب ذلك والتجارة الآن أمتلكتها الحكومة عبر شركاتها الخاصة واليوم الذى تنهار فيه الحكومة ستنكشف عورات كثيرة. أعتقد أن تجربة السودان جعلت المواطن العادي لديه ظن سيئ فى شعار الإسلام ولا عشم له حوله، والمعاملة سيئة حتى مع أخوان الحركة الإسلامية بإذلالهم وسجنهم وقتلهم مما جعل بعضهم يذهب لدارفور ليقاتل ضد الحكومة.
*هل تري أن الحركات الإسلامية العالمية تأخذ من تجربة الحركة الإسلامية السودانية من دون أن تشير إلى ذلك..؟ -أدعي أنني من أكثر الناس علاقة بالحركات الإسلامية منذ الخمسينيات وحتى الحركات التى نشأت فى بعض البلدان أدعى ان لى إسهاما فيها الحركات الإسلامية كانت تعتبر السودان نواة العمل الإسلامي فى العالم مع أن بعضها بدأ يكيد للحركة الإسلامية فى السودان بسبب الغيرة حيث رأت بعض الحركات أنها الأم وهى القائدة للأحزاب قبل أن تطرح الحركة الإسلامية شعاراتها ويكون لها وجود فى السودان وكثير من القيادات الإسلامية اعتبرت الحركة الإسلامية بأنها المثال لهم وحدث العكس عندما اصابت الخيبة الحركة الإسلامية فى السودان شعروا باحباط شديد جدا لأنهم رأوا بأن الحركة الإسلامية السودانية بعدما نضجت ضربت من داخلها وليس من الخارج وأصابها خذلان حيث اتجه عدد كبير من أعضائها للصوفية وبعضهم جمد عمله وبضع منهم توجه إلى أسامة بن لادن وبعض منهم أصابهم إحباط لدرجة أنه انحرف وهذا أيضا أصاب عضوية الحركات الإسلامية بالخارج عندما رأوا المثال الماثل أمامهم ينهار. هناك بعض من القيادات الإسلامية العالمية التى زارت السودان لديها أمل فى أن ينصلح حال الحركة الإسلامية بالسودان ولكن ما أراه فإنها لن تنصلح لأن هناك أحقادا تمت بين البعض والبعض الآخر وأصبحت هناك ضغائن وكراهية وتحولت قضايا الأفكار والمنهج إلى قضايا شخصية.
*كيف تنظر لصورة السودان وأنت خارجه..؟! -السودان "شلت عليه الفاتحة" .. بكل أمانة يعتبر السودان مات فلا حدود جغرافية كما كانت ولا نسيجه الإجتماعي كما كان فاثيوبيا ذهبت بالفشقة ومصر بحلايب وحتى مياه النيل المصريون لا يرضون بنسبة السودان فيها ولا أن يسقى منها مشروع سندس الزراعي. السودان تناقص من أطرافه فولاية الجزيرة بدأ أهلها ينتظمون فى كيان ويطالبون بحقوقهم، وأنظر لما يحدث فى شمال السودان وفى جنوبه وغربه. *موقفك من القوات الدولية: ...عندما ناقش المؤتمر الشعبي الأزمة بدارفور ودخول القوات الدولية كنت ضد الرأى بقبولها بل واعتبر أن القوات الأفريقية نفسها أجنبية، وأعتبر اتفاق الحكومة بدخول قوات دولية خطأ استراتيجى وهو خزى كبير للحركة الإسلامية التى ورثت السودان خاليا من الوجود الأجنبي وهو جريمة لا تغتفر واعتبر أن موافقة الحكومة جاءت لأنها تريد أن تبقى داخل السلطة ولا أرى أى مبرر لقبولها بالقوات الدولية..
الافادة اعلاه هذه واحدة من اشجع وانصع الشهادات الدامغة لمايسمى بالحركة الاسلامية في السودان بالفساد والاجرام والعمالة وهي شهادة من واحد من الصف الاول من قيادات ذات الحركة المعطوبة بالاجرام والفساد وقد اضطر ان يدلي بها بعد ان اب الى رشده وصوابه وهو يعلم بدنو اجله متوخيا تبرئة ذمته كي يلقي ربه نظيفا وهو يتبرا فيها من ملته بل يستحي ان يدعو احدا للانضمام اليها.........
06-29-2011, 04:44 PM
هشام هباني
هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51292
ادناه قائمة باسماء الشركات والمؤسسات التي اقامها هؤلاء اللصوص باموالنا المنهوبة من دولتنا المستباحة لهم ولاعوانهم وحتما سنسترجعها منهم بثورة شعبية عارمة سنحاسبهم بها علي( داير المليم ) وسنحاسبهم على اي نقطة دم اراقوها واي دمعة حزن اقتلعوها من مقل الابرياء من اليتامي والثكالي والارامل والبؤساء.
Quote: لصحف: 1/ الرائد 2/ الراى العام 3/ اخر لحظة 4/ الانتباهة 5/ اخبار اليوم 6/ العاصمة 7/ الوفاق 8/ الحرة 9/ التيار 10/ Sudan Vision
القنوات: 1/ الشروق 2/ قناة طيبة 3/ ساهرون 4/ الكوثر
امين حسن عمر 1/ مراكز كامبريدج 2/ جريدة العاصمة
عبدالعزيز عثمان وعبدالباسط حمزة وغادة ساتى ومندور المهدى وعبدالله وعلي حسن احمد البشير اخوي عمر البشير و آخرين: 1/ مجموعة زوايا 2/ عفراء مول 3/ روتانا السلام 4/ مصنع زوايا للطوب 5/ مصنع الراوابى للالبان و العصائر 6/ مجمع رهف السكنى 7/ زوايا للمعولمات و تقنية الاتصالات 8/ زوايا الهندسية 9/ زوايا للخدمات 11/ زوايا للصناعات الغذائية 12/ زوايا للخدمات الطبية و البيطرية 13/ نهر شاري 14/ شركة لاري كوم السودانية 15/ سودابل
شركات منظمة الدعوة الاسلامية ( سجل البشير بيان الانقلاب الاول بمكاتبها): فروع شركة دانفوديو 1- شركة دانفوديو للمقاولات والطرق 2- شركة طيبة الهندسية 3- شركة سوريبا 4- شركة دانفوديو التجارية 5- شركة دانفوديو لخدمات البيترول 6- مركز الدراسات الهندسية والتقنية 7- شركة عابرة للنقل 8- شركة جمدا للسيارات والمعدات 9- سالكا للنقل 10- مصنع الغازات الصناعية 11- شركة الكنار للادوية 12- شريك بشركة الوصيد للالمونيوم 13-ورشة الاتولاند لصيانة العريات الصغيرة لتوكيل الايسوزو 14-ورشة المكلا 15-Heirهير للمعدات الكهربائية والالكترونية شارع الحرية
مجموعة سريال: AIRBA 1/ سريال للطرق و الجسور 2/ سريال للتجارة 3/ سريال ليموزين
مجمع ساريا الصناعى – جهاز الامن
الصندوق القومي لتطوير الخدمات الطبية (دمغة الجريح): 1/ صيدليات علياء و عددها 23 2/ مركز علياء الطبي التخصصي بالخرطوم (3) 3/ شركة أفاميد للصناعات الطبية 4/ شركة وفرة للادوية
شركات البنك الإسلامي السوداني: شركة السلامة للتأمين المحدودة
شركات جهاز المغتربين: 1/ شركة المهاجر للخدمات المالية 2/ المهاجر العالمية للاستثمار 3/ المهاجر ليموزين
عاديات: 1/ شركة عاديات الوكيل الحصري لشركة يونيليفر بالسودان 2/ شركة عاديات للتجارة وكيل زيوت بترومين
على حسن احمد البشير و عبد الله حسن أحمد البشير شقيقا الرئيس: هاى تك تتبع لها شركات كبيرة مثل: 1- هاى تك للبترول 2- هاى تك كيميكال 3- هاى تك للخدمات الهندسية المتقدم 4- مجموعة التقنية المتطورة (هاي تك قروب) ـ العمارات شارع 31 5- هاي كوم 6- هاى كونسولت 7- شركة السودان للسكك الحديدية الحديثة 8- هاى كوم (شركة اتصالات) 9- بشاير فيما بعد اريبا ثم MTN 10 - شركة الفاركيم للصناعات الدوائية 11- شركة التعدين المتقدم 12 -شركة التجارة و الكيماويات المتقدمة 13- مدينة جياد الصناعية ـ ولاية الجزيرة 14- شركة جياد لانتاج السيارات والمركبات الثقيلة 15- شركة جياد الصناعية ـ الخرطوم عمارة بشير محمد سعيد 16- شركة بتروهلب للنفط الرياض 17- شركة رام للطاقة المحدودة الرياض شارع المشتل 18-شركة الأعمال التجارية والكيميائية المتقدمة المحدودة 19-شركة اتكوكو لصناعة الجوالات البلاستيكية 20-مصنع ابن حيان للصودا الكاوية 21- أتكوكو لصناعة الأسمنت 22- شركة أتكوكو لأعمال السكة حديد 21- اسهم بكنار تل
وداد يعقوب إبراهيم: 1/ مجموعة شركات النحلة 2/ شركة النحلة للبترول 3/ مصنع النحلة للاسمنت 4/ شركة النحلة للتشييد (شقق تمليك) 5/ شركة النحلة لوقود الطائرات 6/ شركة حديد التقنية 7/ شركة حديد موتورز 8/ الوكيل الحصري لشركة Great Wall الصينية
عبدالحليم المتعافى: 1/ دواجن ميكو 2/ شركة المتعافى التجارية- وكيل شركة لاس الايطالية للاثاث 3/ شركة مام للمقاولات والإنشاءات المحدودة 4/ مام للطرق والجسور 5/ شركة دار الطرق للطرق والجسور المحدودة 6/ شركة مام للتنمية والإستثمار المحدودة 7/ شركة مام للحفريات المحدودة 8/ شركة مام لخدمات البترول المحدودة 9/ شركة مام للأسمنت المحدودة 10/ مام ليموزين 11/ مام للنقل 12/ شركة فورمِن للمقاولات والإنشاءات المحدودة 13/ مام للطيران 14/ مام للطاقة والكهرباء 15/ مام الزراعية المتطورة 16/ شركة مام للتعدين المحدودة 17/ مام لصناعة السكر
جمال الوالي: 1/ شركة أشراف 2/ أفراس للنقل 3/ أفراس ليموزين 4/ شركة افراس للحفريات والطرق والجسور 5/ افراس للشاحنات 6/ شركة افراس العالمية المحدودة 7/ شركة سوبا للمياه المعدنية والمرطبات المحدودة 8/ قناة الشروق 9/ شركة سين للغلال
شركات بنك فيصل: 1/ شركة التنمية العقارية 2/ شركة الفيصل العقارية 3/ مصنع بلسم للادوية 4/ مصنع الوصيد للالمونيوم 5/ شركة صناعة استايركس المحدودة (لصناعة المواد العازلة ) 6/ اعمال سواعد لخدمات المقاولين(فى المعدات والورش المتخصصة)
شركات بنك تنمية الصادرات: 1/ شركة فوردان العالمية للتجارة والخدمات المحدودة 2/ بنك الثروة الحيوانية 3/ الشركة الوطنية للبترول 4/ شركة التنمية الإسلامية 5/ الشركة الإسلامية للتكافل واعاة التكافل 6/ شركة بلسم للأدوية 7/ الشركة العربية للاستثمار 8/ شركة الخدمات المصرفية الالكترونية 9/ الوكالة الوطنية لتأمين وتمويل الصادرات 10/ شركة السودان للتنمية
جلال يوسف الدقير: 1/ حديد الاسعد 2/ بليلة هاوس
متفرقات: 1/ شركة مياه النيل المملوكة للسيد صلاح إدريس 2/ سودان ماستر تكنولوجى 3/ شركة الهدف للخدمات الامنية 4/ شركة اواب للخدمات الامنية 5/ شركة دار الجماهير للصحافة والنشر 6/ شركة الرواسي الخيرية 7/ شركة بلسم للادوية 8/ الخدمات المصرفية الالكترونية EBS 9/ شركة تقانة الاتصالات 10/ بيت البرمجيات 11/ شركة الكمبيوتر والاتصالات 12/ شركة إمام للتقنية 13/ دواجن القارص 14/ جكن كنج 15/ الشركة الإسلامية للتجارة والخدمات 16/ سوداكال محمد عبد الكريم ازرق وآدم عبدالله 17/ الناهض للنقل العام 18/ شركة سوداكال للمقاولات 19/ شركة سوداكال ليموزين 20/ المركز الاسلامى العالمى للترجمة 21/ شركة بان الماليزية - شركة متخصصة فى اعمال الشبكات و التقنية الصيرفية سامى صابر محمد الحسن 22/ شركة وثبة للطرق و الجسور عبد القادر الزين همت (واجهة لمتنفذ) 23/ دايموند ابن ابراهيم احمد عمر وا لمنسق العام للخدمة الوطنية رئيس مجلس إدارة شركة دايموند عبدالقادر محمد زين 24/ فندق سنديان شارع 15 العمارات على عثمان محمد طه 25/ الاذاعة الاقتصادية عبدالرحيم حمدى 26/ شركة فلاتكو 27/ مجموعات نيوتك 28/ مجموعة الصحابة 29/ مجمع اليرموك الصناعي 30/ مجمع سارية الصناعي 31/ مدارس القبس 32/ شركة غيداء للإستثمار المحدودة 33/ شركة الراقي للطرق والجسور 34/ مستوصف مهيرة
06-29-2011, 04:50 PM
هشام هباني
هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51292
Quote: هيئة العلماء السودانية تكفَّر الدكتور حسن الترابي وتعتبره مارقا وزنديقا .. دبي - العربية.نت
جددت هيئة علماء السودان مطالبتها باستتابة الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي المعارض الدكتور حسن الترابي واعتبرته "مارقا وزنديقا"، بعدما أعلن أن "لا مانع لديه في أن تؤول رئاسة السودان إلى مسيحي أو امرأة طالما كان من يتسلم المنصب عادلاً ونزيهاً".
وقال الترابي في حديث صحافي "إذا كان هناك مرشح مسيحي نزيه وقادر على مقاومة التأثير الفاسد للمنصب الحكومي، وكان نزيها ولن يستخدم نفوذه ضد الآخرين، سأنتخبه. كما أنه لا توجد لدي مشكلة في أن انتخب امرأة".
كما أعتبر أنه من الممكن للمسلمين أن يعتنقوا المسيحية "إن الله عز جلاله منحنا حرية الفكر. الماء يخضع لقانون التحول، فهو يتبخر عند درجة مائة، ويتجمد عند درجة الصفر. لقد منحنا بعض المساحة"، ويتابع "الله لم يرسل الأنبياء ليفرضوا علينا أي شىء، نحن أحرار في أن نكون مسلمين أو نصبح غير مسلمين ونعود مسلمين".
وقال مسؤول في هيئة علماء السودان لصحيفة "الحياة" اللندنية الأربعاء 7-6-2006 رداً على هذه التصريحات "إن آراء الترابي في شأن إمامة المرأة وتولي غير المسلمين مناصب رفيعة في الدولة الإسلامية لا جديد فيها. وظل يكررها بهدف التقرب إلى الدول الغربية في مسعى لتسويق نفسه".
واعتبر المسؤول أن الترابي "يحاول أن يجذب الأضواء عليه بإثارة هذه القضايا التي تخالف الشرع الإسلامي ولا تستند إلى نصوص دينية صريحة".
ورأى المسؤول الذي طلب عدم ذكر اسمه، أنه "رغم أن دستور السودان ينص على أن المواطنة هي أساس الحقوق والواجبات ولم ينص على أن يكون رأس الدولة مسلماً، لكن ذلك معروف ضمناً لأن المسلمين هم الغالبية ولا يمكن أن يصوتوا لغير مسلم في أي انتخابات". ودعا إلى "استتابة الترابي"، واعتبره "مارقاً وزنديقاً".
ولماذا لم يقم علي الترابي حد الردة حتى اليوم ان كان مارقا عن الملة حسب راي هؤلاء العلماء(الشرعيين) ان كان بالفعل هؤلاء العلماء يخافون الله ولا يخشون في الحق لومة لائم.... ولانهم منافقون انذال....صمتوا وخافوا ولكن لو كان صاحب العلة اخر غير الترابي لاقاموا عليه كل الحدود بدم بارد.
وياا لسخرية الاقدار ومهازلها عندما ترى برلمان التيوس السوداني منعقدا هذه الايام وكل الملتحين الانذال يعاودون بغضب مصطنع تكرار ذات الخطاب الكاذب القديم بشن حملة تبدو كاذبة ضد الولايات المتحدة وهي الشيطان الاكبر في رايهم وهم يريدون ايهامنا وكانما هم بالفعل اعداؤها وليسوا عملاءها وهم لا زالوا بغباء عجيب يراهنون على ضعف ذاكرة شعبنا حيث تناسوا ان العالم الان يعيش تكنولوجيا الدجتال والذاكرة الالكترونية التي ستحتفظ بسجلهم الاجرامي والفسادى المتاجر بالدين الاسلامي والوطنية الى يوم الدين وهو امر صار متوافرا لدى اي ( حمبرة) من شعبنا وهو سجل سيحملونه بشمالهم الى رب العالمين موثقا يفضح كل دعاواهم الكاذبة باسم الدين والوطنية والشريط ادناه واحد من داحضات زعمهم في معاداة ربهم اميريكا بل يدلل على انهم ليسوا فقط عملاءها بل هم كـــــــــــــــــلابـها واحــــــــــذيتها و( معراكتها) واعتقد ان غضبتهم الغريبة هذه الايام من ربهم اليانكي تبدو بسبب ثمن باهظ لا زالت تطلبه منهم اميريكا وهي لا تشبع ابدا من تنازلاتهم المتواصلة والمغرية بعد ان نصبتهم اكبر عملائها ووكلائها في المنطقة مقابل تعاونهم المعلوم وغير المعلوم معها وربما سبب غضبتهم انها طلبت منهم هذه المرة امعانا في اذلالهم واهانتهم ان ينزعوا سراويلهم حتى ترضى عنهم ولله في خلقه شئون!
06-29-2011, 05:54 PM
هشام هباني
هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51292
ويبرز السؤال التالي وهو سؤال كبير ومحرج واريد له اجابة صريحة : اذا كانت كل ممارسات هذه الفئة الفاسدة المجرمة عبر اكثر من عشرين عاما في بلادي وهي سلسلة من القتل والتعذيب ونهب المال العام وافساد الحياة العامة والافقار والتشريد والتجويع والاذلال لهذا الشعب الصابر المسكين وهي ممارسات حسب زعمهم تطبيقا لمايرضى الله ورسوله وهو امر لا زال يتنطع به قادة هذه الطغمة ووراءهم للاسف الاف مؤلفة من التابعين والمؤيدين من الدهماء والغوغاء والانتهازيين هم بنصرتهم لهم يؤكدون هذا الزعم.. اذا .فما الذي يجعل انسان السودان المسلم المقهور ان يبقى على دين لم يحصد منه غير القتل والظلم والتعذيب والاذلال والاهانات والتشرد والتجويع والافقار بل الانكى لم يجد في محنته هذه في مواجهة قاتليه من بنى ملته غير اخرين من خارج دينه ووطنه هم وحدهم وليس العالم الاسلامي من اعطوه الملاذات الامنة واطعموه من جوع وامنوه من خوف. سببه له تجار الاسلام ...فاذا ارتد عن الاسلام فهل يا ترى سيسامحه هؤلاء القتلة الطغاة من ادعياء الاسلام ويجدون له العذر والمبررات ام سيكون مسئولا عن ردته وينال بموجبها بدم بارد جزاء المرتد وهو القتل !؟
06-29-2011, 09:28 PM
هشام هباني
هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51292
الان الالاف من اطفالنا ولدوا وترعرعوا في مهاجر اللجوء ذات الثقافة المسيحية ووعوا حقيقة ان ذويهم لاجئون الى هذه المهاجر( المسيحية) الامنة من بطش حكامهم المسلمين المجرمين الفاسدين في الوطن الام واليوم يتمتعون بكامل امتيازات المواطنة مثلهم ومثل اطفال هذه الدول الرحيمة التى اوتهم واطعمتهم وامنتهم و يرون كل يوم في اعلام هذه الدول عن حملات انسانية تنطلق منها لنصرة اهلهم السودانيين الجياع في دارفور بالغذاء والدواء ونداءات من قبل منظمات غربية مسيحية لمساعدة اهلهم السودانيين بل يرون شركات الاغاثة التي تعمل الان في السودان جلها منظمات مسيحية وايضا يري ان جل الدول العربية والاسلامية هم من مؤيدى حكومة السودان ( الاسلامية) المجرمة والتي شردته وذويه اي يقرونهم على قتل وتعذيب وتشريد ونهب اهل السودان فهل يا ترى سنجد العذر لاي واحد من اطفالنا الذين تربوا في بيئات الصدق لو تخلى ذات يوم عن دين والديه وانضم الى دين هذه البلدان الرحيمة التي منحته حق الحياة بحرية وكرامة تقديرا له كدين انتج هؤلاء البشر الرحيمين الذي اووه وذويه المسلمين في بلادهم المسيحية من بطش حكامهم المسلمين الاشرار! واذا فعلها كيف سنقنعه بعدم صحة دينه الجديد الذي منحه كل هذا النعيم في هذه الدول المسيحية منتوج هذا الدين الرحيم ونحن لا نملك عن ديننا الاسلامي الا نصوصا في قلوبنا ودفاترنا وشيئا من تعاويذ وتهاويم وتمتمات لن تقنعه كي يعدل عن معتقده الجديد لطالما هنالك انموذج صارخ باسم الاسلام في شكل دولة وحكام وغوغاء هم الذين شردوه وذويه ولا زالوا يقتلون ويعذبون وينهبون وطنه الام باسم الاسلام ووراءهم ملايين من الدهماء والغوغاء والانتهازيين و(المعـرصين) يقرونهم على كل هذا الهراء باسم الله واسم الاسلام!
06-30-2011, 08:25 AM
Asim Fageary
Asim Fageary
تاريخ التسجيل: 04-25-2010
مجموع المشاركات: 7810
وكيف سنقنع اطفالناالمسلمين بالوراثة والذين ترعرعوا في هذه البلاد بصحة دين ابائهم وامهاتهم وقد شاهدوا هذه الحادثة الكارثية المذهلة التي انطبعت في ذاكراتهم البريئةاي حادثة الحادي عشر من سبتمبر والتي راح ضحيتها اكثر من الفي شخص في دقائق و فيهم المسيحي والمسلم وهم مواطنون مدنيون ابرياء لا علاقة لهم ابدا بنزاعات سياسية او دينية ماتوا في لحظات بفعلة فاعل لا يعرفونه ولا يعرفهم وقد تبناها الفاعل مباهيا العالم بها وهو يحسبها نصرة للاسلام والمسلمين وانها من صميم دعوة الاسلام والانكى ماذا لو عرفوا ان ذات الفاعل المجرم كان مقيما ومكرما معززا في بلادهم السودان وقد كان يفعل فيها ما يشاء بغير حساب وهي ذات البلادالوطن التي طرد منها اباؤهم وامهاتهم ليعيث فيها هؤلاء اجراما وفسادا باسم الاسلام.....فهل يا ترى لدينا الحجة المقنعةلدحض معتقد بعضهم الجديد وهو يراه افضل الاف المرات من معتقد ابائه الذين شردوا وروعوا وقتلوا باسمه ولا زال يقتل ويظلم الالاف من المسلمين في موطنهم الامن ويذبحون ذبحا ( حلالا) مثل انعام هذه البلاد باسم الاسلام؟
ماذا ستكون ردة فعل ابني احمد او اي واحد من ابنائكم او بناتكم اذا شاهد هذه الصورة المؤلمة وقد علموا انها صورة من بلادهم وان هؤلاء المساكين قطعوا بحد من حدود الاسلام وهي صورة مستفزة جدا لوجدان طفل ترعرع في عوالم امنة مطمئنة اكسبته الصدق والامان من غير ان يدرس الدين في المدارس ماذا سنقول لهم لو قعت عيونهم على هذه الصورة المحزنة هل سنباهي بان هذا من صميم دعوة الاسلام وهل يا ترى سيجعلهم هذا المشهد البشع حريصين على الاستمرار في اعتناق دين لم يعرفوا عنه سوى انه كان سببا في لجوئهم الى هذه البلدان وماذا لو سالونا عن مصير واحوال هؤلاء المحدودين باسم الاسلام هل هم الان بشر اسوياء يعملون ويكدحون بعد هذه العقوبة الحدية وقد تابوا و نفعوا اهلهم ام انهم ظلوا معاقين ومحطمين لا فائدة لانفسهم ولا لاهلهم ولا لمجتمع كيف سينفعهم وهو عاجز عن اشباع حاجاته لانه حكامه المسلمين في السودان هم وحدهم الذين يحتكرون الحياة ومتعها باسم الاسلام يقتلون وينهبون ويفسدون ولا احد يعاقبهم بحكم الاسلام؟
06-30-2011, 09:42 AM
هشام هباني
هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51292
ان العقيدة الاسلامية وهي الدين الثاني في العالم من حيث عددية معتنقيه بعد المسيحية تقع في مازق كبير وهي تتهم صراحة اليوم من قبل جل العالم اتهامات مباشرة بالفساد والارهاب بسبب ما جره اليها بعض من الغلاة و الجهلة والمجرمين والمفسدين من المنسوبين اليها عبر ممارسات فاسدة انجزوها باسم الاسلام ووراءهم للاسف ارتال من علماء السلاطين من الانتهازيين والمنافقين يقرونهم بفتاوى فطيرة تبرر اجرامهم وفسادهم وهو امر خطير يضع ديننا في خانة اتهام عظيم ولذلك امر الدفاع عنه يحتاج لمئات السنين والاف المجددين الذين مطلوب منهم ان يقنعوا الاخر بصحة رسالتنا عبر نماذج جديدة لانسان مسلم متسامح ومحب للخير ومجد في عمله ومنتج لدول متحضرة تنافس دول العالم الاول بمنجزات سياسية واقتصادية وعلمية وانسانية متقدمة يشاع وهي دول حرة فيها العدل بين مواطنيها حيث لا تمييز بينهم بسبب الدين او العرق او الجنس او الجهة وحرية التدين مكفولة فيها للجميع بالتساوي وليتنافس بعد ذلك فيهاالمتنافسون بحرية كاملة بما يدينون به بشكل سلمي متسامح حتى ينعكس ذلك بشكل واقعي وايجابي في تعاملاتهم واخلاقهم من غير ثغاء ورغاء وتشنجات وهو امر بالتالي سيستفيد منه المجتمع لان الدين في اعتقادي ليس ثغاء وهتافا وشعارات بل هوالمعاملة واذا عمل احدكم عملا فليتقنه ولن يستوى الذين يعلمون بالذين لا يعلمون ولكل مجتهد نصيب وكل نفس لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ولكم دينكم ولي دين والله رب الجميع مسلمين ومسيحيين ويهود وقطعا لن يظلم الله تعالي المسيحية الصالحة النافعة( الام تريزا) و لن يفضل ابدا عليها المجرم القاتل اللص المسلم( عمر البشير) او العراب الافاك حسن الترابي او المجرم اليهودي (شارون)!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة