دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
مصيدة اسرائيل في الساحة الدارفورية!
|
مصيدة اسرائيل في الساحة الدارفورية !
محمد الحسن أحمد نشرت صحيفة «هاآرتس» الاسرائيلية في عدد الاربعاء الماضي: ان السلطات التي تتغنى بالحفاظ على حقوق الانسان، انتهكت بشكل فظ ووحشي حقوق اللاجئين السودانيين الذين فروا من اقليم دارفور بسبب الحرب الاهلية هناك، وعبروا الحدود الاسرائيلية - المصرية خلسة ودخلوا الى اراضي الدولة العبرية، حيث قامت المخابرات الاسرائيلية باعتقالهم، ومن هنا بدأ مسلسل الاهانة والتعذيب والتنكيل والاصرار على طردهم. وقالت الصحيفة: ان اكثر من ثلاثين لاجئا سودانيا هربوا من المعارك الطاحنة في اقليم دارفور، وصلوا الدولة العبرية التي قامت باعتقالهم على الفور وزجتهم في سجن «معسياهو» في ظروف قاسية للغاية في الوقت الذي هربوا فيه من الموت في السودان طمعاً في لجوء سياسي، لكنهم تحولوا الى سجناء يعيشون القهر يومياً جراء المعاملة التي يلقونها من مصلحة السجون الاسرائيلية. ونوّهت هاآرتس الى ان ثلاثة سودانيين قدموا يوم الثلاثاء الماضي دعوى قضائية ضد الحكومة الاسرائيلية الى المحكمة المركزية في تل ابيب، وجاء في الدعوى: «ان افراداً من المخابرات الاسرائيلية اجبروهم على التعري وقضاء حاجتهم امامهم داخل الزنزانة عندما كانوا مكبلين بايديهم وبارجلهم. وان المخابرات منعت عنهم الطعام وقامت بتكبيلهم لعدة ايام ولم تقم بعرضهم على المحكمة الاسرائيلية. وكشفت الصحيفة: «ان اللاجئين السودانيين معتقلون بموجب قانون طوارئ سن قبل «52» عاماً ضمن محاولات الدولة العبرية منع ظاهرة التسلل اليها، في حين ان الدولة تتعامل مع المهاجرين اليها من الدول المختلفة غير العربية والاسلامية وفق قانون آخر ». لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو: لماذا هرب البعض من دارفور الى اسرائيل علماً بان الدارفوريين كلهم من المسلمين؟ والاجابة ببساطة تكمن في ان اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة وفي بريطانيا ايضا تولى مهمة التصعيد ضد السودان لا رغبة في مساعدة الدارفوريين المنحدرين - من اصول افريقية وانما كراهية في العرب ورغبة في تشويه سمعتهم والحط من قدرهم مُستغلين أية مشكلة او قضية، ولهذا كان التصعيد منظماً وفرقعته عالميا منسقة ومتواصلة حتى يومنا هذا. لا شك ان هذا كان هو السبب الرئيسي الذي انخدع به البعض من اخواننا في دارفور، وجعلهم يشدون الرحال رغم كل الصعوبات الى اسرائيل ، ولكنهم لما وصلوا فجعوا بما وجدوا، ولعل الكل يدرك الآن فداحة الفخ الذي نصبته اسرائيل مدعية التظاهر بالتعاطف مع القضية الدارفورية - لا حباً او تعاطفاً مع اهل دارفور وانما نكايةً بالعرب وتشهيراً بهم على مستوى العالم. وللاسف الشديد ان البعض من اهل دارفور انجروا وراء التطهير العرقي لانهم وجدوا فيه المدخل الاوفر حظاً في الترويج لقضيتهم ولاستدرار التعاطف العالمي خصوصاً في الولايات المتحدة وبين تجمعات السود. وما تنبهوا الى ان الاصل في الامر هو استهداف الهوية العربية الاسلامية التي هم جزء منها بحكم العقيدة. والبعض الآخر للاسف انخدع ببريق الدعاية المضللة وشد الرحال متحملاً كل المشاق ليصل الى اسرائيل. وهناك ذهل من هول سوء المعاملة وقسوة التعذيب والتنكيل على ذمة ما ورد في صحيفة هاآرتس الاسرائيلية الشهيرة. والتي ذكرت ايضا ان جهاز الامن الاسرائيلي قدم في حيثيات ادعائه ضد هؤلاء المواطنين، انه لا يستبعد ان يقوموا بما اسماه عمليات ارهابية في العمق الاسرائيلي. طبعاً بسبب انتمائهم للاسلام. هكذا تمارس الدولة اليهودية عداوتها الثابتة للعرب والتي تقترن بعداوة الاسلام . لعل في بعض ما اوردنا من هاآرتس من الدروس ما يكفي لادراك اهلنا في دارفور كيف ان جهات عديدة حاولت ولم تزل تستغل قضيتهم العادلة لمآرب هي ابعد ما تكون عن طلب العدل والانصاف لهم. وان تلك الجهات حاولت بشتى الطرق ان تضع العراقيل امام الحلول لها رغبة في الاستفادة من استمرار مسالك تلطيخ سُمعة العرب والمسلمين، وكذلك الرغبة في ان تتسع رقعة العداء للعرب لتشمل القارة الافريقية كلها، وان اسرائيل تقف في قمة تلك الجهات. وبالطبع ليس من المنطق والعدل في شئ ان نجعل من اسرائيل وتلك اللوبيات الشماعة التي نعلق عليها كل قضية دارفور، فهي بالاساس لم تفتعل الازمة، كما انها ليست ازمة مفبركة انما هي ازمة حقيقية تتحمّل الحكومة السودانية المسؤولية الكبرى في اندلاعها وفي توسيع نطاقها بتجاهلها في المبتدأ، والتستر عليها، وكذلك باستعمال العنف المفرط توهما بأن في ذلك العلاج الناجع للازمة.
وكان ينبغي عليها ان تقرأ المشهد السياسي كله داخليا وخارجيا وتستوعبه وتتصرف بما تمليه عليها مسؤولية الدولة نحو رعاياها، وللأسف انها لم تفعل وعسى ان يكون الجميع حكومة ومتمردين قد استوعبوا الدروس وان يقبلوا بالجدية المطلوبة على الحلول المطلوبة، فلا حل الا عبر طاولة التفاوض والتفاهم والاقتناع. مصيدة اسرائيل في الساحة الدارفورية
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مصيدة اسرائيل في الساحة الدارفورية! (Re: القلب النابض)
|
آهلين بسفيرة السلام ببريطانيا ومشعلة الحروب بالسودان بس لو ترجمنا كتابات الهنا دي للانجليز الاكيد فيهم يهود كثر سكتي عنهم لما منحوك لقب سفيرة السلام.
نرجع للمقال الناقلاه من واحد جبهجي:
Quote: مصيدة اسرائيل في الساحة الدارفورية !
محمد الحسن أحمد نشرت صحيفة «هاآرتس» الاسرائيلية في عدد الاربعاء الماضي: ان السلطات التي تتغنى بالحفاظ على حقوق الانسان، انتهكت بشكل فظ ووحشي حقوق اللاجئين السودانيين الذين فروا من اقليم دارفور بسبب الحرب الاهلية هناك، وعبروا الحدود الاسرائيلية - المصرية خلسة ودخلوا الى اراضي الدولة العبرية، حيث قامت المخابرات الاسرائيلية باعتقالهم، ومن هنا بدأ مسلسل الاهانة والتعذيب والتنكيل والاصرار على طردهم. وقالت الصحيفة: ان اكثر من ثلاثين لاجئا سودانيا هربوا من المعارك الطاحنة في اقليم دارفور، وصلوا الدولة العبرية التي قامت باعتقالهم على الفور وزجتهم في سجن «معسياهو» في ظروف قاسية للغاية في الوقت الذي هربوا فيه من الموت في السودان طمعاً في لجوء سياسي، لكنهم تحولوا الى سجناء يعيشون القهر يومياً جراء المعاملة التي يلقونها من مصلحة السجون الاسرائيلية. ونوّهت هاآرتس الى ان ثلاثة سودانيين قدموا يوم الثلاثاء الماضي دعوى قضائية ضد الحكومة الاسرائيلية الى المحكمة المركزية في تل ابيب، وجاء في الدعوى: «ان افراداً من المخابرات الاسرائيلية اجبروهم على التعري وقضاء حاجتهم امامهم داخل الزنزانة عندما كانوا مكبلين بايديهم وبارجلهم. وان المخابرات منعت عنهم الطعام وقامت بتكبيلهم لعدة ايام ولم تقم بعرضهم على المحكمة الاسرائيلية. وكشفت الصحيفة: «ان اللاجئين السودانيين معتقلون بموجب قانون طوارئ سن قبل «52» عاماً ضمن محاولات الدولة العبرية منع ظاهرة التسلل اليها، في حين ان الدولة تتعامل مع المهاجرين اليها من الدول المختلفة غير العربية والاسلامية وفق قانون آخر ». لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو: لماذا هرب البعض من دارفور الى اسرائيل علماً بان الدارفوريين كلهم من المسلمين؟ والاجابة ببساطة تكمن في ان اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة وفي بريطانيا ايضا تولى مهمة التصعيد ضد السودان لا رغبة في مساعدة الدارفوريين المنحدرين - من اصول افريقية وانما كراهية في العرب ورغبة في تشويه سمعتهم والحط من قدرهم مُستغلين أية مشكلة او قضية، ولهذا كان التصعيد منظماً وفرقعته عالميا منسقة ومتواصلة حتى يومنا هذا. لا شك ان هذا كان هو السبب الرئيسي الذي انخدع به البعض من اخواننا في دارفور، وجعلهم يشدون الرحال رغم كل الصعوبات الى اسرائيل ، ولكنهم لما وصلوا فجعوا بما وجدوا، ولعل الكل يدرك الآن فداحة الفخ الذي نصبته اسرائيل مدعية التظاهر بالتعاطف مع القضية الدارفورية - لا حباً او تعاطفاً مع اهل دارفور وانما نكايةً بالعرب وتشهيراً بهم على مستوى العالم. وللاسف الشديد ان البعض من اهل دارفور انجروا وراء التطهير العرقي لانهم وجدوا فيه المدخل الاوفر حظاً في الترويج لقضيتهم ولاستدرار التعاطف العالمي خصوصاً في الولايات المتحدة وبين تجمعات السود. وما تنبهوا الى ان الاصل في الامر هو استهداف الهوية العربية الاسلامية التي هم جزء منها بحكم العقيدة. والبعض الآخر للاسف انخدع ببريق الدعاية المضللة وشد الرحال متحملاً كل المشاق ليصل الى اسرائيل. وهناك ذهل من هول سوء المعاملة وقسوة التعذيب والتنكيل على ذمة ما ورد في صحيفة هاآرتس الاسرائيلية الشهيرة. والتي ذكرت ايضا ان جهاز الامن الاسرائيلي قدم في حيثيات ادعائه ضد هؤلاء المواطنين، انه لا يستبعد ان يقوموا بما اسماه عمليات ارهابية في العمق الاسرائيلي. طبعاً بسبب انتمائهم للاسلام. هكذا تمارس الدولة اليهودية عداوتها الثابتة للعرب والتي تقترن بعداوة الاسلام . لعل في بعض ما اوردنا من هاآرتس من الدروس ما يكفي لادراك اهلنا في دارفور كيف ان جهات عديدة حاولت ولم تزل تستغل قضيتهم العادلة لمآرب هي ابعد ما تكون عن طلب العدل والانصاف لهم. وان تلك الجهات حاولت بشتى الطرق ان تضع العراقيل امام الحلول لها رغبة في الاستفادة من استمرار مسالك تلطيخ سُمعة العرب والمسلمين، وكذلك الرغبة في ان تتسع رقعة العداء للعرب لتشمل القارة الافريقية كلها، وان اسرائيل تقف في قمة تلك الجهات. وبالطبع ليس من المنطق والعدل في شئ ان نجعل من اسرائيل وتلك اللوبيات الشماعة التي نعلق عليها كل قضية دارفور، فهي بالاساس لم تفتعل الازمة، كما انها ليست ازمة مفبركة انما هي ازمة حقيقية تتحمّل الحكومة السودانية المسؤولية الكبرى في اندلاعها وفي توسيع نطاقها بتجاهلها في المبتدأ، والتستر عليها، وكذلك باستعمال العنف المفرط توهما بأن في ذلك العلاج الناجع للازمة.
وكان ينبغي عليها ان تقرأ المشهد السياسي كله داخليا وخارجيا وتستوعبه وتتصرف بما تمليه عليها مسؤولية الدولة نحو رعاياها، وللأسف انها لم تفعل وعسى ان يكون الجميع حكومة ومتمردين قد استوعبوا الدروس وان يقبلوا بالجدية المطلوبة على الحلول المطلوبة، فلا حل الا عبر طاولة التفاوض والتفاهم والاقتناع. مصيدة اسرائيل في الساحة الدارفورية |
وبرجع للتعليق. تراجي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصيدة اسرائيل في الساحة الدارفورية! (Re: Tragie Mustafa)
|
thanks for raising this article
it is very clear that the freedom and peace in drafur can not be achieved by kissing the racist fascist Zionist racist mafia gang
who can fascist killers like Sharon help to bring peace to darfur
only israeli agents will say that
dr mustaf mahmoud
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصيدة اسرائيل في الساحة الدارفورية! (Re: Mustafa Mahmoud)
|
العزيزة تراجي
Quote: آهلين بسفيرة السلام ببريطانيا ومشعلة الحروب بالسودان بس لو ترجمنا كتابات الهنا دي للانجليز الاكيد فيهم يهود كثر سكتي عنهم لما منحوك لقب سفيرة السلام. |
إنتي لسة تاعبا نفسك مع الجمكسين ده.
من الواضح إنو الجهات البريطانية المانحة ما عندها علم بحديث خاتم الأنبياء: ليس المؤمن بطعان و لا لعان و لا فاحش و لا بذئ". و لا الحديث: "المسلم من سلم المسلمون من لسانه و يده...الخ"، إنتي الأحاديث بختوها في الحيطة للعرض و بس ولا شنو، زي شهادات الجامعة الما بتزيل بلم ديـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك
تاني هم يا تراجي ياخ إسرائيل دي موش أحسن لدافور و عموم السودان من الكيزان و البيان بالعمل 17 سنة سحل و تعذيب و قتل مدنيين و إغتصاب حرائر و حرق القرى بساكينها على طريقة الموتور إبراهيم شمس الدين. هسة مقال لمحمد الحسن ده لو لقيتو واقع في الأرض بشيلو أقراو، خلي أنشرو في بوست
مرتضى جعفر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصيدة اسرائيل في الساحة الدارفورية! (Re: Mustafa Mahmoud)
|
Quote: thanks for raising this article
it is very clear that the freedom and peace in drafur can not be achieved by kissing the racist fascist Zionist racist mafia gang
who can fascist killers like Sharon help to bring peace to darfur
only israeli agents will say that
dr mustaf mahmoud |
الأخ المحترم مصطفى محمود
أحس بصدقك..
و أحيي مواقفك..
دمت بخير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصيدة اسرائيل في الساحة الدارفورية! (Re: Tragie Mustafa)
|
اولا: لعلمك وعلم كل الكذابين هنا ان السودانين من الشمال و الوسط
هم اول من عرف دروب اسرائيل للهجره,ويوجد اكثر من 250 لاجيء منهم هنالك!!
اسرائيل لم تمنحهم اللجؤ لانها تعلم انهم لا يعانون من حروب حقيقه في مناطقهم.
هل سألتمهوهم لماذا ذهبوا لاسرائيل؟؟؟؟
ولا بس فلاحتكم في الدارفورين؟؟؟
Quote: لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو: لماذا هرب البعض من دارفور الى اسرائيل علماً بان الدارفوريين كلهم من المسلمين؟ |
وليس اكثر من حجازي ابن المناقل الذي تحدثت اليه (بالموبايل) ويكفي انه
يحمل موبايله داخل سجون اسرائيل ,وجاين تكذبوا عن سوء المعامله.
اما هذه فنسمسك بالايجابي فيها:
Quote: ونوّهت هاآرتس الى ان ثلاثة سودانيين قدموا يوم الثلاثاء الماضي دعوى قضائية ضد الحكومة الاسرائيلية الى المحكمة المركزية في تل ابيب، وجاء في الدعوى: |
الجزء الايجابي ان باسرائيل نظام قضائي مستقل ويمكن حتى للاجي بها وقبل حصوله على
وضع قانوني ان يشتكي بها ويجد حقوقه.
مش زي السودان يقتل فيها ابناء البلد ولا قضاء ولا يحزنون وكأن دمائهم ماء.
Quote: ونوّهت هاآرتس الى ان ثلاثة سودانيين قدموا يوم الثلاثاء الماضي دعوى قضائية ضد الحكومة الاسرائيلية الى المحكمة المركزية في تل ابيب، وجاء في الدعوى: «ان افراداً من المخابرات الاسرائيلية اجبروهم على التعري وقضاء حاجتهم امامهم داخل الزنزانة عندما كانوا مكبلين بايديهم وبارجلهم. وان المخابرات منعت عنهم الطعام وقامت بتكبيلهم لعدة ايام ولم تقم بعرضهم على المحكمة الاسرائيلية. |
كثر خير المخابرات الاسرائيليه الاجبرت فقط على قضاء حاجتهم امامهم ولم تسلب منهم الحياة او الكرامه,فهؤلاء الدرافورين احرقوا اهاليهم احياء امامهم فما الذي يضيرهم اكثر من ذلك.
ثانيا من الافضل لحكومة السودان وكتابها ان تصمت فما رايناه منهم امام اعيننا يشيب له الولدان اين كانت كاميرات صحافتهم واقلام كتابهم ايام كانت مخابراتهم تختار ما تشاء من زوجات لاجيء ارتريا واثيوبيا وبناتهم وتسوقهم بقوة السلاح ليصيروا رقيقا ابيض لضباط المخابرات السودانيه في نقاط الحدود (ود الحيلو) وغيرها؟؟؟
هل تصرفنا كمسلمين يومها وعملنا بالقول: ( ارحموا عزيز قوما ذل)؟؟؟؟
قال اسرائيل قال....
شوفوا لكم شغله اما ادانات العالم عالميا لكم وانتم تقتلون في شعبكم ودعكم من اسرائيل فهي شعرا ما عندكم ليه رقبه. تراجي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصيدة اسرائيل في الساحة الدارفورية! (Re: القلب النابض)
|
Quote: آهلين بسفيرة السلام ببريطانيا ومشعلة الحروب بالسودان بس لو ترجمنا كتابات الهنا دي للانجليز الاكيد فيهم يهود كثر سكتي عنهم لما منحوك لقب سفيرة السلام. |
ممشغللة الحروب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟من؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انت لسة شغل التهديد دا ما بتخلي نمشي ونحي نلقاك كمنا انت.. ثارغي بالحجة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصيدة اسرائيل في الساحة الدارفورية! (Re: القلب النابض)
|
Quote: لعلمك وعلم كل الكذابين هنا ان السودانين من الشمال و الوسط
هم اول من عرف دروب اسرائيل للهجره,ويوجد اكثر من 250 لاجيء منهم هنالك!!
اسرائيل لم تمنحهم اللجؤ لانها تعلم انهم لا يعانون من حروب حقيقه في مناطقهم.
هل سألتمهوهم لماذا ذهبوا لاسرائيل؟؟؟؟
ولا بس فلاحتكم في الدارفورين؟؟؟ |
لا تهمني كثيراً قبائلهم.. يهمني أن يعرف العالم ما يجري لهم من ظلم ..
ما تحته خط لعناينكم..هل هو نبذ أنهم عرفوا درب اسرائيل؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصيدة اسرائيل في الساحة الدارفورية! (Re: القلب النابض)
|
فى هذا المقال بعض النقاط تحسب لاسرائيل كدولة:
Quote: ونوّهت هاآرتس الى ان ثلاثة سودانيين قدموا يوم الثلاثاء الماضي دعوى قضائية ضد الحكومة الاسرائيلية الى المحكمة المركزية في تل ابيب، وجاء في الدعوى |
انه يمكنك رفع دعوى ضد الدولة اذا ما تعرضت لاى انتهاك " ما اظن دة موجود من المحيط الى الخليج".
Quote: ان افراداً من المخابرات الاسرائيلية اجبروهم على التعري وقضاء حاجتهم امامهم داخل الزنزانة عندما كانوا مكبلين بايديهم وبارجلهم. وان المخابرات منعت عنهم الطعام وقامت بتكبيلهم لعدة ايام ولم تقم بعرضهم على المحكمة الاسرائيلية |
الفيلم دة اظنو عندنا بشكل اكثر ابداعا, وفى المنبر من تعرضوا لما هو اكثر بشاعة, لمجرد اختلاف رؤيتهم والدولة الرسالية.
Quote: في حين ان الدولة تتعامل مع المهاجرين اليها من الدول المختلفة غير العربية والاسلامية وفق قانون آخر |
اجراء طبيعى, فيكفى ان الحرب ضد اسرائيل مقدسة, فلماذا لا يعاملونكم بما يحمى بلدهم؟
Quote: لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو: لماذا هرب البعض من دارفور الى اسرائيل علماً بان الدارفوريين كلهم من المسلمين؟ |
هربوا بحثا عن امن ورفاهية حرموا منها فى بلدهم, ببساطة كدة, بعدين ايه يعنى ناس دارفور مسلمين, وما هى افضلية كونهم مسلمين؟ يعنى لسة مفتكرين انو الاسطوانة دى ما انشرخت؟ لا وحياتك انشرخت,نفس المسلمين ديل بيذبحوا فى الجوامع, يعنى ما فرقت.
Quote: لعل في بعض ما اوردنا من هاآرتس من الدروس ما يكفي لادراك اهلنا في دارفور كيف ان جهات عديدة حاولت ولم تزل تستغل قضيتهم العادلة لمآرب هي ابعد ما تكون عن طلب العدل والانصاف لهم. |
وفر دروسك لنفسك, فانت لا تخاطب قصر(بضم القاف), فاهل دارفور لا يحتاجون لحصصك المجانية, للعدالة الف طريق, لكنها تبداْ وتنتهى بلاهاى, ولا غيرها. مقال دس فيه السم فى الدسم بطريقة غير متقنة, وكعادة القلب النابض, تستهل عودتها باليهود ودارفور, ويبدو ان هذه حالة هوس مزمنة, الشفاء منها يبدو عسيرا. قال يهود قال, هو بالله المسلمين افضل منهم فى شنو؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصيدة اسرائيل في الساحة الدارفورية! (Re: محى الدين ابكر سليمان)
|
Quote: نشرت صحيفة «هاآرتس» الاسرائيلية في عدد الاربعاء الماضي: |
يعني المصدر أصلا إسرائيلي .
القلب النابض : كم صحيفة سودانية نشرت فظائع معاملة حكومة السودان لمواطنيها الدارفوريين ؟؟؟ هل نسيت ان هؤلاء الناس موضوع محمد الحسن هم أساسا مواطنين سودانيين إرتكبت حكومتهم جرائم حرب و جرائم ضدالإنسانية بحقهم و تأتين أنت و محمد الحسن و نقلا من صحيفة دولة فيها حرية الصحافة و التعبير لتقنعونا ( أحسن للدارفوريين يموتوا هنا في السودان بأيدي حكومتهم ) ... اليست من المفارقة أن حكومة السودان بعد قتلها لنصف مليون دارفوري لم يعتذر أحد لهؤلاء الدارفوريين و لم يعرهم أحد أي إهتمام ... بينما نجد أن في إسرائيل منحوا حقوقا قانونية و قضائية و شجعوهم علي رفع قضايا ضد الدولة التي آوتهم و هم لا يزالون ضيوفا لديها ؟؟؟؟ محمد الحسن أتي بما أوردته هاآرتس ليدلل بها علي بشاعة حكومة إسرائيل و لكنه من حيث لا يدري قد دلل علي بشاعة دولة السودان و مثقفي السودان و منافقي السودان ... و أنت يا القلب النابض كالعادة تهرولين بأي شئ فيه دارفور و أسرائيل .... لكن صدقيني لا يوجد بشر أبشع منكم . . .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصيدة اسرائيل في الساحة الدارفورية! (Re: Gafar Bashir)
|
أحي جعفر بشير
سلامات ..
عدنا ولكن بنصف الوقت .. يعني لم اتفرغ تماما ولكن سلمت بعض ما هو مطلوب .. يعني خف الضغط..
أخي
عرضت المقال لأنني أعتبرت به بعض الجوانب التي يمكن ان نفكر فيها ..
جوانب ايجابية ذكرها الأخ أدروب على ما اعتقد أعلاه والأخوة .. أن هنالك نظام يمن أن تقف أمامه..
ولكن أريد أن نرى الجانب المرعب في القضية حتى لا يتهور بعض أخوتنا ويعتبرون أن الامر سهل ومغامرة
صغيرة يمكن تحملها كمغامرات الشباب الى أوروبا ..
تحياتي حتى أعود
بالنسبة للصحف
أوردت مصدر الخبر هكذا لأن البعض قال لي هذا كلام كيزان أن أجلب له المصدر ممن يعتبرة موثوق عتدهم جعلهم يروا الجوانب الإيجابية التي لم يفكروا فيها إلا بعد ايارد المصدر الذي يثقون فيه.
تحياتي
حتى اعود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصيدة اسرائيل في الساحة الدارفورية! (Re: القلب النابض)
|
تحياتي مرة أخري
وفي انتظار عودتك كاملة
مبروك لنيلك لقب سفيرة السلام ونتمني ان تكوني سفيرة السلام ايضا في السودان ... أو علي الأقل النوايا الحسنة
بخصوص المقال منذ البدء متفهم الي ان المقال منقول ولكنه يعبر الي حد ما عن وجهة النظر التي تتبنينها ... والمبررة بأنها (الجانب الاخر غير المرئي) لقضية دارفور ... ولكن هذا الجانب الاخر يشبه الي حد ما نكتة صديقي الفلبيني الذي اختفي من زوجته لمدة سنتين وحينما عاد اليها وجد رجلاً آخر في المنزل فبادرت هي بسؤاله: اين اختفيت كل هذه المدة. فرد هو بسؤال آخر من هو هذا الرجل الآخر في بيتي. فردت قائلة: لو سمحت لا تغير موضوع النقاش.
اذ ان الحوار بهذه الطريقة يسير في خطوط متوازية ....
ولذلك سوف اتناول هذا الجانب الاخر من الموضوع ... وأسالك سؤال حول ماهي منطلقاتك الاساسية في العداء تجاه اسرائيل ... هل هي معاداة لكل ما هو سامي ام عداء للدولة وهل ينطلق من (ايدولوحيا) ام انا مواقف تشكلت وفق تجاربك الشخصية او حتي تجاربك ضمن منظومة التاريخ السوداني ...
لأنه بالنسبة لي كسوداني لا اعرف حقا ماهي الموبقات التي ارتكبتها اسرائيل تاريخيا ... فانا لست علي عداء تاريخي او أزلي مع اية دولة الا بمقدار مشاركتها تاريخيا في بلادي المحدةة بالسودان ولست الان في اطار استجلاب عداءات تاريخية عربية او افريقية وتبنيها واستهلاك كل وقتي في محاربة طواحين الهواء ... لان ما يحدث في بلادي لا يحدث في اي مكان بالعالم وهو الاحق بهذا الجهد ... كما مصر احق مني بالعداء من اسرائيل
ثم وما هي مطامح الدولة العبرية في دارفور (اقتصادي – استراتيجي – ديني - عرقي) ... فنحن في قاع الاقتصاد العالمي ونحن لسنا في موقع استراتيجي فلا نحن نمثل مدخل الدول العربية ولا مدخل الدول الافريقية فهنالك مصر في الشمال وجنوب افريقيا في الجنوب ولا نحن مهبط الوحي والديانات ولا تاريخن الاسلامي اعمق من شمال افريقيا ولا الجزيرة العربية ولا نحن اكثر السلالات العربية سمواً ... ولا نهر النيل له علاقة بدارفور ...
ولا أري السودان في الوقت الحالي بالنسبة لاسرائيل سوي مصدر ازعاج وتصدير للمهاجرين غير الشرعيين وان صح الامر وخططت اسرائيل لكل تلك الهجرات فلماذا اذن رفضتهم وسجنتهم لتفضح نفسها بهذه الصورة البائسة وهي الدولة التي تخطط وتدبر ليل نهار لاشانة سمعة العرب (الاكثر سمواً في الكرة الأرضية) ... أليس من المفيد طالما وضعت كل تلك الخطط ان تعطيهم فقط فرصة ليقضوا حاجتهم في (حمامات) طالما وفرت لهم المأوي في السجون ..
عموما بالنسبة للسؤال الاخير حول المصداقية ليس سؤالا بالمعني المفهوم اكثر مما هو نقطة نظام بالنسبة لمصدر المعلومات ...
حتي عودتك تحياتي مرة أخري
| |
|
|
|
|
|
|
|