بلقنة السودان بعد الإستفتاء .. السودان سيصير يوغسلافيا أفريقيا .. رأي خبراء أمريكيين و نرويجيين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 09:25 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-07-2011, 12:59 PM

Mohamed Suleiman
<aMohamed Suleiman
تاريخ التسجيل: 11-28-2004
مجموع المشاركات: 20453

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بلقنة السودان بعد الإستفتاء .. السودان سيصير يوغسلافيا أفريقيا .. رأي خبراء أمريكيين و نرويجيين

    هذا ما ينتظر السودان (الفضّل) بعد إستفتاء الجنوب و إستقلاله كدولة وليدة ...
    تمزق يوغسلافيا و تفككه بدأ بعد حرب الإبادة بالبوسنة و الهيرسك ...
    ثم تبعتها كرواتيا ..
    ثم الجبل الأسود
    ثم كوسوفو
    ثم مقدونيا ..
    هذه الآن كلها دول مستقلة الآن ...

    و هذا ما ذهب اليه و أجمع عليه خبراء و سياسيون أمريكيون و نرويجيون في آخر ندوة بمعهد بروكنز (خمسة أيام علي الإستفتاء)
    ز تقريبا أجمع الجميع و أوصوا أوباما علي أن لا يصدق البشير و لا يثق بكلامه ... و إلا أنه سيواجه بإنزلاق السودان الي شبه مصير رواندة 1994 (المذابح )






    ء

    (عدل بواسطة Mohamed Suleiman on 01-07-2011, 01:17 PM)

                  

01-07-2011, 01:02 PM

Mohamed Suleiman
<aMohamed Suleiman
تاريخ التسجيل: 11-28-2004
مجموع المشاركات: 20453

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بلقنة السودان بعد الإستفتاء .. السودان سيصير يوغسلافيا أفريقيا .. رأي خبراء أمريكيين و نروي (Re: Mohamed Suleiman)

    Quote:

    ستفتاء الجنوب يهدد بتمزيق الشمال السوداني طباعة أرسل إلى صديق
    الجمعة, 07 كانون2/يناير 2011 11:11
    وفقا لمسؤولين وخبراء أمريكيين ونرويجيين

    بقلم جيم لوب*/وكالة انتر بريس سيرفس

    واشنطن , يناير (آي بي إس)
    حذر مسؤولون وخبراء أمريكيون ونرويجيون من أن نتائج إستفتاء التاسع من يناير في جنوب السودان، قد تجدد دوامة التوتر والعنف في المناطق المضطربة الأخرى مثل دارفور وجنوب كردفان ومناطق أعالي النيل بما يهدد تكامل شمال السودان. ونبه هؤلاء المسؤولون والمحللون السياسيون إلي أنه من المرجح إلي حد بعيد أن يظل الوضع في كل من شمال السودان وجنوبه هشا لفترة طويلة في المستقبل. وجاءت هذه التحذيرات وسط اليقين المتزايد بأن الاستفتاء حول استقلال جنوب السودان الذي سيبدأ في التاسع من هذا الشهر، سوف يؤدي إلي إنفصال هذا الإقليم بأغلبية ساحقة عن السودان.

    ومن هذا المنطلق، شددوا علي ضرورة أن يعلق المجتمع الدولي إهتماما كبيرا ورفيع المستوي علي تنفيذ إتفاقية السلام الشامل بين الخرطوم والحركة الشعبية لتحرير السودان.

    فصرحت غيل سميث، المستشارة المتخصصة في شؤون السودان في مجلس الأمن الوطني بإدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما، "ان الخطة (الأمريكية) هي مواصلة الإنخراط بصورة مطلقة".

    وأضافت في خطاب في مؤسسة "بروكينغز" الأمريكية قبل إنعقاد إستفتاء الجنوب بخمسة أسام، أنه لا يوجد أي توقع بأن تتراجع واشنطن عن هذا الموقف.

    كما أشارت إلى أن واشنطن ملتزمة أيضا بحشد الدعم من لاعبين رئيسيين آخرين.

    وعن مخاطر تجدد التوتر والعنف في شمال السودان جراء إنفصال الجنوب، صرحت هيلدا جونسون، وزيرة التنمية النرويجية السابقة التي لعبت دورا حاسما في التفاوض على اتفاقية السلام الشامل، أن الوضع في الشمال "لا يزال هشا للغاية، ولابد من التعامل معه بعناية فائقة".

    وحذرت جونسون، التي نشرت كتابا عن تجربتها بعنوان "شن السلام في السودان" وتشغل حاليا منصب نائبة المدير التنفيذي لصندوق الأمم المتحدة لرعاية الطفولة، أنه إذا لم يتم التعامل مع هذا الوضع بشكل سليم "فسوف يكمن الخطر ليس فقط في دولة فاشلة (في السودان)، ولكن في دولة مجزأة أيضا".

    هذا ولقد كثفت إدارة الرئيس أوباما ضغوطها، خاصة منذ شهر أغسطس الماضي، من أجل ضمان عقد الإستفتاء. ولا عجب، فالرهانات عالية جدا. فكانت هناك مخاوف سابقة من أن ترفض الخرطوم عقد الاستفتاء أو قبول نتائجه، وهو ما كان من شأنه أن يجدد الحرب الأهلية التي توقفت بموجب اتفاقية السلام الشامل في عام 2005.

    ويذكر أن ما يقدر بنحو مليوني نسمة، غالبيتهم العظمى من الجنوبيين، لقوا حتفهم نتيجة لتلك الحرب. كما أنفقت حكومة الجنوب في جوبا نحو 40 في المئة من ميزانيتها على شراء الأسلحة وبناء قدراتها العسكرية، في حين فشلت الخرطوم في تنفيذ بنود إتفاقية السلام الشامل الخاصة بنزع سلاح الميليشيات القبلية على طول الحدود، وهي التي إنحازت تاريخيا لجانبها.

    هذا وعلي الرغم من ترحيب المسؤولين والخبراء السياسيين الأمريكيين بتصريحات الرئيس السوداني عمر البشير في جوبا قبل الإستفتاء بمجرد خمسة أيام، وإعلانه عن قبول نتائجه أيا كانت، إلا أن مناخ عدم الثقة في البشير وحكومته لا يزال قويا في واشنطن، خاصة علي ضوء فشله في التوصل إلى اتفاق مع حكومة الجنوب برئاسة نائب الرئيس سالفا كير ميارديت، بشأن العديد من الأحكام الرئيسية الواردة في اتفاقية السلام الشامل.

    وتشمل هذه الأحكام، ضمن أمور أخرى، مصير منطقة أبيي الغنية بالنفط والواقعة على الحدود بين الشمال والجنوب، والذي كان من المفترض أن يحسم من خلال استفتاء ثاني يجري أيضا في التاسع من يناير.

    لكن تنظيم هذا الإستفتاء تعطل بسبب خلافات في اللجنة التي عينها الرئيس البشير حول ما اذا كان سيتم السماح بالتصويت لأعضاء مجموعة الرحل التي تربطها علاقات وثيقة مع الخرطوم.

    في هذا الشأن، ورد أن الولايات المتحدة وشريكاها في عملية التفاوض على اتفاق السلام الشامل، وهما بريطانيا والنرويج، ضغطوا علي الطرفين من أجل التوصل الى اتفاق بشأن إستفتاء حول مصير أبيي في التاسع من يناير الجاري أيضا.

    وأكدت الوزيرة النرويجية السابقة جونسون إستباقا لإستفتاء الجنوب بخمسة أيام، أن واقع عدم إجراء إستفتاء أبيي في الوقت المحدد له هو "مصدر قلق كبير".

    كذلك فقد فشل الجانبان في إبرام اتفاق بشأن تقاسم عائدات النفط المنتج في كل من الشمال والجنوب في حال إستقلال هذا الأخير، علما بأن الإتفاق الحالي، الذي ينص علي تقاسم عائدات النفط من الحقول الجنوبية بالمناصفة مع الشمال، سوف ينتهي سريانه في يوليو المقبل.

    ويشار إلي أن عائدات صادرات النفط السوداني، التي زادت ستة أضعاف خلال العقد الماضي، تشكل حاليا 90 في المئة من إجمالي إيرادات صادرات البلاد وماليتها، وكل ميزانية جنوب السودان باستثناء المساعدات الخارجية، وحوالي ثلثي ميزانية الحكومة الوطنية في الخرطوم.

    وتجدر الإشارة إلي أن حوالي 80 في المئة من إجمالي انتاج السودان من النفط يأتي من الحقول الجنوبية، بل وما يزيد عن هذه النسبة في حالة إلتحاق منطقة أبيي بالجنوب.

    ومع ذلك، وعلى الرغم من خطط جنوب السودان لشحن النفط عبر طرق بديلة، فسوف يظل يعتمد علي الموانئ السودانية في المستقبل المنظور، وهذا يعطي الخرطوم نفوذا كبيرا في المفاوضات حول مستقبل تقاسم العائدات النفطية، وفقا لريتش ويليامسون الذي شغل منصب المبعوث الخاص للسودان في إدارة جورج دبليو بوش.

    وتوقع ويليامسون قبل إنعقاد إستفتاء الجنوب أن يطغي الجشع علي الجانبين، مضيفا انه من المرجح أن تحافظ الولايات المتحدة وغيرها من الاطراف الدولية الرئيسية على مستوى عال من التدخل والضغط للتوصل إلي إتفاق نهائي حول تقاسم الإيرادات وغيرها من القضايا المعلقة، في فترة الستة أشهر بين الاستفتاء ومولد الدولة جديدة رسميا.

    ويجمع ويليامسون ومحللون آخرون على أنه ليس لدي أي من الطرفين مصلحة في إعادة إشعال الحرب الأهلية، ولكن مع التحذير من أن حوادث العنف -كتلك التي تسببت في حرق مدينة أبيي في مايو 2008، أو أي استفزاز متعمد- يمكن أن يطلق دوامة سريعة تخرج عن نطاق السيطرة.

    فنبه النائب الديموقراطي دونالد باين في هذا الشأن أنه "يجب ان الولايات المتحدة مستعدة للرد على أي احتمال".

    ودعا باين الذي يشاطر ويليامسون شكوكه في صدق حكومة الخرطوم، إلي وضع "تخطيط شامل للطوارئ" يكون موضع مراجعة مستمرة في المستقبل المنظور. *للإطلاع علي موقع جيم لوب المتخصص في السياسة الخارجية الأمريكية http://www.lobelog.com.(آي بي إس / 2011)
    ء

                  

01-07-2011, 01:07 PM

Mohamed Suleiman
<aMohamed Suleiman
تاريخ التسجيل: 11-28-2004
مجموع المشاركات: 20453

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بلقنة السودان بعد الإستفتاء .. السودان سيصير يوغسلافيا أفريقيا .. رأي خبراء أمريكيين و نروي (Re: Mohamed Suleiman)

    Quote:
    منظمات أميركية تحذر من الإفراط في التفاؤل: ما نخشاه «رواندا أخرى»
    الخميس, 06 كانون2/يناير 2011 08:04
    دعوا إلى استمرار سياسة العصا.. وحذروا من عودة الحرب

    الخرطوم: «الشرق الأوسط» واشنطن: محمد علي صالح
    بعد يوم من تصريحات الرئيس السوداني عمر البشير في جوبا بأنه سيعترف بنتيجة استفتاء يوم الأحد مهما جاءت نتيجته، وبعد تصريحات الخارجية الأميركية بأنها متفائلة وأن المؤشرات جميعها إيجابية، خرجت منظمات أميركية تناصب العداء للحكومة السودانية بلغة جديدة، وتقول إنها صارت قلقة على ما بعد الاستفتاء. ودعت هذه المنظمات إلى استمرار سياسة العصا، وحذرت من عودة الحرب و«رواندا أخرى».

    وقال جون برندرغاست، مدير مركز «ايناف» في واشنطن، ومن قادة اللوبيات التي ظلت تعارض الرئيس البشير، إن الشهور الستة بين استفتاء يوم الأحد وإعلان الدولة المستقلة ستكون «الأكثر خطورة». ودعا الرئيس باراك أوباما إلى الحذر من «رواندا ثانية». وأشار إلى أن الرئيس السابق بيل كلينتون «تجاهل تحذيرات» قبيل مذبحة رواندا في سنة 1994، والتي قتل فيها أكثر من نصف مليون شخص. ثم، بعد المذبحة، قال كلينتون إنه آسف لأنه لم يتحرك مسبقا لوقفها. وأضاف برندرغاست «الولايات المتحدة ستلعب دورا رئيسيا أيا كانت نتيجة الاستفتاء. ومع استعمال أساليب سياسية وذكاء والمشاركة الشخصية، يقدر الرئيس أوباما على أن يحسم الفرق بين الحرب والسلام في السودان».

    وقال مايكل أبراموفيتش، مدير لجنة الضمير في متحف «هولوكوست» اليهودي في واشنطن، إن الرئيس أوباما اتخذ إجراءات مكثفة خلال الشهور القليلة الماضية لمنع عودة الحرب. وأشار إلى إرسال السفير برنستون ليمان إلى السودان، بالإضافة إلى الجنرال المتقاعد سكوت غريشن. وقال إن أوباما يرى أن «هذه المساعي ستمنع عودة عنف سيكون كبيرا ومكلفا».

    وكان أبراموفيتش قال «هذه أول مرة أرى فيها الحكومة الأميركية وقد رصدت قواها على مستويات عالية لمنع العنف قبل أن يحدث، بدلا من الرد عليه بعد أن يحدث». وأضاف «لكن هذه الجهود والاستعدادات ربما لن تكون كافية. لا تكفي تعهدات الأطراف (الجنوب والشمال) بعدم اللجوء إلى الحرب، من دون ضمان قدرة أميركية على وقف الحرب إذا اشتعلت».

    وقالت جنيفر كوك، مديرة برنامج أفريقيا في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية (سي إس آي إس) في واشنطن، إن الرئيس أوباما «يواجه تحديات كبيرة في سد الفجوات المتبقية بين الجانبين» في السودان. لكنها قالت «هناك اتجاه في بعض الدوائر فيه مبالغة في قدرة الولايات المتحدة على التأثير على الوضع. وتقول هذه الدوائر إن الحرب القادمة في السودان ستكون (رواندا أوباما)، وإن أوباما سيكون الخاسر في النهاية». وأضافت «لكن، علينا أن نكون متواضعين إلى حد ما حول ما يمكن لأوباما أن يفعله أو لا يفعله». وقال ريتشارد ويليامسون، السفير الأميركي السابق لدى السودان، وهو الآن خبير في معهد «بروكينغز» في واشنطن «سيكون هناك اتجاه في وسائل الإعلام إلى أن الاستفتاء كان ناجحا. لكن، سيكون هذا أمرا مؤسفا وغير صحيح. وذلك لأن المهمة الحقيقية والصعبة ستبدأ بعد الاستفتاء، وخلال الشهور الستة القادمة».

    وبينما أثنى ويليامسون على الإغراءات التي قدمها الرئيس أوباما لحكومة الرئيس البشير، قال إن على أوباما أن يكون حذرا وهو يراقب سلوك البشير. وأضاف «لا بد من دبلوماسية حقيقية. الحوافز وحدها ليست دبلوماسية حقيقية». وقال إن أوباما يحتاج إلى «كثير من الأسلوب التقليدي والواقعي، وإلى مواجهة العقبات التي ربما ستظهر».

    وقال الممثل السينمائي جورج كلوني، الذي يقود حملة ضد الإبادة في السودان، في مقابلة في تلفزيون «إيه بي سي»، إنه يقدر جهود الرئيس أوباما نحو السودان. لكنه يريد من أوباما أن يكون حذرا حتى لا «يواجه رواندا ثانية». وكان كلوني أعلن مشروعا لتصوير السودان بأقمار فضائية لمراقبة التحركات العسكرية خوفا من عودة الحرب.

    وقال مراسل «رويترز» في واشنطن «سيكون استفتاء الاستقلال في جنوب السودان يوم الأحد بداية اختبار جديد للرئيس باراك أوباما في أفريقيا. ويبدى المسؤولون الأميركيون تفاؤلا حذرا حول ما سيحدث». وأضاف «لهذا، سترحب واشنطن بإجراء استفتاء حر ونزيه، خاصة لأن واشنطن ظلت تضغط على السودان خلال الشهور القليلة الماضية». لكن، في نفس الوقت «لا يقدر المسؤولون الأميركيون على الاطمئنان لما سيحدث خلال الشهور الستة التي ستلي الاستفتاء قبل انفصال الدولتين».
                  

01-07-2011, 01:15 PM

Mohamed Suleiman
<aMohamed Suleiman
تاريخ التسجيل: 11-28-2004
مجموع المشاركات: 20453

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بلقنة السودان بعد الإستفتاء .. السودان سيصير يوغسلافيا أفريقيا .. رأي خبراء أمريكيين و نروي (Re: Mohamed Suleiman)

    قال أحدهم في تعريف الجنون أنه : أن تداوم علي فعل نفس الشئ و بتكرار عنيد .. و تأمل أن تتحصل علي نتيجة مغايرة في كل مرّة .

    Insanity is to keep doing the same thing over and over, hoping for a different result each time

    النخبة التي دأبت علي إستاءة معاملة الجنوبيين لنصف قرن .. أملا في الوحدة القسرية ... إنتهت بسعي الجنوبوبيين الي الإنفصال و إنشاء دولة مستقلة .

    الآن ... تداوم نفس النخبة الحاكمة و المثقفة علي معاملة أهل مناطق الأطراف بنفس الكيفية .. أملا في تماسك السودان الشمالي في دولة واحدة ...
    ستنتهي جهودهم الي سعي شعوب الاطراف الي الإستقلال و الحرية ...

    مندكورو مجنون...



    و مستهبل ...
    و لا يعي الدرس ... أبدا




    ء

    (عدل بواسطة Mohamed Suleiman on 01-07-2011, 01:21 PM)

                  

01-07-2011, 01:27 PM

Mohamed Suleiman
<aMohamed Suleiman
تاريخ التسجيل: 11-28-2004
مجموع المشاركات: 20453

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بلقنة السودان بعد الإستفتاء .. السودان سيصير يوغسلافيا أفريقيا .. رأي خبراء أمريكيين و نروي (Re: Mohamed Suleiman)

    9 يناير 2011 هو ليس المحك ..
    تبعات 9 يناير و ما بعد 9 يناير ... هو المحك ..
    أن يكون السودان (الفضّل) .. أو لا يكون
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de