الإختلاف الأساسي في هذه المقولة هو محاولة تفسيرها لما أفعله هنابأشياء (يمكن تصديقها)نوعا ما
بل اخشى ان اقول ان المنطق الموجود فيهامتين للدرجة التي لا يستبعد أي احتمال ممكن
فهو قال أنني
إما عميل مستتر للانقاذ
أو عضو مستتر لحزب ما من احزاب المعارضة يريد أن يمرر بعض الاشياء والمقولات التي لا يريد او لا يجرؤ على قولها صراحة عبري
أو
Quote: واذا كان كل هذا غير صحيح فالرجل مهوس بفكرة واحدة ولكن لا يملك الاستراتيجية المناسبة فكثرة البوستات التي يمررها عبر البورد واصراره علي الجميع مناقشة هذا الامر فقط يولد النفور النوعي عند البعض بالرغم من توحد الرؤي احيانا |
وان جاز لي ان اكون شاهدا تقبل شهادته على نفسه هنا وتصدق
فانا اقول ان هذا الاحتمال الاخير هو الاقرب للصواب مع مراعاة فروق اللغة والنية والاخلاص لمحض الحق
فربما اكون الى درجة ما مهووسا بفكرة ما
ولكن مسألة أنني لا أملك الاستراتيجية المناسبة فيها ألف نظر
فليس من السهولة التسليم بأنني لا أملك استراتيجية مطلقا
لأسباب كثيرة منها ماهو باد للدرجة التي يصعب التأشير إليه
ومنها ما يحتاج إلى تأكيد بما لا نملك إيراده كله هنا
وما أفعله هنا يندرج إلى مدى كبير تحت الأفعال المستمرة والمتمددة
ولايمكن لافعال كهذه ان تمضي بلا استراتيجية
وبالمقابل
فإن الإدعاء بأنني أملك أستراتيجية كاملة ومحكمة إدعاء لا يمكن أن تعززه حقيقة أبدا