فرنسا :في عيدها الوطني الارهاب يضرب بلا رحمة

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-13-2024, 04:39 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-17-2016, 05:18 PM

حسين سعد
<aحسين سعد
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 599

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
فرنسا :في عيدها الوطني الارهاب يضرب بلا رحمة

    06:18 PM July, 17 2016

    سودانيز اون لاين
    حسين سعد-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر





    الخرطوم:حسين سعد

    غطي الهجوم الارهابي الذي ضرب مدينة نيس الفرنسية في وقت متاخر من ليل الخميس الماضي الذي اودي بحياة (84) شخصا واصابة العشرات بجروح خطيرة، غطي علي الاحتفالات الفرنسية بعيدها الوطني في كافة اجراء العالم،ووجهت سفارات دولة بلاد الانوار الدعوات للسياسيين والبعثات الدبلوماسية والصحفيين والفنانيين والناشطيين الحقوقيين،للمشاركة في تلك الاحتفالية الفرنسية التي جاءت هذا العام في ظروف استثنائية وقضايا عديدة تشغل الراي العام الفرنسي منها قضية قانون العمل الجديد الذي أثار جدلا واسعا، والذي تظاهر الآلاف ضده في المدن الفرنسية، والذي أدى إلى انقسامات حادة في اليسار الفرنسي،إلى جانب ملف خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، والانقسامات السياسية التي تمر بها البلاد، بشكل خاص لدى اليسار، على أعتاب استحقاق انتخابي رئاسي، وفي السودان جاءت الاحتفالية ولدي غالبية السودانيين لاسيما الرياضيين منهم والذين يعشقون كرة القدم جاءت مباشرة عقب بعد اختتام بطولة كأس الأمم الأوروبية التي استضافتها فرنسا، والتي خسر منتخبها الوطني المباراة النهائية أمام نظيره البرتغالي. داخل هذه التقرير نتابع تغطية الحدث من خلال الصحافة الاجنبية وكلمات الحكومة الفرنسية للحادثة الاليمة ونركز بشكل خاص علي احتفال السفارة الفرنسية بالخرطوم بعيدها الوطني ونستعرض كلمة السفير برونو اوبير. وصباح الجمعة حملت الاسافير القصة كاملة حيث جاءت العناوين حزينة للغاية، نظرا لهول الحادث الذي هز الصحافة داخل وخارج فرنسا، وأرفقت الصحف صوراً للضحايا.

    احتفال الخرطوم:

    وفي الخرطوم خاطب السفير الفرنسي بالسودان برونو اوبير والذي وجه رقاع الدعوة للسودانيين عشية الهجوم الارهابي للسياسيين والرياضيين والحقوقيين والصحافيين وغيرهم الي جانب البعثات الدبلماسية الاجنبية والعربية الافريقية الشقيقة،من داخل منزله الخميس الماضي احتفالات بلاده بعيدها الوطني،حيث اشار السفير الي التطور الكبير الذي تشهده العلاقات السودانية الفرنسية علي كافة الاصعدة،واوضح السفير ان البلدين بينهما العديد من نقاط التفاهم والاتفاق مشيرا الي ، إجتماعات لجنة التشاور السياسي بين السودان وفرنسا، التي إنعقدت مطلع العام الجاري بالخرطوم وناقشت قضايا محورية تتصل بالعلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية حيث ركز الجانب الفرنسي على اثارة قضايا الارهاب، و تحركات الجماعات المتشددة في دول تشاد وافريقيا الوسطى،واشار برونو الي التعاون الاقتصادي بين السودان وفرنسا لاسيما في مجال التعاون العلمي والآثار بشكل خاص،وتطرق أيضا الى الدعم الفرنسي للسودان في مجال الاقتصاد والزراعة والعلوم، خاصة وأن هناك تعاون قائم وملموس بين فرنسا وجامعتي كردفان والجزيرة ، حيث يتم تبادل الطلاب والمبعوثين والمنح والدراسات العليا في مجالات عديدة أهمها الطاقة والبيئة.الجدير بالذكر ان السودان تعمل به خمس بعثات فرنسية للآثار حيث اعلن الجانب الفرنسي في هذا الخصوص أن متحف اللوفر بباريس سيقيم معرضا عن حضارة نبتة في السودانية بحلول عام 2018، ايضا اشار الي فعالية ثقافية ضخمة عن السودان في العم 2017 سيتضيفها معهد العالم العربي بباريس

    الشاحنة الملغومة:

    ووقع الاعتداء عندما انطلق المهاجم بشاحنة مسرعة صوب حشد، كان يشاهد عرضا للألعاب النارية خلال الاحتفال بالعيد الوطني الفرنسي، في المدينة الساحلية الواقعة جنوبي البلاد، وتبلغ حمولة الشاحنة (25) طن وقادها المهاجم لأكثر من 100 متر دون لوحات معدنية، وقتلته الشرطة بالرصاص في أعقاب الهجوم. من جهته قال الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند أنه هجوم نيس يحمل طابعا إرهابيا لا يمكن إنكاره، واصفا إياه بـ"الاعتداء الوحشي"، وذلك عقب مقتل العشرات دهسا بشاحنة، مساء الخميس، أثناء احتشادهم للاحتفال بالعيد الوطني.كما اتخذ هولاند في خطاب عبر التلفزيون من قصر الإليزيه، عدة إجراءات متعلقة بمكافحة الإرهاب، بينها إجراءات داخل فرنسا وأخرى خارجها.حيث أعلن الرئيس الفرنسي أن حالة الطوارئ السارية منذ هجمات نوفمبر 2015، التي كان يفترض أن ترفع في 26 يوليو الجاري ستمدد لثلاثة أشهر، مؤكدا أنه سيتم إرسال مشروع قانون إلى البرلمان بحلول الأسبوع الحالي. كما أعلن استدعاء احتياط الجيش من المواطنين لتعزيز صفوف قوات الأمن. أكد هولاند أن بلاده ستعزز تدخلها ضد المتطرفين في سوريا والعراق، مضيفا: "ما من شيء سيجعلنا نتخلى عن عزمنا على مكافحة الإرهاب وسوف نعزز أكثر تحركاتنا في سوريا كما في العراق. أولئك الذين يستهدفوننا على أرضنا سنواصل ضربهم في ملاجئهم.وتصريحات هولاند تأكيد لما قاله مسؤول محلي عقب الهجوم، حيث أوضح أن الشاحنة التي استخدمت في عملية الدهس كان بها أسلحة وقنابل، كما أن السائق فتح النار أيضا على الحشد. حيث قال وزير الداخلية الفرنسي برنارد كازنوف للصحفيين بعد ساعات على الهجوم: نحن في حالة حرب مع إرهابيين يريدون إيذاءنا مهما كلف الأمر". وفي المقابل عثرت السلطات الفرنسية داخل الشاحنة التي استخدمت في تنفيذ الهجوم، على أوراق إثبات شخصية لمواطن فرنسي تونسي، كما حسبما أفاد مصدر أمني. وقال المصدر إن عملية التعرف على هوية سائق الشاحنة لا تزال جارية، مشيرا إلى أن الأوراق التي عثر عليها تعود لرجل عمره 31 عاما ومقر إقامته نيس.

    سحق دون رحمة

    بداية من صحيفة التايمز التي نشرت صورة لتلك الفتاة التي قتلت دهسا وجثتها ملقاة على الأرض مغطاة بالغطاء الطبي العازل للحرارة وإلى جانبها دميتها ملقاة هي أيضا بجانبها، يعلوها عنوان (عريض)سحقت دون رحمة،ويقول مراسل الصحيفة ديفيد براون واصفا القاتل بأنه شخص غريب الأطوار يتناول المخدرات ويضرب زوجته، أقدم على هذه الجريمة الفضيعة، كما ينقل مراسل التايمز تصريحات شقيق منفذ هجوم نيس، الذي قال عن شقيقه محمد أنه كان ملحدا، وأنه لا يستبعد فرضية ان يكون تم تجنيده من طرف ما يعرف بتنظيم "الدولة الإسلامية، وفي تحليلاتها، تقول صحيفة التايمز إن عصابات الشوارع في فرنسا يشكلون تربة خصبة للانخراط في الأعمال الجهادية، خاصة وأن مثل هؤلاء اللصوص وصغار المجرمين لديهم خبرة في ممارسة العنف واستخدام الاسلحة قبل تجنيدهم، كما تناولت الصحيفة بالصور والأرقام والرسوم كل جوانب العملية منذ بدايتها إلى لحظة إخلاء القتلى والجرحى من الشارع الرئيسي الذي وقعت فيه الجريمة في نيس

    لماذا استهدفت فرنسا:

    أما صحيفة الفينانشال تايمز فركزت في هذه القصة على سؤال: لماذا استهدفت فرنسا بشكل مركز في الآونة الاخيرة من طرف الجماعات المسلحة؟ لتصل في تقرير كتبه محررها سام جونز إلى أن فرنسا هي هدف رئيسي للجهاديين نظرا إلى أن المجتمع الفرنسي سهل الاختراق من طرف تلك الجماعات، كما أن عدد الفرنسيين المنضمين تحت راية ما يعرف بالدولة الإسلامية بلغ 1700 جهادي، أي أكثر بكثير من المجندين من دول أخرى مثل ألمانيا وبريطانيا، كما يضيف الكاتب ايضا أن منطقة شمال إفريقيا التي تعد فرنكفونية ولها جاليات كثيرة العدد في فرنسا يوجد منها أكثر من 6000 تونسي و1200 مغربي انتقلوا إلى تنظيم الدولة في سوريا والعراق، حسب تقارير أمنية نشرت مؤخرا، الصحيفة ركزت أيضا على السياسة الداخلية البريطانية وزيارة رئيسة الوزراء تيريزا ماي إلى اسكتلندا لبحث فرص التفاوض مع الاتحاد الأوروبي حول مسألة الخروج من الاتحاد. كما أفرزت صفحة كاملة للحديث عن تفاصيل النزاع في بحر الصين الجنوبي، على خلفية حكم صدر من محكم التحكيم لصالح الفيليبين في نزاعها حول النفوذ في تلك المنطقة البحرية مع الصين

    الفشل الأمني

    واهتمت صحيفة الغارديان بشكل مسهب بما وصفته بالمذبحة المروعة التي أسقطت فرنسا مرة أخرى في الأحزان والحداد في يوم احتفالاتها الوطنية. وقد خصصت الغارديان سبع صفحات كاملة لتغطية أخبار الهجوم وتحليل تداعياته، ومن بين التداعيات، يقول محررها باتريك وينتور إن الرئيس فرانسوا هولاند سوف يواجه ردود فعل عنيفة حول فشله في تعزيز الأمن في فرنسا، ويضيف وينتور أنه بات من الواضح ان حالة الطوارئ غير كافية للحد من هذه الهجمات وتجنب وقوعها، مذكرا بمحتوى تقرير أخير صدر في فرنسا عن هئية تحقيق برلماني أشار إلى حالة التعدد وانعدام التنسيق التي تعاني منها أجهزة الأمن الفرنسية المختلفة،وتتساءل الصحيفة في مقال آخر لماذا العلمانية في فرنسا ودورها العسكري يجعل منها الهدف المفضل للإرهابيين؟ إذ يعتقد المحرر جاسون بورك أن هناك خطا متشددا جدا داخل المجتمع السياسي الفرنسي المتمسك بالمبادئ العلمانية بشكل كبير مقارنة مع دول الغرب الأخرى، وإذا كانت الولايات المتحدة ينظر إليها المتطرفون على أنها دولة استغلال اقتصادي للشعوب الأخرى - تقول الصحيفة - فان فرنسا ينظر غليها المتطرفون على أنها علمانية ملحدة ضد الدين والقيم التي يؤمنون بها، حسب الغارديان

    منفذ الهجوم

    أما صحيفة الدايلي تلغراف فنشرت صورة للمهاجم محمد لحويج بوهلال بشكل بارز على صفحتها الاولى التي اتسمت بالسواد في دلالة على الحداد، وعنوان عريض يقول الآن بدؤا يهاجمون العائلات، وتقول الصحيفة إن العالم أمضى 15 سنة منذ هجمات الحادي عشر من سبتمبر، في محاولة القضاء على أسوأ الفظاعات التي جاء بها الإرهاب في العصر الحديث، لكن أن يأتي الهجوم الأخير بشاحنة كبيرة تدهس عربات الأطفال الرضع، فهذه سابقة شنيع.

    إرث ثقيل:

    وفي المقابل سلطت صحيفة (لوفيغارو) الفرنسية الضوء على أبرز المحطات الإرهابية التي شهدتها فرنسا خلال السنوات الأربع الماضية،وجاء تحت عنوان (نوفمبر باريس الدموي 2015م) وقالت الصحيفة هكذا سيتذكر الفرنسيون يوم 13 نوفمبر 2015 في أسوإ سلسلة هجمات انتحارية استهدفت العاصمة باريس وراح ضحيتها 130 قتيلا و300 جريح، وتبنى تنظيم (داعش) الهجوم، ثم تناولت هجوم قطار تاليس في ذات العام القادم من العاصمة الهولندية أمستردام يحمل على متنه 554 راكبا، عندما أطلق المغربي أيوب الخزاني النار وأصاب ثلاثة بجروح قبل أن يتمكن ركاب من المارينز الأمريكيين، من السيطرة عليه وينتمي أيوب الخزاني إلى التيار المتشدد، وكان معروفا لدى أجهزة الاستخبارات الفرنسية والإسبانية،وغطت ذات الصحيفة الهجوم الإرهابي على مصنع في ليون جوان 2015م الذي نفذه ياسين الصالحي البالغ من العمر 35 عاما، ولد في فرنسا من أب جزائري وأم مغربية، نفذ العملية الإرهابية على مصنع قرب ليون حيث دخل الصالحي المصنع وذبح مديرا سبق أن عمل معه، ومن ثم قطع رأس المدير وعلقه فوق سياج ورفع أعلاما بشعارات إسلامية،

    الكنائس والمتجر :

    ثم تناولت الصحيفة الهجوم علي الكنائس حيث تم اعتقال سيد أحمد غلام 24 عاما من باب الصدفة بعد اتصاله بالاسعاف في شرق باريس زاعما أنه أصيب برصاصة في قدمه أثناء تعرض منزله للسرقة، لكن التحقيقات بينت لاحقا أنه كان يخطط للاعتداء على كنائس في إحدى ضواحي باريس بعد العثور على خطط مفصلة في مسكنه فضلا عن مجموعة من الأسلحة والوثائق التي تشير إلى تنظيمي (داعش) و(القاعدة)وشهد العام الماضي المتجر اليهودي ببورت دو فانسان شرق العاصمة الفرنسية باريس، أحداثا دامية راح ضحيتها 4 أشخاص ، حيث احتجز أميداي كوليبالي رهائن بالمتجر اليهودي مطالبا بعدم ملاحقة الأخوين كواشي اللذين نفذا الهجوم المسلح على الصحيفة الفرنسية الساخرة (شارلي إيبدو)
    الهجوم علي الصحيفة :
    أسفر الهجوم الدامي على مقر الصحيفة الفرنسية الساخرة (شارلي إيبدو) عن مقتل 12 شخصا وجرح 11 آخرين، في هجوم نفذه مسلحون أجهزوا خلاله ببرود على كل الموجودين في اجتماع أسرة التحرير، وقتلوا معظم هيئة تحرير شارلي إيبدو مع مصرع 4 من أكبر رساميها، وهم شارب وكابو وتينيوس ولينسكي، الأكثر شهرة في فرنسا، إضافة إلى الخبير الاقتصادي برنار ماريس، الذي يعمل ايضا في إذاعة فرنسا الدولية، وكان محمد مراح قد نفذ ثلاث هجمات بتولوز ومونتوبان في مارس 2012 أودت بحياة 7 أشخاص،من بينهم 3 عسكريين و3 أطفال، وتمكنت الشرطة الفرنسية بعد مقاومة طيلة 30 ساعة من تصفيته، وأعلن انتماءه سابقا الى تنظيم القاعدة
    ومع تزايد الأعمال الإرهابية على الأراضي الفرنسية، أنفقت فرنسا مليار يورو على مكافحة الإرهاب، خصوصا منذ الهجمات التي استهدفت مقر صحيفة (شارلي إيبدو) وكان البرلمان الفرنسي قد صوت العام الماضي لصالح زيادة ميزانية وزارة الدفاع، كما وافق البرلمان بالإجماع على زيادة تمويل النظام القضائي في 2016ـ2017، بهدف تعزيز استراتيجية قانونية لمكافحة الإرهاب.



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 17 يوليو 2016

    اخبار و بيانات

  • محاكمة شبكة من القوات النظامية تعمل في تهريب البشر
  • البشير: السودان يقف صفاً واحداً مع أردوغان
  • إجلاء (3) آلاف سوداني من جوبا خلال أربعة أيام
  • تصريح صحافي من الإمام الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي
  • القيادي بالمؤتمر الشعبي أبوبكر عبد الرازق: علي عثمان لا يملك إمكانيات لمناظرة الترابي
  • بالصور: يشهد أكبر مشاركة نسائية سودانية المؤتمر الدولي الثالث للهجرة بلندن
  • حركة العدل والمساواة تدين الإنقلاب الفاشل على الإرادة الشعبية التركية


اراء و مقالات

  • ( المديدة حرقتني) بقلم الطاهر ساتي
  • النكات الإثنية ضحك مقابل ثمن باهظ بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • النسخة التركية هي الإجمل.. بقلم خليل محمد سليمان
  • هل يتجه اردوغان الي تطبيق الحكم الشمولي؟؟ بقلم صلاح الباشا
  • ..ومع ذلك مازال الرهان على الرباعيةّ! بقلم معتصم حمادة
  • الديمقراطية / الأصولية... أي واقع؟ وأية آفاق؟.....13 بقلم محمد الحنفي
  • الشعوب الحية ضمائر الأوطان بقلم ماهر إبراهيم جعوان
  • تراويِح الخَريف..إهداء إلى شوقي بدري بقلم عبد الله الشيخ
  • آخر نكتة (وصول مهند التركي للخرطوم) !! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • المثقف وحقول الألغام .. ! بقلم الطيب الزين
  • ما لا يقتل أوردوغان يقويه.! بقلم عبد الباقى الظافر
  • الحكم الراشد وحقوق الإنسان بقلم نبيل أديب عبدالله
  • نظرية المؤامرة الاخونجية .. بقلم سري القدوة
  • الكتابة إلي المستقبل .. بقلم د. أحمد الخميسي
  • للديمقراطية لا لأردوغان بقلم فيصل محمد صالح
  • علاقة.. (توم آند جيري)!! بقلم عثمان ميرغني
  • والآن .. نفسر ما سكتنا عليه بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • ثورة ربيع !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • وعاد أردوغان وفشل الانقلاب بقلم الطيب مصطفى
  • التطهير الديني: فصول من حرق الكنائس بالسودان بعد انفصال الجنوب بقلم الفاضل سعيد سنهوري
  • من وراء جمهورية اليسع عثمان ؟!(2) بقلم حيدر احمد خيرالله
  • 22 يوليو 1971 في الخاطر (2-3): رسالة لسائر شباب السودان ليتناصروا للكشف عن مقابر ضحايا انقلاب 19 يو
  • (الزمن الجميل ) مقابل (الزمن القبيح )..بقلم صلاح محمد احمد
  • شاهد ماشفش حاجة! ام شاهد عمل كل حاجة وزاغ؟؟!!---- بقلم صلاح محمد احمد
  • أيطارد الفريق ركن ابو شنب ستات الشاى بينما يحمى حميدتى الحدود؟ بقلم لبنى احمد حسين
  • تركيا و السودان مقاربات مفارقة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • كاميرا السودان الخفية بقلم بدرالدين حسن علي
  • شعب يستحق الديمقراطية والحياة الحرة الكريمة بقلم نورالدين مدني
  • الحقائق المطموسة أثناء الهيجان العاطفي .. والثوران الشعبي ... بقلم موفق السباعي
  • تركيا والسودان (اطار للمقارنة) بقلم محمد الامين ابو زيد

    المنبر العام

  • * الهالك/ عمر سليمان: مؤامرة اغتيال مبارك وضرب اسلامي السودان...؟!
  • والي الخرطوم اسرائيل ضربت السودان و لم يفعل شئ الخرطوم تغرق بالامطار هذا والي فاشل
  • اوردغان على نهج (الحسن السودانى) وعلى طريقة(إذهب إالى القصر رئيساً)!!
  • الحزب الشيوعى السودانى يخسر الشفيع خضر السياسى، ويكسب الشفيع المُفكِّر؛ وفى كلٍ خير.
  • "أنا مستعدة للموت فهل أنتم مستعدون لقتلي"!
  • اسالوا عصابات الجعليين والشوايقة الاجرامية عن اختفاء بروفسير عمر هارون
  • علماء الشيطان الانقلاب فى تركيا حرام شرعا ومن الكبائر هههههههههههههههههههه
  • تسميات الدول لمناصب الاتحاد الافريقي
  • أهالى الابيض غاضبون من استمرار الجبايات لنفير “النهضة”
  • كيف إغتال الاستاذ علي عثمان الدكتور عوض دكام والفنان خوجلي عثمان- الحملة الاسفيرية 2
  • اليسع ومدير الأراضي مثالاً… كيف يعامل البشير ابنائه لصوص الانقاذ
  • خرج الشعب التركى لرجب اردغان و لم يخرج الشعب السودانى للصادق المهدى .. لماذا .. !!
  • هل نجح اردوغان في لعبته القذره ام فشل الجبير
  • لو خاطب سيدي الرئيس شعبه لخرجت معه حتى الدواب بما فيها المطايا ......
  • هل النزعة الدينية تميل الى البهيمية ؟؟؟
  • خبر الشوم .. وفاة الزميل ماجد عثمان (سقراط) تعازينا لمدينة عطبرة في فقدها الجلل
  • يا شباب ما صحة هذا الكلام ؟ في ذمة احمدونا .. مداخلة احمدونا !
  • لنجرب تجربة انقلاب تركيا ونري عن من سيدافع الشعب السوداني
  • مشروع مكتبة الرحل- هل من متبرع
  • ما لم أفهمه .. كيف استطاع شعب تركيا إحباط انقلاب جيش مُسلّح ؟!
  • حبرتجية الاكشاك و التعدي علي الأملاك
  • انقلاب تركيا ... قراءة مغايرة
  • اطالب من الحكومة الراوندية بتسليم الرئيس البشير للمحكمة الجنائية
  • كيف يمكن تحميل الصور ؟ ارجو المساعدة بالشرح
  • تناقض الانقاذ ومعارضيها!!!!!!!!!!!!
  • كواليس دولة الرُعب والموت: منْ قتلَ علي البشير!؟ بقلم فتحي الضَّو
  • ياكيزان الشوم ..شعب تركيا لم يدافع عن أردوغان .. دافع عن حياة كريمة وفرتها له دولة ديمقراطية
  • ماهو انسب واضمن استثمار في السودان لمغترب يملك 250 الف ريال ؟
  • أسوأ من غنى في زمن "الإنقاذ".. ثم من الذي توج الحلنقي رئيسا لجمهورية الحب؟!
  • تعدد الزوجات: تعددت الآراء و لكن أهمها: ...هل هو إهانة للمرأة؟
  •  السر الباتع لفرح الكيزان وراء فشل الانقلاب على اردوغان
  • احتمال القبض علي الرئيس السوداني عمر البشير في روندا التي وصلها الان
  • تاني عملية زراعة كلى في الوطن العربي تمت لسعودي في السودان
  • حوار مع الشاعر الألماني يوأخيم سارتوريوس حول سوريا والعراق والربيع العربي
  • لأول مرة عربياً.. الإمارات تحجب بعض محتويات «سناب تشات»
  • في رواية «منتجع السّاحرات» لأمير تاج السّر: القاع السوداني وعالمه المحبط
  • لقد أخطئت .. إعتذر للجميع .الخبر قديم ..

    Latest News

  • President Al-Bashir Condemns Coup Attempt in Turkey
  • Interview: U.S. stirs up tension in South China Sea, Sudanese expert
  • Arrival of first batch of Sudanese nationals from South Sudan State
  • UN: South Sudan refugees could soon hit one million
  • Sudan Affirms its Strong Solidarity and Support to Turkish Leadership and People
  • Sudan Liberation Movement-SLM Statement on Terror Attack in Nice>

    ArticlesandAnalysis

  • Shame on You Rwandan President Paul Kagame for inviting the genocidal criminal Omer al-Bashir























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de