امبدة: السودانيين غابوا طويلا من تقلد مناصب في المحافل الاقليمية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-16-2024, 08:38 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-25-2016, 07:02 PM

حسين سعد
<aحسين سعد
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 599

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
امبدة: السودانيين غابوا طويلا من تقلد مناصب في المحافل الاقليمية

    06:02 PM December, 25 2016

    سودانيز اون لاين
    حسين سعد-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر

    في سمنار قضايا التنمية مابعد النزاعات
    غندور:حمدوك يتسحق المنصب الاممي بجدارة
    هرون: بلادنا مقبلة علي طي صفحة النزاعات
    الفاتح: اوكسفام تعمل على تحقيق السلام والاستقرار بالسودان
    حمدوك: الوصفات الجاهزة لن تحقق السلام
    الخرطوم:حسين سعد
    تدافع العشرات من الخبراء والاكاديميين السودانيين يوم امس الاول الي قاعة الشارقة للمشاركة في السمنار الذي نظمته مجموعة شركاء التنمية بارتنرز بالتعاون مع معهد ابحاث السلام جامعة الخرطوم ومنظمة اوكسفام الامريكية، بعنوان (الاجندة الافريقية في قضايا التنمية مابعد النزاعات)علي شرف السكرتير التنفيذي للجنة الاقتصادية للامم المتحدة الدكتور عبد الله حمدوك،وحظي السمنار الذي كان حمدوك متحدثا رئيسيا فيه حظي بمشاركة واسعة من قبل المهتمين بقضايا التنمية والسلام ونقاش مستفيض لاسيما توقيت الفعالية الذي تزامن مع تصاعد الازمات السياسية في مختلف انحاء العالم ،والقارة السمراء التي تتزايد فيها الحاجة لجهة الوصول الي حلول جذرية تعاجل تلك الازمات المتطاولة وتساعد علي عودة الاستقرار ومن هنا جاءت الدعوة من قبل المنظميين للفعالية لتشخيص الاعراض واستخلاص الدروس والعبر وما أكثرها في قارة مثخنة بالجراحات والاوجاع والنزاعات المسلحة والحروب الاهلية،لذلك نبعت فكرة السنمار الذي يعتبر (مدماك) نحو تعزيز بنية السلم والامن الافريقي ووضع الحلول لتسوية الصراعات الدامية والمرهقة وفق منظور متكامل وجذري،ويستعرض هذا التقرير تلك الرؤية (حرف حرف) ويقف علي التشريح الدقيق الذي قدمه المتحدث الرئيسي حمدوك الذي حدد عوامل وصفها بالمهمة لتحقيق النمو الاقتصادي وطي صفحات النزاعات ومعالجة مسبباتها عبر منظور شامل،يذكر ان حمدوك كان قد تم تعينه في منصب الأمين التنفيذي لأمانة اللجنة الاقتصادية لأفريقيا من قبل الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي ـ مون خلفا للسكرتير السابق كارلوس لوبيز، ويمتلك حمدوك سجل مهني حافل لخبرة أمتدت أكثر من ثلاثون عاما في مجالات إصلاح القطاع العام، والاندماج الإقليمي وإدارة الموارد، وتعود حمدوك على قيادة النشاطات الرئيسية و مواجهة التحديات المختلفة في المسرح السياسي الأفريقي، وشغل حمدوك منصب كبير الاقتصاديين ونائب الأمين التنفيذي للجنة الاقتصادية لإفريقيا منذ عام 2011. وقاد قبل ذلك بنجاح، أنشطة اللجنة المكلفة بإدارة و وضع السياسات، والتكامل الإقليمي والحكامة والإدارة العمومية فضلا عن عمله في المعهد الدولي للديمقراطية والمساعدة الانتخابية بصفته مديرا اقليميا لأفريقيا والشرق الأوسط،وقد شغل في السابق عدة مناصب منها منصب رئيس المستشارين الفنيين لمنظمة العمل الدولية في زيمبابوي ومنصب اقتصاد سياسي رئيسي لبنك التنمية الأفريقي،ومنصب رئيس مجموعة القطاع العام وعضو لجنة إدارة في مؤسسة ديلويت آند توش في زيمبابوي ومنصب كبير المسؤولين في وزارة المالية والتخطيط الاقتصادي في السودان،وحاز عبد الله علي درجة بكالوريوس (مع مرتبة الشرف) من جامعة الخرطوم وعلى ماجستير و دكتوراه في الاقتصاد من كلية الدراسات الاقتصادية، بجامعة مانشستر، المملكة المتحدة،
    أمبدة:
    ادار منصة السمنار من حيث التنسيق الدكتور صديق امبدة الذي قال انه سعيد جدا بأختياره من قبل مجموعة شركاء التنمية لتنسيق الفعالية ،وسرد امبدة محطات مهمة من السيرة الذاتية للدكتور حمدوك والمواقع التي شغلها محليا واقليميا حيث جاءت تلك السيرة العطرة والزاخرة بعطاء بلا حدود في لجان ومناصب مهمة وبداء امبدة مبهورا بذلك حيث قال:اختيار حمدوك لهذه المناصب لم ياتي جزافاً لاسيما وانه-اي- حمدوك شخص قادم من نجوع وأرياف وبوادي السودان وعزاء صديق ذلك الي مجانية وديمقراطية التعليم الذي وصفه بافضل الاسلحة وكان امبدة فخورا بحمدوك وتلا امبدة ابيات من شعر النابغة الذبياني صاحب المعلقة الشهيرة(نفس عصام سودت عصاما ---وعلمته الكر والاقداما ---وصيرته ملكا هماما) موضحاً انهم قرروا بان تكون احتفالية حمدوك مختلفة من حيث التوقيت والموضوعات واشار الي ان السودانيين غابوا طويلا من تقلد مناصب في المحافل الاقليمية والاعلامية واوضح ان اول سكرتير للجنة التي يشغلها حمدوك حاليا كان مكي عباس وختم حديثه بقوله:نحن بحاجة لسماع تجارب افريقية مختلفة قبل ان تصمت لعلعة الرصاص وهدير المدافع.
    هرون:
    المتحدث الثاني كان هو الدكتور محمد محجوب هرون مدير معهد أبحاث السلام بجامعة الخرطوم الذي قال :تشرفنا كثيرا بهذه المناسبة التي تأتي متزامنة في ذات التوقيت الذي ننخرط فيه نحن في معهد ابحاث السلام ومنذ عامان في تنفيذ مشروع يبحث التكلفة المعنوية والمادية للنزاعات المتطاولة والمتعددة في السودان،وتابع(في اطار هذا المشروع طرحنا فكرة اطلقنا عليها سودان مابعد النزاع)ولفت الي انهم نظموا عدد من النشاطات في شهري نوفمبر وديسمبر الماضين بكل من دارفور والمنطقتيين ،وبدا هرون واثقا من تجاوز السودان لهذه الصعاب وقال بلادنا مقبلة علي طي صفحة النزاعات لذلك يجب علينا ان نكون مستعدين لوضع اجندة جدول اعمال لمرحلة مابعد النزاعات واردفلقاء اليوم يساند مشروعنا الكبير) وابدي هرون في ختام كلمته اعجابه بحمدوك الذي وصفه بالجنزير التقيل.
    الفاتح:
    من جهته أوضح المدير القطري لمنظمة أوكسفام الامريكية – السودان الفاتح عثمان ، أن منظمتهم تعمل على تحقيق السلام والاستقرار بالسودان ويتعشمون في العمل بالمجال التنموي والانساني، واعلن عن مساعدتهم، لـ(400) الف شخص بدارفور والمنطقتين والشرق والخرطوم، منوها الى اطلاقهم برنامج (الصمود) والذي يساعد الناس في الصمود امام الكوارث، مشيراً الى مجموعة اوكسفام البالغة (17) معظمها بافريقيا قرروا التسجيل في غانا ونيجيريا وتوقع الفاتح ان يتم تسجيل اوكسفام بالسودان بحلول العام 2020م وقال ان اوكسفام في افريقيا تساهم بمبلغ (60) مليار دولار في العالم،مؤكدا وجود ستة دول بالقارة تنهض تنمويا بشكل حثيث وقال ان النمو السكاني في افريقيا والسودان متزايد بشكل ملحوظ واوضح ان العاصمة الخرطوم تضاعف عدد سكانها من ثلاث مليون الي سبعة مليون وتابع (خلال الاربعين عاما المقبلة سيكون النمو السكاني كبيرا في افريقيا لذلك يجب ان نكون مستعدين من حيث الخدمات الصحية والتعليمية ومياه الشرب وسبل كسب العيش)مؤكداً وجود (600) مليون شخص يستخدمون الموبايل بافريقيا ما يعكس تقدم تكنولوجي بالقارة.
    غندور:
    وفي المقابل أوضح وزير الخارجية ابراهيم غندور انه قابل حمدوك في ورش عمل عديدة خارج السودان كان دائما حمدوك وشخصه رؤساء لجلسات تلك الورش او متحدثان رئيسيان،وكشفت مشاركة غندو عن مشاورات واتصالات أجراها رئيس الجمهورية المشير عمر البشير،مع نظرائه الافارقة الي جانب اتصالات أخري لشخصه مع وزراء خارجية بالقارة السمراء لاعادة ترشيح الدكتور عبد اله حمدوك في منصب السكرتير التنفيذي للجنة الاقتصادية الافريقية بالامم المتحدة وتابع( نعمل وندعم لينال حمدوك اللقب المستحق عن جدارة) وأثني غندور على مجهودات دكتور عبد الله حمدوك في منصبه الاممي المستحق عن جداره- علي حد قوله ،وابدا وزير الخارجية السوداني ابراهيم غندور، دعمه اللامحدود لمقترح دفع به احد حضور السمنار دعا من خلاله الي نقل العاصمة السودانية الى مدينة أخرى خلافاً للخرطوم، على نحو ما حدث ببعض بلدان المنطقة ، لكنه اشار الى أن هذا الامر ملكف مادياً فضلاً عن انه سيواجه برفض شعبي ، وأردف(لما طلع المقترح في بادي الامر ظهرت حاجة اسمها شباب الخرطوم تناهضه) معتبراً ذلك طريقاً أمثل لتحقيق التنمية الشاملة. وأشار غندور الي أن بلاده تعطي دولة الجنوب أولية قصوى في علاقاتها الخارجية، نسبة لتأثيراتها الداخلية في السودان،وأكد غندور، انهم يتعاملون في سياستهم مع الجنوب بالصبر، ويولونه اهمية قصوى في العلاقة –مع عدم اغفال دول الجوار الاخرى- رغم اختراقاته، وذلك نسبة للتداخل وتاثيره الداخلي واهميته الامنية والاقتصادية، وقال أن قرار معاملة الجنوبيين كاجانب، يهدف الى ان يحصلوا على العون الدولي الذي يشترط ذلك، وتابع (السودان فتح لهم حدوده واستقبلهم ولكن امكانياته محدودة) واتفق غندور مع حمدوك بقوله ان العلاقة مع الجنوب هي الاولوية واوضح علاقتنا الخارجية تستند علي (تصفير) المشاكل مع دول الجوار وبناء سياسات شراكات معها جنوب السودان اوله.
    حمدوك:
    وقدم حمدوك الخبير المتواضع والبسيط نفسه بقوة للاجيال الحالية وللمتهمين بالشأن التنموي في القارة السمراء لما بعد النزاعات،وأعتبر الاحتفالية والفعالية بانها شرف عظيم له ولاسرته وتابع(اتمني ان اكون في مستوي التحديات) واوضح عبد الله انه قبل ان يتناول وبالتفصيل موضوع السمنار سوف يتحدث عن مسيرة حياته التي قال ان هناك عامل ساهم في تحقيق نجاحاتها وهو ديمقراطية ومجانية التعليم ،واستعرض حمدوك المهني والخبير الاقتصادي الضليع الذي احبه مهنته وكرس وقته لتطويرها استعرض،ومن خلال ورقة علمية تجارب (4) دول نجحت في تحقيق التنمية ومعدلات نمو الافضل على غيرها، خلال فترات وجيزة من توقف النزاعات والحروب بها، وهي (اثيوبيا ، موزمبيق، رواندا، ساحل العاجل)، وقال أن القارة الافريقية حققت معدلات نمو خلال الخمسون عاما الماضي، وذلك نتيجة لعوامل وجهود بعينها، واردف(هذا النمو لم يأتي من فراغ بل لعوامل عديدة منها الحكم الراشد وزيادة الاستثمار في البنيات التحتية وتزايد معدلات العمران الحضري وظهور طبقة وسطي متنامية وتحسن مناخ التجارة والعلاقات التجارية والتكامل الاقليمي،داعيا الى تطبيق التجربة في السودان ووضع حمدوك عدة اسس لتحقيق التنمية بعد الصراع، بينها الحكم الرشيد، العدل والمساواة والشفافية، عدم المجي بوصفات جاهزة، التداول السلمي للسلطة. ودعا حمدوك الى اقامة علاقات طيبة مع دولة جنوب السودان مشيراً ان السودان يمكن أن يعوض كل ما فقده من البترول بالتبادل التجاري مع الجنوب، واعتبر اثيوبيا بأنها اسرع البلدان نموا في العالم بنسبة نمو بلغت (11,3%) وقال عبد الله ان رواندا شهدت اعادة اعمار بشكل مكثف واعتبرها بانها دولة من اسرع الاقتصاديات في العالم لاسيما في العلوم والتكنلوجيا،وقال حمدوك ان دولة ساحل العاج التي عانت من الاضطراب السياسي لفترة عشرة سنوات لكنها اليوم تمضي تنمويا واقتصاديا بصورة مغايرة واعتبر حمدوك نموزج دولة موزمبيق التي عانت من الحروب الاهلية (16) عاما لكنها اليوم صارت من افضل الاقتصاديات بالقارة السمراء وطالب حمدوك بضرورة الاهتمام بالتعليم.
    عجيمي:
    وفي الجلسة الثانية التي تراسها رئيس مجلس الادارة بمجموعة شركاء التنمية عمر عجيمي قال ان مجموعتهم هي عبارة عن مكتب استشاري مسجل بالخرطوم منذ 18 سنة، مشيرا الي ان المجموعة مهمومة بقضايا التنمية في السودان الي جانب العمل في القرن الافريقي بكل من جوبا واديس ابابا من خلال المناصرة وبناء السلام والحكم الصالح الرشيد وقبل ان يقدم عجيمي المتحدث الثاني في السمنار الاستاذ عمر سعيد طرح عمر عجيمي العديد من التساؤلات قال ان الاجابات ستكون في متن المحاضرة ومن بين تلك التساؤلات(كيف نجحت اثيوبيا التي خاضت حربا شرسة خلال عشرة سنوات في تحقيق نمو تنموي يعتبر من اسرع الاقتصاديات؟وماهي العوامل التي حققت هذه النقلة)
    عمر:
    وفي الاثناء دفع عمر سعيد بتحليل عميق لمهاية الازمة في اثيوبيا وتعقيدها وكيفية تجاوزها خلال حكم كل من هيلاسلاسي ومانقستو الي الراحل مليس زيناوي واستعرض سعيد تلك التحولات في بنية الدولة اقتصاديا وسياسيا وتحولها من الاقطاع الي دولة المواطنة واحترام التعدد والتنوع ،وقال ان اثيوبيا منذ العام 1995م بدات في تنفيذ برنامج خاص بتقديم الخدمات الاجتماعية ومياه الشرب والصرف الصحي بتنفيذ من 13 وكالة تنمية دولية من خلال قروض طويلة الامد واوضح ان اثيوبيا نجحت في اهداف الالفية الثالثة لاسيما مسالة وفيات الامهات اثناء الولادة وتوفير مياه الشرب النقية وقال ان 48 مليون لديهم صرف صحي وان نسبة 91% من الاولاد لديهم تعليم والبنات نسبة 86% مشيرا الي ارتفاع الممرضات من اربعة الف الي 17 الف فضلا عن وجود ثمانية الف مركز للخدمات الزراعية تقدم خدماتها مجانا في الارشاد الزراعي والبذور والتقاوي المحسنة والاسمدة وتدريب المزارعين وقال ان الانتاج الزراعي ارتفع من 6 مليون طن الي 31 مليون طن ،واوضح عمر ان اثيوبيا نجحت في رصف 29 الف كيلو متر من الطرق المسفلتة بينما ارتفعت الطاقة من 750 ميقاواط الي 8 الف ميقاواط ويتوقع ان تصل في العام 2025م الي 17 مليون ميقاواط وان اثيوبيا ستنتج في العام 2018م عشرة مليون متر مكعب من الغاز الطبيعي فضلا وجود اكثر من اربعة مليون مواطن يعملوا في التعدين عن الذهب وقال سعيد ان جهود التنمية في اثيوبيا منسقة سياسيا ودبلوماسيا




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 25 ديسمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • تهنئة من تضامن أبناء جبال النوبة بالمملكة المتحدة و إيرلندا
  • عبد الله حمدوك:الوصفات الجاهزة لن تحقق السلام ويجب النظر بعمق لعلاقة مع جنوب السودان
  • الحكومة السودانية تتعهد بتأمين المعدنين في مثلث الحدود مع مصر وليبيا
  • مجلس الأمن يفشل في فرض حظر السلاح على جنوب السودان
  • المؤتمر الوطني: أهل السودان رفضوا دعوة المتخاذلين
  • السودان يسلِّم تونس أبرز قيادات (داعش)
  • أمين الإسلاميين : الأعداء يريدوننا في السجون أو يقضوا علينا
  • البشير: السودان يشهد استقراراً سياسياً واجتماعياً
  • محمد حمدان دقلو-حميدتي: جاهزون لحسم التفلتات وقطَّاع الطرق بدارفور
  • تأمين مُعدِّني الذهب في مثلث الحدود مع مصر وليبيا
  • دون السماح بإسقاط الدولة الحركة الإسلامية: نتوافق مع دعاة الإصلاح ومكافحة كل أشكال الفساد


اراء و مقالات

  • كلمة ذكرى الميلاد: وقفة مع الذات: لعام مضى 2016 وعام آت 2017م بقلم الإمام الصادق المهدي
  • الصادق المهدي .. مدربا للحركة الشعبية بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • لسان الحال ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ثم أمطرت !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الغ مادة التحلل يا وزير العدل بقلم الطيب مصطفى
  • لنحمى البلاد من الفساد بقلم عمر الشريف
  • في عيد ميلاد الامام الصادق المهدي لا عزاء لأصحاب الهوى بقلم حسن احمد الحسن
  • الافلاس والهروب الكبير بقلم خالد عثمان
  • (يا زُبيدَة لا تَموعِي)..! بقلم عبد الله الشيخ
  • والحكاية.. بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • د.ابتهال يوسف والمهندس شاذلي : خطوة مباركة بقلم حيدر احمد خيرالله
  • حَتْمُ التغيير وصَلَف الحكومة! - بقلم: بَلّة البكري
  • من هو البديل .. ماهو البديل .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • قطر وإثيوبيا.. طبيعة العلاقة.. وآفاق الشراكة .. مقال احمد علي ..
  • من دليل الإستنارة
  • أحد قادة الجيش ينزلق.!! "نحن نقرر من يحكم السودان
  • حيرتوني يا بورداب
  • فيديو ساخر بين البشير وهتلر.. فيديو حريات
  • النظرة للأغنية الشبابية بمنظور مختلف.. موضوع للتفاعل
  • العصيان بالرسم ( كاركتير فقط )
  • أنا في حِلٍّ من الشّارِعِ
  • قصة الولد اليتيم .... وصوت أسطوانة العقوبات الأمريكية على السودان!!
  • تزايد أعداد اللاجئين المسلمين الذين يعتنقون المسيحية في ألمانيا .. فيديو DW
  • تحطم طائرة نقل عسكرية روسية متجهة لسوريا
  • عبد العزيز (عثمان) كرداش يبكي سامي عبد المطلب
  • فيس بوك يصّر علي ان حلايب سودانية
  • ياتااااج السر! معقولا بس؟! “إسلاموي” يستدعي كتابات قديمة لواقع جديد!!
  • من له مصلحة في تمزيق أخوان السودان الان
  • حميدتى : قواتى تنتشر على الحدود مع ليبيا وتشاد لمحاربة تهريب (البشر) و (الذهب)
  • مزارعو طوكر يشكون من جبايات “باهظة”
  • الشعبي يهدد بالانسحاب من الحوار في حال عدم إدراج ملحق الحريات مع التعديلات الدستورية!!!!
  • السعودية. بعض الجنسيات مستثناة من رسوم الوافدين والمرافقين
  • حبوبتي تسلم عليكم وتقول ليكم .. لمن تعملو (اعتصام) تاني كلموها
  • الفاتح جبرا __ زيت العاصي .. ذيو مافي
  • الحل شنو وسط تصاعد كراهية المغترب والمهاجر وللاجئ؟؟؟
  • قبول الإعتذار و التوبة و الندم: مرحى بها و ألف مرحب
  • دعواتكم لزميلة المنبر الكاتبة والإعلامية نعمات حمود بعد إجرائها عملية جراحية معقدة
  • تحطم طائرة عسكرية روسية متجهة لسوريا
  • الشارع هو الحل...إسقاط هذا النظام الديكتاتوري هو الحل..أطلع/أطلعي الشارع
  • مقتل شاب ســوداني في استراليا في جزيرة الموت - توجد (صور)
  • تسليم عنصر داعش إلى "تونس"...مرة أخرى قصور في الرؤى السياسيه.
  • غرق مركب يلغي حضور السفاح
  • على الحكومة الغاء كافة ضرائب مغتربي السعودية
  • وتلك التي فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَىٰ نزانةٍ، .....عيد ميلاد سعيد
  • مدير MTN هل قتله الامن وبذلك يكون اول شهيد للعصيان ؟ ( صور )























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de