ابراهيم الأمين الأمين:أنا من انصار المحاسبة بشرط ان تشمل الجميع

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-11-2024, 07:51 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-02-2014, 02:45 PM

منى البشير
<aمنى البشير
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 58

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ابراهيم الأمين الأمين:أنا من انصار المحاسبة بشرط ان تشمل الجميع


    الدكتور ابراهيم الأمين الأمين العام لحزب الأمة للمستقلة


    الدكتور ابراهيم الأمين الأمين العام لحزب الأمة للمستقلة : أنا من انصار المحاسبة بشرط ان تشمل الجميع
    (1)
    حوار / منى البشير
    تصوير / محمد محمود
    المؤتمر العام الثامن للحزب يجب ان يعقد بصورة مختلفة وبلجنة مشهود بشجاعتها وكفاءتها
    السيد رئيس الحزب قصد تعطيل الامانة العامة والعمل عبر امانة موازية
    لم نتفق فى القاهرة لأنى لم اوافق على طرح السيد الصادق
    الوثائق تثبت ان علاقة الفريق صديق بحزب الأمة علاقة مشبوهة
    أنا الأمين العام لحزب الأمة ولم اتوقف يوما واحدا عن مباشرة اعمالى
    الصراع الذى يعيشه حزب الأمة القومى أكبر الأحزاب السودانية أقعد به عن مجاراة الأحداث التى تمور بها الساحة السودانية والتى اثرت سلبا على حياة الشعب السودانى ، فالحزب اصبح مشغولا بصراعاته الداخلية اكبر من انشغاله بقضيته الأساسية كحزب معارض واجبه تلبيه تطلعات الجماهير فى معارضة مسؤولة تكبح من تغول الحزب الحاكم على السلطة ، اضف الى ذلك ان رئيس الحزب نفسه اختار المنافى ليدير الحزب من هناك وهذا خلل سيعانى منه الحزب كما عانى من قبل .
    الدكتور ابراهيم الأمين الأمين العام لحزب الأمة القومى والذى انتخب كامين عام للحزب من داخل الهيئة المركزية فى ابريل من العام 2012 يخوض حربا داخل الحزب وذلك بعد ان تم عزله نتيجه لرفضه الحوار مع الحكومة ، الأمين بدا هادئا وهو يتحدث للمستقلة بعد كسبه للطعن الذى قدمه لمجلس الأحزاب عن شرعية امانته العامة رغم ردود الفعل التى اثارها قرار المجلس لدى قيادة حزب الأمة الحالية .
    بعد لقاء القاهرة اعلن الصادق المهدى ان ابراهيم الأمين تراجع عن اتفاقهما فى القاهرة الشهر المنصرم لكن الأمين قال للمستقلة انه لم يتوصل لى اتفاق حتى يتراجع عنه ، وانه لم يكن موافقا على بعش الأشياء التى طرحها السيد الصادق ابان اللقاء .
    وابدى الأمين استعداده لأى محاسبة من قبل الحزب ولكن بشرط ان تطال المحاسبة الجميع وليس اشخاص دون الاخرين وقال : انا مع المحاسبة بشرط ان تشمل الجميع .
    فالى مضابط الحوار :
    * د. ابراهيم نبدأ بالعاصفة التى اثارها كسبك للطعن الذى قدمته فى مجلس الاحزاب ضد الهيئة المركزية لحزب الأمة ، ولماذا كانت ردود الافعال غاضبة ؟
    - طبعا خرج القرار من مجلس الاحزاب وهو الجهة المشرفة على الاحزاب وكل الاحزاب ممثلة فيه ، وبحكم القرار انا الآن الأمين العام الشرعى لحزب الأمة ، ولكنى لا اريد الدخول فى اى صراعات ولا اريد ان يستغل ذلك ليصور انه عبارة عن صراع بين اشخاص ، لكن كل ما اريده ان يوظف القرار لمصلحة الحزب وان يقوم المؤتمر العام ، وانا لا اريد اى موقع فيه ولا اشترط ، ولكنى اريد ان يكون هذا المؤتمر فيه تمثيل حقيقى لقواعد حزب الأمة .
    وحزب الامة نفسه لديه ممثل فى المجلس هو الفريق صديق ، والفريق صديق الذى يتحدث الآن عن القرار بصورة سلبية هو الذى كتب اشاده بذات هذا المجلس عندما اتخذ قرار برفض الطعن المقدم من التيار العام بعد المؤتمر السابع ، وحزب الأمة ووصف قرارات هذا المجلس بالرصينة بعد وقوفه مع الحزب عندما احتل جيش الامة دار الامة باعتباره الحزب الشرعى .، وبالتالى لابد ان يكون هنالك اتساق فى المواقف .
    * هل بدأت الآن مباشرة اعمالك بصورة رسمية كأمين عام للحزب ؟
    - اصلا لم اتوقف يوما واحدا عن مباشرة اعمالى ، وعلى صلة بالاقاليم وبقواعد الشباب وعلى صلة بالمهجر ، لكن لا اريد ان يكون هذا صراع .
    * دكتور الصراع مازال قائما فى وجود امانة موازية ؟
    - تلك امانة ترتب عليها كثير من الاحتقان داخل الحزب ولذلك نقول ان الحل يكمن داخل المؤتمر العام .
    * د. ابراهيم قلتم في وقت سابق ان حزب الأمة يعانى ازمة تنظيمية فيما تتجلى هذه الأزمة ؟
    - انا غير سعيد بالحالة التى وصل اليها حزب الأمة ، وليس هنالك ادنى شك ان حزب الامة حزب له تاريخه ويمتلك قاعدة جماهيرية عريضة ولكنها تحتاج الى تنظيم يتناسب مع التطورات التى حدثت فى السودان والتطورات التى حدثت فى المنطقة لأنه هنالك تنافس شديد جدا بين الاجيال الجديدة والشباب بحكم انهم اكثر انفتاحا على العالم وعلى معرفة ودراية نتيجة لأعلام الصورة والتطور الذى حدث فى الانترنت ولذلك مخاطبة هؤلاء الشباب يجب ان تتم بصورة عقلانية وصورة موضوعية ، ليس هنالك ادنى شك فى انتماءهم للحزب ، ولكنهم يرون ان هنالك اشياء كثيرة يجب ان يهتم بها الحزب فى مجالات مختلفة مثل التدريب ، والتواصل مع زملاءهم مع القوى السياسية الأخرى فى الداخل والخارج ، وحزب الامة يعانى من ضعف فى هذا الجانب وبالتالى حدثت ربكة تنظيمية وانا كررتها واقول الآن بان الهدف من القرار الذى اتخذه مجلس الاحزاب لا اريد ان يوظف لمصلحة ، ولكن ان يوظف لمسالة اصلاح مؤسسى بالحزب ، والكل بلا استثناء يتحدث عن خلل تنظيمى ، والكل يقول ان المؤسسات القائمة انتهى أجلها الزمنى ، والكل يقول يجب عقد المؤتمر العام ولكن يجب ان يقوم بصورة مختلفة عن المؤتمرات السابقة وان لا يكون هنالك وصاية على اللجنة التى تقوم بالاعداد للمؤتمر ، وان تكون لجنة بها عناصر مشهود لها بالشجاعة والكفاءة والاستقلالية ، وان لا تسمح لأى شخص بالتدخل فى صلاحيتها مهما يكن بما فى ذلك السيد رئيس الحزب ، وعلى ان تتولى هذه اللجنة متابعة قيام المؤتمرات القاعدية على مستوى القاعدة ، والمؤتمرات الوسيطة سواء كان على مستوى المحليات او الولايات والمؤتمر العام ، بهذا الاجماع على المؤتمر العام اذا تم بالصورة المقبولة عبر لجنة تمثل فيها كل الاطراف فهذا هو المدخل لحل مشاكل حزب الامة التنظيمية ولمعالجة القضايا التى ترتب عليها ان انشق عدد من اعضاء احزاب الأمة وابتعد عدد آخر .
    * فيما يتعلق بالمؤتمر العام الثامن فقد حملك الفريق صديق بصورة مباشرة مسؤولية فشل الترتيب لهذا المؤتمر إبان امانتك العامة ، وأنك كنت مشغولا بصراعات أخرى ؟؟
    - فى الحقيقة من حق اي انسان أن يوجه أي تهمة ولكن ما اريد ان أقوله ان موضوع المؤتمرالعام من صلاحيات السيد رئيس الحزب فهو الجهة التي تكون اللجنة وليس الامانة العامة ، ولكن كان هناك عمل مكثف لتعطيل الأمانة العامة بدليل ان الأمين العام لم يشارك فى اللجنة العليا للهيئة وبالتالي ان السيد رئيس الحزب هو من اول يوم قصد تعطيل الامانة العامة والعمل عبر امانة موازية وبذلك قصد نهاية الامين العام عبر الهيئة المركزية كعمل عقابى للأمين العام .
    * لماذا ؟؟
    - هذا السؤال يوجه للسيد رئيس الحزب وليس لشخصى ، والسؤال للسيد رئيس الحزب عن لماذا قمت بممارسات لا تتماشى مع حديثه عن مؤسسية الحزب وديمقراطيته ، ولا تتماشى عن العلاقات الموجودة بين الناس المنتمين للحزب ، وهو الآن قام بتعيين الفريق صديق كرئيس للجزب بالانابة رغم أعتراض اعداد كبيرة جدا على ممارسات تتم غير مقبولة من قواعد الحزب ، ولكنه الرجل الذى يمثل الذراع اليمين للسيد رئيس الحزب وبالتالي قام بفرضه كما فرض من قبل عدد من الناس علي اساس ان يقوم بتسيير الحزب بالطريقة التي يري أنها تخدم أغراض قد لا تتسق مع مصالح الحزب ولا مصالح البلد .
    * هل من الممكن تسمية أو اشارة لهذه الأغراض ؟
    - لا أريد الدخول فى تفاصيل الحديث واضح .
    * د. ابراهيم هناك من يري ان تسامح السيد الصادق وسعة صدره هي وحدها ما منعته من محاسبتك علي مقاطعة الهيئة المركزية وعلي الطعن الذي تقدمت به والذي وصفه الصادق المهدي بالكيدي ضد قرارات الهيئة ما رأيك ؟؟
    - هذا حديث غريب جدا وأنا من انصار المحاسبة وعلي أتم استعداد ان أحاسب علي كل خطوة اتخذتها طيلة علاقتي بحزب الامة وأنا أعتز بأنى عملت في حزب الامة بتجرد ولكن يجب ان تشمل المحاسبة كل الناس وان تراجع كل الممارسات بالنسبة للحزب ومن كل القيادات وأن تتسم المحاسبة بشفافية لمعرفة أين الاخطاء ونستطيع أن نتفادي بالمحاسبة هذه الاخطاء في المستقبل.
    * نريد تفاصيل عن اتفاق القاهرة واللقاء الذي تم بينك وبين السيد الصادق ولماذا تراجعت عنه لاحقا ؟؟
    - هذه كلها معلومات مغلوطة ، اتفاق القاهرة الذي تم كالاتي : أولا : كما ذكرت ان السيد الصادق المهدي يتحدث علي اساس ان لديه مؤسسات وانا لدى موقف مبدئى من هذه المؤسسات وهو الذي ادي في النهاية الي قرار مجلس الاحزاب الذي أكد فيه حقى بالوئائق وهو طبعا قرار قانوني وبحيثيات استند فيها علي وثائق انا امتلكها وسأنشرها انشاءالله في كتيب اذا دعا الداعى حتى تكتمل الصورة.
    من وجهة نظري انا ان حزب الامة يعانى مشكلتين : مشكلة ان الخط السياسي للحزب غير ثابت ، ويمكن ان يوصف فيه رئيس الحزب بانه متردد مرة مع المؤتمر الوطني مرة ضد المؤتمر الوطني مرة مع المعارضة ، ونحن قلنا يجب أن يحسم الخط السياسي للحزب سواء ان كان حزب معارض يتحدث عن قضايا السودان ويتخذ ما يراه من مواقف ويتحمل تبعاتها ، أو لامانع من حزب ينضم الى الحكومة ويتخذ موقف المهم ان يتخذ موقف حتى يستطيع اى كادر ان يحد موقفه والذى لايعجبه الحزب المع الحكومة باستطاعته المغادرة لينضم الى حزب آخر ، ولكن الربكة الموجودة في مواقف حزب الأمة أستمرت منذ جيبوتي ومؤتمر كنانة والوفاق الوطني ومضى بصورة أفقدت الحزب شكله .
    والسيد رئيس الحزب بعد جيبوتي قال نحن جينا نصطاد ارنب اصطدنا فيل الان الناس تتساءل اين الفيل ، وما ترتب علي الاتفاق الذي تم في التراضي الوطني وما احدثه من ربكة تحدثت عنها الصحف في دخول حزب الامة في الانتخابات 2010 ، في مرحلة تكرر هذا الموقف ولكن الان هنالك تغير في الموقف فى حزب الامة بعد اتفاق باريس .
    المشكلة الثانية هي المشكلة التنظيمية ، وقبل مغادرتى الى القاهرة اجتمع السيد الصادق مع عدد من القيادات المساندة لي وطرح لهم عدة نقاط هذه النقاط ولكنهم تمسكوا بمناقشة هذه النقاط فى وجودى ولذلك اضطررت الى السفر الى القاهرة ، تحدثت النقاط عن اعتراف بالمؤسسات هذا الأعتراف لا يمكن ان يصدر عن شخص عاقل لديه موقف بأن هذه المؤسسات غير دستورية ، وقد تحدث السيد نفسه عن هذه المؤسسات فى ابو ظبى ووصفها بانها غير دستورية وغير قانونية وهي قرار سياسي وبهذا المعني يبقى السيد نفسه نفي عنها الدستورية والاعتراف سيد الادلة فاذا كان السيد رئيس الحزب يقول انها غير دستورية كيف يعترف من ظلم ومن عقدت هذه الجمعية فقط لمحاولة إغتياله سياسياً ، وعندما اختلفنا حول هذه النقطة اتفقنا على عمل نقاط تمثلت فى الاتفاق على خط الحزب ، ولم شمل كل اعضاء حزب الأمة الذين ابتعدوا عن الحزب لسبب أو آخر ، احداث تحالف قومي علي اساس مبادرة من حزب الأمة بجمع كل ابناء السودان من اجل ايجاد حل سلمي لكل قضايا السودان تحقق التغيير المطلوب والتحول الديمقراطي والسلام ، هذا بالاضافة الى اعتراف رئاسة سيد الصادق لحزب الأمة لأننا لا نريد ان يحدث فراغ لكن ايضا اعتراف بان كل المؤسسات انتهى أجلها الزمنى ،ايضا هذه النقطة ذكرها السيد الصادق نفسه وهى اشادة بشخصى وكفاءتى وولائى للوطن وللحزب والكيان ، والنقطة الأخيرة هى المهمة وهي عن المؤتمر العام واتفقنا على اهمية قيام المؤتمر حتى لو اختلفنا علي تكوين اللجنة ، وهنا الباب مفتوح للاخذ والرد ، لكن لكن بند المؤتمر العام تحدث عن وجود اختلاف وان التنظيم الحالي لا يمثل الحزب تمثيل حقيقي لان هنالك بعض الناس لديهم تحفظات عليه والنقطة الثانية تحدث عن تنظيم أنموذج وهذا يعنى هذا التنظيم بعيد عن كونه تنظيم انموذج وهذا المبدا أتفقنا عليه ، لكن سيد الصادق ارسل النقاط الاولي التى فيها اعتراف بالمؤسسات وطبعا هذا غير صحيح والامانة تقتضي أن اقف موقف قوي جدا ضد هذا الحديث ، وهذا يعني أنه حديث مقصود واضافة لما حدث فى الهيئة المركزية وباسلوب ملتوى بهدف ادانة لشخصى ..النقطة الثانية ان هذا الاتفاق تم فى القاهرة لكنه صدر باسم السيدة سارة في الخرطوم ، وهذا فى حد ذاته أثار عدد من التساؤلات ودا زاتو اثار عدد من التساؤلات لان الغرض كان تثبيت أمانتى للحزب ، وهذا مرفوض ، أما النقطة الأخيرة فكانت عن المحاسبة فكما ذكرت انا مع المحاسبة فلتفتح كل الملفات ويحاسب كل الناس علي كل تصرفاتهم الصغير والكبير من اجل حزب الامة ومن اجل البلد
    * وهل اثير بند المحاسبة ابان تواجدكم فى القاهرة ؟
    - لا طبعا لم نثره والسيد الصادق لم يتطرق له لأنه لو تطرق له كنت سأقول ذات الكلام ، ومعروف عنى انى واضح جدا وصريح فيما يخص القضايا العامة ، ولذلك نعم للمحاسبة ولكن تكون محاسبة لكل الناس الصغير والكبير حتى نضمن توفير ارضية نتفادي فيها اخطاء الماضي .
    * اذا هل نعتبر ان ماتفضلت بسرده عاليه هو السبب وراء تراجعك عن اتفاق القاهرة ؟؟
    - لا ليس هنالك شىء اسمه تراجع ، لأننا لم نتفق من الصل لأنه عندما قال لى حديثه ذاك اجبته بانى غير موافق واختلفنا ، ولذلك هو حديثه غير صحيح وليس هناك قضية تراجع .
    * اصبحت توجه انتقادات لاذعة للحزب في الاونة الاخيرة وهذا يعطي انطباع بأن حزب الامة يعانى صراعات كبيرة علي مستوي قيادات في قامتك ماهو سبب هذه الصراعات ؟
    واحد من اسباب الصراعا ت هو الخلل التنظيمى ، ولكنها ليست صراعات شخصية فمثلا دائما الحديث عنى والفريق صديق ، انا ليس لدى اى شىء ضد الفريق صديق كشخص لكن الفريق صديق تثبت الوثائق ان علاقته بحزب الأمة علاقة مشبوهة تخيل ان هنالك شخص اول وظيفة يتقلدها فى الحزب تكون الامين العام لحزب الأمة فلابد من وجود علامات استفهام حوله ، انظرى الى هذه الفريق صديق الآن نائب رئيس حزب الامة وكذلك الاستاذ محمد عبد الله الدومة نائب رئيس حزب الامة ايضا ، الفريق صديق سافر لندن لاحتواء صراعات بين عناصر الحزب فى الخارج ، وسمحت له السلطات بالمغادرة فى حين تم منع الاستاذ الدومة رغم انهما يشغلان نفس المنصب فالسؤال لماذا سمح لصديق ، ولم يسمح للدومة بالسفر ما الفرق بين صديق والدومة .




























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de