|
...أجراس لا تقرع وأخرى لا تهدأ ابدا
|
(1)
(( سألتك حبيبي.. لوين رايحين ))
هادئة الضفاف الآن وأكثر من اي وقت مضى... !!!! فقد حزمت أمرها أمام مد الحزن اللذي يعانيه صديقها في الرؤية أن تكون و للتأمل... ترقبه في ظنها انها تحتويه تحاول ان تكون أكثر من مجرد جغرافيا..
لم تكن تعلم!!! فاننا نتوخى الحذر من اكثر الأشياء حصارا لنا وان عشقناها... وكما لها وداعتها...تظل الأنهار كثيرة الاضطراب والحزن تضطرب كثيرا ...اضطرابا خفيا مكتوم عن كل شيء الا عنها فمن الضفة للضفة مداه عميق ..يملؤها حيرة رغم ابتلالها وكل ذلك القرب وظنون الرحابة....
حين تضيق خيارات اللجوء لا زهوة حينها للوصول تغلق بوابات الأسئله.... تطل كل الأجوبة بحضور واتزان مملين فيصبح المجرى ويمسي اقل وسامة مما هو وبرغم من جمال المصب وفتنته في كثير من الاحيان يبدو كئيبا وباردا كمشهد مكرر وركيك... متوقع اكثر مما يجب....
.... .. . لحزن الحظ ان الضفاف دوما اكثر سطحية واقل حزنا وان الأنهار فتية واقل شيخوخة مما تبدو .... .. .
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ...أجراس لا تقرع وأخرى لا تهدأ ابدا (Re: REEL)
|
سلامات وعوافي البت القصيدة ...
Quote: لحزن الحظ ان الضفاف دوما اكثر سطحية واقل حزنا وان الأنهار فتية واقل شيخوخة مما تبدو |
كل سنة وانتي طيبة ياريل .. وافسحي للروح بهاء امنياتك .. ابتسمي سيدتي للحزن .. فربما يكف بؤسه عن عوالمنا عوالمك .. معزاتي الشديدة
| |
|
|
|
|
|
|
|