|
|
 دا شنو يا مفوضيه والله حكايه
|
ما حدث من اخطاء فى طباعة بطاقات الانتخابات شى محزن بحق
ما اعرفه وحسب خبرتى الطويله المتواضعه جدا فى مجال العقود والمناقصات وتنفيذ المشاريع
يجب ان يكون هنالك ما يسمى بطلب العرض (request for proposal RFP)وفيه تحدد كل الشروط والاحكام والمواصفات وبعد ما تقدم العروض يتم فرزها ومطابقة المواصفات المذكوره فى العرض المقدم لما هو مطلوب ويكون ذلك مدعما بعينات وصور ومخططات وتفاصيل المواد والاسعار
وفى هذه الحاله أى بطاقات التصويت يتم فحص البطاقات ومطابقتها مع المواصفات قبل الطبع وهذا ما يسمى (PREPRINTING INSPECTION)وهذه تريحك من مراجعة ملايين البطاقات واحده تلو الاخرى وأطن ان ذلك لم يحدث
وفى تقديرى ان ما حدث هو ان هذه البطاقات تمت طباعتها وتم جمعها فى صناديق وتم شحنها قبل معاينتها.
وحتى قبل الشحن هنالك ما يسمى بالفحص قبل الشحن (PERSHIPPING INSPECTION)
والسؤال الذى يطرح نفسه هل هنالك قسم لضبط الجوده فى هذه المفوضيه فاذا كانت الاجابه بنعم فهذا من صميم عملهم واما اذا كانت لا فهذه كارثه
هذه خطوات مختصره للغايه ودن تفاصيل تجنبا للاطاله
يجب ان يتم التحقيق فى هذا ومحاسبة المقصرين
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دا شنو يا مفوضيه والله حكايه (Re: م. سيد احمد قدورة)
|
لك التحية يا باشمهندس قدورة
كلامك ده يا اخينا شكلو ناس السودان ما سمعو بيهو وشغلهم كله (خنق فطس)
التجربة كبييييرة وأكبر من المفوضية
صدقني نحن اول من تضرر منها
أعداد مهولة حرمت من التصويت و ستحسب مقاطعة
المفروض تكون هناك شروط جزائية ويحاسب كل من أخطأ
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دا شنو يا مفوضيه والله حكايه (Re: م. سيد احمد قدورة)
|
سلام
ما حدث فشل ذريع للدكاترة والبروفسيرات السودانيين ممن
تجاوزهم الزمن هذا إن سلمنا بمهنيتهم وعدم سقوطهم في مستنقع المؤتمر الوطني الآسن.
لم يسمعوا بأسس طرح المناقصات وترسية العطاءات و لجان التقييم الفني والتجاري والترسية والتفتيش المسبق
قايلنها شارع زلط انقاذي .. فضيحة بجلالجل قضت عليهم تماماً..
مكابرة واستكبار وعمالة وتعنت أطاح بالمهنية..
اذهبوا لمزبلة التاريخ ..
فضحتوووونا
احتراماتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: دا شنو يا مفوضيه والله حكايه (Re: عثمان جلال الدين)
|
الادهي والامر ان المفوضية وقبل البدء في الانتخابات عقدت مؤتمرا صحفيا
قالت فيه للعالم وليس للمعارضة انها راجعت البطاقات بالواحدة وانها
علي اهبة الاستعداد لاجراء الانتخابات
لماذا يكذب هؤلاء؟
ولماذا تسقط الرموز ويتم الخلط فيها عدا رمز الشجرة؟
الثابت فقها وقضاء في السودان ان الذي يثبت كذبه في بعض الوقائع لا يؤخذ
بقوله في الاخرى
كما ان الثابت في الاثر ان الرسول صلي الله عليه وسلم ابطل شهادة رجل في كذبة كذبها
وفي كتب المطالعة قرانا محمود الكذاب
متي ياتي النمر؟
او
متي تستحي المفوضية وتلزم الحياد؟
ابل الير عذرا ولكن لماذا تمارس الصمت والسكون وتلقي تاريخك بالبقاء رئيسا لهذا الخراب
بلا مهام ونائب رئيس المفوضية يسرح ويمرح؟
اكسر صمتك يا رجل وقل موقفك مما يحدث لتتحمل مسؤليته او فغادر هذا الخراب
| |
|
|
|
|
|
|
| |
م. سيد احمد قدورة
الشفيع وراق عبد الرحمن
امال حسين
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست