كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
قضية سارة لتغير قوانين الحضانة في السودان (مهم لاي امرأة)
|
اورد زهير السراج هذاالموضوع الخطير في مناظيره فائدة هذا المقال المشتط الوحيدة انه عرض قضية سارة ولكن بالاضافات السودانية المعتادة فلانة قريب علان وفساد قضاء وقوالات..
الوااضح ن سارة خالفت امر قضائي ورفضت التسوية وذللك هي في السجن.. دي الحقيقة الوحيدة في هذا المقال العاطفي منذ اربعة ايام تقبع سارة (خريجة المختبرات الطبية) وطفلها الرضيع الذى لم يكمل العامين فى سجن أم درمان فى منظر يدمى القلب ويجعل أي صاحب ضمير حي يبكى بحرقة على الوطن الذى انهار فيه كل شئ لدرجة ان الأب يلقى بابنه الرضيع مع المجرمين بدون وخزة ضمير انتقاما من طليقته التى لم ترتكب اي جرم سوى ان طليقها يقرب لزوجة مسؤول رفيع في الدولة (ولدي كل المستندات التى تؤيد كلامى، والشهود أيضا). * وكنت قد كتبت عن الموضوع وناشدت السيد رئيس القضاء مرتين من قبل بالتدخل قبل أن تتعقد المشكلة، ليمنع انتهاك أحكام القضاء ويضع الامور فى نصابها الصحيح، إلا أن شيئا لم يحدث حتى وجدت سارة نفسها فى السجن مع طفلها الرضيع وسط المجرمين!! * القصة باختصار شديد أن طليق سارة (والد الطفل) رفض في العام الماضى أن يسافر الابن معها إلى جمهورية مصر لمرافقة امها المريضة، فاستصدرت حكما قضائيا يسمح له بالسفر معها، وسافرا بالفعل وحضرا فى أقل من ثلاثة أسابيع، إلا أن الوالد حصل لاحقا (بعد عودة سارة وطفلها) على حكم من محكمة الإستئناف بإلغاء حكم المحكمة الابتدائية، وكان من المفترض أن ينتهى الموضوع عند هذا الحد باعتبار أن الفعل قد وقع ولم يعد هنالك ما يفعل!!* إلا أن سارة فوجئت بقرار غريب من المحكمة الإبتدائية التى خرج الموضوع من يدها تماما يأمرها بتسليم جواز سفر الطفل إلى أبيه وهو ما لم تامر به محكمة الاستئناف أو أية محكمة أخرى، وعندما استفسرت عن القرار أبلغها القاضى بأنه توجيه من رئيسه الاعلى (وقد نال نصيبه من العقاب على إفشاء هذا السر الخطير)!! * رفضت سارة الانصياع للتوجيه الذى يعد تدخلا مريعا في احكام القضاء، فالسلطة القضائية مكفولة حسب القانون للدوائر القضائية الأعلى فقط وليس للقضاة بحكم مناصبهم الادارية، ثم استأنفت القرار مع شكوى إلى عدالة رئيس القضاء تلتمس حمايتها من أصحاب النفوذ، وعندما لم يبت رئيس القضاء في الشكوى اشتكت الى رئيس الجمهورية، وبينما هي في الانتظار فوجئت بمحكمة الإستئناف تأمرها بتسليم الجواز، ولكنها رفضت فحملت هي وطفلها إلى السجن!! * كان يمكن لسارة أن تسلم الجواز وتعيش حياتها في هدوء، إلا أنها فضلت السجن بكل إباء وشجاعة نادرة المثال لحماية مبادئ العدالة والقانون التى ينتهكها البعض بدون خوف أو حياء أو تأنيب ضمير!! * هذه هى قصة سارة باختصار، وقد سمحت لنفسي بإخفاء الأسماء وبعض التفاصيل المثيرة ولكنني سأعود إليها إذا لزم الأمر.. ولا تزال مناشدتنا لعدالة رئيس القضاء قائمة!!.
مناظير زهير السراج السوداني
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قضية سارة لتغير قوانين الحضانة في السودان (مهم لاي امرأة) (Re: د.نجاة محمود)
|
إلى عدالة رئيس القضاء
* تتعرض الكثير من الأمهات الحاضنات لأطفالهن بسبب الطلاق الى معاناة كبيرة عند الحاجة الى السفر خارج القطر، إذ لا يسمح القانون بسفرالأطفال إلا بموافقة الأب (الزوج السابق)، وكثيرا جدا ما يمانع الآباء في سفر أطفالهم مما يضطر الأمهات الى إلغاء السفر مهما كانت الحاجة ماسة إليه (كالعلاج أو مرافقة مريض) لانهن لا يقدرن على فراق أطفالهن خاصة صغار السن، مما يوقع الكثير من الاضرار!! * تحضرنى هنا قصة زوجة طلقها زوجها وهاجر الى أمريكا وترك لها طفلة صغيرة، ينفق عليها جدها (والد لأم) المقيم بالسعودية الذى حاولت مرارا اللحاق به هى وطفلتها ولكنها فشلت بسبب رفض الأب لسفر طفلته فاضطرت الأم للبقاء معها في السودان، بينما خرج الاب الى امريكا ليدعو الناس الى الدين الصحيح (كما يزعم)!! * انا شخصيا لا افهم صحة هذه الدعوة التى تجعل زوجا يطلق زوجته بدون سبب ويترك لها طفلة صغيرة لا ينفق عليها، وفوق ذلك يحرم أم طفلته من اللحاق بأسرتها ورعاية والدتها التي تعاني من مرض عضال، كما يحرم الطفلة من النشأة في جو أسري سليم!! * كما انني لا أفهم هذا القانون الذي يضع القرار في موضوع فرعي مثل السفر بيد الأب، بينما الشرع والقانون يمنحان الأم حقا أصيلا في حضانة الطفلة وتربيتها الى ان تصل سن الرشد وتصبح سيدة قرارها!! * صحيح أن القانون وضع بعض المعالجات في مثل هذه الحالات، ولكن الوصول اليها يتطلب السير في طرق قانونية طويلة ووعرة جدا.. لايعرف أحد الى اين تقود!! * كثير من القصص المأساوية تطويها الصدور بسبب القانون الظالم، ولكن عندما يتدخل (القاضي) بدون تفويض قانوني، يتحول القانون الظالم الى ظلام دامس ويصبح السكوت جريمة!! * في العام الماضي اصدرت احدى المحاكم السودانية حكما لصالح حاضنة بسفر محضونها معها لمرافقة امها المريضة للعلاج بالخارج، ولكن ألغت محكمة الاستئناف التى استأنف لها الاب قرار محكمة الموضوع فيما بعد (صدر الحكم بعد سفرالأم ومحضونها وعودتهما)، غير أن الحاضنة فوجئت بقرار من محكمة الموضوع (قبل بضعة أيام) يلزمها بتسليم جواز سفر المحضون الى الأب بدون ان يكون هنالك قرار بذلك من محكمة الاستئناف او محكمة الموضوع، وعند استفسار الحاضنة لمحكمة الموضوع عن هذا القرار الغريب علمت انه صدر بتوجيه من رئيس قاضى محكمة الموضوع!! * وأتساءل هنا، مع كامل احترامي وتقديري للقضاء السوداني .. (هل يجوز لأي قاض مهما كان المنصب الذي يشغله أن يتدخل في اعمال القضاء بأي شكل خارج الدوائر والاطر القضائية المعروفة التي ينص عليها القانون)..؟!
زهير السراج
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قضية سارة لتغير قوانين الحضانة في السودان (مهم لاي امرأة) (Re: د.نجاة محمود)
|
قصة سارة من الفيس بوك
تحكيها بنفسها على حساب صديقتها كيف تحولت القضية الى سرقة من حضانة؟
هل هو تركيع لها في دوامة مشكلة طلاق؟
ولسع بسأل اين اسرة ها الرجل؟
سم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته بالانابة عن صديقتي واختي وتوأم روحي أروي لكم قصتها وارجو من كل من بيده تقديم يد المساعدة فليقدمها أنا سارة محمد علي جبارة سيدة من الكوادر الطبية في السودان (مختبرات طبية) في مقتبل العمر لا اتجاوز السادسة والعشرون عاما تزوجت من حوالي 3 سنوات ولي طفل يدعي يوسف حمد النيل لم يكمل حتى الان العامين وانا الان اتحدث من داخل سجن امدرمان للنساء واروى لكم قصتي : تزوجت وبعد سنة اكتشفت خداع وغش وكذب زوجي المدعو حمد النيل وقمت بالانفصال عنه لمدة تعدت السنة والنصف وفي فبراير السابق قمت باستلام ورقة الطلاق بعد المعاناه في المحاكم لمدة سنة ونص وقبل عام قمت باستخراج اذن سفر من المحكمة للسفر الي القاهرة في رحلة علاج للوالدة وقامت المحكمة باستخراج الاذن وعلي ضوئه قمت باستخراج الجنسية وجواز السفر لابني يوسف قانونيا وقمت بالسفر وفي اثناء غيابي قام طليقي بعمل استئناف لمنعي من السفر وكان ذلك بعد سفري بايام وحين عدت لم اكن اعرف ذلك الا بعد الخمسة شهور حين فوجئت بامر من المحكمة بسرعة تسليم جواز سفر يوسف قمت بالرفض وقمت بعمل استئناف لرفض الدعوة ورفض الاستئناف وفي يوم الاحد الموافق 4-4-2010م كانت لدي جلسة في المحكمة الشمالية بالخرطوم وفي نهاية الجلسة قام القاضي بترحيلي الي سجن النساء بامدرمان ولم يقم حتى باعطائي المهلة القانونية الا وهي ليوم واحد وانا الان بسجن النساء بامدرمان وصباح اليوم فوجئت للمرة الثانية بانني مقبوض علي بتهمة السرقة تحت المادة 174 وفتح لي البلاغ بعد ترحيلي الي سجن امدرمان اي قانون هذا وما الشئ الذي قمت بسرقته هل هو يوسف ام جواز السفر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اين حقوق المرأة والطفل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اي قانون هذا الذي يقول ان تصبح ام وابنها في السجن في غضون ساعات ؟؟؟؟؟؟؟؟ وبدون ذكر اسماء قد نما الي علمي بان هذا الامر يخرج من يد رئيس الجهاز القضائي بالسودان --- الي متى سيظل السودان هكذا ؟؟؟؟؟؟؟ الي متى ستظل حقوقنا في ايد من لا يحترمها ؟؟؟؟؟؟؟ ارجو من ذوي القلوب الدعاء لي بالخروج من هذه المحنة وان ينصرني الله علي الظالم والمفتري !!!!! وشكرا للجميع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قضية سارة لتغير قوانين الحضانة في السودان (مهم لاي امرأة) (Re: د.نجاة محمود)
|
اود هنا ان الفت نظر النساء الى انه لا يوجداي نص شرعي يحدد الحضانة وان كل ما كتب اجتهادات الفقهاء لحل مشكلة الحضانة في ذلك الزمن.. وانه دائما وابدا يجب مراعاة مصلحة الصغير يذهب مع من ويخير اذا كان في سن التميز وسن التميز مختلفة عن سن الرشد.. قوانين الحضانة الحالية تحتاج لورش عمل من كل المختصين وللتقويم على روح الاسلام السمحة حيث ان الاسلام اولى الاسرة اهتمام كبير وكيف لا وهي لبنة المجتمع المسلم المرفه السعيد..
ثم ان طلاق حق من حقوق المراة فيالاسلام تستطيع المراة ان تطلب الطلاق لسوء المعاملة ولا يعتبر هذا خلع حيث الخلع يكون في طلاق الرجل القائم بواجيه الطيب المعشر فقط لا تطيقه والريد قسم... ولذلك تخالعه ولكن الرجل الشرير السئ المعشرة تفارقه لان سوء المعاملة توجب الطلاق..
عزيزتي المرأة المسلمة اعرفي حقوقك جيدا..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قضية سارة لتغير قوانين الحضانة في السودان (مهم لاي امرأة) (Re: سمير شيخ ادريس)
|
انت البتسطح في الموضوع وعايزو يكون موضوع بتاع مماحكات
هذه السيدة طالبها القاضي بتسليم الجواز ورفضت تلسيمه ولذلك هي في السجن وهذا يحدث في جميع انحاء العالم ..
دي حاجة انت ما عندك اي معلومات اكثر من المعلومات المبهولة هنا لا مصلحة شخصية لي لتبرئة او ادانة الجهاز القضائي لا اعمل به ولم افصل للصالح العام حتى يكون لدي اي سبب اشد او ارخي... دي قضية متواجدة ومتكررة دائما وابدا وهي مكايدة الرجال للنساء عبر القوانين والتلاعب بها .. وهي محصورة في الجانب الاجتماعي لانها قضية اجتماعية لو قام المجتمع بدوره لما حدث ما يحدث...
بما انك با مولانا لم تقرأ حيثيات القضية الاصلية تبقى ما عندك اي طريقة تدي زول درس عصر.. لانه في معلومات كثيرة غائبة عنك في هذه القضية بالذات.. ولذلك حين تقرا عن اي موضوع مطروح هنا(بورد بكري) قبل ان تاني وتتعالم علينا وتصفنا بالسطحية اتعب شوية اجمع معلومات..بعداك تعال قولينا كلامك دا
وفي النهاية دي وجهات نظر اي زول بيكتب وجهة نظرو من الجهة التي يراها وكلامك ووصفك لي بالسطحية ان دل انما يدل عى ضيق افقك معها شوية مكابرة لا غير..
| |
|
|
|
|
|
|
|