دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
سودان يغلق حدوده مع تشاد وتجدد معارك نجامينا والتمرد والرئيس ديبي نفسه شارك في المعارك
|
سودان يغلق حدوده مع تشاد وتجدد معارك نجامينا والتمرد نقل مراسل الجزيرة في الخرطوم الطاهر المرضي عن وزير الدولة بالخارجية السودانية السماني الوسيلة قوله إن الحكومة السودانية أصدرت قرارا بإغلاق كامل الحدود مع تشاد. كما أصدرت توجيهات للجيش السوداني بعدم السماح لأي قوة من شأنها زعزعة الاستقرار في تشاد بدخول الأراضي التشادية عبر الحدود السودانية. جاء هذا القرار بعدما استقبل الرئيس السوداني عمر حسن البشير مبعوثا تشاديا نقل رسالة من الرئيس التشادي إدريس ديبي تتعلق بتطورات الأوضاع الأمنية في تشاد وعلى الحدود بين البلدين. ويأتي هذا التطور فيما أعلن كل من الحكومة والمتمردين في تشاد النصر على الآخر وتكبيده خسائر فادحة في الأرواح والمعدات على عدة جبهات في المعارك الأخيرة في شرق وجنوب شرق البلاد دون ورود معلومات من مصادر مستقلة لتأكيد ادعاءات الطرفين. وفي أحدث التطورات الميدانية نقل مراسل الجزيرة في نجامينا فضل عبد الرزاق عن مصادر فصيلين للمتمردين أن قواتهما هاجمت مواقع تابعة للقوات الحكومية في مدينة تيسي جنوب شرقي تشاد. وقال المتحدث باسم جبهة إنقاذ الجمهورية إن فصيله والجبهة الشعبية للنهضة الوطنية سيطرا على المدينة وكبدا القوات الحكومية خسائر فادحة في الأرواح والعتاد. وجاء هذا لإعلان فيما أصدر قائد الجيش التشادي الجنرال عبد الرحيم بحر إيتنو بيانا أعلن فيه مقتل ما لا يقل عن مائة متمرد وستة جنود حكوميين في المعارك التي وقعت يومي الاثنين والثلاثاء الماضيين شرقي البلاد، إضافة إلى جرح 34 من القوات الحكومية بينهم الجنرال إيتنو نفسه وهو ابن عم الرئيس التشادي إدريس ديبي.
مشاركة الرئيس وقال إيتنو إن الرئيس ديبي نفسه شارك في المعارك مع قواته خلال الأيام القليلة الماضية، وأوضح أن وجود القائد في ميدان المعركة مؤشر قوي لمن أسماهم "المغامرين". كما أشار إلى أن الجيش التشادي "أباد" المتمردين، وأن الناجين من المعركة في صفوفهم فروا باتجاه الحدود السودانية بعضهم بالسيارات وآخرون على الجمال أو مشيا على الأقدام. واصطحب الجنرال التشادي عددا من الصحفيين في جولة شملت قاعدة سابقة للمتمردين في جبال توركا التي شهدت معارك طاحنة مازالت آثارها من جثث متفحمة وأعمدة دخان بادية للعيان. وكان مصدر عسكري تشادي أشار أمس إلى أن متمردي تجمع قوى التغيير أخلوا مواقعهم إثر المعارك الأخيرة التي بدأت كثيفة ثم خفت حدتها. وقد أعلنت مصادر المتمردين تكبيد القوات الحكومية خسائر فادحة في الأرواح وأسر 200 جندي. لكن رغم صعوبة الحصول على إحصاء دقيق للضحايا فإن وكالة رويترز نقلت عن مسؤول كبير في وكالة الإغاثة في نجامينا أن المعارك خلفت مئات القتلى والجرحى. وكان تجمع قوى التغيير واتحاد قوى الديمقراطية والتنمية بزعامة الجنرال محمد نوري وحركتان مسلحتان أخريان معارضتان للرئيس التشادي إدريس ديبي وقعت اتفاق سلام في سرت الليبية يوم 25 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، لكن الاتفاق انهار عندما اندلعت معارك يوم 26 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي بين اتحاد قوى الديمقراطية والجيش التشادي. وعلى خلفية الاشتباكات الأخيرة، حذرت الأمم المتحدة من أن القتال العنيف في المنطقة يهدد اللاجئين من دارفور ويحول دون زيارة عمال الإغاثة التابعين للمنظمة الدولية مخيماتهم. وجاء اندلاع المعارك الأخيرة قبل أسابيع من نشر قوات سلام تابعة للاتحاد الأوروبي قوامها 3700 جندي في إطار مهمة للأمم المتحدة في المنطقة الحدودية مع السودان لحماية مئات الآلاف من اللاجئين وعمال الإغاثة.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سودان يغلق حدوده مع تشاد وتجدد معارك نجامينا والتمرد والرئيس ديبي نفسه شارك في المعارك (Re: PLAYER)
|
تتوهم الحكومة السودانية بعرقلة نشر القوات الدولية على الشريط الحدودي مع الجارة تشاد و ذلك بتحريض المعارضين التشاديين لاستئناف المعارك و الغاء الاتفاقيات
الخاسر الاول من هذه المعارك الشعب التشادي الشقيق(و المصالحة الوطنية خير سبيل) - لكن على الاغبياء في الخرطوم ان يعوا بان اللعبة مكشوفة - المجتمع الدولى يدرك جيدا ما تقوم به الخرطوم خوفا على مصيرها في دارفور
اغلاق الحدود بعد هزيمة المعارضين بعد ما تم تسليحهم بكل ما يحتاجونه و دفعهم الي العبور يعني ببساطة توفير امن للفارين
حكومتنا الرشيدة ... ليتها تترك الدعارة تحت الاضواء الكاشفة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سودان يغلق حدوده مع تشاد وتجدد معارك نجامينا والتمرد والرئيس ديبي نفسه شارك في المعارك (Re: hamid brgo)
|
Quote: 'Rebels killed' in Chad battles Anti-government fighters have declared a 'state of war' against French and foreign military forces [AFP]
The Chadian army says at least 100 rebels have been killed in recent clashes near the border with Sudan and the Central African Republic. According to a Chadian military source in Ndjamena, the capital, the latest fighting came when "army troops came across groups of rebels near [the town of] Tissi on Wednesday and fought them off".
A spokesman for the Popular Front for National Rebirth (FPRN) involved in the fighting, confirmed the clashes, which he said continued into Thursday morning. Army officials say the rebels have now been pushed back across the border into Sudan although both sides have claimed victory. Army chief wounded The clashes are the heaviest fighting in months in the region, following the collapse of a peace deal in October. General Abdelkarim Bahar Mahamat Itno, the head of the Chadian army, told Al Jazeera he had been wounded in the fighting: "We, as leaders in the army, must take part in the battles. Since we are fighting, injury is a possibility. Here I am, suffering an injury, but minor."
The FPRN, led by Adoum Yacoub, an ex-colonel, is a minor rebel group compared to Chad's main rebel factions, analysts say.
The Rally of Forces for Change (RFC) and the Union of Forces for Democracy and Development (UFDD), the two main anti-government forces in Chad, have said recently they are co-ordinating their battle against Idriss Deby, the president.
The Chadian army clashed with RFC forces on Tuesday in the east of the country near the border with Sudan's Darfur region, prompting warnings from the UN of an impending refugee crisis.
Peacekeepr deployment
Herve Morin, the French defence minister, has said European Union peacekeepers will be deployed to eastern Chad later this month or early next year.
An EU force of up to 3,700 soldiers, half of them French, is due to start operations in the border region with Sudan on a UN mission to protect hundreds of thousands of refugees and the aid workers caring for them.
Morin said: "We hope the deployment of soldiers will be able to happen at the end of the year or the start of next year."
"We are making progress on the common financing, we're also making progress because Italy is going to provide the hospital structure. There are still a number of issues to be resolved such as air mobility, by which I mean helicopters."
Henri Bentegeat, head of the EU's military committee, said last month the planned force lacked 10 helicopters, a third medical facility and other support assets.
"Europe has been asked to guarantee this mission. It is up to the Europeans to fulfil their obligations. It is a question of credibility for the Europeans," Morin said. Source: Agencies |
http://english.aljazeera.net/NR/exeres/22A8C9B3-9AFD-49...720-D350BDCC66B5.htm
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سودان يغلق حدوده مع تشاد وتجدد معارك نجامينا والتمرد والرئيس ديبي نفسه شارك في المعارك (Re: hamid brgo)
|
Quote: General Abdelkarim Bahar Mahamat Itno, the head of the Chadian army, told Al Jazeera he had been wounded in the fighting: "We, as leaders in the army, must take part in the battles. Since we are fighting, injury is a possibility. Here I am, suffering an injury, but minor." |
دا كلام قائد الحقيقي يدري جيدآ وظيفته ومهامها. حيث القائد شجاع يقود جيشه من الامام وليس من الخلف في مكتبه او من منزله او مخبئه الامين. يا تري من من قادة الانقاذ العسكرين الكبار اشترك بنفسه في أحدي المعارك في الجنوب او الغرب?
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سودان يغلق حدوده مع تشاد وتجدد معارك نجامينا والتمرد والرئيس ديبي نفسه شارك في المعارك (Re: PLAYER)
|
Quote: دا كلام قائد الحقيقي يدري جيدآ وظيفته ومهامها. حيث القائد شجاع يقود جيشه من الامام وليس من الخلف في مكتبه او من منزله او مخبئه الامين. يا تري من من قادة الانقاذ العسكرين الكبار اشترك بنفسه في أحدي المعارك في الجنوب او الغرب |
?
العزيز player
سلامات و خالص التقدير
شخصيا ضد فكرة توجيه السلاح الذي تم شراءه باموال الشعب الي صدور الشعب في اي بلد على وجه هذه الارض - و الحوار هو الحل الامثل في كل الاحوال
الاستراتيجية العسكرية بالمدرسة الانجليزية تقوم على حماية القائد ووضعه في الصندوق كما يقولون( مع انو السودانيين ذودوها شوية) و لكن الفرنسية غير ذلك - اي ان القائد هو من يكون في المقدمة
اما سؤالك عن قادة الانقاذ في معاركهم ضد ابناء شعبهم - فانهم لا يذهبون الي تلك المعارك خوفا من الموت - الموت الذي اشبعوه الي اهلنا في الجنوب و الغرب -جبال النوبة و انقسنا هو الذي يخيفهم من الذهاب الي تلك المعارك - هم يدركون جيدا - ان الموت في تلك المناطق هو موت من اجل الظلم و الباطل لذا يرسلون الاخرين. فاذا مات هؤلاء الاخرين تم نعتهم بما لا يليق بالاموات
هذه الممارسات لا تمنع نشر القوات الدولية ____________________________________________________________
الاغبياء وحدهم الذين يظنون ان العالم كله غبي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سودان يغلق حدوده مع تشاد وتجدد معارك نجامينا والتمرد والرئيس ديبي نفسه شارك في المعارك (Re: PLAYER)
|
Quote: Quote: General Abdelkarim Bahar Mahamat Itno, the head of the Chadian army, told Al Jazeera he had been wounded in the fighting: "We, as leaders in the army, must take part in the battles. Since we are fighting, injury is a possibility. Here I am, suffering an injury, but minor."
دا كلام قائد الحقيقي يدري جيدآ وظيفته ومهامها. حيث القائد شجاع يقود جيشه من الامام وليس من الخلف في مكتبه او من منزله او مخبئه الامين. يا تري من من قادة الانقاذ العسكرين الكبار اشترك بنفسه في أحدي المعارك في الجنوب او الغرب? |
General Itno was wounded in fighting
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سودان يغلق حدوده مع تشاد وتجدد معارك نجامينا والتمرد والرئيس ديبي نفسه شارك في المعارك (Re: Mohamed Suleiman)
|
Quote: تشاد تتهم السودان بإشعال المواجهات الحدودية القوات التشادية قالت إنها عثرت على عتاد سوداني مع المتمردين (الفرنسية-أرشيف) اتهمت تشاد الحكومة السودانية بدعم المتمردين على طول الحدود بين البلدين, بهدف إفساد عملية نشر قوات حفظ سلام تابعة للاتحاد الأوروبي بالمناطق الحدودية الشرقية في بداية العام المقبل. وقال رئيس وزراء تشاد نور الدين كوماكوي إن الرئيس السوداني عمر البشير يسعى بكل السبل لمنع وصول القوات الأوروبية, قائلا إن "البشير يعتبر نشر هذه القوات داخل حدود تشاد خطرا عليه". كما قال كوماكوي في مؤتمر صحفي إن القوات التشادية عثرت على أسلحة ومساعدات سودانية بحوزة المتمردين. في الوقت نفسه شدد كوماكوي على أن تشاد لا تزال تعتبر اتفاق السلام الموقع في أكتوبر/تشرين الأول الماضي صالحا, ودعا المتمردين إلى الانخراط في عملية السلام. وكانت الحكومة التشادية قد استدعت السفير السوداني للاحتجاج على تجدد المعارك على الحدود الشرقية متهمة الخرطوم بالتورط في المواجهات. وقد نفت الخرطوم في وقت سابق مجددا أي دور لها في الاضطرابات على الحدود أو دعم حركة التمرد في مواجهة الرئيس إدريس ديبي الذي يحكم تشاد منذ 17 عاما. جاء ذلك بينما تتواصل المعارك منذ أيام عدة بين الجيش التشادي ومقاتلي اتحاد قوى الديمقراطية والتنمية في شرق البلاد وقرب الحدود السودانية. ووفقا لقيادة الجيش السوداني فقد أوقعت المعارك مئات القتلى في صفوف المتمردين، في حين تحدث المتمردون على لسان وزير الدفاع السابق المنشق عن الحكومة محمد نوري عن وقوع نحو مائة قتيل في صفوف القوات الحكومية. ووصف نوري ما أعلنته الحكومة التشادية بأنه مجرد أكاذيب. يشار إلى أن اتحاد قوى الديمقراطية والتنمية هو إحدى المجموعات المتمردة الأربع الرئيسية في شرق تشاد التي وقعت اتفاق سلام مع سلطات نجامينا في 25 أكتوبر/تشرين الأول في سرت بليبيا، غير أنه لم يطبق. يذكر أيضا أن القوات الأوروبية المقرر نشرها سترافقها قوات أخرى تابعة للأمم المتحدة, وينتظر أن تتوزع أيضا على حدود أفريقيا الوسطى بهدف السيطرة على النزاع في إقليم دارفور المضطرب غرب السودان. كما تعد هذه القوات بمثابة تكملة لقوات أكبر من الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي ينتظر أن تنشر في دارفور, طبقا لقرار من مجلس الأمن. |
Quote: الخرطوم تنفي التورط بدعم متمردي تشاد نفى الجيش السوداني التورط في دعم متمردي تشاد عبر الحدود المشتركة بين البلدين, حيث تتصاعد المواجهات مع القوات الحكومية قبل نشر قوات أوروبية لحفظ السلام. وقال متحدث باسم الجيش السوداني إن الاتهامات التشادية في هذا الصدد "مرفوضة كلية", ووصف ما يجري من مواجهات بأنه شأن داخلي في تشاد. وأشار المتحدث إلى حرص الخرطوم على استقرار تشاد نظرا لقربها من إقليم دارفور. وكانت الحكومة التشادية قد استدعت السفير السوداني الخميس الماضي للمرة الثانية خلال أيام قليلة للاحتجاج على ما وصفته بالعدوان السوداني ودعم المتمردين. من جهتها دعت وزارة الخارجية التشادية السودان للتدخل في المساعدة لنزع أسلحة المتمردين الذين قالت إنهم فروا عبر الحدود إلى داخل أراضي السودان. وجاء تصاعد المواجهات بين القوات الحكومية التشادية ومتمردي اتحاد قوى الديمقراطية والتنمية رغم اتفاق الهدنة الموقع بين الطرفين في ليبيا في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. كما تزامن التوتر المتزايد مع استعداد الاتحاد الأوروبي لنشر 4000 جندي لحفظ السلام في المناطق الحدودية وأفريقيا الوسطى ضمن عملية أخرى لنشر قوات مشتركة من الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة في إقليم دارفور. في هذه الأثناء أعلن متمردو تشاد رفضهم نشر هذه القوات وأكدوا أنهم في حالة حرب على قوات عسكرية فرنسية وأجنبية تستعد للانتشار. وأصدر اتحاد قوى الديمقراطية والتنمية بيانا قال فيه إنه "يعتبر نفسه في حالة حرب مع الجيش الفرنسي ومع أي قوات أجنبية أخرى في أرض الوطن". من جهته قلل الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي من شأن التهديد الذي صدر عن المتمردين وقال إن ذلك لن يعرض مهمة الاتحاد الأوروبي التي أجازتها الأمم المتحدة في تشاد للخطر. يشار إلى أنه يوجد في تشاد قوات وطائرات حربية فرنسية بموجب اتفاق دفاع ثنائي، وتستعد قوات حفظ السلام التابعة للاتحاد الأوروبي التي سيكون نحو نصف أفرادها من فرنسا للانتشار قرب الحدود الشرقية مع السودان في الأسابيع المقبلة. |
اها دا ينكروه كيف....دا بالثابتة...Quote: يا لفضيحة حكومة السودان |
الاعزاء حامد,تاج الدين,محمد شكرآ لاثرائكم للبوست
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سودان يغلق حدوده مع تشاد وتجدد معارك نجامينا والتمرد والرئيس ديبي نفسه شارك في المعارك (Re: Hatim Yousif)
|
امتهان الكذب عادة انقاذية
قبل وقت قريب جدا التقيت و بمركبة عامة اخ عراقي - سألني و بانجليزية تشبه انجليزيتي المكسرة( بس حقتو كانت حتة حتة) من اي البلدان اكون قلت له من السودان و بلا مقدمات قال لي في دارفور حرب بين المسيحيين و المسلمين العرب اليس كذلك ؟ قلت لا توجد حرب دينية في السودان و اهل دارفور مسلمون بنسبة مائة بمئة
افهمته و بعد جهد مضن ما يجري في دارفور - و فمه يتسع بالدهشة باستمرار و قلت له ان الاعلام يحرف الاشياء و خاصة ان كان مملوكا للحكومة- و من حديثه عرفت انه سني - لذا سألته ان كان كل ما تقوله الحكومة العراقية اليوم صحيح و مسلم به - فنفى بشدة - قلت له حكومتكم افضل بالف مرة- غادرته و الدهشة تحاصره من كل جانب
و هذا مثال بسيط للملايين من الشرق اوسطيين الذين ضلهم الاعلام الانقاذي لكن هل يضرنا او ينفعنا فهمهم ؟
تسخير الانقاذيون كل جهودهم لاسقاط الحكومة التشادية بسبب مسألة دارفور امر في غاية الوضوح فقط من يكلمهم بان خطواتهم مكشوفة؟ هم يوفرون العتاد و قناة الجزيرة توفر الاعلام
________________________________________________________________________________________________________________ ان كان اهل دارفور مسيحيين هل يؤيد الاخوة المسلمون في العالم ( وخاصة من الشرق الاوسط) الحكومة السودانية لمجرد انها تقتل مسيحيين؟ اي دين هذا ؟- من المؤكد انه ليس من الاسلام - انما الاسلام الحقيقي يطلب من المسلم ان يدافع عن الضعيف غير المسلم اذا اعتدى عليه مسلم ظالم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سودان يغلق حدوده مع تشاد وتجدد معارك نجامينا والتمرد والرئيس ديبي نفسه شارك في المعارك (Re: hamid brgo)
|
Quote: السودان يغلق حدوده مع تشاد وإنجامينا تتشكك من نوايا الخرطوم
الخرطوم تقول إن الرئيس البشير لن يلتقي مبعوثا من الأمين العام خارج البلاد
الرئيس السوداني عمر البشير في طريقه لجلسة القمة الأوروبية - الأفريقية أمس (أ. ب) لندن: مصطفى سري الخرطوم: إسماعيل آدم أغلق السودان حدوده مع تشاد وأصدرت الحكومة السودانية توجيهات لقواتها بعدم السماح لأي قوة مسلحة معارضة من دخول الأراضي التشادية عبر حدودها لمواجهة التصاعد العسكري، غير أن مسؤولا في انجماينا شكك في نوايا الخرطوم وحثها على تنفيذ الاتفاقيات الموقعة بين البلدين. وتسلم الرئيس السوداني عمر البشير رسالة من نظيره التشادي ادريس دبي لدى استقباله مبعوثه وزير البنية التحتية آدم يونس تتعلق بالتطورات الأمنية على الحدود بين البلدين، إثر تصاعد العمليات العسكرية التي تشنها مجموعات التمرد المناهضة لحكومة دبي والتي اعلنت في وقت سابق استيلاءها على مدينة تسي على مثلث الحدود بين تشاد وافريقيا الوسطى والسودان.
وقال وزير الدولة للخارجية السوداني السماني الوسيلة، ان حكومته اصدرت قراراً بإغلاق حدودها مع جارتها تشاد وان توجيهات صدرت للقوات المسلحة السودانية بعدم السماح لأي قوة من شأنها زعزعة الاستقرار بدخول الاراضي التشادية عبر الحدود السودانية.
من جانبه، أصدر قائد الجيش التشادي الجنرال عبد الرحيم بحر اتينو وهو ابن عم الرئيس التشادي ادريس دبي بياناً اعلن فيه مقتل ما لا يقل عن 100 من المتمردين و6 من جنوده في المعارك التي دارت يومي الاثنين والثلاثاء الماضيين الى جانب جرح 34 من قوات الحكومة من بينهم الجنرال اتينو نفسه. وقال اتينو الذي نقل الى انجامينا ان دبي شارك بنفسه في المعارك العسكرية في الايام الماضية، وأضاف «هذا مؤشر قوي للمغامرين ان القائد موجود في ميدان المعركة».
وفي انجامينا قال مسؤول الاعلام في القصر الرئاسي عمر يحيى لـ«الشرق الأوسط» إنه يتشكك في نوايا الخرطوم من إغلاق حدودها مع بلاده، وأضاف أن حكومته لم تصدر قراراً بإغلاق حدودها مع السودان، وأضاف «لكن اذا استمرت الحكومة في الخرطوم من دعم المتمردين فاننا سنقطع علاقتنا معها»، حاثاً السودان بتنفيذ الاتفاقيات الموقعة بينهما.
من جانبه، أقر السفير السوداني في انجامينا عبد الله الشيخ تأثير التوترات في شرق تشاد على اقيلم دارفور، نافياً تورط بلاده في دعم اطراف المعارضة التشادية، وقال ان ما يحدث في تشاد لا علاقة له بالسودان وهو شأن داخلي.
من جهة أخرى، نفى الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل مستشار الرئيس السوداني بشدة ما تردد حول أن المشير عمر البشير رئيس الجمهورية سيلتقي مبعوثين للأمين العام للامم المتحدة، على هامش اجتماعات القمة الأوربية الافريقية التي بدأت اعمالها في العاصمة البرتغال لشبونة امس.
وقال اسماعيل في تصريحات صحافية ان بامكان الامين العام للامم المتحدة ارسال مبعوثيه مباشرة إلى السودان ليتصلوا بالجهات المعنية، كما أن بامكان الأمين العام للامم المتحدة أن يتصل بالرئيس البشير أو بوزير الخارجية، ولكن الرئيس البشير قطعا لن يلتقي بأي مبعوث من الأمين العام خارج السودان. وعما إذا كان الأمين العام سيشارك في القمة، قال مستشار الرئيس عندئذ يكون الموضوع آخر، ويمكن للرئيس ان يلتقي به، أما أن يكون للأمين العام مبعوثون فيمكنهم أن يلتقوا بالوزراء والمسؤولين في ملف دارفور سواء الموجودين في لشبونة مرافقين للسيد رئيس الجمهورية أو اولئك الموجودون في السودان.
وكشف ان البشير سيلتقي الرئيس الشادي ادريس دبي في العاصمة البرتغالية لشبونة، وذلك على هامش القمة الاوروبية الأفريقية التي تستضيفها البرتغال، وقال ان لقاء الرئيسين البشير ودبي يأتي لمزيد من التنسيق والتعاون بين البلدين. وقال اسماعيل إن زيارة الوفد التشادي للخرطوم جاءت لتوضيح الأمور «لأننا في السودان فوجئنا في الايام القليلة الماضية باتهامات شادية للسودان لا علاقة له البتة»، وأضاف «استفسرنا القيادة الشادية عن مرجعية هذه الاتهامات، وأكد الوفد الشادي أن السودان لا علاقة له بما يجري في تشاد». |
Quote: وأكد الوفد الشادي أن السودان لا علاقة له بما يجري في تشاد |
في احد السمنارات التي كانت تقيمها الامم المتحدة بولايات دارفور - كان معظم الحضور من اعضاء المجلس التشريعي و الاعيان و الحكامات و كان الموضوع عن محاربة ظاهرة الاغتصاب بمشاركة الجميع لاحظت ان المترجم كان يقول عكس ما يتحدث به رئيس السمنار و الذي كان من منظمة اليونيسيف - كان الناس يكبرون و يهللون ( و الخواجة في دهشة لانه كان ينتقد حكومة الولاية فكيف لاعيان الحكومة ان تصفق له او تكبر ) لكن في الاصل كان المترجم الحكومي يمتدح الوالي و جهوده باسم الخواجة و الاظرف من هذا كله كان هنالك موظف مصري باليونسيف المركزي (اي انه موظف كبير بالرئاسة الاقليمية مثل اقليم الشرق الاوسط او شرق افريقيا و من المؤكد انه قد توفرت فيه المعايير الاخلاقية رغم الشرق اوسطيته) يسمع ما يقوله ذلك المترجم ( فيلتفت يمينا و شمالا و لا منقذ )
ما قاله الكذاب مصطفى عثمان اسماعيل يجسد ذلك المترجم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سودان يغلق حدوده مع تشاد وتجدد معارك نجامينا والتمرد والرئيس ديبي نفسه شارك في المعارك (Re: hamid brgo)
|
Quote: تشاد: انضمام قسم من المتمردين الى القوات الحكومية GMT 15:45:00 2007 الأحد 9 ديسمبر أ. ف. ب. نجامينا: افادت مصادر متطابقة اليوم ان قسما من متمردي حركة التوافق الوطني التشادي التي وقعت في 25 تشرين الاول/اكتوبر اتفاق سلام مع سلطات نجامينا، عادوا من السودان الى تشاد تمهيدا لانضمامهم الى القوات الحكومية.
وقالت حركة التمرد في بيان تسلمته "ان قوات حركة التوافق الوطني وعلى رأسها الرئيس حسن صالح الدينيدي ورئيس هيئة الاركان الجنرال محمد حسن كوكيس باتت داخل تشاد منذ مساء الثامن من كانون الاول/ديسمبر".
واكد مسؤول تشادي ان هؤلاء الرجال عبروا الحدود بين السودان وتشاد عند امدجيريمي على بعد 270 كلم جنوب شرق ابيشيه كبرى مدن الشرق التشادي، حيث التقوا بوفد حكومي.
وذكر هذا المصدر ان نحو خمسين سيارة لحركة التوافق الوطني عبرت الحدود وعلى متن كل واحدة منها نحو خمسة عشر مقاتلا. لكن بحسب مصادر عسكرية ومن المتمردين فان حركة التمرد التي تواجه انقسامات داخلية منذ اكثر من سنة شهدت مؤخرا انشقاقا ولم ينضم قسم من رجالها الى الفريق الحكومي.
وحركة التوافق الوطني التشادي هي احدى المجموعات المسلحة الاربع المناهضة للرئيس ادريس ديبي والتي وقعت في 25 تشرين الاول/اكتوبر في سرت بليبيا اتفاق سلام مع السلطات التشادية.
ومنذ ذلك الحين استأنفت حركتا التمرد الرئيسيتان الموقعتان على الاتفاق، اتحاد قوى الديموقراطية والتنمية وتجمع قوى التغيير، الاعمال العسكرية معلنة ان الاتفاق اصبح لاغيا. اما الاخيرة وهي اتحاد قوى الديموقراطية والتنمية-الاساسية فلم تتقاتل مع الجيش التشادي منذ توقيع الاتفاق لكن بعض قادتها يؤكدون استعدادهم لذلك.
وكان قائد التوافق الوطني حسن صالح الدينيدي اعلن نيته تطبيق اتفاق سرت حتى وان لم تفعل المجموعات الاخرى الامر نفسه. وبعد معارك عدة من 26 تشرين الثاني/نوفمبر الى 4 كانون الاول/ديمسبر بين الجيش من جهة واتحاد قوى الديموقراطية والتنمية ثم تجمع قوى التغيير من جهة اخرى ساد بعض الهدوء في شرق تشاد. لكن الفريقين يشيران الى احتمال تجدد المعارك. |
| |
|
|
|
|
|
|
|