|
الي قراءالمنبر:دعوة للتضامن مع د.ياسر للوقوف ضد فسادالامدادات الطبية في يوم محاكمته (ارسل لنا)
|
هذه دعوة مني للاخوة القراء للمنبر ، والذين لا يملكون اشتراك يتيح لهم التفاعل مع هذه القضية
فقط اكتب ما تراه مناسبا ، رايك ، تعاضدك مع الدكتور (ياسر مرغني عبدالرحمن ) وتضامنك معه . وارسله علي الئميل ادناه
[email protected]
وساقوم بنقل رسالتك الي هذا البوست ....
اليوم ستبدأ المحاكمة ..... اتمني من ناس الخرطوم الاهتمام بها ، ونقلها لنا هنا ....
Quote: تبدا محاكمة الدكتور ياسر مرغني يوم 25/04/2007 بتهمة التشهير بالامدادات الطبية.وذلك لقيام الصيادلة الشرفاء بفضح الفساد والافساد فى سوق الدواء السوداني. ولعل فى هذه المحاكمة الخير الكثير فهى حتماً ستفضح اباطرة الفساد فى مجال الخدمات الصحية وستضع الجميع أمام مسؤلياتهم لوقف تقتيل الشعب السودانى بالدواء الفاسد وفتح ملفات جميع المفسدين سواء بوزارة الصحة والامدادات الطبية او أصحاب الشركات الخاصة |
كل التفاصيل ستجدونها علي البوست ادناه:
الانقاذ: تحاكم الشرفاء لفضحهم فساد الامدادات الطبية (مح...سر مرغني عبدالرحمن)
وقوفك مع الحق هو واجب اخلاقي وديني ، وفي هذه القضية بشكل خاص حماية لاهلك واهلي وابناءك وابنائي .
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الي قراءالمنبر:دعوة للتضامن مع د.ياسر للوقوف ضد فسادالامدادات الطبية في يوم محاكمته (ارسل (Re: رقم صفر)
|
قراء المنبر العام ، تحية طيبة بحجم هذا الوطن الحبيب
تم قبل قليل تأجيل محاكمة د. ياسر مرغني إلى يوم 7/5/2007 الساعة العاشرة صباحاُ وذلك بسبب غياب المنخري قي القضية بحجة ( المرض )
وقد اخذت القضية بعدا آخر بعد أن أوفد وزير العدل وكيل النيابة الأعلى عبدالخالق كممثل له في لجنة الاتهام في القضية المرفوعة على د. ياسر مرغني وتدور بوادر في الأفق أن تتسع دائرة الادعاء فيكون الشاكي هو حكومة السودان عوضا عن الامددات الطبية
وقد شهدت قاعة المحكمة تدافعا كبيرا من المحامين الوطنيين الذين لبوا النداء واتضموا لهيئة الدفاع عن د. ياسر مرغني وكان على رأسهم الأساتذة : عمر عبدالعاطي عصام عبدالحفيظ جبريل ( لم بتسن الحصول على اسمه كاملا ) اقبال محمد علي ساطع محمد الحاج آدم عبدالحميد آدم
وسأورد في وقت لاحق أسماء جميع من انضموا لهيئة الدفاع
سنظل نحفر في الجدار إما فتحنا ثلة للضوء أو متنا على سطح الجدار
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الي قراءالمنبر:دعوة للتضامن مع د.ياسر للوقوف ضد فسادالامدادات الطبية في يوم محاكمته (ارسل (Re: مدثر الشبلي)
|
هذه اولي المشاركات من القراء من د.معز حجاز يقول فيها :
Quote: Dear Dr.Yasir I tasted my tears when I read your story, to stand there alone facing corruption is not an easy job but you did it. Every day this country's sons prove that they can give a lot, and you are one of those brave men,men with honor, morals,and principles. I wish you all the best and just remember you are not alone any more. Dr.Muiz Haggaz |
شكرا دكتور معز وفعلا نقول (لست وحدك يا ياسر)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الي قراءالمنبر:دعوة للتضامن مع د.ياسر للوقوف ضد فسادالامدادات الطبية في يوم محاكمته (ارسل (Re: Nazar Yousif)
|
Quote: The central medical supplies(CMS) is asking for 2 bilions as acompensation ,one the for the goverment and one for them .. how funny its |
really itهس ny ....but
في معظم القضايا التي تكون فهيا الحكومات طرف فيها ، تطالب الحكومة بتعويض رمزي ، لان بالنسبة اليها هو اثبات حق ، يبدو الناس دايرين يستفيدو حتي من هذا المبلغ .
هيروعليك الله شوف اصدقائك المحامين ، هل هناك سابقة للحكومة السودانية طالبت بتعويض بمثل هذه الضخامة ، ام كان في كل الاحوال تعويض رمزي .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الي قراءالمنبر:دعوة للتضامن مع د.ياسر للوقوف ضد فسادالامدادات الطبية في يوم محاكمته (ارسل (Re: Mustafa Mahmoud)
|
ماأشبه الليلة بالبارحة مواصلة لمشوار الإمدادات الطبية للهيمنة الشاملة على القطاع الخاص صناعة واستيراد وتوزيعاً بل والبيع حتى للجمهور تجزئةً فقد أعلن من فوق منبره السيد/ مدير الإمدادات الطبية يوم الخميس 11/11/1999م في اجتماع غير جامع كما زعم بالصحف إذ حضره فقط حوالي 15 من المستوردين من 180 مستورد وغير تفاكري كما أدعى إذ أنه احتكر لنفسه الحديث قبل وبعد كل متحدث ولسان حاله (وما أريكم إلا ما أري وما أهديكم إلا سبيل الرشاد) والحق أن يقول وما أهديكم إلا سبيل الفساد. أعلن أنه ابتداءً من 1/1/2000م (أي بعد شهر ونصف فقط) ستقوم الإمدادات خروجها تماماً عن الهدف الأساسي الذي أنشئت من أجله كما أسلفنا في البرنامج ألا وهو إمداد المستشفيات بالأدوية والمعدات . كما تكون قد دخلت في المنافسة التجارية الشاملة مع مستوردي الأدوية الطبية منافس جديد للمستوردين إذا كانت هذه المنافسة منافسة شريفة وعادلة كما نوضح أدناه :- 1/وكيف ذلك والإمدادات معفاه من إجراءات تسجيل الأدوية (خرق كامل لقانون الصيدلة والسموم) وتستطيع في أي وقت إدخال ما تشاء من أدوية بدون تسجيل في حين أن المستورد يظل لسنوات في انتظار تسجيل دواء واحد. والجدير بالذكر أن للإمدادات مندوباً دائماً في لجنة تسجيل الدواء التي بيدها قرار تسجيل الدواء للقطاع الخاص من عدمه. 2/ثم أن الإمدادات الطبية تسعر تسعيراً مفتوحاً وبدون أي رقابة في حين أن المستورد ملزم بالقوانين واللوائح بنسبة15% فقط أرباح. كيف تتساوي الكفتان وأين هي المنافسة الشريفة. 3/إذا تحدثنا عن المنافسة التجارية المتساوية يلزم أن يكون حق البيع متساوي. كيف ذلك والإمدادات تحتكر البيع لأكبر مشتري في السودان وهو كل المستشفيات في البلاد قاطبة. 4/الإمداد تمول كلياً بالمال العام. وأي جهة تجارية معرضة للربح والخسارة. وإذا حدثت أي خسائر يمكن للإمدادات تحمل ذلك بلا حدود بخلاف المستوردين. ولقد كان حديث الأخ/ أمين عام اتحاد الصيادلة إشارة واضحة ودقاً لناقوس الخطر، عندما أشار باختصار إلي ما أعلنه مدير الإمدادات من دخول الإمدادات كموزع وكجهة إمداد لكل صيدليات القطاع الخاص وتساءل محقاً عن موقع ذلك من أن الإمدادات تستورد أدوية غير مسجلة كما تشاء والمستورد ينتظر سنوات لكي يسجل أي دواء وأين موقع ذلك من فتح الباب على مصراعيه لتدوال الأدوية غير المسجلة بالبلاد. ومن السخريات أن أحد المستوردين عندما تساءل عن عدم وجود غرفة تبريد للأدوية الحساسة بالمطار لم يكن من المدير إلا أن أجاب بأنها صودرت بواسطة الجمارك!! كيف يكون ذلك الحال بالله وهي الجهة الوحيدة التي تستورد كل أدوية الأمصال واللقاحات للدولة. وما الحديث عن الأمصال التالفة ومحاليل غسيل الكلى التالفة ببعيد عن الأذهان. ولما لا تنشئ الإمدادات وعلى رأسها صيادلة ما تشاء من غرفة تبريد التي تملل المليار. لقد كانت دعوة الإمدادات الطبية للمستوردين والمنعين ليس كما زعمت للتفاكر بل للدعاية الكاملة للإمدادات والدعاية الانتخابية حيث وزع فيه البرنامج الانتخابي لما يسمي بالرابطة الوطنية لمستوردي الأدوية بل أن السيد/مدير الإمدادات قد استهل حديثه بنفس كلمات المقدمة بالبرنامج مستغلاً منبر الدولة وإمكانيات الدولة ثم واصل الحديث عن إيجابيات مزعومة ونجاحات وادعاءات بتشجيع الصناعة المحلية وما إحجام المصانع المحلية عن ما يسمي بالعطاء الأخير إلا خير رد على هذه المناورات، وأين موقع ذلك من تجاهل مصنع المحاليل الوريدية بالسودان واحتكار المحاليل لكور. ونذكر هنا 10 سلبيات أساسية رصدناها ورصدها معنا جميع الحادبين. 1/تقاعس شديد عن طرح،عطاءات عامة وتسابق شديد للاتجاه للشراء المباشر. 2/إيقاف إجراء نشر الأسعار الفائزة في كتيب. وبالتالي أصبحت معرفة الأسعار ليست حقاً بل رجاءً وتعطفاً. 3/أوقفت الإدارة الحالية تنوع مصادر الاستيراد في كثير من الحالات. 4/ قامت الإمدادات الطبية باستيراد أدوية فاسدة وأدوية أخري Sub Standard والأمثلة معروفة. 5/ساهمت الإمدادات في تفاقم مشكلة الملاريا بالسودان عمداً وبإصرار. 6/حدثت عدة حالات إهمال لتخليص أدوية من مطار الخرطوم والميناء ولمدة طويلة أدت إلي تلف الأدوية وكلها حالات معروفة. 7/لا يتم تحليل الأدوية فور وصولها، بل تبدأ الإمدادات في استعمالها للمواطنين وبعد فترة يتضح من التحليل تلفها وعدم صلاحيتها بعد أن يكون المواطن قد إستعملها. وكمثال لذلك محلول غسيل الكلى والذي وصل البلاد في 28/8/1996م ولم تصدر شهادة تحليل إلا في 24/2/1997م أي بعد ستة أشهر اتضحت عدم فعاليته واوقف استعماله بعد ستة أشهر.وبل هناك خطاب يوضح أن 7355 كيس سعة 2 لتر تم استعمالها والمستند موقع من الإمدادات الطبية وعليه تم استعمال 7355 كيس فاسد من جملة 22500 كيس أي أكثر من 30% استعملت فاسدة. 8/من السلبيات الكبيرة قبول الإمدادات الطبية لأن تكون وكيل مبيعات لبعض المصانع العالمية بل والالتزام بتارجت مبيعات مما يعنى انحيازاً. 9/ البيع للصيدليات الشعبية والمنظمات أدي إلي تداول الأدوية غير المسجلة في القطاع التجاري. 10/سوء التخزين ويكفي تقرير المعمل في زيارته الأولي عن تعطيل التكييف في كامل مخازن المبني الغربي ولم يتم تحويل الأدوية منه للمبني الشرقي إلا عند الزيارة الثانية بعد أن انكشف ذلك. اللهم هل بلغنا. اللهم فأشهد. ولا قوة إلا بالله. صيدلى صلاح الدين احمد عمر كمبال
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الي قراءالمنبر:دعوة للتضامن مع د.ياسر للوقوف ضد فسادالامدادات الطبية في يوم محاكمته (ارسل (Re: ياسر ميرغنى عبدالرحمن)
|
كتب الدكتور ياسر مرغني عبدالرحمن مقال بصحيفة السودانى منتقدا وزيرة الصحة تابيتا لاصدارها قرار وزارى فكت بموجبه دواء كحة(دواء فاسد) مشيرا الى دراسة سابقة توضح الى ان 34% من ادوية الامدادات الطبية غير مطابقة للمواصفات وذلك في مجلة الصحة المجلة صادرة فى ابريل 2006 وهذه الدراسة تم الاستناد عليها فى بحث تكميلى لنيل ماجستير صيدلة من جامعة برادفورد بانجلترا وتم تسجيل الصيدلى بالمجلس الطبى السودانى واسمه فاروق الطيب كل هذه الادلة لم تكن كافية لادانة الجهات المسؤلة > >تم فتح بلاغ بالقسم الاوسط ضدالدكتور ياسر تحت الرقم 756 /2007 وحبس داخل الحراسة لساعتين تجمهر الزملاء الصيادلة بالقسم تم الافراج عنه بضامن كفؤ الصيدلى حسام الدين احمد همد تم التحرى معه ومن ثم تم اطلاق سراحه
كان من المفترض ان تكون هناك حلقة تلفزيونية على الهواء مباشرة عن الدواء الفاسدالحلقة مع د ابراهيم الامين قبل الحلقة بساعتين تم استدعاء الدكتور ياسر بواسطة
النيابة (لاحظ النيابة) وتم اخذ تعهد منه > >بان لا يذهب للتلفزيون وان لا يصرح للصحف تم تغييره بشخص اخر للحلقة التلفزيونية تم تمليكه كل المستندات
ولكن
الغيت الحلقة من جهات عليا
> >وترك د. ابراهيم الامين التلفزيون احتجاجا على ذلك الموقف > >كذلك تم التاثير على المجلس الطبى لاصدار بيان منع بموجبه الاطباء والصيادلة > >من الحديث للاعلام > >القضية حتى الان تراوح مكانها > >الدواء الفاسد موجود بالاسواق > >اللجنة المكلفة للنظر فى الموضوع سلحفائية > >السعودية رفضت الدواء وابادته وعلى حساب الوكيل > >البحرين رفضت الدواء ايضا > >السلطنة سحبت الدواء وبرسالة لكل الصيدليات > >وفى السودان نصدر القرارات للدواء الفاسد
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الي قراءالمنبر:دعوة للتضامن مع د.ياسر للوقوف ضد فسادالامدادات الطبية في يوم محاكمته (ارسل (Re: رقم صفر)
|
المجلس الطبي السوداني يدخل وحل السيدوفان
اصدر المجلس الطبي السوداني (تعليمات) لجميع الاطباء والصيادلة بعدم التحدث إلي الاعلام ووجهمم بمناقشة القضايا في الدوريات العلمية ! وذلك في محاولة لوقف تدفق المعلومات حول قضية دواء السيدوفان الفاسد وتداعياتها والتي ادت إلي اكتشاف العلاقة بين شركة صلاح كمبال وهو اسلامي والهيئة العامة للامدادات الطبية ويقودها مندور المهدي وهو اسلامي هذا البيان يعتبر (اخطر) تطور في هذه القضية والتي تولي فيها الاعلام كشف ما (خفي) من علاقات وادت لظهور معلومة انه في وقت ما اثبت المعمل القومي المرجعي ان نسبة 34% من عينة الادوية التي وصلته من الامدادت الطبية لم تكن مطابقة للمواصفات وادي تدخل الاعلام ايضا في توضيح حقيقة وجود اكثر من جهة مرجعية واحدة لصلاحية الدواء بالبلاد .. لاول مرة منذ قيام وزارة الصحة السودانية ... واوضح الاعلام ان الامدادات الطبية قامت بفتح بلاغ ضد احد الصيادلة من عضوية اتحاد الصيادلة لانه تحدث عن نسبة 34% من الادوية غير المطابقة ... ( هذا الصيدلي ومحاميه يحاولون بدون طائل – ليس لشطب البلاغ المدون ضدهم من الامدادات الطبية – بل تحريكه - وتستخدم الامدادات نفوذها – في عدم تحريك بلاغها ؟؟؟ . وقد نجحت شركة صلاح كمبال في ادخال المجلس الطبي السوداني مدافعا عنها وعن ادويتها ... باصداره لهذا البيان الهزيل الخجول .. والذي يعتبر (سقطة) المجلس الطبي تستدعي محاسبة كل من شارك في اتخاذ هذا القرار واصدار هذا البيان ... المجلس الطبي الذي عجز عن ضبط الاداء المهني في القطاع الخاص .. المجلس الطبي الذي عجز عن وقف سيل كليات الطب والصيدلة الجديدة وعجز عن اصلاحها .. المجلس الطبي الذي لم تحركه كل اعمدة كتاب الصحف بيما يحدث في مجال المهنة مما يدخل في مهامه الاصيلة التي يتقاضي رئيسه واعضاءه مخصصاتهم من اجلها يتحرك ليدافع عن شركة ادوية خاصة ... اوضح المعمل الرسمي انها استوردت ادوية اطفال فاسدة . ان البروفسيور عبد الرحمن محمد موسي رئيس المجلس الطبي السوداني مطالب لتوضيح ان كان هذا القرار قد املته المصلحة العامة .. ام دفع إليه مجلس الطبي دفعا .. وجميع الاطباء والصيادلة الذين خاطبهم يؤدون للاطئمنان علي حياد وعلمية مجلسهم الذي يحرس المهنة – ان يوضح البروفسيور رئيس المجلس فقط (اسماء) اعضاء اللجنة أو الاجتماع الذي ناقش هذا الموضوع واقر اصدار البيان .. وان كان المجلس الطبي الذي يتحدث عن العلمية والدوريات العلمية ... لايعلم ان نسبة 34% من ادوية الامدادات الطبية اتضح انها في احدي الدراسات العلمية كان غير مطابقة للمواصفات ... هذه المعلومة لمعلومية البروفيسور .. مصدرها احدي الدوريات العلمية التي يتحدث عنها بيان المجلس الموقر - الافضل للسيد رئيس المجلس الطبي – ان يشكل لجنة للتأكد مما يتحدث عنه الاطباء والصيادلة في الصحف – دفاعا عن صحة المواطنين - وترفع اليه اللجنة رايها ثم بعد ذلك يصدر بيانه. غير ان لجنة سابقة كونتها السيدة وزيرة الصحة برئاسة بروفيسور عمر زائد قد ( نامت نومة اهل الكهف ؟؟) ولم يفتح الله عليها باي كلمة ... بالرغم من وضوح المسألة كالشمس في رائعة النهار .. وذلك بعد ان هاجمها صلاح كمبال في الصحف !! . واتحدي المجلس الطبي ان يوضح اسماء الحضور الذي اتخذ القرار ... واتحدي بروفيسور عبد الرحمن محمد موسي – رئيس المجلس الطبي – ان يتخذ أي اجراء ضدي في هذا المقال الذي يخرق توجيهات المجلس غير الموفقة ... والاطباء والصيادلة الذي اشعلوا الانتفاضة ..وقادوا الوعي.. وانحازوا للمواطن.. لن يخيفهم البيان المرتجف من مجلس ستره الله الاعوام الماضية بضعف الاداء وعدم الفاعلية .. وابي الا ان يفضح نفسه بالانحياز لشركة كمبال .. ضد اطفال ومواطني السودان .. وضد عضويته الوطنية من الاطباء والصيادلة . .. اما شكاوي المواطنين التي تصل إلي المجلس والتي يموت فيها مريض باهمال طبي واضح يثبته المجلس .. ثم يقرر فيه ( لفت نظر ) فهذا موضوع سلسلة تحقيقات عن المجلس الطبي .. تخيلوا .. موت مواطن في مرفق طبي خاص يتم اثبات السبب (الاهمال ) ويكون القرار في شكوي اهل المتوفي – لفت نظر !! .
د. محمد احمد عبد الله النور
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الي قراءالمنبر:دعوة للتضامن مع د.ياسر للوقوف ضد فسادالامدادات الطبية في يوم محاكمته (ارسل (Re: Nazar Yousif)
|
ان يوضح البروفسيور رئيس المجلس فقط (اسماء) اعضاء اللجنة أو الاجتماع الذي ناقش هذا الموضوع واقر اصدار البيان .. وان كان المجلس الطبي الذي يتحدث عن العلمية والدوريات العلمية ... لايعلم ان نسبة 34% من ادوية الامدادات الطبية اتضح انها في احدي الدراسات العلمية كان غير مطابقة للمواصفات ... هذه المعلومة لمعلومية البروفيسور .. مصدرها احدي الدوريات العلمية التي يتحدث عنها بيان المجلس الموقر - الافضل للسيد رئيس المجلس الطبي – ان يشكل لجنة للتأكد مما يتحدث عنه الاطباء والصيادلة في الصحف –
| |
|
|
|
|
|
|
|