|
دعوة لحفل تدشين رواية رسائل من فكتوريا
|
ينظم اتحاد الكتاب والأدباء السودانيين ، حفلاً لتدشين رواية ( رسائل من فكتوريا ) للأديبة سارة فضل بخيت وذلك بمقر الاتحاد بالخرطوم شرق يوم الخميس القادم 19 أغسطس بعد الإفطار مباشرة . وسوف تتحدث سارة عن تجربتها في الكتابة والرواية . و الدعوة عامة . سيكون العائد من بيع الكتاب بحفل التدشين لصالح أطفال معهد سكينة لتعليم وتأهيل ورعاية الأطفال ذوى الإعاقة
(عدل بواسطة حجة امنة on 08-15-2010, 09:32 AM)
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعوة لحفل تدشين رواية رسائل من فكتوريا (Re: حجة امنة)
|
لعشرات السنين كنت اعتقد ان معين حواء الروائية قد نضب الي ان اهداني صديقى عضو المنتدي حبيب نورة هذا الكتاب رسائل من فكتورياوعند صعودي الى الطائرة رحت اقلَب صفحات هذا الكتاب ولم اشعر بالوقت حتي نبهنا الكابتن اننا الأن سنهبط على مطار بروكسل. المهم انني انتشيت فعلا باللغة الرفيعة التي تكتب بها الاديبة سارة فضل بخيت وللإحساس العالى التى تمتلكه وهى تكتب . لفت نظرى فى لقائها مع النيل الأزرق بانها عضو فى سودانيزاون لاين قبل عكس الريح وكانت تكتب باسمها الا انها واجهت مشاكل لم تحددها والسؤال هل يدرك اعضاء/ت كم حسروا ان تغيب مثل سارة عن ه>ا المنتدي ؟ وفى الطريق روزمين عثمان وغيرها . الجدير بنا ان نحتفي بهن ، ان نوفر لهم حضن رحيم ورؤوف يفجر طاقتهن الإبداعية الراقية لا العكس . فلنحتفى بالروائية المبدعة سارة فضل التي بإعتقادي ستكون رقما مهما فى عالم الرواية العربية ولا ابالغ اذا قلت والعالمية ايضا. هى دعوة لكم اذن لمطالعة هذه الرواية الجميلة والمتملة الروعة كما صاحبتها تماما
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوة لحفل تدشين رواية رسائل من فكتوريا (Re: حجة امنة)
|
بالنيابة عن نفسي و اسرة معهد سكينة لتعليم وتأهيل ورعاية الأطفال ذوى الإعاقة اشكر كل من ساهم بوقت او مجهود و مال
كانت حصيلة بيع كتاب رسائل من فكتوريا بحفل التدشين : 1300 جنيه سوداني تم توريدها بحمدلله الى حساب معهد سكينة ببنك الخرطوم .
| |
|
|
|
|
|
|
رسائل من معهد سكينة (Re: حجة امنة)
|
الرسالة أعلاه من اطفال معهد سكينة
شكر ماما سارة ثم جلبت وردة (ايات المبارك) شكر ماما سارة (معاوية إسماعيل) ومحمد عبدالرحمن إكتفى برسم شجرة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسائل من معهد سكينة (Re: حجة امنة)
|
الشى السمح بيفرح الزول ...
الناس السمحين والبيفتشو عن السمح برضو بيفرحو الزول ...
شكرا ليكم جدا إنابــة عن طفــل معاق ...
حاجــة امنــة ان شاء الله انتى وست الكتاب ( تتعلو ما تتدلو )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسائل من معهد سكينة (Re: بدر الدين اسحاق احمد)
|
يا بدر الدين كن متاكد إنو اولادنا المعاقين هم الاقدر على التعبير عن حاجاتم
"أيها المعوق: كن كعود الصندل كلما طرقتك الفؤوس ازددت عطراّ." شعار معهد سكينة الذي كان جزء من قصيدة للراحل مصطفى سند و الذي كان يردده الطفل منهل ببرنامج الصلات الطيبة بطريقته المميزة .. رحم الله منهل .. رحم الله د.فيصل محمد مكي معد البرنامج ومؤسس معهد سكينة.. رحم الله الاستاذ محجوب عبدالحفيظ مقدم البرنامج .
شكراً لرقة حضورك و إحساسك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوة لحفل تدشين رواية رسائل من فكتوريا (Re: حجة امنة)
|
تهانينا للكاتبة الشابة سارة الفضل بخيت شهادة ضياء الدين ميرغني شوقتنا لقراءة الكتاب الذي يبدو من ملامحه أنه في إخراج جيد. يا حاجة آمنة شكراً على التنوير وعلى هذا الربط بمعهد سكينة. كادت الكاتبة الشابّة لولا غياب صوت واحد من اسمها ان تكون أختي بشرى الفاضل بخيت
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوة لحفل تدشين رواية رسائل من فكتوريا (Re: حبيب نورة)
|
الف مبروك لسارة اصدارتها وأتمنى لها التوفيق فعلا يا ضياء لاحظت لحديثها وأنها تعرضت لمضايقات فى هذا المنبر .. وضع سخيف جدا ما وصلنا اليه ..عنف وايذاء ومؤامرات مخجلة
_________ تحياتي وتهانيّ حجة امنة ,يس ونهال محكر وكل أصدقاء سارة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوة لحفل تدشين رواية رسائل من فكتوريا (Re: motaz)
|
Quote: والسؤال هل يدرك اعضاء/ت كم حسروا ان تغيب مثل سارة عن ه>ا المنتدي ؟ وفى الطريق روزمين عثمان وغيرها . الجدير بنا ان نحتفي بهن ، ان نوفر لهم حضن رحيم ورؤوف يفجر طاقتهن الإبداعية الراقية لا العكس . |
حجة امنة كيفنك يا بنية؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوة لحفل تدشين رواية رسائل من فكتوريا (Re: motaz)
|
Quote: شكرا يا حجة آمنة تابعت الحلقة وزعلت شديد حينما عرف أن الشاعرة كانت معنا هنا وإبتعدت عن المنبر بسبب المضايقات كما قالت وأتمنى أن تعود إلى سودانيز مرة ثانية ،،،،،،، في الرابط أسفل حفل تدشين الرواية نقلته لكم من موقع عكس الريح
|
سارة فضل قلم جاد و إضافة لكل مكان كتبت و بتكتب فيو معاك بدعو لعودتها للكتابة بمنبر سودانيز إن شاء الله
معتز شكراً على رابط موضوع حفل التدشين بقلم الصديق اسامة الجزولي .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوة لحفل تدشين رواية رسائل من فكتوريا (Re: حجة امنة)
|
حاجه امنه رمضان كريم كتاب شيق بالفعل وعرفت هذا الكتاب من الاخ العزيز حبيب نوره قبل عده ايام اثناء وجودي بالقاهره وحملت معي وانا عائدا الي بلجيكا عدد 25 نسخه وانشاءالله معي الاستاذ ضياءالدين حانوزعها وياريت لو كان الوزن بسمح لحملت معي اكبر كميه .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوة لحفل تدشين رواية رسائل من فكتوريا (Re: حجة امنة)
|
http://www.altayarnews.net/shownewstxt.aspx?cno=16299
Quote: حوار مع الكاتبة الشابة سارة فضل بخيت بهاء عيسى صدرت لها مؤخراً من مكتبة مدبولي بالقاهرة رواية ( رسائل من فكتوريا) والتي تم تدشينها بالتعاون مع مركز القصّة السوداني في مركز اتحاد دار الكُتاب السودانيين في الخرطوم، والجدير بالذكر أن الكاتبة تنازلت عن جميعِ عائدات بيع الرواية لصالحِ معهد سكينة، ودار رعاية الأيتام في المايقوما، و قد عرفنا أيضاً أن عائدات اليوم الأول بلغت ألفًا وثلاثمائة جنيه سوداني وُرِّدت جميعها لحسابِ معهد سكينة في بنك الخرطوم . صفحة من القاهرة التقت الكاتبة في هذا الحوار الذي ذكرت فيهِ الكثير من أسرارِ الرواية والكتابة. * حيث إنك من الناشطات في المواقع الإسفيرية حدثينا عن الفرق بين الكتابة الإسفيرية والكتابة الورقية ؟ أكيد .. الكتابة في النت مكنتّني من التواصل اللحظي مع القراء بشكل مباشر مما جعلني أستمر في الكتابة الإسفيرية وأدمنها على مدى خمس سنوات شكلّت من خلالها قاعدة جميلة من القراء والأصدقاء . * لندن .. هل تلعب مكانتها التأريخية ودورها كمركز إشعاعي في دفعك للإبداع أم يظل إبداعك فيها مجرّد مصادفة جغرافية ؟ عندما بدأت في مراسلة بعض الصحف السيارة بدأت موهبتي هنا في الخرطوم، وأنا أصقلها الآن بتواجدي في لندن، والمكان له تأثير عميق وكبير جدآ على مخيّلتي؛ فكل مافي لندن يوحي بالكتابة ويحرّض عليها، وزيارتي لوطني السودان دائمآ ما تذكّرني بأنه كان نقطة إنطلاقي الأوّلى، والمكان يشكّل أفكار الكاتب حسب البيئة التي يتواجد عليها، وبحكم تواجدي في لندن منذ سن مبكّرة إتسّمت كتاباتي بالوضوح الشديد الذي تفتقر إليه بعض الأقلام النسائية السودانية، وهذا من وجة نظري له علاقة بلندن والحياة فيها. * يعتقد الكثيرون أنك جريئة مقارنة بالأنثى السودانية ولا أقول الشرقية؟ كتاباتي تتسمّ بالصراحة المطلقة، فأنا أتبع نهج الحريّة في التعبير ولا يُعجبني الكلام (المغتغت) .. الجرأة يحكمها النصّ المكتوب والحالة التي تقتضيه وهي في الآخر مسألة إختلاف آراء؛ فالبعض يعتقد في أنني جريئة فيما تعتقد أنت العكس . أحاول بقدر المستطاع أن لا أنساق نحو رأيّ معيّن وأن أكتب ما يدفعني قلمي لكتابته في اللحظة التي أشعر فيها بالكتابة. * هل تأثرت سارة فضل بقلمٍ نسائيٍ محدّد؟ اخبرني أحدهم بعد أن قرأ الكتاب بأنك تحاولين السير في طريقِ مستغانمي ! أخبرني أحدهم أيضآ بأن كتاباتي تشبه كتاباتها وهذا قبل أن أقرأ لها في العام 2003 . تأثرت بنزار قباني والطيّب صالح بلا شك، والكاتبة أحلام قامة لن أتطاول عليها كونها ظاهرة فريدة من نوعها .. أنا أؤمن بأن الكاتب لا بد أن يتفرّد بأسلوبه الخاص وليس بالتقليد . * مريم ودّ الخبير وفشلها الكلوي، أعتقد أنها مجرّد قناع تحاولين فيها التعبير عن فشلك في حياتك العاطفية مثلاً !! ربما في حياة المرأة السودانيّة عمومآ.. الكتابة لديّ حالة تنفّس ولا أكتب عني بصفة أو بصورة خاصة ولكنني قطعآ متواجدة في بعض النصوص بشكل أو بآخر دون قصد وهذا شئ طبيعي . * ومن هي مريم ود الخبير ولماذا ؟؟ مريم فتاة سودانية شأنها شأن بعض النساء تحلم في زمن صارت فيه مشروعيّة الأحلام مسألة مشكوك فيها، تضع همومها وما يعتمل في صدرها على ورق دون الخوف من الرقيب .. بالنسبة لي هي شمعة أضأتها أنا بخيال مُطلق لتموت احتراقآ بذات الضوء. * من خلال كتاباتك الإسفيرية .. أقلام نالت إعجابك ؟ سأخصص المساحة للأقلام النسائية .. وهاد إبراهيم , أميرة عمر بخيت , حجة آمنة , نهلة محكّر, تماضر الخنساء حمزة, نايلة فزع, ماجدة إمام, غيداء أبو صالح، ريمان آدم عثمان. * هل من حقنا أن نحلُم بعملٍ قادمٍ لا يمر عبر البوابة الإسفيرية؟ أكيد، وهذا هو مشروعي القادم بإذن الله * رسائل من فكتوريا .. هل تعتبرينها إضافة؟ وما مدى رِضاك عنها ؟ هي بداية بالتأكيد أتمنى على الله أن يمنّ عليّ فيها بالتوفيق, نال الكتاب استحسان الكثيرين ولكنني عاتبة علي دار مدبولي لتواجد بعض الأخطاء المطبعية الفادحة التي سوف أبذل مافي وسعي لتفاديها في حال صدور طبعة ثانية، أو في حال تأليف رواية أخرى، عدا عن ذلك هي حلم قد تحقق وأنا لهذا أجدني شاكرة جدآ لله فضله ولكلّ أصدقائي وصديقاتي وكلّ من أمدّ قلمي بحبر جزيل من كلمات التشجيع ومفردات الاستحسان * كلمة أخيرة؟ أتمنى أن أكون عند حسن ظن هؤلاء, من أعطوني أكثر من حقي وما يزالون في كل يوم يخجلون تواضعي بمفرداتهم الأنيقة, لا يسعني شكرهم في هذه السانحة وأتمنّى أن ينال كتابي رضاء كل باحث عن شيء في نفسه من خلال الأدب وحب الأدب.
|
| |
|
|
|
|
|
|
|